الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صباح محسن جاسم - !أيُّ مفسَى للتهكم يمكنه أن ينقذ العراق | |||||||||||||||||||||||
|
!أيُّ مفسَى للتهكم يمكنه أن ينقذ العراق
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
!السيد قوجَمان و أسطورة الوحدة الوطنية
- لمّوا شمل شعبنا يا مراجعنا ورجال حكومتنا الكرام - راجمو سعدي يوسف .. لا توغلوا في المأساة - فُروغ فاروخزاد وعيد الحب ..قادمة كما وعدت - على هامش رسوم الكاريكاتير: أمام التحريضية وما وراءها - أزنا.. هو ذا المعْبر .. فأقفزوا - د. الصائغ.. هو ذا المحك للعراقية الحقّة يا حكومة - جاك هيرشمان شاعر أمريكا الشيوعي يثقّف للحب - *سعدي يوسف على غرار - إملأها علنا مولاي - فزيكلي البعث والجبكلك جبكلي - جبران تويني : من يطفيء الشمس من يعدم القلم! - لهونا كفايتنا فنسينا شواربنا - في اليابان :علاقتنا مستقلة مع إيران - إلى بن عبود .. وصراحته وفرارية الحزب الشيوعي العراقي! - قف .. آثار عراقية - النعم واللا .. كلاهما ، وثقافة دمقرطة الخيار الوطني للأستفتا ... - كفكفوا دموعكم ... فليس ذلكم بيت القصيد - زرر قميصك من أسفل إلى أعلى - آن للموسيقى أن تقول للفقر لاءها - !دي ودي مش ممكن تكون زي دي المزيد..... - ديمة قندلفت تتألق بالقفطان الجزائري في مهرجان عنابة السينمائ ... - خطيب جمعة طهران: مستوى التمثيل الإيراني العالمي يتحسن - أعداء الظاهر وشركاء الخفاء.. حكاية تحالفات الشركات العالمية ... - طريق الحرير.. القصة الكاملة لأروع فصل في تاريخ الثقافة العال ... - جواد غلوم: ابنة أوروك - مظاهرة بإقليم الباسك شمالي إسبانيا تزامنا مع عرض فيلم -صوت ه ... - ابتكار غير مسبوق في عالم الفن.. قناع يرمّم اللوحات المتضررة ... - طبيبة تمنح مسنة لحظة حنين بنغمةٍ عربية، فهل تُكمل الموسيقى م ... - عبد الكريم البليخ في -بكاء الحقل الأخير-... ثلاثون قصة عن ال ... - استقالة مفاجئة لأشرف زكي من نقابة المهن التمثيلية استعدادا ل ... المزيد..... - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صباح محسن جاسم - !أيُّ مفسَى للتهكم يمكنه أن ينقذ العراق |