أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - تراتيل ... نقرؤها .. لأرواح من هم على قيد الحياة !














المزيد.....

تراتيل ... نقرؤها .. لأرواح من هم على قيد الحياة !


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5245 - 2016 / 8 / 5 - 10:08
المحور: الادب والفن
    


تراتيل ... نقرؤها ... لأرواح من هم على قيد الحياة !
عرف العرب في العصور الحديثة الشعر المسرحي ففي مصر برز الشاعر احمد شوقي 1868-1932 وفي العراق برز خالد عبد العزيز الشواف 1924- 2012 .. وثمة كثيرون كتبوا الشعر المسرحي .. لنقرأ ما كتبه الاستاذ خالد الشواف في مسرحية الاسوار على لسان فتاة كانت تباع في اسواق النخاسة ببابل ابان العصور القديمة :
وطني في الخليج يسأل عني ،أين مني مهد الصبا أين مني ؟
أين بيتي فيه وشاطئ بحر كنت أغشاه في حداثة سني ؟
أين أمي وإخوتي وأبي الشيخ وجار لي كان قُرة عيني ؟
ليت أني نأى بي الموت عنهم قبل أن أعرف النوى ليت أني
لو سطا الموت ُ بي كما فعل القرصان في حين غفلة لم يبعني .
وقالو :
أفضل ان اكون وحدي مع اقبح رجل في العالم ، على ان اكون رقم مائة مع اجمل رجل في العالم. - أنيس منصور .
قيل للشافعي كيف شهوتك للعلم ؟ قال : أسمع بالحرف مما لم أسمعه من قبل فتود أعضائي أن لها سمعا تتنعم به مثل ما تنعمت به الأذنان .. فقيل له : كيف حرصك عليه ؟ قال : حرص الجموع المنوع في بلوغ لذته للمال .. قيل : كيف طلبك له ؟ قال : طلب المرأة المُضِلًةُ ولدها ليس لها غيره. - محمد بن إدريس الشافعي .
قال الشيخ عبد ربه التائه: جاءني قوم وقالوا انهم قرروا التوقف حتى يعرفوا معنى الحياة فقلت لهم تحركوا دون ابطاء فالمعنى كامن في الحركة. - نجيب محفوظ .
وقد يسألونك يوما عليا وهل كان حبك شيئا لديا .. فقولي بأنك انت الحياة وأنك صبح رعى مقلتيا .. لقد عشت قبلك عمرا طويلا فلا تحسبي الأمس عمرا عليا. - فاروق جويدة .
قيل: قوي هو الحب كالموت! قلت : ولكن شهوتنا للحياة ولو خذلتنا البراهين أقوى من الحب والموت .. فلننه طقس جنازتنا كي نشارك
جيراننا في الغناء , الحياة بديهية وحقيقية كالهباء. - محمود درويش
من الصعوبة أن تحرّر السُذّج من الأغلال التي يُبجّلونها. - فولتير .
لا شيء اجمل من ابتسامة تكافح للظهور ما بين الدموع. - ديمي لوفاتو .
من كل جِدِرْ .. كُبًايَة !...
من الشعر الكلاسيكي : الأصل للمفعول لأجله !
والتخميس ألي : يكول عن لساني :
وَ نًيْت وَنًنَ بِحِزِنْ !.... وَنًنَه بِثَلِثْ وَنًاتْ
وَنْتَيَنْ لِأهَلْ أَلْهَوى !... وْوَنًه لْزَماني ألْفاتْ . يعني شنسوي ؟؟ فوك دَرِدْ الله !... ضِرَبْني بِمَجَنَه ! . هههههههههههههههه . صادق محمد
طربتُ وما شوقاً إلى البيضِ أطرب ولا لعباً مني وذو الشيب يلعبُ .
متى يبلغُ البنيان يوماً تمامه إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم .
أيا راكب الوجناء هل أنت عالم؟ فداؤك نفسي كيف تلك المعالم؟ .
ويبسمن عن در تقلدن مثله كأن التراقي وشحت بالمباسم .
بِم التعللُ لا أهلٌ ولا وطن ولا نديم ولا كأس ولا سكن .... هذا ليس مناجاتي أنا ..!!هههههههههههههههههههههههههههه . صادق محمد
ودعتني بلهفة واشتياق ثم قالت متى يكون التلاقي . والله .. هذا علمه عند صاحب العلم !! ههههه . صادق محمد
كيف أصبحتَ بعد طولِ سقامِ يا جوى الروح والهوى والهيام .
كيف الرجاء من الخطوب تخلصاً من بعد ما أنشبن في مخالباً . أجرك على أبو عبدالله . صادق محمد
وليس الصبر في سوح الرزايا مذلاً للأباة ولا الكرام .
فيا لك من ليلٍ نأى عنه صبحه فليس له فجر إليه يؤول . يعني رح تبقى مظلمة ؟ ... بيش تطلبنه !؟ .. صادق محمد
ما كنتُ أحسب قبل دفنك في الثرى أن الكواكب في التراب تغور . طاب ذكرك يا شقي !! صادق محمد
