الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - إنها فكرة ومنظومة ضارة-تأملات إلحادية

إنها فكرة ومنظومة ضارة-تأملات إلحادية

سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 5162 - 2016 / 5 / 14 - 23:17
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع

- إنها فكرة ومنظومة ضارة –جزء أول .
- تأملات إلحادية – جزء سادس .
- نحو فهم الوجود والحياة والإنسان (47) .

من المُفترض أن أكمل فى هذه السلسلة من "تأملات إلحادية" نقد فكرة الإله من خلال ما يتوهمونه ويروجونه كمنطق , لأجد نفسى أكتب عن ضرر الإعتقاد بفكرة الإله فهى فكرة أضحت ضارة ومدمرة فى عصرنا الحالى بغض النظر عن وجوده أو عدم وجوده , ولنترك حسم عدم منطقية وجود إله إلى بقية أجزاء تأملات إلحادية .

- نتعجب من إحتفاظ المصريون القدماء بأشياءهم لنطلق عليها كراكيب , لنجد أننا كبشر دائما ما نحتفظ بكراكيب ليس لها معنى ولا قيمة فى حياتنا سوى أنها موروثاتنا التى يجب أن نحتفظ بها تحت يافطة الأصالة والثوابت والتراث .. لم نحاول طوال تاريخنا أن نفتش فى هذه الكراكيب عما هو صالح للتعاطى وعما هو فاسد وما يحتاج إلقاءه فى مزبلة التاريخ .

- تُعتبر فكرة وجود الإله من الأفكار التى حظت بأكبر ميديا ورواج وإستهلاك عند الجنس البشرى لتهيمن على عقول الكثير من البشر منذ البدء وحتى الآن , وتطوف بكل العصور بغية الوصول لفهم لغز الوجود والحياة , وليستأثر هذا الجدل بعلم الفلسفة والميثولوجيا والإنثربولوجى .

- فكرة الإله شديدة الثراء كونها توائمت مع إحتياجات الإنسان النفسية فى ظل جهله وصراعه مع الوجود الطبيعى , و لا أرى أن فكرة الإله جاءت حصراً من أجل تفسير غموض الوجود والحياة بل لتلبية حاجات نفسية داخلية عميقة لتتخلق مفردات فكرة الإله , وليضيف كل جيل رؤى وإحتياجات إضافية تتحمل طموحاته وجهله , وقد تعرضت فى سلسلة "لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون" للكثير من فسيفساء النفس البشرية التى كونت الفكرة لتصل لحالة تجسيد الوهم .

- أتصور أن فكرة الإله باحثة عن معنى وغاية إنسانية , فبالرغم من إنعدام وجود الإله كوجود مُتحقق ليبقى فى إطار فكرة أنتجتها المخيلة الإنسانية لتفى حاجاتها النفسية فى ظل حالة العجز المعرفى فى مواجهة الطبيعة والحياة ومحاولة إدراكها إلا أن هذه الفكرة لم تصبح حية وذات معنى فى عالمنا المعاصر .

- فرضية الإله فى نشأتها الأولى كانت ذات جدوى فى ظل جهل معرفى هائل ورغبة فى إيفاء أغراض وإحتياجات نفسية لتملأ فكرة الله هذه الفراغات عن جدارة وتمنح الإنسان التوازن النفسى وسط حالة من الخوف والألغاز والصعوبات التى يواجهها , ولكن إمتداد هذه الفكرة لتمد ظلالها على عالمنا المعاصر صارت بلا جدوى بل مشبعة بالضرر والإعاقة للتطور الإنسانى .

- سيندهش البعض من تصينفى لفكرة الله كفكرة ضارة وسينتقد البعض مبدأ ضرر الفكرة فطالما نعتبر الإله فكرة وليس وجود فلا يجوز نعت الإله بأنه ضار..لأقول ان ضرر الأفكار أكثر خطورة من ضرر الشئ الموجود بل أكثر ديمومة وإستنزاف وجلب للألم والضرر مثل تواجد فكرة العنصرية لدى بعض الجماعات البشرية فهى تنتج ضرر دائم ومستمر متمثلاً فى حضور الفكرة .

- أضحت فكرة الإله الآن فكرة ضارة على مستوى إدراك الانسان للوجود المادى الموضوعى بإنصرافه عن البحث وإعتماده على حلول وهمية غير واقعية لا تفيده فى حل مشاكله وآلامه .

- فكرة الله تقدم نظرة خاطئة مُضللة لفهم الوجود فهى تعبر عن جهلنا لفهم وإدراك الحياة , فكل ما نجهله نضعه على شماعة الإله الذى أنتج هذا الفعل ليتشكل نهج فكري فاسد مارسه الإنسان القديم ويستمر المعاصر يمارسه حتى الآن لتحميل شماعة الله كل الحيرة والجهل المعرفى والإكتفاء بذلك , فليس هناك أسهل من أن الإله فعل ذلك , فالإنسان القديم فسر كل الظواهر الطبيعية بأن الآلهة أنتجتها , بينما الإنسان المعاصر تجاوز كل سذاجة القدماء وأدرك أسبابها المادية , ولكن مازال لديه غموض وأسئلة حائرة عن كيفية تكون الخلية الحية والوظائف الكيميائية الحيوية ليترجم هذا فى إبتداع فكرة التصميم الذكى التى لا تزيد عن إبداء الدهشة .

- هذا من فعل الله ليس تفسير جيد لظاهرة , فهى إجابة مبتسرة ومتسرعة ومتعسفة لأنك لا تستطيع إثباتها .. هى إجابة تنم عن جهلنا وعدم وجود تفسير لدينا أو هروبنا من مأزق الحيرة والقلق فإخترنا الجواب السهل , ولكن المصيبة الكبرى أن هذا النهج يشل الدماغ عن البحث العلمى .

- فكرة الإله هروب من جهلنا والغموض الذى يحيط بنا ليكون محصلة هذا نتائج سلبية , فيظل الإنسان أسير مربعات جهله بينما لو تحرر من فكرة الإله وكسر هذه العزلة التى قيد نفسه بها سيقضى على جهله فهكذا تطورت البشرية عندما دخل الإنسان المعمل بدون أن يقحم فكرة الإله فى عمله وأبحاثه .

- تزداد ضحالة فكرة الإله وضررها عندما تخدر الوعى الإنسانى عن التناقض والأسئلة الغامضة , فما أن يواجه المؤمن تناقض أو مشهد فج غير مفهوم أو غير منطقى حتى يسارع بالقول أن هناك حكمة إلهية لا ندركها أو أن عقولنا محدودة بائسة وبذا يُخدر وعيه عن الإدراك والبحث النزيه ليرزح تحت ظلام الجهل وعدم إقتحام الغموض والتناقض .. الإنسان لم يتطور ويعىّ الحياة والوجود إلا عندما تخلص من هيمنة فكرة حكمة الإله المجهولة .

- لنا أن نتوقف عند المفهوم الإيمانى الأول الذى سلب الإنسان إنسانيته , فهو جاء رغماً عنه بدون إرادته ووُضع فى إختبار إلهى رغماً عنه ومطالب بالعبادة والتضرع للإله وإلا الإنتقام الإلهى وعذابه .. هذا المشهد الإيمانى الذى يقبع فيه المؤمن وينصاع إليه ينال من قيمة الإنسان لتهدر فى داخله مفهوم الإرادة والحرية ليصل به الحال إلى الإستسلام للأقوياء وكل من يمتلك مفردات القوة المفرطة .

- تكون فكرة الله ضارة على المستوى الإجتماعى والإنسانى فعليك أن تقبل بإرادات وخطط مقدرة من قبل كائن سماوى أراد هكذا أمور , فبؤسك وشقائك ومرضك ليس نتاج ظروف مادية من الممكن تعديلها وتطويرها وتجاوزها ولكن وفق إرادة مَخططة مُدبرة مُريدة أرادت هكذا أمر وعليك الإستسلام لها وعدم التمرد بل الخضوع لمشيئتها وشكرها على أفعالها. !
هنا تصبح فكرة الإله شديدة الضرر فى أنها تسلب وتستلب الإنسان وتكبله عن الحراك والتغيير ورفض الواقع السئ المؤلم الذى يعيشه , ويزداد ضررها عندما تصنع مظلة لكل الطغاة والمستبدين فى أن ينعموا بحياة هانئة بسحق ومص دماء البسطاء والمهمشين فلا يملكوا من أمورهم شيئا سوى التسليم للإله الذى خطط وقسم الأرزاق ورسم الأقدار , وحتى تنفيس الغضب سيتم توصيفه بأنه مشاعر حقودة حسودة ليست مطلوبة فهناك إله سينتقم منك لأنك حملت فى داخلك مثل هكذا أحاسيس خجولة بالرغم أنها ليست بذات جدوى .!

- فى ظل حالة تهمييش الحياة وتبديدها من أجل عدم قادم تحل الإزدواجية والنرجسية فى الطريق فوفقاً للإيمان بفكرة الله ينتاب المؤمن حالة من الغرور والغباء الشديد أو قل محاولة لرفض عدميته وتهمييشه ليتوهم أن الحياة والوجود جاء من أجله فهو محور الوجود وما جاءت الحياة والكون إلا من أجل عيونه الجميلة , لتخلق فى داخله غرور أجوف متعالى يلهث وراء التمايز والفوقية .
هذا الفكر الخاطئ بفكرة إله مُعتنى مُدلل إختلقه الإنسان مع إمتلاكه الوعى المفارق عن الطبيعة وفى ظل حالة نفسية تبحث عن إثبات ومعنى للوجود من خلال الإحساس بالقيمة , ولكن خطورة هذا الوعى أنه يخدر الإنسان عن الوعى الحقيقى وفهم قيمته الحقيقية وإستحقاقه للوجود , فعالم الدخان الأزرق يخدر صاحبه عن إدراكه لحجمه وقدراته ونضاله من أجل أن يكون له قدم راسخة على الأرض , فالطبيعة لن تلعن أحد أو تزدريه لفهمه الخاطئ ولكن الفهم الخاطئ يأسر صاحبه فى أوهام لن تعينه على تثبيت أقدامه .

- فكرة المحورية والتمايز التى هيمنت على الفكر البشرى لا تقبل بتمظهر واحد فستمد ظلالها تطلب التحقيق دوما , وخاصة فى واقع معيشى لنجد تحقيق المحورية والتمايز فى فكرة شعب الله المختار وشعب المسيح المخلص وخير أمة أخرجت للناس ولا مانع من حالة تمييز بين المذاهب والطوائف المختلفة فى ذات نفس الفكرة المؤمنة بالتمايز والمحورية .!

- الإيمان أسس أيدلوجية وفوبيا الخوف بين الضلوع فنحن نخاف من الخطيئة والذنب .. نخاف الشيطان والجن والعفاريت .. نخاف من العقاب الإلهى وإنتقامه .. نخاف الطغاة .. نخاف من الغد .. نخاف من الآخر بالرغم أنها كلها أفكار وصور .. الخائفون المرتعشون لا يصنعون حضارة .

-الإيمان بالآلهة أقبح ما توصل إليه الفكر البشرى فقد حول إنسحاقه وضعفه إلى وجود وتماهى فى حالة من المازوخية والهوان .. قبح الإيمان بإله يأتى من إنسحاق الإنسان أمام مفهوم الخوف والقوة والقهر والتعايش معه , والرضا بمفهوم العبد ليتم مسخ الإنسان وإنسحاقه وتهمييشه وتأسيس منهجية الإستبداد والتفرد لقوى البطش لتعيش الإنسانية أحقاب طويلة تُمجد وتنسحق أمام الطغاة , لنسأل هنا هل الطغاة الأوائل اخترعوا فكرة الإله ورسموها ليمارسوا ويؤدلجوا من خلالها سطوتهم وقهرهم أم أنهم إستثمروا وجود الفكرة .. أتصور الأولى هى الصحيحة وتمت بشكل عبقرى .

- الإيمان بفكرة الله بمنظور عبوديته والخضوع له شكل منهجية داخل المؤمن تؤسس لقبول الذل والرضا بحالة دونية لتتشبع نفسية المؤمن بهكذا نهج فى التعاطى مع فكرة الإله لتمتد ويتم إستحضارها عند التعامل مع أى قوة مفرطة بل يمكن إعتبار حالة العبودية الفكرية تجاه فكرة الله أكثر ذلاً من جيل العبيد الأوائل لتتشكل نفسية دونية حقيرة ترضى بالذل وتتمرغ فى مستنقع الإهانة , فإذا كان العبيد الأوائل رضخوا وإستعبدوا تحت ضغط قوة باطشة ماثلة لعيونهم ليرتضوا بالذل حفاظاً على حياتهم , فما معنى ذل الإنسان المعاصر الذى يرضخ لقوة غير حاضرة يتوهم أنها تصيبه بالألم فبدلا ًمن أن يعلن غضبه وثورته عليها يخر ساجداً ليردد كالأبلة " الحمد لله" , ليمكن توصيف هذه الحالة بخلل نفسى مازوخى يستعذب الألم والمهانة . فعندما يعتقد المؤمن أنه لا يملك من أمره شيئا وأن عليه إستقبال كل المصائب بنفس راضية بل توجيه الشكر للسيد الذى أراد العبث بمقدراته , فلا يمكن توصيف هذه الحالة إلا هناك عقلية ونفسية عبيد وحالة مازوخية متردية .

- يزداد ضرر الإيمان بفكرة الإله عندما تتأسس نفسية الخنوع والتمتع بالإذلال , فالمؤمن يناله البلايا من الإله وفقاً لإعتقاده , وليس أمامه سوى أن يحمد ويشكر الإله على إذلاله وآلامه , فأى رفض لهذه الآلام والإذلال هو كفر بالإله ستكون عواقبه وخيمة ليرضى المؤمن بالمذلة والإنسحاق والدونية متوهماً أن حياته ترتهن بأوامر القابع فى السماوات , فلا قدرة له ولا يحق الرفض والإستياء والإستنكار لأقداره المؤلمة , لتتدرب النفس البشرية على قبول الخنوع والإذلال من أقوياء الأرض بل الإحتفاء بهم مثلما رأينا الشعب العراقى يحتفى بصدام حسين بل يحتفل بعيد ميلاده , فهكذا تأثير الفكرة على الإنسان ليسقطها ويتعامل بها فى مشاهد أخرى , فقد تدرب فى مركز تدريب الإيمان بالإله , ولكن للدقة أقول أن فكرة الإله البدئية جاءت من إرادة طغاة البشر فى الهيمنة والسطوة لأيدلجوا نهجهم من خلال فكرة الإله .

-لو قالوا لنا أن العلاقة بيننا وبين الله هى علاقة بيدوفية ما فهمنا ماذا يعنون ولكن لو قالوا لنا أن العلاقة هى عبودية لفهمنا , ومن هنا نسأل هل مسطرى الأديان إستعاروا صورة العبودية من الواقع وأسقطوه على فكرة الإله أم أن الإله هو من له هذه الهيئة ونحن من إستعرنا منه مشهده فخلق لنا النظام العبودى ليكون لنا مثال نفهم من خلاله العبودية !! .. ولكن مشهد عبودية للسادة على الأرض حينها هو الحاضر والذى نراه ونتعاطى معه ولم نشهد مشهد الإله السيد.. نحن من رأينا الملك السيد الجالس على كرسيه يحمله ستة من العبيد الأشداء ولم نشهد الإله الجالس على عرشه يحمله ثمانية من الملائكة الأشداء بل هم قالوا لنا .. فمن إستعار المشهد مِنْ مَنْ .

-فى تصورى أن نفسية العبودية للإله جاءت كإمتداد لذهنية السيد والعبد فى العالم القديم , فيمكن القول أنه نوع من تكريس مفهوم وسيسولوجية العبودية مما يقوى من دعائمه المجتمعية ويجعله يستمد قوته من إله السماء الذى يصبح هو السيد والبشر هم العبيد فهكذا نهج الحياة والوجود لتتقدس هيمنتهم وتمد العلاقة بين السيد والعبد لتجعلها أزلية من خلال السيد عندما يكون سماويا , لذلك لا غرابة أن كل التشريعات فى الأديان الإبراهيمية كرست العبودية وأقرتها بل وضعت النواميس التى تنظم علاقة العبيد بالسيد الأرضى .

- خطورة إمتداد فكرة العبودية أنها تصنع ظلال قاتمة لتمد أجنحتها لتمارس دور تخريبى فى النفس البشرية , فالإتكال على السيد وترك الأمور بحوزته هو نوع من الهروب والإستسلام للواقع ..فالرضا والقناعة بالأقدار والأحداث وقبولها بإمتنان وشكر هو تعجيز وشل قدرات العقل عن التفكير والتغيير.

- إن نفسية العبيد لا تنتج لنا نفوس وعقول مشوهة فحسب تستعذب الإستسلام والخنوع بقدرما تنتج أجيال تتمرغ فى الضعف والهوان والإتكال ..أجيال مفتقدة للحرية والنقد والقدرة على التغيير والإبداع والتطور .

- ولى عصر العبودية ولكن للأسف مازال هذا العصر البغيض يطل علينا ويلقى بظلال كثيفة على عالمنا المعاصر من خلال فكرة الإله السيد لتسقط على مناحى أخرى .. فى زمن العبودية كانت كل الحقوق والسيادة والهيمنة للأسياد .. وكل المهانة والسخرة والخنوع للعبيد ...لم يولى هذا العصر وإلا تاركا وراءه ترسبات على جدار النفس البشرية لتتبدل صور السيد والعبد , ويحل الإله مكان السيد ويظل العبد فى صورته الإنسانية مبدلاً سيد السماء بدلاً من سيد فى الأرض , لذا يكون المؤمن قادرا على إستقبال كل المصائب والملمات بصبر وحمد وشكر دون أن يستنكر أو يتذمر , فروح العبودية تسكنه لم تبارحه بعد .

- من هنا يمكن تفسير لماذا تحظى شعوبنا العربية التى تهيمن عليها فكرة الإيمان بعبودية الإله بنصيب وافر من الحكام والأنظمة المستبدة حيث المُستبدون حاضرون دوماً كنتاج طبيعى لسريان ثقافة العبودية فى شرايين هذه المجتمعات لتنبثق عنها وتتولد قدرة على هضم الذل من الحاكم أو أى إنسان ذو بأس , فإذا كنا نتحلى بثقافة العبودية التى تجعلنا ننسحق أمام إله غير حاضر وغير ماثل للعيان لنمرر هذا , فمن اليسير بلع مظالم الطغاة فعلى الأقل هم يحملون هروات غليظة ماثلة لعيوننا .

- الفكر الإيمانى بقوة خارقة قاهرة باطشة لم يجلب الخوف فقط بل إستدعى حالة دونية تقلل من قيمة الإنسان لذاته لدرجة التحقير .. فتعاطى المؤمن مع ألوهية الإله يحاط بسياج من الغموض والتابوهات والتحذيرات منذ نعومة الأظافر لتقتل روح الفكر والسؤال , فهم يروجون أن الإنسان كائن ضعيف محدود العقل لا يقدر أن يستوعب الإله فلا تفكر ولا يسأل السائلون عن أشياء تسؤوهم , فعقولكم ضعيفة واهنة قاصرة مهما فعلتم .
من هذا التابو يترسخ فى الداخل الإنسانى إحساس بالعجز وإحتقار لقدرات العقل وجدوى العقلانية وقدرات العلم ليتجمد عقل المؤمن فهناك معرفة لن يدركها وحكمة لن يستطيع سبر أغوارها لينال العقل الشلل العظيم .

- عندما يرضى المؤمن بأن يأتى إلى العالم بلا إرادة ويساق إلى عالم أخر بلا إرادة , ويقبل بالأحداث التى بينهما من أقدار مكتوبة , وعندما يتم إقناعه أو للدقة قولبته على الاعتقاد بأنه عبد يؤدي وظيفة لا يحتاجها سيِده , وعندما يؤمن بأنه جاء من أجل غاية إله , ليتحمل فكرة عقاب لانهائى على أخطاء محدودة هو من وضعها أمامه , وعندما ترى العقاب يتسم بالثأر والإنتقام والسادية فعليك هنا أن تتوقف وتفكر قبل أن تبدد حياتك فى هذا الهراء , فالحياة هكذا بلا قيمة ولا معنى فقبولك بهذا الأمر دون أن يستوقفك لتسأل عن معنى وجودك فى هذه المعادلة فهذا يعنى بلا شك عقلية ونفسية عبيد .

- عندما توجد فكرة ترفض وتلعن وتقبح من يفكر فيها ويهدد أصحابها الذين ينصرفون عنها فهنا ستعلم لماذا نتحلى بالبلادة ولماذا يستوطن الإستبداد والقسوة والإقصاء فى مجتمعاتنا .

- فكرة الإيمان بالآلهة أفسدت العلاقات الإنسانية بين البشر كون المؤمن أدخلها فى المطلق بعد أن جعلها هويته ورمزية إنتماءاته فهو يُكون موقف مستنفر قد تصل للعدائية أمام من يرفض إلهه ورموز مقدساته ليجعله مشروع مناهض له شخصياً ليتماهى أكثر فى شرنقته منتجاً سلوك عدائى إقصائى .

- كون من أبدع فكرة الإله إنسان شرير إعتنى بالتمايز والقهر والإستبداد والوصاية , فلن يكون مقبولاً أن تعبد الإله الواحد بدون النسخة الإيمانية التى أؤمن بها ويزداد شراسة الفكرة لتحرق أصابعها فلن يكون مقبولاً أن تعبد الإله وتنتمى لنفس الدين بمذهب مغاير فهناك فرقة واحدة ناجية و72 فرقة فى النار .

- فكرة الإله المسيطر المتربص المهيمن المُراقب لأفعال البشر المُحاسب على أفعالهم جاءت من المؤسسات الدينية لتفرض ذاتها على عقل الإنسان بالرغم من شدة وطأة فكرة الهيمنة والترصد والتربص فيأتى قبول المؤمن لها من منظور الإحساس أنه قيمة ذات إعتناء وليس وجود هامشى عدمى , فهناك من يعتنى ويرصد ويهيمن ويرسم الأقدار لإعطاءه إحساس بالقيمة ليجد هذا سهولة لدى المؤسسات الدينية التى هى تعبير عن نخب سلطوية وطبقية حاكمة فى تمرير الوصاية والهيمنة والإستبداد سيكون الدين هو إحدى التمظهرات بينما الجوهر هو الخضوع للمنظومات الحاكمة المستبدة .

- لماذا هناك دول وأنظمة قمعية تُمارس التعذيب ؟..لماذا تم ممارسة التعذيب طوال التاريخ البشرى.؟ التعذيب هو إستدعاء السادية والشراسة والعنف الكامن داخلنا للتصعيد والتفعيل والتلذذ بممارسته .. وتجد السادية حضورها فى كل فكرة أو دين أو أيدلوجية تتسم بالشمولية تتطرح الحقيقة المطلقة , فعندما تتأمل فكرة الإله المُفترض لتجد عقابه عبارة عن تعذيب هائل لا يناظره تعذيب كما يقولون وبلا حدود زمنية فأليس الإله الصورة الأوضح التى أدركنا منها السادية والتعذيب .

- منشأ الإستبداد والديكتاتورية والتوحش هى فكرة من يمتلك ليحق له أن يعذب , فالله سيعذب البشر الذين لم يخضعوا لحكمه وجبروته ولم يقدموا فروض الطاعة , ولو توقفت أمام هذا المشهد وسألت ما هو المبرر أن يعذبهم كل هذا العذاب السادى ستجد من يقول لأنه سيدهم ومالكهم .. حسنا إذن من حق كل من يمتلك أن يعذب , فهكذا مارست كل المنظومات السياسية الإجتماعية قسوتها بدءا من مجتمعات العبودية لتمارس على نفس المنوال كل سلطة وايدلوجية تعذيبها وان إختلفت تمظهرات ودرجات التعذيب ليبقى السؤال عن من رسم الصورة وأسقطها على الآخر هل الإنسان أم الإله . لأقول أنه الإنسان الذى مارس البشاعة وأدلجها بفكرة الإله .

- لماذا تجد الإستبداد فى المجتمعات التى مازالت تتلحف بالمقدس .. لأن الأديان هى نظم لحكم جماعات إنسانية قديمة مارس فيها الملوك والساسة والسادة الحكم بالإستبداد , فالأديان لم تخرج عن صياغة إجتماعية لمجتمع بشرى يُسوق لحكم السادة ليتخلل فكر الإستبداد النسيج الداخلى للدين أو المعتقد وليصبح نصيب الشعوب التى ترتمى فى حضن المقدس حظ وافر من الموروث الإستبدادى يتوغل فيصبح ثقافة جمعية .

- لماذا المجتمعات البشرية التى تدين بتعدد الآلهة أكثر إنسانية من المجتمعات التى آمنت بإله واحد , ولماذا كانت أكثر حضارة ؟. التعصب والتزمت ظهر مع التوحد والتوحيد , كون هناك إله واحد يحتكرالحقيقة ولا يسمح بأى فكرة أن تقترب منه أو تصاحبه , بينما فى التعدد يتعلم الانسان أن الوجود يتحمل الجميع .
فكرة الله ترجمة وأدلجة الأقوياء والطغاة لنهج الحياة التى يريدونها فهى فكرة مُستبدة مُتفردة بالحقيقة رافضة لتواجد أى فكرة بجوارها لتناهضها بقوة ويزداد شراسة الفكرة عندما تبحث عن وحدانيتها أو ما يسمونه التوحيد فهى ترفض أى آلهة أخرى مشاركة أو معاونة لتطلب من مريديها عدم قبول أى شركاء لها بل مناهضة من يشرك آلهة اخرى مع الإله , فالله غيور متفرد . بينما المعتقدات التى تسمح بوجود آلهة أخرى تجدها أقل شراسة وتصادم , فالحياة والوجود فى رؤيتهم تتحمل آلهة اخرى لذا يكون التنوع متاح وقابل للتعايش السلمى .

- تتردد مقولات على ألسنة المؤمنين على شاكلة " توكلنا عليك يارب " ," إن شاء الله" بشكل متكرر وممل ليتم إستهلاكها على الدوام فى أتفه الأمور مثل لسان حال لاعبى الكرة وكأن الإله سيشاركهم اللعب أو يلهمهم ركل الكرة .. فماذا يعنى " توكلنا عليك يارب" و" إن شاء الله" وماهى مدلولها ووقعها وحضورها .. لماذا لا نقول " توكلت على مجهودى " كتعبير ينم عن واقع حقيقى فأى فعل يقوم به الإنسان هو نتاج مجهوده وقدراته وصراعه مع قدرات الإخرين , فالله المُفترض لا يركل الكرة .
"توكلنا عليك يارب " و" إن شاء الله" هو تعبير عن حالة نفسية تحتقر ذاتها وتقلل من قيمتها لتمتلك قسط هائل من الهشاشة والمراوغة لا تجعلها قادرة على مواجهة ذاتها وتحمل أخطاءها وإخفاقها ومراجعتها فتلقى المسئولية على الله لتكون هكذا هى مشيئته وترتيبه , فعندما يحل الإخفاق والأخطاء تتبرأ من ضعفها ولا تعترف إنه نتاج سوء تقديرها وأخطاءها . "توكلنا عليك يارب " و" إن شاء الله" نتاج نفسية عبودية مهترئة هشة تحتقر ذاتها .

- إذا كان الإيمان بأن الرزق هو من السيد الإله كمانح الخيرات بسخاء للبعض وحاجبها عن البعض , فلا تعرف ما معنى ترديد الفقراء " الحمد لله" وهو المُتعمد حجب الرزق عنهم , فألا يعطى هذا إنطباع عن نفسية مُنسحقة تستعذب الذل .. ألا يستحق هذا المشهد الغضب والثورة من الفقير والمحروم من هذا الإله مُحجب الأرزاق بل المُتعمد حجبها , فما ذنب فقير أن يُحرم من الرزق ليجعله الإله ذليلا للآخرين .. ماذا فعل ليولد فقيراً جائعاً محتاجاً .؟!
تمارس نفسية العبيد فعلها فى نفوس الفقراء والمُنسحقين والمُهمشين فلا ينطلق الغضب والإستنكار , فنفسية العبيد المستسلمة القانعة بالذل والمهانة حاضرة ليطفوا على سطح الإنسحاق "الحمد لله" وتصل البلادة قمتها عندما يفقد الإحساس بقولها .

- نحن نبدد حياتنا وندمرها لنعيش أجواء التعاسة والألم من جراء إيمان غبى بالقدر فكم حياة تبددت وتجرعت العذاب من الإيمان بفكرة الإله المرتب ومُقدر الأقدار , فالزوجة التعيسة التى تتجرع الذل والقسوة من زوجها الفج عليها أن ترتضى فهكذا نصيبها كما يقولون فما تراه العين مكتوب على الجبين فليس لها أن تهرب من قدرها .. تفسد حياتنا ونذوق المُر جراء الإعتقاد بفكرة سلطوية إستبدادية هكذا تخطط وتدبر لتزداد حالة الدونية والقهر بعدم القدرة على الصراخ بهكذا مكتوب بل إنسحاق فى منظومة عبودية ترفع راية " الحمد لله " .!

- أرفض الإله والأديان لأنها تجعل البشر يتلذذون بالخضوع والقهر والفقر والجهل والتخلف .. أرفض فكرة الإله والدين لأنها خلقت فى الإنسان فكرة تبديد الحياة من اجل التجهيز للعدم .

- أرفض فكرة الإله لأنها تشرعن للإستبداد والقسوة والظلم لتمد ظلالها على الواقع ويتمنهج إستبداد الطغاة والحكام فكما هناك مستبد فى السماء يمكن قبوله فهناك مستبدين صغار على الأرض يمكن قبولهم وتحملهم , لذا تجد النصيب الاوفر للمستبدين فى البلدان المتدينة . تزداد الفكرة فجاجة عندما تطالبك بالطاعة للمستبد حتى لو نهب مالك وجلد ظهرك .

- أرفض فكرة الإله والاديان لأنها تضخم الأنا بعد قهرها وسحقها بتوهم أن الحياة والعالم والكون جاء من اجل سواد عيوننا ليعيش ويخدر الإنسان فى وهم وغرور ساذج يوارى به ضعفه وإنكساره بدلا من أن يدرك انه وحدة وجودية عليه ان يتعامل مع واقعه المادى الموضوعى .

- أرفض فكرة الإله لأنها فكرة تحول الإنسان عن الإكتشاف ومشاغبة الحياة والطبيعة , فالإيمان معناه انك تريد ألا تعرف الحقيقة ولا تبحث ولا تكتشف فأنت مكتفى ببعض المسلمات والثوابت والموروثات وأقوال الأقدمين لتتشرنق فى شرنقة تعيقك عن فهم الحياة والوجود لتظل بظلالها على كل أوجه الحياة فأنت دوما لديك حقيقة .

- الإيمان بوجود إله مراقب شوه البشر فكرياً وسلوكياً , ليصل بهم الحال أن يفتخروا بأن هناك من يراقبهم ويرصدهم ويسجل أعمالهم , ليقبحوا الإلحاد الرافض لهذا المراقب , فأيهما أفضل وأكثر صحة وطبيعية أن تعيش حياتك تحت مراقبة أجهزة مخابرات أم تعيش حرا لا يدس أحد أنفه فى حياتك , أليست المراقبة تخلق جو من القلق والخوف والتوجس.

- يلفت إنتباهى مشهدين الأول هو ما يشاع عن العرب إنهم بحاجة لرقابة صاحب العمل لكى يعملوا بجِد , فبينما نجد الأوربى يعمل بهمة وإخلاص دون أن يكون صاحب العمل فوق رأسه , نجد العربى لا يمارس العمل بإخلاص إلا فى وجود صاحب العمل إما خوفاً أو نفاقاً .. هذه الظاهرة متواجدة وإن قلت مع التطور الإقتصادى وإعتماد العمل البرجوازى على ال target ولكن هذا يعطينا رؤية عن طفولية الإنسان حينما يتربى على الخوف والنفاق . فكرة الله أسست لهذا المنحى فعندما يقولون لنا " إحذر فالله يرى أعمالك ويسجل كل هذا ولن تفلت من عقابه"..لذا يمكن القول بأن بهذا النهج مررت النخب رؤيتها ومصالحها وهيمنتها ومنظومتها السلوكية التى تريدها بإستدعاء فكرة الإله البوليسى المخابراتى الذى يراقب ويرصد .. أتصور من الأفضل لنضوج الإنسان أن يعمل بإجتهاد وبما منوط به بدون أن يكون هناك رقيب فوق دماغه .

- سيكون شئ فى منتهى السخافة أن تعيش تحت رقابة كائن سادي نرجسي عنيف! . أن تتصور أن يكون الله موجوداً يعني أن تلغي كل شيئ إنساني نبيل فيك وتظل تردد المدائح لشيئ لا يشبع متقرباً لهذا الكائن المُفترض معفراً وجهك بالتراب لينتشي ذلك الكائن الجبار! . شئ سخيف بالفعل وآثاره السلبية كبيرة عندما يعيش الإنسان تحت إحساس أنه مراقب فى كل همساته وسكناته فى ظل إحساس أنه مُخترق بلا خصوصية , وهذا ما نتلمسه بالفعل فى قلق وإكتئاب من يُراقب بواسطة اجهزة امنية سيادية .. إن الاعتقاد بوجود كائنات عاقلة خفية معنا أينما كنا سواء ملائكة أو جن أو الله للرصد والتجسس والتدوين والإحلال والإلتباس هو شيء مزعج وعبثى أيضا فكيف يستطيع الشخص أن يعيش متوازناً وهو مؤمن بأنه مراقب في كل لحظة .

- يقولون دوما إن شاء الله سيدبر الأمور .. ويتوجهون بالدعاء المتضرع لآلهتهم أن يفك كربتهم ويحقق أمانيهم الصغيرة والغريب أن الآلهة المزعومة فى الأديان تعهدت بالإستجابة للدعاء ولكن لا إستجابة ولا تحقيق ورغم ذلك يتوسمون ويقولون إن شاء الله سيدبر الأمور مستقبلا فما تفسير هذا سوى أنه الطريق الوحيد أمام العاجز الذى فقد الثقة فى نفسه وفى فهم الحياة ليكون الدعاء بمثابة التخدير لنفس محبطة أو حلم البائس فى ورقة يا ناصيب .

- أيا كانت دوافع و أصول الحالة النفسية للشخصية الدينية إلا أن هذة الدوافع هي المسئولة عن فقدان الثقة وإحلال حالة من الدونية والعجز تصل لإحتقار ذاتى غير واعى والميل للنقل بدلا من مغامرة العقل الذى تجمد , فحراكه سيجلب المتاعب والتصادم مع شعور عميق بالعجز لذا لا نحظى بإبداعات من عالمنا المؤمن البائس , فالعقل تجمد ليترسخ شعور داخلى بتحقير حراكه وإنتاجه

- إشكالية الإنسان أنه يضحى بجماليات الحياة ليحبس ذاته فى طوطم أو صليب أو هلال أو فوبيا الخطية فداء تجاوز الموت , ولكن الموت هو الحقيقة التى لن تستطيع الهروب منها , فتحلل الإنسان فى القبر فلا يبقى منه إلا عظام هى الحقيقة الماثلة التى لن تستطيع الأوهام أن تحييها .

- عندما تعتقد ان البحث وتوثيق وجود الإله شئ محال وأنه خارج إدراكنا فهو ليس كمثله شئ وأن الأمور تكتفى بالتصديق والظن وعامل الوراثة فإعلم أنك تعيش حالة من العجز والوهم والتيه والزيف والتضليل وتتماهى فيهم .

- أى فكرة فى الدنيا تفتقد المعنى و الجدوى تكون عبثية , ولا يهم كونها حقيقية أو خاطئة فهى لا تقدم شيئا ومن هنا سنطرح سؤال : ماهى جدوى الإيمان بالله فهى لا تمنح أى ميزة إضافية للمؤمنين به , فالشمس تشرق على الملحدين والمؤمنين , والمصائب والكوارث والشقاء ينالها الملحد والمؤمن , فلا إستثناء للمؤمن عن الملحد , الصحة والمرض لا تفرق بين مؤمن وملحد , الرفاهية والشقاء من نصيب الإثنين فلا تختص الأرزاق ورغد العيش بالمؤمنين بينما يحظى الملحد على الشقاء وشظف العيش بل فى كثير من الأحيان نجد حظوظ الملحدين أعلى من المؤمنين ولا يعنى هذا نعمة الإلحاد بقدر أننا أمام ظروف موضوعية مادية نتعاطى معها فتكون الحظوظ لمن يحسن فهمها والتعامل معها . من هنا نجد أن الإيمان بوجود إله ليس ذى جدوى ولم يمنح المؤمنين به أى ميزة تفاضلية فى الحياة , فوجودنا وفق معادلات الوجود المادى ولا وجود لفكرة وهمية تمنحنا ميزة أو حظوظ وافرة من السعادة والهناء أو الشقاء .

- عندما تقع ضحية نصاب يعدك بجوائز ومال وفير فداء أن تمنحه بعض المال لتكتشف أنك وقعت ضحيته , فألا يذكرك هذا بمن يمارسون النصب الأكبر بإنتزاع حياتك فداء وعود وهمية.

- لا توجد فكرة بشعة بذاتها بل يوجد انسان بشع انتج فكرة بشعة و تبناها فلحل هذه الإشكالية يلزم تهذيب الانسان البشع ووأد الفكرة البشعة فلا يجد مجالا لتفعيل بشاعته .

- الإيمان مرض نفسى , فالمؤمن يعشق جلاده ويتماهى فى تقديم كل فروض الطاعة والتمجيد والتسبيح له ليصل به الحال إلى عشق السلاسل التى تقيده لتجده يفتخر بقيده وسجنه وعبوديته للسجان وكلما إزداد إيماناً مارس قهر ونبذ من يرفض قيود السجان ليستشاط غضباً من هذا الملحد المتبجح الذى يرفض الرضوخ للسجان .. إذا كان وجود الإله صحيحاً فيكفى أنه سجان حتى ترفضه .

- عندما نفكر ملياً فى فكرة الإله ونستعين بالمصادر التى روجت عنه وتعاملنا مع الفكرة بحيادية تامة ونزاهة فى التفكير سنجد إننا فى النهاية نقف أمام دواخل أنفسنا بلا زيف .. سنتلمس خوفنا وقلقنا وتوجسنا وبراءة تفكيرنا ووحشيتنا وساديتنا وأنانيتنا فى معالجة حاجات نفسية عميقة تأمل السلام والأمان , ولكن هذا يتطلب منك تأمل عميق .

- إن المآسي الرهيبة التي أصابت الإنسان هي جرائم نجهل أن واقعنا هو منتجها وليس كائن وهمى معلق فى السماء , لذا لا يجب الإستسلام لهذا الواقع أو إلقاء ضعفنا على وهم هذا الكيان المُفترض البديل , كما يجب على الإنسان أن يكف عن الإعتقاد بأن هناك شيء يعمل لمصلحته أو ضرره إسمه الله , أو هو الكائن المدلل فى الوجود .. على الإنسان أن ينضج ويواجه الحقيقة بشجاعة , وهذه الحقيقة هي أن الإنسان مجرد جزء من أجزاء الواقع ومصلحته ليست دستورا للواقع فضرورات الواقع الظرفية هي الدستور , لذا فقد تكون هذه الضرورات تتطابق في أحيان مع مصلحة الإنسان وفى أحيان لا .

- الإيمان بوجود إله ليس رؤية مغلوطة لتفسير الوجود فحسب فهذا يمكن تحمله كفكرة تتحمل الصحة والخطأ بالرغم أنها تبدد طاقات وتنحرف بسهم البوصلة عن التعاطى الحقيقى الموضوعى مع الوجود , ولكن الخطورة الحقيقية أن فكرة الإيمان بإله كما سوقها الفكر الدينى ورغبات النخب خربت نفسية الإنسان وشوهته ليرتضى بحالة من العبودية والدونية والتحقير لذاته لتنتهك إنسانيته , فلا تسأل بعدها لماذا شعوبنا مُنتهكة مُغتصبة مَهدورة فتاريخنا مع الإيمان هو نبع الإنتهاك .

- نحن نحرث فى الماء عندما نبحث عن إصلاح مجتماعاتنا .. ستكون عمليات الإصلاح السياسى الإقتصادى الإجتماعى ترقيعية فى الثوب البالى طالما ظل المنهج الفكرى البائس حاضرا ً متصلدا ً يأبى أن يتغير أو يرحل .

دمتم بخير.. وعذراً على الإطالة وإلى الجزء الثانى من "لماذا هى فكرة ومنظومة ضارة ".
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته" – أمل الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .

#سامى_لبيب (هاشتاغ)

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -

تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1 العدد: 676572 - كل هذا من اجل

2016 / 5 / 15 - 00:36
التحكم: الحوار المتمدن ايدن حسين

اثبات ان فكرة ( مجرد فكرة كما تدعي يا لبيب ) .. كل هذا من اجل اثبات ان فكرة الاله ضارة
الانسان . هو المخلوق الوحيد الذي يعلم ان هناك موتا .. و انه سيموت لا محالة بعد فترة قصيرة او طويلة
ليس هناك كائن واحد غير الانسان يعلم هذا
هل لي ان اسال .. هل تشارلس داروين .. تطرق الى هذا .. عندما كتب كتابه .. عن التطور
الا يعني هذا ان الانسان فريد بين الاحياء .. و لا بد ان يكون هناك غاية من وجوده .. و غاية من انه بهذا الشكل
استاذ سامي .. انت دائما تحاول تشتيت الموضوع .. و لا تتطرق الى الاسئلة الجوهرية المهمة التي يجب علينا ان نفتش لها عن اجوبة
اتمنى .. ان تفهمني .. و تفهم .. لماذا انا لا استطيع التحرر من فكرة الاله و من فكرة الدين
و احترامي
..
إرسال شكوى على هذا التعليق        47 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 2 العدد: 676594 - رغم تجاوزاتك معى .اشارك للرد على فكرتك

2016 / 5 / 15 - 07:29
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوىs

فهى فكرة أضحت ضارة ومدمرة فى عصرنا الحالى بغض النظر عن وجوده أو عدم وجوده
.............
استاذ سامى
هل التعريف يحتاج الى دليل ؟
يعنى هل وصفك او شرحك او تعريفك لعلم ما او مصطلح او حتى شخصية ..او مهمة او وظيفة او عمل ومقام .يحتاج الى دليل واثبات ؟
يعنى لما اقولك مثلا ..ان المستشفى هى المكان الذى يعالج فيه المرضى ..ينفع تسال او تطلب وتقول ..اثبت لى ان المستشفى هى المكان الذى يعالج فيه المرضى؟
ينفع لما نقول لك ان الطبيب هو الشخص الذى تعلم الطب ودرس فى كلية من كلياته ..وتخرج وحصل على شهادة البكالوروس فيه ..ينفع تقولى اثبت لى

انتظر اجابتك

اما عن الجزء المقتبس عاليه فانت امامك اختيار من اختيارين لا ثالث لهما
اما ان تؤمن بوجود ذاته .وتتعامل مع القضية كلها على هذا الاساس
واما ان تنكر وجود ذاته وتتعامل مع القضية ايضا على هذا الاساس

اما كونك تعتبره فكرة ؟وتريد منا نحن ان ندخل فى حوار معك بناءا على هذا التصور .فهذه مشكلتك انت ..وليست مشكلتنا نحن
فايماننا بوجود الله هو ايمان لا اقول يقينيا ..ولكنه شئ اقوى من علم اليقين ..من عين اليقين
من حق اليقين ..وجود الله بالنسبة لنا هو اليقين ذاته .
إرسال شكوى على هذا التعليق        61 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 3 العدد: 676624 - شيء غريب وعجيب

2016 / 5 / 15 - 11:26
التحكم: الحوار المتمدن نيسان سمو الهوزي

بالرغم من انني لا ارغب في الدخول في هذا الموضوع ولكنني أتسائل دموماً نفس السؤال البديهي البسيط والسلس ولكن دون إجابة وهو :
كيف ينظر الله على ما اوجده او صنعه او ماهو حاصل على الأرض وكيف يرى ويتقبل ذلك المؤمن البسيط والى متى !!!
إذا كان كل شيء بفعل القادر فكيف يتم تفسير ذلك وكيف يرضى القادر نفسه قبل المؤمن على الحاصل !!
أما إذا كان كل شيء بفعل الإنسان او الشيطان فماهو دور القادر في ذلك وكيف يرضى به !!
انني ارى اي نقاش في هذا الموضوع مضيعة للوقت قبل الإجابة على هذه التساؤلات البسيطة !
ألا نخجل من انفسنا بتقسيم الاعمال حسب الظروف والمزاج والزمان بين الإلهية والشيطانية !
لماذا نعاتب الرئيس او المسؤول او الوادين او المعلم او القائد او غيره عندما لا يهتمون بشعبهم او رعاياه إذاً !!
والله الشغلة اكثر من مصخرة ...
تحية طيبة للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق        44 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 4 العدد: 676641 - تكملة للاستاذ سامى ورد قصير على الاستاذ نيسان

2016 / 5 / 15 - 12:40
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

اما قولك ان (فكرة الايمان بوجود الله هى اسوأ فكرة فى تاريخ الانسانية ) ففى الحقيقة هذه المقولة هى من تستحق ان تدخل موسوعة جينيس للغرائب كاغرب واسوا مقولة قيلت فى تاريخ الوجود كله وليس البشرية فحسب ....شئ لا يصدقه عقل على راى الفنانة شويكار فى احد افلامهما

واعتقد انك لست فى حاجة ابدا الى كتابة اى شئ يوضح مقولتك هذه البعيدة كل البعد تماما عن معنى وحقيقة الدين والايمان ولو كان مجرد فكرة كما يحلو ان تطلق عليها

اما اسئلة الاسناذ نيسان الهوزى فان دلت على شئ فانما تدل على جهل مطبق ..بمعانى الالوهية والربوبية ومهمة الاله فى الكون من منظور اسلامى محمدى ...
المنظور والرؤية الارقى فى تاريخ الوجود كله ..الرؤية المحمدية للاله وللكون وللحياة والتى تبناها من مصدرين اساسيين ..التدبر فى الكون واحداث التاريخ وخاصة قصص الانبياء ومن الوحى الذى اوحى اليه فى القران الكريم ...منهما تكونت الشخصية والرؤية والفكرة والحقيقة الكونية والرسالة المحمدية التوحيدية الحقوقية المحبة للاكون كلها ولبنى الانسان

الاله استاذ نيسان ..له عليه الايجاد ..والامداد ..وانت يا انسان عليك السعى والاجتهاد .لتحقق ذاتك من خلالهما
إرسال شكوى على هذا التعليق        48 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 5 العدد: 676648 - ليس تميز كائن يعنى محورية وجوده وغايته1

2016 / 5 / 15 - 13:44
التحكم: الحوار المتمدن سامى لبيب

تحياتى حبيبنا أيدن
لك تحفظ على أن الإله كفكرة وضارة..الحياة إما وجود أو وعى,والوجود يمكن تلمسه ومعاينته وحسابه والتعاطى معه بأى وسيلة وفيما عدا ذلك فنحن أمام فكرة من نتاج الوعى لذا الإله فكرة فأنت تتعامل مع ظنونك وإستنتاجاتك الخاصة!والأفكار فيها ماهو مفيد وماهو ضار
تقول أن الإنسان أدرك الموت عن الحيوان لتشط وتجعل هذا أهمية وغاية وتميز فبداية الحيوان يدرك الموت أيضا ولكن ما يميز الإنسان أنه يدرك الموت كحالة مستقبلية وهذا نتاج وعيه المتطور.
لا تعتبر تميز كائن بشئ أن يكون متميزا وجوديا وذوغاية فهناك حيوانات تدرك الزلازل قبل وقوعها وهناك قدرات متميزة لحيوانات فى السمع والشم فهل نعتبر تميزها ان لها غاية ثم ماهى الغاية يا أيدن أليس منتج الإنسان الواعى فهو من اخترع الهدف والقضية.
تتهمنى أننى أشتت المواضيع فكيف يكون هذا فأنا أطرح أفكارى فى جهةمحددة وأنت من تنصرف عنها بأسئلتك فهل جاوبتنى مرة على أسئلتى وتأملاتى!
تسأل(لماذا انا لا استطيع التحرر من فكرة الاله و من فكرة الدين)فدعنى أجيبك وأكون قاسيا معك فأنت لا تجرؤ على اقتحام فكرةالإله فتتهرب من إختبار تلك الفكرة وقد دعوتك مرارا للخوض فيها
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق        63 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 6 العدد: 676652 - فلتتناول كل الحجج التى تنفى وجود إله وترد عليها2

