الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - ألم يحن الوقت بعد لإدراك العرب والمسلمين إلى أن استراتيجية السياسة الأمريكية غير معنية بانتصار (الشيعة أو السنة أو إيران والسعودية ) في الشرق الأوسط، وانما انتصار المصالح االأمريكية الاستراتيجية التي لا تتعارض عضويا مع المصالح الإسرائيلية فقط، بغض النظر عن مصالح السنة أو الشيعة التي يهم أمريكا ادارتها وليس حسمها لصالح جهة ما سوى الجهة الإسرائيلية !!!!ّ! | ||||||||||||||||||||||
|
ألم يحن الوقت بعد لإدراك العرب والمسلمين إلى أن استراتيجية السياسة الأمريكية غير معنية بانتصار (الشيعة أو السنة أو إيران والسعودية ) في الشرق الأوسط، وانما انتصار المصالح االأمريكية الاستراتيجية التي لا تتعارض عضويا مع المصالح الإسرائيلية فقط، بغض النظر عن مصالح السنة أو الشيعة التي يهم أمريكا ادارتها وليس حسمها لصالح جهة ما سوى الجهة الإسرائيلية !!!!ّ!
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
الروس يتشاطرون بمبادرات وقف إطلاق النار المجانية، وكأن الشعب
...
- ( حافظ اسد الصغير) حفيد حافظ التنين الأكبر،ابن بشار يتوعد أب ... - يبدو أنه قد آن الأوان لانتقال مركز الثقل العربي من المشرق ال ... - هل تريد أمريكا أن تهزم داعش أو الأسد فعلا ..!! قبل تشكيل الب ... - المعارضة السورية قاطرة عمياء في قطار أسد وإيران وروسيا لإحتل ... - هل السعودية مكسر عصا لأمريكا لإرهاب القوى الفاعلة في الشرق ا ... - هل الأزهر الشريف هو المرجع الفكري للإسلام؟ أم ( السلفية الدا ... - بيان الأخوان واللعب مع الشيطان ... - النقد في الشرق الأوسط مكروه مستنكر لدى كل شعوبه المتخلفة لدر ... - المعارضة السورية تقدم ورقتها الثالثة أو الرابعة أو العاشرة ح ... - البيكيكي يعتمد في مشروعه القومي على (إرادة خارجية ) كأداة تف ... - الجسد السوري كيان عضوي متحد ما قبل الاسلام وما بعده، ..قبل س ... - بدل أن نرفع من الروح الثورية للمعارضة، تمكنت هذه المعارضة (ا ... - مع ذلك لم يتذابح (اليساريون كما تذابح الإسلاميون على حساب دم ... - اليسار الديموقراطي اللبناني يرد على تهميشه في لبنان بتهميش ا ... - سوريا محمية بروح الله دينيا ، وروح التاريخ حضاريا ...وإلا لم ... - لا نستطيع أن نطلب من الأخوة الاتراك أن يخاصموا ويحاربوا العا ... - يا للعار.. أليس هناك في الإئتلاف من يرفض بيع دم أهله وشرفه و ... - ويسألونك عن عمالة داعش والبي كييككي !!! - مبروك لأهلنا في (منبج) تحررهم من كابوس رعب داعش العميل الأجن ... المزيد..... - بولتون لـCNN: النظام الإيراني في ورطة ولا أساس للأمن بوجوده. ... - الأحداث تتسارع والضربات في تزايد.. هل تنذر المؤشرات بنهاية و ... - حفل زفاف طفلة في ديزني لاند باريس يثير استنكاراً واسعاً وتدخ ... - بالاعتماد على استخبارات مفتوحة المصدر.. تقرير يُرجح أن إسرائ ... - هل عقد ترامب العزم على إسقاط النظام في إيران؟ - أطفال بدو سيناء في وجه السياحة.. حين يتحول التراث إلى مصدر ر ... - 7 أنواع من الجبن قد تفسد أطباق المعكرونة - مخاوف أوروبية من إغلاق مضيق هرمز - مغردون: هل وصلت المواجهة بين طهران وتل أبيب إلى ركلات الترجي ... - شاهد.. السرايا تستهدف قوات إسرائيلية بصاروخين روسيين موجهين ... المزيد..... - كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش - كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش - الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي - في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة - الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر - أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي - الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد - خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم - دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي - حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة المزيد..... |
||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - ألم يحن الوقت بعد لإدراك العرب والمسلمين إلى أن استراتيجية السياسة الأمريكية غير معنية بانتصار (الشيعة أو السنة أو إيران والسعودية ) في الشرق الأوسط، وانما انتصار المصالح االأمريكية الاستراتيجية التي لا تتعارض عضويا مع المصالح الإسرائيلية فقط، بغض النظر عن مصالح السنة أو الشيعة التي يهم أمريكا ادارتها وليس حسمها لصالح جهة ما سوى الجهة الإسرائيلية !!!!ّ! |