أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عزيز الدفاعي - هل تفاهمت طهران مع واشنطن للإيقاع بالسعودية في (فخ) اليمن ؟؟؟















المزيد.....

هل تفاهمت طهران مع واشنطن للإيقاع بالسعودية في (فخ) اليمن ؟؟؟


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 4764 - 2015 / 3 / 31 - 14:07
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


هل تفاهمت طهران مع واشنطن للإيقاع بالسعودية في (فخ) اليمن ؟؟؟
عزيز الدفاعي


مشكله العرب الكبرى ان اغلب حكامهم ومن يصنعون القرار يفتقدون الى ثلاثة عناصر رئيسية الأول: أنهم لا يقرئون التاريخ سواء القريب او البعيد بإمعان وعقل متنور ليتعلموا منه و يتعصوا من دروسه لكي لا يكرروا أخطاء من سبقهم من الحكام أي لا (يتجنبون مكر التاريخ) حسب تعبير ديكارت ... ولا يستعينون في الغالب بمراكز الأبحاث والمختصين لاتخاذ القرار الصائب لمعالجة الأزمات واغلب قراراتهم يدفعها الدم الفائر والانفعال والانتقام لا العقل والحكمة والتروي والنظر إلى الأفق البعيد .
والأمر الثاني هنا : أنهم لا يراعون حسابات الربح والخسارة ولا يستعرضون أكثر من سيناريو للتعامل مع الأزمات ليختاروا الأصلح ولهذا يجدون أنفسهم في ورطه دوما لا يعرفون كيف يخرجون منها وأحيانا يكون فيها مصرعهم ونهايتهم... وحين نتابع المشهد نجدهم احيانا يربحون الحرب ويخسرون المفاوضات !!!!
ومقتلهم الثالث: أنهم يثقون بالولايات المتحدة والغرب أكثر من ثقتهم بأنفسهم وشعوبهم ويعتبرونها الحامي والصديق الوحيد ويتناسون ان الجغرافيا والتاريخ صهرت شعوب المنطقة وان الحدود لا يمكن تغييرها.

لا اضرب مثلا هنا للتدليل على ما ادعيه من خلال قراءتي لإحداث عقود خلت شهدت فيها المنطقة صراعات وعواصف وانقلابات عن صدام حسين وقرار الحرب ضد إيران عام 1980 ومن بعدها قرار غزو الكويت عام 1990 ولا تقلبات عقل العقيد ألقذافي الذي دفع ثمنه غاليا ، ولا قرار حرب عام 1967 الذي اتخذه جمال عبد الناصر وظهر ان أصل التصعيد حول نهر الأردن والحشود الاسرائيليه المزعومة كان وراءها ضباط في ال kgb وتناسى عبد الناصر الذي جعله إعلام مضلل منتشيا وواثقا من الانتثار على إسرائيل إن جيشا أرسله من قبل إلى اليمن لنصره عبد الله السلال خسر 28 إلف عسكري مصري في الحرب ضد الإمام يحيى الذي كانت تدعمه الرياض آنذاك ضد ناصر بينما كان المشير عبد الحكيم عامر أسوه بجنرالات المالكي في الموصل غيدان وكنبر غارقين في فساد النساء والمال غير مدركين للخطر القادم ... وكانت النكسة في حزيران سواء عام 1967 في مصر وعام 2014 في الموصل امرأ طبيعيا ومتوقعا .

عراب السياسة الأمريكية هنري كيسنجر ذكر في مذكراته ان واشنطن كانت مستعدة لتدفع 25 مليار -$- لأنور السادات مقابل طرد الخبراء العسكريين الروس من مصر مطلع السبعينيات من القرن الماضي لكنه فوجئ بان السادات اتخذ القرار في لحظه انفعال سمعه عبر المذياع وهو غير مصدق !!!.
ما يعنينا من كل هذا الاستطراد ان نقيم قرار الرياض الأخير بالدفاع عن مصالحها وباقي دول مجلس التعاون من التمدد الإيراني في المنطقة الذي بات يقلقها كثيرا باتساعه من الشام إلى العراق وحتى تجربه الإخوان في مصر الذين كانت علاقتهم متينة بطهران وكان للمملكة دور هام في إزاحتهم و الاطاحه بالرئيس المنتخب محمد مرسي ودعم الجنرال السيسي برضا واشنطن لتفيق من كابوس المرشد والإخوان المسلمين وإحياء دور الخليفة على اخر اشد خطرا ونقصد به عبد الله الحوثي الذي ينتمي للمذهب الزيدي حكام اليمن منذ منتصف القرن الثالث للهجرة وعلى مدى الف عام ونيف و الذي هبط من الجبال ليتحالف مع الجنرال علي عبد الله صالح وقبائل أخرى ويفرض سيطرته على اليمن ويقوم بنصب صواريخ إيرانيه بعيده المدى في ميناء (ألحديده) لا تبعد كثيرا عن إسرائيل وقريبا من حقول النفط السعودية وعيونه على باب المندب احد شرايين الطاقة العالمية .