2016 / 5 / 15 - 14:06
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

وقد دعوتك لتخوض فى فكرة الإله فلا تلبى النداء فإما لا تحضر أو تطرح علينا ماهو معهود من أسئلة ثم تعلن عن إرتياحك لوجود خالق بدون ان توثق منطقيا هذه الرؤية!!
شوف يا عم أيدن بالرغم انك امتلكت الجرأة بعض الشئ لتخوض فى الاديان فأنت تفتقد الجرأة عندما تقترب من فكرة الإله لذا أدعوك أن تكون جادا فى التعاطى مع فكرة الإله وإختبارها بشجاعة وموضوعية فأمامك الكثير من كتاباتى :
- سلسلة خربشة عقل كاملة
- 55حجة تفند وجود إله
- سلسلة تأملات إلحادية ومايستجد منها
-سلسلة نحو فهم الوجود والحياة
ولتخوض فيها وتفندها بالتعليق أو بكتابة مقالات أو لتعرض فكرك وإعتقادك بوجود إله ولكن بمنطق عقلى متماسك يحترم عقولنا غير معتمد على مقولات طفولية وحتى هذه المقولات الساذجة الشائعة المتهافتة عن وجود إله فلتقرأ رأى الإلحاد المنطقى عليها وتفنده وبذا تكون موضوعيا فى التحرر من فكرة الإله أو لا تتحرر.
أتصور أن الأمور تحتاج القليل من الشجاعة والجرأة والمصداقية والإلحاح على معرفة الحقيقة بنزاهة مع أمنياتى لك بالتوفيق بغض النظر أين ترسو مراكبك .
إرسال شكوى على هذا التعليق        48 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 7 العدد: 676662 - إذن فلتعرف ماهو الله ؟واحترس فى الإجابة

2016 / 5 / 15 - 16:29
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

أهلا أخ شاهر
بداية أرجو أن تذكر أين تجاوزاتى معك فأنا لم أخطأ فى حقك ذات مرة بل أنت من بادرت بالإساءة والتجريح والسب كون هناك من يطرح رؤيته الغير مقدسة التى تزعجك-دعنا من هذا ولنبدأ صفحةجديدة
تقول(هل التعريف يحتاج الى دليل)وحشتنى مشاكساتك وأرجو أن تتحمل مشاكساتى,أقول ليس هناك أى عيب أو خلل فى طلب الدليل مرفقا بالتعريف حتى يثبت صحته ووجوده ولكن سأوافقك لأسألك ماهو تعريف الله والتعريف هنا يعنى الماهيةوالكينونةوالذات فهل تستطيع تعريف الله فلو عرفته فأنت كافر لا تعرف مقولة ليس كمثله شئ وإذا لم تعرفه فأنت تنفى وجوده فلا وجود لشئ غير معرف!
تقول(اما ان تؤمن بوجود ذاته وتتعامل مع القضية كلهاعلى هذا الاساس واما ان تنكر وجود ذاته وتتعامل مع القضية ايضا على هذا الاساس اما كونك تعتبره فكرة؟وتريد ان ندخل فى حوار معك بناءا على هذا التصور)بالطبع أنكر وجوده واعتبره فى إطار فكرة لأناقش هنا هل هى فكرةضارة أم لا وعليك ان تتعامل على انه وجود وتذكر لنا هل وجوده مفيد ام ضار ولا تنسى تثبت وجوده
تقول إيمانك بالله هو عين اليقين بل اليقين ذاته فهل تعرف ماهو اليقين,وهل يوجد حقا,وكيف تتيقن بدون دلائل وحقائق مؤكدة
إرسال شكوى على هذا التعليق        57 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 8 العدد: 676671 - 1من هو الله .وليس ما هو الله

2016 / 5 / 15 - 17:58
التحكم: الكاتب-ة شاهر الشرقاوى

اهلا سامى
لنبدا صفحة جديدة .
اولا سؤالك ما هو الله فى غير محله ..لكن السؤال الصح من هو الله .ما هى صفاته ما هو مراده
ليه باقول الكلام ده.لان ذات الله بالذات هى الشئ الوحيد فى الوجود كله التى من المحال ان يعرفها اى كائن كان ...لكن الايمان به واليقين مبنى على شئ اقوى من الدليل ..اقوى من الرؤية البصرية اقوى من حتى اثار وجوده واعماله ومخلوقاته ..وجوده مبنى على استحضاره داخلك ..انت ..انت ذاتك ...لن اقول لك انظر حولك ..لن اقول لك انظر ماذا فى السماوات والارض .. لن اقول لك انظر الى اجهزتك وجوارحك .وكيفية تكوينك . سواء تم صدفة كما تؤمن او تم من خلال خالق مدبر واعى مدرك كما نؤمن نحن

ساسالك فقط ..ماذا عن شعورك واحساسك بوجودك ..انت ..اغمض عينك وسد اذنك ..واوقف قلبك عن الدق ..وعروقك عن النبض ..وانسى كل الماديات التى حولك بما فيها جسدك ..
الا تستشعر بوجود ذات رغم كل هذا.الا تشعر بحضورك وحريتك وادراكك
ووعى بمجرد انك كيان حاضر؟
هذا هو الله الذى بداخلك ..النفخة التى تميزك ..والتى بها اكتسبت كل ما ذكرت الان
هل تستطيع ان تصف لى هذه الذات التى من المحال الا تشعر بوجودها ؟؟!!!
هذا هو اليقين بذات الاله
إرسال شكوى على هذا التعليق        31 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 9 العدد: 676673 - عن اليقين اتحدث

2016 / 5 / 15 - 18:14
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

اما اليقين بمعناه العرفانى والايمانى والمنطقى فهو الاستقرار والثبات العقائدى بصقات الله ومراده بناءا على التعريف الذى قصدته من هو الله ...وهذه العم جوجل غنى جدا ويستطيع الرد فيها احسن منى
لكن هنا اتناول القضية كلها تناول منطقيا ...بعيدا عن كل الكتب وعن كل ما سبق . استنادا الى معرفة الذات الانسانية بعد تطهيرها وتحريرها ..لتعود نقية فطرية .كما كانت ولكن قد اكتسبت بعدا جديدا من خلال المعارف والتجارب والعلوم التى اكتسيتها او عرفتها بطريقة او باخرى
والمعرفة بالله يا سامى ليس معناها معرفة ذات الله ولا حتى معرفة كيفية وكم صفاته .ولكن نقصد بالمعرفة بالله شيئين:

العارف بالله اى الذى عرّفه ..الله ..علمه الله ..ارشده الله .اما وهبا او حتى كسبا وسعيا .لان ما تعلمت وما سعيت الا بما انعم عليك من جوارح وعقل

واما ان المعرفة بالله اى المعرفة بمراد الله من الانسان عموما ومن كل واحد فينا على
المستوى الشخصى..وهذه نصل اليها من خلال تدبر الكون كله وقصص الاديان ومن خلال وعيك كانسن لك دور فى الحياة ومن خلال تعريف معانى الالوهية والربوبية الموجب والمحتم وجودها وجوبا كى يستحق ان يكون من نطلق عليه اله اله
إرسال شكوى على هذا التعليق        46 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 10 العدد: 676675 - شكرا لسعة صدرك واعتذر للاطالة

2016 / 5 / 15 - 18:29
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

نتحدث عن الذات منطقيا وليس دراسة او اتناول علميا تجريبيا بصريا وكاننا فى معمل اختبار او رؤية للملك الجبار ..فلو رايناه باعيننا انتهت القضية من اساسه

لكن نتناول وحدانيته ومنطقيتها .نتناول اسمائه وصفاته .نتناول جماله وكماله وجلاله حتى لو كان فى الوجود اشياء واحداث ترينا عكس ذلك ..
فنقطة الاختلاف بيننا هنا هى ايضا خلافات تعريفية عن معنى الكمال ومعنى الطلاقة ومعنى المحدودية وعدم المحدودية .. للصفات ومظاهرها وتفعيلها او عدم تفعيلها والمشيئة والارادة والقدرة ..وليه طالما يقدر ما بيعملش اللى يقدر عليه.
ولماذا يخلق الل شئ قبيح على الرغم من قولنا انه جمال مطلق وبديع ورحيم
ولماذا يترك الظالم يظلم .ولماذا رشيد ؟!

تعريفنا لكل هذه المعانى سواء اتفقنا عليها او اختلفنا .عندما تنقدنا بعدها يجب ان يكون نقدك مبنى على فهمنا نحن ورؤيتنا نحن وليس فهمك وتعريفك انت لمعانى الكمال المطلق

وهذا هو دائما ما يستسبب فى عدم اكمال الحوار على كافة المستويا والاراء بدءا من الايمان بوجود الاله ومرورا بطبيعة الانبياء وحقيقة ادوارهم وانتهاءا بكل انسان على حدة فى عصره وزمانه
عموما ارجو ان تكون مداخلاتى هذه بداية طيبة
إرسال شكوى على هذا التعليق        53 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 11 العدد: 676676 - ورجعت ريمه لعادتها

2016 / 5 / 15 - 18:29
التحكم: الحوار المتمدن على سالم

اهلا ومرحبا استاذ سامى , ارى ان مقالاتك تفعل مفعولها تماما وتقض مضاجع الشيوخ وتصيبهم بالشكوك والهلاووس والغليان , انا متأكد تماما ان الشيخ شاهر لم ولن يترك الحوار المتمدن ابدا , انه بالطبع يفتش دائما على المقالات الكافره الملحده وهؤلاء الكتاب الكفره الزنادقه الملاعين , ويرجع الشيخ شاهر ويبدا جوله جديده وان كنت متأكد انها سوف تكون مضيعه للوقت واكيد سوف تكون نهايتها كما يقولوا بالانجليزيه هنا ديد ايند , الحاج شاهر يتبع سياسه النفس الطويل , هل الشيخ شاهر يجهل عاقبه من يطالع مواقع الكفر والالحاد ومناقشه الكفره الملحدين اعداء الله والدين , يعنى بالرجوع الى مشايخ السعوديه العثيمين وال شيخ والعبيكان وبن باز فأن فتوايهم واضحه جدا فى هذا المجال الا وهو الاستتابه او القتل
إرسال شكوى على هذا التعليق        58 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 12 العدد: 676700 - كنت انتظر منك هذا الموضوع ايها اللبيب

2016 / 5 / 15 - 21:16
التحكم: الكاتب-ة مروان سعيد

تحية لك وللجميع
لو كانت فكرة وجود الاه مضرة طبعا اتكلم عن الاه الحقيقي خالق الكل والمهندس العظيم الذي صنع القوانين وعليها بنى الكون والمجرات وبكلمة واحدة وهي بوم
طبعا لااتكلم عن الاديان والانبياء وتوهانهم وتوهماتهم عن كينونة الاه وصفاته ومكره وجنته وناره اتكلم عن علمه وذكائه
هو وضع قوانين الطبيعة وهذا ما اكتشفه العلم من خلال الدراسة والرياضيات ولا يمكننا تعديلها ابدا وهي تسير بدقة عالية توحي لااي لبيب ان وراء هذه القوانين صانع مثل قوانين السير او المرور اليس ورائها صانع اتعرف من وضعها ايها اللبيب
ولنعرف فكرة الاه مضرة ام مفيدة ناخذ مثالا عن قوانين السير
سائق متهور يسوق سيارته في المدينة ويرى اشارة مرسوم عليها اطفال حاملين حقائب ومكتوب عليها انتبه وفوقها ضوء يشعل ويطفي وجانبها اشارة تحدد السرعة 30 وهذا السائق يقول في نفسه انه ليس وقت الدوام لايهم ويتابع سيره بسرعة فائقة وبعد قليل يوجد اشارة لوجود كمرة وبجانبها نفس الاشارة السابقة فيقول هذا السائق هذه خدعة اخرة ويتابع سيره بسرعة واذا طفل يقطع الطريق وتحصل الكارثة
ونضع حضرتك قاضي ماذا تحكم على هذا السائق
يتبع رجاء

إرسال شكوى على هذا التعليق        39 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 13 العدد: 676705 - فكرة الاه مثل فكر قوانين السير تقريبا

2016 / 5 / 15 - 21:35
التحكم: الحوار المتمدن مروان سعيد

نعم كيف يرتدع الانسان ان لم يكن هناك احد يراقبه ويحاسبه وخاصة اذا كان لوحده وساعطيك مثال ستجد فكرة وجود الاه عادل ومحب يحمي المؤمن الحقيقي ويرعاه وظالم على القاتل ومغتصب الاطفال والنساء وسارق رزق الفقراء نعم يجب ان يكون دكتاتور بالحق يخصي من يخالف قوانينه ويرعى ابنائه الصالحين
في احد الايام كان عامل على سطح احد الابنية فوجد انسان يعزب طفل ويغتصبه صور المشهد بهاتفه واستدعى الشرطة
مثل هذا كثيرين منهم من تحقن بنتها بابرة من ماء التواليت ومنهم من يعذب الاطفال الايتام في مراكز الايواء دون ان يراهم احد ووووو
عندما يكون الجميع مؤمنين بان من يفعل الخير سيجده ومن يفعل الشر سيعاقب ولا مفر من العقاب ستتحسن الحياة ولكن اعتقد الشر لن يمحى عن وجه الارض لان الخير والشربصراع مستمر حتى نهاية العالم
وانا اعتقد كل مؤمن حقيقي يكون بعيد عن الامراض النفسية وخاصة التي تؤدي للانتحار لاانه لايوجد شيئ اسمه فراغ بالكون اذا خرج فكر الخير منك سيحل مكانه فكر الشر وسيكبر الى ان يصل الملحد الى الانتحار
طبعا يوجد اديان تنمي الفكر الشرير وترعاه وتوهم تابعه بانه فكر الاهي فتؤيد القتل والاغتصاب وباسم الاه
ومودتي للجم
إرسال شكوى على هذا التعليق        45 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 14 العدد: 676711 - ليس لك أن تحتار

2016 / 5 / 15 - 23:52
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

تحياتى عزيزى نيسان
دوما تبحث فى الجذور لتختصر الجدال لتقول(كيف ينظر الله على ما اوجده او صنعه او ماهو حاصل على الأرض وكيف يرى ويتقبل ذلك المؤمن البسيط والى متى !!!
إذا كان كل شيء بفعل القادر فكيف يتم تفسير ذلك وكيف يرضى القادر نفسه قبل المؤمن على الحاصل !!
أما إذا كان كل شيء بفعل الإنسان او الشيطان فماهو دور القادر في ذلك وكيف يرضى به!
انني ارى اي نقاش في هذا الموضوع مضيعة للوقت قبل الإجابة على هذه التساؤلات البسيطة!)
إذا كنت تسأل من داخل المنظومة الإيمانية فلك الحق أن تحتار لتتحرج العملية الإيمانية وتتخبط وتزداد إرتباكا وهذا ما دفع شاهر لنعتك بجهل معانى الالوهية والربوبية ومهمة الاله فى الكون .
وإذا كنت تطرح أسئلتك وأنت خارج الفكر الإيمانى فليس لك أن تحتار فلا إله قادر ويرضى ويتقبل.
إرسال شكوى على هذا التعليق        33 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 15 العدد: 676716 - عندما أصبح إله فلن أقبل أمثالك كعبيد

2016 / 5 / 16 - 00:27
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

ابراهيم الثلجى من الفيس
اعزف دوما عن الرد على مداخلاتك الكثيرة على الفيس لانك متهافت مفلس غبى فلم أراك ذات مرة تفهم الإشكاليات المطروحة لأعزى غباءك لظروفك الذاتية ثم تمزج هذا الإفلاس والغباء بغطرسة وقلة أخلاق وذوق لأعزى هذا لثقافة بدوية منحطة .
تسخر وتقول أننى أطلب الألوهية والعبادة لأقول لك عندما أكون إلها فلن أقبل أمثالك كعبيد فأنا أطلب عقلا وليس غباءا وإنبطاحا .. اقبل أخلاق وذوق وليس سفالة .. إذهب إلى فكرة إلهك التى شوهتك .. ويسألونى لماذا فكرة الإله ومنظومة الدين ضارة ومدمرة.
إرسال شكوى على هذا التعليق        60 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 16 العدد: 676724 - الإله .. اسبنوزا و انشتاين مثالاً

2016 / 5 / 16 - 01:59
التحكم: الحوار المتمدن بارباروسا آكيم

أَخي الحبيب سامي لبيب ، هل فكرة الإله ضارة ؟

أَخي العزيز قبل الإجابة على هذا السؤال دعني أَقول لك : قضية الإيمان بوجود إِله من عدمها لم تكن يوماً من قبيل مسائل الترف الفكري بل مسألة بحث بها الفلاسفة والعلماء كثيراً

كما إننا لانستطيع إتهام كل من آمن بإله خاص أَو أن نقول عنه غبي ، كما يفعل بعض الاخوة

أُذكر مثلاً بأَذكى عبقري على وجه الكرة الأَرضية أَلبرت أنشتاين .. كان ملحداً وجـــوديــــاً ، فبالرغم من كون الرجل يهودي المولد والنشأة - ولكنه كان لاديني ..طبعاً كان مؤمن باليهودية كهوية قومية ..الى حين وليس للنهاية فقد غير بعض قناعاته في هذا الجانب -

المهم ان الرجل كان مؤمنا بإله الفلاسفة ومنهم إسبنوزا .. كان له إِلهاً خاصاَ مزيجاً من عصارة الفكر الفيزيائي والفلسفي

مشكلة بعض الإخوة الملحدين في منطقتنا اليوم هي عدم تقديرهم لمسألة مهمة وهي إِنَّ العلم مكانه الطبيعي هو : المختبر .. المدرسة .. الجامعة .. قاعة المحاضرات ولايمكن إِستخدامه في مجال النشاط التبشيري بالإلحاد وهو عكس مااراه في بعض المنتديات

لأَن العلم هو بالضد من كل نشاط تبشيري
إرسال شكوى على هذا التعليق        38 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 17 العدد: 676745 - الاخ شاهر المحترم

2016 / 5 / 16 - 08:16
التحكم: الحوار المتمدن نيسان سمو الهوزي

تقول : الاله استاذ نيسان ..له عليه الايجاد ..والامداد ..وانت يا انسان عليك السعى والاجتهاد
لتحقق ذاتك من خلالهما !!!!!!
انا لستُ الضد ولكنني ارغب في المعرفة ولهذا سأطالب منك تفسير ردك السابق !!
كيف يعني له الإيجاد والامداد وعلي السعي !!
فهل الذي يحصل على الارض والانسانية هي من سعي الإنسان وماذا عن الاجرام الذي حصل في التاريخ والى هذه اللحظة هل هو سعي الإنسان ايضاً !!
هل تعني بأنه اوجدنا وترك كل شيء لنا !!
هل له مداخلات أم انه لا يتدخل ولماذا نقول بأنه القادر على كل شيء وهو العارف والآمر والناهي ولا يحصل شيء غير بإرادته !!
فهل الكوارث الطبيعية والامطار والثلوج والفيضانات والسوناميات والهزات الارضية والامراض والتشوهات والمصائب البشرية جمها بفعل إرادته أم خارج عن طوعه !!
أم تعتقد وكما ذكرتَ في مداخلتها بأنها افكار!
وهل لك كوني جاهل تُفسر لي ما ذكرته هنا في مداخلتك وساكون شاكراً لك ولكن ارجو ان تُوَضح ذلك بشكل علمي وعقلاني وليس وهمي لأنني املك الكثير من الجهولية فلا استوعب الوهميات فتقول !منهما تكونت الشخصية والرؤية والفكرة والحقيقة الكونية والرسالة المحمدية التوحيدية الحقوقية !تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق        44 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 18 العدد: 676770 - هل الايمان مرض نفسي

2016 / 5 / 16 - 12:09
التحكم: الحوار المتمدن مروان سعيد

صباحكم خير وسلام على الجميع
طبعا الايمان في الاديان والتعصب لفكر ديني معين هو مرض نفسي وخطير على المجتمع
وهذا لاان الاه يطلب رحمة ومحبة وخير لا يطلب رياضة بدنية ولا حركات مثل السحرة ولا ذبائح من خرفان وماعز فهي تبعد الانسان عن الفكر الروحي اي الاندماج مع الرب فكرا بالروح وليس بالجسد
ولكن هل يضر ان يندمج فكر الانسان بالاه
تصور اكثر العلماء كانوا مؤمنين من ومنهم رهبان وقساوسة ارجع لقائمة المفكرين المسيحيين في العلم من الويكيبديا

طبعا الفكر الروحي سيكون منتج اكثر من الفكر المادي لاان الفكر الروحي لاحدود له اما المادي فهو محدود جدا محصور بالمرئيات على الارض او ما وصل له منظار ناسا وهي لاتتجاوز الواحد بالمئة اذا كانت نسبة المادة بالكون كله 5 بالمئة
والمؤمن الحقيقي متحصن ومطعم ضد الفكر الشرير ومتاكد بان القوى العظمة المسيطرة على كل شيئ هي معه لذا يكون قوي ومتماسك وواثق بنفسه
وبالنسبة للعبودية فهي متبادلة بين المؤمن وخالقه لابل هو يعبدنا اكثر مما نعبده ويعمل هو من اجلنا اكثر مما نعمل من اجله ويهتم بنا هو اكثر مما نهتم به
وقال السيد المسيح اني اتيت لااخدم لا لااخدم
ومودتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق        39 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 19 العدد: 676775 - لا يجب اعتبار مايعتريك من أحاسيس وتهيؤات أنه منطق1

2016 / 5 / 16 - 12:17
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

اهلا شاهر مرة اخرى
كنت اعلم انك ستعجز عن تعريف الله
بداية تقول ان السؤال بما هو الله سؤال خاطئ والصحيح من هوالله لتعتنى بأن الله عاقل وهذه فرضية لا تستطيع إثباتها بل وفق للفكر الفلسفى الإيمانى فالإله لا يكون عاقلا ولترجع لكتاباتى بهذا الشأن!
للأسف لم تقدم لنا أى منطق وعقل فى سردك عن الإيمان لتطرح أنها حالة نفسية وجدانية وأنا اتفق معك فى هذا ولكن لا يصح على الإطلاق أن نعتبر ما يعتريك من أحاسيس هو إثبات لوجود إله فما تحكى فيه بعيد كل البعد عن المنطق والعقل ليقتصر على التهيؤات والتخيلات وهذا لا مكان له فى مناقشة فكرة كبيرة كفكرة الإله!
سخرت اليقين لتعريفك الخاص البعيد تماما عن مفهوم اليقين بقولك(اليقين بمعناه العرفانى والايمانى والمنطقى فهو الاستقرار والثبات العقائدى بصقات الله ومراده)بينما اليقين هو التحقق والتوثيق والتأكد من حالة معينة بكل الدلائل فلا تشذ واحدة..اليقين المفترض يا شاهر هو قمة الحقيقة المفترضة ولا تخرج عن التحقق والتوثيق والإثبات والمعاينة والتجربة.
تقول أشياء غريبة فالمطلوب إثباته وضعته معطى بقولك(المعرفة بالله نصل اليها من خلال تدبر الكون كله وقصص الاديان..
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق        50 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 20 العدد: 676781 - كيف ادركت واختبرت الألوهية وحتمية وجودها وجوبا2

2016 / 5 / 16 - 12:47
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

بقية قولك :ومن خلال وعيك كانسن لك دور فى الحياة ومن خلال تعريف معانى الالوهية والربوبية الموجب والمحتم وجودها وجوبا)فبذمتك هل هذا كلام منطقى فمن أين أتيت بمعانى الألوهية وأدركتها وإختبرتها وأين الحتمية فى وجودها وجوبا فلتلاحظ قولك الحتمية ولترفقها بوجودها وجوبا وليس ظنا وإستنتاجا وهذا زعم غريب بلا اى تحقق..ثم هل تعتبر الهراء والخرافة التى جاءت بها الأديان وسيلة لمعرفة الإله لأقول لك أن كل الملحدين واللادينين العرب جاء إلحادهم ولادينيتهم من تهافت الأديان.
ترى معرفة الذات الإلهية من تناول وحدانيته وصفاته أى أنك تفترض فرضيات إضافية بدون إثبات لتثبت الفرضية الأولى!
تقول(يجب ان يكون نقدك مبنى على فهمنا نحن ورؤيتنا نحن وليس فهمك وتعريفك انت لمعانى الكمال المطلق)
أنا أعتنى دوما فى نقدى لفكرة الله والأديان الإستعانة بفهمكم وأقوالكم وظنونكم ومن هنا أفضح التناقض بالرغم أن هذا لا يعفى أن فهمكم وتعاملكم مع المفردات خاطئ كتعريفك لليقين فهناك لغة للتفاهم تعرف الكلمات فكونكم تخترعوا تعريفات فهى محاولة لإسعاف التناقض والإشكالية وإن كان هذا لن يسعفكم ففكرة الإله فكرة إنسانية مختلقة مشبعة بالخيال.
شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق        34 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 21 العدد: 676794 - هذه هى القصة أستاذ على سالم

