أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - يوسف العاني ... تأريخ حافل بالعطاء .















المزيد.....

يوسف العاني ... تأريخ حافل بالعطاء .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5289 - 2016 / 9 / 19 - 22:11
المحور: الادب والفن
    


يوسف العاني .. تأريخ حافل بالعطاء .
كل التمنيات لفنان العراق المبدع والكبير الأستاذ يوسف العاني بالشفاء العاجل .. وأملنا بأن ينعم بالسعادة والأستقرار والهناء .. وعمرا مديدا مع أجمل باقة ورد معطرة بالرياحين والقرنفل والياسمين .. سلمت وسلم قلبك وعقلك يابن العراق النجيب والوطني الغيور .. يفخر العراق والعراقيين بأنتمائك أليهم ، مثلما تفخر كونك عراقي صميمي ، ووطنية حتى النخاع .. ياسيدي .. أنت تستحق كل رعاية وكل أجلال وتكريم ، لفنك وثقافتك وعطائك الثر .. والذي لا ينضب ... أنت جبل من جبال العراق الشامخات .. أنت مثل زوزك .. وكورك .. وروست .. وهندرين وقرداغ .. أنت زهو العراق ومجده التليد .. أنت بغداد .. وبغداد أنت !... فكلك جزء من هذا الوطن الذي يذبح !.. فأنت تذبح يوميا ؟!.. فتشاهد وطنا وتأريخا ينحر ، وتقطع أشلائه وتسبى حرائره وييتم أطفاله وتسرق ثرواته وتستباح أرضه وينتهك عِرضُهُ .. فكيف لك أن لا تكون سقيما ومعتلا ؟.. وترتسم هذه الصورة لوطنك في ذاكرتك !.. وأنت الصادح المغرد لهذا الذي أسمه العراق !


يوسف العاني (1 يوليو 1927- )، ممثل عراقي من مواليد عانة الانبار . ممثل ومخرج عراقي . بمحلة بغدادية شعبية قديمة تعرف بـ (سوق حمادة) وسط بغداد ويبدو أنه قد أخذ الكثير من أصول وركائز وأشكال كتاباته المسرحية, من اجواء وملاذات محلته تلك . فنان كبير بمعنى الكلمة .
عمل مدرسا معيدا في كلية التجارة والاقتصاد بعد تخرجه من جامعة بغداد عامي 1950-1951.
اسس فرقة الفن الحديث مع الفنان الراحل إبراهيم جلال وعدد من الفنانين الشباب 1952.
مارس كتابة النقد الفني في عدة صحف منها الاهالي والشعب والاخبار
كتب أكثر من خمسين مسرحية طويلة أو من فصل واحد من ابرزها :
(القمرجية) أول مسرحية للعاني من فصل واحد
(مع الحشاشة)
(طبيب يداوي الناس) عام 1948 وهو مايزال طالبا في كلية الحقوق - جامعة بغداد.
(في مكتب محامي)
(محمي نايلون)
(محامي زهكان) 1949
(جبر الخواطر قيس) 1950 هذه المسرحية كتبها العاني وهو طالب في الجامعة .
بعد تخرجه من كلية الحقوق - جامعة بغداد كتب العاني مسرحيات:
(راس الشليلة) - 1950
مجنون يتحدى القدر موندراما 1951 واعتبرت هذه المسرحية أول موندراما في العراق
مسرحية تؤمر بيك 1952
مسرحية موخوش عيشة1952
مسرحية لو بسراجين لو بظلمة 1954
حرمل وحبة سودة 1954
فلوس الدوة 1955
-اكبادنا 1955
مسرحية ست دراهم 1955
مسرحية على حساب من؟ التي نشرت في مجلة السينما 1957 ثم قدمت في التلفزيون 1960،
مسرحية جحا والحمامة 1957 وهي من نوع البانتومايم وقدمت على مسرح ستانسلافسكي بموسكو
ضمن مهرجان الشبيبة في الاتحاد السوفيتي السابق 1957.
مسرحية (تتزهن)1959
(عمر جديد) 1959
مسرحية جميل التي قدمت في التلفزيون باسم (اليطه) 1962 واخرجها خليل شوقي ثم اعيد
تقديمها في عام 1968 في التلفزيون واخرجها كارلوهارتيون.
مسرحية (اني امك ياشاكر) -1958 وقدمت من على شاشة التلفزيون وهي من الاعمال الفنية
الناضجة جدا.
كتب العاني مسرحيات :
المصيدة
الشريعة والخرابة
اهلا بالحياة
صورة جديدة
نجمة وزعفران .
اعد المسرحيات .
