أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - علي ابن ابي طالب- احمد ألجلبي: سقوط نظام ... أم نهاية دوله ؟؟؟!!















المزيد.....

علي ابن ابي طالب- احمد ألجلبي: سقوط نظام ... أم نهاية دوله ؟؟؟!!


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 4419 - 2014 / 4 / 9 - 14:17
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


علي ابن ابي طالب- احمد ألجلبي: سقوط نظام ... أم نهاية دوله ؟؟؟!!


عزيز الدفاعي :د

(أسمعت عن هذا القصاص

شعب يسعر في جهنم

ثم يطفأ بالرصاص !!! )

الشاعر موفق محمد


في لثغ الطفولة النزقة بين خرائب الزمن الماضي والحاضر المحاط بالأسلاك الشائكة والأصفاد تنتزع الكلمات مثل الشظايا من جسد غائب عن الوعي في صالة العمليات، بلا مخدر دون أي إحساس بتمزق اللحم الآدمي ونزيف الدم الذي يصبغ الشر اشف البيضاء ويسيل فوق الرخام .تحاول ان تشارك الاضافر التي تنبش الركام بحثا عن رئة لازالت تحت الأنقاض لم يملئها التراب بينما تنفخ في أفواه أكلها البارود والاسمنت والدود لعل فيها بقايا روح ...بينما السماء تعبق برائحة الجيف الادميه و الأجساد المحترقة في الفجر وأنت تهم بكتابه شيء عن الغواية السلطوية وعن سقوط بغداد وانتصار العلقمية وجفاف نهر الفرات !!!!


تمسك عقارب الزمن رغم انها تلسع أصابعك ووجهك الشاحب لمنع وقوع الكارثة لكن القادم منها يبدو أكثر بشاعة ووحشيه وسعيرا من كل صفحاتها المطوية.....في تلك اللحظة عجز راسك الصغير عن فهم المعلم وهو يحكي عن الوصي( ابا تراب )الذي أشار الى نعله المغبر الذي تراكمت فوقه الرقع وغدر الساسة والمؤامرات والناكثين ونحيب البتول مشبها إياه... بالسلطة!! بينما يمتد خلفه من النهر وان الى هور رجب قوافل من الأضاحي الادميه ورؤؤس الحواريين ترفع على الرماح ويتدفق نهر ثالث من الرقاب التي اجتزت لتكون رزنامه لأيامنا وأعيادنا وهويات ميلادنا الفسفوريه الحارقه والتي كان من الممكن الافتراضي تغييرها لو تعاملنا بمكر السياسه مقابل (مكر التاريخ )في الرؤيا الهيغليه.

غالبا ما توهمنا قدره الإنسان على ان يكسب الحدث السياسي ولو لمجرد وهلة من الوهلات طابعا خاصا غير قابل لالتواء بينما التاريخ ليس عملا روائيا يصنعه الابطال بعضلاتهم وسيوفهم وتكويناتهم السيكولوجية او انهم يعيشون في فضاء روائي يحركه المؤلف بل ان الإحداث هي في الغالب تعبير دقيق عن مرحله تاريخيه تحكمها قوانين اجتماعيه تولد من رحمها الشخصيات التاريخية والإبطال مثلما عبر عنها ببراعه الفيلسوف الايطالي انطونيو غرامشي .

ومما لاشك فيه ان المسالة الوطنيه في العراق خضعت للعوامل الخارجية كالعلاقة مع الاستعمار والامميه والوحدة العربية وفلسطين على حساب الأولويات الداخلية والتي كانت العامل الذي يبدو محركا للصراع الداخلي بسبب حضورها في الوعي العام بينما كان العامل الخارجي ولازال مثل (الوسيط الكيماوي الذي يحدد النتائج النهائيه للتفاعل) حسب وصف المفكر اليساري نزار نيوف .

