أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي الحلاق - هل فعلا يتغير الأعداء مع تغير الصباح والمساء !؟ الحلقة 3















المزيد.....

هل فعلا يتغير الأعداء مع تغير الصباح والمساء !؟ الحلقة 3


محمد علي الحلاق

الحوار المتمدن-العدد: 5542 - 2017 / 6 / 5 - 21:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وجاءت وكما ذكرنا بنهاية الحلقة 2 ، الصفحة الأخيرة من المخطط الجهنمي – الاجرامي للدولتين الامبرياليتين ، والذي ابتدأ بإنقلاب 8 شباط 1963 من اجل (عودة الحصان الجامح للحضيرة) .
نحن وفي هذه الحلقة من هذه المقالة لا نريد التحدث عن تفاصيل تنفيذ هذه الصفحة التي اضحت معروفة لكل الناس تقريبا ، غير اننا سنكتب عن القوى والاحزاب والشخصيات التي اوكل اليها مهمة تنفيذ الجانب السياسي بعد ان قامت جيوش الاحتلال بمهمة تنفيذ الجانب العسكري .
لكن قبل هذا دعونا ان نتعرف على الأحداث السياسية الدولية الخطيرة . والظواهر الاقتصادية الكبيرة التي تزامن حدوثها مع هذه الصفحة ، والتي مهدت تداعياتها بل وسرّعت من حصولها .
من اهم الاحداث السياسية واخطرها :
1-إنهيار الاتحاد السوفياتي السابق ومعه انهارت منظومة الدول (الاشتراكية) المتحالفة معه في معاهدة وارشو .وذلك كان يعني نهاية لما سميَ بـ ( الخطر الشيوعي).
2- انفراد الولايات المتحدة الاميركية (قائدة الرأسمالية العالمية المتوحشة ) ، بادارة السياسة الدولية ، وظهور ما سمي بعالم القطب الواحد ، ومن ثم مشروع (الامبراطورية الاميركية) الذي اعتبر القرن الحادي والعشرين ، قرن تنفيذ هذا المشروع . كليفلاند في كتابه ( فرصة متاحة) .
3- اعتماد تلك الدولة استراتيجية التقسيم والتفتيت للدول التي تعتبرها عدوة لها . بإنتهاج سياسة تأجيج الصراع الإثني والطائفي والديني والتي ابتدأت بالحرب الاميركية – الاطلسية ضد يوغسلافيا .
4- وحيث ان النظام الرأسمالي العالمي ومن اجل حل ازماته الاقتصادية (الدورية) ، باعتماد سياسة (شن الحروب) فأنه ( النظام الرأسمالي) لا بد له من اختراع (صنع) عدو للحرب معه لأجل تشغيل تروستات وكارتلات صناعة الاسلحة ، التي تعمل وبسبب مردوداتها المالية الكبيرة والسريعة ،كون الاسلحة غالية الثمن وسريعة الاستهلاك ،تعمل على اعادة دوران ماكنة الاقتصاد الرأسمالي وتحل مشاكله المتعددة ومنها تشغيل الايدي العاملة العاطلة عن العمل .
وكما اعلن (دونالد ترامب) ذلك صراحة عند توقيعه على عقد (الخاوة) تزويد (مملكة آل سعود) الاخيرة بالاسلحة .
لذلك فأن النظام الرأسمالي وبقيادة (الكاوبوي) ،وبعد انتهاء ما سمي بـ (الخطر الشيوعي) الذي اخترعه بعيد الحرب العالمية الثانية وبعد (الخطر النازي – الفاشي) لألمانيا وايطاليا واليابان مباشرة .
فأنه اخترع عدوا جديدا ،هو (الاسلام المتطرف) ، الذي صنعه هو نفسه في مختبرات اجهزة مخابراته في الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وبتوظيف المخابرات في الدول التابعة كباكستان . وبعد ان استنفذ عمل هذا الاسلام في (حربه الجهادية المقدسة ) !؟ ضد الاتحاد السوفياتي (الشيوعي الكافر) ! في افغانستان .
حوّل تلك الصنيعة الى (عدو خرافي تماما مثل الغورلا "كنغ كونغ") !.
