أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محسن محمود - الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج15















المزيد.....

الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج15


محسن محمود

الحوار المتمدن-العدد: 4891 - 2015 / 8 / 9 - 02:50
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


عن المدينه الفاضله والامل فى العلم بأن يصلح الحياه لتحقيق الخلود :
......................................................
اولا : كلام المؤيدين للانجاب السيد احمد جلال و الاستاذه بيان
..............................................................
**يقول الاستاذ احمد جلال :
.............................
الحقيقه مطالبكم بمعاداة الانجاب مُلفتة جدا ومثيره للإهتمام ونبهتني كفرد لمراجعة واقع وعُرف سائد وكأنه ليس لي اختيار فيه .
ولكن عندي تساؤل مهم ما مصير العلم إن توجهنا للانقراض العلم الذي نعقد عليه إيماننا بأنه سيحل المشاكل الموجودة الآن سيساعد علي إطالة عمر الإنسان سيحقق من الرفاهيه والحياه الهانئه الكثير في المستقبل وأظنني املك من الشغف والفضول الذي يدفعني لمعرفة أصلنا وبدايتنا وما الهدف من وجودنا علي هذه الأرض وهل نحن نادرون ام أن الكون يمتلئ بأمثالنا أو بصور غريبه لم نعهدها من أشكال الحياه .
وأظن بعد ذلك أن المعاناه الإنسانية التي دائماً تنبهون إليها ثمن قليل علي إمتلاك تلك المعرفه المطلقه والتي سنطوع بها كل ما حولنا للوصول للغايه الأسمي من وجودنا .
العلم هو السبب في إستمرارنا لأننا نعقد الأمل عليه في إيجاد الحلول التي نعجز عن إيجادها الآن والانجاب في حالة رسوخ هذا النوع من الاعتقاد وهو أنني سأنجب في المستقبل جيل يحقق أعلي درجات الرفاهيه والاستمتاع والمعرفه ينفي صفة الأنانية والغريزية واللاغائية من عملية الانجاب ........وشكراً
أولا أنت مخطئ بإعتقادك أني بعد موتي سأستفيد شئ من شخص يوجد بعدي فلن يحقق لي رغبه ولن يشبع لي فضول أنا أقول الهدف من الوجود والاستمرار فيه والتمسك به هو إيصال البشريه كلها في المستقبل البعيد للمدينه الفاضله حيث لا معاناه وحيث الخلود الشئ الذي يفرق بيني وبينك هو أنك تنظر أسفل قدمك
يا صديقي الفاضل تخيل قطعة الخشب التي تحترق من أجل طهي قطعة لحم تطعمك تخيل الوقود المحترق الذي يفني من أجل تشغيل سيارتك لتنقلك حيث تريد .قيامي بعملية الإنجاب يشبه احتراق الوقود فعل لهدف أسمي . وأظن أن تضحيتي بوجودي ووجود ذريتي من أجل إيصال القادمين الي المدينه الفاضله هو قمة إنكار الذات وأبعد ما يكون عن الأنانية .
وإعتقادك بأن الحياه مجرد تفاعل كيميائي منشئ للرغبات وموجد لها يحمل من الصحه القليل لا أحد ينكر تلك الإحتياجات ولكنك تغفل أيضاً حقيقة وجود التجريد ذلك الخيال الذي يحيا به الإنسان يبدع ويجمل ويصنع الروائع
أعتقد أن هذا النوع من التفكير ليس واقعي ولكن ترابي . وهو الأنانية لأنك لا تستطيع تحمل المعاناه من أجل الاخرين
وأنا أتفق معك تماما نحن فعلا نحتاج الي تقليل الانجاب ولكن الانقراض أراه رأي غير موفق دائما يقولون أنت لم تسأل الشخص هل ترغب في الوجود أم لا وهو يقع في نفس المغالطه فهو لم يسأله هل ترفض أن تأتي الي الوجود فيجيب بدلاً عن اللاشئ ويقول لا إنه يرفض ما أطلبه هو إعطاء الفرصه للبشر للوصول للمعرفه المطلقه وللعلم الكلي ولا بأس في رفض بعضنا للانجاب ولكن ليس الانقراض فذلك طيش
