أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح محسن جاسم - جبران تويني : من يطفيء الشمس من يعدم القلم!















المزيد.....

جبران تويني : من يطفيء الشمس من يعدم القلم!


صباح محسن جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 1406 - 2005 / 12 / 21 - 05:34
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


"سياسي معارض للنظام السوري ، يقتل في لبنان"، كذا نشر في موقع الـ (ياهو) في معرض أخبار صباح يوم الاثنين 12-12-2005. فمن هو سياسيا جبران تويني ؟
الصحافي جبران غسان تويني بعمر الثمانية وأربعين عاما.. كان من المتميزين بكتابة العمود الصحفي والمدير العام لجريدة النهار اللبنانية البارزة ، غالبا ما كانت كتاباته تغيض عددا من الطامعين ببلاده وتقض مضاجع الكثيرين ممن حرموا مؤخرا من ( الاصطياف) اللبناني ، لسبب بسيط لا يتعدى حقيقة رفضه الوصاية على لبنان. لذلك أضحى موضوع تصفيته أمرا لا بد منه.
ساهم بضمن ما ساهم جبران – وامتدادا لأبيه الصحفي المعروف- عبر صحيفة النهار في تنامي التيار الذي أدى إلى قيام"انتفاضة الاستقلال" بعد اغتيال رفيق الحريري في شباط/فبراير الماضي وانسحاب القوات السورية ( طواعية) من لبنان في نيسان/ابريل الماضي.

في الثالث من حزيران عام 2005 جلس جبران تويني الصحفي النشيط الجريء والشجاع في ساحة الشهداء بلبنان رافعا قلمه بين جمع من الصحفيين المحتجين في تظاهرة سلمية دعما لحرية الصحافة ، تضامنا في ساعة صمت حزنا على اغتيال زميلهم الصحفي اللبناني سمير قصير.
لم يمض على ذلك الاغتيال الستة أشهر حتى تكرر الحال صباح يوم الاثنين 12-12-2005 كان تويني واحدا من ثلاثة قتلوا بتفجير سيارة مفخخة بينما كانت سيارته تتخذ طريقها داخل الحي الصناعي قاصدا مقر جريدته . كما جرح ثلاثين مواطنا في ذلك التفجير الإرهابي المروّع.
أدان الحادث مباشرة كل من عم الشهيد جبران ، وزير الاتصالات السيد مروان حميدة والسياسي القيادي اللبناني وليد جنبلاط ملقين باللوم على سوريا التي نفت التهمة على الفور.
علق جنبلاط: كان المقصود من التفجير هو إسكات صوت ما يزال يبحث عن المسئول عن اغتيال الرفيق الحريري.
أثر حادث التفجير والاغتيال بعد مقتل الصحفي جبران تويني وزملائه، صرّحت جماعة مجهولة تطلق على نفسها : المجاهدون في الشام من اجل الوحدة والحرية ، تبنيها عملية الاغتيال :
" ها قد أجهزنا على قلم جبران تويني وكممنا فمه إلى الأبد، وهكذا تمكنا من إحالة جريدته –النهار- إلى ليل كالح الظلمة ". *
هذه هي أبلغ ما توصلوا إليه من لغة للحوار وهذا هو نفس الطريق الذي كان يعتمده دكتاتور العراق في اختصاره للطرق ابتغاء الوصول إلى ذات الوحدة والحرية التي يتشدق بها هؤلاء.
على أنه يبقى غامضا سر توقيت تصفية جبران اليوم بالذات، عشية بحث الأمم المتحدة للتقرير الثاني للجنة المدعو ميليس؟!
هل هي أحدى برقيات المقايضة بالصمت والآ ؟
على أن شهيد القلم والكلمة الحرة قد قالها بملء الفم دونما وجل معلنا للملأ وعلى ذكر المقابر الجماعية : صدام حسين سليل الطغاة.
حين غادر الجيش السوري المتواجد على أرض لبنان لفترة تجاوزت العقدين وقف جبران يصرخ بالجماهير المحتشدة : هو ذا يوم الاستقلال التاريخي لشعب لبنان.
لقد أسقط الشاهد المقنع (هسام طاهر هسام) شهادته في جريمة اغتيال الحريري وتلقفته المخابرات الخاصة مخضعة إياه لهندسة عكسية ضد لبنان ، موضحة سحب أقواله بسبب من سيناريو كان قد أعد له بالاشتراك مع جبران تويني! وان جبران ما هو الآ عميل لإسرائيل – الأسطوانة المشروخة ذاتها- .
الجناة بذلوا قصارى جهدهم لدفع التهمة باتجاه إسرائيل ولكن أية أخلاق تبقى حين يجري الحديث في لحظة المأساة عن جرائم لا علاقة لها بالحدث!
مؤكد فرح من خطط وهمس واجتمع بالأدوات تنفيذا لما غمز به أتباع ( الأستاذ) بغرض تصفية المعارضين وعلى اعتبار أنهم يتمتعون بامتياز حق ملكية الإرهاب في الشرق الأوسط وحاملي أختام الملك علامة العضمتين والجمجمة!
ما عادت حجة القيمومة لدولة عربية على أخرى بدعوى الخلاص من خطر الاحتلال الإسرائيلي أو اعتماد معادلة بائسة مفادها : لأكون وصيّا عليك وعلى شعبك وجب عليك الخنوع والقبول بالذيلية دونما إعتراض. هكذا معادلة قد كشف حقيقتها الشعب اللبناني وقصر معها ليل اللصوص.
بدأ الخناق يضيق على قتلة الحريري ، وما عادت تفيد مثل هذه الأساليب في الخداع والتضليل.
إن من قتل النهار وضن أن الليل سيطول قد توهم تماما سفاهة أحلامه وبؤس آماله وما عليه سوى الاستيقاظ فـ" النهار" ما تزال تنطلق فجر يومها ومع أول زوال لديجور الظلمة تتسابق في طلتها وصياح الديكة. أما الشمس فقد قارب أوان شروقها ، وستطلع لتكشف عن الكثير من إياهم.

* ألمقال الأخير للشهيد جبران تويني المنشور في صحيفة – النهار- ليوم الاثنين 12-12-2005*

نعم... المقابر الجماعية جريمة ضد الإنسانية
ليت الوزير فاروق الشرع يفهم ويقتنع بأن عهد الوصاية السورية على لبنان قد ولّى، وبأن اللبنانيين يعرفون مصلحتهم ويغارون عليها أكثر مما يغار عليها النظام السوري الذي يحاول اعادة عقارب الساعة الى الوراء من أجل معاودة وضع اليد على لبنان وفرض وصايته عليه بينما هدف اللبنانيين هو تحصين استقلال بلادهم وحماية سيادة وطنهم ووحدته بعد انتفاضة الاستقلال وانسحاب القوات السورية منه.
ويا ليته ايضاً يدرك ان ما حصل في لبنان هو بمثابة العجيبة والانجاز الكبير، وأنه أمر ايجابي وليس سلبيا كما اعتبره في تصريحه الأخير في القاهرة.
وحبذا لو يفسر لنا مفهومه للتدويل بعدما أبدى معارضته لما وصفه بـ"تدويل القضية اللبنانية".
أليس مؤتمر مدريد تدويلاً لقضية الشرق الاوسط؟
ألا تعتبر القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الأمن حول الصراع العربي الإسرائيلي جزءاً من التدويل؟
والقمم التي عقدت بين سوريا والولايات المتحدة الاميركية أيام الرئيس حافظ الاسد لحل قضية الجولان، ألم تكن جزءاً من التدويل؟
والقرارات الدولية التي نطالب بتنفيذها يوما بعد يوم، أليست هي ايضا جزءاً من التدويل؟
وكيف يفسر الوزير الشرع اذن مشاركته ووجوده كممثل لنظامه، في اجتماعات مجلس الامن الدولي؟
ألا يعترف بمرجعية الامم المتحدة، أم يعتبر ان المرجعية الصالحة هي جامعة الدول العربية التي لم تتمكن ولا مرة من حل أي قضية عالقة عربية عربية كانت أم عربية دولية؟
وفي أي خانة يضع الوزير الشرع اعترافه بالقرار 1559 وتنفيذه واعتراف نظامه بالبند المتعلق بالقرارين 1595 و1636 وتنفيذهما؟
وماذا عن رفض نظامه استجواب الضباط السوريين في لبنان وقبوله استجوابهم في أوروبا؟ أليس هذا أيضاً جانباً من تأييد التدويل؟
فليفسّر لنا هذا الوزير "المحنّك" "حنكته" و"فذلكته" في ممارسته وممارسة نظامه السياسة الخارجية.
ألا يعتبر هذا الوزير الموهوب أن في مواقفه تناقضات فاضحة، أم أنه يستغبي المجتمع الدولي والمجتمع العربي اللبناني الى حدّ الايحاء الى هذه المجتمعات انه وحده يفهم في السياسة الخارجية والعلاقات الدولية ومبادىء تطبيقها!
فيا معالي الوزير، ان لبنان يقدّر اهتمام المجتمع الدولي بمساعدته عبر تطبيق قرارات مجلس الامن، وهو مع تحمل هذا المجتمع مسؤولياته عبر من هو مخوّل دوليا القيام بهذا الدور، أي مجلس الامن الدولي. وهذا الموقف ينطبق ايضا على تمسك لبنان بمطالبة المجتمع الدولي بتنفيذ كل قرارات الامم المتحدة العائدة الى الصراع العربي الاسرائيلي.
إلا اذا كان الوزير الشرع منزعجاً من التحول الذي حصل في السياسة الدولية بحيث أصبحت تقفٍ بجانب استقلال لبنان وسيادته، بينما الوزير الشرع لم يكن منزعجاً يوم أعطى المجتمع الدولي توكيلاً للنظام السوري ليحكم لبنان. يومها كان معالي الوزير ورئيسه مرتاحين للأداء الدولي، ومرتاحاً هو خصوصاً، لأنه كان يتكلم باسم لبنان ويقرر عنه داخل البلاد وفي المحافل الدولية!
***
أما بعد، وفي قضية مزارع شبعا، ليت رئيس الخارجية السورية يفسّر لنا لماذا لا يريد أن يرسل وثيقة رسمية سورية الى الحكومة اللبنانية تعترف بها بلبنانية مزارع شبعا، مختصرا الاعتراف السوري بلبنانيتها بتصريح فارغ من هنا وتصريح من هناك؟
