نجيب سرور ينعي الفقيد الراحل

مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5078 - 2016 / 2 / 18 - 23:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

مش عيب اقول كس اميات و انا مطرشق
ما عادش فيها خشا و لا عيب و لا نبله
و مصر قدام عينه كسها مرشق
م النيك .. دمامل و ما باليد و لا حيله
هيكل ده متناك بيكتب لسه بصراحه
بصراحه خالص و مين يقدر يرد عليه
و ما دام هي دي الصراحه يبقى بوقاحه
أشخر و أقول م الجرايد كلها احيه
أقرأ في بيت الأدب أجدع كلام ينقال
آدي الصراحه بصحيح يا شعب يا معلم
ما دام بيملوا الجرايد من خرا الأندال
يبقى المراحيض جريدة ليك يا متلجم
انا طيظي عاشت سليمه و ربنا يشهد
لا شيء دخلها و لا شيء كان ها يدخلها ...
امانه يا اللي ناويتوا تحضروا المشهد
لا تنقشوا وش قبري بكلمه راح اقولها
"طيز الفقيد العزيز كانت مثل أعلى
كانت نضيفة و أنضف من ضمايرنا
كنا نقول وطي يا مسكين عشان تعلي
يقول نروح فين يا متناكين من أزبارنا
.......
و قلنا ننضف بقى قالوا بلا وكسه
و الله لتحصل بدال النكسه ميت نكسه
....
طيب علي الطلاق من كوع دراع امي
لتشربوا الجاز و تتناكولنا يا خولات
و لو نفدتوا النوبة دي يبقى كس أمي
و كس أم اللي يكتب كس أميات

#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل