أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام ابراهيم عطوف كبة - القائمة العراقية الوطنية – حلم الشباب والغد الوضاء















المزيد.....

القائمة العراقية الوطنية – حلم الشباب والغد الوضاء


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 1371 - 2005 / 11 / 7 - 08:10
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تجسد القائمة العراقية الوطنية – 731 – بمكوناتها السياسية الراهنة صمام امان الشعب العراقي للخروج من المأزق السياسي الاجتمااقتصادي الذي يعصف بالبلاد ومن الإعصار الدائم والتصاعد القياسي في النفقات والضحايا ... وهدفها تحقيق الاجماع الوطني حول التغيير الضروري للدولة وتحديد طبيعتها ودورها في المجتمع ، وتقويض كل محاولة لتشكيل كتلة تاريخية حول المشروع البديل !. ويشهد التاريخ على المصداقية السياسية الوطنية لرموز القائمة العراقية الوطنية فالدكتور علاوي طور مفهومه للقومية منذ نبذه الفكر البعثي الصدامي وتأسيس حركة الوفاق الوطني فلا قومية دون جوهر انساني واممي ، وان ازدهارها مشروط بازدهار القوميات الاخرى وبتحرر الانسانية جمعاء ! .. وعرف الدكتور الباججي بعقلانيته الاقتصادية واخلاصه للجوهر التقدمي لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة .. والحزب الشيوعي العراقي كان ولايزال يناضل في سبيل الوطن الحر والشعب السعيد ! هكذا دواليك بقية رموز القائمة العراقية الوطنية ومن بينها الرموز الدينية التي آمنت بخطورة استغلال الشرعية الدينية في السياسة وانحيازها لتيار سياسي بعينه .
تعبر القائمة العراقية الوطنية عن الايمان بالديمقراطية السياسية واقامة دولة العدالة، والمواطنة، والضمانات، والتعددية، وحقوق الانسان وفقا لمبادئ الاعلان العالمي لحقوق الانسان وتأكيد استقلال القضاء وادانة المحاكم القروسطية للجاهلية المتأسلمة والمتشيعة وفتاوي التكفير والحسبة و هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر..التداول السلمي للسلطة.. الدستور الحضاري الديمقراطي الذي يضع حدودا واضحة لعمل السلطات وواجباتها ويلزم الحكومات بحماية الاديان والطوائف وعدم التدخل في شؤونها أو التحزب لدين او طائفة منها.. ويعني تحريم وتجريم العنف واساليب الارهاب ونزعات القوة والاكراه والابتزاز ....
والقائمة العراقية الوطنية خطوة جادة على رص صف التيار الديمقراطي في العراق والارتقاء بالجهود الى مستوى المرحلة السياسية و تحدياتها وما تحمله من مخاطر وصعوبات وفي سبيل بلورة برنامج للعمل المشترك وصياغة الاليات وتحشيد القوى الكفيلة بتحقيقه، والحذر من راهنية الخطاب السياسي السائد الذي يعيد انتاج السياسات العاجزة بعد ان باتت الادارة الاميركية قاب قوسين او ادنى من نقل الصراع الذي من المفروض ان يكون ضدها الى داخل المجتمع العراقي ونخبه السياسية لتنتعش الولاءات العصبوية اللاوطنية .
القائمة العراقية الوطنية ادانة صريحة للاستعلاء ولاستمراء نصر"الفوز الساحق" والاستمرار في تجاوز القوى الأخرى ومحاولة فرض الحزب الإسلامي السياسي الشيعي الواحد ( البعث الشيعي – امة شيعية واحدة ذات رسالة خالدة ، صار الشعب شدة ورد والريحة شيعية ) كي يهيمن على العراق "العربي" مجازا، ومن ثم البدء بضرب فيدرالية كردستان العراق أيضا هو ذات المشروع الايراني والتركي في احتواء القضية الكردية وكامل القضية الوطنية والديمقراطية العراقية . الأرث الحضاري والثقافي الذي يخص العراق لا يسمح له بالصمت الطويل حيال التشويه الذي يتعرض له وجهه الجميل على يد أناس لهم من الادعاءات العريضة والطويلة ما يجعل بلاد الرافدين مدهوشة ازاء التناقض المر الذي ستقول كلمتها فيه في زمن ليس بعيدا لأنها قصيدة خضراء ترفض القراصنة . القائمة العراقية الوطنية ادانة صريحة لتكريس نهج المحاصصة الطائفية ، الوباء الخطير الذي يسمم الحياة السياسية ويتناقض مع الديمقراطية ويقزم معنى الانتخابات ومدلولاتها ويحجم مبدأ المواطنة والمساواة بين المواطنين ويضر ببناء الوحدة الوطنية... ، والذي يمهد للدكتاتورية الشيعية او الديمقراطية الشيعية ( نفس الطاس والسفرطاس ) وجوهر ثقافة اليانكي في تأجيج الفتنة الطائفية بالبلاد. وهو سلوك مستهجن - مرفوض تنافى مع حقوق الإنسان، ومع السعي لبناء دولة القانون والمؤسسات.