وسيجد من يبحث أن الحياه ستجد طريقها بشكل أو آخر فلو كانت لعنه فلنحسن استغلالها أفضل من البدء من الصفر
شئ أخير واجب الإضافه عن مغالطة ان الانجاب شئ غير أخلاقي لأنك لم تسأل الشخص قبل مجيئه عن رغبته في الوجود من عدمه الاحتمالين رغبته وعدم رغبته متساويين غير أن ولادته وإحضاره لهذا العالم يعطيه الفرصه في الاختيار بين إكمال وجوده أو الانتحار وإنهاء حياته فالإنجاب أكثر أخلاقيه من عدم الإنجاب فلا يوجد فيه فوقيه أو أستاذيه علي الأجيال القادمه
** وتقول الاستاذه بيان :
........................
أتفق معك أن العلم له دور كبير في تحسين الحياة وأنه جزء كبير من تطلعاتنا ،ولكن في حالة واحدة فقط وهي إذا أستطاع الإنسان تجاوز طبيعته البيلوجيّة الهشّة: الجوع والمرض والموت والإحتياجات اللانهائية التي تولّد آلام لانهائية،أما ماعدا ذلك فنحن نخدع أنفسنا . ولكن هناك أسئلة أخرى،ماذا لو أستطاع الإنسان تحقيق الخلود فعلاً وتجاوز هشاشته البيلوجيّة،ماهو المعنى من الحياة ؟ هل تحقيق هذا الأمر كفيل بمنح الإنسان السعادة ؟ أعتقد أنني قاصرة على هذه الإجابة،لكن ماأتمناه هو أن يتقلّص الإنجاب إلى أكبر عدد ممكن-لأنك لاتستطيع سؤال هذا الكائن الذي ستنجبه إن كان يريد المجيء إلى الوجود أم لا ؟، وهذه أعمق أسئلة الحريّة والمسؤوليّة الحقيقية إن تأملتها جيّداً.
لاحظ ان الكلام التالى متناقض مع ما قبله : أتفق معك هنا أيضا فأنا ضد النزعة العدميّة اتجاه الحياة،لكن ماأراه حالياً في الوطن العربي على الأقل جريمة حقيقيّة وعبث تام في أرواح الأطفال ولابد من أخذ موقف من خلال فلسفة معاداة الإنجاب
ثم قالت كلام اخر متناقض بكل وضوح : أنا لاأؤيد النزعة العدميّة اتجاه الحياة، ولاأؤيد الإنجاب لكني أعلم أن البشريّة ستستمرّ في الإنجاب حتى لو بأعداد قليلة ،وبالتالي مادامت البشريّة مستمرّة فأنا أرى أن الأمل في" العلم "لتخليص البشريّة من هذه المعاناة,الأفكار الفلسفيّة وحدها لن تغير شيئا فليس "الجميع يملكون قدراً كافياً من الوعي" وضع تحتها ألف خط .لذلك نعم الأمل في العلم وهذا لايعارض فكرتي في تبني فلسفة معاداة الإنجاب التي أطبقها على نفسي قبل الآخرين !
لاحظ انها لاتؤيد النزعه العدميه للحياه اى الانقراض وفى نفس الوقت لاتؤيد الانجاب !!!!!
..........................................................................................
ثانياً : وهذا هو ردى عليهما :
.............................
العلم لن يمنع المعاناه بل سيخفف منها و انجاب طفل رغما عنه الى حياه لم تكن تعنيه ليحقق رغبتك فى استكشافها هو مبرر سخيف استكشف انت الحياه و اذا كنت عاجز عن ذلك لاتفرض على غيرك ان يقوم بما عجزت انت على تحقيقه
حجم المعاناه و الالم كبير فى الحياه و السعاده غير اخلاقيه لانها مبنيه على تعاسة الاخرين انجب طفل رغما عنه ليستكشف كون لايعنيه ولايحتاج له هو فعل اجرامى وتطفلى طفيلى والخلود ليست بالفكرة البسيطة لاننا مرتبطون ببرنامج غذائى يستحيل الغاءه مما يعني نمو الخلايا باستمرار. واذا حققت الخلود ما الذى يضمن لك ان تتغلب على الملل فالانسان يمل من كل شىء حتى من السعاده نفسها ففلسفة معاداة الانجاب هى اكثر انتشارا فى الدول المتقدمه ذات الرفاهيه والرخاء.
وما علاقة الذين لم يولدوا بهذا الهدف هل يريدون الوصول اليه او معرفته حتى؟ بل انت الذى تريد ذلك وانجابك طفل ليحقق هدفك او ما تسميه هدف الحياه هو شىء انانى قطعا
