أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - إبراهيم اليوسف - يوم كردي في روزنامة السيد الرئيس....!















المزيد.....

يوم كردي في روزنامة السيد الرئيس....!


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1449 - 2006 / 2 / 2 - 09:52
المحور: القضية الكردية
    


نظراً لحساسية الموقف من الدعوة الموجّهة إلى بعض الكرد السوريين من قبل رئيس الجمهورية د. بشار الأسد- ولا أقول: وجهاء العشائر الكردية كما أرتئي ذلك، أحببت التريث عن الكتابة حول هذه النقطة - مع انني كنت أول من سلّط الضوء على الدّعوة ، وظللت أتابعها إلى تلك اللحظة الأخيرة ، التي انجلى فيها كلّ شيء ، ولكن ضمن قنوات إعلامية ، فحسب ، وبشكل حيادي ،وبمواد خبريّة ، مغفلة عن أيّ توقيع شخصي ، ولا يفهمنّ من هذا الكلام ، أنني تكتمت على موقفي ، الضمني ، والذي بدا صائباً ، كما بدا لي ، على ضوء ماتم ّ، بل إنني صرحت به عبر الأحاديث واللقاءات الفردية ،أو الجماعية بشكل مباشر أو عبر البالتوك ، ليقيني أنّ جديداً لم يطرأ على العلاقة بين المواطن السوري والسلطة ، بشكل عام ،والمواطن الكردي وهذه السلطة بشكل خاص ، وذلك لأنه ليس من المعقول أن تنتج ادوات التعامل القديمة ، رؤى جديدة ، ترتفع إلى مستوى المسؤولية الوطنية ، التي لمّا تخرج - بعد - عن إهابها وإسارها السابقين ، مما يرميان بها إلى مزالق اللاوطنية ، من جانب السلطة ، طبعاً أنه لمن حقّ أي مواطن سوري ، أن يحقق حلمه في " شرب فنجان قهوة " مع رئيس بلده ، وليس في مكتب - أحد فروع الأجهزة الأمنية - ولكن ، هذا يبدو صعباً ، في بلد فيه عشرون مليون نسمة ،يقسّم فيه وقت الرئيس -وهوفرد -على عددهم ، فلا يكفي ، ومن هنا ، فإنّ من حق ّهذا المواطن أن يصل صوته إلى رئيسه ، وهوما لايتمّ - الآن - بل وفي أية لحظة رغم وجود مؤسسات ، وهيئات ، صوريّة، معنية بأن تكون قناة التواصل بين أعلى الهرم ، وقاعدته ، التي ينبني عليها هذا الهرم ، طبعاً ،ولا هرم ، أو ذروة هرم دونها البتة......!
لا أريد، أن أتوغل بعيدأً في فلسفة هذه النقطة، تحديدا ً رغم وجود إمكان للغوص في تفاصيلها ، بل أريد فقط أن أعرّج إلى واقع الكرد في سوريا ، ممّن يشكّلون ثاني أكبرقومية ، وتصل نسبتهم إلى أكثر من12 بالمئة من السكان السوريين ، حيث أن مثل هذا اللقاء لمّا يتم ّ منذ صعود الفكر القوموي العربي، في النصف الثاني من القرن الماضي ،قرن مأساة الكرد بامتياز ،من قبيل استعلاء النظام على المواطن ، وبعيداً عن حالتي علمين سوريين ، كرديين في أصولهما - وإن لم يكترثا بذلك - عرفا بأنهما كانا على يمين ويسار الرئيس الرّاحل حافظ الأسد ، لأنّهما وصلا إلى تين المكانتين عبر اللاكردية،أو عدم إعلان الكردية ،في أعلى مستوى هنا ، وأعني بهما كلا ً من الراحلين خالد بكداش ، والشيخ أحمد كفتارو، رحمهما الله،اتطلاقا ً من كونهما شخصيتين عموميتين، كما أرادا.....!
.قبل كل شيء ، أريدأن أقول هنا : إن ّمن يشكّل عشر ، أو تسع ، أو سبع سكان سوريا ، هم الكرد ،ممن خرجوا من مختبرالتعريب كرداً،وبأعجوبة ،ينبغي دراستها من قبل الكرد مستقبلاً ،و لم يتمّ النجاح المتوخّى في تذويبهم ضمن بوتقة أخرى ، بل لم ينس أحد كرديتهم على ما هي عليه ، حتى لو كنّا أمام أشخاص ، باعوا- للأسف - شرف الخصوصية القومية ، لقاء مصالح موقوته ، وبأثمان بخسة.....!
