أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - من يقف في مواجهة من؟ العالم في مواجهة داعش، أم داعش في مواجهة العالم..الا اسرائيل؟















المزيد.....

من يقف في مواجهة من؟ العالم في مواجهة داعش، أم داعش في مواجهة العالم..الا اسرائيل؟


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 5057 - 2016 / 1 / 27 - 21:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذه الحرب الدائرة حاليا ضد الدولة الاسلامية - داعش، تبدو للمراقبين وكأنها فعلا حرب عالمية ثالثة كما وصفها العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، ولكن رفض اطلاق هذا الوصف عليها الرئيس الأميركي باراك أوباما، علما أن الوقائع والمؤشرات توحي بذلك. كل ما في الأمر أنها نسخة هزلية من الحرب العالمية الثانية.

فهناك الآن عدة تحالفات عسكرية تضم مجموعة من الدول. وأكبر هذه التحالفات هو التحالف الأميركي الذي يضم 65 دولة. والى جانبه تحالف سعودي اسلامي يضم 34 دولة، ويقابل هذين التحالفين تحالف روسي يضم أربع دول فحسب، في وقت سعت فيه فرنسا اثر هجمات داعش في باريس قبل شهرين من الآن، الى انشاء تحالف آخر، فقام الرئيس أولاند بجولة شملت عدة دول أبرزها روسيا وبريطانيا والولايات المتحدة، لكنه لم يحقق نجاحا واضحا، اذ كانت معظم الدول القادرة على ممارسة ضغط عسكري على داعش، قد انضمت للتحالفات السابقة بما فيها فرنسا المنضوية تحت جناح التحالف الأميركي.

وعلى أرض الواقع، فان الدول التي خاضت الحرب العالمية الثانية ضد ألمانيا، (التي التحق بها بعد نشوب الحرب كل من ايطاليا ومن ثم اليابان وودول أخرى صغيرة)، هي ذات الدول التي تخوض الآن حربا ضد داعش، حرب شبه عالمية (احتراما لرغبة الرئيس الأميركي بعدم تسميتها حربا عالمية ثالثة خلافا لرؤية العاهل الأردني). بل وعلى أرض الواقع، تضم التحالفات الجديدة، دولا كانت تحارب الحلفاء في الحرب العالمية الثانية كألمانيا وايطاليا واليابان التي كانت آنئذ تقاتل دول التحالف الغربي والشرقي، ولكنها الآن منضوية تحت جناح التحالفات الجديدة وفي صف واحد معها.

وهذا يعني أن كافة الدول المتحاربة في الحرب العالمية الثانية، سواء منضوية تحت جناح المانيا، كايطاليا واليابان، والتي اجتمعت في صف واحد أطلق عليه اسم تحالف المحور، أو منضوية تحت جناح التحالف المضاد والمسمى بتحالف الحلفاء، وتشكلت من كل من فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي (روسيا الآن) وقاتلت الاحتلال النازي، والايطالي الفاشي ، والياباني الامبراطوري، كلها معا، قد باتت الآن (أي التحالفين المتضادين) مجتمعة وفي صف شبه واحد، (وأقول شبه واحد لوجود خلافات نأمل ألا تطول بين استراتيجية التحالف الأميركي والتحالف الاسلامي، مقابل التحالف الروسي)، ومجمعة على مقاتلة داعش، التي لا تشكل الا حجم رجل قزم قياسا بحجم المارد ألمانيا، والدول التي قاتلت الى جانبها في الحرب العالمية الثانية، أي وايطاليا واليابان ودول أخرى صغيرة.

ولكن هذا الاجماع على مقاتلة داعش، والذي بدأه التحالف الأميركي منذ منتصف عام 2014، أي قبل عام وسبعة أشهر، وانضم الى محاربتهم التحالف الروسي قبل أربعة شهور، والتحالف الاسلامي قبل شهر ... ومع ذلك لم توفق كل هذه التحالفات، في احراز نصر واضح على الدولة لاسلامية - داعش، التي هي ليست دولة، كما قال الرئيس أوباما في أحد خطاباته، منبها الأميركيين بأنها "تسمي نفسها دولة وهي ليست دولة، اذ لم يعترف بها أحد، وتسمي نفسها اسلامية، وهي ليست اسلامية، لأنها تقتل المسلمين".

