أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - حينما يمتنع الجرح عن الالتئام...















المزيد.....

حينما يمتنع الجرح عن الالتئام...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5611 - 2017 / 8 / 16 - 06:59
المحور: الادب والفن
    


قال لي...
حين كنت أداريه...
حتى أقبل الخوض...
فيما ليس لي...
فيما لا يجمعنا...
حتى لا أتحول...
إلى باعث...
للهم...
للغم...
في النفوس البريئة...
اللا تعرف إلا الإخلاص...
في علاقاتها...
ولا تذكر...
إلا ما تصير إليه...
لماذا لا تخوض فيما ليس لك؟...
لماذا لا تخوض فيما لا يجمعنا؟...
فأجبته...
أنت تعرف...
°°°°°°
والمالكون الأرض صوابا...
وحبا...
وإخلاصا...
من النفوس البريئة...
وعلينا أن نتجنب...
إيقاع النفوس البريئة...
فيما يجعلها...
غير مطمئنة...
لا ترتاح إلى من يجاورها...
وتئن...
حين يصير...
من يلامسها...
من أجل التنبيه...
من أجل سلامة شكل الحياة...
مما يعيق السير...
مما يجعل كل النفوس البريئة...
غير مرتاحة...
غير مطمئنة...
لما يصير عليه عالمنا...
وبراءة النفس لا تتأتى...
إلا بارتياد المحيط...
اللا يوجد فيه...
ما يخدش الشخصية...
وما يسيء إلى بنيتها...
مما قد يؤدي...
إلى انحراف في الشخصية...
حتى لا تصير النفوس...
بريئة...
°°°°°°
والشخصيات البريئة...
في المجتمع...
كثيرة...
وبراءتها...
باختلاف أوساط التربية...
التختلف...
باختلاف القيم...
باختلاف انتشار المعرفة...
باختلاف عمق المعرفة...
باختلاف مناهج التربية...
باختلاف النتائج...
اليؤدي إليها...
كل منهج...
حتى لا نعتقد...
أن النفوس البريئة...
يحكمها...
نمط واحد...
من التربية...
لا يتبدل...
ولا يتغير...
مع أن التربية...
أساليب مختلفة...
بمناهج مختلفة...
بفكر مختلف...
وبعمق معرفي...
مختلف...
في بناء الشخصيات...
في بناء الإنسان...
وفق شروط معتمدة...
وفق خصوصية...
مختلفة...
عن غيرها...
من خصوصيات المجتمع...
لأن الحياة...
لأن الطباع...
في كل خصوصية...
مختلفة...
ليصير الإقرار...
بتعدد الشخصيات...
التصير بريئة...
حتى لا نقحم الاختلاف...
في الإساءة...
إلى الشخصيات البريئة...
حتى نتذكر...
أن الشخصيات التعتبر...
في فكرها...
في ممارستها...
في كل السلوك...
منحرفة...
لأن تلك الشخصيات...
خضعت...
في فكرها...
في ممارستها...
في كل السلوك...
إلى تربية منحرفة...
بانحراف...
منهج التربية...
بانحراف علاقات التربية...
بانحراف أهداف التربية...
والانحراف...
لا علاقة له...
لا بالفكر...
ولا بممارسة الفكر...
°°°°°°
وتربية...
يتلقاها الطفل...
في ظل شروط...
معينة...
تصير فيها الشخصية...
منحرفة...
مصابة...
بجروح الانحراف...
اللا تندمل...
مهما تم إنضاج...
شروط الاندمال...
لأن الشخصية...
عندما تنحرف...
تصير مريضة...
لا تعالج...
لأن الانحراف...
لا علاج له...
في عالم الأدوية...
في عالم الاستشفاء...
والأطباء النفسيون...
يبذلون الجهود...
لعلاج الانحراف...
فلا يعالج...
لأن الأصل في الانحراف...
في بناء الشخصية...
والبناء تم...
على أساس الانحراف...
لتصير الشخصية...
منحرفة...
والأطباء النفسيون...
لا يتمثلون العلاج...
لا يستطيعون...
استعادة...
شروط التربية...
ولا يدركون...
أن العلاج...
يقتضي...
إعادة التربية...
في وسط...
تزول منه...
شروط الانحراف...
حتى تستعيد الشخصية...
أصول التربية...
ليصير بناء الشخصية...
سليما...
من كل أشكال الانحراف...
وإذا كان الطبيب المعالج...
لا يستطيع استرجاع...
شروط التربية...
فإن انحراف الشخصية...
يصير بدون علاج...
يتحول...
إلى قدر...
والأمر ليس كذلك...
فمن ساهم في التربية...
في ظل شروط الانحراف...