لم تدرك حينها حكمه الوصي وخليفة خاتم السفر من المرسلين علي ابن ابي طالب حتى صعقك مشهد( ابا تحسين) وهو ينهال بنعله على 35 عاما من الاستبداد مع انين وبكاء مختنق اختزل أهات الملايين وهو يخاطب صوره الرئيس في محاكمه لم تستغرق سوى لحظات اصدر فيها قرار الادانه بحق القائد !!!.... رغم انه كان حتى صبيحه 9 نيسان 2003 غير قادر على التطلع لصوره الرئيس المعلقة فوق الجدران دون ان يرتعد خوفا وهو يراقب دورته الدمويه ويحصي انفاسه ويترصد أحلامه ...هذا ان كان لديه احلام انذاك سوى البقاء بعد ان ترسب الخوف والتردد والخيبه والصدأ في أعماق خارطته الجينيه وما بين فخذيه.!! كان (الجلبي) وريث ألحقبه الملكية ونجل الإقطاع يسقط تمثال الفرعون !!!!! تصور!!!

بين نعال ابا تراب ...ونعال ابا تحسين...برسم تاريخ أمه وشعب بالمسطرة والسوط. والحزام الناسف.. ويوضع بين قوسين احدهما للنصر.. وأخر للهزيمة. رغم ان صاحب وصف (النعال الاو ل) السلطوي يجزم بان وشم الذلة يبقى في جبين الذين يفتحون الابواب للغرباء محررين كانوا او فاتحين بغض النضر عن ذرائعيه الساسه مادام قائلها معصوما وثائرا واول فدائي و رائد مرجعيه الميدان ... لم يقف أبدا بنفس المسافة بين الباطل والحق بحجه الحياد لأنه ادرك ان خط الاستواء خط وهمي لاوجود له وانه لا يوجد نصف شريف ونصف خائن او نصف وطني ... فإما هذا اوذاك !!

لم تدم فرحه ابا تحسين طويلا بعد ان هبطت الحرية مع طائرات الb52 التي ناشد سعدي يوسف رئيس وزراء بريطانيا ارسالتها لإنقاذ شعب لم يعد إمامه من طريق للخلاص.... ففي ذات اللحظة التاريخية المفتعلة في ساحة الفردوس خرجت أسراب الخفافيش والضباع الادميه من الاقييه والسراديب ومن تحت زقورات القمامة وبيوت التنك واوكار اجهزه المخابرات العربية والاجنبيه لتمارس ابشع عمليه اغتصاب لبغداد لم يفرق بينها التتار المحليون والغرباء بين جسد ألدوله والسلطة بساديه كرست صوره الفرهود ضد يهود العراق والايرانيين المسفرين بابشع مما تفعله الوحوش الكاسرة .
انها المرة الأولى في التاريخ التي يشارك فيها شعب الغرباء باغتصاب محارمهم فيما ترك بطل الحواسم للقادمين من وراء الحدود حسم كل شيء ...الخارطة ...والثروة... والقرار والمصير... و قصوره الرئاسية وتماثيله، والفصل السابع.... لينتهي في حفره .. ولاينتهي ابدا لأنه يقبع تحت جلودنا وفي ذاتنا السلطوية وحلم القفز الى وليمه العشاء حتى لوكان الاخيرمع الاسخريوطي الذي غسلنا قدميه وفديناه بالروح والدم في الاعظمية في ليله عيد (الاحتلال التحرري) وكنا ولازلنا نحن لا غيرنا يهود التاريخ !!

في زمن أللامعقول.. واللا منطقي.. واللانظريه.. واللا ايديولوجيا .. نبحث عن الطهارة العقائديه مثل نزاهه الانتخابات القادمة في مواسير المياه الثقيلة وحفاضات العاده السياسيه وتكتسي الأشياء والتحالفات معاني كثيره توقع حتى الحكماء في الضلاله .

