أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 88















المزيد.....

ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 88


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 5175 - 2016 / 5 / 27 - 17:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 88
ضياء الشكرجي
[email protected]
www.nasmaa.org
[قبل نشر هذه المقالة التي نشرها سلام كبة على صوت العراق، أحببت أن أنشر تعليقه على صفحة الحملة الحوارية على الحوار المتمدن، وجوابي، ثم سأعقب مقالته بتعليقات، لم ترد في حينها في كتابي، بل ارتأيت أن أدرجها ضمن نشر الكتاب كحلقات.]
تعليق سلام كبة:
تقاس مصداقية ووطنية وديمقراطية وعلمانية أية حركة سياسية في بلادنا اليوم لا بالشعارات التهريجية والميكافيلية والطوباوية، بل ببرامجها السياسية والاجتمااقتصادية وموقفها الشفاف دون التباسات ولف ودوران من الدكتاتورية البائدة والطائفية السياسية الحاكمة اليوم معا.
جوابي على التعليق:
السيد سلام كبة: شكرا، لا نختلف فيما تفضلت به. نحن الآن لسنا حزبا، إذا ما تعاضدت الجهود وتوفرت الأرضية لتأسيس هكذا حزب، وعندما تتوفر لديه الإمكانات، فتصورنا أنه لا بد من أن تكون دراسة علمية أكاديمية توضع من مختصين لمعالجة كل مشاكل المجتمع الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتربوية. نعم أقول والتربوية لأننا بدون إصلاح مناهج التربية والتعليم لن نستطيع تكوين مجتمع صالح كحاضنة للديمقراطية، حاضنة تشيع فيها القيم الإنسانية، والمنهج العلمي، والعقلانية الموضوعية، بعيدا عن الاستغراق في الغيبيات والمسلمات التي تمثل سجون المجتمعات والحائل الأساسي دون نموها وتطورها.
[والآن مع مقالته المحتقنة حنقا وحقدا لم أجد تفسيرا له، والمليئة بالاتهامات والشخصنة والشتائم.]
ضياء الشكرجي وحزبه الليبرالي
سلام كبة (صوت العراق)
في حلقة حوارية بموقع الحوار المتمدن حول إمكانية تأسيس حزب ليبرالي ديمقراطي يتطلع إليه ضياء الشكرجي، وردت تعليقات واسعة من القراء والمتابعين والناشطين السياسيين، إلا أنه فوجئنا بالرد على التعليقات بردود من الشكرجي نفسه، رغم إن الكثير من تعليقات الناشطين اقترنت باشتراط عدم التعليق والتصويت وفق قواعد موقع الحوار المتمدن، إلا أن الشكرجي حول الموقع إلى نشرة حائطية وجدارية مدرسية، وهذا خرق لمبادئ موقع الحوار المتمدن، كان على إدارة الموقع أن تنتبه إليه!(1) كان الأجدر بالشكرجي ألا يستخدم هذا الموقع الجليل لأغراضه الشخصية والخاصة(2). من جهتي أؤكد مجددا على ما ورد في تعليقي «تقاس مصداقية ووطنية وديمقراطية وعلمانية أية حركة سياسية في بلادنا اليوم لا بالشعارات التهريجية والميكافيلية والطوباوية، بل ببرامجها السياسية والاجتمااقتصادية، وموقفها الشفاف دون التباسات ولف ودوران من الديكتاتورية البائدة، والطائفية السياسية الحاكمة اليوم معا». ما علاقة مناهج التربية والتعليم بهذا التعليق؟!(3) جاء في رد الشكرجي "السيد سلام كبة: شكرا، لا نختلف فيما تفضلت به. نحن الآن لسنا حزبا، إذا ما تعاضدت الجهود وترفرت الأرضية لتأسيس هكذا حزب، وعندما تتوفر لديه الإمكانات، فتصورنا أنه لا بد من أن تكون دراسة علمية أكاديمية توضع كل مشاكل المجتمع الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتربوية. أقول والتربوية لأننا بدون إصلاح مناهج التربية والتعليم لن نستطيع تكوين مجتمع صالح كحاضنة للديمقراطية، حاضنة تشيع فيها القيم الإنسانية، والمكنهج العلمي، والعقلانية الموضوعية، بعيدا عن الاستغراق في الغيبيات والمسلمات التي تمثل سجون المجتمعات والحائل الأساسي دون نموها وتطورها».
