أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - ذكرى الخامسة لرحيل ابو محمود الصباح / ياسر عرفات ابو صالح اخوة السلاح وضحايا مشاريع دولية .















المزيد.....

ذكرى الخامسة لرحيل ابو محمود الصباح / ياسر عرفات ابو صالح اخوة السلاح وضحايا مشاريع دولية .


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 5856 - 2018 / 4 / 25 - 22:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ذكرى الخامسة لرحيل ابو محمود الصباح / ياسر عرفات ابو صالح اخوة السلاح وضحايا مشاريع دولية .

مروان صباح / دمشق منطقة المزة فيلات غربية ، كانت الساعة تجاوزت الثانية صباحاً ، قُرع جرس الباب ، الجميع خالد في النوم ، باستثناء والدي وأنا ، قال لي أحضر المسدس ، كالبرق أحضرته ، بعد معاينته من خرم الباب المتعثرة ، فتح الباب ليجد أبو صالح ، نمر صالح عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ونائب قائد قوات العاصفة ، قال الزائر وابتسامته على وجهه ، أعلم زوارك يرحلون متأخرين ، وأنت يا مروان أصنع القهوة وأمري إلى الله سأتحمل شربها وسأعتبر ذلك عمل نضالي ، ضحكنا جميعنا وأخذ مقعده في الصالون وأضاف ، أسرع في القهوة ، هذه المرحلة تاريخية وكل شيء فيها متسارع ، بالطبع ، كان موقف إطلاق النار على نفسي بالخطأ كفيل في بناء علاقة مَعَه ، لأن الرجل كان حريص بأن الحادثة لا تترك أثر سلبي عندي ، بعد رحيلنا من لبنان قصدنا سوريا . في البداية كانت الفنادق المحطة الأولى لنا وبعدها عثرنا على بيت جميل في منطقة أجمل ، كان يسكن في أخر الشارع دريد لحام ووزير النفط وأبرز رجالات المخابرات السورية من عائلة ذياب على ما اذكر ابوحسام ، لاحقاً ، ألتحق إلى ذات الشارع السكني ، ابو الوليد صعيد صايل وابو صالح نمر صالح .

لم استمع إلى أول الحديث ، لكن فيما بعد عرفت ، أي بعد سنوات طويلة ، أنه كان قد بدأ بسلسلة اجتماعات مع الأسد الأب ، واتفقا على القيام بخطوات تصحيحية ومحاسبة كل من له علاقة في سقوط جنوب لبنان وأيضاً من هو مدان بالقضايا المالية والأخلاقية ، في البداية قاطعه ابومحمود ، تريد يا ابو صالح أن تسلمنا للأسد ، كي ينتهي بنا الأمر في عهدة مسؤول فرع فلسطين ، أبداً سأعود إلى بيروت وسيصبح قرارنا مستقل ، ومن سيعيدك إلى لبنان ، يا حبيبي يا ابو صالح ، لقد اجتمعت الدنيا من أجل إخراجنا من لبنان ، وأظن هناك مؤامرة يحيكها الأسد من أجل تفتيتنا ، بل لو كان لنا وجود عسكري وسيطرة في لبنان ، بالتأكيد ، العلاقة مع الأسد تصبح ممكنة ، بعدين يا أخي ، أنت تعلم جيداً ، أغتيال ماجد ابو شرار ، جعل يسار فتح بلا فكر ، أي الساعة مؤاتية تماماً ، هناك فراغ عسكري وفكري ، ابو الوليد تم اغتياله وماجد قبله ، والامريكان وحدهم يدرون مسار المستقبل ، أي أن هناك ، كما يبدو طبخة ثقيلة والأسد لاعب فيها ، بعدين على صعيدي الشخصي ورغم علاقاتي العميق مع قيادات الحزب ، لست مصدقاً أن حزب البعث هو من يحكم سوريا ، فكيف تفسر لي وقوف الأسد الأب مع الخميني في حربه ضد حزب البعث العراقي ، هذا الاصطفاف يحتاج إلى ارطابونات العصور الماضية كي يفككوه ، لحظتها وقف ابو صالح وقال ، أنا بعرف أنت معي ، هذا صحيح ، معك على الموت ، لكن ، بكل إخفاقات ابوعمار ، يبقى أرحم على القضية من حافظ الأسد ، بإختصار ، عرفات مستعد للموت من أجل فلسطين ، هل الأسد على استعداد لذلك .