القائمة العراقية الوطنية تعبير عن أهمية وضرورة دحر قوى الإرهاب والجريمة واستعادة الأمن والاستقرار وانجاز أهداف العملية السياسية وإنهاء الوجود الأجنبي وتصفية تركة النظام المقبور والمضي في طريق إعادة الأعمار والبناء وبناء مؤسسات الدولة الديمقراطية والموقف الشفاف الشجاع الموحد إزاء الإرهاب ايا كان مصدره .. الارهاب الاصولي الاسلامي والبعثي ... ارهاب العصابات المناطقية – الطائفية وجحوش الاسلام السياسي الظلامية التكفيرية والادوات القمعية المستحدثة للدولة الفتية لتحقيق الهيمنة وتضليل العقل العراقي وتدجينه امتثالا للعقلية الصدامية ، ولطوطمها القابع في قم معا ...بما في ذلك ارهاب خفافيش الظلام التي خرجت من الاكواخ وبنت العمارات ولا تتعامل الا بالذهب والدولارات.... ارهاب اولاد صبحة الذين ينهبون العراق واولاد فضيلة الذين ينهبون البصرة ! وارهاب شرور حكام التطرف الديني في ايران ! ... ارهاب الصناعات السياسية الإيرانية لتدمير العراق ... ارهاب مشروعية الاستباحة الايرانية المكثفة والرمزية والسرية للهوية العراقية إلى درجة التدخل في تعيين الموظفين ومراقبة الخصوم السياسيين، والصرف على الأحزاب والجماعات الطائفية... ارهاب السلطات الطائفية بتسويق بضاعة الطائفية ومراتبها والارستقراطية الطائفية والعصابات الاصولية الطائفية السياسية التي تريد فرض نفسها بقوة المليشيات على الساحة السياسية لأدارة المجتمع بقيم المؤسسة الطائفية والروابط الطائفية وبالروح الطائفية المنغلقة ، وهي تجد في تسعير الخلاف الطائفي ولو على جثث آلاف الضحايا وسيلة اساسية لحرف الغضب والنضالات الجماهيرية لأدامة حكم الطائفة الواحدة ...فإما الطائفية ومعها الدمار الشامل أو الوطنية لتحقيق النجاح الكامل .
القائمة العراقية الوطنية هي الشفافية المعلوماتية اي وضع المعلومات البيانية في خدمة الشعب .. منه واليه .. لا في خدمة التراتبية الطائفية ودون الوطنية ، وهي شرط الدمقرطة الاجتماعية لا الدمقرطة اللصوصية واعادة انتاج الطائفية، وهي المعرفة التامة بالعمليات الجارية في الاقتصاد والمجالات الاجتماعية والحراك الطبقي وشرط اعداد النماذج البديلة لا تحويلها الى ديكورا مقنعا يزين التحولات الرجعية ويشرعن الفساد والرشوة والارهاب الفكري وخيانة الشعب بالعهر مع الجيران واحياء الصدامية بالعباءة والعمامة الدينية ! القائمة العراقية الوطنية تسحب البساط من تحت البعثيين الذين ساهموا في التجسس علينا داخل عوائلنا وفي محلاتنا وفي غربتنا وفي اقصى منافينا بالتقارير وبالملاحقة وبالمعلومات ، والذين لم يزلوا يكتبون المقالات بصلافة ضدنا ويرتكبون المجازر بحق ابناء شعبنا ومحرضين مرة اخرى على قتلنا ومحاربتنا! يريدوننا الوقود لنارهم والزيت الذي يحترق به مرجلهم. انهم ينافسون الشهداء في راحتهم فيقلقونهم ، ويدنسون قبورهم وبصلافة العاهرة التي تعير الناس بالشرف يتحدون العراقيين . انهم يعودون بصلافة ويخربون بيوتنا ويفجرون انابيب النفط ، ويضعون المتفجرات والسيارات المفخخة بيننا ووسط اسواقنا الشعبية ، وامام مراكز تطوع اولادنا للجيش والشرطة ، وامام مدارس اطفالنا !!!
