أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وجدان عبدالعزيز - كسر لحظات التوقع في لوحة التوحد والتطابق ، ديوان (الحياة في عطلتها) أنموذجا















المزيد.....

كسر لحظات التوقع في لوحة التوحد والتطابق ، ديوان (الحياة في عطلتها) أنموذجا


وجدان عبدالعزيز

الحوار المتمدن-العدد: 5078 - 2016 / 2 / 18 - 20:15
المحور: الادب والفن
    


الحقيقة الجدلية النقدية التي تتخذ من النص مساحة بحث وانطلاق لها ، نجدها ذات جذر متغير في نموها ، وعدم استقرارها الثابت ، مما يوحي ان النقدية تنبع من النص وتنمو في ارضه وتجترح آلياتها واجراءاتها المنهجية من خلال خلجات النص وافاق استيعيابه للواقع والتحليق في فضاءاته المتخيلة ، لخلق حالات حلمية تحلق بعيدا باجنحة الشعر .. وهذا يؤكد على نظرية القراءة الحديثة التي تعول كثيرا على معطيات النصوص بوصفها بؤر باثة لاضواء ، قد تكشف جانبا من هذه المعطيات، وبهذا نفترض القول في النقد بكونه حالة وصفية اكثر منها حالة معيارية ، وهذا يجعل النقد الحديث اكثر تركيزا على دور النص، وفضاءاته المنفتحة على تعدد تأويلات القراءة ، مما يتسق مع ما طرحه ريفاتير بقوله : (مسار تلقي قصيدة ما بأنه تفاعل متبادل بين التواقع والمتابعة) ، وهنا (يرتبط الفهم الجمالي من الناحية التأويلية بأفق توقعات القراءة الاولى)ص144 ماهو النقد ، لذا لجأت إلى غنج القراءة وهي تكون أكثر دلالا في أروقة الشعر ، هذا لأنه الأكثر تنوعا في ألوان التعبير عن إرهاصات الإنسان وحدائق الروح ، لاسيما باستخدام المفارقات اللغوية ، لإثارة الانتباه وتحفيز التفكير والتأمل ، كما هو استخدام الصورة المجازية التي تعني الإحساس المرئي ، وحين التمعن فيها نجد أنفسنا وسط أحساسات أخرى، هي ذوقية وسمعية وصوتية وشميّة حتى ، مما يجعلني أقف عند ( دي لويس )وهو من أنصار النقد الجديد حيث يقول ( القصيدة ما هي إلا صورة شعرية مركبة من مجموعة من الصور الشعرية الأخرى ) .بمعنى القصيدة مجموعة صور في تشكيل يكاد أن يكتمل في إيصال إحساس الشاعر إلى العالم المحيط به ، أي أن الشاعر ينفعل فينقل انفعالاته إلى الآخرين بلغة تختلف عما تواضع عليه في الاستعمالات اللغوية ، اي أنها تنفتح في الشعر على ما جاورها من الفنون الأخرى، لتكون أكثر جمالية للمقارنة ، لست أدري وأنا أتحدث عن أحساسات الشاعر المنقولة لنا عبر وسيلة الاتصال / اللغة / متى أقع على نافذة الدخول في افتراض استرداد المعنى في ديوان ( الحياة في عطلتها ) * للشاعرة هنادي جليل ، ويبدو أنها استثمرت العنونة بإشارات باثة على متن نصوص المجموعة ، وهي كما نوهنا احساسات منفعلة تجاه أوجه الحياة، لتكوين رؤيا وموقف وتأثيث أسس العلاقة بين الشاعر والمحيط وفق هذه الرؤية ، وخلاصة القول أن الشعر طريقة تواصلية في تحريك الحياة وبعثها من جديد في التفسير والاستقبال تقول الشاعرة :



(قريب مني
في قفص المدينة
اصطحبته في الطريق
اصغيت لنظرته)

ثم ،
(اطلق وميضي اليه
الى كفيه
وانتظره كل مساء)



هذه طريقة كسرت بها الشاعرة لحظات التوقع وقلبت الحالة من حالة متوقعة إلى حالة غايرت في الابتعاد عن مسار التوقع ، فوجوده في قفص المدينة، كمكان مألوف، لكنها تنتظره ، وهذا قلق و الانتظار ثم تقول :




(ولا سطح

ولا حبل للغسيل . )



كلام يومي بيد أنها تكسر هذه الرتابة بقولهـا :



(انشر قمصانه على أغصان روحي )