اشتد النزاع بين ياسر عرفات وابو صالح ، واشتدت قبضة النظام السوري على كل من يرفض فكرة القسمة القادمة ، في ليلة غامضة سافر ابو محمود إلى الجمهورية التونسية ، التقى فيها وزير الداخلية آنذاك ، إدريس قيقة ، استمع في اللقاء إلى رد إيجابي حول فتح مكتب لدائر التنظيم الشعبي ، طار على الفور إلى العراق ، طلب بعقد إجتماع لمجلس إدارة منظمة العمل العربية ، أخذ من المجلس قرار تأسيس الدائرة من الف إلى الياء مع موازنة تشغيلية ، ثم عاد إلى دمشق واجتمع مع درويش الأبيض ، مدير عام صندوق المنظمة ، آنذاك ، أخذ قرار بفتح مكتب رئيسي للدائرة ، دون أي تكاليف تترتب على عاتق الصندوق ، ثم أبلغنا قرار مغادرتنا دمشق ، بالفعل ، انتقلنا إلى تونس بفترة قصيرة جداً ، وبدأ يعمل من مكتب تونس على صعيدين ، إعادة ترتيب تنظيم جنوب لبنان عبر التواصل مع مصطفي سعد مسؤول التنظيم الناصري التى اغتالته إسرائيل بعبوة مفخخة في سيارته وأيضاً إعادة تنظيم الاتحادات الشعبية ، آثار فتح المكتب في العاصمة التونسية فضول ابوعمار ، فبدأ الأخير باتخاذ الدائرة مكتب له ، كون م ت ف كانت مقيدة في مقر واحد ، هو حمام الشط ، وفي إحدى جلساتهما ، سأله ابو عمار ، أنت زي ياخوي فتحت مكتب في العاصمة ، مهو حكم بلعاوي أبغلني بعدم رغبة الحكومة التونسية بوجود مؤسسات للمنظمة خارج حمام الشط ، ابتسم ابو محمود وقال ، يبدو حكم بضحك عليك ، هز برأسه وتبعها بكلمة ، ماشي بصير خير .