القائمة العراقية الوطنية تعني محاصرة الفساد عبر توسيع رقعة الديمقراطية واطلاق حرية وسائل الاعلام كسلطة رابعة في كشف الفساد الذي لا يعرف الجيل الجديد من ابناء الشعب العراقي الكثير عنه بعد ان رسخته الصدامية في بنيانها المسخ والطائفية الدينية والسياسية في جسدها الوسخ ... واتخاذ الاجراءات الادارية والمالية والخلاص من مفهوم السلطات – الدولة – المزرعة ، واصلاح هيكل الرواتب والاجور ، ومعالجة البطالة المستفحلة . الفساد هو تخريب لحقوق المواطنة وتقويض لقوة المجتمع الروحية وارباك خطير للسلطات وتهشيم لهيبة الدولة ... ويعم في غياب المحاسبة وفي ظل سوء توزيع الدخل القومي .. وهو تشويه هائل في البنى الاجتمااقتصادية – الطبقية . وهو عدو الاصلاح والتنمية والاعمار الاول بامتياز وتعبير عن قوة وسلطان وجبروت الراسمال والولاءات اللاوطنية ، ويتمثل في شبكة العلاقات المتداخلة التي يتحكم فيها اللص الكبير بالسارق الصغير داخل العصابة – العشيرة – الطائفة – الشركة – المنظمة – النقابة - الحكومة .
القائمة العراقية الوطنية هي الخلاص الحقيقي الذي يكمن في تنبي المجتمع المدني الديمقراطي ومبدأ فصل الدين عن الدولة ورفض الفكر الشمولي ، سواء أكان دينيا أم علمانيا ، ورفض التمييز العنصري والديني والطائفي والفكري وإزاء المرأة بمختلف أشكاله ومظاهره ولا يمكن أن يحصل ذلك إلا باختيار مرشحيه من أوساط الأحزاب المدنية الديمقراطية ذات الوجهة العلمانية التي تحترم كل الأديان والمذاهب وتسمح لها بممارسة طقوسها وتقاليدها بحرية وتمنع عنها الإساءة والتمييز. ان مجرد وجود هذا العدد الكبير من الاحزاب التي تنشط تحت يافطات اسلامية تعكس عدم الحاجة اليها بل ان الخلاف يعكس التباين على البرامج الاجتماعية الاقتصادية فحسب وليس على المعتقدات الدينية. ان شعبنا والعراق المكبل بآثام النظام السابق وشروره لحد الآن يحتاج الى من يحل مشاكله الاجتماعية والاقتصادية المستعصية ضمن برامج عقلانية ولا يحتاج الى من يدعوه الى الدين وهو الشعب المؤمن بالله والرسل من شتى المذاهب والاديان.
القائمة العراقية الوطنية تدعو الى العلمانية ، العقلانية ، الليبرالية ... وهي مفاهيم متقدمة حضاريا وحركات سياسية فكرية قائمة على عدة آيدويولجيات تاريخية وحاضرة، وتدور حول محور الفرد الحر والدفاع عنه دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين، والأفراد جميعهم أحرار متساوين في الكرامة والحقوق الانسانية. وتكفل هذه المفاهيم للفرد حرية التفكير والتعبير وابداء الرأي، وتؤيد حق الفرد في الاختلاف مع الفكر المقابل له أو السلطات في المواضيع التي ترسم حياته الخاصة عن أن لا تتعدى حرية الآخرين. ولتحقيقها أتت ضرورة فصل الدين عن السياسة والدولة، احتراما لحرية الفرد الشخصية، واحتراما لسائر الأديان والعقائد، وللتخلص من سلطة رجال الدين على المجتمع لبناء المجتمع المدني الحر، ولاعادة توزيع المهام والأعمال. ويؤمن فصل الدين عن الدولة والسياسة بناء مجتمع عصري قائم على احترام حقوق الانسان والمساواة والتسامح بين البشر مهما اختلفت أجناسهم، فلا رجال دين يفرضون آرائهم مستغلين سلطاتهم السياسية ولا دولة تضطهد الأقليات الدينية فيها لأنها لا تتبع دين الدولة، فالدين لله والوطن للجميع.