ووفق تلك المعطيات وبناءا على الاستراتيجية الاميركية التي صاغها الصهيوني – الاميركي (بولوني الاصل) (زبغنيو بريجنسكي) مستشار الامن القومي للرئيس الاميركي الاسبق (جيمي كارتر) ، صاحب الكتاب الخطير (رقعة الشطرنج ) (والذي توفي قبل ايام معدودات )وتلك الاستراتيجية تقوم على السيطرة على ما اسماه منطقة (اوراسيا) باعتبارها (قلب العالم) وان من يسيطر عليها ، وفق رأيه هذا يسيطر على العالم كله .
واوراسيا هي المنطقة الجغرافية الممتدة من جنوب اسيا الى الجنوب الشرقي لأوربا والتي تمتد من جبال هندكوش في افغانستان وحتى شمال منطقة الاناضول في تركيا ، والتي تضم فيها دول الاتحاد السوفياتي السابق (الآسوية – الاسلامية) وحيث يقع العراق في حافتها الشمالية الغربية ، ومن اهم اهداف هذه الاستراتيجية هي افشال مشروع الغاز الروسي وتطويقه بالقواعد العسكرية ، وافشال المشروع الصيني الاقتصادي – التجاري الاستراتيجي المسمى بـ ( طريق الحرير) . ومع ابتداء فترة حكم الرئيس الاميركي (جورج بوش الابن )الاولى ، او ما سمي بـ( حكم المحافظين الجدد) وهم مجموعة من الدبلوساميين والساسيين والعسكريين الاميركان من ذوي العقول الاكثر شرا و اجراما من مثل (بول ولفوويتز، ديك تشيني،دونالد رامسفيلد ، ريشارد بيرل
" Prince of darkness" امير الظلام ) هارلان كليفلاند ،كولن باول،جورج تينيت، جون نيغرو بونتي ، زلماي خليل زادة ، دوغلاس فيث . وغيرهم من جنرالات الجيش الاميركي .
كان ذلك ببداية عام 2001 ،حين صدر اعلان الجنرال كولن باول الذي تولى ادارة الخارجية ،والذي اطلق عليه تسمية (مشروع الشرق الاوسط الكبير ) ولم يكن غير اعادة تقسيم هذه المنطقة التي تأسست بعد الحرب العالمية الاولى بموجب اتفاقية (سايكس – بيكو) بين بريطانيا وفرنسا ، وحيث صار العراق وفقها من حصة الاستعمار البريطاني .
ثم كان ان حدث (فلم "ايلول الهوليوودي") كما يقول المخرج السينمائي الاميركي الشهير (مايكل مور) الذي اتخذته الادارة الاميركية كـ(قميص عثمان) .
وابتدأت الامبريالية الاميركية بتنفيذ مخططها الاستراتيجي الآنف الذكر ،بغزو افغانستان كغطاء للهدف الرئيس والمركزي بهذا المخطط وهو احتلال العراق ،كما كشفت عن ذلك العديد من الدراسات والكتب والمقالات الصحفية التي صدرت عقب غزو العراق . ومنها كتاب (ضريبة الدم) للكاتب كريستيان ميلر ، وكتاب (حروب قذرة ) للكاتب جيرمي سكاهيل .
لقد اعتمدت اميركا وبريطانيا في غزوهما الاجرامي للعراق على مبدأين الاول يخص الجانب العسكري من عملية الغزو والذي سمي بـ (الصدمة والرعب)!! والذي اعلنه (دونالد رامسفيلد) وزير الدفاع الاميركي عند الغزو .
والثاني يخص الجانب السياسي والذي اطلقت عليه تسمية (الفوضى الخلاقة) . وهما ما جرى تطبيقهما بكل قذارة ووحشية لم يسبق لها مثيل بتاريخ البشرية الحديث والمعاصر .
ولأجل استكمال هذه الصفحة من ذلك المشروع الجهنمي ،فقد صار الاختيار على (الاحتياطي المضموم ،لمدة خمسين عاما، وهو القوى الرجعية والعميلة من اولاد واحفاد رجالات العهد الملكي المباد ، والذين نشأوا وتربوا في احضان اسيادهم الاستعماريين الانكليز ،بعد ان هربوا من العراق بعد ثورة 14 تموز وحيث البسهم سادتهم (ثوب الليبرالية) واركبوهم (خيول الديمقراطية الخشبية).