هذا هو الشعر من كلام يومي إلى استفزاز للحواس بكلام يربو إلى الجمال، ويصعد بالدهشة إلى ذروة الاستقبال والتلقي ، ثم أنها ربطت بين سقوط دمعتها براحة يد الحبيب ، وهي تعشوشب أخلاص وخصب إلى سقوط الخنزير نهاية فترة مظلمة ، هي رمز لخنق الحريات بما فيها خنق قصائد الحب المسجونة في الأدراج ، إذن هنا خلقت توترا بين الخيال والواقع وظلت تفترض لحبيبها الطيران بين الظهور والاختفاء، وهو يديم الحياة بالتوحد معها في كل إرهاصاتها ، لإيقاف عجلة تعطيل الحياة ، بهذا الألق من التوحد والاستمرار ، رغم المعاناة والويلات تتوحد مع الموقف برؤية واحدة هي ( أنت ـــ أنا ) ثم الربط الصادق بين فعل الحياة ، كمسرح للتحرك وبين الأعماق أي بين المرئي واللامرئي تقول الشاعرة :



( خيالك أصابني ببرقه
غيومك تطوف في رأسي
زخاتك اجتاحت دمي . )



وبهذا رسمت سلسلة من الأسئلة كانت بمثابة معادلة نتيجتها النهائية الظاهرة ، هي الكينونة في ( عالم واحد ) بكل مفردات الحياة ثم النتيجة الخفية الأخرى ، هي ( نبصر عالما واحدا )، لتصل إلى القول ( في السماء، وعلى الارض/عالمك الذي تراه، هو عالمي ايضا ) ، هذه الوحدة المتأصلة ، عاضدت الشاعرة في رسم لوحة التوحد والتطابق، لتوحيد الرؤيا والموقف باتجاه قولها :



(نجمع ألم العالم
لندخل الفردوس)

،

( أُدخل في عينيك

فاصل اليّ)



وهذا نفي مطلق لتعطيل الحياة في العنونة ، فهنادي جليل ، تعمد لقلب الأمور والبحث عن مفردات المنطق الذي تبرر فيه افتراضاتها، لتكون النتيجة : تحولات الشجرة، ونهر الغراف يتحول إلى غابة في قلب المدينة ، ليكون رمزا لطهارة العلاقة ، ثم ركزت على الثنائية في طرحها لخلق إيقاع أكثر مع الحياة .. لعلها تصل في بوحها الشعري إلى القول :



(اغمض عينيك
قرب وجهك
انزل على سطحي
ادخل من نوافذ عيوني
اغتسل في روحي
طهّرقلبك بناري
فعشقك في اعماقي)


جاعلة من الطهر رمزا لشرعية العلاقة النقية المثمرة بدلالة البعد، أي عمق التجربة ، ثم أن هناك رابط آخر مثل لها حالة تجلي وذوبان ثم سمو وكينونة بقولهـا :



(كيف اراقب
تحولات الشجرة
الى قيثارة وسرير
رأيت طبيعة الاصغاء
وعلاقة الصوت بها
اصغيت للجذور
اصغيت للكلمات
فرأيتني صرت أنا الشجرة )



حتى الوصول إلى الكتاب الواحد في التنسيق والترتيب ، ليكون مرآة للصدق ، ثم أنها حاولت جادة في طريق التوحد والاندماج ، أن لا توجد عطلة أو تعطيل في حركة الأشياء المتصاعدة إستنادا لقولها في قصيدة (حامل المصباح):
(عندما هبطت نحو النهر لاعبره
نسيت المياه، فعبرت روحي
كنت العالم الذي مشيته
ولم انس انك تسميني
فرشة الحياة التي
ترفرف في عطلتها)


فهذا النص يؤكد حركة متصاعدة لا يوجد هنا سكون ، أي لا يوجد تعطيل للحركة ( الرفرفة ، الرؤية ، حمل المصباح والطوفان حول الحبيب ... ) .

بعد ذلك تقول :


(بذرته تفتحت
تحت غيمة الكلام
يصل صاعدا قمما وعرة
ليسقيها بدمع بصيرته)

وهنا ربط بين البذرة والسقي بطريقة ذكية تجر المتلقي إلى لذة الكلمة الأدبية ، وهذا الربط يبيّن إدامة النسل وإدامة الفكرة والموقف والرؤيـة من الحياة تقول :



(يبحث عن امرأة
هابطة من الفردوس
انظري الى العالم
وقد طوى سجله
هابطة انتِ
من غابة التفاح
تأخذك تعرجات النهر
هبوطك حادث مبهم
في الوادي
تحت الامطار مع الاشجار
احلامك طافحة مع الضوء)



فهي فلسفة الشاعرة الخاصة من الحياة ، ومن الجمال في لذة الحرث والبذرة ونمو وتصاعد وتائر الحياة، رغم الهبوط من الفردوس الاعلى ليتأسس فردوس الارض مع المطر والضوء والخضرة التي تدل على الحياة وديمومتها ... حتى أنها في تصاعد حالة التوتر والانفعال لعيشها الحياة بحساسية صادقة و لا تعطل حساسيتها الاجتماعية والموضوعية ، رغم أنها تعيش حالات اللاوعي في أحيان كثيرة ، ولاسيما مع أمور أكثر التصاقا بذاتها هي ، لذا تقول :


(بريقك مغناطيس
يعلمني التجاذب
في اواخر الليل
ليلتي مفتوحة على السماء
بآلاف الكلمات
تبهرني فيها خضرة التكرار
كلمة
كلمة
نبضة
نبضة
وينغلق على حياتي القاموس
الذي هو انت، وهو البحر)

اذن هي تؤثث الحياة من جديد مع الاخر الذي هبطا الى الارض معا بخطيئة، واصبحا يقظين بعدما كان يذوبان في حياة السماء المسكرة ليكون هنا قاموس لكل شيء، للكلمات وحتى النبضات، يعني هنا في الارض يبدأ تقويم يسجل كل شيء، وبهذا اصبحت الحياة غير معطلة، والشاعرة دلت هنا وغايرت مع عتبة الديوان الاولى وهي العنونة ... ثم تبقى ذاتها مذابة بالذات الموضوعية ..(في ليلة الطيران/اتحدنا بجناح/وبقلب واحد صعدنا/صعدنا الى الاعماق/ودار بنا في الآفاق/دولاب المصير)، وهذا اتحاد منطقي كمصير واحد في الحياة .ولكثرة ما لطخ وجه الحياة من دماء وخوف وقتل ومحاولات تعطيل حركة الحياة . يتعالى صراخها الموضوعي وسط لهجات ممجوجة لم يألفها العراقي سابقا ، لأنه مسكون بالحب والجمال لذا تقول :



(في بيتهم الابيض
وهبوه تاجا وخريطة
لتدمير ارض السواد
قالوا له:
كم تحتاج من رجال الموت
الذين لم يعرفوا البكاء
كم تحتاج من الخديعة
خديعة القلوب التي تربي الورد
كم تحتاج من التوابيت؟
منحوه السيوف والخيول
والنياشين والديناميت
منحوه التعطش للدم
والجوع للحم البشر
وضعوا على مقصلته
رأس البلاد
واجلسوه على الكرسي)


وهكذا انفعلت الشاعرة بوعي وشرعت في الجزء الثاني من الديوان لتكشف النقاب عن رؤيتها للوجود والحياة، سواء اثناء هبوطها معه من السماء الى الارض، واثناء مشوار الحياة على وجه الارض، لابد من الوقوف ضد من يحاول التعطيل والتخريب، واسقطت هذا على وضع العراقي الذي ما انفك يحب الجمال ويعيش فطرة الحب ، وبين وضعيين تقارن، كي تثبت أن الحياة رغم هذا لا تتعطل ...فـ(الذين شربوا رحيق الحب/غرقوا فيه هائمين/دموعهم خضراء/على بياض المنديل)، أما (الذين هربوا الخزائن/هربوا من النافذة/وغابوا وراء الابواب/الملثمون الذين خرجوا/من الثكنات حط غرابهم فوق المقابر/الزاحفون والاشباح/الفقدان والجثث/العربات المفخخة والحزام الناسف/كلها خرجت من رمية قوس واحد)، هذه رؤية الشاعرة، وهي ترسم لوحة اشعار الديوان بنصفين: الاول الخطيئة الاولى ، والثاني خطيئة الحب والنقاء، بالمقارنة مع معطلي الحياة بقبح نفوسهم الشريرة، وكأني بالشاعرة هنادي جليل، وهي توجه عتابا للعالم الحر وحرقة بيأس وإحباط موجه لأمريكا باعتبارها الرقم واحد في دعوة الحرية وتحرر الإنسان ، لذا ظلت أسئلة الشاعرة هي بمثابة صدمة عميقة الغور تكشف حالة قلب الصورة ، لكن اللازمة التي تثبت لنا أن الشاعرة عطلت العنونة وراحت تتمسك بالحبيب معادلتها الموضوعية في تمسكها بالبلاد ، فهل وصلنا بالافتراض إلى استرداد المعنى المتوالد عبر صور مجازية في الديوان ، وقد لا نصل إلى اكتمال المعنى سوى تبريرات أوجدتها عدة قراءات تثبت بلا أدنى شك أنها تحتاج لقراءة وقراءة . (وعجيب ذلك الانسان ، انه مخلوق لاتقف رغباته عند حد وهو لاينفك يسعى الى التسامي ويهفو الى الافضل والاحسن .. فهو لايقنع بادراك الاشياء ومعرفة الموجودات والاحداث المحيطة به ، بل يستشعر في الادراك ذاته لذة ويتذوق المعرفة خالصة عن كل ما يتعلق بها من اهداف عملية ، وهو لايكتفي بتذوق احساساته وانطباعاته عن الاشياء ، بل يضفي عليها من خباله ما يكسبها كمالا وجمالا تستجيب له نفسه بالرضا والسرور، وعندما تمتلأ نفسه بشعور البهجة يصف كل ما يرضى احساسه وخياله بالجمال)2، وهكذا قدمت لنا الشاعرة حياة ضاجة بالانفعال وبالرفض لكل قبيح والانحياز للجمال والحركة، لتبقى الأخلاق والإعمال والفضائل ليست إلا محاكاة لما تعلمه الإنسان قبل هبوطه من عالم الروحي إلى جسده المادي. (فكل شيء له غاية تدرك فالمزارع يفكر في وظيفة الورود من ناحية إنتاجها النوعي وفي قيمتها التجارية , لكن الفنان ينظر لها كغاية جمالية في ذاتها فيحسن في جمالها بمتعة تغني عن السؤال حول غايتها فيعجب بالجمال ولا يلقى بالاً للغايات المحسوسة.)، فلوحة ديوان (الحياة في عطلتها) لم تعطل حالات التوحد والحركة، وبهذا كسرت توقع القاريء وجرته الى مساحاتها الجمالية ..



مصادر البحث :

1 ـ كتاب (ماهو النقد) بول هير نادي / ت:سلافة حجاوي /مراجعة د.عبدالوهاب الوكيل /دار الشؤون الثقافية العامة /الطبعة الاولى لسنة 1989 م ص144
2 ـ كتاب (فلسفة الجمال) د.اميرة حلمي ـ مشروع النشر المشترك ـ دار الشؤون الثقافية العامة بغداد العراق ـ الهيئة المصرية العامة للكتاب القاهرة ص 26

3 ـ ديوان (الحياة في عطلتها) للشاعرة هنادي جليل /دار وكتبة عدنان /نشر ـ توزيع ، الطبعة الاولى 2013 م



#وجدان_عبدالعزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرأة الطروحات في كتاب ( اجندة نسوية) الدكتورة الناقدة عالية ...
- فاديا صياد ، ورومانسية الالفية الثالثة الذائبة في مسامات الح ...
- الشاعرة سميرة الرحالي : تبدأ صراعا في انسنة الاشياء
- سمر العزب ، تقف في ساحة (ضجيج الالم) ،(مسافرة بلا حلم)
- (سبع محطات خارج الورق؟) ، نص علّمت خلجاته الشاعرة رشيدة الشا ...
- المهيمنة التاريخية في سرديات الكاتب علي السباعي
- الشعر يفترض حضورا في مساحات الغياب
- الشاعرة دليلة حياوي/بين الصفات البشرية والالهية/قلق وتوتر
- حليمة الجبوري L بين الرحيل وانتظار عزفِ رشاتِ المطر
- الشاعرة حليمة الاسماعيلي /تبحث عن ذاتها شعريا
- الشاعرة حسناء محمد و حوار دائم مع الذات ومع المحيط ومع الأخر
- تبقى في رؤية الشاعرة جودة بلغيث :(الحقيقةُ أبعدُ من الأفق) ، ...
- الشاعرة آمنة الحلبي تردد: ثغري لن ولم يمسسه أهل النوايا...
- آمال عوّاد رضوان تفتحُ آفاقَ جَمالٍ جديدةً عبْرَ تجربتِها ال ...
- نضال القاضي في مخاضات شعرية وسط عواء مستمر
- الشعر خلال العشرة ايام التي مرت/الشعراء حسين القاصد و عائدة ...
- الشاعرة مريم العطار /بين -الوأد- واثبات الذات
- الشاعرة فاطمة منصور.. / شاعرة حزن حد البكاء، الا انها تديم ق ...
- الشاعرة صليحة نعيجة بين غياب وحضور!/ديوان (لماذا يحنُّ الغرو ...
- الشاعرة ايلينا المدني/بين الحب والجمال والاناقة الروحية


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وجدان عبدالعزيز - كسر لحظات التوقع في لوحة التوحد والتطابق ، ديوان (الحياة في عطلتها) أنموذجا