أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علجية عيش - تعلم اللغة العبرية بات حتمية لا مفر منها - علجية عيش -














المزيد.....

تعلم اللغة العبرية بات حتمية لا مفر منها - علجية عيش -


علجية عيش
(aldjia aiche)


الحوار المتمدن-العدد: 5730 - 2017 / 12 / 17 - 15:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وجب على رئيس الجمهورية الجزائري و كل حاكم عربي اليوم أن يصدر مرسوما تنفيذيا لإجبارية تعليم اللغة العبرية داخل المؤسسات التربوية ابتداءً من التعليم المتوسط، ففي ظل الحراك السياسي و ما يحدث من تحولات على كل المستويات، اصبح هذا المطلب ضروري، بل حتمية لا مفر منها ، طبقا لقوله صلى الله عليه و سلم : من تعلم لغة قوم أمن شرهم..، لا يمكن طبعا أن يظل المسلمون يتفرجون على ما يحدث للقدس الشريف و الإعتداءات على الشعوب المسلمة، و على كل الذين يهزءون بالمقدسات الإسلامية، دون أن يحركوا ساكنا..، و تعلم العبرية ليس حبا فيها أو في الناطقين بها ، و إنما لفهم ما يخططه الكيان الصهيوني للأمة الإسلامية، و ضرب مقوماتها، و ما ينشره الإعلام الإسرائيلي من دعابة زائفة، يريد من خلالها السيطرة على الوجود الإنساني بل يقود الحضارة الإنسانية إلى التلاشي..، فكلما فتح الإنسان بابا من أبواب المعرفة، كلما طرق باب جديدا و يدخله..
،سؤال يطرح على كل واحد منّا.. لماذا إسرائيل تتكلم عربي و الأمة الإسلامية لا تتكلم عبري؟ ، فإلى جانب تعلم اللغة الإنجلزية كلغة عالمية، فتعلم اللغة العبرية حتى و لو أنها لا تعتبر لغة عالمية، فهي نشكل إحدى وسائل التواصل مع الآخر الذي نختلف معه ، باتت حتمية، من أجل الوقوف في وجه الكيان الصهيوني ندا للند، و إجراء محاكمة عادلة ، من شأنها ان تقضي على جنون العظمة المزعومة التي بلغتها الولايات المتحدة الأمريكية التي سمحت لنفسها بأن تجعل من القدس الشريف عاصمة لإسرائيل، و كذا حلفائها الطامعون في التاريخ لخدمة مصالحهم و مآربهم حتى لو كانت على حساب الشعوب و المقدسات..، فتعرض شعب أو أمة لإحتلال خارجي، أو لإعتداء تقوم به أمة أخرى انحرفت وطنيتها إلى قومية متطرفة ، قضية تدعو هذه الأمة التي تعرضت لخطر القضاء على وطنيتها إلأ الدفاع عن سيادتها و وجودها ،و حقها في العيش ضمن حدود آمنة.



#علجية_عيش (هاشتاغ)       aldjia_aiche#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبقة المثقفة في الجزائر: الهوية و مقومات الشخصية الجزائرية ...
- الجمعية العامة الأولى لشبكة الوسطاء المرأة الإفريقية
- التعايش لا يعني التطبيع
- لماذا فشلت مؤتمرات السلام في العالم؟
- -لَوْ خُيِّرْتُ بَيْنَ العَدَالَةِ وأمِّي لاخْتَرْتُ أمِّي- ...
- في الثابت و المتغير.. أو الصراع المتجدد بين التقليديين و الم ...
- رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين : ما يحدث للروهينجا س ...
- هذا ما قاله أوليفر رُويْ عن الإسلام
- -التعصّب-..البذرة التي أنبتت -الكراهية-
- أعياد الأنبياء ( أو التعايش الديني)
- في الذكرى ال: 185 لمبايعته: الأمير عبد القادر الجزائري كان ذ ...
- الانتخابات و التغيير ( الجزائر نموذجا)
- هكذا يصنع المال سيادة مزيفة
- في اللاَّمُبَالاَةِ..!
- النظام والشعب و نظرية -السّيادة المطلقة-
- هل يحقق الإضراب عن الطعام التغيير في الجزائر؟
- انتهت الحملة الانتخابية في الجزائر و الكُلُّ غَنّى ليْلاَهُ
- زعيمة حزب العمال الجزائري: الأفلان FLN انتهى دوره في 1962 بع ...
- ماذا لو طبقنا قانون الغربان في حياتنا اليومية؟
- متى يستثمر الجزائريون في الوقت؟


المزيد.....




- إعلان هجوم كنيس مانشستر -حادثة إرهابية-.. والشرطة تكشف مصير ...
- هل يحوّل ترامب الإغلاق الحكومي إلى سلاح لمعاقبة خصومه السياس ...
- خطر حرب جديدة يخيم على المنطقة.. هل تعيد إسرائيل قصف إيران؟ ...
- -أسطول الصمود- وسابقيه.. -رسائل رمزية مهمة- للفلسطينيين وللع ...
- المغرب: مقتل ثلاثة أشخاص في أعمال عنف والحكومة تعلن -تجاوبها ...
- محاولات اغتيال الرئيس قيس سعيد حقيقة أم بيع للأوهام؟
- دلالات رسائل -قسد- إلى الحكومة السورية عبر قائد -سينتكوم-
- عاجل| رئيس الحكومة المغربية: الحكومة تعلن تجاوبها مع المطالب ...
- الأردن يُصدر بيانا بشأن مواطنيه الموجودين على متن -أسطول الص ...
- أحمد زيدان في بلا قيود: إسرائيل تلكأت في توقيع الاتفاق مع سو ...


المزيد.....

- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علجية عيش - تعلم اللغة العبرية بات حتمية لا مفر منها - علجية عيش -