تصير له...
مسؤولية...
في قيام الانحراف...
في الشخصية...
°°°°°°
يا أيها التائه...
الباحث عن عمق العلاج...
لانحراف الشخصية...
ألا تذكر...
أن العلاج ممتنع...
لامتناع قيام...
نفس الشروط...
الأنتجت...
شخصيات منحرفة...
فكيف نريد...
زوال الانحراف...
وشروط قيام الانحراف...
تتحدد...
ليصير الانحراف...
في واقعنا...
يتحدد...
°°°°°°
والمومنون...
بأن الإنسان...
وليد بيئته...
والبيئة لا تمتلئ...
إلا بشروط الانحراف...
لتصير الأجيال في عصرنا...
معرضة...
للانحراف...
فالفكر الينتج (القاعدة)...
فكر منحرف...
يصير شرطا...
لإعداد المنحرفين...
من القاعدة...
والفكر الينتج داعش...
فكر منحرف...
لإعداد المنحرفين...
من الدواعش...
والفكر المنتج للنصرة...
فكر منحرف...
لإعداد المحرفين...
من النصرة...
والفكر المنتج...
لأدلجة دين الإسلام...
فكر منحرف...
لإعداد المنحرفين...
اليؤدلجون دين الإسلام...
والفكر الينتج...
لمرضى نهب الثروات...
من الشعب...
فكر منحرف...
لإعداد المنحرفين...
المرضى بنهب الثروات...
من الشعب...
والفكر المنتج...
للمرضى بامتيازات الريع...
فكر منحرف...
لإعداد المرضى...
بامتيازات الريع...
التحرم الشعب...
من حقه...
فيما تحول من ثرواته...
إلى امتيازات...
للمرضى العملاء...
والفكر المنتج...
للمرضى المتجرين...
بكل أنواع السموم...
لتخريب عقول الشباب...
لجمع الثروات...
لتبييض تلك الثروات...
في شراء العقارات...
في فتح حسابات الأبناك...
حتى يصير المنحرفون...
رأسماليين...
أو إقطاعيين...
لا يناقش لهم رأي...
يصير تشريعات...
او تعليمات...
لكل مسؤول في أي قطاع...
والفكر المنتج...
للمرضى بالإرشاء...
أو الارتشاء...
فكر منحرف...
لإعداد المرضى...
بالإرشاء...
أو بالارتشاء...
بفساد الإدارة...
ينهب كل الجيوب...
لتكديس الثروات...
لشراء العقارات...
لتبييض ما يتم جمعه...
بالإرشاء...
أو بالارتشاء...
من أجل التصنيف...
إلى جانب...
الرأسماليين...
أو الإقطاعيين...
أو الإقطاعيين الجدد...
والساكنة تعرف...
أن الرأسمال...
من نهب...
ثروات الشعب...
أو من امتيازات الريع...
أو من الاتجار...
في كل ممنوع...
أو من الإرشاء...
أو الارتشاء...
ولا تفعل شيئا...
من أجل حماية الشعب...
حماية الثروات...
من الناهبين...
من المنتظرين...
لامتيازات الريع...
من الممارسين للتجارة...
في كل ممنوع...
من الراشين...
أو المرتشين...
ولا تفعل شيئا...
لأن المسؤولين...
إما من ناهبي الثروات...
أو من أصحاب...
امتيازات الريع...
أو من الممارسين...
للتجارة...
في كل ممنوع...
أو من الراشين / المرتشين...
أو ينالون النصيب...
ممن يقوم...
بكل ذلك...
وتلك مصيبتنا...
عندما يصير هم المسؤول...
هو كيف يصير...
من أصحاب الثروات...
كيف يملك...
من العقارات...
ما تشاء له...
مسؤوليته...
كيف يستغل النفوذ...
من أجل ذلك...
كيف يحيا على الفقر...
ويموت من الأثرياء...
°°°°°°
والشعب...
يعرض نفسه...
لكل أشكال الضياع...
بوجود المرضى المنحرفين...
بشيوع فكر الانحراف...
بما ينتجه...
فكر الانحراف...
في هذا الوطن...
كما في كل الأوطان...
ليصير المستفيدون...
من المعتدين...
في هذا الوطن...
كما في كل الأوطان...
كما في كل العالم...
ليصير الانحراف...
مصدر حكم...
في هذا العالم...
في كل العوالم...
°°°°°°
إننا...
في كل أشكال النضال...
التخوضها...
جماهير الشعب...
اليخوضها...
العمال الأجراء...
اليخوضها...
الكادحون...
في هذا الوطن...
نصر على السعي...
إلى التئام الجرح...
إلى التئام...
كل الجروح...
بإقبار...
مرضى النهب...
بمصادرة...
