الحملة الوطنية والدولية ضد اسقاط جوازالسفرللشاعرالمغربي اتريس سعيد

اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 4962 - 2015 / 10 / 21 - 18:18
المحور: الادب والفن
    

(بسم القيم الكونية والاخلاق الانسانية العامة)
(بلاغ من خط النار)
في ظل الظروف العصيبة التي تستبد بالمشهد السياسي العام في المغرب خلال المرحلة الراهنة وامام تراجع المد النضالي لجبهة النضال الشعبي واحتواء حركة 20 فبرايرالمجيدة بالقمع وباقي اساليب التركيع والالتفاف حول المطالب والحقوق المشروعة لكل الطبقات والفئات الشعبية المتضررة من سياسة النظام المخزني الكمبورادوري المافيوزي الاوليجارشي يتم اجهاز عن كل المكتسبات المدنية والحقوقية الشكلية رغم هزالتها وندرتها.كما يتم استهداف العديد من الاطارات والكوادر كطريقة تخص الديكتاتورية المقنعة في تصفية حساباتها الضيقة كاسلوب لضمان استمرارية البطش اسود ومصادرة الحريات على حساب الديمقراطية وحقوق الانسان السياسية والمدنية
اعلن:ان النظام المخزني قد صادر جوازالسفر الذي يخصني وبالتالي فهو يصادر هويتي المدنية وجنسيتي الوطنية
اشجب:حرماني من جواز السفر كطريقة للاضطهاد الراي السياسي وتكميم الافواه من خلال الضغط البيروقراطي المسخر لخدمة الديكتاتورية المقنعة
ادين:الجوروالطغيان الذي حرمني من حق العودة الى اوروبا(الحرمان من جواز السفر)حيث تسبب لي في ماساة اقتصادية واجتماعية جعلتني في وضعية مشرد
اناشد:كل الشرفاء واحرار في العالم للتضامن معي قصد فضح الاستبداد والفساد والاستعباد
انا الموقع اسفله
اتريس سعي
(مغربي مع وقف التنفيذ)
حررب27-10-2015

#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل