أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - فقط :::( للثوار) و(النشامى) و(المقاومة الوطنية الباسلة) .















المزيد.....

فقط :::( للثوار) و(النشامى) و(المقاومة الوطنية الباسلة) .


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 4697 - 2015 / 1 / 22 - 16:15
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


فقط :::( للثوار) و(النشامى) و(المقاومة الوطنية الباسلة) ...
هل (العم سام شيطان) ام حليف وسند ؟؟؟؟
د عزيز الدفاعي
احترنا معكم وحيرنا زماننا وأصبحنا مثل الأطرش بالزفة .!!!!!!
...ففي ظل جمهوريه (القائد الضرورة) استبسلتم في حماية( البوابة الشرقية) ونحرتم (الفرس المجوس الصفويين) في (القادسية الثانية) وأجهضتم مشروع تصدير (الثورة الإيرانية) للمنطقة لأنه كان (طاعونا) حمى الله النظام العربي الديمقراطي العادل والشفاف وعروشه من شروره !!!!!! وقبضتم ثمن استبسالكم أنواط شجاعة ورتب عسكرية و(سوبرات) وأراضي ومزارع وأموال يقطر منها الدم العراقي والإيراني معا !!!

ثم انقلبتم على حلفاءكم الكويتيين العرب في حرب وصفها (مارتين انديك) بأنها (وضعت الوحشين في قفص واحد ) في اشاره للعراق وإيران وكان هدف لصدام ابتلاع ألمحافظه التاسعة عشر لتكون الكويت الغنية محفظه في جيب العراق المنهكة بديون الحرب لكن (الصناره) انغرست في حلقومه ولم تتركه ألا متدليا من حبل المشنقه بعد ان توسل بسيد الأبيض دون جدوى .
وأبدعتم بعد هزيمة (عاصفة الصحراء) عام 1991 وذل أملاءات الجنرال الأمريكي (شوارتزكوف) في خيمة الاستسلام في( صفوان) التي مرغت المؤسسة العسكرية العراقية العريقة بوحل قرارات الفرعون الأهوج وعقله المريض ونرجسيته وصهيله... لتدفنوا بعدها عشرات الآلاف من (ألشيعه الصفريين العملاء ) في الرضوانية والمحاول و14 محافظه منتفضة ضد القهر والمهانة والجوع وصفها المقبور( بالسوداء) على عكس غيرها( البيضاء كالثلج) !!!! بنفس طريقه إحراق الأكراد الانفصاليين بغاز الخردل وتحويل مدنهم الى مقابر جماعية وتشريدهم في شعاب الأرض. منهزمون امام الغرباء وإبطال إمام شعب اعزل صدق وعود بوش الأب الذي خذل الشيعه والاكراد المنتفضين والقي بهم الى أنياب الحرس المنهزم المسعور ليمارس عقده الانتقام الوحشي التي وثقتها 300 مقبرة جماعية .

وتفرجتم على محاولتين للمعارضة العراقية للانقلاب على صدام وإنهاء حصار الغرب الجائر على شعبكم الذي شيع مليون و 800 ألف مدني قضوا بسبب الجوع ونقص الدواء بفضل تطبيق قرارات الأمم المتحدة وأراده البيت الأبيض وكوبونات النفط التي اشترت ضمائر اكبر ساسه الأرض ومن بينهم نجل كوفي عنان !!

خطط للمحاولة الانقلابية للأولى ألجلبي والثانية علاوي لان العم سام تخلى عنها مع مسعود البرزاني في اللحظة الأخيرة لغايات لا تخفى عن احد اليوم. واعدم النظام حينها 250 شخصيه معارضه اغلبهم من الضباط وقاده الشعب والفروع في حزب البعث ...
وسكتم حتى حين نحر صدام الجنرال محمد مظلوم والجنرال فيزي الهزاع وراجي التكريتي وغيرهم من أصحاب المواقف الرجولية التي لم تعد تتحمل ظلم الطاغية ومغبة مغامراته رغم انهم كانوا جزءا من مشروع جمهوريه الخوف والرعب وأحواض التيزاب والقاء المعارضين ومن يشك بولائهم للكلاب المسعورة في حديقة القصر الجمهوري لتثير الرعب في قلوب اعضاء (مجلس قياده الثورة) وأي ثوره وأي رجال ؟؟؟؟؟؟ .

حين خطط الغرب لاحتلال العراق كان كبار جنرالاتكم وقاده الاجهزه الأمنية المتوحشة واكبر الشيوخ المنتفعين من ألحقبه السابقة أول من تعاون سرا مع الأمريكيين( الجنرالات : سفيان إبراهيم وطاهرالحبوش والخزرجي معاون رئيس الأركان وال الخربيط وغيرهم ) والكل يعرف سرا الطائرة الامريكيه الخاصة التي حطت (بمطار صدام) يوم سقوط العاصمة وحملت على متنها الكبار وأسرهم الذين باعوا سيدهم المنهزم وطارت بهم الى أقصى الأرض وقدمت لهم الثمن... وبنفس ألطريقه التي ابلغ بها حارس صدام الشخصي عن مخبأه ...باع من احتمى به نجلاه في الموصل أولاده عدي وقصي ونجل الاخير بثمن بخس هو 25 مليون -$- فقط !!

ليصحح لي أحدا ان كنت قد اخطات بسرد الحكاية المرة قبل ان أواصل ؟؟؟

بعد الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003 ثارت الأرض ولم تهدا ونعت كل من قبل بالمشروع الأمريكي للتخلص من فردوس النظام البعثي والجوع والخوف (عميلا وخائنا او صفويا تابعا لإيران ) رغم ان أحدا لم يطلب من الأمريكيين احتلال العراق بل العكس !!!! بين يوم وليله تحول صدام الى رمز طائفي وبطل وشهيد وانقلب عزه الدوري الى شيخ طريقه صوفيه ثم زعيما (لجيش النقشبنديه) متحالفا حتى مع الشيطان ومستشهدا بالقران لتخليص العراق من الخونة والعملاء معزيا مسعود البرزاني بوفاة والدته !!!!!

وارتفعت صدى الفتاوى للجهاد ضد المحتل الأمريكي للعراق من على المنابر بعد ان تحول الرفيق الى شيخ (فصيل مقاومة.).. وضابط الحرس الجمهوري وفدائي صدام والجلاد في الأمن ألعامه والشعبة الخامسة الى... (مجاهد)!!!!!! وكان الكثيرون يحلمون بان تتحول بغداد الى (هانوي عربيه) أخرى ....وانخرط البعض حتى من الشيعه السذج او ربما المشبوهين في لعبه لم يكن احد يعلم من يقف خلفها وما هي نواياها حتى انفجرت مسرحيه الربيع العربي ونحر القذافي و حلت سلطه الاخوان المسلمين في مصر والإحداث المرعبه في سوريا وبات الجميع من العرب ممن تحزبوا بالأمس (للمقاومة العراقية )ينتظر الأمريكيين متوسلا بلا حياء لإنقاذه من الورطة قابلا بان يلحس بأساطيل (المارينز) بلسانه وان يتحول الى تابع مثل الكلاب (السلوقيه ) لهم ودفنت الشعارات والهتافات الثورية والعنتريات .... ؟؟؟

بفعل دهاء الجنرال الأمريكي الهولندي الأصل ( باتريوس) وتخطيط المخابرات الامريكيه والسفير( نيغرو بونتي ) وزلماي خليل زاده ومشورة الأخضر الإبراهيمي الطائفي حتى نخاع العظم ورزم الدولارات الخضراء التي حملت عباره( نحن نؤمن بالله )!!!!! تحول البعض من المجاهدين وقادتهم بين ليله وضحاها الى حليف للامريكين يقاتل القاعدة بمجرد ان حلق لحيته وحمل البندقية الامريكيه (الام 16) بدلا عن الكلاشنكوف !!! بينما لم تعد ثلاجات الطب العدلي تتسع لجثث الأبرياء حين انفلت وحش الصراع الطائفي عام 2006 وما تلاها .
وابتلع نوري المالكي الطعم الأكبر والأخطر لأنه كان بلا مستشارين يفقهون السياسة ودهاءها بان الح على الأمريكيين بالخروج من العراق بضغط الداخل وطهران أيضا ورفض منحهم أي تواجد او حصانه وكان بذلك اغبي قرار يتخذه في حياته !!
باقي الحكاية تعرفونها جيدا فرئيس وزراء العراق السابق كان يرسل الطائرات والأموال للصحوة لتكون بجيوب أمراء الحرب دون ان يدري ان الاسلحة كانت تتسرب وتباع للجيل الجديد الثالث من الثوار( د اعش العراقية 100%)
وخلف (منصات الاعتصام ) وبفعل المال السخي القادم من وراء الحدود انفجرت معزوفة (الإقصاء والتهميش ) ليغير النشامى خنادقهم مره أخرى وفق حسابات الربح والخسارة ويختلط الحابل بالنابل ويقع ثلث العراق بيد ثوار العشائر الذين هددوا بالزحف على بغداد بينما عيون البيت الأبيض تراقب الموقف وتنتظر النتائج على نار هادئة بانتظار الطبخة ولا تتدخل ابدا وسط مجازر مرعبه في الموصل وتكريت وديالى وكركوك وكان على قاده العراق ان يبللوا صفحات الاتفاق الأمني و الاستراتيجي مع الولايات المتحدة بالماء ويشربوه علقما !!!!
كان المالكي أول ضحايا لعبه الديمقراطيه والانتخابات السمجة !!!
وحده ذلك الثمانيني المعمم الذي لم يقابل في حياته أمريكيا او سياسيا عراقيا فاشلا من الشيعه و الذي يسكن في خربه أيله للسقوط في زقاق في لنجف لا يدخلها شعاع الشمس ألا بصيصا ا أنقذ الموقف وقلب السحر وغير من بعض تفاعلات المخطط الشيطاني ليعيد التاريخ مجددا إلى عام 1920 واظهر في ذات الوقت ان اغلب قاده ألشيعه وفي مقدمتهم حزب الدعوة لا يفقهون السياسة بدليل ان اول من ابتعدوا عنه حين تسلموا السلطة بعد 12 قرنا كان ضريح علي ابن ابي طالب بكل دلالاته المزية.
يروي سياسي رفيع المستوى كان مقربا من نوري المالكي حين وقع اتفاق شراء طائرات (الاف )16 انه بعد ان انهى التوقيع على الاتفاق مع ممثلي الشركة الامريكيه همس في أذنه وهو يضع القلم على الطاولة : لن نتسلم طائرة واحده من الأمريكيين ما دمت انأ في السلطة !!!!!!! هل فشل المالكي في مسك العصا بمهاره بين طهران وواشنطن وهل هو ضحية الصراع بينهما.... ام ضحية قراراته هو وما ورثه من مشاكل الدولة العراقية ؟؟؟؟

منذ أشهر لم يعد احد من هؤلاء النشامى وثوار الأمس القريب ضد (الشيطان الأكبر) وشيوخهم واعيانهم ومفتيهم وساستهم يشعر بالخجل من ألمطالبه بدعم عسكري أمريكي لإنقاذ الرمادي والموصل من داعش وكأنها مخلوقات هبطت من السماء والكل يعرفهم ويعرف عشائرهم وأصولهم وحواضنهم !!! لم تعد مفردات مثل الأرض والسيادة والكرامه وتشريد مليوني عراقي من منازلهم وسفك الدماء اليومي مفردات يهتم بها احد في ظل إسطبلات لتدجين والترويض والارصده المليونيه التي وصلت الى سرقه ونهب حتى اموال النازحين ولم يعد احد يصغي لشيخ عاقل او كبير في الانبار إلى درجه ان الأمريكيين نظموا مؤتمر اربيل للقاده والشيوخ ألسنه ليعرفوا مع من يتفاهمون !!!

اثيل النجيفي مثلا في زيارته الاخيره لواشنطن ركز على إلغاء دور ألدوله والجيش العراقي وطلب دعم البيت الأبيض لأهالي الموصل والعشائر السنيه لتحرير المدينه ليكون بعدها لكل حادث حدود واستحقاقات طائفيه وتفاهمات مع اربيل واخرى مع بغداد التي لا يعرف رئيس وزراءها العبادي ولا قاده تحالفها الوطني المتصارعين كيف يتعاملون مع سيل الأزمات وتمزق الخارطة وأزمة أسعار النفط وداعش وتوجه الانبار( للتاخي) مع نيويورك ..... بل كل يغني على ليلاه !!!!