فأحيانا ترى العين ما لا تراه البصيرة خاصه اذا كنا قد حاكمنا الإحداث بمنطق القدر واستحالة أزاحه القائد المستبد ومؤسساته القمعية بانتفاضه وطنيه .والمهم هنا ان التاريخ العراقي مابعد ساحه الفردوس كشف عن عدم قدرتنا عن النظر الى اشعه الشمس اوحسم خيارنا طوعا واتخاذ قرار موحد بالسير وفق مرجعيه العم جفرسون او تحويل بغداد الى هانوي العرب اوالسير ببركه ايات الله او هيئه علماء المسلمين!!! او تحالفات السيد الحكيم او الصدر!!! بعد ان أغلقت اغلب الدكاكين الثوريه ومنصات المعتزله السياسيين والماركسيين والقوميين بل اصبح الكل يبحث عن نعال السلطه الذي امسى بلا وريث رغم ان الشعب توهم للحظات انه عاد اليه لاول مره في التاريخ في التاسع من نيسان .

بينما حسم سكان الكهوف الافغان في طورا بورا وهضاب قندهار ومسلحي الهرات والبشتون قرارهم بمعادله بسيطه حتى حامد قرضاي بات يصب غضبه على الامريكيين وربما ساعدهم الافيون النقي عليها برفض الخضوع لقوانين العولمه وخطوط الناتو واختاروا ثقافه الموت والبشر المفخخين والانتحار الجماعي الذي يصلنا شراره ووحشيته بفعل مقلديهم المحليين الذين رفعوا المصاحف والكلاشنكوفات وتحزموا بالنص المقدس لتنهال السواطير على جسد الشعب والوطن بلا رحمه وليحاكم التاريخ الحاضر ويسمل عيون المستقبل.
.
لكن كان واضحا لدى الكثيرين من الذين لم يسقطوا في السراب ان خيوط اللعبه العنكبوتيه تتجاوز حدود النشوة باقامه دوله فردوسيه قائمه على القانون والعدالة بين لحظه وما تلاها... .والكارثة الكبرى هنا لا تكمن فقط بالاحتلال التحرري بل لانها انقضت وحشا نائما في أعمق بئر في ما بين النهرين في شخصيه غالبا ما تقاذفتها الولاءات والانتماءات. لم يلمس الوردي سوى طرف واحد منها وبقي الأخطر تلك الجذور الملتصقة بالوطن والعشيره والطائفه والقوميه والزعيم والمرجع المقدس التي حاولت إرضائها وتحقيق التوافق العبثي والمستحيل بينها لتسيطر عليها عقده الذنب مثلما يرى العالم عبد الجليل الطاهر صاحب نظريه(القلق والقوقعه).

لا تتوهموا.... لم يفعل الأمريكيون شيئا سوى أنهم أزاحوا شرانق الاكاذيب وطبقه الاسمنت والطلاء المتاكل الذي أخفى شروخا عميقة في كيان الدولة التي حافظت على خارطتها بالقمع والدبابات والمقابر( الاشتراكيه) وتأجيل الاستحقاقات وفشلت رغم مرور اكثر من 80 عاما في تكريس مبدأ الهوية الوطنية وإلغاء الخصوصية العرقية والطائفية باستثناء فتره وجيزة في ظل الجمهورية الأولى التي غدرت .

وعاد التساؤل الملح في زمن الاباشي والفدرالية والمحاصصه والمنصات والاستحقاقات الاثنية عن حقيقة اسباب الفشل في صهر المكونات العراقية وفق قوانبن الدوله الحديثه.. وهل ان العراق أمه أم جزء من أمه عربيه أم دوله في مرحله انشطار مثل يوغسلافيا سابقا رغم ان سجلات التاريخ تؤكد انه الأقدم في الأرض رغم ماتعرض له من عمليات الغزو والنهب والطوفان والاباده المتلاحقة التي جعلت انسانه خاضعا لإشكاليه القوه وتقديسه لها سواء كانت داخليه او خارجية. ونعت الذي لايبطش جبارا حتى لوكان اماما (بابو الخرق)!

والنكوص الى انتماءات ما قبل ألدوله ألحديثه للاحتفاظ بالسلطة والثروة وتقسيم العراق الى غالبيه واقليات قوميه ومذهبيه وبعضهم ينتسب لسرجون الاكدي بدلا عن ثنائيه اليسار واليمين والتقدمي والرجعي التي حكمت تاريخنا طويلا وهويتنا التي اختزلها صدام حسين بالانتماء للبعث فقط وشطرها من جاء بعده كما تمزق الاضاحي.

