أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - أشجان وشجون في مقالة الدكتور حسين سرمك عن الرصافي















المزيد.....

أشجان وشجون في مقالة الدكتور حسين سرمك عن الرصافي


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4986 - 2015 / 11 / 15 - 23:59
المحور: الادب والفن
    


أشجان وشجون في مقالة الدكتور حسين سرمك عن الرصافي....
سلام كاظم فرج..
ما أكتبه ليس ردا على الدكتور فتناوله الدقيق لموضوعة المديح في الشعر العربي يجعلنا لانملك إلا أن نحييه ونتفق معه .. لقد وجدته رائعا ودقيقا وهو يتوسع فيتناول أيضا رؤية الدكتور علي الوردي حول موضوعة مدح الشعوب. ..
عنوان مقالة الدكتور والتي جاءت بالتسلسل 38 ضمن سلسلة مقالات عن عملاق الفكر الاجتماعي علي الوردي(معضلة المديح في الشعر العربي والموقف من أدباء السلاطين)...
مايهمني في دراسته القيمة هذه مقالته عن الشاعر معروف الرصافي..وحرصه على حشر الرصافي في زاوية المداحين أيضا معتمدا على بضعة أبيات قيلت في أوقات متفاوتة لانعرف تماما ظروف كتابتها وإنشادها وتخليدها كنقيصة أو شائبة في مواقف الرصافي المشرفة العديدة..
ولكي أقدم خدمة مضافة لرؤى الدكتور حسين سرمك فأجعلها ممرا للدفاع عن مواقف الرصافي المشرفة أذكر حادثة طريفة ثبتها الوردي أيضا عن الرصافي خلال فترة إضطراره لبيع السكائر في الفلوجة.. فهو من جهة يرفض مدح نوري السعيد ويرفض عطاياه..لكنه يرضى لنفسه وشعريته السامقة أن تمتدح مسؤول المبيعات في شركة عبود للدخان مقابل ان يزوده بالمزيد من (كروصات سكاير غازي) ذات الدفع بالآجل)..!! من هذا المدخل نستطيع ان نفهم نفس(روح) الرصافي الرفيعة.. أبياته في مدح التاجر لا تدخل في باب المديح بل السخرية من القدر ووضع العباد والبلاد ووضع الرصافي الشخصي.. رغم أن ظاهرها كله مديح للتاجر والسيكارة أو هي اعلان تجاري مجاني على شكل أبيات موزونة مقابل الحصول على المزيد من العلب لبسطته الفقيرة...
ــ لابد من التنويه أن المبدع الراحل يوسف الصائغ قد ذكر للدكتور حسين سرمك ما ذكر في دفاعه عن المداحين من الشعراء وهو يعيش تحت ربقة الشعور بالذنب وإضطراره لمدح صدام حسين .. ويعرف الأستاذ الدكتور سرمك ان الصائغ كان أعلن البراءة توا من الحزب الشيوعي في مقالة طويلة نشرتها جريدة الثورة البغدادية بعنوان (قصة حب فاشل.) يعلن قطيعته التامة مع الشيوعي.. وكانت القضية قضية حياة أو موت. في زمن عشناه كلنا نحن الذين بقينا في الداخل..(رحم الله يوسف الصائغ وزوجه وديوانه سيدة التفاحات الأربع...)...
نعم.. لقد كان الرصافي مقاوما فذا للسلطات الظالمة.. وبضعة أبيات يتيمة سآتي على تبريرها ووضعها في سياقها التأريخي والشعري لايمكن بحال أن تفرط بحياة عريضة من النضال ضد الإستغلال والمستغلين لشاعر خالد وإنسان مناضل..
ليست العاطفة تدفعني للدفاع عن الرصافي بل الموضوعية والدقة ..
ان المواقف لا تقاس بمساطر دوغماتية جامدة والدكتور سرمك يعرف أكثر مني ان لكل مقام مقال ولكل موقف حالاته وظروفه وأسبابه التي قد تكون خافية علينا لكنها مفهومة لمن عاشها بالفعل وذاق مرها قبل حلوها..وأستاذنا الناقد الجليل حسين سرمك يعرف أن الشعراء جميعهم ليسوا ملائكة ولا أوغادا.. بل هم بشر عاديون .. أتذكر قولا لمحمود درويش ان الناس يريدون ان يعرفوا حركاتي حتى في غرفة نومي. ويريدون ان يعرفوا شيئا عن صديقاتي ليقارنوا بين ما أعيشه وماكتبته.. بمعنى هل أن الشاعر الذي جازف ليتحدى الاحتلال في عز جبروته ومن الداخل فكتب سجل أنا عربي.. هل يعيش هذا الشاعر عيشة الكفاف والزهد في القاهرة.. كما يعيشها الفلسطيني الاعزل في الداخل؟؟؟ أم إنه مشغول بمراقصة هذه أو تلك من الفاتنات؟؟)..
لنعد الى موقف الرصافي من نوري السعيد.. او على وجه الدقة مواقفه...
عاش نوري السعيد حياة طويلة عريضة متقلبة.. في بداياته كان جنديا في صفوف الجيش التركي ..ويقال أنه قد أسر من قبل الانكليز!! لكنه كان متأثرا بالافكار العلمانية والتحررية آنذاك لأتاتورك.. حتى تحولت إلى حلم جميل بالاستقلال على يد الحسين بن على ونجله فيصل الاول دون أن يخلو تحوله هذا من طموحات شخصية...
والابيات القليلة للرصافي في مدحه ربما قيلت لمواقف نبيلة للسعيد فالرجل لا يخلو من نبل في مواقف وتبعية في مواقف..فإن أحسن السعيد يستحق المديح حينها وإن أساء فليس سوى حمم الرصافي تذيقه وأسياده الحمام..
علم ودستور ومجلس أمة.. كل عن المعنى الصحيح محرف.
من يكتب هذا في عز جبروت الانكليز وصاحبهم نوري السعيد لايمكن أن يتخاذل من أجل لقيمة سائغة و
كانت متوفرة له لو أحسن المديح واستمرأه وعاش عيشا رغيدا. ألم يكن موظفا بارزا في بلاط فيصل.. فمن الذي غيره.؟. ألم يكن صاحبه أثناء الثورة والنضال والبناء.. من غيره سوى الغيرة على الاوطان؟؟ ان من يقول عام 1940.. للأنكيز مطامع في أرضكم . لاتنتهي إلا بأن تتبلشفوا..!!. لايمكن أن يكون ذليلا طامعا ببضعة دريهمات ... ان مدح الرصافي للسعيد في ابيات يتيمة جاءت في وقت كان السعيد يستحقها.. ودعك من مواقف بعض الدوغماتيين الذين يسمون جزافا (تقدميون.)
والذين ينظرون الى الامور وفق نظرية ( أسود أم ابيض..).. ويقسمون الناس الى إما وطنيين او عملاء.) والسعيد كان يرى نفسه وطنيا
من الطراز الاول حيث أن بلده وفق رؤيته كان يحتاج دعما بريطانيا مستمرا دبلوماسيا وعسكريا وامنيا ولوجستيا.. وكانت بريطانيا حينها إسما على مسمى... عظمى حقا. لامجازا.. في حين ان رؤية الرصافي وهو يرى نفسه وطنيا من الطراز الاول يرى ان الخلاص يكمن في الخلاص من الانكليز!!! وكلاهما على حق من وجهة نظره..! فالرصافي في مديحه اليتيم ذاك لم يمدح الحصان الاسود.. بل مدح موقفا رآه جميلا..
أما في مديحه لطالب النقيب..فمن المؤكد ان الدكتور سرمك قد قرأ كل مؤلفات الوردي ومنها السفر الخالد( لمحات اجتماعية من تأريخ العراق) ويعرف خطرات طالب النقيب وأحلامه بعراق مستقل.. بل وصل به الامر بالحلم بالجمهورية..قالها بفلتة لسان وهو مخمور للآنسة بيل..
طالب النقيب الرجل القوي الثري الشقي والسياسي كان جديرا بمديح الرصافي وبعض احلامه تلتقي واحلام الرصافي .. وهنا لابد من التنويه ان مراحل تطور مواقف الرجلين من العثمانيين والانكليز تختلف بحسب تطور موازين القوى. وهنا لابد أن ندرس الحال بموازين مختلفة لا بميزان واحد. فالاتحاد والترقي ربما يكون تقدميا في مرحلة ورجعيا في مرحلة لاحقة من هنا نستطيع ان نحكم على تقدمية كل من الرصافي والزهاوي ...من جهة وطالب النقيب كسياسي من جهة أخرى.. حتى الجواهري الذي مدح كريم قاسم..(سدد خطاي لكي اقول فأحسنا..) مدحه من خلال مدح الجيش العراقي.. ثم خاصمه لأنه ابتعد عن اليسار.. فهل تسجل هنا الانتهازية ام المبدأية للجواهري..لست أدري..!) وكذلك يكون قياس المواقف بالنسبة للرصافي. وقد كان أكثر ثباتا من الجواهري.. وتعليلي ربما لأن الجواهري عاش طويلا فكثرت المآخذ عليه. هنا نحتاج الى علامة ابتسام..
أما مدح اليهودي.. فيقال والله أعلم ان الماسونية كانت مزدهرة جدا حينذاك وكانت تضم في صفوفها جمال الدين الافغاني ومحمد عبدة.. بمعنى انها كانت حركة تقدمية انسانية تضم اليهودي والمسيحي والمسلم وحين تبين للقوم انها ليست كذلك فارقوها ونبذوها... لكن القصيدة بقيت.. وهذه مشكلة .. بل بلوى يعيشها ويرددها النقاد حين لا يأخذون المواقف بسياقها التأريخي..
يقول الدكتور سرمك (

0 ومدح عبد المحسن السعدون حيا وميتا ومدح آل الجميل ومدح الأمير خزعل الذي لم يعرف قيمة الرصافي حين طلب منه مبلغا من المال فأرسل له مبلغا تافها هو (600) ..)
فنقول.. نعم.. لقد مدح السعدون في حياته.. ورثاه !!! في مماته..
ولكي نكون مقنعين في دفاعنا عن الرصافي نسأل هل كان الطمع في المال هو الذي دفعه للرثاء أم ليعرف ماذا سيفعل (الوزرا) الوزراء..؟..هنا.. لايوجد عطاء . ولا دريهمات.. هنا تأنيب جريء.. لا يتوخى المال بل المبدأية. و ثمة فرق شاسع بين المديح والرثاء.. اما مديحه له في حياته.. فكل المؤرخين يعرفون موقف السعدون من تدخل رجال الدين في السياسة ودوره في نفي المرجع الخالصي.. وكل مؤرخي الرصافي يعرفون موقف الرصافي من الدين والتدين وموقفه من الحجاب والسفور...
هناك خيط رفيع يشي بإلتقاء رؤى السعدون حينذاك ورؤى الرصافي.. فالمديح هنا يجيء بصيغة التوافق في الموقف لا من أجل بضعة دنانير كما حاولت الدراسة ان تخبرنا.. لقد كان الوردي ظالما ورأيه متعسفا فيما يخص الرصافي على الاقل.. ولكن من يستطيع ان يقول للوردي.. وهو استاذنا جميعا.. بل أستاذ الاساتذة جميعهم في علم الاجتماع.. حرام عليك يادكتور!!!!!!
اما عن بيت المنديل ومديحه البسيط لهم فلابد من التوسل بتجربة شخصية لي. لقد ولدت ونشأت بالعشار حاضرة البصرة. وغادرتها حين بلغت الخامسة عشرة.. كانت دارنا المؤجرة تحاذي املاك المنديل الشاسعة( لم اسمع عن هذه العائلة إلا كل خير. وحتى اليساريين من ابناء البصرة كانوا يشيدون بطيبة المنديل وكرمه وبساطته
هذا المديح حسبما اعتقد يشبه مديح الجواهري لبلاسم الياسين. مدحه حين بنى مدرسة لأهل الكوت من حسابه الخاص ( مدرسة للبنين والبنات لأهل الكوت.. الا تستحق الثناء من الجواهري.؟؟
ثم خاصمه في العهد الجمهوري.. فالجواهري يساري وبلاسم إقطاعي..
ولكل مقام مقال.. أليس كذلك؟؟ والمواقف تؤخذ بسياقها التأرخي لا بسياقنا الراهن.. تماما كموقف الرسول الاعظم (
وياله من درس نقدي عظيم).. من كعب بن زهير . ما قبل البردة وما بعدها!!!
وموقف الرسول من خطبة قس بن ساعدة وهو الذي مات مشركا.. ليت قس بن ساعدة يبعث أمة..) فسؤال قس قبل القرآن وجيه وجيه.. وبعد اكتمال الرسالة عليه مآخذ!!
ولكن مابال ايليا ابو ماضي.. ما زال يردد ( جئت لا أعلم من أين. ولكني أتيت .. وسأبقى سائرا شئت هذا ام ابيت.. كيف جئت.؟لست أدري؟؟؟!! .. هنا وجدت في الاستطراد
محطة إستراحة قصدت منها ان المواقف تتبدل بتبدل الاحوال وليس بالضرورة أن يكون وراء تبدلها المال...
اما مدح ابن سعود فلا شك ان حياة الرصافي ومواقفه لا تنسجم وهذا المديح فقد كان ابن سعود ندا وخصما للحسين بن على وانجاله ولا يليق بالرصافي هذا الموقف الذي لا يتسق وحركة الثورة التي أدت الى استقلال العراق.. هنا وحسب اتفق مع الدكتور حسين سرمك بمآخذه على الرصافي
اما مديح من ارسل له رزا . او ما شابه ذلك.. فيدخل في باب المرح والتسلية والبساطة عافاك الهد يادكتور حسين سرمك.. ألم تقرأ قصيدة الفذ بشار بن برد..
رباب ربة البيت .. تشن الخل بالزيت
لها سبع دجاجات . وديك حسن الصوت
هل أضر هذا البيت بالبيت القائل
إذا انت لم تشرب مرارا على القذى
ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه؟؟
أبدا.. ابدا..
ام هل أضرت قصيدة رباب ودجاجاتها بالبيت القائل: ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها؟؟ كفى المرء نبلا أن تعد معايبه؟؟
ابدا .. ابدا..
بل هل أضرت القصيدة بالبيت القائل..
إذا كنت في كل الامور معاتبا صديقك
لم تلق الذي لا تعاتبه..؟
وهكذا..
هنا لابد من الإشارة إلى اني قد عمدت إلى (قنص !) الابيات الثلاثة من قصيدة بشار العصماء الطويلة لتلخص الجواب .. لمنتقدي الرصافي.. شاعرا وإنسانا..
ولابد من تقديم الشكر خالصا وصادقا للدكتور حسين سرمك على ما بذله ويبذله من جهد تنويري متقدم..في سلسلة مقالاته التي نتابعها بإهتمام ..ومحبة..



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن قصيدة النثر : ثالثة ورابعة
- رفات ذاكرة كانت جميلة
- ربة القبعة... قصيدة
- عادل إمام واليسار المصري
- سعدي يوسف / قصيدة نثر
- إنثيالات من واقع صديء
- إنطباعات حول ديوان الشاعرة العراقية سحر سامي الجنابي (على جن ...
- حين تكون الكتابة ممرا للوضوح/ وقفة مع الجزء الثالث من كتاب ا ...
- الحق أقول لكم
- قداس لوردتك , ايتها المرأة
- قواميس النص المفتوح
- خرافة كثرة زوجات الامام الكاظم (ع)
- انطولوجيا القصة البابلية
- رميت الورد
- عن الذين يبحثون عن الأخطاء النحوية والبلاغية في القرآن
- حكم الأزمة.. قراءة التأريخ من منظور معاصر
- لكي نفهم السيد أحمد القبانجي جيدا
- النوم في عسل الذكريات
- سوريا الأمس/ فصة قصيرة
- سوريا الأمس/ قصة قصيرة


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - أشجان وشجون في مقالة الدكتور حسين سرمك عن الرصافي