الديمقراطية والليبرالية وحقوق الإنسان لا تعني التساهل مع الطائفية السياسية الحاكمة اليوم(4)، ومع الجهلة، فأما الولاء للطائفية وينتهي العراق كدولة، أو الولاء للوطنية العراقية لينهض من تحت الركام ويواصل مسيرته الحضارية في بناء دولته العصرية الديمقراطية المسالمة والمزدهرة(5). ممارسة الطائفية والتمييز الطائفي والتعشير هي الإلغاء العملي للحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان. وترتبط الحقوق الإنسانية فيما بينها بعلاقة جدلية؛ حرية الرأي والتعبير عنه وحرية الضمير والانتماء والتنظيم السياسي والنقابي والاجتماعي والثقافي وحرية الاجتماع. كل ذلك يقع ضمن حقوق الإنسان المنصوص عليها في إعلان الأمم المتحدة الصادر عام 1948 والمواثيق الدولية الصادرة عام 1966 والخاصة بالحقوق المدنية والسياسية وإقامة دولة القانون ومؤسساتها المنبثقة عن إرادة الشعب بالانتخابات الحرة الدورية، ومراقبة المجتمع الدولي عبر الأمم المتحدة لتفيذ ذلك حسبما جاء في قرار 23/3/1976. ويتطلب ذلك الاحترام الكامل لحقوق الإنسان المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، والابتعاد عن القهرية الحزبية والطائفية والميكافيلية والتدخل في الحياة الشخصية للناس(6)، وتوفير آليات التداول السياسية بالطرق السلمية وتعضيد فعالية المؤسسات الأهلية والمدنية والديمقراطية والنقابية، والسير قدما باتجاه العراق الفيدرالي التعددي الديمقراطي العلماني الموحد(7). في عكس ذلك يجري تكريس الطغيان والحكم الاستبدادي واللامبالاة والفساد والتطلعات الاستهلاكية، ويصبح المجتمع عرضة للاختراق الخارجي دون جهد يذكر. ليس مستغربا إذا تحول حزبكم المنشود وفق الشعارات المهلهلة التي طرحتموها باب كعبة الانتهازية، والأخطر البعث والطائفية السياسية وجرابيعهم(8)! هذه الجرابيع التي تعود اليوم تحت شتى المزاعم بحكم امتلاكها المال الوفير الذي سرقوه قبل التاسع من نيسان وبعده، ولنزعات مريضة في خراب العراق تأكل عقلها، ليحاولوا حرق العراق بها، تمتلك هذه الانتهازية انعدام الضمير والتلون كالحرباء، وبعمائم وآيات لله(9)! إنهم بيننا يصدرون أحكامهم بتدنيس سمعة وشرف المناضلين، بل ويعتقلونهم لأنهم هتفوا في ساحة التحرير "كلكم حرامية!"(10)، ويراقبون لقمة عيشنا وشرب ماءنا، يرصدوننا في الطرقات وفي زوايا البيوت.
ليس من أحد حق أن يخفف من جرائم ووطأة الجرابيع الانتهازية والبعثية والطائفية على الشعب العراقي لأسباب سياسية، أو بسبب صراعات دولية. إن مثل هذا التخفيف يعتبر بمثابة إهانة للشعب العراقي ولضحاياه ونضاله ضد الديكتاتورية الصدامية(11)، وضد الفلسفة العنصرية والذهنية العسكرية للصدامية والبعثية الفاشية وتخاريف الطائفية السياسية! وهم الذين يتحركون اليوم، باعتبارهم حركات عدوانية منظمة يمارسون الإرهاب والقتل والتدمير في العراق، والذين سيعرف الشعب العراقي كيف يتخلص منهم!
من جديد لم يتضمن مشروعكم في الحزب الليبرالي الذي طرحتموه الموقف الواضح دون دوران ورقص مبتذل من الطائفية الحاكمة اليوم. ولعل علاقتكم السابقة مع بعض أقطابها وضعتكم في موقف المتردد المهادن(12)!