لابل اننا عدنا الى الموتى لتبرير الدكتاتوريه الجديده وسلمناهم بدهاء مفرط قدرنا وباتوا يتحكمون بنا من لحودهم تبعا لاشتراطات الصراع السلطوي .
بعد عرضين محبطين لخدعه (الإصبع البنفسجي) والثالث قادم تتحول الجمهورية الى( جمهوريتين او ربما ثلاث )فيما لاترى زرقاء اليمامه في البيت الابيض سوى نذر الموت والدمار بعدعرس البنفسج في التاسع من نيسان- ابريل.. كان كل شيء خاضع لحسابات لا تخطيء ابدا فهي منذ حرب فيتنام وثوره آيات الله في طهران وخروج مارد الاسلام السياسي من مختبرات منهاتن تشعر بالزهو من النجاحات المتلاحقة في( الخاصرة الرخوة) الشرق الأوسط وسرته العراق.. كان السيناريو :حين سينسحب الأمريكيون سيكون لعوامل التناقض والصراع الداخلي دور أساس في تفتيت الكيان العراقي ذاتيا وفق لنظريه جو بايدن وستكون النسور التي تقف على التل بانتظار الانقضاض على ما تبقى من الفطيسه-الوطن .

لم يعد يشعرنا التخلص من الدكتاتوريه بذلك الزهو الذي كنا نحلم به قبل سنوات حتى عرابي ما قبل الفردوس او غالبيتهم نفضوا أيديهم من المجزرة .وارتفع صوت كنعان مكيه في طبعته الانجليزيه ل(جمهوريه الخوف)ليصف الجمهورية الرابعة بأنها جمهوريه السرقة والتشرذم!!!

وذا كانت المؤسسة العسكرية في العراق قد شكلت أول أساس حديث لها فان( خامس جيش في العالم) تفكك ليحل محله: جيش الطائفه المنصوره ،وجيش اهل السنه، وكتائب ثوره العشرين ،وجيش المهدي، وفرسان التوحيد ،وكتائب المرابطين، وعصائب اهل الحق ،وكتائب الاهوال ، وجيش الطريقه النقشبنديه، وفيلق بدر، وجيش عمر ، وجيش ابي بكر الصديق!! ثم الدواعش!

واستبدلت شخصيات ورموز العمل السياسي وزعمائه في كتله التاريخ الوطني بالبغدادي، وابو درع ،وابومهدي، واسعد الهاشمي، والضاري والخزعلي والعلواني ...ومن رحم هذه البربرية والمحرقة خرج ابو عمر الكردي منفذ اخطر 38 عمليه ارهابيه راح ضحيتها الالاف ... ولم يكن غريبا ان لايشعر( زيد قيس صالح الهلالي) ابن العشرين عاما الملقب( بسفاح الدوره ) باي ندم واصفا بدم بارد كيف اجهز على 1000 مواطن عراقي برىء.!!!

هذا هو التاريخ المحاصر بين مقصلتين ... والوطن والمواطن السجين (بين محبسين) ...محبس زعماء الطوائف الذين لم يعد لديهم حياء بالبحث عن دعم خارج الحدود قبل الاتفاق على تشكيل الحكومة في عواصم بعضها كارتونيه او مشايخ لاتكاد ترى بالمجهر الجيوبولتكي على غرار مايفعله اللبنانيون وقاده الفصائل المتمرده في الصومال... ومحبس اللصوص ومتقاسمي الغنيمه ومزوري القرار والانتخابات والادويه والاطعمه الفاسده مثل الخطاب السياسي والانتخابي المتعفن ببكتريا القوميه والطائفه والتباغض والعقليه المافيوية.
.
بعد عشر سنوات اختلط فيها حابل الامل بنابل الحزام الناسف يقف 655 الف شهيد عراقي بين يدي صاحب العرش السماوي بعضهم يحملون رؤؤسهم المقطوعه بين ايديهم واخرون هم مجرد أشلاء فيما تفحم عشرات الآلاف وضجت ملائكة الرحمن بالبكاء والعويل شفقه ووجعا علينا بينما اصطف طلاب مدينه (القائد الضرورة) صباح اليوم وهم يرتدون السواد ترحما على (بطلهم) رغم انف الملايين من الضحايا... أليست ديمقراطية؟؟؟ .

