أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - ألمثقف














المزيد.....

ألمثقف


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 5473 - 2017 / 3 / 27 - 18:35
المحور: كتابات ساخرة
    


على صفحات التواصل الأجتماعي إلتقيتهما ضمن مجموعة ألأصدقاء , كانا من بين المتميزين , يتناولان همومنا العامه برؤيتين ثاقبتين , لاتعوزهما الجرأه في الطرح المهذب , تشعر بقربهما من الناس , لست أعرف مشاربهما الفكريه ولم ألتقي أي منهما ولا أدري هل إنهما متعارفان خارج عالم التواصل أم لا ... ربما يتفاوتان في العمر والثقافه ومستوى المعيشه وجمال الصوره ... الخ , لكنهما يلتقيان عند الأنسان , ينشغلان بدائرة همه ويطمحان لما هو أفضل .. لست في معرض المدح والأطراء لأي منهما لكن شدني ماقرأته اليوم .... كتب الصديق عمر مخلص مايلي :
فيدل كاسترو
ملحد!!!
638محاولة إغتيال
والوفاه طبيعيه
(المؤمنون لاخوف عليهم ولاهم يحزنون)
أنتم بعين الله ياقادة العراق وسادته .
تداخل الصديق عادل مطشر على المنشور اعلاه بما يلي :
لم يكن كاسترو ملحد ... بل كان مؤمنا يتوضأ بعرقه وهو يشارك الفلاحين حصادهم اليدوي ... ويصلي وهو يحتضن الفقراء في قراهم البعيده حالما معهم بمستقبل أفضل لحياتهم .
إنتهى المنشور والتعليق .... إن كانا قد إختلفا فهو إختلاف بالرأي بطعم ألأتفاق لأنهما إبتعدا عن التشنجات والتصنيم والتابعيه وتاج الراس , وإن كانا قد إتفقا فأنه إتفاق بنكهة الأختلاف الذي يُغري بالمزيد من الأطلاع على مادة الحديث .
بمثل هذه الروحيه نتمنى أن تكون إتفاقات الناس وإختلافاتهم بعيدا عن (الكوامه) و(الصكاكه) ... مثقفان وديعان طيبان قالا فأسمعا فما أحوجنا للمثقف نموذجا في مجتمع تسيد فيه الجاهل والمتشنج والموتور .
دُعي أحد الوجهاء لجلسة صلح بين إثنين , وبعد دخول الوفد المعني بالمصالحه برفقة أحد المتخاصمين الى بيت الثاني لم يترك صاحب البيت مجالا للمقدمات المتعارف عليها فبادر خصمه المفترض بالسؤال عن زوجته المريضه ورد عليه ألأخر ... هي بخير وتشكر فضلكم , وحين دخل أبناء صاحب الدار على غرفة ألأستقبال حاملين (صواني) الماء والشاي نهض كلا المتخاصمين وبادرا بمهمة توزيع محتوياتها على الضيوف ... وهنا نهض الوجيه المدعو لجلسة المصالحه ومد يده باتجاه كربلاء قائلا بأعلى صوته :
(وحق هذا العباس انتم متخاصمين بس عقلكم غلب غيضكم ... شبلاهم أولادنه على نص كلمه يثور التفك ويصير الدم طشار؟؟؟)



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من كان منكم بلا خطيئه فليقذفها بحجر
- ألدوله ... (ألفريج)
- (لا ألله يرضه بهاي ولا الرضا يريدها)
- لا تشككوا بوطنيةأهل العراق
- ألتزويق الحزبي
- (خبطوها) وشربنا عَكرِها
- سالمين ياحراميتنا
- ألسكوت مقابل (التتن)
- إلى كافة (المسعولين) ... 2
- إلى كافة (المسعولين)
- (معقوله تسويها وي خالك ؟)
- (أطحيش والهيم والتفليش)
- حزوره بليره
- بشارة خير
- ألعاقل يفتهم (يعنيده)
- جديد عراقي
- (ألخرخشه)
- تجيك البلاوي وأنت ثاوي
- إلى صُناع السلاح وتجاره
- ألعود الى ألعشيره


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - ألمثقف