أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - وشهد شاهد من أهلها !















المزيد.....

وشهد شاهد من أهلها !


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5242 - 2016 / 8 / 2 - 21:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وشهد شاهد من أهلها !
لم أتفاجئ بالأمس !.. وما شاهَدَتْهُ الملايين في العراق والعالم .؟. عِبْرَ شاشات التلفاز !
لكل الذي جرى في أروقة مجلس النواب العراقي !... والذي يشبه السجالات التي تجري في أفلام الكابوي !.. داخل الحانات والملاهي من تنابز وأتهامات وتهديدات تسبق نشوب المواجهة !.. والتي دائما ما تكون حامية الوطيس !.. وتنتهي بأنتصار بطل الفلم ( الولد .. حسب التعبير العراقي ! ) .
هذا الذي شاهدناه بالأمس بين المتقاسمين والمتحاصصين !!... والمختلفين على قسمة المال والجاه والسلاح !!.. الذين يلعبون في رقعة الشطرنج التي أسمها العراق !.. وببيادقه البشرية !من .. نساء ورجال العراق !.. وتتراقص خيولهم على أشلاء هؤلاء العبيد والبؤساء !.. المسلوبي الأرادة والسيادة والكرامة !
شئ يدعوا الى التأمل والحيرة !.. والذهاب بالخيال الأسطوري في رحلة [ جلجامش ملك أورك - الوركاء] وطوفانه الذي يبحث عن سر الوجود الكوني والخلود الأبدي !
لا أدري لماذا رغم هذا المشهد السوداوي !.. والريح الصرصرٌ عاتية !.. ووسط الدماء والدموع والأنين !.. ورائحة الجثث المحترقة والمتعفنة !.. المنبعثة من الكرادة ببغداد !.. ومن سبايكر بصلاح الدين !.. ومن المقابر الجماعية التي أقامها النظام المقبور ( نظام صدام حسين وحزبه الأرهابي ) في أحتفالات وأعراس من الدماء والأشلاء والقرابين التي نُحِرَتْ !.. أو الذين دُفِنوا أحياء !.. ولم يتم العثور على أشلائهم لليوم !
لا أدري لماذا راودني !.. وذكرني في هذه اللحضة ما أصبح يعرف اليوم ( بحرب البسوس ) !.. بعد قتل الجساس بن مرة الشيباني البكري لكليب بن ربيعة التغلبي ثأرا لخالته البسوس بنت منقذ التميمية بعد أن قتل كليب ناقة كانت لجارها سعد بن شمس الجرمي والتي دامت ما يربو على أربعين سنة !
نحن ؟... مَنْ قَتَلَ مَنْ ؟ ... بالله عليكم أيها العقلاء ؟.. أجيبوني !...
منذ عشرسنوات .. وشعبنا يُنْحَر ... وتسلب كرامته وأدميته !.. ويُنْتَهَكُ عِرْضَهُ .. ويسفك دمه .. وتسرق أمواله وثرواته !.. مِنْ قِبَلْ مَنْ ؟؟؟ ... مِنْ قِبَلِ مَنْ يَحْكُموننا بِأسْمِ الله .. وِبِأٍسْمِ الدينْ !.. فَحَوًلوا العراق الى أرض بُورْ .. وَشَعْبٌ يتصارع مع الموتْ !.. لِيَنْتَزِعَ الحياة ! ...
الحَيْرَةُ تَلُفًني من كل حَيٍزٍ ومكان ؟ .. أَلَمْ يكونوا هؤلاء مؤمنون ؟ ... وَيَتًبعونَ سُنَنٌ وأَقْيامٌ وتعاليم دينهم الأسلامي الحنيف ؟ ... فَتَبادَرَ الى ذهني بأن أذهب الى كتاب الله ( القرأن ) ولأبحث بين جَنَباتِهِ وفي سُورِهِ وَأَياتِهِ .. علًَني أَجِدُ أيات بينات من أم الكتاب َتنْهاهُم عن الفاحشة وأرتكابهم المعاصي !.. ويمنعهم دينهم عن أكلهم المال السحت الحرام ؟!
وبعد التنقيب والتمحيص والبحث !... وَجَدْتُ الكثير من الأيات والسنة النبوية ، ما يحرم ذلك .. ويتوعد من يخالف أياته وتعاليمه ، والأحاديث القدسية المطهرة بالويل والثبور !
ولكن رغم هذا !.. فأن دينهم وتعاليمه لن يَرْدَعَهُمْ وَيَحُول دون أرتكابهم الموبيقات والمعاصي والجرائم .. ويثنيهم عن سرقتهم لأموال الناس ومن دون وجه حق !
وراودني سؤال ؟.. أين القضاء من سرقة هذه المليارات التي أرسلوها الى جيوبهم وبنوكهم وحولوها أرصدة في المصارف والبنوك ، والى أموال ثابتة ومتحركة ؟
ولماذا لم يُفَعٍلوا قانون مِنْ أَيْنَ لَكَ هَذا ؟
ولماذا لَمْ يُسْأَلُوا ؟؟ ... كَمْ كُنْتُمْ تَمْلِكُونَ من أرصدة وعقارات وشركات وفلل وبيوت ..؟ قبل عام 2003 م ؟ ... وَكَمْ تَمْلِكُونَ اليوم ؟ ... وكيف تسنى لكم جمع كل هذه الثروات ؟ وهل سيخطر في بالكم يوما ؟.. بأن الشعب سيطالِبَكُمْ بِحِساباتِكُمْ الخِتامية ؟
هذه الأسألة وغيرها نوجهها الى كبار السراق وليس لصغارهم فقط !
للذين تَحَوًلوا وخلال عقد من السنين!؟.. الى مليارديرية العصر !!.. في عراق أصبح مفلسا على أيديهم ...نتيجة لسياساتهم الهوجاء وفسادهم الذي أصبح سِمَةٌ مُمَيٍزَةٌ وفريدة !
أنا اريد أن أوجه السؤال الى الخط الأول والثاني والثالث للأحزاب الحاكمة اليوم ولقادة الأسلام السياسي !.. وعلى سبيل المثال لا الحصر !
السيد عمار الحكيم وحزبه والدائرة المحيطة به ، وبطانته وحاشيته وعشيرته ! والذي يسكن اليوم في برج عاجي !
والسيد نوري المالكي وحزبه وقادته والدائرة المحيطة بهم !
وهادي العامري ومنظمة بدر وقادتها وحاشيتهم !
والسيد مقتدى الصدر وجيشه ( سرايا السلام ) وحاشيته وبطانته !
وأبراهيم الجعفري وحزبه وبطانته والدائرة المحيطة بهم !
والسيد قيس الخزعلي وميليشيته ( عصائب أهل الحق ) وحاشيته وبطانته !
وحزب الفضيلة وزعيمه الهاشمي وبطانته !
والشهرستاني وبطانته !
والنجيفي وبطانته وحاشيته والدائرة المحيطة به !
وجبهة الحوار وزعيمها صالح المطلق وبطانته !
وأخرين .. أفراد وجماعات وهم كثر !
أسأل هؤلاء .. من أين لكم هذا .. وهل ورثتموه من أبائكم وأجدادكم ؟
أجيبوني ياسادة ياكرام .. بربكم أجيبوني !
من أين يتم تموين هذه الفضائيات التي لا عَدً لها ولا حصر ( قنوات فضائية .. وأغلبها أسلامية ) .. أين عنها مفوضية النزاهة ؟ ... ولماذا لا يتم مسائلتها والتعرف على مصادر تموينها ؟... وأين هي من الفساد المستشري في الوزارات ؟.. وخاصة الخدمية !.. والدفاع والداخلية !... وهل تتقصى عن العطاءات والعقود والمناقصات الي تجري تحت الطاولة وفوقها !.. ولمئات المشاريع التي أحيلت للشركات والمقاولين ؟ ، والتي لم يتم أنجازها في الغالب !!.. نتيجة لسرقة أموالها وهروب المقاولين والشركات المنفذة ومن دون أي مسائلة قانونية !!
أين النزاهة ؟ .. والرقابة المالية ؟.. والمفتش العام ؟ أين النائب العام المدافع عن حقوق الدولة والمجتمع ؟... أين هؤلاء جميعهم ؟... وهل تتابعون ما يتم الأشارة أليه في الأعلام المقروء والمرئي والمسموع !؟ كل هذه الأسألة يتوجب عليكم الأجابة عليها !... وأهمالهم يعني بأنكم متواطئين مع هذه الزمر الفاسدة وتحت طائلة القانون !