ولماذا يصر الوزير الشرع على ربط قضية المزارع بتحرير الجولان؟ فالجولان أرض سورية بينما مزارع شبعا أرض لبنانية.
ولماذا يصر النظام السوري عبر وزارة خارجيته ورئيس حكومته على عدم ارسال تلك الوثيقة قبل انسحاب اسرائيل من المزارع؟ ولماذا الربط بين المسارين؟
ألا يعتبر الوزير الشرع ان هذه السياسة تخدم السياسة الاسرائيلية التي تحاول بشتى الطرق ابقاء احتلالها لكل الاراضي العربية التي سيطرت عليها في حرب 1967؟
فلبنان يا معالي الوزير يعتبر، على عكس ما تعتبره أنت، ان ارسال الوثيقة قد يساعد في تحرير المزارع. إلا اذا كنت أنت ونظامك لا تريدان لتلك المزارع ان تتحرر وتعود لبنانية، ولذلك تربطانها بتحرير الجولان، كي تبقى معلقة ومعها قضية ترسيم الحدود. ر بما لأن النظام السوري، أيها "الوزير المتذاكي" لا يريد ان يعترف بأن هناك حدوداً للبنان واضحة ومعترفاً بها دولياً. كما لا يريد ان يعترف بأن لبنان لم ولن يكون جزءاً من سوريا!
من هذا المنطلق يصر لبنان على ان ترسل اليه سوريا الوثيقة الرسمية التي تعترف بها بلبنانية مزارع شبعا، كي يرسلها بدوره الى الامم المتحدة ليطالبها ويطالب المجتمع الدولي والولايات المتحدة، بأن تضغط على اسرائيل لتنسحب من منطقة مزارع شبعا المحتلة وتسلمها الى الامم المتحدة لتكون تحت وصايتها مرحليا حتى يتم ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا وبمشاركة سورية رسمية وباشراف الامم المتحدة التي تكون وحدها مسيطرة على تلك المزارع، ليتم بعد ذلك تسليم المزارع الى السلطات اللبنانية واعتبار المساحات الاخرى بعد الترسيم والتابعة لسوريا خاضعة للقرارين 242 و338.
لذلك فان ارسال الوثيقة هو الخطوة الاولى الضرورية من أجل بدء آلية تحرير المزارع واسترجاعها، بينما التأخر في تسليم الوثيقة او رفضه، تحت اي حجة كانت، يخدم اسرائيل ويكرّس احتلالها للمزارع.
ان ما نريده هو احراج اسرائيل... لاخراجها. ولكن يبدو ان الوزير الشرع ونظامه لا يريدان احراج اسرائيل ولا اخراجها من المزارع، كي تبقى "قميص عثمان" وجرحاً نازفاً يستعمله النظام السوري في لعبة شد الحبال وسياسة الابتزاز.
***
ان كل ما نسمعه عن ارادة النظام السوري مساعدة لبنان وفتح صفحة جديدة معه، هو كلام بكلام ان على مستوى مزارع شبعا، او على مستوى التحقيق في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
فعن اي ايجابية يتكلم الوزير الشرع عندما نرى ان هسام هسام فور عبوره الحدود السورية تبنته وزارة الاعلام السورية لاستعماله سلاحاً - ويا له سلاح فارغ وبال ضد لجنة التحقيق الدولية وضد لبنان؟
أين التعاون بين سوريا ولجنة التحقيق الدولية؟ وأين جدية لجنة التحقيق السورية التي لم تستمع حتى اليوم الى هسام هسام، واذا ما استمعت اليه بعد اليوم فيكون ذلك مضحكاً ومن باب رفع العتب؟!
وسوريا قد ترتاح للجنة التحقيق الدولية في حالة واحدة فقط هي ساعة يخرج القاضي ديتليف ميليس بنتيجة واحدة هي ان الرئيس رفيق الحريري "انتحر" ومعه باسل فليحان ورفاقهما، وكذلك سمير قصير وجورج حاوي، كما "انتحر" غازي كنعان. كما حاول مروان حماده ومي شدياق "الانتحار" ولم ينجحا.
على اي حال ان آداء النظام السوري، منذ اللحظة الاولى لتأليف لجنة التحقيق الدولية، يدل على انه لا يريد التحقيق، بل يخافه لانه يخاف كشف الحقيقة التي قد تفضحه كي لا نقول تتهمه وتفضح أداءه السيئ في لبنان والمسيء اليه.
***
ولا لزوم لديتليف ميليس من اجل كشف آداء النظام السوري الذي انكشفت حقيقته مع اكتشاف المقابر الجماعية في عنجر حيث كان مقر "المفوض السامي" و"الحاكم السوري للمقاطعة اللبنانية".
فيا لها من قوة فصل وقوة سلام تلك التي تخطف وتسجن وتعذّب وتقتل وترمي في مقابر جماعية ضحايا بريئة تستصرخ الضمائر للاقتصاص من المجرمين.
ثم يتكلمون على نكران للجميل وعن شكر لم نوجهه الى نظامهم!
ولا حاجة هنا الى القول بأن التفسيرات السورية للمقابر الجماعية ساقطة، وخصوصاً عندما تحاول ربطها بـ"الحرب الاهلية اللبنانية".
ولا جدوى ايضاً من محاولة هذا النظام وعملائه اعادة فتح ملف تلك الحرب لتغطية جرائمهم في حق اللبنانيين الابرياء.
فالحرب اللبنانية طويت صفحاتها وصفحات الفظائع التي قامت بها الميليشيات والاحزاب عام 1990، مع اتفاق الطائف ولا عودة الى الوراء!
اما المقابر الجماعية في عنجر فتشكل ملفاً مستقلاً ومنفصلاً. عما سمي "الحرب الاهلية اللبنانية". وهو ملف مرتبط مباشرة باداء جيش ومخابرات نظام كان يدعي انه لم يكن فريقاً بل كان حامياً للسلام، في حين انه كان بالفعل والحقيقة الحاكم السفاح الذي لا يرحم.
ان مقابر عنجر الجماعية مسؤول عنها النظام السوري وحده. وهي جريمة في حق الانسانية وتستدعي تحركاً دولياً فورياً وتحقيقاً موسعاً ومحكمة ومحاكمة دوليتين، بمعزل عن جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري وما سيؤدي اليه التحقيق الدولي في ما اعتبره المجتمع الدولي عملاً ارهابياً.
وعلى النظام الامني السوري ان يعرف، ولا بد لوزير "الفذلكات" و"التناقضات" فاروق الشرع ان يكون قرأ في السياسة الدولية العصرية كي لا نعود به الى القرون الوسطى - ان الانظمة المستبدة والطغاة الذين ارتكبوا مجازر في حق الانسانية لوحقوا وحوكموا وسقطوا!
فالقتل والذبح والرمي في المقابر الجماعية ليست بالأمر المشروع حتى في أبشع الحروب... الا اذا كان أبطال تلك الحروب من سلالة الطغاة ولا لزوم هنا للتذكير بادولف هتلر ولا بتشاوشيسكو ولا بميلوسوفيتش ولا بصدام حسين ولا بزعماء القبائل في رواندا...
***
عفواً معالي الوزير الشرع، فبين الولاء لسوريا والولاء للبنان، نحن اخترنا الولاء للبنان لمصلحته أولاً وتالياً لمصلحة سوريا!...
اما عربياً فنحن دائماً مع قضايا العرب المحقة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية وتحرير الجولان. اما الذين يختارون في لبنان الولاء لسوريا في مقابل الولاء للبنان، فنضعهم في خانة من لا يريد مصلحة لبنان ولا مصلحة سوريا، ويخدم بذلك اسرائيل عدوة لبنان وسوريا.
فهل يفتش الوزير الشرع عن هؤلاء ليتحالف معهم؟
جبران تويني



#صباح_محسن_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لهونا كفايتنا فنسينا شواربنا
- في اليابان :علاقتنا مستقلة مع إيران
- إلى بن عبود .. وصراحته وفرارية الحزب الشيوعي العراقي!
- قف .. آثار عراقية
- النعم واللا .. كلاهما ، وثقافة دمقرطة الخيار الوطني للأستفتا ...
- كفكفوا دموعكم ... فليس ذلكم بيت القصيد
- زرر قميصك من أسفل إلى أعلى
- آن للموسيقى أن تقول للفقر لاءها
- !دي ودي مش ممكن تكون زي دي
- يوم لم تعتمر جدتي عمامة الجهلاء !


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح محسن جاسم - جبران تويني : من يطفيء الشمس من يعدم القلم!