2016 / 5 / 16 - 14:57
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

تحياتى استاذ على سالم
تستاء فى مداخلتك من موقف وأداء شاهر فهو من ناصبك أيضا العداء كثيرا..
أقول لك أننى لا أناصب أحد العداء وصدرى رحب يتحمل كل نقد ومعارضة بل أرى أن الأفكار القوية يزداد بريقها مع كل إحتكاك ونقد فهى تثبت قوتها .
أرحب دوما بالأراء المخالفة فهى وسيلتى لتأكيد وتوثيق أفكارى وفضح الفكر المخالف وتبيان مدى هشاشته.
أضيف أن كل اللادينيين والملحدين العرب كانوا من أصول دينية إسلامية أو مسيحية ومنهم من كان شديد التعصب والأصولية ليأتى التغيير من مثل تلك الحوارات مع شاهر مثلا.
لا أعول كثيرا على تغيير وتطوير محاورى المختلف فكل عيونى وإهتماماتى تنصب على الاغلبية الحاضرة الصامتة التى تتابع عراك الأفكار.
أقول أيضا أن شعرة من رأسى لا تهتز من تطاول وسباب ومحاولات الإزدراء فهذا يعضد من موقفى وينال من المزدرى كونه مفلس وغير أخلاقى ولكن يؤسفنى الإساءة من منطلق أنها أداء غير حضارى يتسم بالعدائية الغير مبررة لتفضح ثقافة ومنهج أخلاقى منحط .
أأمل دوما أن نصل إلى درجة من الرقى والتحضر فى تناول الأفكار فلا يفسد الإختلاف الود بين البشر وأن نسنقبل النقد بدون تشنج وعصبية .
إرسال شكوى على هذا التعليق        46 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 22 العدد: 676795 - تحية

2016 / 5 / 16 - 15:26
التحكم: الحوار المتمدن lucifer

تحية للجميع .. اخ مروان كلامك جميل جدا و لكن انت لم تذكر شيء عن كم هناك ملحدين خيرين.. هل تعلم ان هناك قساوسة اغتصبت الاطفال .. هل تعلم ان هناك شيوخ اغتصبوا بنات و.و.و.و ..كم من مؤمن و مؤمنة بالله و باليوم الاخر و في نفس الوقت يسكرون و يزنون كل يوم بل هذه روتين في حياتهم اليومية ..السؤال الذي يطرح نفسه هل هناك ملحدين كثيرين خيرين و يحبون الانسانية ؟ الجواب نعم .. هل هناك مؤمنين كثيرين يرتكبون الشر الجواب ايضا نعم..ان كان للمؤمن رادع و هو الله عندها يكون الرادع هو الله احيانا و ليس الضمير .. اما الملحد فله الافضلية لان الرادع هو ذاك الاله الكبير الذي يسمى الضمير ...الملحد انسان كما المؤمن انسان .. انت دائما تذكر صفات الخيرة للمؤمن و لا تذكر الصفات الخيرة للملحد.. الملحد الذي لا يقتل و لا يفعل الشر يجب ان يدخل النار براس مرفوع ان وجدت .. اعتقد ان وجد الله الابراهيمي يجب ان يكون الغاية الاسمى من الخلق هو فعل الخير بين الناس و ليس الايمان به .. انا لا اعترف بربك و بنفس الوقت اعتبر نفسي خير اكثر من ملبار و نص مسلم و مليارين مسيحي و هناك الملايبن امثالي

سوف اعلق فيما بعد على المقال
إرسال شكوى على هذا التعليق        45 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 23 العدد: 676796 - المحترم الاستاذ نيسان سمو الهوزى

2016 / 5 / 16 - 15:34
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

بداية اشكرك على اللغة المهذبة واساوب الحوار الراقى والاسئلة الوجيهة المفيدة
اجيبك بفضل الله
1 الايجاد والامداد اى ايجاد وخلق الكون او المكان والاشياء والمخلوقات ..وامدادك كانسان بالعقل والجوارح والمعرفة والتعلم بوسائله المختلفة والمتعددة لتكون قادر على التعامل معها كلها وفق معطيات عصرك والياته ..حسبما وجدت وفى الزمان الذى وجدت فيه ..

2نعم خلق الكون والدنيا كلها لنا ..لنا نحن لنعمرها ونديرها نحن ..وهو الذى سيحاسب ويسأل ..ولسنا نحن من نحاسبه لا تقلب القضية
3المصائب والشر الموجود فى الانسانية بل والفساد هو من صنع الناس لمخالفتهم الحق
والعدل والاحسان الذى امرت به الاديان ..اما ان كنت تقصد البراكين والزلازل والامراض وما شابه فهذه اقدار .يتعرض لها الناس جميعا مؤمنهم وكافرهم ..غنيهم وفقيرهم ..من حقه كاله ان يفعل اى شئ ..وطالما انه لن يسالك عنها فليس من حقك الاعتراض ...هل سيسالك عن البراكين والفياضانات ؟؟ هل سيسالك عن وجود البكتريا والفيروسات التى خلقها هو ...لن يسالك ..ولكن سيسالك ما الذى فعلته عندما اصابك المرض ؟ وكيف واجهت ؟هل سخطت وكفرت ؟؟هل اخذت الدواء ؟هل سعيت للشفاء ام اهملت ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق        63 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 24 العدد: 676797 - الى الاستاذ المحترم نيسان الهوزى

2016 / 5 / 16 - 15:49
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

اما كونه يتدخل او لا يتدخل وكون كل شئ يحدث فى الكون بعلمه وارادته ومشيئته ..فيجب علينا ان نفرق بين معنى ان الشئ يحدث بسماح منه او يحدث بجبر منه ...وكل شئ واقع تحت هيمنته فى الوقت ذاته
كل هذا من اجل ان تكون انت مسئول عن نفسك ..عن ايمانك انت عن عملك انت ..فكل انسان حر ..ولكنه حريته ليست شئ ذاتيا فيه ..انما هى هبة ..قد يسلبها منك ..وقديوجهك دون ان تدرى ..وقد يتركك لهواك واختياراك ...

لم افهم طلبك الرد والتوضيح بشكل علمى

استاذ نيسان :
الايمان منهاج حياة ..كانسان .. مهما كنت .انسان.
الايمان يوجهك للطريق الامثل لتحقيق اهدافك وحل مشاكلك فى الحياة بطريقة لا تؤذ1يك ولا تؤذى الاخرين ..وفق قوانين وسنن واليات كونية ومادية ومعنوية وقانونية وادارية

من اخذ بها نجح وان كان عقائديا وفكريا وايديولوجيا كافرا بوجود الله
ومن تركها سقط وتاه وضل وان كان عقائديا مؤمن بوجود الله

هذا هو الايمان الذى اعرفه
اعلم انه ربما تبدو ردودى بسيطة ووعظية ...ولكنها فى الحقيقة تعريفية ..والتعريف لا يطلب عليه دليل كما اوضحت فى اول مداخلة لى لسامى لبيب

فما الذى يعيب الايمان ان كان هذا هو مفهوم الايمان ؟؟؟
ووشكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        36 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 25 العدد: 676799 - ليست مشاعر واحاسيس نفسية ..بل وعى وادراك

2016 / 5 / 16 - 16:06
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

اولا عجزى عن تعريف الله .هو قمة المعرفة بالله ...فالعجز عن الادراك ..ادراك
اما عن كون الله عاقل ام غير عاقل ..فالله فوق العقل .هو خالق العقل ..وخالق الشئ او صانع الشئ بالبديهة والمنطق يكون ارقى واقوى واوعى من الصنعة او المخلوق بالتاكيد

العقل هذا خلقه الله لنا نحن
اما هو فيخلق بالارادة ..ويرتب الامور وينوع المخلوقات ..وفق اليات زمانية وتطورية كاداة من ادوات التعريف والتعليم لنا ..هكذا هو اسلوب تعليمه للبشر ...ليكون التعليم متاح لكل البشر باختلاف لغتهم وازمانهم وبيئتهم ...لغة التدبر والتفكر

لا يوجد هراء ولا خرافة فى الاديان ..لكن يوجد اخباريات عن خوارق حدثت .. ..لسنا مطالبين بالايمان بها وتصديقها فى حد ذاتها وكفى ...ولكن المطلوب تدبرها والتعلم منها شئ ما ..اهمها من وجهة نظرى ان هذه المعجزات كلها لم تؤثر على جزء كبير جدا من قوم الانبياء ..رغم مشاهدتهم لها كما تقول الاخبار والروايات
هذا هو ما يجب ان نتوقف عنده
اما محمد فهو كما قلت سابقا فى مقال
اوحى اليه هذه القصص
او اقتبسها وفق عقيدتكم
وفى الحالتين هو غير ملام
اما ان تصدقوه
واما ان تكذبو كل ما سبقه من كتب سماوية او غير سماوية
إرسال شكوى على هذا التعليق        47 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 26 العدد: 676801 - عن اليقين اتحدث

2016 / 5 / 16 - 16:19
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

اما بخصوص اليقين سامى ..فاكرر هناك يقين بشئ مادى
وهناك يقين بشئ لا نراه .بناءا على المنطق والبديهة
وهناك اليقين الاهم على الاطلاق وهو اليقين بما تعتقده .من فهم للوجود وللحياة وللاله ولليوم الاخر. بدونه لا يكون للايمان معنى ولا قوة
هذا اليقين الاخير يا سامى هو محور ارتكاز حياة اى انسان لانه نقطة انطلاقه وركيزة علاقاته ومواقفه واراؤه وسعيه واختياراته مع ربه ومع نفسه ومع الاخر ومع مخلوقات الكون كلها
من خلال هذا اليقين تتبلور وتتكون شخصية وعقل وفكر وجوهرالموقن .المؤمن المحسن

وهذا اليقين درجة عالية جدا من درجات الايمان لا يصل اليها الانسان بسهولة بل يتدرج ويتعرض لابتلاءات واختبارات ومحن .كى يصل او كى يعطيه الله هذا اليقين ..وايضا لها تكاليفها وتبعاتها ..ولا يتحملها اى انسان لان الموقن كيفما له درجات ومنح وتجليات ومعارف اكثر من غيره يكون الوزر والعقاب له اكثر من غيره ان هو تخطى حدود الله .او قصّر فى دوره فى الحياة
لا تفتكر انه شئ سهل .ومتاح ..بسهولة ...
اطلبه بصدق وبحسن نية وصفاء قلب ..ستجده بالتاكيد..فلا يملك احد ان يهبك هذا القين الا واحد فقط ..هو اليقين ذاته ..هو حق اليقين

وشكرا ل
إرسال شكوى على هذا التعليق        30 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 27 العدد: 676803 - الاخ لوسفير العزيز

2016 / 5 / 16 - 16:48
التحكم: الحوار المتمدن مروان سعيد

تحية لك ولجميع الضيوف
تصحيا لاافكارك ان المؤمن الحقيقي يعتبر الجميع اولاد الله وان الجميع تحت حمايتهم وعلمنا المسيح بان الخاطئ هو بحاجة لعناية اكثر من الذي بغير خطيئة
هو القائل بعد ان عيروه بانه يجلس مع الخطئة والزناة انا لم اتي للاصحاء بل للمرضى لاان المريض بحاجة للعناية
وانا لم اقل لك جميع المؤمنين هم مؤمنين حقيقيين الا تعرف حكاية الاقنعة
اخي المؤمن الحقيقي الذي يتبع كلام المسيح وينفذه وهو ليس صعب جملتين فقط
احب الرب بكل قلبك
واحبب قريبك كنفسك
وبهذا اختزل الشرائع والقوانين والناموس
بهذا تكون مؤمن حقيقي نحن نحب كل البشر حتى الاشرار منهم لاانهم بحاجة للمساعدة والاعتناء لاانهم اخوة لنا في الانسانية اولا وثانيا هم وليدي بيئتهم وظروفهم قادتهم لهذا الطريق
الملحد مثله مثل المؤمن مزروع في داخله كلمة الله وهو الضمير ويعرف الخير والشر فيوجد طيبين كثر ويوجد مدمرين كثر
وهنا نبحث من الذي يرتدع اكثر من فكرة الله
داعش مثلا حسبوا ان كلام الله هو القران والسنة وعملوا عليها ولكن عندهم حدود وخطوط حمراء اما الملحد لاخط احمر عنده المادة فقط وهذا اخطر للذي يبيع ضميره
والدليل الحروب القائمة
مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        43 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 28 العدد: 676805 - الملحدين يحسبون اننا في عصر التطور

2016 / 5 / 16 - 17:07
التحكم: الحوار المتمدن مروان سعيد

تحية مجددا للجميع
نحن الان في عصر الهمجية وعصر القوة والبلطجة اكثر من العصور الماضية
نعم اخوتي لاتنخدعوا يحسب حبيبنا سامي باننا تخلصنا من العبودية ولكن لايعرف بان العبودية اصبحت تعمل باسماء مستعارة كثيرة وهي العبودية الموديرن
اما ان تحني راسك للدول العظمة واما الحروب والمجاعة والتشرد
الانظمة الراسمالية هي وحوش كاثرة تنهش الاخضر واليابس وتلعب بقوت الفقراء لكي يترفهوا ويبنوا قصور ويختات يعيشون على دمار الاخرين بتشعيل الحروب بين ضعفاء العقول ومنهم السعودية وسوريا ولبنان وليبيا والعراق ولن تنتهي بسهولة وستقضي على اخر محارب
في اميركا الاتيينية نشروا المخدرات وسلبوا الثروات وتركوا البشر تحت خط الفقر
في افريقيا مجاعات وامراض واوبئة
من يحكم العالم اليوم اليس العلمانيةوالالحاد
لماذا تتدخل اميركا وروسيا بالدول والشعوب اليس لنهبها ام على سواد عيوننا
حاصرت اميركا كوبا 50 سنة اطول حصار في العالم لماذا لاانها لم ترضخ وتنحني لاله هذا العصر
اليوم يباع البشر بسوق النخاسة بطرق حديثة يؤمنوا لك عمل وياخذون نصف المربح يؤجروك في الساعة
يبيعون الاعبين هذا ثمنه كذا
من يصنع الاسلحة للقتل
ومودتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق        45 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 29 العدد: 676820 - لينال العقل الشلل العظيم .....(2)

2016 / 5 / 16 - 18:59
التحكم: الحوار المتمدن سيد مدبولي

وبعدين خلق العفاريت والجن والملايكة والروح فيها (وبمناسبة الروح فيها كنت زمان افتكر ان الملائكة دى مخلوقات ميتة لكن فى ليلة القدر بتصحصح - تنزل الملائكة والروح فيها- لحد لما استاذ العربى قال: الروح هو سيدنا جبريل...طبعأ انا صدقت الاستاذ عبد الحكيم لكن لما بصيت فى التفاسير فى اسلام ويب عرفت انى غلطان!!! لو بصيت على التفسير فى اسلام ويب حتشوف العجب يامؤمن...تفسير يقولك الروح أي جبريل وبعدين تفسير تانى قالك أن الروح صنف من الملائكة جعلوا حفظة على سائرهم وأن الملائكة لا يرونهم ، كما لا نرى نحن الملائكة!!! وبعدين تفسير تانى يقول هم أشرف الملائكة وأقربهم من الله تعالى-ودة يؤكد ان فيه ملايكة من غير شرف- و تفسير تانى يقول هم صنف من خلق الله يأكلون الطعام ، ولهم أيد وأرجل وليسوا ملائكة وقيل: الروح خلق عظيم يقوم صفا والملائكة كلهم صفا ..وتفسير تانى بيقول : كبكبة من الملائكة ، يصلون ويسلمون على كل عبد قائم أو قاعد يذكر الله تعالى فى ليلة القدر-شوف فى ليلة القدر بلاش تروح الكنيف تبقى وكسة انت تخش برجلك الشمال وتقول دعاء الخلاء ويا مُلين من هنا تيجى الكبكبة دى تصلى وتسلم عليك متلاقيش حد
إرسال شكوى على هذا التعليق        40 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 30 العدد: 676821 - لينال العقل الشلل العظيم .....(3)

2016 / 5 / 16 - 19:00
التحكم: الحوار المتمدن سيد مدبولي

تيجى الكبكبة دى تصلى وتسلم عليك متلاقيش حد تبقى سنتك سودة و خليك للسنة الجاية-) المهم نقى التفسير اللى يريحك وأمن به وخليك معايا وركز لا يحصلك عدم الانظباط في برنامج التشغيل...شوف سبحانه وجع قلبه مع الملايكة علشان يخلقك من الطين! وبعد مناقشات ومساومات مع الملائكة سبحانه خلقك وكانت خلقتك سبب زعل شوية ملايكة عديمة الشرف مع سبحانه بسبب السجدة اياها... وبعدين سبحانه عمل نظام مخصوص علشانك وخلق لك جنة وحور عين لو انت حلو وبتسمع الكلام وبتصلى لربك وتنحر وخلق لك نار علشان تتشعوط لو عصيت !! وكل لما يعوز يقولك حاجة ينزل سيدنا روح أى جبريل سرأ على واحد نقوم احنا نسميه نبى...اصل سبحانه بيحب السرية...والنبى من دول يبقى حافى ومقمل و يهطل قال الله وقال الرسول وأمن لتروح النار.. خلاص نأمن مفيش مشاكل ...المهم سبحانه اداك عقل علشان تشغله وتستثمره فى أى حاجة إلا التفكير فى سبحانه!! ليه لأن الإنسان كائن ضعيف محدود العقل لا يقدر أن يستوعب الإله فلا تفكر ولا يسأل السائلون عن أشياء تسؤوهم..... لينال العقل الشلل العظيم...دة عليهم حركات...
إرسال شكوى على هذا التعليق        34 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 31 العدد: 676835 - لينال العقل الشلل العظيم .....(1)

2016 / 5 / 16 - 21:53
التحكم: الحوار المتمدن سيد مدبولي

(مشهد عبودية للسادة على الأرض حينها هو الحاضر والذى نراه ونتعاطى معه ولم نشهد مشهد الإله السيد.. نحن من رأينا الملك السيد الجالس على كرسيه يحمله ستة من العبيد الأشداء ولم نشهد الإله الجالس على عرشه يحمله ثمانية من الملائكة الأشداء بل هم قالوا لنا .. فمن إستعار المشهد مِنْ مَنْ!!)...بهدوء يا استاذنا صحيح اننا مشفناش الإله الجالس على عرشه يحمله ثمانية من الملائكة الأشداء بس سيدنا النبى شافه وسلفنا الصالح قالوا أأأأأأميـــــــــــــــــن تقوم سعادتك بعد القرون دى كلها جاي تشكك!!! دة مش بس العرش دة شاف كمان المقام المحمود سرير سبحانه يعنى...هو مشفش السريروالملايات واللحاف بس اكيد شاف الاسطى حنفى المنجد ومعاه القوس بينفض قطن فى سدرة المنتهى ففهم ان دة علشان المرتبة (تقلش دخلة سبحانه!!)..وبعدين سلفنا الصالح كانت ناس لها عقول وبتفكر ولك فى ابى ذر عبرة!! دى كانت ناس متفرغة للتأمل والقراءة والتفكير ولك فى تراثنا الملئ بالجواهر دليل يا استاذنا...وبعدين المسألة بسيطة ومش محتاجة تعقيد: سبحانه كان لوحده يا كبدى ومرة واحدة طلعت فى دماغة راح خلق الدنيا وبعدين خلق العفاريت والجن والملايكة والروح فيها
إرسال شكوى على هذا التعليق        52 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 32 العدد: 676856 - لا إله ولا يحزنون..الانسان هو من ينتج الأخلاق حصرا

2016 / 5 / 17 - 00:47
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

أهلا اخ مروان وممنون لإنتظارك هذا المقال لتمرر رؤيتك ان الآلهة ليست كلها على هذا المنوال فى إشارة إدانة لإله الإسلام
الحقيقة ان هناك تطابق وتباين بين إله القرآن وإله الكتاب المقدس فإله القرآن نسخة كربونية من إله الكتاب المقدس فى عهده القديم فلا يوجد أى اختلاف فى النهج والفكر والأداء ولكن إله الكتاب المقدس تغير ففى نسخته الجديدة غير جلده تماما عن إله الوحشية القديم ليرتدى ثوب الحملان.
إذا كنت إعتنيت بإله القسوة لأبرز الوجه البشع والضار فالإله الطيوب الحنون له آثار سلبية على الشخصية الإنسانية لنجنى الضعف والتخاذل والهوان والتمرغ فى الإذلال والتفريط لأشير لمقال رائع للزميل توماس برنابا يشير لهذا الخلل
تشير حضرتك إلى أهمية الإله والأديان فى إقرارالعقاب وأعطيتنا مثال لإهمال سائق مما أدىلمقتل طفل فهل فى كتابك المقدس ذكر لعقاب سائق السيارةأم هذا العقاب من إنتاج إنسان معاصر لم يكتفى بهذا قانون ونظام بل انتج الكثير من القوانين المعاصرةالتى تعاقب المخالفين وحتى القوانين القديمةكالقتل والسرقة جاءت قبل الاديان بل العالم المعاصرقام بتجريم تشريعات إلهية كالسبىوالأماء-الانسان هو من ينتج الأخلاق حصرا
إرسال شكوى على هذا التعليق        43 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 33 العدد: 676884 - الاخ شاهر المحترم

2016 / 5 / 17 - 08:33
التحكم: الحوار المتمدن نيسان سمو الهوزي

هذا مفهومك للإيمان والقضية برمتها وانا لست ضد ذلك بل معك وانا ارغب في هذا التفسير وهذا ما يقوله كل مؤمن وانا منهم ولكن !
الله خلق الكون بشكل غير واضح فالنجوم لازالت تتباعد والشمس تحترق والأرض والقمر تدور في الفضاء وووووو الخ فلماذا هذا التعقيد وماذا لو حصل اضطراب في الدورة الدورانية !!!
كذلك تقول الله خلقك وخلق لك العقل حتى تفكر وترى وتعمل بهذا المقياس وانا لا اختلف معك ولكن في نفس الوقت خلق الله الانسان قبل ملايين السنين دون ان يعرف نفسه فالإنسان عاش ملايين السنين دون ان يدرك بوجود الله وكان حافيا غير مدركا وغير مؤمنا وووووالخ دون اي دراية بالله ! كذلك عاش ملايين السنين كالحيوان يضاجع من يكون واينما يكون وكان عاريا ومات المليارات دون معبد او كنيسة او جامع او حتى الله فكيف تفسر ذلك ولماذا الانسان لم يعي ويتطور ذهنه الا في الالفيات الاخيرة فماذا عن الذين رحلوا دون علمهم بشيء !!!
تحية واحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق        38 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 34 العدد: 676927 - العلم أساس صحة الأفكار والفلسفات كما فى الماركسية

2016 / 5 / 17 - 16:25
التحكم: الحوار المتمدن سامى لبيب

تحياتى أستاذ بارباروسا
بداية أنا لا أقول عن المؤمن بالغيبيات أو المؤمن الألوهى أنه غبى فكل تحليلاتى فى هذا الصدد تعتبر الحالة الإيمانية إحتياج نفسى وتفسير الأمور وفق تلك الإحتياجات النفسية الغير واعية فى الأغلب ليغيب التفسير العلمى المنطقى للإحتياجات وإن كنت أعتبر بعض المؤمنين فى حالة من الإزدواجية والتيه فهو يدرك سبب ظواهر مادية معينة ليفسرها وفق العلم والمادة وهو فى معمله وعندما يخرج تجده يفسرها بشكل غيبى.
تستغلط الملحد عندما يستخدم العلم فى تأكيد أفكاره الإلحادية والتبشير بها لترى ان العلم يجب ان يقتصر على المختبر والمدرسة والجامعة وهنا أختلف معك جذريا فأنت جعلت العلم ترف وتقنية وليس منهج حياة فالملحد والماركسى على وجه الخصوص يرى أن العلم منهج تفكير وحياة ويعتبر العلم تأكيد للفكر والفلسفة لدرجة أن الفلسفة الماركسية يطلق عليها الفلسفة العلمية.
لم يعد الفكر والفلسفة تعتمدا على تأملات فيلسوف أو شكل من أشكال الترف الفكرى بل يتأكد الفكر بالعلم بإعتبار العلم وسيلة ومنهج وأداء للتعبير عن صحة الأفكار لذا أعتبر الفلسفة الماركسية هى الفلسفة الوحيدة المتماسكة القادرة على التواصل والإستمرار.
إرسال شكوى على هذا التعليق        42 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 35 العدد: 676963 - شو المشكل؟؟

2016 / 5 / 17 - 20:02
التحكم: الحوار المتمدن ماجدة منصور

يعني شو المشكل أن يكون الإله هو ضميرك؟؟
أنا لا أعاني من من إعتبار أن الله يقبع داخل ضمائرنا..ولا أجد حرجا في اعتبار الله يسكن داخل كل قيم الحق و الجمال و الإنسانية!!! ثم هل تعتقد أستاذ سامي أن حال البشرية سيكون أفضل دون إله!!!0
لو لم يكن هناك إلها فعلا..فوجب علينا إختراعه و إلاَ كيف سيتحمل البائس ..بؤسه و عذابه!! لما نستخسر وجود الله،،حتى لو كان فكرة،، كي يستطيع الفقير أن يتحمل جوعه و من أجل أن يواسي النساء الثكالى...ثم ما أدراك أن الله وهم!! أليست أفكارنا بأصنام فكرية نتعبد لها ليلا و نهارا؟؟
أستاذ..اسمح لي أن اقول لك أنك أكثر واحد قرأت له..يبحث عن الله و معنى الوجود الحقيقي..حتى لو تظاهرت عكس ذلك!!! ألا ترى قدرة الخلق حولك؟؟ سيكتشف العلم عما قريب تلك الطاقة الغامضة التي تغلف الأكوان و قد أطلق عليها أحد العلماء ..اسم الطاقة الخالقة0
أنت مشكلتك مع الجوانب السلبية في الأديان،،و أنا أوافقك الرأي كثيرا في هذه النقطة،،و معاناتك الفكرية قد أثبتت لي و بما لا يدع مجالا للشك ..بأنك فيلسوف كبير..و يوما ما قد تغير كل قناعاتك و هذا ليس بعيب أبدا..فكلنا نتعلم من بعضنا بعضا..أني أتعلم منكم جميعا
إرسال شكوى على هذا التعليق        41 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 36 العدد: 676968 - فى يوم فى شهر فى سنة .لانه حر ولحكمة نيسان

2016 / 5 / 17 - 20:34
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

كل ما ذكرت وجيه فعلا ويستحق التامل والتساؤل ..ولكن الاجابة على هذه التساؤلات كلها لا تؤدى باى صورة الى انكار وجود ذات واعية حاضرة تهيم وخلقت الكون كله بابداعته بطريقة او باخرى ..وفق سنن وقوانين طبيعية هى من اوجدتها ووهبتها للمخلوقات واودعت فيها الصفات والطرق التكاثرية المتعددة ...التى اظهرت الوجود كله بالشكل الذى عليه فى لحظات متباينة او فورا ..مش مهم

تفرق معاك ايه ان عمارة تتبنى فى يوم او تتبنى فى سنة ..المهم ان هناك مهندس وعمال وراء بنائها بالمنطق
الزمن ليس حاجة من احتياجات الله لذاته ولكنه عامل من عوامل احتياج الخلق لهذا الزمن ..هو يقدر ..لكنه لا يفعل .دائما بما يقدر عليه ..واثبت ذلك فعلا .اما باظهار الكون كله واما من خلال الخروقات والخوارق والتى نسميها اعجازات وفى الحقيقة معجزة الحياة نفسها اقوى من
هذه المعجزات من وجهة نظرى .لكن لاعتيادنا عليها بشكل نمطى نسينا انها بالفعل شئ معجز

طريقة الخلق ومدته هو درس ايضا من الدروس التى يتعلمها الانسان .الذى وعى الوجود الاول
وهو ادم ..ادم اول انسان وعى الوجود .. بالفنفخة الالهية ..ومن قبله كما ققلت مراحل متعدد مر بها الجنس البشرى ..
إرسال شكوى على هذا التعليق        52 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 37 العدد: 676969 - الى سامى لبيب ردا على مداخلة 35...1

2016 / 5 / 17 - 20:44
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

الايمان بالله له جزء منطقى عقلانى بديهى بعيدا عن الاحاسيس والمشاعر والحالة الوجدانية والاحتياج النفسى ..وهناك فعلا ايمان قلبى ومعرفى او عرفانى معنوى وروحانى ونورانى ليس لمجرد سد احتياج نفسى وشعورى وتقديم حلول ..لوتفسير لوقائع او ظواهر كما تقول ..او يقول دارسى الميثولوجيا ..لكن بالتدبر فى احوال العباد والحياة نجد فعلا ان اسس ومبادئ الدين والايمان حقيقة ملموسة فى الحياة ذاتها حتى ولو مفيش اخرة .
.
عدم اقامة الحق والعدل فى اى مجتمع او مؤسسة او اسرة او حتى الانسان بينه وبين نفسه
وبينه وبين الاخر يهدد هذا الكيان كله بالزوال والانتهاء يوما ما ...محكوم عليه بالفشل ..يوما ما ..اما بفعل الله ذاته من خلال خلقه ومخلوقات وسننه الكونية واما بفعل العباد وانصار الحق ..واما بفعل الظالم نفسه وتدميره لذاته

انت تخلط سامى لبيب بين دور الانبياء ودور العلماء اى علماء الطبيعة
وكون الكتب المقدسة بها بعض المعلومات تخالف ما توصل اليه العلماء لا يعنى ان الكتب المقدسة بتخرف او ان الانبياء كاذبون ..لان وظيفة الانبياء تعليمية ..وتوجيهيه ..فى زمانهم مستخدمين ما عرفوه وعرفه اقوامهم للتدبر والتفكر والتحرر
إرسال شكوى على هذا التعليق        34 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 38 العدد: 676971 - رد على تعليق سامى لبيب 35 وعتاب

2016 / 5 / 17 - 20:55
التحكم: الحوار المتمدن شاهر الشرقاوى

الماركسية ليست فلسفة علمية ..لكنها فلسفة مادية ..صرفة بحتة ...وهناك فرق بين معنى المادى ..والعلمى ..
العلم له افرع معنوية واقتصادية وعرفانية ونفسية ووجدانية ولهايضا افرع مادية وطبيعية وحياتية ..وله افرع سياسية وادارية وتدبرية ..واستقرائية ....حاجات كتير قوى

الانسان الذى لا يؤمن الا بما يراه فقط ويلمسه بيده ويختبره فى معمله انسان يظلم نفسه كثيرا ويعاند ويتناقض مع ذاته ...ذاته الجوهرية والتى تقول يا سامى انها مجرد مشاعر واحاسيس نفسية
ولا ادرى صراحة كيف يكون الاحساس بانك موجود وحى ترزق هو مجرد مشاعر معنوية ونفسية ..مجرد فكرة وليس شئ واقعى تشعر به وان كنت لا تراه بعينك ..

.....
!!!تحفظ على الهامش

اتحفظ على تعليقات المدعو سيد مدبولى هذا .دائما ما يفسد اى مقال لك مهما كان جيد ويدعو للرد والنقاش والحوار المحترم ...ولا ادرى سر اصراره على الاساءة اليك سامى وتقبلك له ..متصورا ان ما يفعله اما خفة دم واما نوع من الادب الساخر
ولولا دسامة الموضوع وحرصى على الرد على الاستاذ نيسان الهوزى المحترم الذى ابدى حسن خلق ورقى فى الحوار والنقاش جل ان يوجد مثله فى الموقع الحقيقة ..لكان لى شان اخر
وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق        35 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 39 العدد: 676986 - الأخوة لوسيفر ومروان .. الضمير ليس وجود مستقل

2016 / 5 / 17 - 22:57
التحكم: الحوار المتمدن سامى لبيب

دعونى أشارككم حواركم..يقول لوسيفر كلام منطقى وواقعى ولم يرد عليه الأخ مروان بخصوص أخلاق الملحد والمؤمن فالواقع يثبت أن المؤمنين ليسوا ملائكة وان الملحدين ليسوا شياطين الأرض وهذا يعنى أن الأخلاق لاعلاقة لها بالإيمان.
يتناول الأخ مروان الضمير وقد تناول لوسيفر سابقا الضمير وارى مغالطات ,فالضمير ليس وجود مستقل كروح او وحى او جزء مستقل فى المخ بل هو تعاطى الإنسان مع السلوكيات والتحذيرات والتابوهات فى المجتمع التى تترسب فى الذهن الإنسانى لتكون ملامح وعيه وسلوكياته ليكون الضمير نسبى وفق ثقافة المجتمع وموروثاته وعاداته ألخ فقتل الإنسان يجلب الضيق والألم بينما قتل العدو والكافر يجلب الفرح والفخار فأين ذهب الضمير..انها منظومة المجتمع السلوكية الثقافية.
لم أقل أننا تخلصنا من عصر العبودية بل على العكس أشرت أن النهج قائم وبأدوات أخرى.
اتفق معك فى أن عصر الرأسمالية والإمبريالية عصر متوحش بشع يسوق البشر كالعبيد ويمتص دمائهم.
أعتبر الأديان والرأسمالية هى آفة المجتمع المعاصر وهناك تحالف طبيعى بينهما وأعتبر نضالى ضدهما بإعتبار أنهما ينتهكا الإنسانية ولا يجب النضال ضد احدهما وإهمال الأخرى
تحياتى لكما
إرسال شكوى على هذا التعليق        41 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 40 العدد: 676991 - مداخلة 39

2016 / 5 / 17 - 23:29
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

مداخلة 39 للأخ مروان سعيد بعنوان (الله موجود وفي كل مكان هو الطاقة الحية )
-------------
تحية مجددا للجميع
استاذ سامي للعهد القديم ظروفه الخاصة وكثيرا ما اخترعوا كلام على لسان الله وبعدها يوبخهم ويعاقبهم
ولكن دعك من الكتب القديمة وانظر للواقع والعلم ولاختراعات الصانع العظيم خذ الماء هذه المادة العجيبة التي تكون سائلة وجامدة وغازية من اخترعها ايها اللبيب من صنع دورتها الدورية مثل الدورة الدموية تكون على ادنى مستوى من الارض ويرفعها ويضخها الى اعالي الجبال لترجع وتعود باجمل انسياب هل تقدر ان تعيش بدونها واذا قلت نسبتها تكون الكوارث ومستقبلا الحروب القادمة ستكون بسببها
وناتي للحيوانات من زرع برمجتها وغرائزها من علمها ان ترعى صغارها وان تدافع عنهم من انتج حليبها الذي ياتي اوتوماتيكيا بعد الولادة
واخيرا هل تعلم ان الجنين يرمي فضلاته في الرحم فمن اعطى هذا الامر لكي تتبدل السوائل داخل الرحم كل ثلاث ساعات
ثلاث ساعات ايها اللبيب
ولن ااقول لك ارجع للخلية او الذرة او الكون لاانك اعلم مني بهم وانت استاذنا بالبحث والعلوم والفلسفة
ومودتي للجميع
--------------
إرسال شكوى على هذا التعليق        25 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 41 العدد: 676995 - جاحد ربه كطفل يدعي القدرة على الاستغناء عن والديه

2016 / 5 / 18 - 00:44
التحكم: الحوار المتمدن عبد الله اغونان

لم يعرف في تاريخ البشرية طفل يرفض الاعتراف برعاية أمه وأبيه فتلك طبيعة جبلية
لكن الانسان الكبير في السن نسمع من يتنكر لوالديه بل يطردهما أو يقتلهما
وكذلك بالنسبة لربه
لكن التجارب تبين أن هذه المكابرة عندالجاحدين مؤقتة اذ تخفت وتختفي في حالات الضعف والشيخوخة والمرض
رأيت بعض العصاة المجاهرين بالكفر جدلا وهو في حالة المرض الشديد ويستغيث ياااااارب يااااارب
يقول عبد الرحمان المجدوب في وصف حال هؤلاء
الى مرت نعرف ربي
والى بريت نعمل زلاااا
مرت = مرضت
إرسال شكوى على هذا التعليق        40 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 42 العدد: 676998 - أَخي العزيز سامي

2016 / 5 / 18 - 02:32
التحكم: الحوار المتمدن بارباروسا آكيم

أَخي العزيز سامي ، هل سمعت مثلاً في يوم من الأَيام عالم فيزياء محترم ومعروف وقف في ساحة الــــــ [هايد بارك] في لندن وجمع الناس حوله ثم قال : ياقـوم إِني أُبشركم بالفيزياء الكمومية ؟!؟

هذا لايحصل .. لا في مجال السلك التعليمي ولا في المجال المهني أَو المعملي .

العلم ياأُستاذي لا تهمه مقاييس الإيمان الغيبي ولا يتم تلقينه عبر التبشير أَو الدعوة .. ولذلك توجد أَماكن محددة لطلب العلم ولهذا السبب وجدت المدارس والمعاهد والجامعات والمختبرات

أَما بالنسبة للماركسية فهي ليست علماً مجرداً مثل الفيزياء والكيمياء والبيولوجي .. بل ببساطة هي أديولوجيا فلسفية تاريخية تطبيقية للإقتصاد والسياسة بمفهوم دارويني .

لذلك يا أُستاذي ربما يدرس الإنسان الماركسية في إِطار دراسته للإقتصاد أَو العلوم السياسية أَو ضمن الفلسفة ، لكن لحد هذه اللحظة لا يوجد ضمن المنهاج الدراسي شيء اسمه العلوم الماركسية

فضلاً عن انه الماركسية أَديولوجيا وبما انها كذلك فهي تختلف عن العلم ، بمعنى أَن الأَديولوجيا دائماً لها جانب تبشيري على عكس العلوم

تحياتي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق        42 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 43 العدد: 677016 - اخ شاهر المحترم

2016 / 5 / 18 - 07:47
التحكم: الحوار المتمدن نيسان سمو الهوزي

تقول في ردك الآتي :تفرق معاك ايه ان عمارة تتبنى فى يوم او تتبنى فى سنة ..المهم ان هناك مهندس وعمال وراء بنائها بالمنطق !! وانا اقول سوف لا نختلف اخوياً وانسانياً ولكنني سأتي بمثالك هذا كمنطق وباب للدخول فيه : عندما اقول لك بنيتً هذه البناية في فترة عدد من السنوات ومن مهندسين وعمال ومواد بناء ومخطط وشارك بها عدد كبير من الاختصاصيين وغيرها فسيكون الامر معقولاً ومقبولاً لك بالعقل الذي وهبه الله لك ..
ولكن تتسائل كيف بينت البناية وقلتُ لك نهضتُ في الصباح ووقفت امام ارض كحلاء وبعد تأمل قصير جاءت البناية وتواجدت في هذه المكان خلال ثواني معدودة دون اي تدخلات بشرية او مواد او اي مستلزمات البناء !
وفي نفس العقل الذي وهبه الله لك سوف تتوقف وتتسائل كيف ذلك وهذا غير منطقي يا اخي البناء يحتاج الى مواد !!
وهنا سؤالي لك هل كان سؤالك منطقياً أم لا !
بعده هل يحق لي ان اتهمك بالكفر والالحاد لأنك سألت عن طريقة وفترة ومواد بناء الصرح !
هذه هي المشكلة بين المؤمن وبين الأقل إيماناً او اكثر تساؤلاً او حرصاً على معرفة التفاصيل اكثر .
يجب ان يحترم الطرفين طريقة التفكير ولا يتحول احدهم الى ارهاب الآخر .
إرسال شكوى على هذا التعليق        43 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 44 العدد: 677028 - الماركسية تتكأ على طرح العلم ولا تقدم علوم مجردة

2016 / 5 / 18 - 11:18
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

تحياتى مجددا استاذ باباروسا
لم يقل أحد أن الماركسية علماً مجرداً مثل الفيزياء والكيمياء والبيولوجي بل هى فلسفة علمية أى فلسفة وفكر تتكأ على العلم ومنهجه فى تقديم رؤيتها.. فلسفة مادية تبحث فى المادة وتجلياتها وحراكها وتطورها لتقوم بتطبيقات المادة فى شتى مجالات الحياة الإجتماعية والإقتصادية ألخ .. لذا لا تستغنى عن العلم بل تستمد قوة أطروحاتها من العلم وكلما إكتشف العلم المزيد عن المادة كلما إزداد بريق الماركسية وتأكدنا من أطروحاتها.
شكرا على مشاركاتك المثمرة.
إرسال شكوى على هذا التعليق        42 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 45 العدد: 677036 - إنها فكرة ضارة

2016 / 5 / 18 - 13:33
التحكم: الحوار المتمدن ماجدة منصور

كتبت على صفحتي مقالا قصيرا بخصوص موضوعك أستاذ سامي.0
احترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق        43 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 46 العدد: 677043 - عبد الله اغونان: ليس هنا مجال لخطبة جمعة

2016 / 5 / 18 - 14:48
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

للأسف لا تقدم لنا فكر ونقد ورد منطقى على محتويات المقال كعادتك..مقالى بعنوان (إنها فكرة ومنظومة ضارة-تأملات إلحادية) وهناك جزء ثانى وربما ثالث علاوة أن بموقعى سلسلة طويلة تصل إلى 60 مقال تتناول الدين عندما ينتهك إنسانيتنا.
من المفترض أن تقدم تفنيد لما أعرضه من رؤى عن ضرر فكرة الإله ومنظومة الأديان لكن أن تحول مداخلتك إلى خطبة جمعة لتنعت أى فكر ناقد بالجحود فهذا هراء وبلا معنى .
تعطى مثال على من ينكر ويجحد رعاية ابويه لأقول لك : صدقا أنا من النوع الذى يمتن لكل إنسان محسن وطيب وأضعه فوق دماغى ولا أنسى جميل ومعروف أحد , ولكن شريطة أن يكون موجود وفاعل ومهتم وليس فكرة خيالية أو توهم .
تقول أنك رأيت بعض العصاة الذين يجاهرون بالكفر يستغيثون بالإله عند مرضهم وضعفهم ولن أكذبك فى روايتك ولكن أرجو أن تفهم هذا المشهد بعمق وليس بسطحية لتفهم لماذا خلق الإنسان فكرة الإله .
على العموم شكرا على حضورك
إرسال شكوى على هذا التعليق        39 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 47 العدد: 677051 - حبي للست ماجدة منصور ارغمني

2016 / 5 / 18 - 16:40
التحكم: الكاتب-ة عبد الحكيم عثمان

حقيقة اني احب الست ماجدة منصور رغم اني لم اراها ولم اقابلها اصلا بس المحبة من الله ولا اعرف حقيقة سبب حبي لها,طبعا حب بلاغاية,حب عذري,لذا اتابع تعليقاتها وهذا الحب لها اجبرني على قرآءة مقالك رغم اني عاهدت نفسي ان لااقرألك
ما استغرب له
منك ثقتك العالية بنفسك لدرجة انك واثق من عدم وجود خالق لهذا الكون يعني تنفي وجود الله --بثقة عالية لايمتلكها اعتى الملحدين

تقول ان الحاجات النفسية للبشر انتجت او اخترعت الله- وتقول ان هذه الحاجات مقبلوة قديما
ولكنها انتفت في عصرنا الراهن
ماشي تستطع ان تجزم لعدم وجود خالق لانك لم تره ولم ترى شيئ في الوجود يدل عليه
ولكن هل انت داخل كل نفس بشرية وتعرف ان حاجتها النفسية لله انتفت؟
عندما تكتب لاتكتب وكأنك تمثل كل البشرية وناطق بلسانها وعارف بحاجاتها النفسية
إرسال شكوى على هذا التعليق        28 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 48 العدد: 677054 - سبق وان قلت لك

2016 / 5 / 18 - 16:47
التحكم: الحوار المتمدن عبد الحكيم عثمان

سيد سامي سبق وان قلت لك اكتب انا اعتقد وانا ارى وانا اتصور وتحدث بالمفرد عن فكرك ولاتتحدث باسلوب الجمع
فلتقل حاجاتي النفسية لاتحتاج لله ولاتقول حاجاتنا النفسية لاتحتاج الى خالق فلكل
فلكل فرد حاجاته النفسية الخاصة به والتي لايقدرها الا هو نفسه
الفقير يحتاج الى فكرة ومنظومة الله لانه تفيده ولاتضره تدعمه هذه الفكرة وتمده بالصبر والمقاومة والصمود وتحمل فقره والضعيف كذالك الحال والمريض ايضا
فتكلم عن نفسك وعن فكرك-
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        31 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 49 العدد: 677065 - كيف يكون عجزك عن تعريف الله هو قمة المعرفة!!

2016 / 5 / 18 - 17:35
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

اهلا شاهر مرة أخرى
تقول(اولا عجزى عن تعريف الله.هو قمة المعرفة بالله..فالعجز عن الادراك..ادراك) ما هذا الكلام الغير منطقى يا شاهر لتعتبر العجز هو قمة المعرفة وأنه الإدراك فلتراجع منطقيا قولك هذا!
لم تجاوبنى هل الله عاقل ام لا سوى قولك(صانع الشئ بالبديهة والمنطق يكون ارقى واقوى واوعى من الصنعة او المخلوق بالتاكيد)وهذا القول لم يجيب على سؤالى..برجاء ارجع لهذه النقطة فى كتاباتى لتجد ان توصيف الإله بالعاقل سينفى ألوهيته!
تقول(هناك اليقين الاهم على الاطلاق وهو اليقين بما تعتقده .من فهم للوجود وللحياة وللاله ولليوم الاخر. بدونه لا يكون للايمان معنى ولا قوة)هذا الكلام خاطئ وغير منطقى عندما تعتبر ما تعتقده هو اليقين فالهندوسى له يقين وهكذا يفهم الوجود والحياةوالإله.. يا أخى اليقين يعنى التحقق والتوثيق والمعاينة والوضوح بدون إلتباس وكشئ واضح متكرر متعاين لك وللجميع أيضا ليكون تمظهراته ومشاهده متحققة للجميع بدون أى إلتباس .
تقول(الايمان بالله له جزء منطقى عقلانى بديهى بعيدا عن الاحاسيس والمشاعر) يا اخى انا اريد الحوار بالمنطق والعقل من البداية وانت من نهجت نهج الإحساس والوجدان فلتراجع اقوالك.
إرسال شكوى على هذا التعليق        45 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 50 العدد: 677067 - إيش جاب لجاب..إيش جاب صاحب العلم والتوثيق بالمدعي

2016 / 5 / 18 - 17:38
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

تكملة لشاهر
تقول(انت تخلط سامى لبيب بين دور الانبياء ودور العلماء اى علماء الطبيعة)فين وجدتنى اخلط بين الأنبياء والعلماء فإيش جاب لجاب..إيش جاب اصحاب العلم والتوثيق بالمدعين!
تلفظ الخرافات فى الكتب المقدسة لتنهج نهج المسيحيين بالقول أن الكتب المقدسة للتعليم والتربيةولكنها كلام الإله كماتزعم فهل الإله يخطأ ولماذا تملئون الدنيا صراخا عندما تفسرون كلمة بدماغكم بأنها إعجاز علمى ككلمة موسعون.
تقول(الماركسية ليست فلسفة علمية لكنها فلسفة ماديةصرفة بحتة وهناك فرق بين معنى المادى والعلمى)
إيه الكلام ده فما الفرق بين المادى والعلمى وقبل كل شئ أسألك لتجاوبنى بصدق هل قرأت الفلسفة الماركسية..انا أشك فى ذلك وإذا كان لك العلم بالماركسية فلما لا تنتقدها بشكل منهجى!
تقول أنك تتحفظ على أداء الأخ سيد مدبولى وهذا رأيك ولكن عليك أن تفتح صدرك لكل فكر وأداء ولتعلم أن هذه الصفحة للتعبير عنكم ولتراجع مداخلاتك فستجدها لا تتناول جوهر وقضية مقالاتى دوما ولتحاول أن تقرأ للأخ سيد مدبولى بعمق بعيدا عن عواطفك الغاضبة النافرة منه لتجد أن الأخ سيد مدبولى يقدم تنبيطات وخربشات فى صلب الموضوع ولكن بأداء طريف انت لا تقبله.
إرسال شكوى على هذا التعليق        35 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 51 العدد: 677081 - اكتفى بهذا ..فلا امل ..ليس فى الله .بل فيك ..سلاما

2016 / 5 / 18 - 19:39
التحكم: الكاتب-ة شاهر الشرقاوى

كل اله متصور او متخيل او مرئى او معبود من دون الله ليس اله حتما ويقينا وفق تعريف الالوهية او منطقية طبيعة ذات الاله
ليه؟
حاقول لك ليه لوجه الله كمحاولة اخيرة لعلك تستوعب ما نقول
العين يا سامى لا ترى بطبيعتها سوى الشئ الكثيف ..اى المركب ..المادى المعقد المركب حسب قانون الرؤية والابصار
والاله من المحال ان يكون مركب لان التركيب نقص فى حق المركب ذاته ..لانه يعنى ان كل عنصر احتاج للعنصر الاخر كى يتكون هذا المركب او المعقد الذى تراه العين

اذ من تعريفات الاله ..ان الاله يجب حتما ويقينا الا يكون محتاج لشئ اى انه قائم بذاته مستغنى تماما عن جميع مخلوقاته
ما ينفعش هنا تقول لى اثبت لى ..لان سؤالك هنا يشبه سؤال من يسال اثبت لى ان الطبيب هو من تعلم الطب وحصل على بكالوريس الطب
هو كده
علشان يبقى الاله اله لازم يكون كده بالعقل والمنطق والبديهة كمان

نرجع لنقطة الرؤية والكثافة
يبقى كده لازم عقلا ومنطقا وبداهة ان ذات الله تكون ابسط ما يمكن وجوده فى الكون على الاطلاق ..شئ ..لا يمكن تصوره لان دونه العدم ..وحاشا لله ان يكون جاء من العدم
هو الاول بلا بداية
والاخر بلا نهاية
ليس قبله شئ
وليس بعده شئ
إرسال شكوى على هذا التعليق        35 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 52 العدد: 677089 - ده اسمه عيب وعجز عن الصمود والحوار

2016 / 5 / 18 - 20:47
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

تقول يا شاهر (اكتفى بهذا ..فلا امل ..ليس فى الله .بل فيك ..سلاما) ده اسمه عجز وإفلاس مصحوب بهروب لا يعتذر عن عجزه فى مواصلة الحوار.
عيب كده فأنا تعاملت مع كل أقوالك وأثبت هشاشتها وفندتها منطقيا فلا يكون ردك (لا أمل فيك)
شوف يا شاهر انت تكتب وتعبر عن رأيك وفكرك ليس لنيل قناعات سامى بل للتعبير عن فكرك لجمهور القراء , فأنا مثلا لم أضع فى حسبانى أن أغير فى تفكيرك وإيمانك ولكن أعبر عن أفكارى وقناعاتى لجمهور القراء الذى يشهد صفحتى .
يمكن أن تعتذر عن مواصلة الحوار والرد على مداخلاتى بل يمكن أن لا تعتذر فليس هناك أى مشكلة لكن لا تصدر لى أننى على ضلال وغباء وتم ختمى بختم الضلال الإلهى .
أخشى الرد على مقولتك أن الله ليس مركب وهذا يعنى أنه بسيط فكيف خلق البسيط المركب وهل هذا يعنى أن الإنسان أرقى من الإله كونه مركب..لا ترد بالقول لا أمل فيك .
إرسال شكوى على هذا التعليق        32 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 53 العدد: 677090 - عندما أجادل ملحدا لاأقوم بدور خطيب جمعة

2016 / 5 / 18 - 20:57
التحكم: الكاتب-ة عبد الله اغونان

انما أناقشه انطلاقا من المشترك الانساني العقل رغم أن العقول تختلف
والمنطق أنواع وحتى العلم والعلماء يختلفون في اعتقاداتهم
طريقة في النقاش مبنية على الغرور والمباهاة
ولعلمك فخطب الجمعة رغم رسميتها يسمعها الملايين
كان السيخ الجليل عبد الحميد كشك خطيبا لايخاف في الله لومة لائم
خطبه تسمع في كل أنحاء العالم العربي وكان لايتناول ما تعيبونه على فقهاء الحيض والنفاس كان يتكلم عن الحكم والحكام والتسيير ويسمى قصدا ومات وماتزال خطبه تسمع وذات أثر
أنت كاتب تكتب وهناك الاف من الكتاب غيرك انما رأيك رأي من بين الاراء
إرسال شكوى على هذا التعليق        35 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 54 العدد: 677091 - عندما أجادل ملحدا لاأقوم بدور خطيب جمعة

2016 / 5 / 18 - 20:57
التحكم: الحوار المتمدن عبد الله اغونان

انما أناقشه انطلاقا من المشترك الانساني العقل رغم أن العقول تختلف
والمنطق أنواع وحتى العلم والعلماء يختلفون في اعتقاداتهم
طريقة في النقاش مبنية على الغرور والمباهاة
ولعلمك فخطب الجمعة رغم رسميتها يسمعها الملايين
كان السيخ الجليل عبد الحميد كشك خطيبا لايخاف في الله لومة لائم
خطبه تسمع في كل أنحاء العالم العربي وكان لايتناول ما تعيبونه على فقهاء الحيض والنفاس كان يتكلم عن الحكم والحكام والتسيير ويسمى قصدا ومات وماتزال خطبه تسمع وذات أثر
أنت كاتب تكتب وهناك الاف من الكتاب غيرك انما رأيك رأي من بين الاراء
إرسال شكوى على هذا التعليق        25 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 55 العدد: 677094 - طب فين العقل والمنطق والحجة فى مداخلتك 43

2016 / 5 / 18 - 21:16
التحكم: الحوار المتمدن سامى لبيب

عبد الله اغونان
تقول (عندما أجادل ملحدا لاأقوم بدور خطيب جمعة انما أناقشه انطلاقا من المشترك الانساني العقل رغم أن العقول تختلف والمنطق أنواع وحتى العلم والعلماء يختلفون في اعتقاداتهم)
طب أين المنطق والعقل فى مداخلتك 43 التى تحكى عن الجحود ولم تتناول تفنيد اى رؤية بالمنطق!!!
تقول ان الشيخ عبد الحميد كشك كان لايخاف في الله لومة لائم.. وده كلام صحيح بدليل أنه من فسر وظيفة الولدان المخلدون فإعتبرهم لممارسة اللواط معهم لمن يعشق تلك الممارسات من رجال الجنه !!!
إرسال شكوى على هذا التعليق        33 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 56 العدد: 677098 - لاأحترم من يكذب , أين ذكر كشك اللواط بالولدان؟

2016 / 5 / 18 - 21:57
التحكم: الكاتب-ة عبد الله اغونان

قد أتفهم أفكار ا مهما كانت مفارقة لمعتقداتي ومنطقي ومعلوماتي فذلك شائع
ويمكن أن أتفهم جهل أو اختلاف الاعتقادات
لكن قطعا لاأحترم الكذب والبهتان
أنت مسؤول أن تبين بالتوثيق أين فسر الشيخ كشك وظيفة الولدان المخلدون لممارسة اللواط
فهذا مما لم أقف عليه ومما تعودنا سماعه دون حجة أو دليل
أما المنطق في مداخلتي 43 فهو واضح لمن يتفهم أداب الخلاف والحوار
اذ أعطينا حالة الانسان الذي يحس باليتم والاغتراب والضياع فيبحث عن سر الوجود
ولما كان العقل والعلم والمنطق قاصرين في الجواب فقد عرف الانسان الأديان انطلاقا من الوحي والأنبياء والمرسلين الذين اعترف بهم كثير من البشر وفي أزمنة وقوميادت مختلفة اذ المسيحية والاسلام ديانات عالمية مستمرة في الزمان والمكان فكما كان الانكار والجحود كان دائما ومايزال الايمان بغض النظر عن قومية ومكان ولغة اذ الأديان ذات طابع عالمي
أنت نفسك لايمكن أن تدعي العقل والعلم والمنطق الخالص والمتفق عليه فلا بد من الأمثال والأمثلة
عندما نسألكم عن كيف بدأ الخلق ولم وممن تعمدون الى خطاب شبيه بالوعظ العلماني رديئ الترجمة لذلك تجد اختلاط والحيرة فدائما هناك المتأرجحون والمرجفون
إرسال شكوى على هذا التعليق        38 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 57 العدد: 677103 - طب خد الفضائح بالرغم ان هذا ليس موضوعناوبلاش جعجعه

2016 / 5 / 18 - 22:24
التحكم: الحوار المتمدن سامى لبيب

تسأل عبد الله اغونان عن أين ذكر كشك اللواط بالولدان
نشرت مجلةحريتي بتاريخ 19/4/1992م وعلى صفحتين كاملتين(24و25)حواراً ساخناً بين الكاتب الإسلامي الشيخ جلال كِشِّك ولجنة الفتوى في الأزهر،وكان موضوع الحوار هو الممارسات الجنسية في الجنة،حيث أكد الشيخ كشك أن المسلمين في الجنة سوف يكونون في حالة انتصاب دائم، أما فقهاء الأزهر فلم ينفوا قول الشيخ ولم يؤكدوه،وإن أبدوا بعض الشكوك في موضوع الديمومة.وأكد الشيخ كشك أن غلمان الجنة سوف يكونون-مقرطين ومُسوَّرين-أي أنَّهُم سيلبسون الأساور والأقراط،وسيكونون من حظ ونصيب ذكور الجنة ليستمتعوا بهم كما يشاؤون؟!ويقول الشيخ كشك أيضاً أنه-من الخطأ تقييم الحياة الأخرى بمقاييس وأحكام هذه الحياة التي نعيشها،فهذه دار العمل الصالح والطالح-وأن -كل المحرمات في هذه الأرض تسقط في الآخرة-.وقد أورد كشك هذه الأقوال في سياق حديثه عن ممارسة الجنس في غلمان الجنه.فالمسلم لن يتمتع فقط بالحوريات بل أيضاً بالغلمان،فجمالهم الأخاذ ورقتهم ونعومتهم تشكل مصدرا لشهوتهم،ولا إثم على الرجل في مضاجعتهم في دار الخلود!

وقد ورد كلامه أيضا فى كتاب(خواطر مسلم في المسألة الجنسية)
بلاش جعجعة!
إرسال شكوى على هذا التعليق        34 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 58 العدد: 677104 - طب خد الفضائح بالرغم ان هذا ليس موضوعناوبلاش جعجعه

2016 / 5 / 18 - 22:55
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

تسأل عبد الله اغونان عن أين ذكر كشك اللواط بالولدان
نشرت مجلةحريتي بتاريخ 19/4/1992م وعلى صفحتين كاملتين(24و25)حواراً ساخناً بين الكاتب الإسلامي الشيخ جلال كِشِّك ولجنة الفتوى في الأزهر،وكان موضوع الحوار هو الممارسات الجنسية في الجنة،حيث أكد الشيخ كشك أن المسلمين في الجنة سوف يكونون في حالة انتصاب دائم، أما فقهاء الأزهر فلم ينفوا قول الشيخ ولم يؤكدوه،وإن أبدوا بعض الشكوك في موضوع الديمومة.وأكد الشيخ كشك أن غلمان الجنة سوف يكونون-مقرطين ومُسوَّرين-أي أنَّهُم سيلبسون الأساور والأقراط،وسيكونون من حظ ونصيب ذكور الجنة ليستمتعوا بهم كما يشاؤون؟!ويقول الشيخ كشك أيضاً أنه-من الخطأ تقييم الحياة الأخرى بمقاييس وأحكام هذه الحياة التي نعيشها،فهذه دار العمل الصالح والطالح-وأن -كل المحرمات في هذه الأرض تسقط في الآخرة-.وقد أورد كشك هذه الأقوال في سياق حديثه عن ممارسة الجنس في غلمان الجنه.فالمسلم لن يتمتع فقط بالحوريات بل أيضاً بالغلمان،فجمالهم الأخاذ ورقتهم ونعومتهم تشكل مصدرا لشهوتهم،ولا إثم على الرجل في مضاجعتهم في دار الخلود!

وقد ورد كلامه أيضا فى كتاب(خواطر مسلم في المسألة الجنسية)
بلاش جعجعة!
إرسال شكوى على هذا التعليق        33 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 59 العدد: 677113 - يعنى ده اللى مزعلك وده اللى حببك

2016 / 5 / 18 - 23:52
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

الأخ عبد الحكيم عثمان
تقول ان سبب دخولك صفحتى هو وجود الكاتبة المتميزة ماجدة منصور التى تكن لها محبة وتقدير وإحترام لأرجو ان يستمر هذا الحال فلا تنقلب عليها.
تقول(ما استغرب له منك ثقتك العالية بنفسك لدرجة انك واثق من عدم وجود خالق لهذا الكون يعني تنفي وجود الله-بثقة عالية لايمتلكها اعتى الملحدين)
لما تستغرب وأنت لم تقرأ مقالاتى حسب قولك فالأول والأجدى أن تقرأ ما أكتبه وتحاول تفنيده ثم نشوف بعدها حكاية الثقة العالية.
تقول(سيد سامي سبق وان قلت لك اكتب انا اعتقد وانا ارى وانا اتصور وتحدث بالمفرد عن فكرك ولاتتحدث باسلوب الجمع فلتقل حاجاتي النفسية لاتحتاج لله ولاتقول حاجاتنا النفسية لاتحتاج الى خالق فلكل فرد حاجاته النفسية الخاصة به والتي لايقدرها الا هو نفسه)
هل تتصور أننى أكتب مذكراتى الخاصة أم أحلل وضع مجتمعاتنا وأوثق رؤيتى هذه بمشاهد ملموسة..كما أننى لا أعمم فلا أعتبر حالةمعينة سائرة على كل المسلمين وأتصور أنك قرأت بعض مقالاتى التى لا اعتبر كل المسلمين إرهابيين فى سلة واحدة فلا أعمم بل أحدد ملامح الخلل والإضطراب.
أنت من يحلو لك أن تعارك طواحين الهواء لتعتنى بفكرة واحدة :لسنا كلنا هكذا!
إرسال شكوى على هذا التعليق        36 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 60 العدد: 677117 - ليس هناك انقلاب

2016 / 5 / 19 - 00:23
التحكم: الكاتب-ة عبد الحكيم عثمان

سيد سامي لن يكون هناك انقلاب من قبلي تجاه الست ماجده- وان حصل فهو نوع من الاختلاف في وجهات النظر لن يهز مشاعر حبي لها وكما يقال الاختلاف لايفسد للود قضية
اما بخصوص كتاب سيد كشك فهو مجرد خواطر شخصية واورد السيد كشك ذالك في مقدمة كتابه
واليك نص ماورد في المقدمة للكتاب:
لم انسب الاراء التي وردت في هذا الكتاب للاسلام
واليك رابط الكتاب لتطلع عليه وليطلع عليه جمهور القراء
http://www.jesus-for-all.net/islamic_books/pdf_0186.pdf
اما وصف نفسك بطاحونة هواء وانا احاربها- فانت متوهم فانا لااحارب احد بل اطرح فكري كما تطرحه
لااكثر ولا اقل
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        31 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 61 العدد: 677149 - أستاذ سامي

2016 / 5 / 19 - 12:24
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

مرحبا بك مرة ثانية.
صحيح أنني لم أعلق منذ فترة و لكنني أتابع مقالاتك.و أتابع التعليقات.
أرى فيك تغيرا هائلا و كأنك مريض. أنت لم تكن كثيرا من الإحترام للمسلمين سابقا.
كنت شرسا جدا . أرى فيك الآن التعقل و التواضع و الإلحاد.

إلحادك منطقي من وجهة نظرك و أحترم وجهة نظرك.
مع تحياتي لكل المسلمين المعلقين إلا أن هناك فعلا هشاشة. نبع الهشاشة ناتج من تحدثنا نيابة عن الله و كأن الله ميت. و من تحدثنا في غيب لا نعلمه.
و طبعا هناك أفكارا محورة كما للأخ شاهر المحترم.
شاهر لا جواب عنده و لا مسلم عزيز و لا ماجدة و لا أنت و لا أنا.
كيف نجيب عن شئ لا نعلمه؟!!!
جل ما يحدث هنا تبريرات كلامية و تلاعب بالألفاظ حتى أن أيدن سئم من كل هذا.
طبعا أنت أيضا تمارس ذلك و بكل قوتك .
يا أخي الكريم إن كان هناك الله فهناك الله و إن لم يكن هناك الله فليس هناك الله.
لن يغير ذلك شيئا من الواقع.
إرسال شكوى على هذا التعليق        27 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 62 العدد: 677150 - رد على مقالة الست ماجدة

2016 / 5 / 19 - 12:39
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

أدهشتني مقالتها و كأنني أقرأ للأخ شاهر. هي في حالة صوفية تنظر من زاوية تريد النظر منها و تتجاهل زوايا أخرى لتبرر صحة نظرتها بالنسبة لها. و أرى أنك تعز ماجدة كثيرا و تتحمل منها ما لن تتحمل من غيرها فهي بالحرف الواحد قالت عنك أنك خايب.

ست ماجدة تسبح في رؤيتها و تقول أنها ترى الله في الألوان و الفراشات و في كل شئ كحالي أنا تماما و لكنها هل ترى أيضا مثلي الله في المصائب و الكوارث و العاهات و التشوهات و الأمراض و النزاعات الشريرة ؟!!!

هي قالت كلمة حق أنك تبحث عن الله و أنا كذلك أعتقد ذلك. لكن مثل أيدن أقول هل يجب علينا البحث عنه بالقنديل و الفتيل؟ فلماذا هذا الإصرار الكبير على التخفي؟!
كلما نقول أننا وجدناه يختفي أعمق!

أنا لا ألوم البشر لا على كفرهم و لا على سخطهم و لا على نقمتهم على الله.
فعلا هي حياة زبالة و قرف و شقاء و معاناة.
انظر إلى الذين يغرقون في البحور من أجل نسمة هواء و الله قاعد على كرسيه يتفرج!

انظر إلى حال العالم استعباد و قهر و قسوةو شقاء و أمراض و المشافي معبئة و الأنين يصل إلى السماء و الله قاعد على كرسيه يتفرج على ما خلق.

كل المسؤولية تعود إلى الله لأن هذا خلقه هو
إرسال شكوى على هذا التعليق        32 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 63 العدد: 677151 - 1الولدان

2016 / 5 / 19 - 12:40
التحكم: الحوار المتمدن بارباروسا آكيم

حينما نَدْرُس أَي نص في عالمنا هذا - نأخُذ معه دائِماً - القرينة الدالة ..

بمعنى حينما يصف صاحب القرآن جمال هؤلاء الغلمان أَو الولدان المخلدين في الجنة ويضعهم ضمن الفئات العمرية الصغيرة ويقول بأَنَّ هيئتهم لاتتبدل وستبقى للأَبد هكذا..

ثم يذكر وصف أَو نعت بأَن هؤلاء الولدان - [ لاينزفون ] - مامعنى لا ينزفون .؟ فنحن نعلم إِن كُل الولدان المخصصون للخدمة في الدنيا لاينزفون .!!؟

إِلا اللهم لو كان مريض ..! وجنة ربكم كما تزعمون منزهة عن الأَلم والمرض وعموم الأَذى .! لكن ماتخشى منه أَنت أَيها المؤمن المسلم وما خشى منه كذلك قُدماء المفسرين من البوح به أَو التصريح به قد صرح به صاحب كتاب (( خواطر مُسلم في المسألة الجنسية ))

لماذا كل هذا اللف والدوران .. نعود الى النظرية المادية والظروف الموضوعية

محمد نتاج بيئة منحطة - وبالمناسبة هذه ليست إِسائة - بل قراءة مادية .

ولذلك حاول مداعبة غرائز الهمج
إرسال شكوى على هذا التعليق        27 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 64 العدد: 677152 - الولدان 2

2016 / 5 / 19 - 12:47
التحكم: الحوار المتمدن بارباروسا آكيم

السيد سامي لبيب المحترم .. قضية الولدان لم تبدأ بكشك بل هي قديمة ..

الرأي بالمتعة الجنسية للولدان المُخلدون موجود وقديم في الإِسلام، بالإظافة طبعاً الى أَنَّ هناك من يرفض ذلك ..ولكن إعلم أَنَّ هذا الموضوع قامت حوله مناظرات

اليك مانقله المناوي حيث يقول : (( في تذكرة العلم البلقيني عن ابن عقيل : جرت مناظرة بين أبي علي بن الوليد وبين أبي يوسف القزويني في إباحته جماع الولدان في الجنة فقال ابن الوليد : لا يمتنع أن يجعل ذلك من جملة لذاتها لزوال المفسدة لأنه إنما منع منه في الدنيا لقطع النسل وكونه محلا للأذى وليس في الجنة ذلك ولهذا أبيح شرب الخمر فيها وقال أبو يوسف : الميل إلى الذكور عاهة وهو قبيح في نفسه لأنه محل لم يخلق للوطء ولهذا لم يبح في شريعة من الشرائع بخلاف الخمر وهو مخرج الحدث والجنة منزهة من العاهات فقال ابن الوليد : العاهة التلوث بالأذى وهو مفقود ))

المصدر : فيض القدير شرح الجامع الصغير ، محمد عبد الرؤوف المناوي ، ج6 ص 226 ، خرج احاديثه : د.احمد نصر الله ، الناشر : دار الحديث , القاهرة
إرسال شكوى على هذا التعليق        27 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 65 العدد: 677153 - لنكن صريحين

2016 / 5 / 19 - 12:53
التحكم: الحوار المتمدن ....................

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

التسلسل: 66 العدد: 677154 - بلاش جعجعة ,عبد الحميد كشك ليس محمد جلال كشك

2016 / 5 / 19 - 13:06
التحكم: الحوار المتمدن عبد الله اغونان

نشرت تعليقا البارحة ولم ينشر
ومضمونه
أن عبد الحميد كشك الخطيب الاسلامي المشهور
ليس هو الأستاذ محمد جلال كشك أحد مؤسسي الحزب الشيوعي المصري والذي تخلى عن شيوعيته وهو مؤلف كتاب
خواطر مسلم في المسألة الجنسية
من يعرف الشيخ عبد الحميد كشك وأسلوبه في الكتابة والخطابة لايمكن أن يقوله مالم يقل أو يكتبه مالم يكتب
المطلوب اعادة التعليق المحذوف
إرسال شكوى على هذا التعليق        28 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 67 العدد: 677156 - و رب ضارة نافعة

2016 / 5 / 19 - 13:08
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

أكيد حضرتك سمعت بالمثل ده.
إرسال شكوى على هذا التعليق        31 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 68 العدد: 677157 - الدماغ عايز الله إنت مالك يا أخي!

2016 / 5 / 19 - 13:28
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

بص حضرتك استاذ سامي لو كنا حيوانات ما كان همنا أاله موجود و إلا لأ.
طالما لدينا الخرى الدماغ ده و بالتعقيد ده و بالمشاعر و الأحاسبس و العواطف و التركيب المعقد المشربك الفاصوليا الملوخية و المهلبية ديه عاوزة دماغ يرتبها و يصونها و يحميها و يبسطها و يدلعهاو يعبيها.
يا عمي لا الحشيش و لا الكوكائين و لا الفلسفة و لا العلم يقدر يملي الدماغ. الدماغ عاوز ربه اللي خلقه هو لوحده اللي يمليه.

أنا مش حشاش على فكرة و لا مجنون و لا جبان و لا شرير . أنا قمة العلم الموجود حاليا و في قمة الذكاء المتوفر بشريا و لست بمازوخي و لست بسادي.
أنا انسان مثل كل انسان لكني صريح و قلبي طيب قوي.
الفلسفات ديه و العلوم ديه ما توصلش لحاجة. و إن كنت أنت تغبط الغرب على تقدمه فأنا أغبط إنسان الكهف على جهله.
إنسان الكهف كان في قمة السعادة و إنسان الحداثة في قمة التعاسة.
يا عمي بص على كم و أنواع حبوب الإكتئاب المنتجة شهريا يا عم و ده يديك مؤشر احنا رايحين فين. ط
إرسال شكوى على هذا التعليق        34 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 69 العدد: 677163 - حدود المعرفة

2016 / 5 / 19 - 14:04
التحكم: الحوار المتمدن ماجدة منصور

لا تقولني ما لم اقول
إرسال شكوى على هذا التعليق        33 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 70 العدد: 677166 - لايصدع المؤمنون عن الكأس ولاينزفون

2016 / 5 / 19 - 14:11
التحكم: الحوار المتمدن عبد الله اغونان

دائما يرددون نفس الشبهات
ودائما نصحح لهم ليس لهم هم ولكن لرفع الشبهات عن عيون المؤمنين
راجعوا جيدا سورة الواقعة في القران المقدس
يطوف عليهم ولدان مخلدون
بأباريق وكأس من معين
لايصدعون عنها ولاينزفون
وفاكهة مما يتخيرون
ولحم طير مما يشتهون
وحور عين كأمثال اللؤلؤ المنكنون

فعلى من يعود الضمير في السياق ومن يشرب من هذه الكأس
وينزفون تعنيلاتسبب لهم أذى كما تسببه خمر الدنيا
التحريف المقصود خيانة علمية وخلق ذميم
السياق لايسعفكم
إرسال شكوى على هذا التعليق        36 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 71 العدد: 677175 - مستر حدود المعرفة

2016 / 5 / 19 - 14:32
التحكم: الحوار المتمدن ماجدة منصور

لا تقولني مالم أقله عن( أستاذي) الفيلسوف : سامي لبيب
أنا لم اقصد أبدا أن أستاذي خايب_كما فهمت حضرتك_ و لكني قلت إنها الخيبة بعينها لو إعتقدنا أننا نعلم كل شيئ.0
الأستاذ اللبيب لم يدع أبدا أنه يعرف كل شيئ...يبدو أنك يا حدود المعرفة لم تقرأ الأستاذ جيدا!!0
ولأزيدك من الشعر بيت...فإن ما جعلني أكتب على صفحات الحوار..هو السامي اللبيب.0
كنت..و طوال سنوات أمارس التعليق فقط لا غيرعلى صفحات الحوار.0
الأستاذ سامي يعلم جيدا إختلافي معه في مسألة جوهرية و هي مسألة وجود الله من عدمه..ومع ذلك لم تصدر من السامي المحترم كلمة واحدة فيها إساءة ..لا لي و لا لأحد آخر..
الأستاذ سامي على مسافة واحدة من كل الأديان السماوية..أنا أعلم هذا جيدا
أنصحك بقراءة الأستاذ مرة أخرى كي تكتشف بنفسك أنه هو من سيقودك لتكتشف نفسك و الكون من حولك0
وتبقى خيبة لو فهمت عكس ما رميت اليه0
احترامي لجميع الأساتذة الكتاب و المعلقين
إرسال شكوى على هذا التعليق        37 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 72 العدد: 677183 - الدماغ عايز الله إنت مالك يا أخي!