شلون ولويش والمن- 1972
حرم صاحب المعالي السعادة لبرين سلاف نوشيتس وهي من الاعمال التي لاتبارح الذاكرة.
مثل العاني في مسرحيات أخرى لم يكتبها مثل :
مسمار جحا - 1952
تموز يقرع تاناقوس - 1968
النخلة والجيران - 1968
ولاية وبعير - 1971
البيك والسائق 1974 وعرضت في مصر وحققت نجاحا كبير
بغداد الازل بين الجد والهزل - 1975
القربان - 1975
مجالس التراث - 1980
الليلة البغدادية مع الملا عبود الكرخي-1983
الإنسان الطيب 1985 اخراج د.عوني كروني
الباب القديم
عمارة أبو سعيد.
اسهامات يوسف العاني في السينما العراقية :
فيلم سعيد افندي - 1958 اخراج كاميران حسني .
كتب القصة والسيناريو والحوار لفيلم أبو هيلة 1962 اخراج محمد شكري جميل ويوسف جرجيس
الفيلم ماخوذ عن مسرحية للعاني باسم (تؤمربيك)
كتب فيلم وداعا يا لبنان المنتج في 1966- 1967 - اخراج حكمت لبيب
وبطولة العاني مع منير معامري ومارلين شميدت
مثل في فلم المنعطف الماخوذ من رواية خمسة اصوات لغائب طعمة فرمان: مثل فيه شخصية الاديب
حسين مردان وعرض الفيلم في سينما بابل في 7/4/1975 اخراج جعفر علي
شارك في فيلم المسألة الكبرى اخراج محمد شكري جميل وعرض في 31/1/1983 بسينما بابل واسهمت
فيه كوادر فنية اجنبية في التمثيل والموسيقى والمونتاج منهم العراقيون غازي التكريتي
وسامي قفطان وفاطمة الربيعي وقاسم الملاك وسامي عبد الحميد إلى جانب الفنان العاني
وهو من ابرز الافلام العراقية الوطنية التي تناولت ثورة العشرين في العراق وعرض في العديد
من المهرجانات العربية والعالمية
اسهم العاني في فيلم اليوم السادس للمخرج العربي القدير يوسف شاهين
والمطربة داليدا 1986
شارك في فيلم بابل حبيبتي مع الفنان فيصل الياسري 1987
شارك في فيلم ليلة سفر اخراج بسام الوردي .
الكتابة والتمثيل في التلفزيون :
برنامج شعبنا 1959 وبنات هلوكت
وواحد اثنين ثلاثة
ليطه وهي من اخراج الفنان القدير خليل شوقي
ناس من طرفنا
سطور على ورقة بيضاء اخراج الفنان العربي الراحل إبراهيم عبد الجليل
رائحة القهوة اخراج عماد عبد الهادي وقد فازت بجائزة مهرجان الكويت للتمثيلية
التلفزيونية
ثابت افندي الفائزة بجائزة أفضل سيناريو في مهرجان اتحاد الاذاعات العربية في تونس
1983
مثل في عبود يغني وعبود لايغني اخراج إبراهيم عبد الجليل
عزف على العودالمنفرد اخراج الراحل رشيد شاكر ياسين
بطاقة نصيب
الربح والحب
يوميات محلة اخراج عمانوئيل رسام الشهير باحرفه الثلاثة (ع.ن.ر)
وتمثيلية (بلابل) اخراج د. حسن الجنابي الفائزة بعدة جوائز في مهرجان قرطاج للاذاعة
والتلفزيون
مسلسل الايام العصيبة -الهاجس لصلاح كرم
مسلسل هو والحقيبة اخراج رجاء كاظم
مسلسل الحضارة الإسلامية اخراج داود الانطاكي إنتاج أبو ظبي
مسلسل الكتاب الأزرق لفيصل الياسري
مسلسل الانحراف إنتاج الكويت
-مسلسل الجرح اخراج عماد عبد الهادي
-مسلسل حكايات المدن الثلاث بجزئيه الأول والثاني
اخر ظهور له كان في مسلسل تعليمي تربوي بعنوان احفاد نعمان اخراج د. طارق الجبوري .
مؤلفات العاني الـمنشورة ما بين لمسرح والسينما والذكريات :
راس الشليلة1954
مسرحياتي الجزء الأول والثاني- 19601961
شعبنا 1961
بين المسرح والسينما 1967 اصدار القاهرة
افلام العالم من اجل السلام 1968
مسرحية الخرابة
هوليود بلا رتوش 1975
التجربة المسرحية معايشة وحكايات طباعة بيروت 1979
عشر مسرحيات ليوسف العاني- بيروت 1981
سيناريو لم اكتبه بعد 1987
المسرح بين الحديث والحدث 1990
شخوص في ذاكرتي 2002 .
