أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيام محمود - مع الأستاذ صلاح الدين محسن : الهدف واحد .. لكن المنهج مختلف يصل حد الرفض القطعي .. 1 ..















المزيد.....

مع الأستاذ صلاح الدين محسن : الهدف واحد .. لكن المنهج مختلف يصل حد الرفض القطعي .. 1 ..


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5834 - 2018 / 4 / 3 - 05:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المقال لا يخرج عن أحدِ أهمِّ أهدافي من الكتابة في الحوار : ( الفرد ) وخصوصًا "صغار السن" .. كلّ الذي سيُقَال قد قلتُه سابقا مرارا وتكرارا في منشوراتي وقد أَكَّدتُ حتى الملل أن كل أقوالي ليستْ "علوما" أو "اِكتشافات عظيمة" بل يلزمها فقط لحظة منطق وشجاعة ليصل إليها ويقولها أبسط قارئ قرأ وسيقرأ لي . تناولي لمنشور الأستاذ صلاح ليس من منطلق "شخصي" ولن أقول أنه من منطلق "فكري" لأني لا أعتبرُ الأديان وما قِيلَ ويُقَالُ عنها فكرا أصلا لكني سأقول : من منظور "منهجي" لأنَّ المشكلَ "منهجٌ" وليس "معارف" .. فليُرَكِّز القارئ جيدا مع ما سيُقال ولِيَفْهَمَ جيدًا هدفي من القادم أُعطيه الأصول التي أَبْنِي عليها :

1 - ( الفرد ) الذي أُخاطبه سيكون "الله" الذي سَـ "يخلق" وطنًا للأجيال القادمة , لذلك من "حقِّه" أن تصله الحقيقة "واضحة" "كاملة" كي لا يُضيع وقته فيما لا يعني ولكي لا يُخْدَع بكل من سيُصَوِّرون له أن خزعبلات الأديان يلزمها "عمرا" و "علوما" و "معارف" و "فلسفات عظيمة" لتُتَجَاوَزَ , وما أكثر هؤلاء ! .. لكن من "واجِبِه" أن يكون "ذكيًّا" "حَاضِرَ البديهة" وأن يَفْهَمَ أنَّه "المُخْتَار" الذي إن اِستوجبَ الأمرُ القسوةَ عليه فسيُجْلَدُ دونَ شفقةٍ والهدفُ سيكون تَحْصينَه ضدّ كل طعنات "الأشرار" : من أهم أنواع "الجلد" تحطيم "رموزه الشخصية" لِيَتَذَكَّرَ دائما أن "الحدوتة" شوية ترهات لا تَتطلّبُ "رموزًا" وأنه بخروجه من سجن الأديان لم يَصْنَعْ لنَا "قنبلة ذريّة" أو "جعل الأرض تدور بسرعة أكبر" أو "رَقَّعَ" طبقة الأوزون بل عليه أن يُسَدِّدَ "دينا ثقيلا" وهو "كل لحظةٍ أمضاها مُصَدِّقًا لتلك القاذورات" , أتباع أديان البدو سيُهللون له وسيحملونه على الأعناق إذا اِلتحقَ بقطيعهم لأنّهم "بدو" لا يعرفون ما معنى "وطن" ولا يعنيهم أصلا وإن اِستعملوا الكلمة ليلا نهارا كغيرهم من "سكان" بلداننا ولا أقول "مواطنين" لأن "المواطن" الحقيقي سيقول قولا "وحيدًا" : "أنا مواطِنٌ بلا وطنٍ" أما من يُسَمِّي مستعمرات الأيديولوجيا العبرية "أوطانًا" فذلك شأنه شأن آخر .. هنا الأمر مختلفٌ : القصة "وطن" وليستْ إلحادًا أو لا دينيّة , ملحد ؟ ثم ماذا ؟!! .. والمسألة "حَرْبُ وُجُودٍ" وليست "فكرًا" أو "تبادل آراء" كما يَدَّعي عَالَمٌ مُزَيَّفٌ مَبْنِيٌّ على ترهات الأيديولوجيا العبرية بأديانها الأربعة وكل الأيديولوجيات التي تَستعمِلها وأولها الرأسمالية الغربية واليسار الموجود في بلداننا والمُسَمَّى بِـ "اليَسَارُ العربي" .