لا يكسب أي قائد من الحروب التي قد تنهك خزينة وتستنزف دما بمقدار ما يكسب أحيانا من لعبة السياسة الماكرة الماهرة بدون بوارج او طائرات وصواريخ وحشود ومدرعات حين يوازن ويقارن بينها وبين خيار أخر يعتمد على رؤية المستقبل وتوقعاته .
لقد خسرت إيران كثيرا من وراء إصرار اية الله الخميني على رفض اغلب قرارات الوساطة لإنهاء حرب الخليج الأولى التي استمات من اجلها صدام حسين لينهي حربا أنهكته كثيرا واستنزفت قدرات شعبه واقتصاده وكان الغرب مسرورا بموقف طهران آنذاك حتى أتت الحرب أكلها بعد اجتماع غورباتشوف بريغن في يالطا عام 1988واللذان اتخذا قرار إنهاء الحرب العراقية –الإيرانية واجبرا طهران على الانصياع له بالقوة .

لقد عادت طهران في السنوات اللاحقة لرحيل الزعيم السياسي والروحي ايه الله الخميني لتستعين بكل خبرات ساستها وجنرالاتها ومفكريها ورجال الدين البراغماتيين لتجد نفسها تفكر لا بعقلية المعمم المبدئي وزعيم الثوره الإسلامية ونصرة المستضعفين إنما بار اده ورؤية القومي الإيراني الذي تعنيه مصالح شعبه وحماية أمنها القومي وشخصيتها بأي ثمن بغض النظر عن شكل النظام في طهران وتجعل من عقيدتها الدينية الشيعية ميزة كبرى تخدم من خلالها مصالحها القومية العليا وتدعم حلفاءها الذين هم في ذات الوقت خطوط دفاع متقدمة لها وهو نهج اعتمده القادة الإيرانيون منذ القرن السادس عشر عندما جعلوا من (المذهب والعدو الخارجي ) عنصرا موحدا لبلاد فارس التي تضم ستة قوميات.
أن عشرات المعارضين والمفكرين العرب الشيعه الذين فتنتهم تجربة ايات الله في طهران وكانوا من مؤيديها وعاشوا سحرها الثوري اكتشفوا في سنوات لاحقة ان الثورة الإيرانية وحسب تعبير القيادي السابق في حزب الدعوة العراقي الشهيد السبيتي ( بدأت إسلامية وانتهت قومية ) وهو تطور طبيعي للإحداث والمواقف ومعطيات التاريخ الإيراني وتأثيرها في المنطقة .
حين قام المتطرفون في أفغانستان بذبح 11 دبلوماسيا إيرانيا قبل اكثر من عشرين عاما حركت طهران قواتها باتجاه الحدود لكنها سحبتهم لاحقا ودخلت في لعبة الصراع بين أمراء الحرب والهرات والبشتون وكانت مأوى للاجئين الأفغان وللقادة القبليين المتصارعين وأعطت إشارات خضراء لواشنطن حين قرر البيت الأبيض غزو أفغانستان بعد إحداث 11 سبتمبر عام 2001 وكانت تعلم ان أعدائها الذين شجعوا صدام للحرب ضدها لثمان سنوات سيغوصون في هذا المستنقع الكبير وسينزفون وسيضطرون للخروج في النهاية مثل غيرهم من غزاه هذه الدولة الفقيرة محملين بلعنات كهوفها .