تعني القائمة العراقية الوطنية بالعمل الدؤوب من جانب جميع قوى المجتمع المدني الديمقراطي العلماني ، والقوى السياسية غير الطائفية التي تسعى إلى إقامة عراق ديمقراطي فيدرالي تعددي وحضاري قادر على الاستفادة مما توصل إليه العالم من تقدم في جميع المجالات لتحقيق التقدم الاجتمااقتصادي المنشود للعراق والتحسن في مستوى حياة وظروف عمل ونشاط جميع فئات المجتمع. ولا يمكن أن تتم هذه العملية دون إشراك واسع للمثقفين العراقيين في العملية الجارية حاليا ودون مساهمة واسعة من جانب الأوساط الشعبية العراقية التي هي أداة وهدف التغيير في المجتمع. القائمة العراقية الوطنية ادانة للهرطقة الطائفية اللاعلمية التي تشيع عبادة الطغاة وتمجدهم بالصور والاناشيد والاعلام ، وتعطل اجتهاد وعلم اجيال كاملة من المفكرين والعلماء فتعتبرهم جهلة عقيمين ، وتلحق افدح الاضرار بالسياسة والعلم والعقل .
القائمة العراقية الوطنية حلم الشباب والغد الوضاء لأنها انتصار للشبيبة العراقية ولجيل التاسع من نيسان للنهوض على أسس معافاة سليمة مغتسلة في مياه الرافدين متخلصة من ادران وقاذورات البعثنة والطائفية السياسية ، وللاسهام بفعالية في الاعمار والتنمية والتأكيد على ضرورة اليقظة ازاء متاهات الارادوية المنفلتة وعسفها وفخ التدخل في الحياة الشخصية للمواطنين والاصلاحية وكل اشكال النفاق السياسي .. وانتصار للابداع - الشىء الوحيد الذي يمكن ان يمارسه الشاب الديمقراطي ليؤسس وجوده في افق البحث ، ولا يعيد تاريخ الابداع نفسه بينما يعيد التقليد نفسه وينتج ما كان قد انتجه . وديمقراطية الابداع والثقافة هي حرية وتنوع وتحديث وشرط استقبال المجهول غير المتوقع واسلوب تحسين نوع وشكل الحياة . ولا زال الترابط بين النضال في سبيل السلام والديمقراطية والتقدم الاجتماعي في الظروف المعاصرة يشكل وحدة عضوية لا تنفصم عراها.



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فاضل الصراف ... نجم في سماء بغداد الأزل
- الدستور الطائفي و روبتة المجتمع في العراق
- الشعب العراقي في بحر من الغضب
- هل تشفع العلاقات الطائفية والعشائرية والمناطقية الشللية لجرذ ...
- الإرهاب الحكومي والإرهاب غيرالحكومي
- الوقفة الشامخة في محاكم الجلادين
- العراق لا يقبل ان يعلمه روزخون حرامي او ما شاكل يلطم بالساطو ...
- اداء القوات المسلحة العراقية لا ينال رضا شعبنا العراقي
- الدجيلي في وجدان الشعب العراقي
- اكتوبر والحروب العادلة والشيوعية
- معركة الكهرباء مع الارهاب والفساد والفرهود والميكافيلية في ا ...
- علوية الدستور الشهرستاني والغاء الاعتراف بالشرعية الدولية لح ...
- يوم السلام العالمي
- دفاع سلام ابراهيم كبة امام الحنقبازيات الطائفية الشيعية
- الدولة التسلطية والاقتصاديات الشيعية
- تسويق بضاعة الطائفية في العراق
- لا تقسروا اولادكم على آدابكم فانهم مخلوقون لزمان غير زمانكم
- الشيعية الطائفية وشفافية الديكور المقنع في العراق-الجعفري نم ...
- الارهاب الفكري والفساد في الجمعية الوطنية
- الجمعية الوطنية والجمعية اللاوطنية


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام ابراهيم عطوف كبة - القائمة العراقية الوطنية – حلم الشباب والغد الوضاء