أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حذام الودغيري - وداعاَ، تبّاَ لكِ (قصيدة غنائية) للثنائي الفني تشامپي ماركيتّي مترجمة من الإيطالية)














المزيد.....

وداعاَ، تبّاَ لكِ (قصيدة غنائية) للثنائي الفني تشامپي ماركيتّي مترجمة من الإيطالية)


حذام الودغيري
(Hadam Oudghiri)


الحوار المتمدن-العدد: 5343 - 2016 / 11 / 14 - 17:30
المحور: الادب والفن
    


"وجهك يحضرُ معي
فيما ينزل المساء لطيفاَ
على الميناء .
افتقدكِ كثيرا جدّا،
كلّ ساعة أكثر
غيابكِ حصارُ
ولكنّي أطلب منك هدنةَ
قبل الهجومِ النهائيّ،
فهناك قلبُ يجثو هامداَ
مُحمَرّا وسطَ الطريق،
ينهشه قطُّ
بين أناس لا يُبالون.
لكن، ليسَ أنا،
إنهم الأخرون.
هكذا ...

تريدينَ أن تقتربي ؟ لاااااا ؟
اذهبي تبّا لكِ...تبّا لكِ
من أربعين عاما وأنا أريد أن أقول لك: اذهبي تبّا لك
اللعنة عليك وعلى كل أحبائكِ. تبّا لكِ

لكن كيف؟! من قرون وأنا أحبك ، منذ خمسة ألاف سنة
وأنت تقوليَن لي لا! اذهبي تبّا لكِ. أتعرفين ماذا أقول لكِ؟
تبّا لك أنت، ولأصحابكِ المثقفين والقراصنة. تبّا لكم . تبّا لكم.
ليس لديّ شيء آخرَ أقوله لك. أتعرفين أيّ لعنة جميلة ستحملينها إلى قبرك؟
لأنني أنا جميل، أنا جميلُ جدا، أين تذهبين؟ تبّا لك!
لا تضحكي، لا تعرفين الأدب، إيه؟ هاتيني
كرسيا، واذهبي."


Adius - Ciampi-Marchetti
الشاعر الغنائي تشامبي والملحن ماركيتّي
رابط للأغنية في يوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=9p0B3W0ICVU



#حذام_الودغيري (هاشتاغ)       Hadam_Oudghiri#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اِسكَروا ( قصيدة نثرية ) ل شارل بودلير مترجمة من الفرنسية
- - الغريب - قصيدة نثرية ل شارل بودلير ( مترجمة من الفرنسية )
- -هبات الجنّيّات - قصيدة نثرية ل شارل بودلير ( مترجمة من الفر ...
- نصف كوكب في خصلات شعر شارل بودلير ( مترجمة من الفرنسية)
- إيثاكا قسطنطينوس كفافيس (مترجمة عن الإيطالية)
- الساعة قصيدة نثرية لشارل بودلير مترجمة من الفرنسية
- -نِعَمُ القمر- قصيدة نثرية لشارل بودلير مترجمة من الفرنسية
- نزهة في عالم يوسف زيدان الفكري والإبداعي
- الحبّ وترنيمة العذاب
- الفيسبوك: القارة الثامنة أم مرتع الأوهام؟
- مقالة عن رواية -عزازيل- للدكتور يوسف زيدان مترجمة من البرتغ ...
- مقالة عن رواية النبطى للدكتور يوسف زيدان (مترجمة من الإيطالي ...
- قراءة  في المجموعة القصصية  -حِلّ وتِرحال- للدكتور يوسف زيدا ...
- -عزازيل- يوسف زيدان ثلاث مقالات مترجمة عن الفرنسية
- قراءة في رائعة الدكتور يوسف زيدان -جُوَّنتنامو -
- مقالتان عن رواية - النبطي - ليوسف زيدان (ترجمة عن الإيطالية)
- كيف نكافح الغيرة أو الحسد (ترجمة من الفرنسية)
- الأخرويات (الإسخاتولوجيا) و تفكيك الجهاد من خلال -سبعة أماكن ...
- محاضرة حول- العلاقة بين الشعر والفن التشكيلي - في الملتقى ال ...
- من محاضرة الدكتور يوسف زيدان - تراثنا الروحي- بمركز دربة للت ...


المزيد.....




- اتحاد الأدباء يحتفي بشوقي كريم حسن ويروي رحلته من السرد إلى ...
- الناصرية تحتفي بتوثيق الأطوار الغنائية وتستذكر 50 فناناً أسه ...
- زهران بن محمود ممداني.. من صفعة ترامب بفوز -فخر الهند- والنا ...
- من غزة إلى عيتا الشعب.. حين يتحول الألم إلى مسرح
- الممثلة التركية فهريّة أفجين تتألّق بتصميمين عربيين في أبوظب ...
- تعاون جديد بين دمشق وأنقرة عنوانه -اللغة التركية-
- -ليلة السكاكين- للكاتب والمخرج عروة المقداد: تغذية الأسطورة ...
- بابا كريستوفر والعم سام
- ميغان ماركل تعود إلى التمثيل بعدغياب 8 سنوات
- بمناسبة مرور 100 عام على ميلاده.. مهرجان الأقصر للسينما الأف ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حذام الودغيري - وداعاَ، تبّاَ لكِ (قصيدة غنائية) للثنائي الفني تشامپي ماركيتّي مترجمة من الإيطالية)