المدينه الفاضله وهم لان الحياه نفسها عباره عن صراع تتولد غصب عنك كيمياء جسمك تعطيك دوافع لاشباع رغباتك فى الاكل والشرب و الجنس وبالذات الجنس لتقوم بنسخ نسخه من نفسك ثم نسختك تقوم بنفس ما كنت تفعله ثم تموت الحياه تنشأ وتاكل فى بعضها وتموت ونحن نتضرر لافائده منها ولايوجد امل فى اصلاحها لان الحياه بحد ذاتها شىء خاطىء انت الذى تنظر اسفل قدمك ولتحقيق رغباتك ولايهمك انك ستتسبب فى وجود انسان الى هذا العالم يعانى ويتالم ولاتريد ان تفهم ان هذه الحياه بلاهدف هى عباره عن دورة سخيفه والهدف هو هذه الدوره فقط لاغير.
-الانجاب يكون مبرر اخلاقيا اذا كان هناك بعض الطرق للحصول على موافقة شخص غير موجود ونظرا لاستحالة ذلك فالانجاب هو غير اخلاقى
ثانيا هل يرضى عاقل كان لايحتاج لشىء و لم يكن ليمرض ابدا ان ياتى لتلك الحياه ؟ لذلك فالامر المنطقى هو رفض الطفل للحضور فطعا
ثالثا ماذا سيخسر الانسان اذا لم يحضر الى الوجود ؟ لا شىء لان امر هذا العالم لايعنيه.
رابعا انت لا تضمن ان يرضى ابنك بهكذا حياه قذره و بالتالى اذا انتحر فانت قد تسببت فى مقتله وبالتالى الانجاب ليس غير اخلاقى فقط بل هو اعظم جريمه على الاطلاق
اقتباس : ما أطلبه هو إعطاء الفرصه للبشر للوصول للمعرفه المطلقه وللعلم الكلي ولا بأس في رفض بعضنا للانجاب ولكن ليس الانقراض فذلك طيش... انتهى
الرد : الطيش الحقيقى هو الاستمرار فى الانجاب ثم ما شان الذين لم يولدوا بهذه الفرصه و هم لايحتاجون اليها ؟
منطق غبى ان نقول نخلق انسان جديد لم يكن يحتاج لشىء ثم نقوم بحل مشكلاته طعام و شراب و علاج وسكن ...الخ
خلق المشكلات ثم البحث عن حلول لها هو شىء غبى جدا و ليس من الذكاء فى شىء
ثانيا: اخلق طفل جديد ثم اذا لم يعجبه اقول له انتحر ؟ انه فعل اجرامى جدا لانك تعتنق مبدأ اللامضمون و انا اعتنق مبدآ مضمون و هو عدم انجاب طفل هو ضمان اكيد لعدم معاناته للابد ,وبالتالى عدم احتياجه الى الانتحار
-للوصول الى تلك المدينه الفاضله الوهميه كم طفل سيحضر للوجود رغما عنه ليعانى و يتالم حتى تحقيق ذلك الهدف انهم ملايين الملايين
هل لايعنيك انك ستكون صاحب مجزره و سبب فى حضور المتالمين الى الحياه ؟ راجع نفسك و افكارك ان ما تقوله و ماستفعله من انجاب طفل وتكوين ذريه هو افظع مما يفعله السفاحين و المجرمين.
-مبرر ان الحياه يمكن ان تنشا من اول وجديد لا يعطيك الحق اخلاقياً فى ارغام بشر جدد على الحضور الى هذا العالم.
اقتباس : يا صديقي الفاضل تخيل قطعة الخشب التي تحترق من أجل طهي قطعة لحم تطعمك تخيل الوقود المحترق الذي يفني من أجل تشغيل سيارتك لتنقلك حيث تريد .قيامي بعملية الإنجاب يشبه احتراق الوقود فعل لهدف أسمي... انتهى
هنا الاستاذ جلال وبكل بساطه يقول انه لايوجد مانع من انجاب اطفال يتألمون فى الحياه من اجل الوصول لهدف اسمى لا احد يضمن تحقيقه فى المستقبل
وقام بتمثيل ذلك بقطعة الخشب التى تحترق لهدف طهو الطعام ... هذا قياس خاطىء لان قطعة الخشب لاتتالم وتعانى و هدف طهو الطعام هو هدف معروف وواضح اما الهدف الاسمى للحياه فهو غير واضح وغير مضمون ثم هل البشر غير المولودين يعنيهم ذلك الهدف اصلا ام يعنيك انت
ثم يقول : وأظن أن تضحيتي بوجودي ووجود ذريتي من أجل إيصال القادمين الي المدينه الفاضله هو قمة إنكار الذات وأبعد ما يكون عن الأناني.. انتهى ايضا مره اخرى لماذا نرغم بشر جدد على الحضور للوجود لتحقيق هدف لايعنيهم بل يعنيك انت وهذا هو قمة الانانيه الواضحه للاعمى قبل البصير .

