أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي الحلاق - تظاهرات (الجمعة) العراقية بين الوهم والإيهام (ج3)















المزيد.....

تظاهرات (الجمعة) العراقية بين الوهم والإيهام (ج3)


محمد علي الحلاق

الحوار المتمدن-العدد: 5077 - 2016 / 2 / 17 - 19:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


2- القيادة السياسية الوطنية المجربة والمؤهلة لقيادة التظاهرات :-
من خلال قراءتنا للجزء الثاني من هذه المقالة ،نستطيع ان نحدد الاركان التي تبنى عليها التظاهرات والاسس التي تستند اليها :-
أ – وجود قضية وطنية عامة او مسألة طبقية ،مطلبية تحصل في لحظة تاريخية محددة .
ب – وجود قيادة سياسية وطنية (من الاحزاب والحركات الوطنية ) توجه دعوة لأعضائها وانصارها وللجماهير العراقية كافة عن طريق الصحف المحلية والحزبية (العلنية والسرية) (المنشورات) للخروج الى الساحات والشوارع في مختلف مدن وقصبات العراق والتظاهر ،وتحدد تلك القيادة المسألة المركزية للتظاهرة بناء على طبيعة الحدث الذي حصل كأن يكون زيارة وفد من الدول الاستعمارية او نية الحكومة بعقد معاهدة او حلف مع تلك الدول، او حول تحسين اجور العمال في احدى القطاعات كالموانئ او السكك او غيرها ، وكأن يكون بخصوص حرية تشكيل النقابات والاتحادات العمالية او الفلاحية المهنية .
ووفق ذلك تحدد القيادة الشعارات التي سترفع والهتافات التي ستعلن في تلك التظاهرة ،وتطلب من اعضائها وانصارها تهيئة اللافتات التي ستكتب عليها الشعارات ، ومن ثم تقوم القيادة السياسية العليا باختيار القيادات الميدانية من الاعضاء والانصار المجربين ،كما تقوم باختبار عددا من الاعضاء والانصار الذين يتصفون بالشجاعة والجرأة والصلابة كمفارز (حماية وانضباط) للتظاهرة ،لمنع الاختراقات من قبل الاعداء المتمثلين باجهزة وازلام السلطة الحاكمة ، وكذلك منع حصول التراجع او التراخي او الانفلات (التشتت وتفكك حلقات التظاهرة ) وكذلك لمنع حصول اية إساءة قد تحصل من بعض الاشخاص المحسوبين عليها ،ومنع الخروج عن الشعارات المركزية لها .
لا تكتفي القيادة السياسية بعمل ذلك وفعله ،لكنه تقوم ايضا بالنزول الى الشارع بنفسها للمراقبة والاشراف المباشر على سير التظاهرات وبشكل يومي ومستمر لحين انتهاء التظاهرة ،والقيام بإصدار التعليمات اليومية والوصايا للقيادة الميدانية لإيجاد الحلول للمشاكل والعوائق التي تعترض سير التظاهرة .
لقد كانت تلك القيادات وبالخصوص قيادة الحزب الشيوعي العراقي تعيش وتعمل بين الجماهير لتجسَ وبشكل مباشر ودون وسطاء نبض الشارع وتوجهاته ومزاجه العام .
لم يكن لتلك القيادة المناضلة مكاتب ولاسكرتيرات ولاوظائف كبيرة تخاف ان تخسرها؟! .
ج – وجود الجماهير (الكتلة البشرية ) التي تقوم بفعل التظاهرة ،وهي الجماهير التي خاضت لجة بحر النضال الوطني وانغمرت فيه عن وعي كامل واعتقاد راسخ وايمان تام بالقضايا الوطنية والطبقية المطلبية التي كانت القيادة السياسية تطرحها كمسائل مركزية ، كما يجب ان تكون تلك الجماهير قد وثقت بها ، بعد ان كانت قد جربتها وخبرتها في سوح الكفاح الوطني – وان تعرف تلك الجماهير انها لم تخرج لنزهة او لقضاء الوقت من اجل التخلص من ملل وضجر الحياة اليومية ، او لم تخرج كذلك من اجل منافع شخصية او مطالب ذاتية ، انما هي خرجت وعن وعي وتصميم كاملين من اجل قضية الوطن (العراق) كله او من اجل حقوق ومطالب عامة تهم طبقات اجتماعية او فئات مهنية بأكملها ، وانها في كل مرة لا بد لها من ربط النضال بالتخلص من التبعية للاستعمار ونظام حكم عملائه الجلادين الاوباش ،بالنضال المطلبي .
ولقد اثبتت وقائع التأريخ النضالي للشعب العراقي ان الجماهير المناضلة التي تنخرط في سوح الكفاح الوطني كانت تكتسب صفاتها كالبطولة والتضحية والاقدام والجسارة والصلابة وعدم المهادنة والمساومة والتراجع عن الاهداف التي كانت تحدد في كل مرة ،من صفات قيادتها ،وتستمد عزيمتها واصرارها على مواصلة الكفاح حتى تحقيق الاهداف المحددة ،من روح وعزيمة القيادة ايضا .
ويحدثنا شيخنا التأريخ المعاصر على ان الجماهير العراقية المناضلة التي كانت تحت قيادة القائد الوطني الشجاع والشيوعي العفيف والجسور يوسف سلمان يوسف (فهد) ورفاقه من بقية القادة البواسل (باستثناء واحد او اثنين الذين انهاروا امام بطش الجلادين وخانوا القضية) ، ان تلك الجماهير قد صارت عبارة عن كتلة من لهب ونار احرقت بتظاهراتها واضراباتها واعتصامها الجذور العفنة للنظام الملكي الرجعي العميل ، وغدت عواصف قوية هزت العروش الفاسدة ، وامست صرخاتهم المدوية وروح الاقدام والتضحية التي تحلوا بها ،زلازل مرعبة ، امادت الارض من تحت اقدام الجلادين المأجورين وارَقت نومهم وملأت قلوبهم رعبا وخوفا ، واسقطت وزارات وترك الكثير من الوزراء مناصبهم ،استقالة واقالة وكذلك العديد من المدراء العامين سواءا منهم من كان بالاجهزة الامنية القمعية او المؤسسات العامة الخدمية .

