أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي أوعسري - في خلفيات الدولة العميقة، دولة الظل والتحكم















المزيد.....

في خلفيات الدولة العميقة، دولة الظل والتحكم


علي أوعسري

الحوار المتمدن-العدد: 5214 - 2016 / 7 / 5 - 22:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من التماسيح والعفاريت، إلى الدولة العميقة، ثم التحكم فوجود دولتين على حين غرة: دولة الملك ودولة الظل التي تقوم بتعيينات لا يعرف السيد رئيس الحكومة من أين تأتي. ابن كيران يعرف من جهة "وجود دولة الظل" لكن من جهة أخرى لا يعرف كيف ومتى تقوم هذه الدولة بالتعيينات. هذه قمة استبلاد الشعب المغربي الذي ليس هدفه الأول والأخير هو "التحكم " و"دولة الظل" التي كانت من قبل "دولة عميقة". هدف الشعب المغربي هو تحقيق الشعارات التي رفعها السيد ابن كيران من تحقيق نسبة نمو مرتفعة ومحاربة البطالة والفساد والرشوة و...
لكن حزب العدالة والتنمية إضافة إلى كونه مارس على المستوى الاقتصادي والاجتماعي سياسات ليبرالية متوحشة قوضت في عمقها مما ينبغي أن تكون عليه الدولة الراعية للعدالة الاجتماعية، وهي دولة ضرورية لإنجاح المراحل الانتقالية نحو الديمقراطية، فإنه من الناحية الايديولوجية نحى منحى لا يختلف في شيء عن طبيعة الخطابات المؤطرة والداعمة لمخطط "الربيع العربي" الذي صار خريفا تكفيريا دمويا مورست فيه كل أنواع القتل والترهيب والتهجير والسبي و...
ما يقوم به السيد بنكيران من الناحية الإعلامية التواصلية ليس جديدا ولا مبتكرا، فهذا السلوك يندرج في صميم النهج الإخواني المحلي والعالمي الذي يستهدف أولا وأخيرا وفي كل مكان الدولة من حيث هي دولة تاريخية لها مقوماتها ووجودها وخصوصياتها التي تتمايز من شعب إلى آخر بسبب من تمايز واختلاف المسارات التاريخية لتشكل كل شعب على حدة، وهذا نقاش نظري وتاريخي لسنا بصدده في هذا المقام. ولئن كانت سياسات العدالة والتنمية تستهدف تقويض الدولة الاجتماعية بما هي دولة ضرورية في تحصين الانتقال إلى الديمقراطية ومحاربة "التحكم" و"السلطوية" على حد تعبير بعض الجامعيين وكتاب الرأي الداعمين لمشروع العدالة والتنمية، من الإخوان واليسار، فإن خطاب محاربة "السلطوية" من طرف من يسعى في سياساته العمومية إلى تقويض الدولة هو خطاب سياسوي يستبطن تناقضات في ماهيته ولا يستقيم منطقيا إلا إن صدر عن إيديولوجيين مدافعين على هذا المشروع، وليس عن باحثين وكتاب رأي يفترض فيهم النزاهة الفكرية والمنهجية العلمية في ما يصدروه من أراء وأفكار.
السيد بنكيران ومعه فرع الإخوان المسلمين بالمغرب كانوا مؤيدين واضحين لسيطرة الإسلام السياسي على السلطة في بلدان "الربيع العربي " الأمريكي الخليجي الذي جاء يستهدف في الأساس الدولة القائمة وليس فقط تغيير الأنظمة فيها كما روج له في الإعلام الداعم لهذا المخطط الأمريكي في إيصال قوى الإسلام السياسي إلى السلطة في دول مفككة. تجلى ذلك التأييد في خروج ليس فقط فرع الإخوان المسلمين بالمغرب، وهذا حقهم، بل في خروج أقرباء بنكيران بصفته رجل دولة، للتظاهر دعما للرئيس مرسي حينما خرج عليه الشعب المصري في تظاهرات عارمة، وهذا سلوك إن دل على شيء فهو يدل على أن وجود الاخوان في السلطة هو وجود يهدد في حد ذاته الدولة وليس وجود من شأنه الانتقال بهذه الدولة إلى دولة ديمقراطية لا مكان فيها "للتحكم" و"للسلطوية". أيضا سجلت الأحداث كيف أن أعضاء بالعدالة والتنمية كانوا في تواصل، بل ودعم، لتنظيم لجبهة النصرة في سوريا، قبل أن تصنف هذه الأخيرة دوليا وبجهد روسي في خانة التنظيمات الإرهابية وليست الثورية كما كان يروج له الداعمون لمخطط "الربيع العربي"، وللإشارة فإن جبهة النصرة هي فرع تنظيم القاعدة في سوريا وهي في أصلها من الإخوان المسلمين، وقد توسلت بها أمريكا لتنفيذ مخططاتها في تدمير سوريا استكمالا لمسلسل التدمير الذي انطلق مع الغزو الأمريكي للعراق.
لكن تطور الأحداث أدى إلى ما لا تشتهيه سفن تنظيمات الإسلام السياسي والقوى الإقليمية (قطر وتركيا) والدولية (أمريكا) من مشروع "الربيع العربي" الذي تكسر على الصخرة السورية فتكشفت مخططاته التخريبية والطائفية والفتنوية. وفي ظل هذه المتغيرات لاحظنا كيف تبنى العدالة والتنمية في البداية خطابا تكتيكيا يبدو وكأنه خطاب وطني لا أولوية فيه سوى لما يخدم المصالح العليا للبلد ولاشيء فيه يشير إلى استمرار الارتباط بالتنظيم العالمي للإخوان المسلمين، وظهرت بالمناسبة حكاية "التخصص" بين العمل السياسي والدعوي، على اعتبار أن الدعوي هو عمل مدني، والحال أن ما هو مدني (من المجتمع المدني) لم يرى النور إلا بعد الفصل بين الحقلين الديني (الكنيسة) والسياسي (الدولة) في ارويا، ولو استمر الترابط بين السياسة والكنيسة لما كان للمدني أن يجد شروطه التاريخية للظهور والتبلور لاحقا كإحدى تعبيرات الحداثة السياسية الحقة. هذه إشكالية نظرية وتاريخية ينزلق فيها الكثير من الباحثين في علم السياسة لأنهم لا يرون التناقض القائم بين الدعوي والمدني ولا الحاجة للفصل بينهما، خاصة وأن الكثير من هؤلاء يقدمون أنفسهم مدافعين عن الديمقراطية والحداثة.
قلنا بعد خيبة مشروع الربيع العربي تكيفت العدالة والتنمية نسبيا من حيث خطابها مع ما تقتضيه الضرورة الوطنية في شروطها الإقليمية والدولية (وهذا تكتيك)، غير أن ذلك ما لبث أن تكشف في حقيقته في هذه اللحظة الانتخابية بعد أن توسل السيد ابن كيران بخطابات أخرى لا علاقة لها بالخطابات التكتيكية السابقة، حيث لم يعد مكتفيا ب"التماسيح" والعفاريت" و"الدولة العميقة"، بل صار يحدث الناس عن وجود دولتين رغم ما تستبطنه هذه المقولة من أسباب ومقدمات الفتنة خاصة حينما تأتي ممن يفترض فيه أنه رجل الدولة الحريص على هذه الدولة من المخاطر التي تتهددها. لا يمكن فهم هذه الازدواجية إلا بكونها لازمة أساسية لقوى الإسلام السياسي بفرعيه الإخواني والقاعدي الداعشي أين ما وصلت إلى السلطة، فهي في السلطة لا تهمها ديمومة الدولة أو صيرورتها دولة ديمقراطية، بل هي تسخير الدولة، وان اقتضى الحال تقويضها، لتستمر في السلطة. وهذا مأزق الفكر الإخواني الذي لم يستطع التخلص منه رغم ما يدعيه من مراجعات وفصل (أو تخصص) بين المجال السياسي والديني.
من لا يعرف تاريخ تنظيمات الإسلام السياسي وارتباطاتها بدءا بالمخابرات البريطانية وتاليا بالأمريكية، أي أولا وأخيرا بدوائر الامبريالية العالمية، قد يخال له أن ابن كيران وتنظيمه الإخواني هو أشد العباد حرصا على الدولة بإثارته للدولة العميقة أحيانا ودولة الظل أحيانا أخرى. لكن وجب علينا تفكيك هذه الإشكالية بالتأكيد على ما هو رئيسي جوهري مستتر منها وليس بالعرضي الظاهر فيها: أما الرئيسي الذي يحدد الإشكالية فهو تحالف كل تنظيمات الإخوان المسلمين بما فيها العدالة والتنمية مع أمريكا الامبريالية التي هدفها الاستراتيجي تفكيك الدولة من حيث هي دولة تاريخية، وفي هذا المسعى صارت، أي أمريكا، بعد أزمة تدخلها العسكري المباشر في العراق تتوسل بتنظيمات الإخوان المسلمين وفروعها الداعشية سياسيا وعسكريا لتحقيق هدفها الاستراتيجي في تفكيك الدولة بتمكين هذه التنظيمات فيها من السلطة’ فكيف بمن هدفه تفكيك الدولة ونشر الفوضى الخلاقة أن يدعم تنظيمات بعينها إن لم تكن هذه الأخيرة سائرة في ركاب هذا الذي يسعى في مخططه الجهنمي إلى تفكيك الدولة.
