أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - عادل إمام واليسار المصري















المزيد.....

عادل إمام واليسار المصري


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4878 - 2015 / 7 / 26 - 22:20
المحور: الادب والفن
    


عادل إمام واليسار المصري .. إطلالة على بعض ترميزات مسلسله الأخير ( أستاذ ورئيس قسم)...
سلام كاظم فرج
المستقبل في منظور اليساريين (مكان!) تتمركز فيه كل الآمال والاحلام بعالم آمن ومزدهر وعادل.. يسوده السلام وفائض رفاه يكون فيه الانسان إنسانا بالفعل .. ووفق ذات المنظور يكون الحاضر محض مكان للبؤس والصراع .. ولأن المستقبل في ظهر الغيب ليس لليساري سوى الحلم.. ولكن هذا الحلم (عنده ) يمكن تحديده بدقة والتنبؤ بشأنه.. ويمكن العمل على تحقيقه ،والتضحية تكون واردة في سبيله.. ومهما أقترب حلم اليساري من الفنتازيا يحاول ان يبقيه دائما قريبا من الواقع وكأنه متحقق لامحالة..
الفنان المصري عادل إمام وبالرغم من كل التقلبات السياسية التي مرت على مصر والعالم العربي والمخاطر التي يمكن ان يتعرض لها من يحاول ان يقدم عملا متعاطفا مع اليسار.. قدم وبمكر اليساريين على الشاشة المصرية في أكثر من عمل..وإذاعلمنا أن كل السلطات في البلدان العربية تفضل إهمال وتجاهل بل نكران حقيقة ان هناك تيارا إسمه اليسار نعرف حجم التحدي الذي قد يواجهه من يتطرق الى اليسار وإن بشكل سلبي.. ناهيك عن التناول الموضوعي ( بعيدا عن الدعاية..) لمفهوم اليسار وواقع اليساريين العرب..
في محاولة منه لدمقرطة الثقافة العربية وهو الفنان الذي يمتلك جمهورا عريضا ورصيدا هائلا من الاهتمام قدم عادل إمام اكثر من عمل جاد وعلى قدر عال من الموضوعية وضع فيه اليساريين ووفق حجمهم الطبيعي في أعمال تميزت بالنجاح والتأثير.. ورغم الجنبة الكوميدية في التناول لم يخف تعاطفه (وليس أنضوائه ) مع الشيوعيين واليساريين المصريين.. فقدمهم في فلم (السفارة في العمارة) كدعاة مقاطعة للتطبيع مع إسرائيل. ودعاة عدالة اجتماعية. ودعاة ثقافة.. وقدمهم عائليا على قدر من التكاتف والتعاطف فيما بينهم رغم البؤس الظاهر على رب الاسرة والأبناء ومدبرة المنزل بسبب الاعتقالات والقتل خلال مسيرة العائلة..وقدم رب الاسرة كمفكر وأكاديمي مشهور .. حتى إن السفير الاسرائيلي وصفه بإنه أشهر من نار على علم.. لكن وضعه المعاشي ينم عن فقر مدقع.. ولم يكن من باب المصادفة إختيار إسم الدكتور شهدي لرب الاسرة .. فالدكتور شهدي عطية مفكر يساري معروف مات تحت التعذيب في ستينات القرن الماضي ..
وفي مسلسل العراف قدم عادل إمام اليساري وابنته وحزبهم بشكل يدعو للرثاء فهم أقرب الى العته منهم للمعرفة ولكن تنتظمهم مجموعة من القيم الرافضة لكل انواع الاستغلال والتباين الطبقي.. ويمكن ربما فقط لليساري العربي ان يفهم مبررات ذلك العته . إنه الفقر والقمع والقسوة والإضطهاد المزمن.. لكنه قدم بشكل واقعي وجميل إنحياز أحد اولاد الشخصية الرئيسية في المسلسل لليسار رغم انحداره من بيئة غنية جدا.. قدمه على درجة عالية من النقاء والصفاء الروحي والمبدأي..
في فلم ( طيور الظلام / إنتاج الثمانينات ) لم يقدم عادل امام اليسار بشكل واضح.. بل بشكل مضمر من خلال تقديم شخصيتين متناقضتين يجمعهما رابط واحد هو الفساد المالي والاداري.. شخصية الاسلامي السياسي.. المرتبط بأجندات خارجية دخيلة تدفع المال مقابل التخريب والارهاب..( وهنا نجد نبوءة مبكرة لصعود القاعدة وداعش).. وشخصية العلماني الفاسد الذي يتخذ من الحزب الحاكم (الحزب الوطني/ حزب حسني مبارك..) غطاء لتمرير كل الصفقات المالية المشبوهة ولا يستحي حتى من المراهنة على الدعارة والقوادة في سبيل تحقيق تلك المصالح.. إن ثنائية الاسلامي السياسي الفاسد والعلماني السياسي الفاسد وضعت مصر على مفترق طرق ظهرت ملامحه في تظاهرات يناير ويونيو فيما بعد.. وفي فلم (رسالة الى الوالي) ثمة إشارة واضحة إلى جدل الماضي والحاضر والمستقبل والسبل الممكنة لتحقيق العدالة والارتقاء والخروج من عنق زجاجة النكوص والتخلف..
هذه المقدمة أجدها مفيدة للتعرف على بعض ترميزات المسلسل الأخير ( أستاذ ورئيس قسم )والذي عرض خلال شهر رمضان ...
يبدأ الحدث بإختطاف الدكتور فوزي جمعة(عادل إمام..) الاستاذ الجامعي المختص بعلم الحشرات من قبل مجموعة غامضة تشبعه ضربا وتتركه على قارعة الطريق.. لكن الدكتور وعند التحقيق معه يتهم رجالات السلطة بتدبير ذلك بسبب مواقفه المناهضة للفساد المستشري في الدولة (الاحداث تبدأ في نهاية عام 2010).. وحين تشكك (كريمة) رفيقة صباه وحبيبته وزوجته السابقة بذلك يحدثها عن الفرق بين الصفع الميري ( الحكومي) والصفع قطاع خاص!! وقدرته على التمييز بينهما جراء خبرته بفنون التعذيب متلقيا لا فاعلا..!
ــ خلال مراجعته دوائر الامن التابعة لحكم مبارك من أجل اطلاق سراح بعض طلبته اليساريين المعتقلين بجنح التعبير عن الرأي .. يسأل رجل الأمن عن زميله وخصمه الأخواني المعتقل وعن اسباب اعتقاله..فيتعجب رجل الامن ويسأل: وهل تريد ان تتوسط له ايضا؟؟ فيجيب: كلا ولكني أؤمن بقول فولتير: قد اختلف معك في الرأي ولكني مستعد لتقديم حياتي ثمنا لحقك في التعبير..
ـــ ومن فولتير هذا؟؟ يسأل رجل الامن.
ــ هو رجل مسجون لديكم..!! يجيب الدكتور فوزي..