2 - هناك فرق شاسع بين منْ يتكلَّم بِـ "حرية" وبين من يتكلّم و "السيف على رقبته" , الأخير وإذا كان من الذين خرجوا من كلِّ الأوهام لا يُمكن بأيّ حالٍ من الأحوال أن يُقَلَّلَ من اِحترامه بل سيكون ذلك "خطأ شنيعا" لو فَعَلَهُ أحدٌ , الاحترام لا يعني التقديس أو ترديد اِدعاءات الثقافة البدوية للأديان : "العلامة" ابن عبد البر / "العلامة" المقريزي / "العلامة" ترتليانوس / "العلامة" أوغسطينوس / "العلامة" الشعراوي / "العلامة" البوطي / "العلامة" الطبطبائي / "العلامة" الحيدري .. في حين أن "كل" ما قالوه لا يُساوي فلسًا "اليوم" عند كل من له "ذرة" عقل , ولو تكلَّمنا من منظور "وطني" لوجدنا أنهم مجرد ( خونة ) لأوطانهم وكمشة ( عملاء ) للمُستعمِر الأجنبي لا غير .. "الشكر" ( فقط ) ولا تقديس ولا تعظيم , "التعظيم" يَستحقِّه ( حصرا ) مَنْ قَدَّمَ "الجديد" في "العلوم الحقيقية" التي تُفِيدُ البشرية والتي يَستحقُّ أصحابها التمجيد بمعنى : "شكرا" خليل عبد الكريم و "عظمة على عظمة" يا زويل , مع ملاحظة لا يجبُ أن تغيبَ عن القارئ الحصيف وهي أنّ "العلم الحقيقي" لا علاقة له بالسياسة وبالأخلاق التي يدّعيها المُتطفِّلون على "العلم" و على "المعرفة الحقيقية" والتي بها يَحْكُمون منذ "الأزل" ويَستعبِدُون شعوبنا , لم نَسمعْ يوما أن نظرية فيزيائية أو رياضية أو "حقيقة بيولوجية" "حَكَمَتْ" بل سمعنا دائما بما يُدَّعَى "فكرا" و "فلسفات" و "أديان" و "أيديولوجيات" تَحْكُم وتُدَمِّرُ كل شيء بما في ذلك "العلم الحقيقي" و "العلماء الحقيقيين" الذين يُوضَعُ معهم ويتجاوزهم ذكرًا ومجدًا الجهلة والمُجرِمون : يحكمنا محمد وأبو لهب وليس باستور وأينشتاين , باستور مهمته "العلم" و "إفادة البشرية" أما محمد ويسوع وبقية "الشلة" فمهمتهم "الحكم" و "الفكر !" ( كالفكر الإسلامي !) و "الفلسفة !" ( كالفلسفة المسيحية !) و "اِستعباد البشرية" ! .. قلتها سابقا : الأديان وآلهتها "سنافر" وكل ما قِيلَ ويُقَالُ معها أو ضدها ليس شيئا غير "سنافر" ! "يُشْكَرُ" كل من قال شيئا ضد "السنافر" لكن أن يصل الأمر إلى اِعتباره "عالما" و "فيلسوفا عظيما" و "مفكّرا" فهذا هو "السفه" بعينه , إذا كنتم تظنون مثلا أن من أمضى حياته "يبحث" عن "الحقيقة" مثلا "أين سنذهب ؟" "مُفَكِّرًا" , أرى أنكم يَجبُ أن تستيقظوا لأنّ المسكين الذي ترونه "فيلسوفا" و "مفكرا" ليس شيئا آخر غير "باحثٍ عن السنافر" !! .. العالم كله لا يزال يَجْتَرُّ ترهات الأديان , العالم كله يتبع ترهات تافهة وذلك لا يعني اِطلاقا أن ترهاته "تَستحقّ" .. أيام "جاهليتي العربو - إسلامية" - والبركة في البعث - لَمْ أَرَ يوما إسرائيل "عظيمة" بل كنتُ دائما أقول أننا نحن "العرب" الأغبياء وكوننا أغبياء لا يعني اِطلاقا أنّ الإسرائيليين "ذكاؤهم يقطر من أنوفهم" ونفس الشيء مع الغرب .. وهي بالمناسبة من "العُقد" الدفينة التي سَاهمتْ في تغييب شعوبنا أكثر وبالتالي وبطريقة