من امثال (سعد صالح جبر) و (احمد عبد الهادي الجلبي) و العديد من الشيوخ (الاقطاعيين السابقين) وبالخصوص من منطقتي جنوب العراق والفرات الاوسط (الشيعة).
مصحوبين بالحركات والاحزاب الاسلامية (سنية وشيعية) كافة ، والذين كان قادتهم (السنة والشيعة) ينعمون بكرم وسخاء وعطاء ضيافة (العم ابو ناجي) و (جمعياته الخيرية) !!!؟
عادوا جميعهم (الافندية ) و (المعممين) وبلونيها (الاسود والابيض).
اضيف اليهم (بعثيوا الخارج) الذين انشقوا على كتلة (البكر- صدام) ليس لسبب مبدأي او حبا بالشعب العراقي ،لكن لاسباب نفعية وشخصية بحته .
والذين انقسموا طائفيا ، فصار السنة منهم يمولون من قبل (مملكة آل سعود) واما الشيعة فصار تمويلهم من (الأبي) من الـ (MI6) و الـ (CIA) مباشرة ثم (أزادوهم) وبعد ان رفض (الجناح السني) بقيادة (صلاح عمر العلي) من العودة والمشاركة ،لصغر حصته ، جاءوا بـ (بعض بعثيي) الداخل ليكملوا الديكور بأعتبارهم ممثلين عن السنة
وبعد تشكيل ما سمي بـ ( الجيش العراقي) كذبا وزورا ،جرى توظيف (جنرالات صدام )البعثيين من الشيعة الذين كانوا (ملكيين اكثر من الملك) لشعورهم بالنقص من ذلك العهد ،ولكي يكسبوا رضا صدام عليهم .
اما (جنرالات صدام ) السنة ، فلقد اوكلت لهم مهمة تشكيل (الفصائل الجهادية) !؟ .. لكي تكتمل صورة الصراع الطائفي والقومي .
كل تلك الحركات والاحزاب والشخصيات تشترك بعدة صفات ، ويجتمعون على عدة مشتركات ،كونها جميعا تغذت بالولاء والطاعة المطلقة لاسيادها المستعمرين وتشربت بالحقد الاسود على الغالبية العظمى من العراقيين عموما ، وعلى كادحيه (عماله وفلاحيه) وطلبته وجنوده ومثقفيه الثوريين ، الذين شكلوا القاعدة الامينة والصلبة للحركة الوطنية – الثورية العراقية لأكثر من نصف القرن الماضية وان حقدهم الاسود هذا يتوزع بين حقد طبقي (اولاد الاقطاعيين والتجار الكبار) وحقد سياسي (اولاد وزراء وساسة النظام الملكي )، او كلاهما معا .
ولم يكن مستغربا انضمام بعض الاحزاب التي تمثل القوميات الاخرى وهو ما ينطبق كذلك على قيادة التيار اليميني – الانتهازي من المحسوبين ظلما على اليسار من تلاميذ (مدرسة عزيز محمد وعامر عبد الله ) ، فأن من يخون دماء رفاقه ومبادئ حزبه التي تأسس عليها ، لا يعد لديه من حدود لتلك الخيانة ، سواء ان تحالف مع قتلة رفاقه (الجبهة مع حزب البعث الفاشي) او تحالف مع اسيادهم الامبرياليين الاوغاد !؟ فكلا الامرين يندرج تحت تسمية واحدة ليس غير ،وهي (الخيانة الوطنية).
وان تلكما الدولتان الامبرياليتان ومن اجل العودة لاحتلال العراق (عودة الحصان الجامح الى الحضيرة) لنهب ثرواته وخيراته واخضاعه لهيمنتهما ولأذلال شعبه العنيد ،عملتا على التخطيط والدعم والتمويل لتسهيل وصول القوى المؤتلفة بتلك (الجبهة الشريرة)(الجبهة القومية – الاسلامية) الفاسدة الى سدة الحكم واستلام زمام السلطة في العراق ... تباعا .. وحسب متطابات صفحات مخططها الاجرامي والظروف الدولية السائدة عند تنفيذ أية مرحلة من مراحل ذلك المخطط .
كما لا يتضح فقط .. بل ويتأكد في كل يوم وكل لحظة ، من ان قوى الثورة المضادة ، لمّا يزالوا هم انفسهم ذات الاعداء لم يتغيروا ، بل انهم ازدادوا إجراما ووحشية ، وان الشئ الوحيد الذي تغير هو انهم اخذوا يعملون بشكل علني سافر ، وانهم يسحقون الوطن ويمتهنون كرامة ابناءه منذ اربعة عشرة عاما ولحد اليوم وللمستقبل المنظور ايضا وللأسف الشديد ،وبكل استهتار ووقاحة وصلافة لم يحدث مثيلها في اي مكان آخر من العالم .
لسبب واحد وهو عدم خوفهم من أية قوة مقابلة او مضادة لهم لغياب قوى الثورة (الشيوعيون العراقيون وحلفائهم من كل قوى اليسار والديمقراطية الاجتماعية ،. عن الساحة السياسية العراقية .
لكني كلي ثقة بعودة قوى الثورة ،لان هذه الارض الطاهرة (ارض العراق )ارض الانبياء والاولياء والثائرين الشهداء .. ارض ولود ولن يتمكن منها حلف الاعداء الاجرامي ،مهما عملوا ، ومهما مر عليها من صبح ومساء .
وان دماء شهداء الحركة الوطنية - الثورية في هذا الوطن لن تذهب سدى ، والخطوة الاولى للعودة هو في وحدة اليسار ، والذي يبدأ بانتفاضة قواعد ( ل .م ) على قيادتها المنحرفة .
وتشكيل لجنة تنسيق عليا من كل الوطنيين اليساريين والقوميين الشرفاء ورجال الدين الوطنيين لاعادة تشكيل (جبهة الاتحاد الوطني ) وتعلن عن برنامجها السياسي بشكل واضح وصريح وان تكون اول نقطة فيه فضح الجانب السياسي من مشروع الاحتلال المتمثل بما سمي بـ (العملية السياسية) وكل ما نتج عنها طيلة فترة الاحتلال واولها (دستور خلق النزاعات والحروب ) للعراقيين .
وآخر ما نقوله هو ان معلمينا وزملائنا ورفاقنا الاكبر منا سنا والاقدم منا نضالا لم يكذبوا علينا او يضللونا عندما علمونا كراهية الاستعمار والرجعية لانهم اعدائنا حقا وهو ما اثبتته الايام والسنين .



#محمد_علي_الحلاق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل فعلا يتغير الأعداء مع تغير الصباح والمساء !؟ الحلقة 2
- هل فعلا يتغير الأعداء مع تغير الصباح والمساء !؟ الحلقة 1
- في الذكرى الثالثة والثمانين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي (مه ...
- عيد الحرية في زمن التبعية
- نور الدين محمود يعود ((شيعياً))
- ان على هذه الارض – شعب يستحق الحياة
- اقتحام البرلمان – بين عفوية الجماهير وشلل القيادة ، وعودة (( ...
- ما سبب !؟ صلف العملاء الخونة والسراق القتلة !؟، واستهتارهم ب ...
- ما سبب !؟ صلف العملاء الخونة والسراق القتلة !؟، واستهتارهم ب ...
- راهن العراق ومستقبله وفق أفكار مثقفوا الاحتلال -غالب الشابند ...
- تظاهرات (الجمعة ) العراقية بين الوهم والإيهام (ج5.. والأخير)
- تظاهرات الجمعة بين الوهم والايهام (ج4)
- تظاهرات (الجمعة) العراقية بين الوهم والإيهام (ج3)
- تظاهرات (الجمعة) العراقية بين الوهم والإيهام (ج2)
- تظاهرات (الجمعة ) العراقية بين الوهم والايهام (ج1)
- من وحي ذكرى الانقلاب الدموي – الفاشي في 8 شباط 1963 -القائد ...
- من وحي ذكرى الانقلاب الدموي – الفاشي في 8 شباط 1963 -القائد ...
- الكويت وإسرائيل ... الوظيفة والأهداف وأبو الأسود الدؤلي الحل ...
- الكويت وإسرائيل ... الوظيفة والأهداف وأبو الأسود الدؤلي الحل ...
- يوسف سلمان ( فهد ) حزين وغاضب يوم التاسع من نيسان الحلقة الث ...


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي الحلاق - هل فعلا يتغير الأعداء مع تغير الصباح والمساء !؟ الحلقة 3