وحين تجمع المصادفة الدكتور فوزي اليساري بهذا المعتقل الاخواني وهو استاذ جامعي ايضا يقاسمه طعامه الذي هو عبارة عن بيض مسلوق.. يتبادلان اطراف الحديث.. وفي لقطة لافتة يسرق الاخواني البيضة المتبقية من حصة اليساري ليضعها في جيبه.. في هذه اللقطة ثمة إشارة الى خاصية كامنة في جوهر الفكر الشمولي.. تتلخص بإنكار جهد الآخر./. الاستحواذ./. رفض الآخر المختلف./. وهذا ماحصل أثناء حكم الأخوان في سنتهم الاولى..
ـــ بعد نجاح ثورة يناير وإجراء أول انتخابات ديمقراطية حقيقية في مصر ينشغل الاخوان في توزيع المناصب على اتباعهم وانصارهم وعلى بعض الانتهازيين المتلونين.. وينشغل اليساري في متابعة مصير ابنة احد الشهداء الذين سقطوا في الميدان.. وفي رد الاعتبار لوالدة ولده الذي جاء نتيجة علاقة عابرة قديمة.. وهنا ثمة إجابة على سؤال قديم.. هل أن اليسار العربي عقيم؟؟ في بدايات المسلسل انتبهت الى عقم الدكتور فوزي.. وخمنت ان في ذلك إشارة الى عقم اليسار المصري.. رغم كل التضحيات..
لكن ظهور السيدة احلام. (وفي دلالة اسمها ..يمكن التأويل ايضا.. وفي دلالة موتها.)... أقول أن ظهورها مقترنة بسلسلة من التداعيات انتهت بإجراء فحوصات مختبرية اثبتت صحة بنوة الولد للدكتور فوزي .. انتهت برسالة للمشاهد ان اليسار المصري لم يكن عقيما.. لكن احلامه (القديمة ) وتكتيكاته هي التي ماتت.. حتى الدكتور فوزي نفسه وصل الى درجة من التعب والانهاك تعيقه عن المواصلة.. ولولا حراك يونيو الجبار لأعتزل السياسة تماما.. لكن ثمة ترميز عالي القيمة وجدناه في ولادة الشابة اليسارية عبير من زوجها اليساري الشاب لمولودهما البكر في وسط الميدان ووسط هتاف الجماهير.. ثمة صوت واضح لثامر وهو يخاطب والدته المتظاهرة ايضا.. لقد اصبحت جدة ياكريمة.. وكريمة هذه كانت في صفوف اليسار عندما كانت شابة رغم انحدارها البرجوازي وكانت حبيبة وزوجة فوزي جمعة ذات يوم... وكان يمكن ان تنجب منه الاولاد والبنات لولا القمع والمعتقلات فكان الانجاب عن طريق زوج ميسور الحال (بورجوازي بإمتياز الفساد المالي..)... وفي كل ذلك تشفيرات واضحة ومسلية .. بل ممتعة.. وثمة إشارة جميلة الى حالة يعرفها اليساريون المتعبون هي ورود إسم الدكتور شهدي للمرة الثانية في عمل عن اليسار لعادل امام.. حين يطلب من عوض ان يبلغ اعتذاره للدكتور شهدي الذي ترك السياسة منذ اعوام ليتفرغ لشؤونه العائلية.. وتعرض حينها و بسبب ذلك الى نقد الدكتور فوزي اللاذع. يقول له/ بالله عليك قل للدكتور شهدي ان التقيته. الدكتور فوزي يعتذر منك.. ويقول لك// انت كنت صح !!!!
ـــ عندما تحدث بامتعاض بعض تلامذة الدكتور فوزي عن ظهور الإخوان والانتهازيين على شاشات التلفاز بشكل مبالغ به ومتعسف. أجابهم الدكتور وبشكل قاطع..(من حقهم..).. مثلما من حقنا نظهر في التلفاز ونتظاهر.. من حقهم ايضا,,.. هنا إشارة الى تحول نوعي في مفهوم اليسار وانتقاله من الشمولية الى التعددية واللبرالية..
// مساهمة الغواني في التظاهرات مقابل المال تارة ... و من أجل مصر تارة أخرى.. تعطي انطباعا أن طبقة الغواني من حيث العدد والمساهمة لايمكن الاستهانة بها..
ـــ خيانة المحامي عوض الحركرك.. اليساري وإبن احد مؤسس اليسار المصري.. تؤشر إلى ان اليساريين ليسوا بملائكة ويمكن للضعف الانساني ان يشملهم.. كذلك شخصية عوض المهزوزة والمتقلبة تؤشر الى تيار عريض من الانتهازيين يمكن ان يبتلى بهم اليسار..
ــ أتاح المسلسل ظهور ممثل واعد (محمد عبد الرحمن) الذي أدى دور سائق التاكسي الملتصق بالدكتور فوزي الذي أجاد في تقديم شخصية المواطن المصري الكادح البسيط..والذي انجذب الى اليسار بشكل تلقائي ومن خلال تأثير علاقته بالدكتور.. وهو حين يقسم .. يقسم دائما.. بالنبي.. وبربنا المعبود..ورغم ذلك لا يخشى حتى من مدير الامن فيخبره إنه يساري.. في شخصيته ثمة ترميز الى ان القاعدة العريضة لليسار ليست بعيدة عن الدين وعن الرب المعبود.. وكانت لديه الشجاعة ليرد على الزعيم الاخواني وفي المسجد حين تهجم على اليساريين ورمزهم فوزي جمعة.. فيقول له.. بس دي غيبة// والنبي لا يقبل بالغيبة!!.. وحين أخرجه اتباع الزعيم الاخواني بالقوة من المسجد
كان يردد: دا مكان ربنا.. وهو ملك الجميع. ومتاح للجميع.. وليس حكرا لكم..
وثمة تماه مقصود بين احتفاظ الدكتور فوزي بسيارة الاجرة وسائقها شحاتة حتى بعد حصوله على منصب وزاري بعيد الثورة. وبين زعماء اليسار في اميركا اللاتينية الذين حصلوا على مناصب.. رئيس الاورغواي على سبيل المثال..
ـــ ظاهرة التوريث في المجتمع المصري عموما . وفي الجامعات والسلطة على وجه الخصوص. عالجها المسلسل بشكل كوميدي ناقد وفاضح.. عرى فيه سياسة مبارك السابقة والتي حاولت ان تورث ولده جمال رئاسة الجمهورية!!
ــ شخصية الرأسمالي الحاج عبد الكريم (الفنان رشوان توفيق).. تؤشر الى نوع ثان من الرأسماليين يمكن لليسار ان يحترمه ويقدره.. فالحاج عبد الكريم يصاب بجلطة قلبية عندما يعلم ان صهره يبخس العمال حقوقهم ويؤخر صرف رواتبهم... ورغم تدينه.. فهو يعشق صوت محمد عبد الوهاب.. ويعتقد انه سيسمعه ايضا في الجنة.. وهنا يؤسس المؤلف والمخرج لنوع مختلف من التدين لا يهضمه التدين الشكلاني. ونوع مختلف من الرأسمالي لم يكن يهضمه الشكلانيون من يسار القرن الماضي..
لكن الحقيقة تقول ان ثمة تدين معتدل وعقلاني وجميل.. وثمة تدين متعصب.. كما ان هناك رأسمالية إنسانية جميلة.. وهناك رأسمالية بشعة وظالمة ومغتصبة للحقوق.. هذه رسالة من رسائل كثيرة حاول ان يبعث بها المسلسل للمشاهدين..
ـــ موضوعة (