إن من حق هذا المكوّن السوري ، وضمن مفاهيم الوطنية حتى بعيون النّظام نفسه ، أن تكون له -بالإضافة إلى سائر حقوقه القومية والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في سوريا- آليات تواصله مع رأس الهرم ، بشكل مستمر ، وفي غياب المؤسّسة الفاعلة ،مادام النظام يختزل في شخص ،و لا أريدأن يتمّ ذلك بعد انتظار أكثر من أربعة عقود ، وعبر فلترة - أمنية ، دقيقة ، يجري ّعبرها انتقاء أناس كرد ،ضمن مواصفات خاصة ، في الأغلب ،وإن كنّا سنجد من بين هؤلاء من سيتسرّب- بهذا الشكل أو ذاك - ليكون من عداد الوفد ، ولا يقلّ غيرةً وطنيةً كرديةً عن أي سواه.......!
طبعا ً، أنا ممّن يؤكّدون حقيقة أنّ الحركة السياسية الكردية هي خير من تمثّل الكرد في سوريا ، رغم ما يمكن تسجيله من مآخذ وهنات جديّة عليها ،لأنّها تركت بصماتها على حياة الكردي في سوريا ،واستطاعت بحكمة ،عبر عقود أكثر ظلاميّةاستبدادية ، الحفاظ على ثوابت معينة ، بل لعلّ درجة الوعي السياسي العالية-قياساً إلى متوسطها في المحيط -لدى هذا الكردي، تتعلّق بخصوصية هذه الحركة ، وجملة ظروفها ، وإمكاناتها ،وتفاعلاتها مع القوى الوطنية والتقدمية في البلاد- وبخاصة: الحزب الشيوعي السوري- كما أزعم - سلباًو إيجابا ً- رغم ما هو معروف من تراجعات هذا الحزب ، وأخطائه التي باتت تكبر وتكبر.. ككرة الثلج ، بدءاً من لحظة التوقيع على ميثاق الجبهة الوطنية1972وحتّى هذه اللحظة ،التي كبرت فيها هذه الكرة ، لتحجب كل ما وراءها ، دون جماهيرها ، وأهدافها الصميمية ، ويدفع ثمن ذلك غاليا ً، هو الآخر ، وهذا شيء آخر....تماماً....!
بيد أن الكرد ، سيبدون ناقصي التمثيل سورياً ،من وجهة نظري ، هنا ، في ما لوتمّ تغييب الثقافيّ الكرديّ، في أيّ تمثيل حقيقيّ للكرد في سوريا ، ناهيك عن كلّ من يتمّ الإجماع عليه للتنّطع لأداء هذه المهمة ، لأنّ الحياة الكردية تذخر بكامل الألوان التي تجعلها تعجّ بالنبض الحقيقيّ ، لا كما يريد أحد بتسرته، أو اختصاره إلى مجرّد نخبة فوقية ، مسترخية ، بعيدة عن التفاعل الواسع المطلوب.
عموماً، إن الحركة السياسية الكردية في سوريا ،من أقصاها إلى أقصاها ، وبغضّ النظر عن تتبع الخط ّالبياني لنضالاتها ، وفق أطر حزبوية ضيقة ، قد تركز عليها ،بدرجة خطيرةبعض أطرافها أحيانا ً، هي - حاملة الجمر القومي الكردي - مع سائر الوطنيين الشرفاء ممّن يعملون ضمن هذه االمفاهيم ،أو ضمن هذه الأطر ، أو بالتنسيق معها ، أو خارجها ، تماما ً، ومن هنا ، فإن كل هؤلاء - تحديدا ً -باتوا مستهدفين من قبل الجهات التي تقوم بتخيّر ممثلين عن الكرد ، وهو ما تم لأكثر من سبب:
1-تهميش السياسي والمثقف الكرديين ، والإساءة إلى خطابيهما ، عقاباً لدورهما التنويري، والذي عجزت أما مهما آليات النظام عبر عقود ، وتمّ بسببهما فشل سياسة التذويب العرقي في سوريا
2-الالتفات إلى بدائل متهرّئة- في أكثر حالاتها -تمّ نسفها أصلاً بوساطة سياسات النظام نفسه منذ ستينيات القرن الماضي ، وحتّى انتفاضة آذار 2004
3- خلق بلبلة في الشارع الكردي ، وتعميق شروخ إضافية ،غير تلك التي أنتجتها العقلية الحزبية التي بدأت هي أيضا ً في عموم سوريا ، منذ ستينيات القرن الماضي ، أيضا ً ،وكان للكرد حصة كبرى من هذا الرغيف المسموم......
كما أنه - على صعيد آخر يتمّ غربلة القوى الكردية ، بعامة ، عبر هذا الامتحان الجديد ، إذ يتمّ بوساطته نبذ من يمضي خارج السرب الكردي ، لا هثا ً وراء سراب الذات ، ومن هنا ، فإن من يحصل على- سيارة سوبرمانية من الأجهزة الأمنية ، لن يكون ذلك مصادفة ، أو صدقة ًعلى روح وعظام ميشيل عفلق، ولوجه الله ، بل لكلّ ذلك ثمنه الغالي على حساب الكرامة الشخصية.لهذا المستعطي أو ذاك ..
كذلك ، يأتي مثل هذا الامتحان ، ليدعونا نعيد النظر ممّن كنا - ربّما - نعده لأسباب طبقية ، أو أيديولوجية ، أو تجويرية، خارج الحسابات المطلوبة ، بل إنه مثّل الضمير الكردي ، في أصعب اللحظات ، بعيدا ً عن ضرب الأمثلة ، أو تحديد حجم مثل هذه الحالة، بل حتّى من يأتي مستدركا ً لتصحيح مساره في الاتجاه المطلوب،مستفيدا ً من دروس وعبر التاريخ....!