امتيازات الريع...
بمنع الاتجار...
في كل السموم...
بمنع الإرشاء...
والارتشاء...
وضبط الراشين...
والمرتشين...
ومضاعفة...
كل الأحكام...
في حق كل...
من خالف القوانين...
إذا سعينا...
إلى التئام...
جراح الشعب...
الغائرة...
في كل أجزاء الجسد...
الصارت...
متعفنة...
بحكم انعدام العلاج...
°°°°°°
والجراح...
عندما تتعفن...
يتعفن كل الجسد...
مما يوقع...
في مقبرة للهلاك...
اللا يسلم منه...
أي جزء...
من أجزاء الجسد...
أي فرد...
من الشعب...
عندما يعني الجسد...
مجمل الشعب...
ليصير كل الشعب...
في مرمى الخطر...
بفعل الجروح...
الخلفها النهب...
الخلفتها...
امتيازات الريع...
الخلفها الاتجار...
في كل ممنوع...
الخلفتها...
كل أنواع التهريب...
الخلفها...
شيوع الإرشاء...
والارتشاء...
°°°°°°
فهل نستطيع التغلب...
على تعفن...
كل الجراح...
وهل يمكن...
ان تلتئم...
كل الجراح...
في ظل شروط...
تعمق كل الجراح...
اللا تزول...
إلا بزوال الجسد...
°°°°°°
يا أيها القائمون...
فينا...
يا أيها الحاكمون...
ألا تدركون...
أن غور الجراح...
يقود...
إلى نزيف الدماء...
إلى الموت الزؤام...
فلا تندمل...
كل الجراح...
إلا بتحلل...
كل الجسد...
في مقبرة التاريخ...
اليدفن فيها...
كل الحكام...
إلى جانب الشعب...
إلى جانب...
كل العمال / الأجراء...
إلى جانب...
باقي الكادحين...
حتى لا يسلم...
من يحكمنا...
كما لا يسلم الشعب...
بفعل عمق الجراح...
بفعل الغلاء...
في معيشة الشعب...
في معيشة الكادحين...
بفعل بيع الخدمات...
إلى لوبيات الخواص...
لتجريد الشعب...
من كل متاع...
حتى يفتقد...
ما يستر به...
عورته...
والمستغلون...
لا يدركون...
ما معنى الإنسان؟...
ما معنى احترام...
كرامة كل إنسان؟...
ما معنى...
حدود اللياقة؟...
ما معنى...
ربط الحياة الكريمة...
بما يختاره الشعب؟...
في مجال الاقتصاد...
في مجال الاجتماع...
في مجال الثقافة...
وفي مجال...
سياسة الحكم...
اليختاره الشعب...
ما دام الأمر...
للشعب...
°°°°°°
والمومنون بالشعب...
لا يتجاوزونه...
ولا يئدون مستقبله...
وصولا...
إلى حماية أي مصالح...
يحرصون...
على أن يصير الشعب...
سيد نفسه...
على أن يستجيب الدستور...
لإرادة الشعب...
على ديمقراطية الشعب...
في شموليتها...
على أن يكون الاقتصاد...
في متناول...
جميع الأفراد...
على أن تصير الخدمات...
مقدمة للجميع...
بدون مقابل...
على إجراء انتخابات...
حرة...
ونزيهة...
على مستوى الجماعات...
على مستوى البرلمان...
على أن تكون الحكومة...
منبثقة...
عن أغلبية البرلمان...
على أن تمتلك...
سلطة الشعب...
لتنفيذ...
قرارات البرلمان...
والقرارات التي...
يقتضيها التنفيذ...
وتنظيم حياة الشعب...
حياة الإنسان...
°°°°°°
والكافرون...
بالشعب...
يتجاوزونه...
يئدون مستقبله...
وصولا...
إلى تحقيق مصالحهم...
لا يحرصون...
على أن يصير الشعب...
سيد نفسه...
يفرضون...
استبداد الحكم به...
أو يسعون...
إلى فرض استبداد بديل...
والدستور عندهم...
لا يكرس...
إلا استبداد الحكام...
اللا يرون في الشعب...
إلا مجالا...
لاستغلال...
العمال / الأجراء...
لاستغلال...
الكادحين...
وديمقراطية الشعب...
في شموليتها...
غير واردة...
عندهم...
وفي عرفهم...
والعرف لا يتأتى...
إلا في غياب الخضوع...
لقوانين الحكم...
اليوافق...
عليها الشعب...
ليصير الاقتصاد...
في متناول الحكم...
والاجتماع...
وكل ثقافات المجتع....
موجهة...
من الحكم...
مفروضة...
على الشعب...
على أن تصير الانتخابات...
غير حرة...
وغير نزيهة...
على مستوى كل الجماعات...
على مستوى البرلمان...
توجه فيها النتائج...
لخدمة الحكم...
ليصير الشعب...
بدون حقوق...
وبدون احترام...
لإرادته...
والحكومة...
لا تكون...
إلا برغبة الحكم...
في وصول حزب معين...
إلى رئاسة الحكومة...
وتعيين الوزراء...
اليناسبون الحكم...
في كل القطاعات...
والحكومة...
لا سلطة لها...
تتلقى...
تعليمات الحكم...
ولا تطبق...
أي قوانين...
يصادق عليها الشعب...
وحكومة الحكم...
لا تهتم...
بإرادة الشعب...
ولا تسعى...
إلى خدمته...
ولا ينال منها الشعب...
إلا القمع...
عندما...
يحتج الشعب...
على ما يصيبه...
من أضرار...
لا احترام فيها...
لحقوق الإنسان...
°°°°°°
فهل يرفع المومنون...
بإرادة الشعب...
من وتيرة الضغط...
من أجل فرض...
احترام الإرادة...
كما يريده الشعب...
وكما يراه المومنون...
بالشعب...
وهل يعيد الكافرون...
بالشعب...
النظر...
في مواقفهم...
من الشعب...
حتى يسعوا...
إلى إزالة كل الأشواك...
لوصول الشعب...
إلى فرض سيادته...
حتى يصير الدستور...
للشعب...
حتى يمتلك الشعب...
حق اختيار...
من يحكمه...
ومن يمثله...
في البرلمان...
في كل جماعة...
بعيدا...
عن الجمع...
بين الدين...
والسياسة...
بين السلطة...
والثروة...
وبين الثروة...
والسلطة...
حتى لا يدب الفساد...
من خلال الجمع...
بين الدين...
والسياسة...
أو بين السلطة...
والثروة...
إلى واقع سياستنا...
°°°°°°
ففساد السياسة...
آت من فساد سلطتنا...
من فساد الأحزاب...
من فساد الإدارة...
من فساد القضاء...
وحتى يتخلص الشعب...
من كل أشكال الفساد...
في مجال السياسة...
يجب الحرص...
على أن تصير السلطة...
غير فاسدة...
على أن تصير الأحزاب...
مستقيمة...
غير ممارسة...
لأي شكل...
من أشكال الفساد...
على أن تصير الإدارة...
خالية...
من كل أشكال الفساد...
حتى تقوم الثقة...
بين الإدارة...
وبين السكان...
على أن يصير القضاء...
ملتزما...
بتطبيق القوانين...
بعيدا عن الإرشاء...
عن الارتشاء...
من أجل...
أن يصير الشعب...
مطمئنا...
على مستقبله...
على كل الممتلكات...
والفاسدون من الشعب...
الآثمون في حقه...
لا يستقيم في حقهم...
إلا فضح الفساد...
اليمارسونه...
على مدى عمرهم...
في كل مجالات...
التواجد...
يفسدون أبناء الشعب...
يفسدون الإدارة...
يفسدون الأحزاب...
يفسدون السياسة...
والفساد جرح...
لا يندمل...
ومن يمارسون الفساد...
جرح...
لا يندمل...
وما يقوم به...
ناهبوا ثروات الشعب...
جرح...
لا يندمل...
وفساد الحكام...
جرح...
لا يندمل...
وانتشار تجار السموم...
بين أفراد الشعب...
جرح...
لا يندمل...
وما يقوم به الراشون...
والمرتشون...
جرح...
لا يندمل...
والناشرون لعهر الثقافة...
جرح...
لا يندمل...
°°°°°°
فهل نتخلص من كل الجروح...
اللا تندمل...

ابن جرير في 03 / 08 / 2017

محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين التي في خاطري...
- المكانة...
- هو الحب / الاحترام... لا غيره...
- التيه الفاسد في عالمنا...
- هل لي أن أتكلم؟...
- كدت أنسى: من أكون؟...
- مات الواقع وعاش العدم...
- في مغربنا: تصير ممارسة القهر فخرا...
- مسيرة حسيمة الريف، تسقط كل الأقنعة...
- عاش من يستولي على الثروات...
- الزمن المريض...
- عندما تتراجع الأحلام...
- ما تمسكت قط برأيي... عن الفقراء...
- هو دين الإسلام اللا يؤدلج...
- استيقظوا ولا تتعجلوا...
- المال والبنات والبنون زينة الحياة…
- عشت أحلم بعالم أفضل...
- قاوم ولا تستسلم، إن كنت إنسانا...
- النور المستعصي في زمن الاكتئاب...
- عيد مدينة الحسيمة...


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - حينما يمتنع الجرح عن الالتئام...