فالأردن كان أكثر الدول احساسا بخطر الدولة الاسلامية بعد سوريا والعراق اللذان اكتويا بنارها أكثر من غيرهم. ولكن الأردنيون كانوا يقدرون بأن نجاح الدولة لاسلامية في السيطرة على العراق، أو على سوريا، أو على كليهما معا، انما يؤدي في نهاية لمطاف للتوجه نحو الأردن باعتباره الحلقة الأضعف في دول الجوار. وهذا ما يفسر الأسباب التي استدعت الأردن للدخول في كل التحالفات التي أنشئت بهدف مقاتلة داعش. فهو عضو في التحالف الأميركي، وفي التحالف الاسلامي، وفي التحال الروسي أيضا.

ولكن لا بد من التنويه، أن هذه التحالفات قد حققت على أرض الواقع بعض النجاح في قتالها ضد داعش. ويقول "عاموس جلبوع"، الصحفي العامل في صحيفة "معاريف" الاسرائيلية، أن "الدولة الاسلامية قد حققت نجاحا كبيرا في عام 2014 ، لكنها تراجعت بعض الشيء في عام 2015" .

فعلى أرض الواقع الذي لا يمكن انكاره، خسرت الدولة الاسلامية مواقع في العام الماضي كانت قد سيطرت عليها في عام 2014، ومنها مواقع في محافظة صلاح الدين العراقية كتكريت مثلا، وكذلك في محافظة التأميم (أي كركوك)، وقد خسرت الموقعين خلال عام 2015، كما خسرت مدينة الرمادي في محافظة الأنبار مع بدايات عام 2016، وخسر أيضا في العام ذاته (أي 2016)، حليفها في الارهاب - الصديق اللدود - جبهة النصرة ، مدينة الشيخ مسكين في سوريا. أضف الى ذلك خسارة بعض مصادر تمويلها، وهو النفط السوري والعراقي الذي تبيعه بثمن بخس. والأهم من ذلك أن قدرتها على تجنيد مزيد من المقاتلين، كما كان بوسعهم أن يفعلوا خلال العامين الماضيين، قد تباطأ الآن بعض الشيء ازاء التشدد في مراقبة الدول الغربية (وخصوصا في فرنسا وبريطانيا) للمغادرين لأراضيها وفي نيتهم التوجه نحو سوريا أو العراق. أضافة الى اضطرار تركيا، نتيجة ضغوط الدول الغربية عليها، لاغلاق حدودها ولو نسبيا، أومؤقتا، في وجه أولئك الذين ينوون التوجه نحو العراق أو سوريا، مما أدى الى ظهور كم أقل من المقاتلين في صفوف داعش، لا يكفي لتعويض خسائرهم للمقاتلين الملتحقين في صفوفها والذين قضوا بنيران القوات المتحالفة ضدها، سواء في الجانب العراقي أو في الجانب السوري.

الا أن هذه الانجازات للعديد من التحالفات، تعتبر انجازات محدودة على ضوء قدراتها الكبيرة ، وقياسا على صغر أو ضآلة قدرات الدولة الاسلامية العسكرية. فاذا كان التحالف الغربي متضامنا مع الاتحاد السوفياتي، قد استطاعا معا هزيمة كل من ألمانيا ذات القدرات العسكرية الجبارة، وايطاليا، بل واليابان الذي كان أول من طرح العمليات الانتحارية (قبل ظهور الدولة الاسلامية - داعش بسنوات طويلة)، والتي نفذها الطيارون الكاميكازي اليابانيون، فتعمدوا الارتطام بطائراتهم بالبوارج الأميركية والغربية، مضحين بأرواحهم، بغية تدمير تلك البوارج وهزيمة أعداء بلدهم وامبراطورهم ذو الهالة الالهية... فان قدرات الدولة الاسلامية - داعش، العسكرية، لا تقاس بالقدرات العسكرية التي توافرت لدى الألمان واليابانيين. فأولئك، أي تحالف دول المحور، قد توفرت لهم مدفعية ثقيلة جدا وبعيدة المدى، ومضادات أرضية للطائرات المعادية المحلقة في أجوائهم، وهو ما لم يتوافر بعد في أيدي الدولة الاسلامية التي تستجدي تزويدها بمضادات أرضية فعالة، بل وبصواريخ أرض جو ضد الطائرات المغيرة عليها.

