أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - ليس لي سوى الذكريات















المزيد.....

ليس لي سوى الذكريات


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 5061 - 2016 / 1 / 31 - 19:48
المحور: الادب والفن
    


ليس لي سوى الذكريات
سلام كاظم فرج
نصحني طبيب العيون ان اقلل من الجلوس امام الحاسوب.. واقلل ايضا من ساعات القراءة اليومية..وقد استجبت لبعض نصائحه وتقاعست عن الاستجابة لبعضها .. وبهذه المناسبة يطيب لي ان استعيد بعض ذكرياتي القريبة عن عالم الكتابة والقراءة..لقد تعرفت على عالم النيت عام 2004 ومن خلاله تعرفت على مواقع عربية رصينة.. وكنت سعيدا ان اجد العراقيين ورغم الحروب الكارثية قد حافظوا على سمعتهم كشعب مثقف من خلال قامات ادبية وفكرية ثابرت على النشر في الصحف والمواقع الالكترونية من خلال ادباء المهجر وقد انضم اليهم زملائهم من الداخل بعد انهيار الحكم المستبد ..ومن اوائل من تعرفت على كتاباتهم الشاعرالعراقي الكبير يحيى السماوي( استراليا). والمفكر العراقي الدكتور خالد يونس خالد.(السويد).. كنت مترددا في الكتابة والنشر.. لكن لفت نظري باب التعليقات المفتوح للآراء المختلفة ولفت نظري ان بعضها لايرقى الى مستوى الطموح..فاتخذت قراري ان ادخل المضمار وأن اضيف شيئا متواضعا لكنه مفيد لباب التعليقات من خلال منحه جدة الاختلاف العلمي الرصين ومحاكمة بعض الاراء وقبول الرأي والرأي المختلف..فدخلت اول ما دخلت في جدل لطيف ومثمر مع السماوي الكبير من خلال الاختلاف معه..وكنت اسعد بحلمه وأناته ودقته اكثر مما اسعد بردوده القيمة الرصينة.. وهنا يكمن سبب احترامي العالي له والذي تمخض عن صداقة هي من بين اجمل ما اعتز به.. الا ان اختلافي مع الدكتور خالد يونس خالد والتعليقات المتبادلة معه يستحق ان يوثق في كتاب مستقل فقد استطعت ان استفز في الدكتور اعمق ما يمكن ان نصل اليه من رؤى تخص الهم العراقي وعوالم الفكر. في السياسة والفلسفة والاجتماع.. ومن بين اجمل الالقاب التي اسبغها علي .. ( العلائي) نسبة الى ابي العلاء المعري. واهدى لشخصي المتواضع دراسة قيمة من ثلاثة اجزاء عن الشاعر الفيلسوف المعري.. هذه الذكريات يمكن ان تشكل اغنى الكنوز الي يمكن ان يحوزها انسان.. كل ذلك بفضل عالم الانترنيت وسقوط الدكتاتورية. التي كانت تحجب اية امكانية للتواصل مع الآخر.. كان الدكتور خالد يسبر غور النصوص التي تعجبه فيحاكمها ويطرح الاسئلة. ويصطنع الاختلاف من اجل إغناء الفكرة التي اعجبته لا من اجل تجريح المقابل فكنت تحس بمحبته رغم ما يظهر في تعليقاته من اختلاف.. فكان صديقا ممن يفخر المرء بصداقته.. كنت انشر بعض النصوص الاشكالية التي