إذا ليس يهم تنظيمات الإخوان ديمومة الدولة أو قل بناء دولة ديمقراطية، بل كل ما يهمهم هو السيطرة على السلطة (سلطة حماس في غزة، سلطة مرسي في مصر قبل انهيارها، سلطة المليشيات الاخوانية والداعشية في ليبيا، سلطة طالبان في أفغانستان...). فمتى وصل هؤلاء إلى السلطة صارت الدولة ومعها مقوماتها (الكيان الوطني، الشعب’ الوحدة الوطنية والترابية’ التماسك الاجتماعي، التاريخ والمستقبل المشترك) في خطر وهو ما أثبتته كل التجارب التاريخية السابقة واللاحقة على الربيع العربي.
أما العرضي فيبدو كما لو أن السيد ابن كيران مهتم فعليا بالدولة وتقويتها وديمومتها لا بل صيرورتها دولة "ديمقراطية"، لكن ذلك بشرط وحيد وأوحد: فهو لا يرى الدولة دولة شرعية (أي أنها ليست دولة عميقة ولا دولة الظل بمفهوم الإخوان المسلمين ومن لف لفهم من بعض "الكتاب الجامعيين" إلا إن حاز فيها هو وتنظيمه على السلطة، وإن لم يكن ذلك صارت هذه الدولة دولة الظل أو في أحسن الأحوال دولة عميقة. هذا يعني أن السبيل الوحيد لكي تصير الدولة دولة هي أن يتمكن فيها ابن كيران وإخوانه من السلطة، لكن هذا مستحيل التحقق كما وضحنا لأن سيطرة قوى الإسلام السياسي تاريخيا على السلطة في أي دولة تمكنوا منها يؤدي إلى تقويض الدولة التي هي قائمة على أسس لا يؤمن بها الإخوان أصلا ، ولهذا هم مدعومون من أمريكا الامبريالية التي تعرف ذلك حق المعرفة.
هناك مؤشرات تؤكد ما نقوله من كون الإخوان لا تهمهم الدولة وديمومتها وصيرورتها دولة ديمقراطية، هذه المؤشرات تكمن هي السياسات الاقتصادية والاجتماعية التي ينهجها الإخوان متى تمكنوا من السلطة، فهم مستعدون لخوصصة القطاع العام على المستوى الاقتصادي وتقويض الخدمات الاجتماعية للدولة. وهذه سياسات الليبرالية المتوحشة الأمريكية التي تحمل مخاطر على صيرورة الدولة لأنها تضعف الدولة وتفكك النسيج الاجتماعي فيها : إنها فوضى خلاقة مستترة تؤدي إلى النتائج نفسها التي تسعى إليها الامبريالية الأمريكية. الخلاصة هي أن كل فصائل الإخوان من "معتدلين يؤمنون بالعمل السياسي السلمي" أو الدواعش الذين يتوسلون بالتكفير والقتل والخراب، كل هذه الفصائل تسعى في آخر المطاف إلى خراب الدولة وضياعها، وهذا ما حصل واقعيا في دول الربيع العربي.
انطلاقا مما سبق يتضح أن ابن كيران حينما يختار هذا الوقت السياسي للحديث عن دولة الظل من حيث هي دولة موازية تعين من خارج الدولة الفعلية، فهو يحاول نشر مقدمات الفتنة والتهديد بها حتى تقوم الدولة الفعلية على مقايضته بالاستمرار في السلطة مقابل الهدنة، لكن لا ينبغي للدولة الفعلية أن تقبل إيديولوجيا وإعلاميا بوجود دولة الظل أو الدولة العميقة فيها. وعليها أن تقاوم ذلك المد الإيديولوجي لتحالف اليسار العروبي التقليدي في شقه المدني والحقوقي مع الإخوان المسلمين والذي هدفه ليس الانتقال بالدولة إلى الديمقراطية بل تقويضها ومن ثم استبدالها بما يشكل في الإيدولوجيا الاخوانية والداعشية بديلا عن الدولة والتي ليست سوى دولة الخلافة، وهذا ما تسعى إليها جهارا نهارا التنظيمات الاخوانية والداعشية في سوريا والعراق وليبيا.