وتوهم هؤلاء الحاجين والطائفيين حول البيت الأبيض بحماس محير غايه في البراغماتيه ان التاريخ العراقي مصاب بالزهايمر!!!! ا وتناسى شعاراتهم قبل 11 عاما وما نجم عنها من ضحايا وارامل وثكالى راحوا ضحية (المقاومة الوطنية الباسلة) ضد الاحتلال الأمريكي التي ادعت انها هي من اجبر الأمريكيين على مغادره العراق عام 2011م !!!

لم يكن مستغربا أذا ان يطلب( المطلك والنجيفي وابو ريشه) وغيرهم وبتوسل محير دعم واشنطن لإرسال قوات بريه للرمادي ومن ثم حين عارضت بغداد بشده هذا التوجه الذي يمس سيادة العراق ويعيده للتبعية طالبوا البيت الأبيض تدريب الحرس الوطني وتسليحه( سيكون من نفس الخليط ) ليكون له (الاستحقاق البطولي) لطرد داعش وبالتالي منع الجيش من تحقيق هدف التحرير وتوحيد الصف والموقف العراقي!!!
ستطير د (داعش) الى المريخ حين يتشكل الحرس الوطني وتحقق العملية أهدافها برسم خطوط التقسيم الاثنو طائفي والرابح الأكبر معروف وستكون المناطق المتنازع عليها داخل الإقليم السني !!!!

انه مكر التاريخ الذي تحدث عنه طيب الذكر (هيغل !!)
مثلما هو غباء قراصنة سياسيين في المنطقة الخضراء أطلقوا على أنفسهم( نخب ورجال دوله) لا يعرفون كيف يديرون ألازمة العراقية فلا هم تابعون ولا هم مستقلون ... و يعرفون مع من يتحالفون استراتيجيا وبأي لغه يتكلمون مع واشنطن وغيرها تكتيكيا .. ومتى يهدئون الموقف او يصعدونه او كيف يوزعون الأدوار بين صقور وحمائم لان شغلهم الأول والأخير العرش والمال والنفوذ!!!!
قد لا أكون متشائما حين أرى نهاية فرعون العراق وحزبه وحاشيته تتكرر بعد حين. في بغداد .. ويصبح أعداء (الشيطان الأكبر) بالأمس حلفاءها قريبا ومن كان معارضا للطاغية عدوا لها ؟؟؟؟
ففي السياسة لا صداقات دائمة ولا تحالفات ثابتة بل أولا وأخير... الربح والمصالح !!!!!
فهل فات الأوان ؟؟؟؟



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (نيران صديقه ).!!!!. التحالف الدولي مع من ؟؟؟
- كيف وصلت مليارات الدولارات من أموال العراق إلى سرداب في لبنا ...
- بعد الخلافه ... البغدادي هو( المهدي المنتظر )!!!!!
- خارطة الطريق النجفيه: تنحي المالكي .. حكومة شراكه ... تقديم ...
- جبهة أخرى ساخنة : من سيخلف الملكي؟؟؟
- سري للغاية/ إسرار (داعش) الخفية كانت بيد العراقيين والأمريكي ...
- لانتخابات العراقية: استغفال الشعب.... أم دهاء الساسة ؟؟
- علي ابن ابي طالب- احمد ألجلبي: سقوط نظام ... أم نهاية دوله ؟ ...
- الاغتيال الثاني للشهيد الصدر !!!!!
- كيف جرى (تعميد) جبهة ألنصره في العراق!!!
- وثائق خطيرة تكشف إسرار وحقيقة تنظيم (ألدوله الإسلامية في الع ...
- من يسعى لقطع رأس (_ داعش )؟؟
- عراق في مهب الريح :( متاهة)الانتخابات القادمة؟؟؟
- طارق عزيز: آخر رجال البلاط ... أم كوهين أخر ؟؟؟
- (تنين من ورق..) 17 أكتوبر الجاري اخطر منعطف في تاريخ القطب ا ...
- الوطن هل امسى للغرباء: مجرد مدفن... او عشقا حرام..؟؟؟؟
- على إيقاع طبول الحرب على سوريا : العراق بين حسابات واشنطن وم ...
- حين يقرا ( أبا تراب) البيان رقم واحد في ساحة التحرير!!!
- هل تخلى (جواد المالكي).... عن نوري المالكي؟!!!
- ماذا قال( سيد رافع) ابو الشامية.... لانطونيو غرامشي؟!!!!


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - فقط :::( للثوار) و(النشامى) و(المقاومة الوطنية الباسلة) .