أخترت للنظام الحاكم ( المؤمن .. من الأتقياء والورعين !!؟؟ ) ولمن لا يتقي الله !.. ويدعي الأيمان والتقوى !! عدد من الأيات والأحاديث !... عساهم أن يقرءوها ويتأملوها ؟... وهم من يَدًعون بأنهم هم المؤمنين ووكلاء الله في أرضه !
ولدي سؤال أخر وهو !.. هل أموال الزكاة وما يسمى ( الخُمْس ) والتبرعات التي تذهب الى الأوقاف ولرجال الدين والحوزات ؟... هل هناك من يراقبها ؟.. ولماذا لا تذهب الى الخزينة العامة والتصرف بها وأغداق أموالها على الفقراء والمحتاجين ، ولأعمار المساجد ودور العبادة ، بدل أن تذهب لجيوب من لا يستحقها ، ويتلاعب بها ، ويستخدمها دون وجه حق ولأغراض سياسية وذاتية من قبل هذا وذاك .. أو هذه الجهة .. أو تلك ؟.. هذا سؤال موجه للسلطات الثلاث ؟... حرييٌ بهم الأجابة عليه !.. أو يصار الى أعادة وزارة الأوقاف لتكون هي المسؤولة عن كل الأوقاف في العراق !؟
اذا كان في نية هؤلاء محاربة الفساد والفاسدين من كبار الحيتان واللصوص والمرابين !... من أُمراء الطوائف وزعماء الميليشيات !.. وتجار السلاح والجريمة والمتاجرين بالمخدرات والأعضاء البشرية ، وأكلين السحت الحرام .
قال تعالى في سورة يوسف في الأية 26 ( قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ) .
وفي قوله تعالى في سورة يوسف كذلك في الأية 70 : ( فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون ) .
وفي قوله - تعالى في سورة الزمر - الأية 32 ﴿ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ ﴾ .
قال تعالى: ﴿ وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 188].
وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا ﴾ [النساء: 10] .
وفي سورة البقرة الأية 23 .. فالصِّدق هنا كان في الدعوَى، لكن الله تعالى طلب إثباتَه بالفِعل، والمتَّقون قاموا بما أُمروا وانتهوا عمَّا حُرِّم عليهم فوُصِفوا بالصدق، فكان الالتزام بالشريعة علامةً على الصدق.﴿ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ .
وفي قوله تعالى في سورة المجادلة في الأية 14 : ﴿ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ).
هذا التقييد دليلٌ على أنَّ الكذب يعمُّ ما يعلم المُخْبِر عدم مطابقته وما لا يعلم، ولا واسطة بينهما، وهو كلُّ خبَر لا يكون عن بصيرة المخبر عنه، فيكون افتراءً، والافتراء أخصُّ مِن الكذب.
.. جاء في سورة الزمر .. الأية 60 : ﴿ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ ﴾ .
وفي الافتراء والكذب ، وأكل المال السحت الحرام .. جاء في سورة النساء .. الأية 20 : ﴿ أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ .
أمَّا في الدنيا، فقد تكون العقوبة خسارةً في ماله، أو مَحْقٌ إلهيٌّ للمال الذي اكتسبه، ونَزْع البركة منه، أو مصيبةً في جسده؛ قال تعالى: ﴿ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ ﴾ [البقرة: 276].
قال النبي محمد : والخلق المذموم اليوم أكلُ الحرام ، أن تأكل المال الحرام :
(( ترْكُ دانق من حرام خير من ثمانين حجة بعد الإسلام )) .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(( لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يُبَالِي الْمَرْءُ بِمَا أَخَذَ الْمَالَ أَمِنْ حَلَالٍ أَمْ مِنْ حَرَامٍ )) .
ويقول النبي :
(((( أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا ، وَإِنَّ اللَّهَ أَمَرَ الْمُؤْمِنِينَ بِمَا أَمَرَ بِهِ الْمُرْسَلِينَ ))
وَقَالَ :
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ﴾ البقرة .. الأية 172
﴿ يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ﴾ المؤمنون الأية 51 .
