أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محسن محمود - الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج8















المزيد.....

الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج8


محسن محمود

الحوار المتمدن-العدد: 4877 - 2015 / 7 / 25 - 10:19
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


"لن اساهم في كارثة انسانية و انجب طفلاً لهذا العالم الملئ بالشر والكراهية.. عالم ملئ بالحروب والاقصاء وسفك الدماء.. إن حبي له يمنعني من انجابه. بعد التفكير في مسالة الانجاب آمنت بحرية الطفل في اختياره للبقاء خارج الزمان والمكان"
_.Marwa. B_

ولنستكمل الان حديثنا عن دحض مبررات الانجاب والتى تتنوع مابين الانانيه والساديه والميول النفسيه البعيده عن المنطق والعقل:
...............................................................................................................................
11- انجب طِفل لاربيه تربيه حسنه فأفيد مُجتمعي ؟
- الافضل ان يُربي نفسه ويهتم بنفسه بالاول ... الآباء والأمّهات اليوم اساساً تنقصهُم التربيه والاهتمام بالصحه والتعليم ! ... سيُفيد المُجتمع عندما يُطور منْ نفسه او عندما يعمل اعمال تطوعيه لصالح المُجتمع ولو كان اساساً مُصْطلح "أفيد مُجتمعي"
حقيقي لَهتمّ الانسان لفعل اي شيء لمجتمعه من اعمال تطوعيه او مساعده الاخرين لا المساعده في الاكتظاظ والمُساهمة في البطالة وزيادة اعداد المرضى وكبار السن و الجثث المتعفنه ، اما الفائدة للمُجتمع فلا توجد فائدة بل اضرار فادحه لانك ستُساهِم في التضخُّم البشري والاكْتظاظ السُّكاني الحاصل في العالم.
سكان العالم اليوم لن يشكروك على الانجاب -لانك ستُفيد المجتمع كما تتوهم- بل سيشكرونك على عدم المُساهمه في زيادة اعداد البشر والتى تخطت اليوم 7 مليار ولو كُنت في مصر او السعوديه او السودان سيكون ابنك عاله على الدوله لان هذه الدول مُكتظة والاكتظاظ يولّد الفقر والبطالة لان بالاساس الوظائف ليست على اعداد السكان ليست كيكة ميلاد لكي يأخُذ الكل قطعه !!!
ولو سألنا عامة الناس كم عدد سُكّان بلادكم لِما عرفوا الاجابه ... لاسيما وانه لا توجد اي فائده تعود على البشريه لان بانجاب الانسان لاطفاله ومن ثم احفاده يعني جناه ومجنى عليهم، غير ذلك انجاب الانسان العربي مُفيد فقط للدول الخارجية فحسب قرباناً مجانياً لهم !.

12- يحملوا اسمي او اسم حائز على اعجابي:
سلوك ظالم جداً ان ننجب الابناء لِنحَل بهم مشاكلنا وأوهامنا التي لاحصر لها، ولماذا لايصنع الانسان اسمه بنفسه لِماذا دائماً ننتظر من الآخرين كالابناء ان يعوّضوا فشلنا في الحياة؟ او يحملوا اسمائنا لنُرضي الغرور الذي في داخلنا ..
ولا نستطيع ان نُنكِر الفضيحة البشرية ان البعض يُنجب فقط ليُسمي ابنه بالاسماء التي حازت على اعجابه مُؤخراً جديده وجميله سواء كانت لذكور او الاناث دائماً اول خطوة يُفكر فيها الانسان في المولود القادم هو الاسم .. قبل التفكير في الاشياء الاخرى تجد الانسان لديه اسم يُعجبه جداً فيُفكّر في انجاب طِفل آخر فقط لتطبيق هذا الاسم .. اتسائل لماذا لا يُكبّر الانسان عقله وينسى موضوع هذا الاسم الجميل لانه موضوع سخيف وطفولي ؟؟
او لماذا لايُطلِق هذا الاسم على اي شيء لديه كالحيوان او لعبه او طاوله او اي شىء.
لماذا نُنجِب ضحايا الوجود ونُساهم في الاكتظاظ السكاني والسبب اسم جميل او اسم والدي او والدتي اسميه لطفلي ومن ثُم اخلّد وجود ابي او امي ؟؟؟؟ شعور وهمي وخرافي للخلود،
وما شأن هذا الطفل غير المولود بالاسماء التى تحبها وهو لايحتاج لشىء ولا يرغب فى شىء لانه بالاساس غير موجود وبالتالى يتم تصنيف هذا المبرر تحت بند المبررات الانانيه.