[الرجل، ولعله معذور لأسباب حقيقة أجهلها، ملأ مقالته كلمات تعبر عن حقد، لا أجد تفسيرا له. ولنمر على العبارات التي استخدمها ضد المشروع، وضد المبادرين له، بل حتى ضد الكتاب المحترمين الذين تفاعلوا معه وأيدوه، ولو بشكل غير مباشر: فنحن كما يصفنا أصحاب شعارات تهريجية وميكافيلية وطوباوية، ونمارس اللف والدوران من الديكتاتورية البائدة، وكذلك من الطائفية السياسية الحاكمة اليوم، ونتساهل مع هذه الطائفية السياسية الحاكمة، كما إننا متساهلون مع الجهلة، وننتهج القهرية الحزبية والطائفية والميكافيلية، ولا نعترض على التدخل في الحياة الشخصية للناس، ,صحاب شعارات مهلهلة، وشعاراتنا ستكون باب كعبة للانتهازية، وكذلك باب كعبة للبعث والطائفية السياسية، ولجرابيعهم، وإننا أصحاب نزعات مريضة ستحرق العراق، وإننا انتهازيون عديموا الضمير، متلونون كالحرباء، ونريد أن نتعاون مع العمائم وآيات لله، ونخفف من جرائم ووطأة الجرابيع الانتهازية والبعثية والطائفية، ونمارس أو نقبل بإهانة الشعب العراقي وضحاياه ونضاله ضد الديكتاتورية الصدامية، ولا مشكلة لنا مع الفلسفة العنصرية والذهنية العسكرية للصدامية والبعثية الفاشية وتخاريف الطائفية السياسية، ونمارس الدوران والرقص المبتذل من الطائفية الحاكمة اليوم. هل أحتاج بعد كل ذلك إلى تعليق؟ والآن لأمر على ما رقمته من مقاطع: 1) أصلا كانت فكرة نشر الحملة الحوارية التي جرى التفاهم عليها بيني وبين مدير الحوار المتمدن الصديق رزگار عقراوي قائمة على أساس أن يجري الحوار بيني وبين القراء. ثم ليس هناك قاعدة لدى الموقع بأن يمنع المعلق التصويت والتعليق، بل كاتب المقالة هو الذي يختار أحد أربعة خيارات، إما يسمح بالتصويت والتعليق، أو بالتعليق دون التصويت، أو التصويت دون التعليق، أو يمنع كلاهما. والعرف السائد إن الكاتب يرد على تعليقات المعلقين، إذا شاء ذلك. وهذا جار في المقالات الاعتيادية، فمن باب أولى أن يجري الحوار في حملة حوارية. 2) لا أعرف كيف استنتج أن لي أغراضا شخصية، ويا ليته قد بين ما هذه الأغراض. 3) كل مثقف علماني-ديمقراطي يعلم جيدا إن العلمانية لا يجوز فرضها عبر نظام ديكتاتوري، بل لا بد من الوصول إليها عبر الديمقراطية نفسها، وهذا يحتاج إلى أرضية اجتماعية تكون حاضنة صالحة للنظام الديمقراطي العلماني، وبالتالي تنشئة جيل عقلاني وإنساني هو من شروط تحقق هذه الأرضية والحاضنة الاجتماعيتين، ومن هنا نحتاج إلى نظام تربوي وكادر متخصص، ونحتاج إلى إصلاح المناهج التربوية، ولا أدري لماذا يستنكر الكاتب اهتمام المشروع بموضوعة التربية والتعليم. 4) لا أعرف كيف يكون مشروع كيان سياسي ديمقراطي علماني ليبرالي مشجعا للطائفية، في الوقت الذي جعل واحدا من أهم أهدافه اعتماد المواطنة ووضع حد للطائفية السياسية وتسييس الدين والمحاصصة الطائفية والعرقية والحزبية. 5) وهل وضع المشروع له غير هذه الأهداف التي ذكرها، وكانت الحافز الأساسي لإطلاقه؟ 6) ليدلني على القهرية والميكافيلية والطائفية في المبادئ التي وضعها المشروع لنفسه في النقاط الأربع وعشرين. 7) وأليست هذه وغيرها مما ذكره هي أهم أهداف ومبادئ المشروع؟ 8) لا أعرف أي من الشعارات يعتبرها مهلهلة، وتكون مدخلا أو كما سماها باب كعبة للانهتازيين والطائفيين والبعثيين والجرابيع. 9) من تابعني يعلم جيدا أني كنت من أشد الرافضين لتسييس الدين والطائفية السياسية وحشر المعممين أنفسهم في الشأن السياسي، وهذا ما كنت عليه حتى عندما كنت إسلاميا، فكيف لا أكونه وأنا أحد أبرز الداعين لعلمنة الدولة. 10) وأنا شاركت بشكل فاعل وواضح في تظاهرات ساحة التحرير عام 2011، ومن تابعني رأى كيف خاطبت نوري المالكي بأشد ما يمكن عليه الخطاب المعارض والمدين لسياساته. 11) لا أعرف أين وجد ما يخفف من جرائم نظام صدام وحزب البعث، في الوقت الذي جعل المشروع إحدى نقاطه العمل على منع عودة حزب البعث، ولكنه لعله غضب لأننا دعونا إلى دمج البعثيين غير المجرمين في المجتمع كمواطنين وليس كبعثيين، فهل هذا يعد تخفيفا من جرائم واحد من أجرم مجرمي هذا العصر. 12) مقالاتي من 2006 حتى يومنا هذا وكذلك ظهوري الإعلامي، كل ذلك يشهد أني كنت من أشد المناوئين للطائفية السياسية التي دمرت العراق، ولسياسات أحزاب الإسلام السياسي، ولا أدري أكل هذه المعارضة والنقد والإدانة وبهذه الشدة التي عرفها الجميع عني يعد مهادنة؟]


جمهورية ضياء الشكرجي السياسية
منذر الموسوي
المفكر والأستاذ ضياء الشكرجي، أحد أبناء العراق المخلصين الذين كسروا طوق طوبائية المثقف في العمل السياسي، وإن بحثنا عن نجاح في ركام التحول العراقي الجديد وتخبطه السياسي والإداري والاجتماعي، (فسنجد ظهور الأستاذ ضياء الشكرجي ومجموعة من التنويريين في الساحة العراقية)، وكونوا نواة للعمل السياسي النزيه (بالرغم من ضيق مساحة الحرية الممنوحة لهم في العراق)، وقد نهل من أفكارهم الكثير من الشباب الواعي المثقف الذين نتوسم بهم خيرا بترجمة أفكارهم إلى واقع عملي ملموس يخدم أبناء وطنه.
