أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عزيز الدفاعي - ( حدود الدم ). .. فرنسا وروسيا .. دائما (سايكس- بيكو) محور الصراع !!!!















المزيد.....

( حدود الدم ). .. فرنسا وروسيا .. دائما (سايكس- بيكو) محور الصراع !!!!


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 4990 - 2015 / 11 / 19 - 12:46
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


( حدود الدم ). .. فرنسا وروسيا .. دائما (سايكس- بيكو) محور الصراع !!!!
عزيز الدفاعي


وسط انشغال العالم اجمع بالتفجيرات الإرهابية التي تتعرض لها فرنسا الجريحة التي نزفت مرتين بفعل رصاص الارهابيين مطلع هذا العام وقبل نهايته دون غيرها من عواصم غرب أوروبا والتي خطفت الاهتمام حتى عن مجزره الطائرة المدنية الروسية وتفجيرات الضاحية في بيروت والعراق المنسي يتمحور الحديث اليوم عن تعاون بين باريس وموسكو بشان الحرب على داعش في سوريا رغم ان مواقف البلدين تاريخيا تخفي كثيرا من الحقائق المتناقضة أحيانا في منطقه الشرق الأوسط التي كانت ولا تزال ساحة صراع وتنافس دولي في وقت توجه فيه أصابع اتهام خطير لفرنسا عبر التاريخ المعاصر بأنها ربما تحصد ثمار ما زرعته بالأمس واليوم لأنها غرست قبل قرن مضى ولا زالت ترعى النظام السياسي الطائفي في سوريا ولبنان مع عزائنا لضحايا العنف والإرهاب في كل مكان .

في يوم ما من عام 1916 اجتمع في باريس ( السير مارك سايكس) الثري الكاثوليكي وعضو مجلس العموم البريطاني ممثلا ( للإمبراطورية البريطانية العظمى ) التي لا تغيب عنها الشمس والذي عينه (اللورد كيتشز) وزير الحربية البريطاني عضوا في( لجنه شؤون الشرق الأوسط) التابعة لوزارته التي كانت تنافس وتقلق وزير الخارجية آنذاك (السير ادوارد غراي) الذي كان له تصورات أخرى بشان المستعمرات ...
اجتمع( مارك سايكس مع السياسي الفرنسي المحنك ( فرانسوا جورج بيكو) المنحدر من أسره ارستقراطيه مؤمنه بالدور الاستعماري لفرنسا في أملاك الإمبراطورية العثمانية التي كانت تحتضر لكن الخلافات بين باريس ولندن والروس كانت تؤخر اجل وراثتها وكانت باريس ترى ان الاهتمام آنذاك ينصب على المنافع الاقتصادية في الدولة العثمانية .
وتصدى (جورج بيكو) بحزم لمن حاولوا في البرلمان إبعاد فرنسا عن بريطانيا وكافح لترويج ما أطلق عليه ( الحزب السوري في السياسة الفرنسية ) وكان يقصد ان تكون فلسطين وسوريا بلدا واحدا يكون جزءا من فرنسا الشرق الأدنى حسب مشروعه الاستعماري .
كانت باريس ترفض سابقا تقسيم أملاك الرجل المريض ألا أن المسيو بيكو أراد ان يكون لبلاده السيطرة على فلسطين وسوريا ( وبضمنها لبنان الحالي ) ومناطق أخرى في المنطقة ضمن استحقاقات النصر في الحرب العالمية الثانية التي بدت جلية في الأفق وهزيمة الدولة العثمانية والتي كانت تشمل نطاقا واسعا يمتد من مصر الى إيران والجزيرة العربية وأفغانستان وعدد من دول أسيا الوسطى حيث كانت بريطانيا تواجه إطماع فرنسا وروسيا القيصرية بشان الطريق إلى الهند اهم عصب للاقتصاد العالمي آنذاك ... لم يكن النفط حينها ذا أهمية ولم تكن الولايات المتحدة ذات دور في صراع الأقطاب الدولية التي تحكمت بمصير العالم ولم يكن للعرب دول وحكومات بل ولايات باستثناء مصر .
في عام 1916 تصافح ( السير مارك سايكس) مع ( فرانسوا جورج بيكو) وإمامها كانت خارطة جديدة للمنطقة ظهرت خلالها دول وكيانات سياسية من خلال قلم احمر ومسطره خشبية رسمت شكل ما أسموه بالشرق الأوسط الذي تحول الى مستعمرات وفق المفاهيم التي كانت سائدة في تلك الفترة.. انتهت الخلافة العثمانية ووضعت حدود تركيا في مؤتمر لوزان في سويسرا وظهرت دول عربية وفق مفهوم الدول ألحديثه ضمت أحيانا أعراق وقوميات وطوائف متعددة عاشت بسلام على مر التاريخ لم تعرف الحدود من قبل .

اتفاق ( سايكس –بيكو ) مثل اتفاقا بعد صراع مصالح بين قوتين رئيسيتين حول الشرق الأوسط لاقتسام النفوذ في مرحله استعمارية رافقت وأعقبت الحرب العالمية الأولى . وكان واضحا ان هذه الاتفاق بين إمبراطوريتين آنذاك انه كان يستهدف في الجانب الآخر من الصراع الدولي أبعاد روسيا القيصرية عن منطقة الشرق الأوسط حيث تصارع الروس والبريطانيين حول المنطقة منذ القرن التاسع عشر فيما يعرف ( باللعبة الكبرى ) التي تبرز أهمية الشرق بالنسبة للدول الاستعمارية مقابل السماح للقياصرة الروس ان يشاركوا في بسط نفوذهم في المناطق القريبة منهم باقتسام نفوذهم مع بريطانيا في إيران وأفغانستان وفق دستور الاتحاد السوفيتي الجديد بموجب الاتفاقات ألموقعه عام 1921 مع تركيا وإيران وأفغانستان .،

لقد شكل قيام الثوره البلشفية في روسيا عام 1917 حدثا خطيرا بوجه مشروع احتكار بريطانيا وفرنسا للشرق ومنع الروس من الوصول الى البحر الأبيض المتوسط لهذا قامتا باحتلال المنطقة ووضعها تحت الانتداب بموجب قرارات عصبه الامم للحيلولة دون تمدد الروس الشيوعيين فيها والذين طرحوا مفهوم (حق تقرير المصير) للأقليات والنظام الاممي كنظام سياسي يلبي طموحات شعوب المنطقة التي لم تكن بعد داخل اطار دول حديثه بل بقايا أملاك عثمانية انتفض البعض منهم في ثوره مهد لها الفرنسيون والبريطانيون عام 1916 بقياده الشريف حسين وأطلقوا عليها مصطلح ( الثوره العربية الكبرى ) للنفخ فيها والإيحاء للعرب بانهم كسروا نير الاستعمار الذي مثلته الخلافة العباسية لتمرير مشروعهم لتقطيع المنطقة الى كيانات سياسية بعضها بدون أي مقومات والاكتفاء أحيانا بالولاء لشيخ عشيره وفازت بريطانيا بحصة الأسد في الشرق الأوسط وفرضت الانتداب على دول واخرى حكمتها من خلال ملكيات صورية وكانت بريطانيا تتوجس من الفرنسيين ومن الروس معا
لقد اصطنع البريطانيون شرق الاردن كدوله وساتر سياسي على الطريق بين العراق وفلسطين وحصلت على حق الانتداب بموجب قرار من عصبة الامم ووعدت اليهود بوطن قومي لهم في فلسطين وتنصل البريطانيون عن وعدهم للاكراد بوطن او حكم ذاتي لذلك لم تولد كردستان ، وولد العراق الذي رسمت حدوده بريطانيا من الالف الى الياء وربطته عام 1922 بمعاهده انتداب معها مثلما وضعت مصر ايضا تحت انتدابها عند صدور اعلان اللنبي في نفس العام وعينت على المنطقة ملوكا وأمراء . كما تقاسم الفرنسيون والبريطانيون سوريا ولبنان وفق قرار اصدرته عصبه الامم . والملاحظ هنا ان اتفاقية الصلح التي انهت الحرب بين تركيا والحلفاء لم تثبت نهائيا الحدود بين تركيا وسوريا
.

في مقابل المشروع السوفيتي (الاممي الاشتراكي) طرح البريطانيون المشروع القومي بوجهين الأول عربي والأخر سمح بانشاء وطني قومي لليهود في فلسطين على حساب العرب وسكان فلسطين الأصليين استنادا على نص ديني لا استحقاق تاريخي وبشري ووعود قطعت للعرب مقابل تمردهم على الخليفه العثماني المسلم .
أما فرنسا التي كان لها رؤية أخرى أكثر خبثا ودهاء والتي عرفت طبيعة المشرق العربي منذ ان غزى نابليون بونابرت مصر وكان أول من قدم وعدا لليهود لإنشاء وطن لهم في فلسطين حيث درس مستشرقوها ملل ونحل المنطقة فإنها روجت لمشروع أخر يضمن لها الهيمنة على بلاد الشام من خلال نشر الطائفية السياسية باعتبار الدين أساس الدولة وكيانها ومصدر ألشرعيه وحدود الخارطة لهذا لعبت على تناقضات الطوائف في بلاد الشام ووضعت أسس الطائفية التي وسمت النظام اللبناني والتي انتقلت بعد قرن تقريبا إلى اغلب دول المنطقة لتشكل أساسا لمشروع الشرق الأوسط الجديد.

فعندما قامت الثورة في سوريا عام 1925 عمد الفرنسيين إلى اقتطاع (سهل البقاع وصيدا وبيروت وطربلس السورية)وضموها إلى لبنان.وتقطيع سوريا إلى عدة دويلات اثنية صغيرة جدا (حلب - الدروز - العلويين - دمشق) واتفقوا مع الأتراك على ضم إقليم شمال سوريا الذي يضم عشر مدن سورية الى الدولة التركية وفقا لاتفاقية لوزان مقابل وقف الدعم التركي للثورة في سوريه التي رفعت علم تركيا !!!!!

لقد شعر الروس بان كلا من فرنسا وبريطانيا قد خلقا كيانا سياسيا في الشرق الأوسط تجسد لاحقا عام 1922 لهذا فضح الروس اتفاقيه (سايكس بيكو) التي كانت سرية في ألحقبه الاستعمارية حيث كان فيها إخفاء إسرار مثل هذا الاتفاق ممكنا و الذي اقر ولادة دول وكيانات في القرن العشرين ممكنا بمجرد سحب القلم الاحمر بين جبال ووديان وانهار وصحارى
وانهارت أكذوبة (الثورة العربية الكبرى) التي قادها الشريف حسين وأولاده في الحجاز الذين كانوا مجرد أدوات لتنفيذ مخطط رسم الكيانات والدول والحدود التي باتت مقدسة بالنسبة لنا وشكل الكفاح من اجل إزالتها أساس المشروع القومي العربي في القرن العشرين... لنفيق اليوم على واقع مر وهو أننا نجاهد فقط من اجل الإبقاء على ما رسمه (السير مارك سايكس والمسيو فرانسوا جورج بيكو) قبل قرن كامل من التاريخ في ظل الصراع الطائفي الذي تشهده المنطقة وبدأت شرارته في حرب عام 1975 في بيروت وصولا للحرب العراقيه الإيرانية وغزو الكويت واجتياح إسرائيل للبنان ومن ثم الاحتلال الأمريكي للعراق و(الربيع العربي) التي فجرت صراعا وحروبا طائفية تمتد جذورها الى مشاريع الفرنسين قبل مائه عام وهدف كل هذه الحروب والصراعات والتدخل الدولي والصدام العسكري المباشر على الأرض السورية دون غيرها هو أعاده رسم الحدود التي باتت قديمه ومضى عليها قرن كامل
ان إطراف الصراع الاخرى تعلم ان أعاده رسم خريطه سوريا او العراق سيقود حتما الى تغيير خرائط اغلب الدول التي ترك اتفاق سايكس بيكو حدودها كمقدسات في أذهان شعوبها بينما رسم الإسرائيليون والأمريكيون والفرنسيون خرائط أخرى وفق عنوان الشرق الأوسط الجديد وفق معطيات تمزيق هذه الدول وعدم ترك دولة عربية قوية وذات مساحه وثروات وقدرات بشرية او تحتفظ بمقومات الدولة القائد او الكيان السياسي القوي ويدخل في اطار هذه ألاستراتيجيه تقويه إطراف المنطقة العربية الإسلامية ( تركيا وإيران ) أضافه الى إسرائيل والتمهيد لتغيير الخرائط بكم هائل من الإيديولوجيات والشعارات والانقلابات والحروب الصغيرة وتفجير سراديب الصراع الطائفي السياسي باخراجها من قمقمها وتشويه الثقافة والوعي العام وتبديد ثروات النفط وفق نظرية ( شد الإطراف) التي صاغها البروفسور المصري حامد ربيع رغم أن الإطراف الدولية المتصارعة اليوم في سوريا تدرك ان شعوب المنطقة لا يمكن ان تقبل بما تعتبره( طابو) وطني وهو حدودها مهما كانت المبررات الا من خلال نوع جديد من الحروب ألمقدسه والطائفية التي لا تؤمن أصلا بالحدود والتي تبشر بإحياء مشروع ألخلافه الإسلامية العابرة لحدود سيكس بيكو بل الرافضة لها وللديمقراطية وبالتالي اجبار الجميع مكرهين على قبول آمر واقع من خلال عواصف الموت والقتل والتوحش التي تقتلع الناس من مدنهم وكياناتهم او ما اسماه مسعود لبرزاني (حدود الدم ) وهو يدرك جيدا انها ألفرصه الذهبية لولادة كردستان وتصحيح أخطاء سايكس بيكو فكل شي بات ممكنا في القرن ال21!!!!

واذا كان التاريخ مثلما يقول (هيغل) يعيد نفسه تارة بملهاه وأخرى بماساه ضمن ما يصفه (بمكر التاريخ) فان روسيا التي ألقت بكل قوتها للحفاظ على آخر قلاع ألحقبه السوفيتية وهي سوريا أي الدفاع عن معطيات سايكس بيكو الذي كانت اول من فضح قبل قرن وهي تلعب بأهم اوراقها اليوم من اجل الحفاظ عليه بعد ان حاصرها الناتو من البلطيق حتى البحر الأسود بالقواعد ومنصات الدرع الصاروخي وخنق اقتصادها وأراد تجريدها حتى من سلاحها الأمضى وهو الغاز الطبيعي والاستعاضة عنه بغاز خليجي يمر عبر تركيا التي لازالت تحلم باستعادة مجد عثماني غابر باستغلال الطائفية ببراغماتيه بارعة واللعب عليها لابتزاز الجميع شرقا وغربا ... حتى ورقه داعش برع الأتراك في استخدامها علنا وسرا .

لم تجد روسيا بوتين ضيرا من التعاون مع نظام إسلامي و طرف آخر جديد إقليمي هو إيران التي تقف بوجه مشروع الدويلات الطائفية في الشرق الأوسط أي الإبقاء على استحقاقات سايكس بيكو لأنها أيضا دولة فسيفساء قومي وطائفي متعدد وحدته ألطائفه وهي تعلم أيضا ان الغرب وان قبل بالاتفاق النووي معها فانه ينتظر لحظه استرخاء ثورتها الإسلامية لتتفاعل عوامل الانهيار من الداخل مثلما حصل مع الاتحاد السوفيتي سابقا لذا فإنها انخرطت في الصراع على ارض الهلال الخصيب وتحالفت مع الروس والصينيين لتكون حاضره عندما سيتم مجددا عرض المساومات بشان خرائط المنطقة او ما يعرف بالشرق الأوسط الجديد والذي سيكون العرب كالعادة الخاسر الوحيد فيه .
لن يكون الاتفاق بشان الحدود الجديدة التي قد يمهد لها الامريكيون والروس بالفدراليه لتخفيف وقع الصدمة هذه المرة سريا بل في وضح النهار وهو في حقيقة الأمر نتيجة تأمر العرب على بعضهم البعض والهوس بالحروب الطائفية دون ادراك لخطورة اللعبه وإنفاق مليارات من عوائد النفط لتنفيذ هذا المشروع بوعي وليس بخديعة مثلما حصل مع الشريف حسين قبل مائه عام !
انها (داحس ) او... لنقل (داعش والغبراء ) التي أوصلت العرب الى هذه النهايات المتوحشة !!!!



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد أن تلاعب به من لا يفقهون : الاقتصاد العراقي تحت إشراف صن ...
- ألعبادي : دلالات الوقوف عند باب السيد السستاني ؟
- الخرسان ( البديل المنتظر ) ام خيار (المرجعية) لقياده العراق ...
- حرب باردة... ام سيناريو حل للازمة السورية؟
- 30 سبتمبر : الثابت والمتغير في ألاستراتيجيه الدولية الجديدة ...
- لماذا يغامر الروس بخوض حرب خطيرة في الشرق الأوسط
- حيدر العبادي: هل هو (غورباتشوف) ام ( دون كيشوت ؟؟؟)
- دموع هيروشيما ... ودموع بغداد
- من مجزره الأرمن ... الى سرادق عزاء( الدوري)!!!!!
- هل تفاهمت طهران مع واشنطن للإيقاع بالسعودية في (فخ) اليمن ؟؟ ...
- فقط :::( للثوار) و(النشامى) و(المقاومة الوطنية الباسلة) .
- (نيران صديقه ).!!!!. التحالف الدولي مع من ؟؟؟
- كيف وصلت مليارات الدولارات من أموال العراق إلى سرداب في لبنا ...
- بعد الخلافه ... البغدادي هو( المهدي المنتظر )!!!!!
- خارطة الطريق النجفيه: تنحي المالكي .. حكومة شراكه ... تقديم ...
- جبهة أخرى ساخنة : من سيخلف الملكي؟؟؟
- سري للغاية/ إسرار (داعش) الخفية كانت بيد العراقيين والأمريكي ...
- لانتخابات العراقية: استغفال الشعب.... أم دهاء الساسة ؟؟
- علي ابن ابي طالب- احمد ألجلبي: سقوط نظام ... أم نهاية دوله ؟ ...
- الاغتيال الثاني للشهيد الصدر !!!!!


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عزيز الدفاعي - ( حدود الدم ). .. فرنسا وروسيا .. دائما (سايكس- بيكو) محور الصراع !!!!