لاتظهر فكرتي فيها بوضوح. لكنها تحمل امكانية التحريض على التفكير والجدل وتناول الموضوع من عدة أوجه.. وكنت اجد متعة في كتابة هكذا نصوص اشكالية. فقد سئمت الوضوح والانحياز عقائديا لهذه الجهة او تلك.. فقد اشبعت الايديولوجيات المعروفة من دينية ولا دينية بحثا وكتابة ومعارضة وانحيازا.. فكنت اجد في تعليقات البروفسور خالد يونس ما يساعد فكرتي في إثارة الجدل وإضاءة النص. كنت اجد في اختلافه ما أصبو اليه.. فأمتن له في داخلي.. دون ان اتخلى عن منازلاتي الشرسة معه.. لذلك تراني اليوم اضحك واسخر ممن يغضب من تعليق مختلف او وجهة نظر تختلف معه فيظن بصاحبه الظنون ويتعامل معه كعدو مبين.. بل يجند بعض محبيه في التصدي لشخص المعلق لا لافكاره.. وتطفو الضغائن واضحة.. فاتذكر استاذي خالد يونس واتمنى حضوره. كتب ذات يوم تعليقا على قصيدة لشاعر العذوبة سامي العامري.. يخبره فيه انه قرأ ايضا نصا لي جعله يتسائل هل غادر سلام كاظم فرج ضفة اليسار الى اليمين.. فشكرته واخبرته ان اليسار قد غادرني لا أنا....هذه الملاحظة انتجت نصا من بين افضل نصوصي ( مازلت يساريا للأسف الشديد) واهديته للدكتور خالد يونس خالد. ومن العنوان تستشف اشكالية النص.. فماعاد بالامكان الانحياز المجاني ليسار او يمين.. وكم راق الاهداء لجناب الدكتور فكتب عنه نصا تجدونه طي نصي هذا. نشره في الحوار المتمدن قبل اعوام.. من هنا اجد ان رسالتي لأصدقائي ان يحتفوا بالاختلاف لا بالاطراء.. فمن بين اجمل ما اتذكر من التعليقات تلك التي اختلفت معي لا التي أطرتني..كذلك الكتابات.. لذلك انا اشفق على من يصمت او يخاصم ويقاطع الموقع او الشخص الذي نشر مقولة تختلف معه او( معها.).او يرى في الخصومة التي تعقبها مصالحة فخصومة نوعا من الانتهازية..ان عالم الفكر هو عالم الجدل المستمر . وكتبت مرة لاحد اليساريين وهو زعيم فصيل من الفصائل اليسارية العراقية المذكورة ادناه.... بئس الشيوعي انت ان تعاليت على المختلف معك.. فنصف مؤلفات لينن كانت ردودا على خصوم حقيقيين.. لم يقتلهم لينن ولم يدخلهم السجن.. بل كان يستمد من اختلافه معهم رؤاه ونظرياته.. ولك ان تقيس على هذا بالنسبة للمدارس الفقهية في العصر العباسي وما انجبت من مدارس فكرية عالية القيمة كالمعتزلة على سبيل المثال
.. اكتب هذه الذكريات تحية لشخصية نبيلة انقطع التواصل معها لأسباب اجهلها (عسى ان تكون خيرا).. اعني جناب الدكتور البروفسور خالد يونس خالد..
نص الدكتور خالد يونس خالد
..............................
ماذا بقي من شعار -يا عمال العراق اتحدوا- غير الهيكل العظمي؟
خالد يونس خالد
2011 / 1 / 22
القسم الأول
- أن تجهل الحقيقة أو تعرف الحقيقة أو تحاول إخفاءها -


الدكتور خالد يونس خالد – السويد

ملاحظة: أكتب هذا المقال من منطلق وطني بحت فأنا لست متحزبا ولا قومجيا.

قال مارتن لوثر : "لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك .. إلا إذا كنتَ منحنيًا".
وسبقه كارل ماركس في قوله: "إذا أردت أن تكون تافهاً فما عليك إلا أن تدير ظهرك لهموم الآخرين".
وقال: "أنا لستُ ماركسيا". وكأنه كان يقرأ الصور بنباهته، لا مجرد أن ينظر ككسالى العقل إلى الصور. فالفن يكمن في قراءة الصور لا مجرد النظر إليها. هل كان ماركس يتنبأ بما يخفي الغد لمَن يقول أنا ماركسي، فيتبرأ المفكر منه لأن عصر الشرذمة والهوان يقود الفرد فلايسعه أن يكون أداة فاعلة في مجتمعه.
........................

قد يبدو عنوان هذا المقال مثيرا للجدل!
وقد يبدو غريبا في الوقت نفسه عند كثير من الذين يشتاقون لأيام العز حين كان الأديب القائد فهد يقود السفينة!!
وقد يبدو مؤلما في أيام تعاون التنظيم مع قافلة الاستبداد الصدامي بعد أن تم قتل الكثير منهم بعنجهية وجنون!!
وقد يبدو مخيفا عند البعض الآخر في عراق صفق اليسار واليمين والخير والشر لسقوط صنم ساحة الفردوس في أبريل/نيسان عام 2003.

هل نسي المثقف الماضي ويفكر بالحاضر، ولا يخطط للمستقبل؟
لقد كان الفيلسوف الشاعر الألماني جوته على حق حين قال: "أن تجهل الحقيقة ، ثم تسعى لاكتشافها ومعرفتها فأنت انسان عاقل . أما أن تعرف الحقيقة ، ثم تحاول اخفاءها ، أو تشويهها فأنت انسان قاتل" ! ! .
يؤلم العراقي المثقف أن يقرأ الواقع العراقي اليوم، ويستوعبه بكل آلام الشعب وتفرقته، وبكل المأساة في الفساد المالي والإداري، وبكل شرذمة عمال العراق إلى جماعات هنا وهناك. وكأنه نسي ما كان ، ولا يفكر ماذا ينبغي أن يكون. فالثقافة كانت زادا لليساريين، والأدب كان فراشا للتقدميين، والوطنية كوخا للمنظمين. لقد أخذت فياضانات التفرقة ما أخذت، وما لنا أن نرى هذه الأكواخ الصغيرة، وكأن النيران قد إلتهمت تلك القصور الفكرية والأدبية والثقافية، فلم يبق سوى القول بكل خجل: "لاتحزن لنفسك ولا تبكي على أحد ولا تنظر خلفك".

أتذكر حين نشر صديقي اليساري النشط الأستاذ (سلام كاظم فرج) مقالا في الشبكة العنكبوتية بتاريخ العاشر من يوليو عام (2010) بعنوان "مازلت يساريا للأسف الشديد – نص هائم". أهدى اليساري النابه (سلام كاظم فرج) مقاله إلى شخصي البسيط. فكتبت له مايلي:
"يطرح اليساريون شعار (ياعمال العالم إتحدوا). وهذا الشعار جميل وعظيم وبليغ يحمل دلالة كبيرة لمظلومية العمال الذين يبيعون قوة عملهم للرأسماليين المتعسفين. ولابد من تطبيق هذا الشعار عمليا. ولكن (للأسف الشديد) أو مع الأسف الشديد، قل كما شئت، نجد عمال العراق متشرذمين، متبعثرين، متمزقين ومتفرقين.
كيف نعلل هذا الإدعاء حتى نعرف لماذا أصبح اليساري العراقي (أقل يساريا أو أقل يسارية) ويبقى المناضل التقدمي والمكافح اليساري والمثقف المتنور وحيدا؟ لماذا لا أحد ينتظره في الزقاق المعتم؟

عزيزي الأستاذ سلام كاظم فرج: هذه العبارة التي كتبتها مرة أخرى "وحدي بقيت .. أدخن سيكارتي.. أغلق عيني اليسرى .. حذر
دخان ازرق.. وفي نهاية الزقاق المعتم لا أحد ينتظرني".
تلك لاتخصك وحدك ، بل تخصني وتخص كل عراقي يريد ماتريد أنت الخير للشعب والوطن. ولكن يصعب أن أدون تفاصيل هذه التفرقة وهذا التمزق في المنظومة اليسارية أو الجبهة اليسارية العراقية في فسحة قليلة من هذه الورقة. دعني أشير إلى بعض أسماء التنظيمات/ الأحزاب الشيوعية أو (اليسارية) في بلدنا المنكوب. فبقي الكثير وحيدا يدخن سيكارته ليخفف عن نفسه المأساة. والأمَرُّ من ذلك لا أحد ينتظره، لأنه لاينتظر أحدا أيضا. وهو يغلق عينه اليسرى، وليس العين اليمنى. (تعبير بليغ).

نعم أدون أدناه بعض من بعض الأحزاب أو التنظيمات اليسارية، والمواطن العراقي يفكر مدى شرعية هذا التنظيم أو ذاك؟ ويتساءل ما هو التنظيم اليساري الصحيح؟
أليس الهدف واحد للعمال حتى يتحدوا؟
أليست الآيديولوجيا واحدة، نسبيا على الأقل؟
أليس النظام، دعني أقول ‘‘اليساري‘‘ يتطلب تنظيما واحدا في بلد واحد؟
لماذا؟
- الحزب الشيوعي العراقي الذي يقوده الأستاذ حميد مجيد البياتي
- الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي.
- الحزب الشيوعي العمالي العراقي.
- الحزب الشيوعي العراقي- اللجنة القيادية.
- الحزب الشيوعي العر اقي – القيادة المركزية.
- الحزب الشيوعي العراقي – وحدة القاعدة.
- الحزب الشيوعي العراقي – اتحاد الشعب.
- الحزب الشيوعي الكوردستاني - العراق
- تجمع القوى اليسارية العراقية.
- تجمع الماركسيين الثوريين العراقيين.
- تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين.
- تجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقي.
- كتلة تصحيح المسار – الحزب الشيوعي العراقي.

طبيعي توجد منظمات يسارية عديدة أخرى في العراق".
كان ماركس على حق حين صرخ بأعلى صوته: "أنا لستُ ماركسيا". كان يفهم بنباهته مايكمن في المستقبل، لقدرته في استيعاب الماضي وفهم الحاضر.

هنا أرى من الضروري أن أعيد إلى الذاكرة "خطبة في التاريخ" (للمفكر الفرنسي بول فاليري).
قال: "إن أفضل منهج لتكوين فكرة عن استعمال التاريخ وقيمته، وخير طريقة لتعلم كيفية قراءته والانتفاع به، هو أن يتخذ المرء من تجربته الخاصة نموذجا لمعرفة الحوادث التي وقعت، وأن يستخلص من الحاضر نموذج حب استطلاعه للماضي. فما رأينا بأعيننا، وما عانيناه بأنفسنا وما كنا عليه وما فعلناه، ذلكم هو الذي يجب أن يقدم لنا برنامج المسائل المستخلص من حياتنا نحن، والذي يتطلب من التاريخ بعد ذلك تحقيقه ويجب علينا أن يحاول الإجابة عنه كلما سألناه عن الأزمنة التي لم نعشها".
وقال: ما أجمل قول بول فاليري حين قال: "بأننا ندخل المستقبل ناكصين على أعقابنا". (المصدر نفسه خطبته الشهيرة أعلاه). (ينظر بول فاليري، النص الثالث، خطبة في التاريخ، من: نصوص مختارة من آراء الفلاسفة في التاريخ) ترجمة عبد الرحمن بدوي، النقد التاريخي، ص306، وص309.
بقية في القسم الثاني: أسئلة كثيرة تطرح نفسها بإلحاح.
........................................



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التجريب في النص المفتوح ( نموذج للقراءة ..)
- أبناء الريح ...
- مقياس الشعرية وفق أساسات الشعر الجاهلي
- بورتريت لإمرأة من حرير
- أشجان وشجون في مقالة الدكتور حسين سرمك عن الرصافي
- عن قصيدة النثر : ثالثة ورابعة
- رفات ذاكرة كانت جميلة
- ربة القبعة... قصيدة
- عادل إمام واليسار المصري
- سعدي يوسف / قصيدة نثر
- إنثيالات من واقع صديء
- إنطباعات حول ديوان الشاعرة العراقية سحر سامي الجنابي (على جن ...
- حين تكون الكتابة ممرا للوضوح/ وقفة مع الجزء الثالث من كتاب ا ...
- الحق أقول لكم
- قداس لوردتك , ايتها المرأة
- قواميس النص المفتوح
- خرافة كثرة زوجات الامام الكاظم (ع)
- انطولوجيا القصة البابلية
- رميت الورد
- عن الذين يبحثون عن الأخطاء النحوية والبلاغية في القرآن


المزيد.....




- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - ليس لي سوى الذكريات