أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - رمضان والمقالب بعد الافطار للحبايب














المزيد.....

رمضان والمقالب بعد الافطار للحبايب


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 5196 - 2016 / 6 / 17 - 00:41
المحور: كتابات ساخرة
    


يا جماعه مش عارف كيف القائمين على القنوات الفضائيه بعدهم كالعاده كل سنه رغم الاحتجاجات والانتقادات والاستياء والرفض والادانه والاستهجان بعدهم بعرضوا برامج المقالب اللي الواحد اخرى واطقع وافقع من التاني.
برامج مقالب لا فيها ابداع ولا فن ولا رقي ولا حتى وجه انساني وفوق كل ذلك بلبسونا اياها بالشهر الفضيل رمضان.
ويا نايم وحد الدايم ويوم ما تفطر من بعد الصيام خليك مستعد وقايم واتفرج على برامج القلق والرعب والهزيم والصاحي يفيق النايم.
لاء وفوق الانتقادات والرفض والاستياء هاي البرامج بتشكل نسبه عاليه من المشاهده و المتفرجين.
برنامج مقالب رامز جلال واللي سماه رامز بلعب بالنار رغم كل الانتقادات في السنوات الماضيه على برامج مقالبه الا انه لازال يتصدر اهم برامج المقالب وتصرف عليه ميزانيات ضخمه ورامز يستخف ويستطرط ويستفقع ويهين معظم المشاركين ببرنامجه وبالاخير خلاص سامحوني يا حبيايبي.
لا ادري كيف يرضى كل هؤلاء النجوم كل الايحاءات الجنسيه والتحرشات والاهانات والكلامات البذيئه واستحقارهم بهذه الطريقه الفجه واعتبار ان هذا مجرد مقلب وهزار ومزاح ولو انه مقبوض الثمن.
هاني رمزي يقدم مقالب هاني في الادغال.
يدعو فنانين او رياضين الى جنوب افريقيا ورحلة سفاري ويعرض الفنانين لمواقف مرعبه مع الاسود والحيايا والفنان داخل سيارة سفاري محكمة الاغلاق اي قفص حديدي.
وتبدء الضحيه ان كانت فنانه او كان فنان بالدعاء والصراخ والاستنجداد وبالاخير يطل علينا هاني رمزي بطلته البهيه ويعلن انتهاء المقلب ويهدئ النفوس وانه يحبهم ويقدرهم ومن فرطه حبه وهيامه بضيوفه اضطر لأذيتهم وتخوفهم وكل سنه وانتم طيبين.
هناك ايضا برنامج اخافة الناس اسمه يوم اغبر.
اما افقع واحط واسخف واسقط واضرط برامج المقالب برنامج يقدمه تلفزيون النهار المصري اسمه ميني داعش
هذا البرنامج الذي انتقده معظم النقاد المصرين والعرب والكل اعتبره برنامج سطحي وسخيف وهو دعايه ىحتى لدعاش
وقد نشر خبر عن هذا البرنامج بصحيفة رأي اليوم
http://www.raialyoum.com/?p=458555
حتى مدير سابق للاذاعه والتلتفزيون المصري وغيره من النقاد انتقدوا وعبروا عن استيائهم من برنامج ميني داعش
الكل يرد انه كل عام تجري الانتقادات والرفض وكل رمضان بكونوا البرامج اسؤ وارعب واسخم والطم وانيل ولا حياة لمن تنادي.
يمكنكم الاطلاع على المقال والحكم.
قبل شهور حكم على 3 شبان مسيحين في المنيا بالسجن لمدة سنتين ورابع للبقاء في مصلحة الاحداث وذلك لنشرهم فيديو مدته 60 ثانيه اي دقيقه واحده عن داعش يسخرون من اعمالهم واعتبر فيلمهم ازدراء اديان لانه ذكر داعش . ومن الذي ذكره مسيحين 4.
الكاتب الاستاذ احمد الخميسي كتب في موقع الحوار مقالا ذكر من ضمن ما ذكر واقعة سجن الشبان الاربعه
اليوم 10 حلقات عن مقالب داعش وفي تلفزيون رسمي ويشاهده ملاين المصرين ومع ذلك لا يعاقب الممثلون ومقدمي البرنامج والتلفزيون.
حتى الصحافه الانكليزيه اعتبرت البرنامج مسيئ مضمونا ونصا وان ميني داعش يعتبر احد اسؤ واسخف البرامج.
لاء وبالاخير بيجي واحد وبقولك الاقليات المسيحيه في مصر يعاملوا معامله متساويه مثلهم مثل اخوتهم المسلمين.
على فكره لما كاتب مسلم او كاتبه مسلمه تنتقد سؤ معاملة المسيحين اتس اوكي وماشي الحال والكاتب ليبرالي او تقدمي ويسمح له ما لا يسمح للاخرين.
اما كاتب ملحد ومش سأل على الاديان زي حالاتي يعتبر عنصري ومحرض وكاره ومش بعيد يكون عميل للغرب عدا عن انه انبطاحي زئبقي وطابور خامس.
مش مهم عنا بقولو السجن للرجال ومعليش رمضان كريم وكل عام وانتم جميعا بالف خير.



#جان_نصار (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فانوس رمضان حلال وشجرة الميلاد حرام
- المبادره الفرنسيه بارقة هبل مش امل
- احنا والقلق جيران وساكنين بنفس المكان
- لو عشت مره تاني شو بتعمل
- رغم المعمعان اردوغان عايز خازوق السلطان
- المجموعتان العربيه والاسلاميه تطلبان اجتماعا طايرا
- استبداد الحكام خلت الشعب ينتحر او ينام
- السعوديه يا حبيبتي اعدتي لي هويتي
- لا صوت يعلو فوق امريكا
- سباق الحمار والفيل للرئاسه الامريكيه
- بيغ بن تدق ايضا لصادق خان ومليا
- العقول العربيه والاموال اليهوديه والكبسه السعوديه
- شكرا تركيا
- المسلسلات التركيه بتخلينا نولول والحقيقه نطبل
- رؤية والهام الكردي حمدي اولوكايا لنتعلم
- رؤية ولي ولي عهد السعوديه 2030
- مصاري السعوديه وايران دخلوا بعب الامريكان
- في متابعه لمسلسل المصالحه الفلسطينيه يا ترى
- السعوديه وسياسة علي وعلى اعدائي
- الاستاذ افنان القاسم ومؤتمره العربي العالمي


المزيد.....




- وفاة المنتج المصري وليد مصطفى زوج الفنانة اللبنانية كارول سم ...
- الشاعرة ومغنية السوبرانوالرائعة :دسهيرادريس ضيفة صالون النجو ...
- في عيد التلفزيون العراقي... ذاكرة وطن تُبَثّ بالصوت والصورة
- شارك في -ربيع قرطبة وملوك الطوائف-، ماذا نعرف عن الفنان المغ ...
- اللغة الروسية في متناول العرب
- فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها ...
- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - رمضان والمقالب بعد الافطار للحبايب