غير مباشرة في تَفوُّقِ الإسرائيليين فهؤلاء كمَا قال عنهم "الله" "شعبٌ مُفَضَّلٌ على العالمين" , وهي نفس عقدة شعوبنا مع بدو الصحراء : "العرق العربي المقدس" فَـ "الله" قد "اِصطفاهم" و "منهم اِختارَ خاتم رُسُله" لِـ "يُبَلِّغَ رسالته الخاتمة والخالدة للعالمين" .. "البهائم" "العلوج" "الموالي" : نَحنُ يَعْنِي ! .. وأصل كل هذا الهراء شوية كتابات بدائية كتبها شوية بدو , ما بُنِيَ على باطلٍ باطلٌ : الأصل خرافة , كل ما قِيلَ طوالَ تَاريخ البشرية بخصوص ترهاتٍ لن يكون شيئا آخر غير ترهات وأقول نفس الكلام على من كَتبَ "مع" أو "ضد" ؛ كلامي هذا سيُقال عنه أنه غير مسؤول أو جهل أو جنون لأنه يتجاوزُ الأديان بل يَتَعَدَّى إلى الفلسفة ليقولَ أنّ "أغلبَ" ما قاله أولئك الفلاسفة "العظام" "مجرد ترهات" لا أكثر ولا أقل ولا حاجة لنا له اليوم .. الدين حَكَمَ كل شيء وشوَّه كل شيء وزيَّف كل شيء وأضاع عقول البشر فيما لا يعني .. رسالتي للفرد الذي أُخاطِبه : البيولوجي / الطبيب / المهندس / الفيزيائي ... لا تنخدع بأقوال هؤلاء وبعالمهم المزيف , اِعلم حقيقة الحدوتة ثم رَكِّز على اِختصاصكَ وعملك لتُفيد الإفادة الحقيقية لشعبك ووطنك ولا تُضِع وقتك مع خزعبلات يقال عنها أنها "فكر" .. تحضرني الفتوحات المكية هنا وكل تلك المُجلّدات من التفاهات التي يقولون عنها "تصوّف" و "فلسفة" , يحضرني كلام الكثيرين عن أولئك السذج الإرهابيين المعتزلة كما يحضرني كلام كثير يقولونه عن اِبن رشد "الفيلسوف" "العظيم" وعن "العظيم" الآخر الذي كفّره ! .. أصل الحدوتة شوية صعاليك وَحَّدُوا بدو الصحراء تحت سيادة قريش ومن بعد خرجوا من صحرائهم كالجراد ليُدمِّرُوا كل حضارةٍ وحياةٍ , فرضوا لغتهم وهويتهم على كل الشعوب المُستعمَرة ولذلك إلى اليوم يحكمون شعوبنا .. العودة إلى الأصل تُغنينا عن كل العبث الذي قيل ويُقال إلى اليوم , قولوا الحقيقة عِوَضَ مواصلة تخريب عقول البشر باجترار ترهات ابن رشد وغيره من أقوام لا حاجة لنا بأقوالهم بمن فيهم بالطبع "عظام" "أنوار" أوروبا .. الحقيقة لن تقولها إلا "سلطة وطنية" تُكرِم شعبها وتُعَلِّمُه أنّ الوطنيةَ هي حياتُه اليوم وليس ماضي البدو وقبل كل شيء "تُشْبِعُ" له بطنه كي يستطيع المقارنة بين جماعة "الله" و "الفكر" و "الفلسفة" الذين جَوَّعوه وجهَّلوه وبين جماعة "الوطن" الذين أشبعوه وأسكنوه وعلَّموه العلم الحقيقي الذي به سيحيى كريمًا وسيكون لأول مرة في التاريخ : "مُوَاطِنًا" . كلام إنشائي ؟ دمغجة ؟ .. ( الفرد ) الذي أُخاطِبه - مبدئيًّا - سَيَعْرِفُ أنَّهُ "الحقّ" , ولا وطن ولا وطنية مع أيديولوجيا العروبة - إسلام و "عِرْقِهَا" الصحراوي المُزيَّف وإلهها الخُرافي , التي تَحْمِلُ عُقولَ شُعوبٍ بأسرها إلى صحراء البدو وسماء العهارة والدجل والقذارة ولا تترك للأوطان غير الأجساد وقليلا من بقايا عقول شغلها الشاغل "الفكر" و "الفلسفة" .. "فكر" و "فلسفة" البدو !!

المقال الذي أُعَلِّقُ عليه http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=594372 , قد تناولتُ الفكرة التي يطرحها في جل كتاباتي وبطريقة - غير مباشرة - في أقوال كثيرة في منشوراتي والتي تعكس "فلسفتي الشخصية" التي أُسمِّيها "فلسفة حياة" والتي مُلخصها ( القطع جملة وتفصيلا مع الأيديولوجيا العبرية ) : نصوصا تاريخا وثقافة , الماضي الذي حكمته هذه الأيديولوجيا "موتٌ" ولا نور فيه إلا عندما همشها البشر واِبتعدوا عنها , القطع معها = حياة .. وهو كلام رَدَّدْتُ حتى الملل أني أوَجِّهُه لِـ "الفرد" ( حصرا ) لأنه شأن "أفراد" وليس شأن "مجتمعات" , وواضحٌ وبَيِّنٌ أنّ مَنْ سيتصور هذا "القطع" ممكنا مع "المجتمعات" اليوم سيكون "مجنونا" لأنه يستحيل أن تتجاوز هذه المجتمعات ثقافتها الدينية البدوية وليس ذلك لِـ "سموّ" و "عظمة" هذه الثقافة بل يعود ذلك لعدة عوامل معلومة عند أصحاب العقول وأهمها على الإطلاق هو "التلقين في الصغر" وهو "اِغتصابٌ شَنيعٌ" يُشَوِّهُ عقول البشر طوال حياتهم و "عُقَدٌ نفسية" من الصعب جدا تجاوزها والتعافي منها خصوصا أن هؤلاء البشر يتواصل "حقنهم" بذلك الفيروس الذي حُقِنُوا به في صغرهم طول العمر وفي كل مكان : الأهل / المدرسة / الجامعة / المجتمع / الإعلام / الأدب / الفنون / السياسة ... كل "ذرّة" في عالم هؤلاء البشر "الضحايا" فيها "دين" .. لذلك وكما قُلتُ أنَّ تَجاوزَ ثقافة الأيديولوجيا العبرية شأنُ أفرادٍ يُعَدُّونَ على الأصابع والقصة ليستْ "نصوص أديان" بل "ثقافة" ؛ تستطيع أن تتجاوز الإسلام مثلا في دقائق اِعتمادًا على خطأ وحيدٍ موجودٍ في القرآن الذي يَدَّعِي مرتزقته "و" يظنّ المؤمنون به أن لا "ذرة" خطأ فيه , ثم تُلحد في دقائق أخرى اِعتمادًا على عبثية "الخالق" المزعوم في "خلقه" مثلا , لكنك قد تُمضي كل عمرك دون تجاوز ثقافة الإسلام هذا وأنت تَسْعَى إلى ذلك , لأن هناك البعض من الملحدين لا يعنيهم الأمر أصلا بل يُواصِلون حياتهم بنفس الثقافة وعند الحكم عليهم نجد أنّ الاسمَ فقط قد تَغَيَّرَ : كان "مسلما" فصار "ملحدا" , لكن الحقيقة أنه بقى مسلما .. كمثال أقتبس من الثقافة البدوية مَثَلَ فتاةٍ بعد إلحادها صارتْ "متحررة" "جنسيا" كما تقول عن نفسها وحقيقتها أنها صارتْ مجرد "عاهرة" أو رجل بعد الحاده مباشرة يصبح سكِّيرا بما أن "الإلحاد" "يُحلِّلُ" له الخمر [ أُحاوِل مُخاطبة القوم بما يفهمون الأكثر أي "جنس" و "خمر" ] والمثلان يُبَيِّنَان أنّ الشخصين مجرد "بَدَوِيَّيْنِ" كانا في "قبيلة" فانتقلا إلى "قبيلة" أخرى حَامِلَيْنِ معهما نفس الثقافة البائسة , "ثقافة العصا والجزرة" التي بُنِيَتْ عليها الأخلاق الدينية المنحطة التي تُعامِل البشر كحيوانات لا غير ولا غرابة فهدفها الحكم والتّسلّط وأمثل طريقة لاستعبادِ البشر ستكون "سياسة / ثقافة الراعي والرعية" بالطبع .. راعي وماشية / بهائم . ( مع ملاحظة أنّ المَثَلَيْنِ المذكورَيْنِ - يا حرام ! - هَجَرَا الإسلام دون حتى أن يعرفا حقيقته فَـ "حاشاه !" الإسلام مِنَ الكذب عليه وتشويهه والادعاء عليه أنه حَرَّمَ الخمر والزنا , "حاشاه !" فقد سَهَّلَ كل شيء على أتباعه .. الدّارسين والفاهمين لدينهم , أما العوام فلينتظروا الجنة لِـ "يستمتعوا" بما سبقهم إليه المرتزقة الأقذار شيوخهم وغيرهم من أصحاب "الفضيلة" و "الدكترة" و "الأستاذية" و "السادة" أصحاب النسب "الشريف" .. جدًّا ! )