-بالنسبه للاستاذه بيان فهى تقول الشىء وعكسه لا ادرى ما هذا التخبط لدى مؤيدى الانجاب:
ماأتمناه هو أن يتقلّص الإنجاب إلى أكبر عدد ممكن-لأنك لاتستطيع سؤال هذا الكائن الذي ستنجبه إن كان يريد المجيء إلى الوجود أم لا ؟، وهذه أعمق أسئلة الحريّة والمسؤوليّة الحقيقية إن تأملتها جيّدا
ثم تقول : فأنا ضد النزعة العدميّة اتجاه الحياة
استمرار الحياه يعنى استمرار الانجاب وهذا يعنى انه ليس لديها مانع فى انجاب اطفال بغير ارادتهم برغم اعترافها ان هذه اعمق اسئلة الحريه ثم فى الحقيقه قالت انها لاتؤيد الانجاب ... كيف ذلك ؟ لكن هذا مايحدث عندما تواجه مؤيدى الانجاب بالحقائق يقولون الشىء وعكسه المهم هو ان يستمروا فى انجاب الاطفال لتحقيق رغبتهم فى امتلاكهم والسيطره عليهم .

واخيرا اختم مقالى هذا بالحديث عن التفاؤل والتشاؤم منقول من الصديقه sna kamel:
أن التشاؤم هو الشئ الوحيد الملموس فى هذا العالم ....لأن التفاؤل ليس له وجه واضح معروف .... أيها المتفاءل هل أنت سعيد ! أشك فى ذلك.. هل ستبتسم وأنت تموت ! أشك فى ذلك .. هل تضمن الخلود بعد الموت ! أشك فى ذلك..هل تضمن الدخول للجنه ! أشك فى ذلك..هل تضمن أنك لن تدخل النار خالدا فيها ! أشك فى ذلك..هل تضمن أنك لن تصاب بمرض أليم مثل السرطان يبكيك حتى الموت ! أشك فى ذلك .. هل تضمن ان لايحدث لأولادك ما سيحدث لك من ماقلته لك ! أشك فى ذلك..وهذا على سبيل المثال وليس الحصر..علاج المشكله هو البتر التام للمشكله من جذورها والانجاب هو المشكله لمعاناة الانسان منذ العصور الاولى حتى نهاية الكون .. لذلك يجب أن يتوقف هذا العناء والالم والحزن والحسره والقهر .... الامتناع عن الانجاب فريضه انسانيه بها الرحمه الحقيقيه بجميع البشر..



#محسن_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج14
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج13
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج12
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج11
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج10
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج9
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج8
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج7
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج6
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج5
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج4
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج3
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج2
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج1
- وهم وجوب العلاقات الجنسيه الثنائيه لاعتبارها من طبيعة الحياه


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محسن محمود - الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج15