أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان المغوش - سأحدث الماء عن عينيكِ














المزيد.....

سأحدث الماء عن عينيكِ


مروان المغوش

الحوار المتمدن-العدد: 5518 - 2017 / 5 / 12 - 04:05
المحور: الادب والفن
    


سأحدثُ عينيكِ عن الماء.. لا لا سأحدث الماء عن عينيكِ ... وجعلنا من عينيكِ كل قلبٍ حيّ ...الماء مثل عينيكِ تماما ً يُحيي الأحلام وهي رميم ...جلستْ في الجرح المقابل ووضعتْ كومة أحزانها على طرف الحديث ... بللتْ شفاهها بالماء بينما انشغل هو في الوجع المقابل بلملمة شيءٍ ما يشبه ُ حديث أمه...تسللت يده برفق إلى يدها ودس في روحها "الخضرة والماء والوجه الحسن"... لم يستعد يده بعد ذلك ...لم يستعد قلبه أيضاً. سألته عن أول الأشياء فأجابها , سألتهُ عن أول الأسماء فأجابها, سألته عن أول الماء فبكى ...



#مروان_المغوش (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلم الولد
- لا شيء يستحق الذِكرْ.
- على مفرق الدهشة
- دمعُ القصائد في محاجر رحلتي
- الجنس والإنسان العربي إلى أين ؟ 2
- الجنس والإنسان العربي إلى أين ؟ 3
- أزاحمُ أحداقَ الشموسِ إلى لُقاكِ
- الجنس والإنسان العربي إلى أين ؟
- تعالي واجلسي على صدر القصيدة
- ليتَ الذي بيني وبينكَ شاعرٌ
- دعها تقيم في حدق النبيذ
- فوق صهوة قافيتي
- همسٌ لعشق الذاكرة
- أنا لا أعرف البحر الخبب
- حينما الجرح يحدّث
- هلوسات
- اتكأ على كتف الدلالة واشتهاها
- جمر المفردات
- زلة قلب أو زلة قلم
- يتسلق خاصرة المسافة


المزيد.....




- التحديات التي تواجه التعليم والثقافة في القدس تحت الاحتلال
- كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقد ...
- فيلم -أوسكار: عودة الماموث-.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم ...
- أنغام في حضن الأهرامات والعرض الأول لفيلم -الست- يحظى بأصداء ...
- لعبة التماثيل
- لماذا يا سيدي تجعل النور ظلاماً؟
- نشطاء يريدون حماية -خشب البرازيل-.. لماذا يشعر الموسيقيون با ...
- -ماء ونار-.. ذاكرة الحرب اللبنانية في مواجهة اللغة وأدوات ال ...
- أردوغان يستقبل المخرج الفلسطيني باسل عدرا الفائز بأوسكار
- توقيع اتفاق للتعاون السينمائي بين إيران وتركيا


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان المغوش - سأحدث الماء عن عينيكِ