وفي أحد حملاته الرائعة اتي لا تختلف عن حملاته مع الشباب في ساحة التحرير الأبطال لقطع دابر المفسدين والانهازيين قام حملة حوارية (إنترنيتية) من خلال موقع الحوار المتمدن (إمكانية تشكيل حزب علماني ديمقراطي في العراق)، وتشرفت بقراءته وأتشرف أيضا بطرح وجهة نظري من خلال هذه الأسطر.
بروز هكذا حزب بهذه الثوابت الذي يحلم به الأستاذ ضياء ويحلم به الكثير من المثقفين وحتى أنصاف المثقفين أو حتى من لا يملكون ثقافة أو إدراكا للواقع في العراق. وبإمكانية حزب واحد، أعتبره بحسب رأيي وثبة، ووثبة عريضة تتجاوز الواقع المعاش في العراق، أو اعتباره هدفا سياسيا ساميا ممكن الوصول إليه، بالعمل على بناء نظام مؤسساتي مدني حقيقي في العراق، فلبناء هذا النظام في العراق لن يكون هناك بديل غير انتهاج الأحزاب الليبرالية والتعامل العلماني والشفافية في الإدارة الحزبية، كي تضمن نجاحها وديمومتها في المجتمع على مبدأ (إن الأحزاب تعكس واقع المجتمع).
ولكن التركيز على السبل والطرق للوصول لهكذا حزب ووضع أرضية مناسبة لتنشئة هكذا أحزاب تعمل بمساحة مناسبة من الحرية يكون أفضل، والسبل هي:
1. تبني تيار ليبرالي علماني وسطي يستطيع الحراك في الشارع لكسب قاعدة جماهيرية تضمن له أهدافه بالتأثير بصنع القرار العراقي.
2. البحث عن أرضية مشتركة تجمع كل الأحزاب والشخصيات الليبرالية والمثقفة والادنى من المثقفة.
3. وضع منهاج التيار وثوابته بعيدا عن إيديولوجية حزبية كي لا يتهم التيار بانحيازه لحزب ما، ويفقد قوته المعنوية داخل التشكيلات المنضوية تحت لوائه. (وهذه صعوبة بسبب أن أغلب أعضاء التيار تنتمي لإيديولوجيات مختلفة، ولكن تتحقق بالإرادة القوية والإيمان بعمل هذا التيار).
4. العمل بقوة في الشارع من خلال الدعوة لهذا التيار من خلال الإعلان عن هذا التيار وأهدافه في وسائل الإعلام ووسائل الاتصال لضمان وصول الدعوات لأغلب المواطنين وعدم حصر دعوات عقد المؤتمر والنقاشات على نخبة خاصة دون أخرى.
5. الابتعاد عن مفهوم (النضال السري) في العمل السياسي لهذا التيار.
6. ثوابت الحزب التي طرحها أستاذ ضياء تصلح أن تكون منهاجا وبرنامج عمل يدخل من خلاله هذا التيار الانتخابات المحلية أو البرلمانية لمواجهات التيارات والتكتلات الأخرى.
7. نتوسم خيرا في (التيار الديمقراطي الحر) الوليد في العراق، والذي أتشرف بحضور ثلاثة اجتماعات له في بغداد (بالصدفة بالرغم من إعطاء إيميلي ورقم هاتفي للإدارة) أن يأخذ زمام المبادرة بطرح نفسه كبديل للأحزاب العلمانية، وكناطق باسم الأغلبية الصامتة في العراق في هذه المرحلة على الأٌقل.
والشكر، كل الشكر للمثابرين وللعاملين على البناء الصحيح للعراق.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 87
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 86
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 85
- مساوئ الديمقراطية عندنا
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 84
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 83
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 82
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 81
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 80
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 79
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 78
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 77
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 76
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 75
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 74
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 73
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 72
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 71
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 70
- ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 69


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - ربع قرن من عمري مع الإسلام السياسي 88