ومن ناحية أخرى، وذلك هو الأهم، فان دول تحالف المحور في الحرب العالمية الثانية، كان يضم ملايين الجنود يقدرون بثلاثة مليون جندي في الجانب الألماني والجانب الياباني اضافة الى الجنود الطليان، وذلك مقابل عشرات الآلاف من المقاتلين في جانب الدولة الاسلامية داعش، والذين قد لا يزيد عدد مقاتليهم على الأر بعين أو خمسين ألف مقاتل.

ولعل أهم نقاط الضعف في هذه الحالة، ويرجح عدم الجدية في جانب التحالف الأميركي على الأقل، تمثل بعدم استخدامهم القوات البرية التي تعهد الرئيس أوباما للكونجرس بعدم استخدامها، عندما طلب منه الاذن لمقاتلة داعش، مكتفيا باستخدام القوات الجوية وحدها رغم علمه بعدم جدواها دون جنود على الأرض. فالقوات الوحيدة التي تقاتل على الأرض هي قوات سورية وقوات عراقية، مع وجود ضعف هائل في بناء القوات العراقية، نظرا لقيام "بريمر" الحاكم العسكري ألأميركي في العراق، بحل الجيش العراقي فور توليه المسؤولية هناك. ورغم شروع الادارة العراقية الحالية، وبعد زوال الاحتلال، باعادة بناء الجيش العراقي، الا أن بناءه يظل هشا، وذلك نتيجة الحساسية بين المنتسبين الى صفوفه من طائفتي السنة والشيعة، وهي الحساسية الناتجة عن بذور الفتنة بين الطائفتين التي زرعها الأميركيون بينهم خلال فترة الاحتلال الأميركي للعراق. ويقول الصحفي الاسرائيلي عاموس جلبوع، أن من يقاتل داعش الآن، هم الأكراد.. أكراد سوريا وأكراد العراق.

وفي المقابل يتوقع الصحفي الاسرائيلي (جلبوع)، ألا تسكت الدولة الاسرائيلية طويلا. فلا بد أن تضرب، كعادتها، في مواقع الضعف في سوريا وفي العراق، والأرجح أن تكثف عملياتها الانتحارية للتعويض عن خسائرها على الأرض. فالأرجح أن تضرب في كل مكان غير متوقع في العالم، كعادتها دائما، وكما فعلت مؤخرا في اندونيسيا وباكستان. ويستدرك الكاتب الاسرائيلي مقدرا أن ضرباتها قد تطال اسرائيل بقوله في مقاله: "فيما تكون اسرائيل على بؤرة الاستهداف" أيضا. ولعل تلك العبارة هي ذر للرماد في العيون، لاستبعاد الاتهام من بعض العرب بأن داعش هي من صناعتهم، بدليل سكوتها عنهم حتى الآن، وبدليل آخر هو أن جرحى داعش ومقاتلي المعارضة المسلحة، وهم بالمئات، غالبا ما يتلقون العلاج في مستشفيات اسرائيلية.

ولكن التقاعس الأميركي في مقاتلة داعش، وتلك الغارات الجوية المحدودة (بل البخيلة) التي ينفذها تحالف أميركي يضم 65 دولة، قياسا بالغارات الروسية المكثفة، انما تكشف أيضا، بل وتعزز توجيه اصبع الاتهام نحو الولايات المتحدة بكونها أيضا ضالعة بشكل أو بآخر، بعلاقة سرية خفية مع الدولة الاسلامية داعش. والا فكيف تستطيع أميركا هزيمة المانيا ذات القوة الجبارة، وهزيمة اليابان المزودة بروح الكاميكازي الانتحارية التي تقارن بالروح الانتحارية لدى مقاتلي داعش الموعودين بالجنة (كي لا نقول بالحوريات أيضا)، وتعجز مع ذلك بعد قتال دام سنة وسبعة شهور، عن الحاق هزيمة واضحة بداعش التي لا تملك القوة الكافية، أو الكم الكافي أو النوعي من السلاح، كما لا تملك الصواريخ المضادة للطائرات... ولا تملك أيضا ذاك الكم الهائل من المقاتلين قياسا بجيوش المانيا وايطاليا واليابان في مرحلة الحرب العالمية الثانية... كيف؟؟

فاذا كان العالم كله يواجه داعش الآن، وليس نصفه في مواجهة النصف الآخر كما في الحرب العالمية الثانية، فان السؤال الذي يفترض طرحه بجدارة: من يقاتل من؟ هل دول العالم هي التي تقاتل داعش، أم أن داعش هي التي تقاتل العالم، بل وتهزمه أحيانا. فمن يقاتل من؟؟
هذا سؤال على الولايات المتحدة أن تجيب عليه.
ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية THINK TANK
عضو مستشار في المركز الأوروبي العربي لمكافحة الارهاب – برلين.
عضو في مركز الحوار العربي الأميركي – واشنطن.
كاتب في صفحات الحوار المتمدن - ص. مواضيع وأبحاث سياسية.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في رابطة الكتاب الأردنيين - الصفحة الرسمية.
عضو في مجموعة مشاهير مصر.
عضو في مجموعة صوت اللاجئين الفلسطينيين.
عضو في مجموعات أخرى: عراقية، سورية، لبنانية، أردنية.






#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش: بين سعي أميركي لتحجيمها، واستراتيجية روسية لاستئصالها، ...
- مماطلة في عقد مؤتمر جنيف ربما تسعى للتأخير انتظارا لمجيء رئي ...
- اعدامات تنفذها داعش مع أحتدام المعارك العسكرية في سوريا مع ا ...
- أردوغان..أردوغان: هل وصلك أخيرا ربيع عربي كردي روسي داعشي: ا ...
- هذا كتاب آخر مفتوح موجه الى -مارك زوكيربيرج- - صاحب ورئيس شر ...
- أردوغان..أردوغان: هل بلغتك أخيرا لعنة الشيطان؟
- كتاب مفتوح الى مارك زوكيربيرج - رئيس شركة فيسبوك
- لماذا تغرد سلطنة عمان خارج سرب الخليج، و-تصرخ- فرنسا دون أور ...
- عمليات الاعدام الأخيرة، والبحث السعودي عن نصر ما، في ظل مخاو ...
- بانشغال القاعدة وداعش بحروب ضدهما:هل تتولى الذئاب المنفردة ف ...
- أسرار تكشف لأول مرة حول حرب الخليج المسماة بعاصفة الصحراء وم ...
- شرق أوسط جديد أم اتحاد شرق أوسطي على غرار الاتحاد الأوروبي؟
- غزو العراق عام 2003 ونتائجه الضارة على العراق والعالم.
- لماذا تعلن السعودية التي شاركت بحرب ضد سوريا، ثم اليمن، حربا ...
- مبررات السلطان أردوغان لاسقاط الطائرة الروسية، وخطوات القيصر ...
- تركيا بين اسقاط الطائرة سوخوي لخرقها أجواءها أو حماية لجبهة ...
- هل يشارك بشار الأسد في الانتخابات الرئاسية القادمة، أم لا يش ...
- الموقف السوفياتي المتذبذب بصدد عاصفة الصحراء
- هل تؤثر تفجيرات باريس ايجابيا على مؤتمري فينا وقمة العشرين؟
- اختفاء السفيرة جلاسبي، والتخبط في تبرير أسباب اختفائها


المزيد.....




- فرنسا: الجمعية الوطنية تصادق على قانون يمنع التمييز على أساس ...
- مقتل 45 شخصا على الأقل في سقوط حافلة من على جسر في جنوب إفري ...
- جنرال أمريكي يوضح سبب عدم تزويد إسرائيل بكل الأسلحة التي طلب ...
- شاهد: إفطار مجاني للصائمين في طهران خلال شهر رمضان
- لافروف عن سيناريو -بوليتيكو- لعزل روسيا.. -ليحلموا.. ليس في ...
- روسيا تصنع غواصات نووية من جيل جديد
- الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل -قوة لحفظ ...
- الجزائر تعلن إجلاء 45 طفلا فلسطينيا و6 جزائريين جرحى عبر مطا ...
- لافروف: الغرب يحاول إقناعنا بعدم ضلوع أوكرانيا في هجوم -كروك ...
- Vivo تكشف عن أحد أفضل الهواتف القابلة للطي (فيديو)


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - من يقف في مواجهة من؟ العالم في مواجهة داعش، أم داعش في مواجهة العالم..الا اسرائيل؟