أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الرحمن جاسم - عن مايكل مور ورجاله البيض الأغبياء...















المزيد.....

عن مايكل مور ورجاله البيض الأغبياء...


عبد الرحمن جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 1374 - 2005 / 11 / 10 - 10:16
المحور: الادب والفن
    


"يا إلهي، لا أستطيع تحمل هذا أكثر من ذلك! فليمرر لي أحدكم جهاز التحكم في العالم! أريد أن أعود إلى قصص الخرافات التي تقول أنني مواطن في ديمقراطية، لي حق في الحياة، الحرية، ومتعة وجبة سعيدة. إن القصة التي أخبروني عنها حينما كنت صغيراً والتي تهمني، بأنني مساوٍ لكل واحد من المواطنين الباقين، وبأنه ليس هناك من واحد بيننا يجب أن يعامل بطريقة مختلفة أو غير عادلة، وبأنه لا أحد يستطيع أن يتحكم بالآخرين دون موافقتهم. إرادة الناس. أميركا الجميلة. البلاد التي أحبها... أخبروني هل تستطيعون الرؤية، هل تستطيعون رؤية حراس السلام البلجيكيون قادمين؟ أرجوكم عجلوا بهم".
مايكل مور(من كتاب رجال بيض أغبياء)
"العام 2004، إنه عام فهرنهايت 9/11، وليس عام أي شيءٍ آخر"، بهذه الكلمات أجاب "جورج كلابتون-ادواردز" أحد أهم صحافيي أميركا، متحدثاً عن أثر هذا الفيلم قريباً أو بعيداً على ما يحصل حالياً في أميركا والعالم. ولئن تحدثت الصحف كثيراً عن الفيلم، فاتها-وكالعادة- أن تتحدث عن خلفيات هذا الفيلم. ولكن أكثر ما فاتها أهمية، هو المخرج-المؤلف مايكل مور، حيث إننا لم نجد نصاً صحافياً واحداً يتحدث عنه شخصياً، بدلا من الحديث عن فيلمه المعروض حالياً(لم يعرض في لبنان بعد).
لماذا يا مايكل مور؟ ما هي خلفيات ودوافع هذا المخرج الأربعيني(سيصبح في الخمسين في شهر 11 من هذا العام) البدين الذي يرتدي النظارات الطبية وقبعة بايسبول وثياباً عادية؟ وكيف حول صناعة أفلام بسيطة –الأفلام الوثائقية/التسجيلية إلى صناعة مربحة رائجة-؟ هل هو فعلاً نموذج للإنسان العادي في عالمنا المعاصر؟ أم أنه ليس أكثر من خدعة أو "قفشة/مقلب" Hocus؟ هل هو ذلك البطل المغوار الذي جاء ليهدم قصور الزعماء التقليديين(آل بوش يشكلون زعامة تقليدية في أميركا، فالوالد كان رئيساً للمخابرات، ثم رئيساً للبلاد كلها، والشقيق جوب حاكم لولاية تكساس، وبالتأكيد أخيراً الرئيس الحالي للولايات المتحدة) بمعداتٍ بسيطة(كاميرا ولسان لاذع وسليط)؟
مايكل مور الذي حاز من خلال ثلاثة أفلام تسجيلية على اعتراف العالم به كواحد من أفضل المخرجين، "إنها ميزة المشاهد العادي الذي يصور فيلماً، والتعليق اللاذع الذي يضفي حياةً على كل مشهد" هكذا يصف "روبرت فانهيل" الناقد السينمائي أفلام مايكل مور. ومور أيضاً ليس بمخرج فحسب بل هو أيضاً كاتب ومعد لبرامج تلفزيونية، فهو أيضاً قدم كتابين لغاية الآن نالاً نجاحاً منقطع النظير، أولهما "حَجِّم هذا" Downsize this!" الذي وضع على قائمة أحسن المبيعات(Bestseller)، و "رجال بيض أغبياء" Idiot White Men، والبرنامجين التلفزيونيين "أمة التلفزيون" T.V. Nation الذي حاز على جائزة الإيمي لأحسن البرامج التلفزيونية، و "الحقيقة المرة" The Awful Truth، الذي دام لمدة سنتين وحقق نجاحاً منقطع النظير. باختصار إن مايكل مور ليس وليد لحظة، كما تحاول العديد من الصحف مطالعة الأمر، كما أنه ببساطة ليس طفرة نجاح يوم، إنه مخرجٍ ناجح للغاية، وكاتب موفق إلى حدٍ كبير.