لقد أجهض اللقاء بالسيد الرئيس ،أجل ، وتمّ اللقاء بمسؤولين من حزب البعث-وهم من انتاج المؤسّسة الأمنيةمباشرة أو بشكل غير مباشر - ومن ذوي المواقف المعروفة من الكرد، أتذكّر أن السيد سعيد ايليا ترك تشييع جنازة - حسين عمرو - عضو فرع الجبهة بالحسكة ، سكرتير الحزب الشيوعي السوري في الجزيرة ، السابق ، لأن شقيقه رحّب بممثلي الأحزاب الكردية في سوريا ، وإنه تم ّ في ما بعد نزع "الريبانات" - الأشرطة- عن باقات الورد المرسلة من قبل الأحزاب الكردية في سوريا ، بل والحزب الشيوعي السوريّ - خارج الجبهة -تيار قاسيون ، في أربعين هذا الرجل بإيعاز من فرع الحزب بالحسكة ، وكان هو من عدادهم ، آنذاك ناهيك عن سواه ، ممّن كان في في منطقة الجزيرة، عندما كان يتمّ تعذيب الشباب الكردي في السجون ، بعيد 12أذار لمجرّد أنهم كرد ، فحسب ..!
إن مثل هذه العقلية لايمكن التعويل عليها البتّة في إجراء حوار سوري ،راق،وحقيقي ، يكون الكرد ضمن حساباته الفاعلة ، ولعلّ ذريعة عدم اللقاء بالرئيس - كما أعلن عنها - هي وجود مشاغل منعته من تحقيق دعوة ، يفترض أنه هو من وجهها ، طبعاً ، لاأعرف طبيعة ( موجّه الدعوة ) وهل أنّه - فعلاً السيد الرئيس نفسه ، أم أنّها وجّهت باسمه ، بل ربّما هناك من قال له : هناك وفدكردي جاء بنفسه لمقابلته، دون موعد ، فقدّم الذرائع ، وربما كان هو نفسه صاحب الدعوة ؟؟
حقيقة لامعطيات لديّ ، لكن، يجب أن تتم هنا محاسبة "حقيقية" ،لمن كان وراء هذا الخطأ، والإساءة إلى شخص السيد الرئيس ، في ما لو كان ذلك : إذ كيف يذهب أكثر من أربعين شخصاً - وجلّهم شيوخ ،أو كهول -يمثّلون ثلاثة ملايين كردي سوري - بموجب حسابات صاحب الدّعوة - في أقل تقدير ، ولايوجد ولو" نصف ساعة "من وقت رئيسهم ،كي يستقبلهم ، وهو الذي سيستقبل في 29--2006-1السيد خالد مشعل ، وبغضّ النظر عن موقفي الشخصي من القضية الفلسطينية ، إلاانّ في نظري : سوريا أولاً - في مثل هذه الحالة،أيّ ان من حق أبناء البيت الواحد تدبير أمورهم الشخصية ، ومن ثمّ لامانع من إعطاء الوقت للجيران ، أو الأقربين ، مادمناهنا نتحدّث عن وحدة وطنية ، ولاأرمي هنا بكلامي لأنتقص من قدر الأخ مشعل ممثل تيار فلسطيني ، لفت الأنظار ، بما احتلّه من مواقع داخل فلسطين ، وبغضّ النظر عن تقويمي لآليات عمل هذا التيار....!
عند الانطلاق من الحكم على الكرد في سوريا ،بأنهم جزء من النسيج الوطني ، وأن لا وحدة وطنية تتمّ دون هذا المكوّن ذي الحضور المهم ، إذاً ،لابد ّ أن يتم ّالنظر إليهم بعين غير التي دأب النظام السوري من قبل ،النظر شزراً إليهم من خلالها ، وهذا ما يحتاج إلى جرأة من قبل النظام ، لمّا يتمّ صياغة مقدماتها الواقعية حتّى هذه اللحظة ، وهو نفسه ما يكمن وراء تعثّر أية نية طيبة ، تريد تناول الملفّ الكردي ، عبر إحساس وحالة وطنيين ، أنّى وجدا ، بعيداً عن المحاكمة التي نشأت ، داخل منظومة مفاهيم ، سابقة أكّدت الحياة خطلها ، بل كارثيتها ! ،ضمن هذا الحساب ، هل ترى يكون كثيراً على أبناء ثاني أكبر قومية في سوريا ، أن يتمّ إدراج مناقشة حالتهم ،بعد عقود الاستبداد بحقّهم ، كي يتم ّتسويتها ، ومعالجتها وإصلاحها ، وضخّ الروح الحقيقية فيها ، بعد كلّ هذه السنين المظلمة .........دونه.....!
نحن على مفترق حاسم، هل ترى من بداية صحيحة، مختلفة، تماما ًعن مسافة أربعة عقود ونيف مؤلمة..... مضت.....و.دون رجعى....إن شاء الله......!
رأس السنة الهجرية -ليلة 1 محرم-1426
أو 30-1-2006



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة إلى مؤتمر اتحاد المحامين العرب..!
- عبد الحليم خدام : مقاربة لفهم شخصية واضحة في الأصل
- وقّع .......ولا ..تقع.......!
- ضدّ العدوان على - سوريون
- عبد الحليم خدام - فاسداً- : صح ّالنوم...!
- القضية الكردية في سوريا ليست مسألة إحصاء، فحسب
- فضائية روج الكردية - شهادة لابد من الإدلاء بها....!
- محافظ الحسكة يوقع ولا يعرف .....!
- محافظ الحسكة يوقع ولا يعرف......!
- 2-2 كمال مراد... وداعاً.
- كمال مراد وداعا ً....!
- البلشفي الجميل كمال مراد يرحل مبكرا ً
- من المستفيد .. من التضييق على هذا الكاتب؟
- لننكسر أقلامنا......... محاولة لإغلاق آخر نافذة أمل إعلاميّ ...
- جينوسايد في كردستان إيران ........!نداء إلى الضمير العالمي: ...
- من ولد الطايع إلى الولد الضائع
- عاجل جدا ً..إلى السيّد وزير الكهرباء وكلّ من يهمّه أمر مكافح ...
- اعتصام سلمي ّ .. على طريقتي الخاصة...!
- ملالي إيران و أبجديةالنار والحديد
- د.سليم كبول وأسئلة هادئة جدّا ً.......


المزيد.....




- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - إبراهيم اليوسف - يوم كردي في روزنامة السيد الرئيس....!