ووفق نفس الرؤيا وافقت طهران سرا على أول لقاء حصل في جنيف بين ممثل عن( المجلس الأعلى للثورة الإسلامية العراقي) المعارض علي العضاض وممثل عن المخابرات الأمريكية في فينا عام 1992 وكانت على اطلاع على تفاصيل اجتماعات المعارضة العراقية في الخارج وتباركها ولم تعترض على قيام الأمريكيين بغزو العراق ربيع عام 2003 لكن القادة الإيرانيين لم يصدقوا حين أرسل لهم عدوهم اللدود صدام 131 طائره عراقيه لتكون وديعة لديهم !!!
ا
لإيرانيون استغلوا العراق مثل أفغانستان ليحاربوا الأمريكيين بالوكالة عبر بعض حلفاءهم ألشيعه وألسنه بمهارة ودهاء دفع واشنطن حتى قبل انسحابها من العراق عام 2011 للجلوس مع الإيرانيين مكرهه لفهم ما يجري في العراق ومن ثم الإقرار بان لطهران نفوذ ودور كبير في العراق لا مثيل له مثلما لها في لبنان وسوريا رغم ان ألكلفه المادية والسياسية لهذا المشروع الإقليمي الإيراني كانت له انعكاسات سياسية سلبية على شعبهم الذي أنهكته المليارات التي قدمت لحماس وحزب الله ومن ثم سوريا على حساب أفواههم وكذلك أتعبتهم العقوبات والحصار الغربي.

حتى هذه اللحظة لا تبدوا طهران و من خلال قراءه ردود فعلها منفعلة كثيرا لقيام الرياض ومصر ودول خليجية القيام بعملية عسكريه واسعة في اليمن يجمع الإعلام العالمي والخبراء الإستراتيجيون على أنها (حرب بين الرياض وطهران)... وباستثناء البيانات الدبلوماسية والتصريحات فان المرء قد يتخيل المرشد الأعلى علي خامنئي او رئيس الجمهوريه روحاني وهم يكتمون ابتسامه ذات دلالات كبيرة فيما يشعر خصومهم انهم حققوا نصرا بتوجيه صفعة قوية لإيران وحلفاءها الحوثيين دفعت احد الصحفيين السعوديين على القول بأنهم سيوسعون نطاق عملياتهم لتشمل سوريا وحتى طهران !!!!.

فطهران ربما كانت تدرك أن الظهور القوي والواسع لما يعرف (بالدولة الإسلامية في العراق والشام) التي سيطرت على أراضي وحقول نفط ومحطات وسدود في كلا البلدين الحليفين لها تتجاوز مساحه بريطانيا وباتت قريبه من حدودها مع العراق ما هي في حقيقة الأمر إلا نقله شطرنج ضمن لعبة الموجهة السافره مع الخصوم كلما اقترب موعد إغلاق مفاوضات النووي يقف وراءها أعداءها وخصومها وبدعم من واشنطن وحلفاءها في المنطقة المناؤين لمشروعها والمتعنتين تجاه طموحها النووي الذي استخدمته أداه لانتزاع الاعتراف الدولي والإقليمي بأنها لم تعد مجرد (شرطي او حارس) في الخليج إنما قوة إقليمية كبرى تبسط جناحيها وتستفيد من حاله التناحر والتمزق العربي لتكون وحسب تعبير هيكل الدولة الوحيدة في المنطقة التي لديها مشروع استراتيجي للأمن القومي .
إيران التي رفعت درجه الإنذار العسكري وعيونها باتجاه السماء لا تخشى من هجوم طائرات الدول الحليفة في حرب اليمن وإنما من عدوان جوي إسرائيلي قد يستهدف منشاتها النووية سبق لواشنطن ان رفضته لأنها تعرف انه سيلحق الدمار بالجميع لكن (نتنياهو) لازال متمسكا به.
حين نعود لتوقيت بروز وتمدد الحوثيين في اليمن و دخولهم لصنعاء والسيطرة على اغلب أجزاء اليمن سنلاحظ أنها أعقبت انتصارات داعش في العراق وسوريا التي أجبرت إيران على التدخل حتى لمنع سقوط اربيل رغم معرفتها بارتباطات البرزاني وتحالفاته التي تعارضها طهران، لتقوم وبرد فعل بنقله نوعيه فاجأت خصومها وجعلتهم إمام خيار وحيد وهو المواجهة العسكرية في جارتها اليمن بعد ان شعر الكثيرون وفي مقدمتهم السعودية ان الإدارة الأمريكية لم تتحرك لفعل شي هناك لوقف زحف الحوثيين الذين اندفعوا في اليمن مثل سكين في قطعه من الجبن بينما كانت الطائرات الإيرانية تنقل لهم كل شي بنفس جرئةالظهور العلني للجنرال قاسم سليماني وتحت أنظار المستشارين الأمريكيين في بغداد بقياده حرب عصابات لدحر داعش في العراق مستعينا بآلاف الأطنان من السلاح الحديث والعتاد والمقاتلين العراقيين الذين دربهتم في معسكرات فيلق القدس في إيران وعوضوا عن جنرالات عراقيين وجيش مخترق .
وبالغ احد المنظرين العرب عبر إحدى الفضائيات ليتهم الرئيس الأمريكي باراك حسين اوباما بأنه من أب شيعي ومتعاطف مع ألشيعه ضد ألسنه !!!! فيما كتب اسأمه النجيفي (ان سنة العراق كانوا ضحية مؤامرة خليجية- أمريكية) دون ان يقدم تفسيرا لاتهاماته الخطيرة تلك لانها كانت ستكشف أوراقه وشقيقه !!!!!!
(عاصفة الحزم ) المستوحاة ربما من (عاصفة الصحراء) ..... حسب اعتقادي ما كانت تخطط له طهران وهو جر المملكة العربية السعودية بالدرجة الأولى الى حرب في رمال وكهوف وجبال اليمن لا تختلف عن حرب أفغانستان وهي دوله لم تعرف تبعات الحروب ونتائجها وتفاعلاتها الخطيرة. فحين سقطت الموصل يوم 9 حزيران يونيو من العام الماضي كتبت إحدى الصحف الإيرانية متوعده بنقل الحرب إلى حدود المملكة العربية السعودية !!!!
بينما تساءل ملايين الفلسطينيين والعرب منذ نهاية الأسبوع الماضي عن السر وراء عدم استخدام هذه الطائرات الحربية العربية للوقوف بوجه إسرائيل التي طالما استباحت غزة وأحرقت شعبها ؟؟؟؟؟

أتساءل أحيانا هل تفاهمت طهران مع واشنطن لجر السعودية وباقي حلفاءها لهذا الفخ لتنفيذ الفصل الثاني من مخطط(الربيع العربي) ؟؟؟؟
أم أن هناك سيناريو آخر لا يعرفه ألا الله والضليعون في التأمر؟؟؟



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقط :::( للثوار) و(النشامى) و(المقاومة الوطنية الباسلة) .
- (نيران صديقه ).!!!!. التحالف الدولي مع من ؟؟؟
- كيف وصلت مليارات الدولارات من أموال العراق إلى سرداب في لبنا ...
- بعد الخلافه ... البغدادي هو( المهدي المنتظر )!!!!!
- خارطة الطريق النجفيه: تنحي المالكي .. حكومة شراكه ... تقديم ...
- جبهة أخرى ساخنة : من سيخلف الملكي؟؟؟
- سري للغاية/ إسرار (داعش) الخفية كانت بيد العراقيين والأمريكي ...
- لانتخابات العراقية: استغفال الشعب.... أم دهاء الساسة ؟؟
- علي ابن ابي طالب- احمد ألجلبي: سقوط نظام ... أم نهاية دوله ؟ ...
- الاغتيال الثاني للشهيد الصدر !!!!!
- كيف جرى (تعميد) جبهة ألنصره في العراق!!!
- وثائق خطيرة تكشف إسرار وحقيقة تنظيم (ألدوله الإسلامية في الع ...
- من يسعى لقطع رأس (_ داعش )؟؟
- عراق في مهب الريح :( متاهة)الانتخابات القادمة؟؟؟
- طارق عزيز: آخر رجال البلاط ... أم كوهين أخر ؟؟؟
- (تنين من ورق..) 17 أكتوبر الجاري اخطر منعطف في تاريخ القطب ا ...
- الوطن هل امسى للغرباء: مجرد مدفن... او عشقا حرام..؟؟؟؟
- على إيقاع طبول الحرب على سوريا : العراق بين حسابات واشنطن وم ...
- حين يقرا ( أبا تراب) البيان رقم واحد في ساحة التحرير!!!
- هل تخلى (جواد المالكي).... عن نوري المالكي؟!!!


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عزيز الدفاعي - هل تفاهمت طهران مع واشنطن للإيقاع بالسعودية في (فخ) اليمن ؟؟؟