كما اسقطت اتفاقات ومعاهدات جائرة مع الدول الامبريالية الاستعمارية وافشلت خططها ومشاريعها التآمرية على العراق والوطن العربي وخاصة سوريا والاردن ولبنان .
اعيدوا قراءة تأريخ العراق المعاصر ،بعيون واعية وذكية مرة اخرى وبالخصوص احداث الاربعينيات والخمسينيات والستينيات من القرن المنصرم ، ستقرَون بصدق وحقيقة ماذكرته آنفا وستعرفون سبب هذا الحجم الكبير والعدد الكثير من خطط ومحاولات التآمر على حركة اليسار العراقي ،كما ستعرفون لماذا كل هذا الحقد و الكراهية لهذه الحركة ،والذي وضح بشكل جلي وتجسد بشكل عملي واقعي ،بالاساليب والطرق الفاشية – الوحشية التي لم يعرف تأريخ العراق الطويل لها مثيلا من قبل ، والتي مورست من قبل القتلة المأجورين من البعثيين وكل القوى الرجعية والعميلة بعد انقلاب 8 شباط الاسود ، ضد مناضلي الحركة وانصارهم واصدقائم تنفيذا لاوامر اسيادهم الامبرياليين الاميركان ،في محاولة خائبة منهم لإبادة هذه الحركة ، ومتوهمين من انهم سيتمكنون بهذه الطرق والاساليب الفاشية – الاجرامية ،من اقتلاع جذورها من الارض التي انجبتهم وحملوا طيبتها وعطائها .
او على اقل تقدير وهو ماحصل فعلا بعد الانقلاب الثاني للبعثيين في عام 1968 ،وللاسف الشديد من انهاء تأثيرها على الجماهير العراقية وافراغ الساحة السياسية منهم ، مما ادى الى انعدام تأثيرها على سير الأحداث السياسية الوطنية وكذلك المطلبية الطبقية في العراق لكن للحقيقة والتأريخ وللاجيال القادمة وكما قال الشاعر الكبير سعدي يوسف :
أنت عبر العراق
المسافة
تأريخه القرمزي
واطفاله القادمون
يتوجب علينا ان نقول ان ماحصل منذ منتصف سبعينيات القرن العشرين ولحد اليوم ان انعدام و قلة تأثير (الحزب الشيوعي العراقي) على مجريات الاحداث في الساحة السياسية العراقية ، وتراجع اعداد الاعضائه والانصاره واصدقائه وخسارتهم للمدن والمناطق التي كانت تعتبر (حمراء) لكونها كانت تغص بقواعدهم وبالخصوص مدن ومناطق الشغيلة والكادحين والفقراء المعدمين ، وتوجه ابناء المناضلين الشيوعيين صوب الحركات الاسلامية وخاصة تلك التي تدعي تمثيلها لفقراء (الشيعة) !؟.
ان هذه الحقائق التي تجعل المناضل الوطني يشعر بالحزن والغضب لم تحصل بسبب عمليات القتل الوحشي والاعدامات بالجملة ، وما لاقاه المناضلين الشيوعيين من وسائل التعذيب الجسدي والترهيب النفسي في معتقلات الفاشست منذ انقلاب 8 شباط 1963 وحتى الاحتلال البغيض في 9/4/2003، لم يكن ذلك هو السبب الوحيد لما حصل ويحصل اليوم ،لكنه احد الاسباب الرئيسة فقط وهو مانسميه (السبب الموضوعي) ، اما السبب الآخر والأهم برأيي المتواضع فهو (العامل الذاتي) ، اي السياسة التي اتبعتها القيادة اليمينية – الانتهازية للحزب (ل.م) منذ سيطرتها على قيادة الحزب الشيوعي بعد انقلاب شباط ، والتي توجتها بالدخول في جبهة مع قتلة رفاقها وخونة الوطن من العملاء المأجورين البعثيين (الخط اليميني ) المشبوه بارتباطه مع دوائر المخابرات الاجنبية ، البريطانية والاميركية معا .
وذلك فيما سمي بـ ( الجبهة الوطنية) في عام 1973. والتي اتاحت للسلطة البعثية حرية التصرف وكشف تنظيمات الحزب ومنظماته الجماهيرية وبشكل كامل ودقيق ومفصَل ، الأمر الذي ادى بعد (عرس الواوية ) ، الى اعتقال اعضاء التنظيم وانصاره واصدقائه وتصفيتهم جسديا بشكل جماعي ،بكل يسر وسهولة .
والمتبقي منهم وخاصة اعضاء تنظيم الخارج ،جرى قتل معظمهم في ما سمي بـ (حرب الأنصار ) والتي كما يقول المثل العراقي (إجه يكحلها ،عماها) .
لقد كانت (حرب الأنصار) عملية غير مدروسة من النواحي كافة ،لاسياسيا ولاعسكريا ولانفسيا ، بل كانت محاولة من القيادة لامتصاص غضب اعضاء الحزب على فشل الجبهة ،وما جرته من خراب سواءا للحركة او للوطن.
حيث انها لم تهيأ لها المستلزمات والامكانات المطلوبه لمثل هذا العمل الكبير ولو بشكل يسير وبسيط ،فاستشهد معظم مقاتليه الشجعان بـ (الكمائن) لعدم معرفتهم لارض المعركة وبسبب عدم معرفتهم لبديهيات العمل العسكري ،كونهم لم يمارسوا ويعرفوا الحياة العسكرية سابقا حتى بابسط صورها (الخدمة الالزامية) الا القلة القليلة منهم ، فمعظمهم كانوا طلبة يدرسون في دول اوربا الشرقية ،حيث كانوا يعيشون حياة ناعمة وهادئة !؟.
لقد كان ينقصهم التدريب والتجهيز والتسليح والتنظيم وحتى العامل النفسي والعمل الاستخباري .وقبل هذا وذاك القيادة العسكرية المهنية المجربة والمؤمنة حقا بهذا الاسلوب من الكفاح الوطني الذي يعتبر اعلى وارقى اشكال اساليب النضال وطرقها ولنا عودة الى هذا الموضوع ومناقشته من الناحية العسكرية بشكل تفصيلي مستقبلا .
وبعد الانتفاضة وحصول كردستان العراق على استقلال نسبي وشكلي ،حصلت جريمة اخرى بحق الحركة تمثلت بفعلين احدهما اخطر من الآخر ،كان الاول شق الحزب الشيوعي وهو الحزب الوطني والاممي ،شقه (قوميا)!؟، الامر الذي كان الرفيق الشهيد (فهد) قد رفضه وطرد الاعضاء الكرد الذين كانوا يطالبون بتشكيل تنظيم خاص بالاكراد ،ومنهم من صار بعد ذلك من المؤسسين للحزب الديمقراطي الكردستاني في عام 1946.
لقد ادى الانشقاق الى اضعاف التنظيم وهو (الضعيف والهزيل اصلا ) من حيث الاعداد او كسب الاعضاء الجدد، كما اضعفه سياسيا امام القوى السياسية الأخرى والكردية منها بشكل خاص .
والعمل الثاني الخطير ،هو وبسبب خسارته لقراره السياسي امام كل القوى السياسية التي كانت عاملة فيما يسمى المعارضة الوطنية ضد النظام البعثي وخاصة منها العاملة على ارض كردستان العزيزة مما جعله يخسر عددا آخر من اعضائه وانصاره .
وجاء الاحتلال الامبريالي – الكولنيالي ، الانكلو – اميركي الهمجي والبربري للعراق وجاء بمشروعه لتدمير وتقسيم وتفتيت الوطن ،وذبح وتشريد وارعاب شعبه الطيب ،بما اسماه بـ (العملية السياسية) ،بعد عمليته العسكرية الاجرامية التي اسماها المجرم (دونالد رامسفيلد) وزير الدفاع الاميركي عند الاحتلال بعملية (الصدمة والرعب)!؟
فما كان من تلك القيادة التي تمرست بالخيانة والانتهازية وبكل تأريخها المذكور بعضا منه آنفا ، والذي يثبت ويؤكد في كل لحظة عن التخلي الكامل والكلي عن كل المبادئ والاسس والقيم التي تأسس من اجلها وبني على اساسها وعمل في سبيلها القادة المؤسسون الاوائل وعلى رأسهم وفي مقدمتهم (الرفيق فهد) ،وطنيا وطبقيا وقوميا وامميا .
نعم وكلنا حزن وغضب ، نقول ماكان من تلك القيادة (ل.م) الى الدخول والمشاركة وبشكل عملي وفاعل بمشروع الاحتلال الاجرامي ،والذي اسماه القس الجنوب افريقي والحاصل على جائزة نوبل للسلام (ديزموند توتو) بـ(جريمة العصر ) ،كما اسماه الكاتب الالماني الكبير (ستيفان زفايج) في مقابلة له مع صحيفة (البايس) الاسبانية بأنه (كارثة العصر الكبرى) والعصر الحديث .
مما افقد الحزب العشرات من الاعضاء السابقين والانصار الذين كانوا متلهفين للعودة الى طريق النضال الوطني كما عرفوه في الخمسينات والستينات .
بعد كل هذا لنا الحق بالتساؤل ،هل يمكن لمثل هذه القيادة السياسية ،التي رضيت وقبلت بل واشتركت (وللاسف الشديد) بتنفيذ مشروع الاحتلال ومنحته الشرعية وصمتت عن كل جرائمه وآثامه ،هو واعوانه من فرق الموت حتى الميلشيات المسلحة من كل المذاهب والطوائف التي جندها الاحتلال لتمرير مشروعه الاجرامي .
نقول هل يمكن لمثل هذه القيادة ان تكون الوريث الشرعي لقيادة حركة اليسار العراقي التي قادت نضال وكفاح
هذا الشعب البطولي والدموي من اجل حرية واستقلال الوطن وكرامة وسعادة شعبه ،هل يمكن لها ان تقود النضال الوطني للشعب العراقي مجددا ، وهل هي مؤهلة وطنيا وآيدلوجيا وتنظيميا ونفسيا لهذا التصدي الكبيروفي هذه المرحلة المصيرية والتأريخية الحاسمة من حياة الوطن والشعب !؟.



#محمد_علي_الحلاق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تظاهرات (الجمعة) العراقية بين الوهم والإيهام (ج2)
- تظاهرات (الجمعة ) العراقية بين الوهم والايهام (ج1)
- من وحي ذكرى الانقلاب الدموي – الفاشي في 8 شباط 1963 -القائد ...
- من وحي ذكرى الانقلاب الدموي – الفاشي في 8 شباط 1963 -القائد ...
- الكويت وإسرائيل ... الوظيفة والأهداف وأبو الأسود الدؤلي الحل ...
- الكويت وإسرائيل ... الوظيفة والأهداف وأبو الأسود الدؤلي الحل ...
- يوسف سلمان ( فهد ) حزين وغاضب يوم التاسع من نيسان الحلقة الث ...
- كلمات بينة للناس - ((ايها العراقيون... اية حكومة تنتظرون... ...
- كلمات بينة للناس (الشيوعيون العراقيون بين النظال الوطني والع ...
- كلمات بينة للناس


المزيد.....




- البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- الفلبين تُغلق الباب أمام المزيد من القواعد العسكرية الأمريك ...
- لأنهم لم يساعدوه كما ساعدوا إسرائيل.. زيلينسكي غاضب من حلفائ ...
- بالصور: كيف أدت الفيضانات في عُمان إلى مقتل 18 شخصا والتسبب ...
- بلينكن: التصعيد مع إيران ليس في مصلحة الولايات المتحدة أو إس ...
- استطلاع للرأي: 74% من الإسرائيليين يعارضون الهجوم على إيران ...
- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..الصدر يشيد بسياسات السعود ...
- هل يفجر التهديد الإسرائيلي بالرد على الهجوم الإيراني حربا شا ...
- انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل
- الشرق الأوسط بعد الهجوم الإيراني: قواعد اشتباك جديدة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي الحلاق - تظاهرات (الجمعة) العراقية بين الوهم والإيهام (ج3)