كان الخلاف دب بين ياسر عرفات والاسد الأب بعد حرب 1973 م ، ليس على التسوية مع الاسرائيلين ، بل ، سعى الأسد في إمساك بأوراق المفاوضات السياسية بالمنطقة وكان يطمح بقيادة الشعب الفلسطين وذهاب بهما إلى التسوية النهائية ، وبقت العلاقة بين مد وجزر إلى أن جاءت قمة فاس العربية 1982 م ، تغيب الأسد عن استقبال ابوعمار ورفض الالتقاء به واصطحب ابو صالح بطائرته الخاصة وعادوا الي دمشق ، منذ تلك العودة ، حسم ابو صالح مسألة الاصطفاف ، واعتبر لديه ثلاثة أوراق تؤمن له الاستحواذ على الحركة ، أغلبية أعضاء مؤتمر الرابع وإخفاق رجال ابوعمار في اجتياح لبنان 1982 م ونية عرفات باعتماد مسار السلام كسبيل وحيد ، كانت قمة فاس قد أعلنت بصراحة عن عملية سّلام قادمة ، لكنه ، لم يكن أبو صالح على دراية كافية ، بأن الأسد الأب من أهم مفاصل عملية السلام منذ حرب 1973 ، بل ، يُعتقد أنه الركيزة الأهم بعد تغيب السادات عن الحياة، وكل ما جرى حينها ، ليس سوى أضعاف صفوف الفلسطينين من أجل وصولهم إلى طاولة المفاوضات منهكين ، توالت الأحداث بشكل سريع ، حاولت جهة غير معروفة اغتيال عرفات وهو متوجه من دمشق إلى طرابلس شمال لبنان ، تم بعدها استدعائه إلى دمشق وطرده من سوريا إلى تونس وأبلغت السلطات السورية ابو جهاد الوزير بعدم رغبتها بوجوده على أراضيها ، في النهاية ، أعلن ابو صالح في نصف عام 1983 م حركته التصحيحية من دمشق وتوالت أغلب كوارد الحركة بالتحاق مع الحركة الانشقاقية ، كان ابو محمود في ذاك الوقت ، يترأس وفد فلسطين في منظمة العمل الدولية ، بجنيف سويسرا ، إجتمع عرفات بكوادر الحركة وأخرج من جيبه ورقة بكشف أسماء أعضاء لجنة ابو صالح المركزية ، كان اسم ابومحمود رقم ستة ، السادس ، وقال معلوماتي ، بأن صحبكم غادر جنيف إلى دمشق من أجل الالتحاق بإخوانه ، في اليوم التالي ، أتصل بي أبو ليل صديق ابو محمود ، وطلب مني ملاقته في مكتب الوالد، بالفعل ذهبت ، فقال علينا الاتصال بوالدك الآن ، أسرعنا بصعود إلى مكتبه الخاص واتصلنا بالفندق ، لم نتمكن من الوصول إليه ، المهم ، عاد إلينا بالاتصال ، سمعت قصة إلتحالقه بدمشق ورقمه في القائمة ، بعد انتهاء أبوليل من المكالمة ، سألته ماذا قال لك ، قال لي خليه يقول ما يشاء ، معذور ، فهو يعيش تحت إبتزازات وضغوط كبيرة ، اليوم التالي ، رِن الهاتف ، كان الاتصال من ابو محمود من جنيف ، قال سأحضر إلى تونس مساءً ، بالفعل ، توجهت مع المرافقين إلى مطار وونحن في طريق العودة ، قال سنذهب إلى المكتب ، على الفور ، بدأ بالدعوة إلى لقاء موسع لبعض أعضاء اللجنة المركزية ومجموعة من أعضاء المجلس الثوري وشخصيات إعلامية بالاضافة للاتحادات الشعبية ، كانت دائرة التنظم الشعبي تحتوي على قاعة كبيرة ونادرة في تونس ، لبت أغلب الأطراف الدعوة بأستثناء اللجنة المركزية ، حضر فقط ابواياد صلاح خلف ، في بداية الإجتماع ، رحب ابو محمود بالمجتمعين وقال على ما أذكر ، مازالت ذاكرتي تحتفظها ، قد تكاد لا تفارقني ، كلما امعنت بالأسباب التى أدت إلى إخفاق الثورة في تحقيق أهدافها ، قال ، كُتب لهذه الثورة أن لا تنتصر ، طالما تعتمد الوشاية كمعلومة مسلمة وحقيقة راسخة ، بل ، قبل البدء بالتحدث وافتتاح الجلسة ، بدقّة ، عندما إمتلأت القاعة بالكادر ، تسلل رجل من القاعة إلى الخارج وعاد بعد ربع ساعة ، كما أذكر ، عاد أيضاً متسلل بين الحضور ، وبأقل من عشرة دقائق تعاقبت المركبات في الخارج واندفعت مجموعة مرافقين يحملون كلاشينكوفات يتبعهم مجموعة أخرى يتوسطهم ياسر عرفات ، في هذه اللحظة ، انتقلت القاعة من معارضة مطلقة إلى تصفيق شديد والتفاف حول قائد أضاف صفة مكملة مع تعديل طوعي على مجرَى الحديث في الصالة ، ثم قال ، أرجوكم أتمنى منكم الجلوس وأنا سأجلس بين أخوي أبو محمود وأخوي أبو اياد ، ثم أتبع حديثه بقوله ، أنتم عرفين يا إخواني ، الوحيد الذي لم يقف على بابي ويبتزني من يوم خروجي من دمشق حتى في مسألة ابو صالح والانشقاق ، أخوكم ابو محمود ، بعدين هم ، ينشروا كلام حول انشقاق ابومحمود زي ما هم عيزين ، خليهم يتكلموا اللي عايزينه ، دا أنا بعتبره الرجل الثاني في م ت ف ، وانا باسمي وباسمكم ، بكلفك نيابة عني حضور وإلقاء كلمة فلسطين في مؤتمر عدم الانحياز .