..

إلى القادم .. إلى ذلك الحين عندي طلب وحيد من القارئ .. كل الأقاويل التي أقولها "خطيرة جدا" , أطالبك على الأقل بفهم "قصدي" منها .. سأترك لك هذا الجزء بعض الوقت لِيُفْهَمَ القصد .



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من وحي خرافة ( عروبتنا ) المزعومة .. 1 ..
- كلمة سريعة عن مقال السيد عقراوي (( عفرين! .... الدولة القومي ...
- حبيبتي البدوية ..
- إلى ..
- إلى هيأة الحوار , إلى الملحدين , إلى اللادينيين وإلى العلمان ...
- إلى هيأة الحوار , إلى الملحدين , إلى اللادينيين وإلى العلمان ...
- إلى هيأة الحوار , إلى الملحدين , إلى اللادينيين وإلى العلمان ...
- قالَ البدوُ وقُلتُ ..
- لن يستحوا !!
- Dios me ama .. 2 ..( مع كلمة عن بعض كتابات الأستاذة [ التنوي ...
- Dios me ama ..
- حقيقة .. خيال .. 2 ..
- حقيقة .. خيال ..
- أُحِبُّهُ ..
- أُحِبُّهَا ..
- أَنَا وهِيَ وهُوَ و .. الله ومحمد يوم القيامة ..
- Ambos ..
- رابعة .. 2 .. 5 .. 1 .. n hombre y tres mujeres ..
- رابعة .. 2 .. n hombre y tres mujeres .. 4 ..
- رابعة .. 2 .. n hombre y tres mujeres .. 3 ..


المزيد.....




- وزير الخارجية الايراني يصل الى غامبيا للمشاركة في اجتماع منظ ...
- “يا بااابااا تليفون” .. تردد قناة طيور الجنة 2024 لمتابعة أج ...
- فوق السلطة – حاخام أميركي: لا يحتاج اليهود إلى وطن يهودي
- المسيح -يسوع- يسهر مع نجوى كرم وفرقة صوفية تستنجد بعلي جمعة ...
- عدنان البرش.. وفاة الطبيب الفلسطيني الأشهر في سجن إسرائيلي
- عصام العطار.. أحد أبرز قادة الحركة الإسلامية في سوريا
- “يابابا سناني واوا” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ال ...
- قائد الثورة الاسلامية: العمل القرآني من أكثر الأعمال الإسلام ...
- “ماما جابت بيبي” التردد الجديد لقناة طيور الجنة 2024 على الن ...
- شاهد.. يهود الحريديم يحرقون علم -إسرائيل- أمام مقر التجنيد ف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيام محمود - مع الأستاذ صلاح الدين محسن : الهدف واحد .. لكن المنهج مختلف يصل حد الرفض القطعي .. 1 ..