أقصر فؤادي فما الذكرى بنافعة ولا بشافعة في رد ما كانا
وما كلّ ذي لب بمؤتيك نصحه وما كلّ مؤت نصحه بلبيب . صدقت ياهذا .. صادق محمد
فلا تامنن الدهر حراً ظلمته فما ليل مظلوم كريم بنائم . والله هواي مظلومين .. ومنبوش سلفه سلفاهم !.. بس نايمين شلون نومه ؟.. مستريحه بمذهبي . صادق محمد
ليس العطاء من الفضول سماحةً حتى تجود وما لديك قليل .والله الجود من الموجود عند الكرام !.. صادق محمد
إذا المرء لم يكفف عن الناس شره فليس له ما عاش منه مصالح .أكيد .. وين ما يمشي .. يلكاها سوده مصخمه !.. لأن الناس من تشوفه تقرء عشرين سورة قل أعوذ برب الفلق !ههه . صادق محمد
ولا خير في رأي بغير روية ولا خيرفي جهل تعاب به غدا
فلا مجد في الدنيا لِمن قلّ ماله ولا مالَ في الدنيا لمن قلّ مجده . هاي شوي مو هوايه مضبوطه بن عمي . هههههههه . صادق محمد
لا يدرك المجد إلا سيد فطن لما يشقّ على السادات فعال
ولكنني لا أرهب الدهر إن سطا ولا احذرالموت الزؤما . والله كلك تمام . صادق محمد
إذا شئت يوماً أن تسود عشيرة فبالحلم سد لا بالتسرعِ والشتم . يعني ما أعتقد يرادله روحه للقاضي !.. معروفة . صادق محمد
لتسمع كلام العقل لا إمرة الهوى فان أحابيل الضلال قصار . الهوى غلاب ! ههههه دير بالك . صادق محمد
وما تنفع الخيل الكرام ولا القنا إذا لم يكن فوق الكرام كرام . أكيد .. الفرس تريد خياله !.. مو ؟ . صادق محمد
أرى عهدها كالورد ليس بدائمٍ ولا خير فيمن لا يدوم له عهد . والله جدا .. جدا صحيح .. الدنيا غير مأمونة !.. مثل الصديق الغير وفي ! ز صادق محمد
شاب رأسي ولات حين مشيب وعجيب الزمان غير عجيب . العجب في أن تتعجب من الزمان . صادق محمد
إنّي رأيتُ وقوف الماء يفسده إن ساح طاب وان لم يجرِ لم يطب . يا ناس كل البركة بالحركة . ههههههه . صادق محمد
إذا ضاق صدر المرء لم يصفُ عيشُه ولا يستطيب العيشَ إلاّ المسامح . بس يا بن عمي ؟... غير كون واحد يكدر يصبر روحه !! .. مو ؟ . ههههههههه . صادق محمد
وما بعض الإقامة في بلاد يهان بها الفتى إلاّ بلاء . عينك لا شافت ألا النور !؟... شسولفلك يابعد الروح ؟.. عن القهر والضيم ! ههههههه . صادق محمد .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
5/8/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء .. لبنات وأبناء شعبنا العراقي ...
- وشهد شاهد من أهلها !
- المجد للقائد الشيوعي الشفيع احمد الشيخ ورفاقه الأماجد .
- العبادي يقضي أمرا كان مفعولا !؟
- خبر وتعليق .. طالع من التنور ؟!!
- لا تجني من الشوك العنب .. الجزء الثاني !
- مشاورات السيد رئيس الوزراء حول أختيار وزراء جدد ؟؟؟
- أنتاج الفقر والفاقة .. من بركات نظام الأسلام السياسي الحاكم ...
- العراق .. يتكون من أطياف وأعراق وطوائف متأخية .
- التغيير في الجمهورية التركية يصب في صالح الشعب التركي .
- هزيمة داعش وفكرهم الظلامي !
- الأسلام السياسي الحاكم في العراق / وثورة تموز !
- خيارنا هو .. الدولة الديمقراطية العلمانية .
- الحزن والسواد يخيم على العيد في عراق اليوم !
- الموت !.. والأقدار !.. والزمن البغيض ؟؟؟؟
- دردشتي مع الفاتنات ..!
- مجنون يهذي !.. والعقلاء يسمعون ؟
- رسالة مفتوحة الى قوى الأسلام السياسي الحاكم في العراق ؟
- جائتني في زحمة الليل وسكونه ... تسألني عن الحبيب ؟
- هل نحن في دولة يُحْتَرَمُ فيها القانون ؟


المزيد.....




- قناديل: أرِحْ ركابك من وعثاء الترجمة
- مصر.. إحالة فنانة شهيرة للمحاكمة بسبب طليقها
- محمد الشوبي.. صوت المسرح في الدراما العربية
- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - تراتيل ... نقرؤها .. لأرواح من هم على قيد الحياة !