هناك أربعة مراحل في مسيرة الثورة الفلسطينية ، من لم يلتقتها تماماً ، أصبح خارج المعادلة السياسية والأمنية ، 1973 م مرحلة السادات معاهدة سلام مع إسرائيل ، آنذاك ، أنتجت مجموعة تقدمت إلى الصفوف الأولى وتلتها مرحلة الثانية ، بعد قمة فاس 1982 والانشقاق 1983 م ، صحيح أنها شهدت مراوحة بضعة سنوات ، بل ، كادت أن تشهد متغيرات تاريخية عندما حاول صدام حسين عبر ابوجهاد الوزير رفع سقف المفاوضات مع الأمريكان والاسرائيلين ، استطاعا الرجلين إعادة توازن عرفات الذي فقده من حركة الانشقاق والنظام الأسدي ، فكانت الانتفاضة الأولى الشعبية والتخطيط والتمويل الذي تلقاه أبو جهاد من صدام ، بخصوص عمليات داخل الأراضي المحتلة ، ودعم الجنرال عون في لبنان ، رافعات جديدة ، لكن ، الأمريكي تنبه إلى ما يهدف إليه صدام ، أراد بذلك تحسين شروط التفاوضات وجلب الإسرائيلين إلى طاولة المفاوضات بصيغة ، لا غالب ولا مغلوب ، لكن هيهات هيهات أن يحصل هذا ، سرعان ما اتخذ قرار ترتيب لوقف الحرب الخليج الأولى ، وعلى الفور تم اغتيال ابوجهاد ، وبسرعة أكبر تم توريط صدام بمناكفات مع الكويت والخليج عموماً ، ثم ادخل العراق في غرفة العناية المشددة بعد تدمير أطرافه وقطع الإمداداته ، فأصبح الفلسطيني معزول من دمشق ، وحليفه الطبيعي السعودي والخليجي في حالة ضعف بعد تدمير العراق ، هنا ظهر التمدد الإيران في لبنان أكثر ، بات واضح المعالم ، تراجع الموقع السوري في لبنان حتى تم إخراجه ، أي انتقل القرار السوري اللبناني إلى طهران ، في غضون هذه التحولات والإخفاقات للعرب المتوالية ، تمكنت مجموعة أصغر من المجموعتين السابقتين ، كسر الخطوط الحمر ، وأنتجت اتفاق اسلو ، دون الدراية العميقة لأصول المشروع الصهيوني الغربي، حينها استبدل ابوعمار ادوارد سعيد وهشام شرابي ومحمود درويش بمجموعة سياسية لا تجيد معرفة الأصوليات والبنيويات والتركيبة الجديدة للاستعمار ، لكن رغم خطورة الخطوة ، كان هناك ضامن أسمه ياسر عرفات يستطيع قلب الطاولة في أي وقت يشاء ، بل الخطورة مستمرّة وتكمن في المرحلة الأخيرة ، لأنها مفترق طرق ، نهائي ، والضامن اليوم هو الرئيس ابومازن ، جميع المؤشرات تشير خلو حركة فتح والحركة الوطنية من شخصية قادرة على توفير الحنكة السياسية والحضور الدولي في المستقبل وقد يكون ابومازن أخر شخصية تستطيع قلب الطاولة أو تقول ، لاء ، بالتأكيد ، يسعى الأمريكي والاسرائيلي إلى الوصول لاتفاق مع الفلسطيني وهو في حالة قسمة على ذاته وبعد عمليات جراحية دقيقة ، قلعوا مخالبه وأنيابه اولاً ، وثانياً ، قد ضمنا وجود إيراني ومليشياوي طائفي ووجود أيضاً ، تركي بين منطقة سوريا والعراق ، أي أن قطاع غزة ، أصبح حسب المعايير والقياسات أفضل حال من العراق وسوريا .