2016 / 5 / 19 - 15:16
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

بص حضرتك استاذ سامي لو كنا حيوانات ما كان همنا أاله موجود و إلا لأ.
طالما لدينا الخرى الدماغ ده و بالتعقيد ده و بالمشاعر و الأحاسبس و العواطف و التركيب المعقد المشربك الفاصوليا الملوخية و المهلبية ديه عاوزة دماغ يرتبها و يصونها و يحميها و يبسطها و يدلعهاو يعبيها.
يا عمي لا الحشيش و لا الكوكائين و لا الفلسفة و لا العلم يقدر يملي الدماغ. الدماغ عاوز ربه اللي خلقه هو لوحده اللي يمليه.

أنا مش حشاش على فكرة و لا مجنون و لا جبان و لا شرير . أنا قمة العلم الموجود حاليا و في قمة الذكاء المتوفر بشريا و لست بمازوخي و لست بسادي.
أنا انسان مثل كل انسان لكني صريح و قلبي طيب قوي.
الفلسفات ديه و العلوم ديه ما توصلش لحاجة. و إن كنت أنت تغبط الغرب على تقدمه فأنا أغبط إنسان الكهف على جهله.
إنسان الكهف كان في قمة السعادة و إنسان الحداثة في قمة التعاسة.
يا عمي بص على كم و أنواع حبوب الإكتئاب المنتجة شهريا يا عم و ده يديك مؤشر احنا رايحين فين. ط
إرسال شكوى على هذا التعليق        35 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 73 العدد: 677187 - الأخ عبد الحكيم عثمان

2016 / 5 / 19 - 15:49
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

اخ عبد الحكيم عثمان
لم أقل أن وضعية الولدان المخلدون للواط بهم فأنا لا اعتقد بوجود عالم آخر فيه حوريات وغلمان كما أعتبر فعل اللواط فى الولدان هى رؤية الشيخ كشك وليس بالضرورة إعتقاد إسلامى , والذى أثار هذا الموضوع هو عبد الله اغونان اللى طالع بالشيخ كشك القلعة .
عذرا أنت لم تفهم قولى (انت من يحلو لك أن تعارك طواحين الهواء لتعتنى بفكرة واحدة :لسنا كلنا هكذا) فلست أنا الطاحونة التى تحاربها بل بخلقك قضية تعتنى بها وهى ليست ذات أهمية أو وجود .
إرسال شكوى على هذا التعليق        32 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 74 العدد: 677192 - مازال لبيب ساردا في المكابرة . راجعوا ت 60

2016 / 5 / 19 - 16:42
التحكم: الحوار المتمدن عبد الله اغونان

يدعي سامي لبيب أنه لم ينسب للشيخ كشك اللواط بالولدان في الجنة
لكن تعليقه رقم 60 مازال مكتوبا
كيف تنفي ماهو مكتوب من طرفك
مامعنى أني طلعت بالشيخ كشك القلعة ؟
بلاقلعة ولا سرداب
هو لايفرق جهلا أو قصدا بين الشيخ الخطيب الضرير عبد الحميد كشك
وبين الأستاذ الشيوعي سابقا محمد جلال كشك مؤلف كتاب
خواطر مسلم في المسألة الجنسية

ماذا نفعل مع هؤلاء ؟ كيف نحاورهم ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق        27 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 75 العدد: 677193 - افرجوا عن تعليقي لحدود المعرفة

2016 / 5 / 19 - 16:56
التحكم: الكاتب-ة ماجدة منصور

لماذا يا إدارة الحوار لم تنشروا تعليقان أرسلتهما للأستاذ حدود المعرفة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شو عدا...مابدا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا أوضحت للأخ حدود المعرفة عن إحترامي العميق للأستاذ سامي و وضحت له ما أساء فهمه!!!0
أين التعليقين يا إدارة الحوار المحترمون؟؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق        36 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 76 العدد: 677195 - رد على مقال الكاتبة الرائعة ماجدة منصور 1

2016 / 5 / 19 - 17:03
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

تحياتى كاتبتنا المتألقة ماجدة منصور
قرأت مقالك وكنت اتمنى ان أعقب عليه ولكنك مازلتتى تحجبى التعليق على مقالاتك.
عالعموم ممنون لتناولك ونقدك وإن كنت أرى أننى كلما إتفقت معك على رؤية أجدك تقذفى بها فى عالم الميتافزيقا!
تقولين أن الله فى داخلنا وهنا أتفق معك أنه فى داخلنا كفكرةعميقة وليس كوجود أما إذا كنتى تريدى القول أنه فى داخلنا كوجود فأى وجود وأى مكان كما اعتبرتى الإله ادة ذات حدود بالزمان والمكان!
تقولين أن الله فى كل مكان فى الطبيعة والألوان لأقول لك شئ من ذكرياتى فأنا آمنت فى طفولتى بالرب كونه فنان عظيم كنت مفتونا لحد الجنون بالطبيعة والزهور والعصافير والألوان ولحد الهوس بالبحر لأفتن بهذا الفنان الجميل ولكن مع تطور الوعى أدركت ماذا يعنى الجمال وأن الأمور تركيبات عشوائية من الألوان فلا إله فنان ولا يحزنون وكتبت هنا بالحوار عن وهم الجمال والعشوائية والنظام.
إنتى إنسانة جميلة ورائعة ليكون إيمانك بالإله من خلال الألوان ولكن هل هو راسم بالألوان فهنا القضية
أنتى ألوهية الفكر صوفية الهوى ولكن لن يحل هذا فهمك للحياة والوجود فترين الله فى أنفسنا التى نجهلها فكيف أدركتى هذا طالما هناك جهل!
إرسال شكوى على هذا التعليق        39 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 77 العدد: 677198 - رد على مقال الكاتبة الرائعة ماجدة منصور 2

2016 / 5 / 19 - 17:18
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

ولتعلنى أننا لم نكتشف الإله بعد فكيف وصلتى لهذا الزعم فإذا كان الإله مادة فيمكن أن يكون قولك صحيحا ولكنه لا مادة كما يزعمون فيستحيل أن تدركى بعد مليون سنه فشفرة الدماغ لا تستوعب إلا المادة ولنسأل هنا ما هو تعريف اللامادة فلن تجدى اى تعريف لا اليوم ولا بعد مليار سنه..الوجود مادى ياعزيزتى ولو كان هناك من يزعم بوجود عالم ميتافزيقى فليعرفه اولا ولن يفلح
تقولين(كل العلوم الحديثة تتجه إتجاها حتميا نحو الميتافيزيقيا و كل الأسرار تقبع في الميتافيزيقيا و التي مازلنا لا تعرف عنها إلا القدر اليسير)هذا كلام خاطئ تماما فالعلم لم يعترف يوما بالميتافزيقا بل العلم فى ال80 سنه الماضية أصبح متطرفا للوجود المادى.
تقولين(ليس عيبا أن نعترف بقصور معرفتنا و ليس عارا أن نعلم أن هناك مجهولا لا ندركه و لكن كل الخيبة تكون حينما نعتقد أننا نعلم كل شيئ)هذا كلام صحيح تماما ولا ينفيه إلا كل مغرور ولكن الخيبة الحقيقة أن جهلنا يسمح للأفكار الغيبية المختلقة ان تقفز من الشباك ويكون لها المشروعية فمن يطرح فرضية فليثبتها أو ليبقى صامتا.
أراك تؤمنين بوحدة الوجود وهذا صحيح بمعنى وحدة الوجود المادى وتشابكه وتفاعله فقط
مودتى
إرسال شكوى على هذا التعليق        40 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 78 العدد: 677201 - مداخلة 01

2016 / 5 / 19 - 17:36
التحكم: الكاتب-ة muslim aziz

الاستاذ سامي لبيب تحية
اسمح لي ببعض المداخلات تقول فكرة الاله فكرة ضارة فكل ما نجهله نضعه على شماعة الاله والانسان ما زال لديه غموض حول تكون الخلية وحول موت الخلية.
نعم سيدي الانسان الذي تقدم في بعض مجالات العلم لا زال امامه الكثير والكثير من الامور الغامضة. الانسان لم يكتشف الا ما يساوي ذرة في صحراء شاسعة.
تقول رفض فكرة الاله أخذت بيد الانسان الى التقدم العلمي ولكن هل اخذت بيد الانسان للتقدم الاخلاقي أم ان الانسان ظل جشعا طماعا يريد على استحواذ كل شيئ له.؟المؤمن الذي يخاف الله اكثر خوفا من الاضرار بأخيه الانسان.
إرسال شكوى على هذا التعليق        22 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 79 العدد: 677203 - مداخلة 02

2016 / 5 / 19 - 17:38
التحكم: الكاتب-ة muslim aziz

قولك يا سيدي ان المؤمن تتأسس لديه نفسية الخنوع والاذلال وانه ليس امامه الا شكر الله وهذا يؤدي به للخضوع للطغاة وتضرب مثلا بالشعب العراقي مع صدام حسين. وهل كوريا الشمالية وقائدها مؤمنون بالله؟ وهل الصينيون مؤمنون بالله؟وهل الشيوعيون مؤمنون بالله؟وهل الانظمة الدكتاتورية الرأسمالية مؤمنون بالله؟
يا سيدي الايمان بالله يعلم الانسان ان لا يخضع لغير الله وليس كما تفضلت.
إرسال شكوى على هذا التعليق        32 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 80 العدد: 677204 - مداخلة 03

2016 / 5 / 19 - 17:39
التحكم: الكاتب-ة muslim aziz

يا سيدي في القرأن الكريم اية تقول(وعباد الرحمن) العبودية هنا لله الرحمن وليست العبودية للطغاة. ومن عظمة اختيار اللفظ ان العبودية للرحمن الذي لا يظلم مثقال ذرة.
اخيرا تقول انت يرضى المؤمن أن يأتي بلا ارادة وأن يرحل بلا ارادة وهل الملحد يأتي بارادته ويرحل بارادته؟ ام اننا لا نملك من الامر شيئا؟ وشكرا.
إرسال شكوى على هذا التعليق        30 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 81 العدد: 677208 - السيدة ماجدة منصور ووحدة الوجود

2016 / 5 / 19 - 17:58
التحكم: الكاتب-ة muslim aziz

معذرة استاذ سامي اسمح لي ان أمرر تعليقا للسيدة الكاتبة ماجدة منصور
يا سيدتي تقولين انكِ عرفتِ الله في نفسك في داخلك ثم تقولين انكِ تجهلين نفسكِ . اليس هذا تناقضا في كلامك؟؟
أما معرفة الله فتتم من خلال خَلق الله ونفس الانسان من خلق الله لذالك جاء في القرأن الكريم ما يحثنا الى النظر الى ذواتنا الى انفسنا لنعرف الله فقال(وفي انفسكم أفلا تبصرون) يبدو انكِ سيدتي صوفية الهوى والمذهب الذي تتبعيه(وحدة الوجود)
ما السبب في اغلاق خانة التعليقات؟
إرسال شكوى على هذا التعليق        34 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 82 العدد: 677214 - الأستاذ مسلم عزيز

2016 / 5 / 19 - 18:47
التحكم: الكاتب-ة ماجدة منصور

لا تعليق
إرسال شكوى على هذا التعليق        27 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 83 العدد: 677216 - ياأخى إخجل وإتكسف على دمك-انت مزنوق بس

2016 / 5 / 19 - 18:55
التحكم: الحوار المتمدن ....................

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

التسلسل: 84 العدد: 677220 - المدعو سيد مدبولى هذا يكتب يوميات سبحانه 1

2016 / 5 / 19 - 19:39
التحكم: الحوار المتمدن سيد مدبولي

المدعو سيد مدبولى هذا يكتب يوميات سبحانه عليه الصلاة والسلام...
تخيل يا استاذنا سبحانه ممدد على المقام المحمود يستنشق هواء سدرة المنتهى بعد ما طأطأ ودانه لسماع دعاء المؤمنين فى الثلث الاخير من الليل... المهم سبحانه ممدد ومبحلق على السرير المحمود (لأنه لاينعس ولاينام) وسرحان ياترى حخلق إيه دلوقتى!!! ماشى شوية مجرات على بعض الكواكب وحفان نجوم وبعدين شوية بحار على الكواكب على دستة جبال إلا ان قاطعه جبريل قائلأ: الحالة وحشة قوى على كوكب الارض يا مولاى!! سبحانه: فى أى قارة ياجبريل؟؟ جبريل فى اسيا وتحديدأ فى الربع الخالى يا مولاى...سبحانه مفيش حجارة فى الخلاء؟؟؟ جبريل: لا الحجارة موجودة بس احوال الامة مش ولابد!! سبحانه:طب ما انا باعت لهم نبى زى الفل تربية ايدى وحياة سيدى...جبريل: النبى زى الفل يامولاى بس تقريبأ كدة من ساعة ما شاف مرات ابنه لابسه شفتشى ومن ساعتها واحوال الامة منتصبه والامور وقفت وترفض الهدوء والاستقرار...سبحانه: امة إيه واحوال إيه اللى وقفت انت بتستهبل؟ جبريل: انا مش عاوز افسر فيه حوريات بكر قاعدة بلاش تفاصيل ..سبحانه: خلاص فهمت جاتك القرف..
إرسال شكوى على هذا التعليق        31 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 85 العدد: 677221 - المدعو سيد مدبولى هذا يكتب يوميات سبحانه 2

2016 / 5 / 19 - 19:40
التحكم: الحوار المتمدن سيد مدبولي

.سبحانه: امة إيه واحوال إيه اللى وقفت انت بتستهبل؟ جبريل: انا مش عاوز افسر فيه حوريات بكر قاعدة بلاش تفاصيل ..سبحانه: خلاص فهمت جاتك القرف.. روح نزل فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج ...دة عليه حركات..
إرسال شكوى على هذا التعليق        24 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 86 العدد: 677224 - فيه حد اخر يمكن نحتكم اليه ؟

2016 / 5 / 19 - 20:12
التحكم: الكاتب-ة عبد الله اغونان

أقول له د اثور
يقول
نحلبه
؟كيف؟
عندما ذكرت مثال ضرورة تعلق الطفل بأبويه كمثال على حاجة الانسان الى رب -- ولله المثل الأعلى
أجابني الأستاذ سامي لبيب بأني أمارس خطبة الجمعة في استهانة بخطب الجمعة التي يحضرها أسبوعيا الملايين من المسلمين المؤمنين
هنا ذكرته بأهمية خطب الخمعة وغيرها لدى المؤمنين وذكرت نموذجا معروفا الشيخ عبد الحميد كشك الضرير المعروف وخطبه مسجلة على النت وكتبه معروفة
وهنا تدخل ونسب الى الشيخ عبد الحميد كشك كتابا لو يؤلفه ولايمكن أن يكتب هذا ولم يصح عنه
كتاب / خواطر مسلم في المسألة الجنسية
من تأليف الأ؟ستاذ محمد جلال كشك
وهو مطبوع على النت وكان هذا الكاتب شيوعيا ثم تحول الى الفكر الاسلامي
وراجعت كتابه الذي يبين فيه لذات أهل الجنة معرضا لفكرة الولدان المخلدين بغموض ويعترف أنه ليس شيخا ولافقيها بل مجتهد ويستدل في كلامه بايات قرانية وأحاديثنبوية واراء الفقهاء
الغريب
أن الكاتب مازال على مكابرته وجهله ويردد نفس الكلام والادعاء
الشيخ عبد الحميد كشك لم يتحدث عن اللواط بالغلمان
من تحدث على هذا هومحمد جلال كشك
دع عنك ماتظنه وتعتقده عن جهل أو مكابرة وراجع بنفسك
وبلاااش جعجعة
إرسال شكوى على هذا التعليق        30 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 87 العدد: 677250 - سيدة ماجدة عقلك الباطن قال حينما لم يتجرأ لسانك

2016 / 5 / 19 - 23:06
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

سيدة ماجدة أنا لم أقولك ما لم تقولي! أنا قولتك ما قاله عقلك الباطن.

أولا مقالك رد على سامي لبيب
-انها فكرة ومنظومة ضارة
~رد~ على مقالة الأستاذ سامي لبيب-
حيث قلت:
-نحن يا سيدي الأستاذ لم نكتشف الله بعد.....نعم لم نكتشفه بعد...و لكنه العناد..العناد القاتل الذي يمنعنا من الإقرار بجهلنا و قصور علمنا و طفولة معرفتنا.-
فمن هو العنيد هنا؟! ( فسامي لبيب مشهور بعناده و يفتخر به) و من هو الذي يمتنع عن الاقرار بالله( سامي لبيب) و بالتالي الاقرار بجهله؟
و تضربين مثلا :- منذ عهد قريب فقط..اكتشفنا قوانين الجاذبية و النسبية..وسيأتي يوم يكتشف به البشر..الله.
هل كنَا قبل نيوتن نعرف قوانين الجاذبية؟؟لا طبعا.-
ثم تقولين:
-ليس عيبا أن نعترف بقصور معرفتنا ( أن تعترف بقصور معرفتك يا سامي لبيب) و ليس عارا أن نعلم ( أن تعلم يا سامي لبيب) أن هناك مجهولا(إلها) لا ندركه (لا تدركه) و لكن كل ×الخيبة× تكون حينما نعتقد (تعتقد) أننا (أنك) نعلم (تعلم) كل شيئ.
إرسال شكوى على هذا التعليق        25 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 88 العدد: 677252 - سيد سامي

2016 / 5 / 19 - 23:16
التحكم: الكاتب-ة حدود المعرفة

كنت أنتظر منك نشر المداخلة المعنونة - لنكن صريحين-

فأنت انسان جريئ و تكره قمع الأفكار.

أنا أرسلت لك ربما عشرة تعليقات ظهرت منها القليل فقط.

بالمناسبة أنا أحترمك جدا و أتفق معك في نقاط كثيرة كما أختلف معك على نقاط كثيرة أخرى.ت

لكن يا أخي أنت تكتب هنا منذ 7 سنوات و في أماكن أخرى قبل ذلك.
قل لي يا أخي إلى ماذا توصلت؟!

لنكن صريحين مع بعضنا أخي أنت تحتج على الله لأسبابك الخاصة و ليس لأن الله ليس موجودا. فمن الغباء هدر العمر على شئ غير موجود.
أما تحاوله أنت الانتقام من الله بنفي و انكار وجوده. هذه هي الحقيقة.
إرسال شكوى على هذا التعليق        25 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 89 العدد: 677254 - مداخلة 67

2016 / 5 / 19 - 23:32
التحكم: الحوار المتمدن سامى لبيب

مداخلة 67 لمعرف حدود المعرفة لأعيد نشرها بعد حذف الحوار لها لتطاوله بشكل سوقى وبأسلوب النسوان على الرصيف وذلك حتى أفضح أسلوبه الفج
--------
يا سيد سامي
أنت اليوم تملك عقلا و تملك من الصحة ما تملك لكن أية خرطة بسيطة في دماغك ستتغير كل الموازين و ستشعر من الآهات ما لا تشعر به الآن و ستتغير كل نظراتك الإدعائية و ستنقلب جروا بل فأرا بعدما كنت مستأسدا!
لا لا لا أقصد الإهانة أبدا و لكن أصفعك في وجهك بشدة لتستيقظ من الوهم يا سيد الأوهام ( وهم الوجود و وهم الحرية و وهم الله)

أنا أقلل من درجة الضرر لن أقول في دماغك بل في كبدك ستتغير كل شئ فيك فالطعام لن يهضم و ستصبح جرة غاز ضراطة.

يا سامي أنت تريد أن تقود ثورة العبيد ضد السيد الله!

لن يتبعك أحد لعدم منطقيتها و نتيجتها المحتومة

كل الذين ثاروا و قاموا أكلوا خرى ماتوا و فطسوا و إلى جهنم اندحروا.
و ستفطس و أفطس و خلي الحوار المتمدن ينفعك ليس في الآخرة لا لا هنا في الدنيا عندما تحل بك مصيبة
-----------
إرسال شكوى على هذا التعليق        30 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 90 العدد: 677256 - الأخ حدود المعرفة

2016 / 5 / 20 - 00:01
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

نشرت مداخلتك67من باب فضح أسلوبك الفج فى التعبير وتلك دعوات العجائز على شخصى لأسألك هل الطبع يغلب التطبع
شوف انا مستعد أحاورك حتى تشبع ومهما كانت مداخلاتك متهافتة فأنا لا أتوقف عند هذا ولكن أتوقف عند الإزدراء والغطرسة فلا تدعنى أهملك مثل ابراهيم الثلجى.
مداخلاتك ليس فيها فكر ناقد وإنما فكر مشوش لايقدم شئ فتارة أراك صاحب موقف من إلهك بقولك(أنالا ألوم البشر لا على كفرهم ولا على سخطهم ولا على نقمتهم على الله
فعلا هي حياة زبالة و قرف و شقاء ومعاناة.
انظر إلى الذين يغرقون في البحور من أجل نسمة هواء والله قاعد على كرسيه يتفرج
انظر إلى حال العالم استعباد وقهر وقسوةوشقاء وأمراض والمشافي معبئةوالأنين يصل إلى السماء والله قاعد على كرسيه يتفرج على ما خلق)
طيب ما أنا أتكلم هنا عن سلبيات فكرة الإله فلماذا تختلف.
ثم أجدك تدافع عن وجود الإله بالرغم أن هذا ليس قضيتى هنا وإذا أردت أن تحاور فلديك مقالات كثيرة تنفى وجوده فهل أنت على إستعداد للمنازلة أم تكتفى بطحن بدون طحين.
ياريت قدمت لنا شئ تثبت وجود إله بل حضرتك قدمت لنا أن العقل والفكر والمنطق والفلسفة ليس لهم أى لازمة فكيف تؤمن بوجود هذا الظالم!
إهدأ
إرسال شكوى على هذا التعليق        38 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 91 العدد: 677257 - شكرا سيد سامي

2016 / 5 / 20 - 00:13
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

شكرا سيد سامي على اعادة النشر فلم يخب ظني بك.
و لكن فاجأتني بالترويسة!
فتقول أسلوب فج و أنا أؤيدك عليه.
أحيانا يا أخي الأمور تتطلب صفعة و لا تنفع المجاملة.
لكني أحتج على قولك بأنه أسلوب نسوان على الرصيف فهذا يعني أنك في عقلك الباطن تحتقر المرأة عكس ما تدعي بلسانك أنك تحترمها و تجلها.
يا أخي أنا لم أتطاول عليك و وضحت ذلك بأنني لم أقصد الإهانة.
أنا عندما استعملت بعض الألفاظ شملت نفسي معك.
او في تعليق سابق قلت الدماغ الخرى. أليس مصدر كل الشرور في العالم الدماغ الإنساني؟!
أليست الخرى أنظف من عقل إنسان يقتل أخيه ليستولي على أرضه و ماله و عرضه؟! أليست الخيانة في الدماغ؟ أليست الأفكار و الرغبات المنحرفة في الدماغ؟!
إهدأ و لا تنفعل.
فالماديون كل شئ عندهم طاقة و كلامي كانت طاقة فاستفد منه و لا تهدره.
إرسال شكوى على هذا التعليق        25 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 92 العدد: 677260 - سيد سامي هل الطنين يثبت وجود الله؟!