مناضلو الكنبة..)
أي المتفرجون والمنتظرون لما ستسفر عنه الاحداث.. أوضح المؤلف رأيه من خلال صوت الدكتور فوزي.. لكل مواطن عذره.. ولا ينبغي التكتل ضد من لم يشارك في الانتفاضة.. وشبه الامر بلعبة كرة القدم. قائلا.. لكل لعبة لاعبون ومشاهدون. ولا ينبغي وصم المشاهدين بالخيانة.. وشبه الامر بفن الغناء ايضا . ان لكل اغنية مطربا ومستمعين.. ولا يمكن ان يكون الجميع مطربين!!!
ـــ ثمة إشارة الى استهانة الاخوان المسلمين بحقوق المرأة من خلال عرض زواج احد قادتهم قدمه لفتاة تصغر ولده البكر بعامين.. بل هي ابنة احدى زميلاته (كريمة) والتي كان يعشقها ذات يوم.. لكنها فضلت عليه اليساري البوهيمي (المجنون..).. واختارت انطلاقة اليساري المجنون وفضلتها على تزمت الاخواني .. إن عرض الزواج من قبل السيد مؤمن ( الفنان احمد راتب ) يؤشر الى استهانة الاخوان.. بمسألة التكافؤ في السن ... فهو لم يجد بأسا في اختيار ابنة حبيبته القديمة زوجة له!!.. وهنا لابد من التنويه ان ثمة ترميز الى ان كريمة هي مصر. والتي يعشقها الجميع. الاخواني واليساري واللبرالي .. لكنها فضلت اليساري في اعماقها.. رغم انها استقرت اخيرا في احضان الرأسمالي وانجبت منه.... ولذلك وجدنا اولادها متوزعين فكريا.. وقلقين.. ما بين الإسلام السياسي واليسارمن جهة وبين التيار اللبرالي من جهة اخرى.. ماعدا الولد الاوسط تامر وزوجته عبير اللذين بقيا وفيين لوالدهما الروحي الدكتور فوزي جمعة.. وتوجا ذلك الوفاء بإنجاب طفلهما البكر في وسط الميدان ليلة الثلاثين من يوليو ..
تلك شذرات مما انتبهت اليه من ترميزات عادل امام ومسلسله الأخير..



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سعدي يوسف / قصيدة نثر
- إنثيالات من واقع صديء
- إنطباعات حول ديوان الشاعرة العراقية سحر سامي الجنابي (على جن ...
- حين تكون الكتابة ممرا للوضوح/ وقفة مع الجزء الثالث من كتاب ا ...
- الحق أقول لكم
- قداس لوردتك , ايتها المرأة
- قواميس النص المفتوح
- خرافة كثرة زوجات الامام الكاظم (ع)
- انطولوجيا القصة البابلية
- رميت الورد
- عن الذين يبحثون عن الأخطاء النحوية والبلاغية في القرآن
- حكم الأزمة.. قراءة التأريخ من منظور معاصر
- لكي نفهم السيد أحمد القبانجي جيدا
- النوم في عسل الذكريات
- سوريا الأمس/ فصة قصيرة
- سوريا الأمس/ قصة قصيرة
- مطارحة أحمد القبانجي النقد
- إنحرافات الايدلوجية والعدمية السياسية
- ماقيمة الشعر؟ قصيدة نثر
- أقصر قصة قصيرة في الكون


المزيد.....




- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...
- -كنوز هوليوود-.. بيع باب فيلم -تايتانيك- المثير للجدل بمبلغ ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - عادل إمام واليسار المصري