قاسم حسن محاجنة
مترجم ومدرب شخصي ، كاتب وشاعر أحيانا
الحوار المتمدن-العدد: 5839 - 2018 / 4 / 8 - 21:37
المحور:
الادب والفن
أعماق..!!
لا وقت ملائم للغياب ،
وانعتاق الذكريات ... من
عبودية الماضي السحيق ،
فللنسيان ذاكرة ..
وللسلوى حضور.....!!
تدهم الصور .. سقف
الخيال ...
وتندفع كقطارٍ ..
هادر.
تسحق بحضورها ،
وجه الحاضر ..
تلتئم الجراح ،
وتبقى ندبة ،
للذكرى ...
أعماق ...!!
لا وقت ملائم للغياب ،
وانعتاق الذكريات ... من
عبودية الماضي السحيق ،
فللنسيان ذاكرة ..
وللسلوى حضور.....!!
تدهم الصور .. سقف
الخيال ...
وتندفع كقطارٍ ..
هادر.
تسحق بحضورها ،
وجه الحاضر ..
تلتئم الجراح ،
وتبقى ندبة ،
للذكرى ...
تحكي قصةً ،
وتطوي في ثناياها ،
صفحات ...
وتهبُّ نسائم شوقِ،
وعبرات ..
فتنزف دماء،
وتطفو الأحزان .
تحكي قصةً ،
وتطوي في ثناياها ،
صفحات ...
وتهبُّ نسائم شوقِ،
وعبرات ..
فتنزف دماء،
وتطفو الأحزان .
#قاسم_حسن_محاجنة (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