اليوم تنقسم الجغرافيا العربية بين الإيرانيين والأتراك والعرب والغرب ، أي أن مصير الفلسطينيّين أصبح في أيدي هؤلاء ، وهذا يفسر باختصار استمرار الانقسام والتمدد الاستيطاني في الضفة الغربية وتهويد القدس ولكي يعود الفلسطيني إلى طاولة المفاوضات بصيغة لا غالب ولا مغلوب ، لا بد من عودة العراق وسوريا ولبنان وليبيا واليمن ، وفك شيفرة التمدد السلس الإيراني في المنطقة ، لأن ، ما أشار له يوم ما الرحل ابو محمود ، أزعم أنه خلاصة الخلاصات ، قال ذات مرة عبارة ، مازالت ترتد صداها في ذاكرتي ، الخروج من المعادلات الدولية والإقليمية ، يحتاج دائماً وأبداً إلى مبادرة جيدة ، ليس ثمة مبادرة في تاريخ البشري عليها العين ، لم تتعارض مع مشاريع سابقة أو لا تتشابك مع مشاريع قائمة ، ما دامت المبادرة ، محاولة لإعادة إحياء ما طمسه المحتل وتجديد الذاكرة الإنسانية من أجل إعادة صياغة العالم وتذكيره بحقوق الفلسطيني اولاً وحقوق المسلمين في القدس ثانياً . رحمك الله يا ابومحمود الصباح رحمة واسعة ، لقد انحزت على الدوام للمواقف على المواقع . والسلام
كاتب عربي



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى رحيل ابو محمود الصباح .
- البقرة والملك مفتاح المملكة اليهودية ...
- بين الاهتداء إلى الذات والتيهة داخل الذات .
- دولة اللصوص
- تحالفات ما قبل القيامة .
- تغير نمط التفكير ..
- الانحياز الكامل
- السادة معهد غوتة المحترمين ..
- نبيه بري يأسف وباسيل يفشل في تقمص شخص بشير الجميل .
- الحقيقة ليست خيانة للحق .
- الاستفادة من الماضي ، يعطي نفس أطول للانتفاضة الحالية
- إيقاع القوة والخوف
- توازن القوة / يكفل الخروج من دائرة التخبط والابتزاز
- ترمب يغرق بالمحاباة ..
- عدم استفهام ما يطرحه الشعب
- بين التظلم والتميز / تجتمع حضارات العالم عند أبواب القدس
- تدخل روسي في المنطقة / تحول إلى واقع / هل المنطقة على كفاءة ...
- لا مكان للمحنطون بين الأحرار ..
- ما أبعد وأعمق من القدس ...
- مصير الإنفتاح على إسرائيل ، بين الإستيعاب والإبتلاع


المزيد.....




- هل ستفتح مصر أبوابها للفلسطينيين إذا اجتاحت إسرائيل رفح؟ سام ...
- زيلينسكي يشكو.. الغرب يدافع عن إسرائيل ولا يدعم أوكرانيا
- رئيسة وزراء بريطانيا السابقة: العالم كان أكثر أمانا في عهد ت ...
- شاهد: إسرائيل تعرض مخلفات الصواريخ الإيرانية التي تم إسقاطها ...
- ما هو مخدر الكوش الذي دفع رئيس سيراليون لإعلان حالة الطوارئ ...
- ناسا تكشف ماهية -الجسم الفضائي- الذي سقط في فلوريدا
- مصر تعلق على إمكانية تأثرها بالتغيرات الجوية التي عمت الخليج ...
- خلاف أوروبي حول تصنيف الحرس الثوري الإيراني -منظمة إرهابية- ...
- 8 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف سيارة شرطة وسط غزة
- الجيش الإسرائيلي يعرض صاروخا إيرانيا تم اعتراضه خلال الهجوم ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - ذكرى الخامسة لرحيل ابو محمود الصباح / ياسر عرفات ابو صالح اخوة السلاح وضحايا مشاريع دولية .