شارك في عدة مهرجانات عربية وعالمية :
كرم في ايام قرطاج المسرحي كرائد مسرحي عربي ومنحه بطاقة شرفية من اتحاد الممثلين المحترفين في تونس أيضا في 1/1/ 1987.
براءة تقدير من نقابة الفنانين السوريين 1979.
تقدير خاص من دائرة الاذاعة والتلفزيون في العراق لمناسبة مرور عشرين عاما على تاسيس التلفزيون العراقي عام 1976 .
كرمته المؤسسة العامة للسينما والمسرح لمناسبة مرور عشر سنوات على تاسيس
الفرقة القومية للتمثيل لجهوده المتميزة في تطويرها .
اختير عضوا في لجان التحكيم في :
مهرجان قرطاج المسرحي - تونس 1985 .
المسرح التجريبي - القاهرة 1989 .
مهرجان القاهرة للاذاعة والتلفزيون2001 .
رئيسا لهيئة تحكيم الدراما في المهرجان العالمي للتفلزيون - بغداد 1988 .
رئيسا لهيئة تحكيم مهرجان التمثيلية التلفزيونية الأول - تونس 1981 .
عضو لجنة تحكيم مهرجان الشباب السينمائي دمشق 1972. (1)
ما كتب عن هذا العملاق المسرحي العراقي البديع والراقي ...
صدر للكاتب العراقي ظافر جلود، كتاب عنوانه "يوسف العاني: سنديانة المسرح العراقي"، عن دائرة الثقافة والإعلام في حكومة الشارقة، يتتبع فيه محطات المسيرة الفنية والذاتية للمعلم والمؤسس المسرحي، رجل المسرح الكبير الذي جمع بين التأليف والتمثيل، بحيث لا يمكن الحديث عن العراق ومسرحه وحركاته الأدبية وتحولاته الفنية والسياسية، من دون الحديث عن يوسف العاني، الذي لامس وجوده الفني والإنساني والأدبي جميع المظاهر الحياتية لهذا البلد الذي كان ولا يزال يعيش على ارض متحركة لا تعرف الاستقرار.
إنه رجل صُنع من لحم المسرح ودمه، وجعل منه حاجة حياتية عامة، مثل الخبز والغاز وماء الشرب، وواجهة للدفاع عن العدل والناس المظلومين، وعن الحياة الحرة الكريمة. انيقٌ مثل شاعر يجيد اختيار كلماته عند الحديث، يمتلك قوة نمر، وذكاء رجل حكيم، كان ولا يزال دائم الحضور والعطاء على رغم الشيخوخة ووجع العراق العظيم.
محمد سيف / 30 كانون الأول 2015 ( 2 ) .
يقول موسى عواد بطي في موقع / الى الأمام ..
حياة الفنان الكبير يوسـف العاني :
يعتبر يوسف العاني عَلماً متميزاً في المسرح العربي والعراقي وأحد بناتهِ على صعيد التأليف والنقد والتمثيل، وتميزه هذا ناتجٌ عن بحثهِ المتواصل والجاد في أصول المسرح العربي والعراقي على الخصوص، هو من جيل يمثل الوجه المسرحي الحقيقي، أستطاع أن يثبت دعائم مسرح عراقي عميق الجذور، ويتنسم الفضاء العالمي مسرحياً ، فكان جيلاً دائم البحث والتنقيب لبناء ثقافة مسرحية شاملة، بقي المسرح الى أمد طويل معبراً عن الواقع الاجتماعي، لكنه شهد تحولاً في مساره منذ عقود بحيث غدا مسرحاً تجارياً، هذا الفن الرفيع الذي ظل يراوح عندنا ردحا من الزمن، بحجة التواصل مع رغبات الجمهور المسرحي الذي يميل الى هذا الجانب ونتمنى أن تضع الأمور في نصابها وإعادة الموقع الأمين لمسرحنا ليكون بعيداً عن المطبات التي أوقعته فيه الظروف.
ويقول الناقد والكاتب / عبيدو باشا كاتب وناقد مسرحي من لبنان :
العراقي “يوسف العاني” حياة في المسرح ..لم يدفعه المنفى إلى التغريب في نصوصه .
بالإبداع والابتكار لا حدود إلا حدود الحلم. خلق يوسف العاني مادته، من الحياة لا من العدم. حالة لم تتوقف منذ كتابته «القمرجية». تجدد متواصل بتفرد التمس الفرادة، حتى تردد أن «الوثائقية» ، اقتراح يوسف العاني على المسرح العراقي. «التغريب» بالمفتاح، لأنها تقود المشاهد والقارئ في تسلسلها بدون توقف، كاشفة آليات كتابتها من التكرار بالكتابة. ثمة نبرة ملحمية في المفتاح، بالإستيلاد الدائم للحدث من الحدث نفسه. إنجاز التغريب في «السائق والبيك» المنحولة عن « بونتيلا وتابعه ماتي» لبرتولد بريشت. «الخرابة» مسرحية اقتراح الوثائقية على المسرح العراقي. مادة وصنعة بالمادة. «الكيفية هي الأساس، لا النوع. بالأولى قوة بلا استقرار. بالثانية استقرار بلا قوة . (( 3 )
هذا الصرح الثقافي والأدبي والفني ، الكبير بكبر العراق وحضارته وتراثه العظيم !.. وهو يرقد اليوم في أحد مشافي المملكة الأردنية العاشمية !... هذا الشيخ الجليل يجتر غربته بعيدا عن الأهل والصحب والخلان !.. حاله حال الكثيرين من الكبار والعمالقة كنخلة العراق مظفر النواب !؟.. على سبيل المثال لا الحصر ، الذين قد نستهم الأنظمة وحكامها ،ولم يشعروا بأن هؤلاء هم ثروة العراق الباقية !.. هؤلاء هم صناع حاضر العراق ومستقبله وألقه ورقيه !
أين نظامنا من هؤلاء ؟ .. أن يوسع العاني يستحق أن يذهب للأطمأنان عليه ليس فقط حكامنا بل الملايين التي أحبته وأحبها !... فهو بستحق التبجيل والتكريم والعناية الممييزة والفائقة !
أريد أن أسأل الجميع ومن دون أستثناء ؟
كم جواهري في العراق ؟ .. وكم مظفر النواب ؟... وكم يوسف العاني .. وكم علي الوردي ؟ ... لماذا تموت أغلب هذه الهامات وهي تعاني من ألم الغربة والبعاد ومنهم من يقاسي شظف العيش والحياة الضنكة وعسرها ؟
ليس لدينا أمل في أن يلتفت نظامنا الى هؤلاء ، كونه لا يعيرلهم أهتمام ، والمبدعون غائبون عن مخيلة القائمين على دست الحكم الحالي !
فأقول لكم يا حكامنا الأشاوس !؟؟!
أن أمثال العاني ومظفر ومن هم بمقامهم !.. لا ينتظرون منكم شئ .. ولا يستجدون هباتكم ولا سخائكم وأهتماماتك .. فهم متعففين ويكفيهم ماقل من المال والزاد !
فقد عاشوا مع الناس الفقراء والمسحوقين ، ودافعوا عنهم .. وأسترخصوا النفس والنفيس للدفاع عن العراق وشعبه ، لذلك حفظ لهم الناس مكانة لم ينلها منكم ومن غيركم !.. يامن أثريتم حلى حساب الناس وبدموعهم وألامهم ودمائهم .
الشفاء العاجل ليوسف الخير والعطاء والكبرياء ، ويعود الى أهله وأصدقائه وجمهوره الذي أحبه وعشقه وعشق أعماله الخالدة .
1- المصدر : ويكيبيديا / الموسوعة الحرة / يوسف العاني .
2 - المصدر : النهار / يوسف العاني "موليير بغداد" وسنديانة المسرح العراقي / محمد سيف / 30 كانون الثاني 2015 م .
3- المصدر : المسرح نيوز كأنك تراه / العراقي “يوسف العاني” حياة في المسرح ..لم يدفعه المنفى إلى التغريب في نصوصه .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
19/ 9/ 2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظم الأنتخابية وأنواعها !
- مواجع وتنهدات الليل وأخره !
- المرأة .. سر الوجود وأيقونة الحياة .
- أنسان حفر تأريخه في ذاكرة الناس !
- مشهد ... وتعليق !
- يسألونك ماذا قدم التحالف الوطني الشيعي خلال سنوات حكمه ؟
- الشيوعية رمز للوطنية والنزاهة وأحترام خيارات الناس .
- رسالة مفتوحة الى الله .. ولأنبيائه !
- ما اشبه اليوم بالبارحة وفي عام 2016 م !
- لترتفع الاصوات للجم عمليات الخطف والقتل والارهاب !
- نفحات مضيئة من حياة الرصافي الخالد .
- بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك لسنة 2016 م .
- كلام الليل يمحوه النهار !
- منع المشروبات الكحولية !.. ضرورة وطنية ملحة ؟؟!!
- أين الثرى من الثريا !
- كامل شياع .. يبعث من جديد .
- اعادة نشر .. هل من أذان صاغية ؟
- الليل وصبواته وتغريداته في أخر العمر !
- يسعد مساك ياعراق !
- هل نظامنا السياسي يفقه ما يدور حوله ؟


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - يوسف العاني ... تأريخ حافل بالعطاء .