2016 / 5 / 20 - 00:27
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

سيد سامي أحترمك وأريد أن أقدم اثباتا على وجود الله.

سامي هل تؤمن بالطنين؟
مثل الطنين أو الرنين المغناطيسي؟!
يا أخي في نفس اللحظة أنت و أنا استعملنا كلمة - اهدأ-
و يا أخي أقسم بالله الأخ أغونان استخدم كلمة - نقول له تو يقول لنا احلبه-
في اللحظة التي كنت أفكر أن سامي لبيبي نقول له تور فيقول لنا احلبه نقول له الله غير مرئي فيقول لنا طيب وريني اياه.
مسلم عزيز استخدم جملا كثيرة كانت في تعليقات مختفية لي و كأنه في الكونترول يقرأ تعليقاتي فيحذفها ثم ينشرها تحت اسمه.
ماجدة منصور تأثرت بتعليقي عند الاستاذ أيدن فنسخته هنا لمسلم عزيز - لا تعليق-

كيف تفسر هذا الطنين أو الرنين الذي يحدث يا سامي؟!
أليس الله في داخلنا؟!
إرسال شكوى على هذا التعليق        26 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 93 العدد: 677261 - بالنسبة لتعقيبك على الأستاذة ماجدة منصور

2016 / 5 / 20 - 00:36
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

الاخ حدود المعرفة مرة اخرى
أنا غير منزعج من مقال ومداخلات الأستاذة ماجدة منصور ولم أتوقف كما توقفت حضرتك وفسرت الكلمات كأن ماجدة تنال منى وتنقدنى بقسوة .
انا افهم جيدا ما وراء السطور علاوة انى اهتم بالفكر الناقد لأدرك أنها إنسانة محترمة ولى الشرف أنى حثتها على الكتابة بالحوار لننال كاتبة متميزة مشاغبة.
من حق العزيزة ماجدة ان تنقد أفكارى بقوة وتدافع عن أفكارها ولا مانع ان تكون متحمسة وكلى ثقة أن حوارها متحضر وهذا ما أرجوه من كل الزملاء أن الخلاف الفكرى لا يفسد للود قضية والكلام موجه لك يا عزيزى فأنت فى مداحلتك 67 أخذت تدعى علىّ كالعجائز وكان ناقص تقول ربنا يشلك .
ياريت كل الزملاء كالأخت ماجدة متحمسة تدافع عن قناعاتها بأسلوب متحضر .
إرسال شكوى على هذا التعليق        25 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 94 العدد: 677262 - تعليق لا داع له و لكن فليكن!

2016 / 5 / 20 - 00:55
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

يا أخي أنا لم أدعو عليك لا دعوة العجائز و لا دعوة الشابات ( ما مشكلتك أنت مع الجنس الآخر)؟!

و ماذا في طبعي يا أخي فأنا اليوم كنت على مزاج عكر فأنا انسان و أكره التصنع و المصانعة.

يا أخي أنا لم أزديك و معاذ الله أتغطرس عليك. ربما هذا أنت تزدري جميع الأديان و تتغطرس بمعرفة عدم وجود الله.

يا أخي أنا فكري ليس مشوشا فالله ظالم من منظورنا و عادل في منظوره هو.
هو قاتل الأطفال في البحور و هو مانحهم الجنان في الطرف الآخر. هي عملية انتقال من طرف لآخر ترانسفير يعني. أرادوا أن يلجأوا إلى أوروبا الكافرة فألجأهم عنده في جناننه.

و من يدري لعل بعضهم تحولوا إلى راقصات في أوروبا لو نجوا!

يا أخي أنا لا أنازلك بل أحاورك.

يا أخي أليس سبب شقائنا عقولنا؟!
و تحياتي لك.
فقط لا تنكر ما أقدمه لك و تعتبره هشاشة! إن كنت غنيا عنا فاكتب لنفسك! و لتبقى كتاباتك في بيتك!
إرسال شكوى على هذا التعليق        27 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 95 العدد: 677270 - حاسس أني مظلوم و تنتظر مني نقيصة!

2016 / 5 / 20 - 02:44
التحكم: الحوار المتمدن ....................

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

التسلسل: 96 العدد: 677285 - طرق الاقناع

2016 / 5 / 20 - 07:41
التحكم: الحوار المتمدن ايدن حسين

يستخدم الاخ سامي لبيب طريقته الخاصة .. لاقناع الاخرين بعدم وجود اله
يستخدم الاخوة اغونان و حدود المعرفة .. ايضا طريقة معينة .. لاقناعنا ان مقالات سامي لبيب لا معنى لها
طيب
اين هي مداخلة رب العالمين
ليتنا نتفق على نقاط معينة قبل خوض هذه المعمعة
هل يتدخل الله عن طريق قرانه فقط .. ام انه يتدخل بطرق اخرى ايضا
هل يتدخل الله .. بصورة مباشرة .. ام انه دائما .. يفضل ان يتدخل عباده المؤمنين بدلا عنه
سورة الفيل .. تقول .. ان الله ارسل طيرا ابابيل لحماية الكعبة
هناك حديث .. تقول .. ان البشر اهم من الكعبة .. و لهدم الكعبة اهون عند الله من قتل انسان
ارجو من الاخوة المؤمنين .. ان نتفق على هذه النقاط .. ان امكن .. قبل التصدي الى مقالة سامي لبيب .. فكريا طبعا .. و ليس عن طريق الدعاء .. او القوة
و ادعو لسامي لبيب .. و لا ادعو عليه .. فان هدايته .. تعني الكثير
..
إرسال شكوى على هذا التعليق        33 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 97 العدد: 677286 - الأخوة المدافعين عن وجود الله

2016 / 5 / 20 - 08:23
التحكم: الحوار المتمدن محمد ماجد ديُوب

أولا أود أن أشكر الصديق سامي لبيب على جهوده في ميدان البحث عن الذات في حقول ألغام الفكر الديني
ثانياً أريد من كلّ مدافعٍ عن الله أن يثبت لنا أنّ هذا الوجود الماديّ هو وجودٌ محدود.فإن أثبت لنا ذلك فهذا يعني بلا جدال أنّ هناك خالقٌ له والدعوة مفتوحةٌ لكل علم فيزياء أيضاً .
بمعنى أن يقول لنا من يريد إثبات محدودية الوجود : هنا حدود الوجود ولاشيء بعدها سوى الفراغ بمعنى العدم الفيزيائي.
ثالثاً وأخيراً ليسألأ كلٌ منكم نفسه هل توارث عقيدته عن أهله وبيئته ؟ ولايقل لنا أحددٌ أنه آمن عقلياً ودون تأثيرٍ من أحد بما يؤمن به ويدافع عنه فهذا تهافت ٌ مردودٌ عليه بالتجربة والبرهان .
وشكراً للجميع
محبتي لك صديقي العزيز سامي
إرسال شكوى على هذا التعليق        33 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 98 العدد: 677296 - إننا نسبب الجنون لبعض الاشخاص

2016 / 5 / 20 - 10:21
التحكم: الحوار المتمدن ماجدة منصور

أستاذ...لا تهتم بمن يشتمك فهو يشتمك لأنك قوي و هوضعيف.0
يشتمك لأنك حر و هو عبد!!!0
يشتمك لأنه لم يستطع الصمود أمام صدقك مع نفسك مع أفكارك التي تؤمن بها سواء إتفقت معك أو أختلفت معك.0
مهما إختلفت معك و لكني أقر بصدقك المطلق مع نفسك العميقة.0
أنت تؤمن بإلحادك تماما كما يؤمن عبد الله أغونان و شاهر و غيرهم بإيمانه.0
الفرق بين المؤمن و الملحد هو أن المؤمن يرى من ثقب إبرة..بينما الملحد يمتلك فضاءات رحبة من الحرية.0
مساحة الحرية معدومة تماما عند المؤمن--باي دين--بينما الملحد أو العلماني يتمتع بحريته الى أقصى حد
هدفنا جميعا أن نصل الى الحقيقة و لكن الحقيقة لن نراها إلا في عيون الموت.0
لو إتضح أن هناك الها فأنا على ثقة بأنك ستكون المفضل لديه و أنك ستدخل الجنة من أوسع أبوابها ههه
أختم تعليقي هذا بقولي لحضرتك بأني سأتغيب عن صفحات الحوار كي أتفرغ لأعمال جديدة تتطلب مني حصر وقتي و طاقتي كما أنني بصدد إعداد برامج إذاعية لأحدى محطات الراديو في ولاية نيوساوث ويلز..وقد وقعت اليوم عقدا مع إدارة المحطة لإعداد برامج إذاعية لمدة سنتين.0
شكرا جزيلا لك لأنك علمتني و طورتني و ثقفتني وبسببك اكتشفت نفسي من جديد
إرسال شكوى على هذا التعليق        34 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 99 العدد: 677302 - جواب للسيد محمد ماجد ديوب

2016 / 5 / 20 - 11:10
التحكم: الحوار المتمدن حدود المعرفة

أستاذ محمد إن كان لك اطلاع على علم الفيزياء فهناك نظرية الانفجار الكبير و مما يدعمه هو توسع ( تمدد الكون) لأن كل النجوم تبتعد عنا فإن ضوئها تنزاح إلى الأحمر ( ظاهرة دوبلر).
الآن لدينا شبه يقين أن الكون نتج عن انفجار نقطة صفرية الحجم و إلى الآن يتمدد.
فطالما يتمدد فإن للكون حدود وصل إليها حتى الآن. و بالتالي الكون محدود. فهل تؤمن الله بوجود الله؟!

نستطيع أن نفترض و لن نملك الأدوات يوما لبرهان ذلك أنه يمكن أن تكون هناك أكوان أخرى مجاورة خارج كوننا نحن و لكن لن تصلنا أشعتها لنا يوما ربما لأنها قد تتقلص كما ستتقلص كوننا ثانية و طبعا الضوء من ضمنها لأن الجاذبية تسحب الفوتونات مثل بقية
. الأجسام.

و
إرسال شكوى على هذا التعليق        29 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 100 العدد: 677304 - الاخ العزيز سامي لبيب

2016 / 5 / 20 - 11:11
التحكم: الحوار المتمدن ايدن حسين

ارجو منك اخي العزيز .. ان لا تسيء فهم تعليقي 98
فانا دائما .. اقول .. انني احاول ان اعزف على وترك الحساس
فان اهتدائك .. سيكون لها فائدة لي و للجميع
و ارجو منك ان لا تقف في نقطة النفي .. بل يجب ان تتعدى الى ما بعد ذلك
فماذا ستكون معنى وجودنا بعد نفي وجود الله الخالق
و احترامي اليك
و احترامي الى السيدة ماجدة العقلانية
..
إرسال شكوى على هذا التعليق        31 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 101 العدد: 677305 - الأخت ماجدة

2016 / 5 / 20 - 11:27
التحكم: الكاتب-ة حدود المعرفة

أتمنى أن تتوفقي في عملك الجديد و أرجو أن يكون مفيدا لكل الإنسانية.
غادرتنا مؤمنة فخافظي على نعمة الإيمان أختاه.
لا تخشي شيئا على أخينا سامي فالشتائم لا تهز شعرة في رأسه و ه هو ما تعرفين.
لقد تركتيه في أيد مؤمنة فلا تقلقي عليه :)

فقط أحتج على نقطة أن الملحد أوسع أفقا و أكثر حرية في التفكير و أن المؤمن مقيد و عبد.
لقد أثبت لك في تعليقات سابقة العكس هو الصحيح.
فالمؤمن واسع الأفق و يستطيع أن يقبل مالا يمكن قبوله من قبل أي عقل ملحد.
فالمؤمن يقبل أن عذراء تلد دون أن يمسسه رجل و النار لا تحرق دائما و هناك مخلوقات يمكن أن تكون في الكون غيرنا و من طبيعة مختلفة كلية عنا كالملائكة و الجن.
و المؤمن عنيد فلا ييأس أبدا من روح الله.
و المؤمن يؤمن بالفضيلة لذاتها و ليس دائما براغماتيا و نفعيا في أعلى درجات الإيمان.
و المؤمن عالم ذرة و وراثة و مهندس و طبيب.
و المؤمن معطاء فجل الاختراعات و الابداعات لمؤمنين كالراهب ماندل مثلا في علم الوراثة و ابن سينا و الرازي و الفارابي و ابن الهيثم و آخرون كثر.
و آخرهم زويل حاصل جائزة نوبل في الكيمياء.
المؤمن فنان و مبدع فلا تحصره الحدود المادية و متناغم مع الحياة
إرسال شكوى على هذا التعليق        32 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 102 العدد: 677308 - جواب للسيد حدود المعرفة

2016 / 5 / 20 - 12:04
التحكم: الكاتب-ة محمد ماجد ديُوب

أرجو أن تراجع مقالتي عن نظرية الإنفجار الكبير المنشورة على صفحتي الفرعية هنا على موقع الحوار المتمدن والتي أثبت فيها أن هذه النظرية لامعنى لها فيزيائياً ولك محبتي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق        31 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 103 العدد: 677309 - جواب للسيد حدود المعرفة

2016 / 5 / 20 - 12:06
التحكم: الحوار المتمدن محمد ماجد ديُوب

أرجو أن تراجع مقالتي عن نظرية الإنفجار الكبير المنشورة على صفحتي الفرعية هنا على موقع
الحوار المتمدن والتي أثبت فيها أن هذه النظرية لامعنى لها فيزيائياً ولك محبتي وتقديري .
: http://www.ahewar.org/m.asp?i=4226
إرسال شكوى على هذا التعليق        26 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 104 العدد: 677315 - أتلمس أنه من الممكن أن يأتى منك خيرا

2016 / 5 / 20 - 13:23
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

الأخ حدود المعرفة
أتلمس أنه من الممكن أن يأتى منك خيرا ولاأقصد هذا تغيير إيمانك إلى الإلحاد بل أن تقيم حوار متحضر إنسانى لذا لم أقسو عليك ولم أحذف مداخلاتك.
ذكرت حضرتك أنك تكتب فى بعض الأحيان بحالة مزاجية إنفعالية لذا أرجو أن تتخلص من هذه الحالة فنحن نتعامل مع أفكار وحوار يحتاج المنطق والهدوء.
تقول أننى أزدرى جميع الأديان وأتغطرس فمن اين جئت بهذا الإنطباع..ياأخى أنا اعتبر الأديان تاريخ إنسانى ومن الخطأ إزدراء تاريخ وحالة معرفية ضيقة ملك زمانها لكن يمكن أسخر من فكر مازال قائما..ولتلاحظ انى قد اكون حاد مع الأفكار وليس مع البشر فالأفكار نزلت ساحة المنازلة وليس لها حصانة.
يمكن أحاورك كما تريد ويمكنك ان تقدم أفكارك هنا لجموع القراء ولكن عند الحوار فيجب ان يكون موضوعى بمعنى ان تبدأ بما أطرحه لتعلن عن نقدك ورفضك ولا أجد كلام من الشرق ومن الغرب فهذا المقال مثلا يتناول فكرة الإله والأديان هل هى ضارة أم مفيدة وإذا كنت تعتبر الإله والدين حقيقة فالسؤال مازال قائما ولسنا هنا بصدد وجود الإله أو عدم وجوده وإذاكنت تعتنى بقضية وجوده فلك ما يقرب من 250من مقالاتى تتناول هذه القضية
أأمل فى حوار إنسانى
إرسال شكوى على هذا التعليق        34 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 105 العدد: 677332 - تعليق الى محمد ماجد

2016 / 5 / 20 - 15:32
التحكم: الكاتب-ة ايدن حسين

لدي مداخلات كثيرة سابقة على مقالات سامي لبيب
و لقد سالته عدة مرات هذا السؤال
هل الكون محدود ام غير محدود
لو كان محدودا .. فماذا بعد الكون .. و غير المحدود غير معقول اساسا
اذن .. اقول ان هذا الكون ليس الا وهما .. يرسل من قبل الخالق الى وعينا
لا ادري هل هذا يكفي ردا على تعليقك 99
..
إرسال شكوى على هذا التعليق        26 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 106 العدد: 677350 - السيد ايدن المحترم

2016 / 5 / 20 - 16:48
التحكم: الكاتب-ة محمد ماجد ديُوب

إن إقرارنا بلامحدودية الكون هو ضربةٌ قاضيةٌ لفكرة الله كما وجدت في الديانات الإبراهيمة
وسواها في العمق لأن هذه اللامحدودية تنفي وجود الله خارج الوجود المادي اللامحدود إن لم يكن هو نفسه الطاقة التي تتغلغل في كل ذرة فيه
إرسال شكوى على هذا التعليق        25 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 107 العدد: 677355 - تسجيل شكر وتقدير للأستاذ سيد مدبولى

2016 / 5 / 20 - 17:22
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

أهلا أستاذ سيد مدبولى
أعتذر عن التأخير فى الرد على مداخلاتك فأنا إعتدت دوما أن أعقب عليها فى نهاية مقالى بعد ان تقدم كل عسلك , ولتأخذنى سخونة الحوار والتعليق , ولكن لا يفوتنى أن أسجل شكرى وتقديرى لمداخلاتك الساخرة التى تقدم فكرا ناقدا فى ذات الموضوع بعيدا عن التجهم لتطفى جو من الطرافة والبساطة بأسلوبك الذكى .
تثبت نجاحك دوما بهذه اللايكات التى تصاحب مداخلاتك علاوة على نفور الزملاء أصحاب الفكر الدينى من مداخلاتك وإنزعاجهم منها وهذا يعنى نجاحك بعزفك على الأوتار الحساسة .
تحياتى وتقديرى.
إرسال شكوى على هذا التعليق        38 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 108 العدد: 677366 - تعليق 2 الى محمد ماجد

2016 / 5 / 20 - 18:30
التحكم: الحوار المتمدن ايدن حسين

انا اقول بالنسبة للكون المادي .. لا .. المحدود .. مقبول .. و لا .. غير المحدود .. مقبول
و تقول لي .. اقرارنا بلا محدودية الكون
اين اقررت معك ان الكون غير محدود
..
إرسال شكوى على هذا التعليق        31 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 109 العدد: 677437 - ليس معنى إننا إمتلكنا الوعى ان نكسر ناموس الطبيعة

2016 / 5 / 21 - 07:16
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

تحياتى اخ مسلم عزيز
تقول ان هناك غموض فى الحياة كتكوين الخلية وأن الانسان لم يكتشف كل شئ فهذا يؤكد قولى ان ظهور فكرة الإله جاءت لتجاوز الغموض والجهل ولكن الفكر المعاصر تحلى بالمنهج العلمى المادى فليس ما نجهله سنضعه على شماعة الإله فله سببه المادى وعلينا البحث فيه.
تشير إلى الإذلال فى مجتمع شيوعى ككوريا الشمالية ولى مقال بعنوان تأملات شيوعية لم ينشر أدين فيه النموذج الكورى الشيوعى واتناول اسباب التدهور والقهر ولكن لا يعنى هذا ان النموذج الإيمانى تبرر من زرع الإستبداد والقهر والوصايةعلى البشرأليس كذلك .
تقول ان القرآن يعلن عن العبودية لله وليس للبشر ولكن أنا اتحدث عن تطبيق هذه الفكرة ونتائجها فمن نتائجها جاء أن تطيع الأمير حتى ولو جلدك وسرق مالك وكل القهر الذى صاحب الأديان !
تقول ان الملحد ليس متميزا عن المؤمن فهو يأتى ويرحل بدون إرادته وهذا صحيح ولكن الملحد يدرك أن هذه هى الحياة فلا يتوهم أشياء ولا مزايا ولا محوريته ليعلم أنه وحدة وجودية كسائر الوحدات والبنيات الوجودية تميز بوعى متقدم فقط والوعى المتقدم لا يسمح له ان يكون كاسرا لناموس الطبيعة- انظر لمثال الكتكوت فى مقالى الحالى.
تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق        30 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 110 العدد: 677483 - ونضيف سؤال آخر هل المادة أزلية أم لا

2016 / 5 / 21 - 15:59
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

أهلا أستاذ محمد ماجد ديوب وشرفنى حضورك بعد غياب.
تطرح سؤال واضح على الأخوة المؤمنين ( هل الوجود محدود ) وسؤالك دقيق يعتنى بالوجود وليس بالكون فالكون محدود ولكن الوجود لانهائى وهذا ما يدفع الأخ أيدن حسين للتعامل مع الوجود كأنه الكون والغريب أنه لم يحدد موقفه هل هو محدود أم لا .
يمكن أضيف سؤال آخر أكثر إحراجا وإرتباكا وهو (هل المادة أزلية أم لا) وهو سؤال ضرورى وليس مستحدث فقد تناوله الفيلسوف ابن سينا ليثبت أن الوجود أزلى وقد تناولت رؤيته هذه فى إحدى مقالاتى
إرسال شكوى على هذا التعليق        39 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 111 العدد: 677494 - لنختتم المناوشات

2016 / 5 / 21 - 18:41
التحكم: الحوار المتمدن نيسان سمو الهوزي

سيدي رغبت ان اتريث قبل ان نختتم المناقشة !!!!!!!
كما تعلم لا ارغب في الدخول في هذه المواضيع ولكن شاركت الاخ شاهر في جزء من النقاش ورايت لا ينكر ما ذكرته وقال كل ما قلته يستوجب التفكير به وهذا شيء رائع ولكنه لم يرد على اخر ردي له !!!
اختتم كلمتي سيدي الكريم سامي بالاتي : هل تعلمون بأنكم تقدمون خدمة جليلة وعظيمة للرأسمالية بهذا النقاش عن الوجود او من عدمه وهذا هو عز طلب الراسمالية ! ان يكون الانسان مشغول بمثل هذه الميثولوجيات ويكون بين الشك من عدمه وضاع في رَايه وتفكيره وغارق في الوهميات وهو ينهب الاقتصاد الأرضي الالهي !!!
كل يخدم الراسمالية باستثناء النقاش الماركسي او الاقتصادي ! قول ما تقول اشتم من تسب وأَلْعَن ما تلعن وفكر كما تغرق ونام عريان وووو المهم ان لا تناقش فكرن من أين ولماذا !
سيدي الكريم الاله الذي يقود هذا البشر على الرض هو الاقتصاد ! الاقتصاد فقط ولا غير شيء !
النقاشات هذه تبعد الانسان عن مناقشة القضية الرئيسية وهذا هو المطلوب ! الضياع والتفكك في التفكير والاوهام هي أفضل هدية تقدمونها الى عدو الاله وهو الراسمالي فإلى متى سيدي الكريم !! تحية للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق        23 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 112 العدد: 677527 - يا نهار اسود نظرية لاشئ يعلو فوق صوت المعركة عايشة

2016 / 5 / 22 - 00:58
التحكم: الكاتب-ة سامى لبيب

تقول حبيبنا نيسان(هل تعلمون بأنكم تقدمون خدمة جليلةوعظيمة للرأسمالية بهذا النقاش عن الوجود او من عدمه وهذا هو عز طلب الراسمالية! ان يكون الانسان مشغول بمثل هذه الميثولوجيات ويكون بين الشك من عدمه وضاع في رَايه وتفكيره وغارق في الوهميات وهو ينهب الاقتصاد الأرضي الالهي)
يا نهار أسود بقى إحنا بنخدم الرأسمالية هههه..إيه الكلام ده يا عم نيسان..هوا لسه نظرية لا صوت يعلو على صوت المعركة حاضرة..فلنمنع الديمقراطية الآن .. فلنمنع الحوارات والنقد فنحن فى معركة فلنمنع الافلام الامريكية..فلنمنع الشيكولاته فنحن فى معرركة تحدى وعندما ننتصر سنحظى على الديمقراطية والحرية والشيكولاته فأليس هذه إسطوانة أنظمتنا التليدة.
رؤيتك خاطئة بالكف عن الحوار حول الوجود فهو يلهينا عن الصراع مع الرأسمالية والإمبريالية وكأن المعرفة والوعى يجب أن يؤجل!
بالعكس بقى الرأسمالية تريد ان نغرق فى حوارات دينية ونتشبث بالإرث العتيق وأن يبقى الإله كما هو فهو الضامن لها (انا أثق فى الإله)على وجه الدولار الأمريكى..مهلك حبيبنا نيسان فنحن نبغى الفهم والوعى وانا معك فى الصراع مع الرأسمالية بس المصيبة ان بلادنا مفيهاش راسمالية ههههه
إرسال شكوى على هذا التعليق        24 أعجبنى           المزيد-الاشراك

* الاسم الثنائي او الثلاثي

* البريد الالكتروني

* عنوان التعليق

التعـلـيـق

عدد الحروف المتبقية

الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية
أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع

| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295