ولد مايكل مور في دايفسون وهي من أحياء مدينة فلينت في ولاية ميامي في العام 1954، التي أصبحت فيما بعد المركز الرئيسي لمعامل شركة جنرال موتورز، والتي سيعاديها مايكل مور بداية عند انطلاق مشواره الفني، ليقدم عنها فيلمه الأول "روجر وأنا" في حديثه عن رئيس شركة جنرال موتورز "روجر سميث". ومور الذي أحب السياسة منذ حداثته، كان واحداً من أصغر الأميركيين الذي ينجحون في الوصول إلى منصب عبر الانتخاب الحر، ففي سن الثامنة عشر، تقدم للحصول على كرسي في مجلس مدرسة مدينة فلينت، وحصل عليه. وحال انتهاء المدرسة، توجه مور إلى جامعة ميتشيغن-فلينت لدراسة السينما، إلا أنه آثر الإنخراط في العمل، بدلاً من الدراسة، فعمل كمراسل صحافي لجريدة "صوت فلينت" التي حولها فيما بعد إلى "صوت ميتشيغن" لتتحول إلى واحدة من أكثر الصحف احتراماً في وسط أميركا الغربي. كان لنجاح مور في هذا المجال الأثر الكبير عليه إذ دعته مجلة "الأم جونز" Mother Jones، لكي يصبح محرراً فيها، فانضم إليها. كانت "الأم جونز" واحدة من أكثر الصحف اليسارية إحتراماً في كل الولايات المتحدة الأميركية، لكن مور رأى بأن هذه المجلة التي تصدر من سان فرانسيسكو قد فقدت الكثير من قدرتها على الإثارة، وبأن عليه هو أن يعيد الأمور إلى نصابها الصحيح، ولذلك فإنه خلال عام واحد طرد منها، لرفضه المتكرر مهاجمة الثوار السندينيين (في نيكاراغوا) في مقالاته، مؤكداً وبشكلٍ دائم بأحقية أهدافهم وثوراتهم.
هذا الطرد لم يغير في مايكل مور شيئاً، بل بالعكس فقد دفعه للعمل أكثر، وبعد فترة من العمل مع مؤسسة رالف نادر(مرشح حالي للرئاسة الأميركية، وعضو بارز وفاعل في حزب الخضر)، تلقف مور فكرة القيام بفيلم عن مدينته الأم، فلينت، وتأثير قدوم شركة كبيرة مثل جنرال موتورز إلى المدينة، وكيف أنها ساهمت في تدمير كل البنى الصناعية في المدينة. الفيلم الذي صور في المدينة، ومع الناس العاديين، نال نجاحاً باهظاً، ولكنه كلف مور الكثير والكثير من التعب والعذاب، حتى إنه اضطر إلى رهن بيته، وكل ما يملك لكي يكمل تصويره. لينتهي الفيلم في العام 1989 وينال اهتمام النقاد، ويكرم في العديد من المهرجانات السينمائية، وليصبح واحداً من أكثر الأفلام الوثائقية نجاحاً مادياً في تاريخ السينما.
بعد ذلك النجاح قدم مور –بالاشتراك مع كيفن رافيرتي مصور فيلمه السابق- فيلماً وثائقياً صغيراً هو "دم في الوجه" Blood in the face، عن الجماعات العنصرية البيضاء. بعد ذلك بدأ مور يتحضر لمشروعه السينمائي الكبير، "لحم الخنزير الكندي المقدد" The Canadian Bacon، والفيلم الكوميدي الساخر يتحدث عن رئيس أميركي يقوم بإشعال فتيل حرب باردة بين أميركا وكندا، مع ما يتضمن ذلك من مفارقات مخيفة. لكن وفاة بطل الفيلم جون كاندي، أدى وبشكل ما إلى عدم تحقيق الفيلم النجاح المطلوب. بعد ذلك توجه مور إلى التلفزيون ليقدم برنامجه الشهير "أمة التلفزيون" TV Nation على شاشة إن بي سي NBC، ولأن البرنامج كان فوق قدرة القناة على التحمل، لجهة سخريته اللاذعة، وتهجمه الشديد على الأخطاء الإجتماعية، فقد أوقفت إن بي سي عرضه بعد انتهاء موسمه الأول، فقامت شركة فوكس Fox بتقديم الموسم الثاني منه، ولكن النتيجة كانت ذاتها، فأوقف البرنامج مع انتهاء موسمه الثاني.