عَنْ خَوْلَةَ الْأَنْصَارِيَّةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
(( إِنَّ رِجَالًا يَتَخَوَّضُونَ فِي مَالِ اللَّهِ بِغَيْرِ حَقٍّ فَلَهُمْ النَّارُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ))
[ البخاري ، الترمذي ، أحمد ] .
عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(( إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَلْحَنُ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ ، فَمَنْ قَضَيْتُ لَهُ بِحَقِّ أَخِيهِ شَيْئًا بِقَوْلِهِ فَإِنَّمَا أَقْطَعُ لَهُ قِطْعَةً مِنْ النَّارِ فَلَا يَأْخُذْهَا ))
[ البخاري ، مسلم ، النسائي ، أبو داود ، ابن ماجه ، أحمد ، مالك] .
والحديث المعروف عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(( أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ ؟ قَالُوا : الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لَا دِرْهَمَ لَهُ وَلَا مَتَاعَ ، فَقَالَ : إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا ، وَقَذَفَ هَذَا ، وَأَكَلَ مَالَ هَذَا ، وَسَفَكَ دَمَ هَذَا ، وَضَرَبَ هَذَا ، فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ ، وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ ، فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ، ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ ))
[ مسلم ] .
روى الإمامُ أحمد في "مسنده"، من حديث كعب بن عِياضٍ رضي الله عنه: أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ لكلِّ أمَّةٍ فتنةً، وإنَّ فتنةَ أُمَّتي المالُ)) .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
2/8/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجد للقائد الشيوعي الشفيع احمد الشيخ ورفاقه الأماجد .
- العبادي يقضي أمرا كان مفعولا !؟
- خبر وتعليق .. طالع من التنور ؟!!
- لا تجني من الشوك العنب .. الجزء الثاني !
- مشاورات السيد رئيس الوزراء حول أختيار وزراء جدد ؟؟؟
- أنتاج الفقر والفاقة .. من بركات نظام الأسلام السياسي الحاكم ...
- العراق .. يتكون من أطياف وأعراق وطوائف متأخية .
- التغيير في الجمهورية التركية يصب في صالح الشعب التركي .
- هزيمة داعش وفكرهم الظلامي !
- الأسلام السياسي الحاكم في العراق / وثورة تموز !
- خيارنا هو .. الدولة الديمقراطية العلمانية .
- الحزن والسواد يخيم على العيد في عراق اليوم !
- الموت !.. والأقدار !.. والزمن البغيض ؟؟؟؟
- دردشتي مع الفاتنات ..!
- مجنون يهذي !.. والعقلاء يسمعون ؟
- رسالة مفتوحة الى قوى الأسلام السياسي الحاكم في العراق ؟
- جائتني في زحمة الليل وسكونه ... تسألني عن الحبيب ؟
- هل نحن في دولة يُحْتَرَمُ فيها القانون ؟
- هل نحن في دولة يُحْتَرَمُ فيها ؟
- حوار عند نهرها الخالد .. !


المزيد.....




- قضية مقتل فتاة لبنانية بفندق ببيروت والجاني غير لبناني اعتدى ...
- مصر.. تداول سرقة هاتف مراسل قناة أجنبية وسط تفاعل والداخلية ...
- نطق الشهادة.. آخر ما قاله الأمير بدر بن عبدالمحسن بمقابلة عل ...
- فشل العقوبات على روسيا يثير غضب وسائل الإعلام الألمانية
- موسكو تحذر من احتمال تصعيد جديد بين إيران وإسرائيل
- -تهديد للديمقراطية بألمانيا-.. شولتس يعلق على الاعتداء على أ ...
- مصرع أكثر من 55 شخصا في جنوب البرازيل بسبب الأمطار الغزيرة ( ...
- سيناتور روسي يكشف سبب نزوح المرتزقة الأجانب عن القوات الأوكر ...
- ?? مباشر: الجيش الإسرائيلي يعلن قتل خمسة مسلحين فلسطينيين في ...
- مصر.. حكم بالسجن 3 سنوات على المتهمين في قضية -طالبة العريش- ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - وشهد شاهد من أهلها !