في الأسطورة الشهيرة لهانس كرستيان اندرسون (ملابس الإمبراطور)يهتف الطفل البريء( الملك عار)!!!!ولم يتردد إفراد الحاشيه الراشدون الذين شكل جهاز الدعاية الرسمية وعيهم فيهتفون الملك عار ..الملك عار !!!..وفي الأسطورة فان الملك يفاجئ الشعب وليس ثمه ثياب على جسده ..لكن المستشارين يبدءون بتبرير الموقف رغم انه لايجوز تمزيق شرانق الأكاذيب ويخترعون تبريرا جديدا للعري وهو انه.. كساء وجوده موضع خلاف !!!
من ألان فصاعدا ليس الطفل البريء بل كل هؤلاء الذين هرولوا خلف الدبابات الغازية التي صعدت على جسر الجمهورية وظهورنا، والذين مسخت الدعاية وعيهم سيرددون بان م حدث قبل عشر سنوات هو احتلال لكنه موضع خلاف !!!


بوخارست

ل



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاغتيال الثاني للشهيد الصدر !!!!!
- كيف جرى (تعميد) جبهة ألنصره في العراق!!!
- وثائق خطيرة تكشف إسرار وحقيقة تنظيم (ألدوله الإسلامية في الع ...
- من يسعى لقطع رأس (_ داعش )؟؟
- عراق في مهب الريح :( متاهة)الانتخابات القادمة؟؟؟
- طارق عزيز: آخر رجال البلاط ... أم كوهين أخر ؟؟؟
- (تنين من ورق..) 17 أكتوبر الجاري اخطر منعطف في تاريخ القطب ا ...
- الوطن هل امسى للغرباء: مجرد مدفن... او عشقا حرام..؟؟؟؟
- على إيقاع طبول الحرب على سوريا : العراق بين حسابات واشنطن وم ...
- حين يقرا ( أبا تراب) البيان رقم واحد في ساحة التحرير!!!
- هل تخلى (جواد المالكي).... عن نوري المالكي؟!!!
- ماذا قال( سيد رافع) ابو الشامية.... لانطونيو غرامشي؟!!!!
- الشابندر ولعبادي: حوار اللغة الضائعة !!!!
- السيناريو الأمريكي القادم بعد الاطاحه بالإخوان في مصر!!
- هل حرض (مرشد الإخوان) على قتل الشيخ حسن شحاتة؟
- حلم صيف عراقي!!!!
- دبلوماسيه (المعوقين): حتى أنت يا مرسي!!
- اردوغان : (الساحر) الذي ابتلعته الأفعى!!
- لانتخابات الإيرانية .. مظاهرات تركيا.. معركة القصير: العراق ...
- ضمائر... وبنادق للإيجار : من يورط العراق في الحرب على سوريا ...


المزيد.....




- جريمة غامضة والشرطة تبحث عن الجناة.. العثور على سيارة محترقة ...
- صواريخ إيران تتحدى.. قوة جيش إسرائيل تهتز
- الدنمارك تعلن إغلاق سفارتها في العراق
- وكالة الطاقة الذرية تعرب عن قلقها من احتمال استهداف إسرائيل ...
- معلومات سرية وحساسة.. مواقع إسرائيلية رسمية تتعرض للقرصنة
- الفيضانات في تنزانيا تخلف 58 قتيلا وسط تحذيرات من استمرار هط ...
- بطائرة مسيرة.. الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال قيادي في حزب ال ...
- هجمات جديدة متبادلة بين إسرائيل وحزب الله ومقتل قيادي في الح ...
- مؤتمر باريس .. بصيص أمل في دوامة الأزمة السودانية؟
- إعلام: السعودية والإمارات رفضتا فتح مجالهما الجوي للطيران ال ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - علي ابن ابي طالب- احمد ألجلبي: سقوط نظام ... أم نهاية دوله ؟؟؟!!