يكتسي هجوم ابن كيران على الدولة طابعا غير بريء من حيث أن هذا الهجوم جاء يتزامن مع خرجات شباط وحزب الاستقلال من "التحكم"، أضف إلى ذلك مساعي التقدم والاشتراكية في إحياء "الكتلة" التي هي من أكبر الأوهام السياسية والايديولوجية في الساحة السياسية والفكرية الوطنية. هذه التحركات تتزامن مع ما تعرفه الوحدة الوطنية والترابية من مخاطر حقيقية، فعوض القبول بانتخابات عادية ونزيهة تأبى هذه الأطراف السياسية ومعها بعض كتاب الرأي من جامعيين وإعلاميين متخندقين في جريدة أخبار اليوم أن تستمر في نقاش مغلوط حول الدولة العميقة تارة، ودولة الظل تارة أخرى والتحكم الذي يجسدونه في الأصالة والمعاصرة في أحايين كثيرة. ليست صدفة أن تجد على سبيل المثال افتتاحية السيد بوعشرين من جريدة أخبار اليوم (04-07-2016) ومقالين للرأي على نفس الجريدة للسيدين التليدي (الإسلامي) وحسن طارق (اليساري) حول "دولة الظل" و"الدولة العميقة" و"التحكم"، هذه لعبة باتت معروفة وخيوطها منسوجة بمنوال إقليمي ودولي يريد مقدمات معروفة لأجندات معروفة. ولله في خلقه شؤون.
يربطون "التحكم" زورا وبهتانا بالأصالة والمعاصرة الذي برهن على مغربيته ووطنيته في قضايا مصيرية وكبرى (أي تمغربيت) أحسن من اولئك الذين (اسلاميون ويساريون عروبيون) إذا هطلت الشتاء في المشرق العربي تراهم يرفعون مظلاتهم في الرباط، هؤلاء الذي يعتقدون أن ما يجري هناك يمكن أن يحدث هنا بشكل أوطوماتيكي لا يرون مصلحة البلاد والعباد الا بمنظار ما يرسم في المشرق من لعبة الأمم. ورغم أن ذلك لم يحدث تاريخيا ولن يقع في المستقبل فإ ذاكرة أصحاب المظلات ضعيفة ولا تسعفهم في استخلاص الدروس والعبر، وهذه مأزق النخبة المغتربة التي عوضا أن تفكر الواقع التي تحياه بشكل علمي تراها تحكم على هذا الواقع من منطلقات ايديولوجية بائدة.



#علي_أوعسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لعبة حقوق الإنسان وتفكيك الدول: يا حقوقيو أمريكا اتعظوا !
- لعبة الإرهاب باتت مكشوفة وروسيا الأشد حزما ووضوحا في محاربته
- الأصالة والحداثة في البادية على عكس ما يروجون
- بمناسبة انتخاب الباجي قائد السبسي رئيسا لتونس
- رسائل مغربية في ضوء نتائج استحقاقات 25 نونبر
- قوى اليسار ومواجهة التحديات الراهنة في ضوء ما تعرفه منطقة ال ...
- ملاحظات في الدولة، الأحزاب والحداثة السياسية
- متى كان إسقاط الأنظمة بدعم امبريالي -تحريرا-!
- إشكالية تقرير المصير وبناء الدولة المدنية في ظل الحراك الجما ...
- قراءة متأنية في تطورات الوضع الليبي وتداعياته الاستراتيجية
- تأملات في المسألة الدستورية في ظل المتغيرات الإقليمية والوطن ...
- في نقد البيان الديمقراطي
- أية آفاق بعد إقصاء دكاترة التعليم المدرسي من نتائج الحوار ال ...
- في اعتصام الدكاترة العاملين بقطاع التعليم المدرسي: يوم مأساو ...
- في مخاطر الأزمة الليبية على منطقة شمال إفريقيا
- في إضراب دكاترة قطاع التعليم المدرسي تتكثف أزمة السياسة التع ...
- ملف دكاترة التعليم المدرسي بعد أسبوعين من الإضراب المفتوح
- استثناء الدكاترة من تسوية ملفات الفئات التعليمية وضرورة محاس ...
- في نقد إسقاط ما يجري في تونس ومصر من أحداث على الواقع المغرب ...
- في جديد و تعقد ما يجرى في تونس من أحداث


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي أوعسري - في خلفيات الدولة العميقة، دولة الظل والتحكم