في العام 1996 قرر مور العودة إلى الكتابة، وقدم كتابه "حَجِّم هذا" Downsize This!" وقد نال الكتاب نجاحاً منقطع النظير واعتبر بين أفضل الكتب مبيعاً في تلك السنة. في العام 1998 قام مور بإخراج فيلم "الكبير" The Big One، وهو فيلم صوره مور خلال جولاته في أميركا محاولاً اكتشاف الحياة الاقتصادية، نجاحها وفشلها. عام 1999 شهد عودة مور إلى التلفزيون عبر كوميديا سياسية مشابهة لبرنامجه السابق وكان اسم البرنامج هذه المرة "الحقيقة المرة"(أو البشعة) The Awful Truth، ولأنه لم يعد يريد أن يقع فريسةً للتلفزيونات الأميركية، فإنه تلقى دعماً من القناة الرابعة البريطانية.
أما في العام 2001 فقد أنهى مور كتابه الأشهر "رجال بيض أغبياء" إلا أن الكتاب كان أن يتلف في الدار المنتجة، لأن أحداث 9/11/2001 وتدمير مركز التجارة العالمي، جعلت الدار المصدرة تخاف من إخراج كتاب لكاتب كهذا، لكن الأمور عادت إلى نصابها في 2002 وعاد الكتاب إلى الواجهة، وصنف كذلك ضمن أفضل المبيعات في أميركا والعالم. كذلك في العام 2002 قدم مور فيلمه الثاني "بولينغ لأجل كولمبين" Bowling for Columbian، (مرتكزاً في الأساس على الأحداث التي جرت في مدرسة كولومبيان الثانوية، التي حدث فيها جريمة قتل عنيفة لطلاب في المرحلة الثانوية)، وهو الفيلم الذي يتحدث عن عشق الأميركان للأسلحة النارية والعنف، مما ذكرنا إلى حدٍ ما بفيلم أوليفر ستون، "إنهم يولدون قتلةً بالفطرة" Naturally born killers, الذي طرق فيه نفس الموضوع في السابق. ونال فيلم مور، جائزة لجنة النقاد في مهرجان "كان"، بعد أن كان فيلمه هو أول فيلم وثائقي يشارك في مسابقة الأفلام في هذا المهرجان. وقد نال الفيلم نجاحاً جماهيرياً كما مادياً منقطع النظير ليصبح أنجح فيلم وثائقي على الإطلاق (طبعاً إلى ذلك الوقت، لأن فيلمه الحالي فهرنهايت 11/9 هو الأفضل مادياً). في نفس العام رشح الفيلم لجائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي وفاز بها، وأثناء تسلم الجائزة، اغتنم مور الفرصة، وهاجم جورج بوش من على المنصة وحربه ضد العراق، واصفاً إياه بالغبي، مما أثار موجة هائلة من ردات الفعل المعارضة والمؤيدة.
مايكل مور بعدها، انتظر عامين، لكي يقدم فيلمه الجديد، فهرنهايت 11/9، الذي يتحدث فيه عن جورج دبليو بوش، بوضوح وبصورة علنية، وعن علاقته بصدام حسين، والحرب على العراق، والعلاقة مع بن لادن. إنه باختصار فيلمه الحدث. الفيلم الذي نال السعفة الذهبية في كان، والذي لا يزال يحقق الملايين على شباك التذاكر(حقق لغاية الآن 21 مليون دولار في أميركا وحدها وفي أسبوع واحد) مما ينبئ بفيلم هائل الأرباح، خصوصاً إلى علمنا بأن التكلفة لا تصل إلى ثمانية ملايين دولار.


ماذا يريد مايكل مور؟
بعد كل ما عرفناه عن مايكل مور، يمكننا أن نصل إلى صورة ولو مشوشة إلى حدٍ ما عما يريده ما يكل مور. هل فعلاً هذا الفوضوي السمين، كما يحلو للكثيرون تسميته، يريد إصلاح المجتمع؟ أم أنه مجرد بوق إعلامي يستخدمه أعداء بوش للتخلص منه، (خصوصاً مرشح الرئاسة الحالي جون كيري)، ولكن ما الذي يمنع أن ينقلب السحر على الساحر، فيصبح مور عدواً لجون كيري فيما بعد. أم أن للأمر علاقة بكون مور يكره الأنظمة القمعية، والأخطاء الكبيرة التي تقع فيها الحكومة الأميركية الحالية.
"مايكل مور يسأل أسئلة حياتية، عادية وبسيطة، يريد عليها أجوبة مباشرة وصريحة، ولا يحب الإلتفاف والدوران. إنه يهوى مواجهة الحقائق بحقائق، ولا يخاف أبداً من غضب الحكام" تقول سينثيا فوكس Cynthia Fuchs. فمايكل الذي يتحدث عن الأميركان في مقابلته مع سينثيا فوكس، "إذا كانوا يفعلون هذا بأطفالهم-يقصد يطلقون النار عليهم إجابة على سؤال حول عشق الأميركيين للأسلحة النارية وارتفاع ضحايا الرصاص في أميركا- فماذا سيفعلون لأطفال العراق، إنه جزء من العقلية الأميركية، أن نلجأ إلى حل مشاكلنا عبر العنف، أن نجلس ونتحاور ونتحدث ذاك أمر صعب، الأسهل أن نحمل سلاحاً، إن هذا هو تصرف الجماهير هنا". والعنصرية، أين منها الشعب الأميركي، هل استطاعوا القضاء عليها بعد كل تلك السنين، والمحاولات والعمل الحثيث والدؤوب، "نحن البيض يجب أن نعترف بأننا لم نستطيع أن نقتل هذا السرطان، فهذا الأمر لا يزال يعشعش في كل مناطقنا وأحيائنا". إنها مشكلة الشعب الأميركي الخائف، الخائف من كل شيء، لأن رؤسائه يريدونه أن يخاف، "آن أن يفرح أمير الظلام، فالأمر ممتعٌ للغاية، فحينما تخلق شعباً خائفاً ومرتعباً، لا تقنعه فقط بشراء أشياء لا يحتاجونها فقط، بل تقنعهم أيضاً باختيار سياسيين لديهم مخططات تطرف يميني". والرئيس؟ الرئيس الذي يجب أن يكون رمزاً للشعب، ما هو رأي مور فيه: "جورج دبليو بوش: "رئيس" الولايات المتحدة الأميركية. لص في القيادة، المتعدي على الأراضي الفيدرالية، محتل المكتب البيضاوي. الأوامر: أرسلوا المارينز! أطلقوا صواريخ السكود! أحضروا لي رأس أنطون سكاليا(في إشارة إلى رئيس هايتي السابق، حيث تدخلت القوات الأميركية)". وما هي الحلول بالنسبة لمور؟ "أرفض، قاوم، لا تقبل بما هو موجود، إعرف"، إنها أهم القوانين لدى مور، "فعلى الناس أن يعووا مع حولهم، عليهم أن يدركوا بأن لا ينتقوا رؤوساً كهذه لتحكمهم، عليهم أن يعرفوا كيفية تصيير الأمور حولهم، لا بد أن يدرك الشعب الأميركي كيف يُحْكَم". وعن آخر ما يريده، "أريد أن أرى التغيير في العالم الذي أعيش فيه".
إنه مايكل مور بكل متناقضاته، وجمالياته، وبغض النظر وافقنا على سياساته أم لم نوافق، سواء أعجبنا أم لم يعجبنا، فنحن لا يمكننا أبداً أن ننزع عنه صفة العبقرية الفنية، في تحويل فيلم وثائقي-تسجيلي عادي إلى فيلم ينتج ملايين الدولارات، إنه فعلاً عصر فيلم مايكل مور الوثائقي، إلا أنه كذلك كما يقول مور: "عصر الرجال البيض الأغبياء".




#عبد_الرحمن_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استقلال
- بغداد - نص مشهدي مسرحي
- عن سحر طه، وبغداد
- انتماء
- أغاني المطر
- تأملات
- لليلٍ بلا انتهاء، تغني سحر
- قدميها
- لا يعني شيئاً
- عن البمقراطية
- عن البيمقراطية
- وقلت أعود بانتظاري القمر
- خوف موج - مهداة إلى روح حافظ الشيرازي
- ماذا سيأتي غداً
- لكن مثلي لا يذاع له سر...
- المقطع الثالث من الفصل الأول من رواية ينال نور
- الجزء الثاني من الفصل الأول من رواية - ينال نور
- مقاطع من رواية ينال ونور
- حينما كنت عميلاً
- لدي ما يكفي من الحزن


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الرحمن جاسم - عن مايكل مور ورجاله البيض الأغبياء...