13- الله امرنا بذلك:
اولاً : المؤمنين اساساً لا يتّبعون كلام الله وتشريعاته بنسبة 100% ولا احد وصل لهذه الدرجة، الاغلب يفعل المعاصي مثل (الكذب , الظلم وسوء الخلق , وسماع الاغاني , وترك الصلاه , او التهاون فيها , او وقص اللحيه , او مُحاربة فكرة تعدد الزوجات ..الخ) او اي معاصي ترتكبها بحق دينك اياً كنت مسلم او مسيحي ! يعني هل وقفَت على (عدم الانجاب)؟!!
الموضوع مُجرّد استخدام الله كوسيلة قوية للدفاع عن الذوق الشخصي اذا اعجبه امر وهو يوافق الشريعه (( قال الله امر بذلك )) ؟؟ (كالانجاب) واذا كان يوجد امر لايعجبه حتى وان كانت الشريعه تأمر به ( فسيحاربها ) بغض النظر عن اذا كان الله قد امر به ام لا كمحاربة تعدد الزوجات وقول ان هذا ظُلم وخيانه وشتم وكره من يفعل ذلك بكل تجاهُل ان ربه وشريعته امرت به.
القوْل أن الله امر بالانجاب هو فقط مُحاولة لتبرير الانجاب !! اليْس الله ايضا قد امر بالتعدد وتطويل اللحيه وترك الاغاني وترك الكذب والغيبه !!!
لو وجدت شخص خالي من كل المعاصي ولايوجد في قلبه اي شك تجاه تشريعات دينه ويتقبلها كلها اى يتقبلها هي لذاتها لا لانها توافق افكاره هنا لن اعتبره مُتناقِض.
ثانياً : لايوجد نص فى اى دين يلزم المؤمن بانجاب الاطفال ولا توجد اى عقوبه مذكوره فى اى دين على الممتنع عن الانجاب بل مذكور فى القرآن ان الاولاد فتنه وانهم يفرون من ابائهم يوم القيامه وبالتالى انجاب الاطفال ليس فريضه مثل الصلاه والصوم والحج و الزكاة و عدم الانجاب ليس حراماً لان القاعدة الفقهيه تقول ان الاصل فى الاشياء الاباحه ولاتحريم الا بنص. و الذى يدعى ان الامتناع عن الانجاب حراماً فما هى عقوبة الممتنع عن الانجاب ؟ ابحث عنها ولن تجدها
والجدير بالذكر انك لاتضمن اين سيذهب ابنك الى الجنه او الى النار والضمان الاكيد هو الا تنجبه من الاساس لانه لن يخسر شىء اذا ظل فى العدم ولن يكون محروم من تلك الجنه لانه غير موجود لان فقط الذين حضروا الى هذا الوجود رغماً عنهم وبغير استشارتهم هم الذين يشعرون بألم الحرمان والحاجه والنقص

14- العاطفه ومشاعر الحنان والامومه نحو انجاب الطفل قويه جداً وهي من ابرز دوافع الانجاب!!!
- شخصياً اطّلعت على هذا الموضوع (الامومه) وجدت من تقول انها تبكي لانها عقيمة ، ومن لديها حب للعنايه والاهتمام بالطفل...ومن تقول ان جميع الفتيات يحلمن بالامومه مع أن هذا الامر ليس صحيح والتعميم منبوذ هذه الفئه الاغلب وليس الجميع ....الاجابه كما النقاط السابقه لا احب التكرار في العبارات لكن ماذا اقول اساساً فالانجاب كله مُجرد باقه من العواطف و الرغبات في كل نقطه اجد الرغبات موجوده لذا سأرجع بقول ان الانسان لايجب ان يكون عبداً لرغاباته وعواطفه على حساب المنطق والواقع ولا يجب بأن نقول ان الانجاب فكره سليمه ونتقبلها نظراً لرغبة النساء في الانجاب وتأزمهم النفسي في حال عدم الانجاب تعاطفاً معهم ومسانده لدموع التماسيح تلك التي تتقطع شوقا لانجاب ضحايا الوجود.
- لطالما ان البشر مشوا على هذه القاعده (مُساندة المشاعر) ويرون انها فكره صحيحه لتقييم الامور، اذاً لماذا التناقض لماذا لانسمح للمُغتصب بأن يغتصب لان ممكن ان تكون فكرة الاغتصاب تؤرقه جداً وتستحوذ على مشاعره واحاسيسه مثلما احساس المرأة بالانجاب يؤرّقها فالمغتصب يريد آله تخدم مشاعره وعواطفه بغض النظر ماذا سيحصل للضحيه من ازمات وكذك الام تريد آله تخدم مشاعرها الاموميه بغض النظر ماذا سيحصُل للضحيه من ازمات ( مُعاق .مريض .يتيم . تعيس . مسن.الخ) قاعده جداً متناقضه !!
- واساساً لماذا هذه المشاعر السلبيه لاتتحول الى ايجابيه لماذا لاتُفكّر المرأة بالرحمه الحقيقيه والعطف الحقيقي بعدم الانجاب لان عدم الانجاب هو الرحمه الحقيقه والمُطلقه , هي ضمير حي يُشعرك بالراحه والعظمة والانسانيه كل مشاعر الامومه هي انتهازيه استغلاليه( تستغل شخص آخر لمصالحك الشخصيه) هذا هو الاستغلال والانانيه بعينه حتى لو قُلت بأنه ليس استغلال لانني سأعتني به لكن الطبيعه والقدَر لن يضمنوا لك ذلك ولن تخسر شيء اذ لم تنجبه ولن يخسر الطفل شىء اذا لم تنجبه ايضاً .. غير ذلك هذه المشاعره المزعومه(الاهتمام والتربيه والحنان) لو كانت حقيقيه لفكّرت بها المرأه بأن تمنحها لأي احد غير اطفالها ممكن اطفال من معارفها اي شيء بدلاً من خلق مُشكلة جديده(انسان جديد) لتعتني به ومن ثُم التوهم بأنها اصبحت طيوبة وحنونة !!!!
- وارى الكثير من النساء من تترك (اخوتها الصغار او الايتام او اذا كان فيهم مُعاق او والديها اذا كانوا بحاجه لها) تتركهم وهُم بأمس الحاجه لها لتتزوج وتُنجب اطفال، ومن ثُم تعتني بأطفالها حسناً، لماذا لاتعتني بأخوتها، لماذا تخلق مشكله جديده !! هذا النموذج موجود بكثره في المجتمعات !!!
- غير ذلك ان المرأه اثناء الحمل والولاده تتعب كثيراً قرأت ان الم الولاده مِثل الم الموت وان خروج الطفل من رحم المرأه كخروج البرتقاله من الانف(تعبير على سبيل التشبيه) وانه تحصل للمرأه مُضاعفات من ( امساك او بواسير او تساقط للشعر والسمنه والاسمرار وامراض اخرى كالاكتئاب او الغدد... باقه عريضه ووسيعه من المشاكل الصحيه لا اعلم هل الغريزه لدى البشر بهذه القوه الفظيعه لدرجة الساديه الذاتيه وتعذييب الجسد كل هذا التعذيب لاسباب وهميه وسخيفه لطالما انهم هكذا كيف اطلب منهم الرحمه بالاطفال من عدم الأتيان بهم وهم اساساً لم يرحموا انفسهم ( من هانت عليه نفسه فهو على غيره أهون) !
- النساء ليسوا دلوعات كما يُشاع بل مبهدلات لانفسهن !! خصوصاً من هي (مكينة تفريخ) كل سنتين تحمل هذه كيف لها ان ترتاح او ان تتفرغ لنفسها او لاولادها كيف لها ان تعيش حياة (الانسان) بدلاً من حياة القطه او الدجاجه (اشهر بهدله للنفس في تاريخ البشريه) هي بهدله الدجاجه البشريه لنفسها مكائن التفريخ هؤلاء هم اكبر عاله على المجتمعات حتى ممكن اكثر عاله من اللصوص او المجرمين، وثانيا لانها تزيد من الاكتظاظ السكاني الحاصل ومن ثم تقل الفرص الوظيفيه ومن ثم البطاله والفقر الذين دائما يولدون المشاكل.
- احياناً الانجاب لدى الام لايكون عن رغبة بل لانه شيء تقليدي خريطة بلهاء رسمها الجُهّال من البشر ويتم تنفيذها زواج ومن ثم انجاب .. هكذا الامر او انها اساساً لديها مُشكله في الموانع (لاتضبط او تتناساها) او لاتأخذها في اول ليله من الزواج.
حسب احصائيات تعداد السكان نصف السكان فى العالم كان سبب وجودهم(الجنس) فقط سواء كان بأطار شرعي ام لا الجريمه هنا تزداد وقاحه بأن الذى وراء وجود نصف تُعساء العالم من الفقراء والمُعاقين والمتألمين هو (الجنس) الغريزه دائماً تتقدم على العقل والرغبات لم تكن ولن تكون مبرر لانجاب ولو كان الجنس مبرراً لشيء لماسمعنا بمصطلح (اغتصاب) !!

واختم الجزء الثامن باقتباس من كتاب اميل سيوران : مساوئ أن يكون المرء قد ولد/ De l inconvénient d être né

نحنُ لا نعدو باتجاهِ الموت، نحنُ نهربُ منْ فاجعةِ الولادة، إننا مجموعةُ هاربينَ متعاركينَ نحاولُ نسيانَ تلكَ المأساة. ليسَ الخوفُ منَ الموتِ سوى إسقاطٍ لخوفٍ يعودُ للحظتنا الأولى على المستقبل.
يرعبنا –بالتأكيد- التفكيرُ في الولادةِ ككارثة إذ لقنونا أن الولادةَ أمرٌ جيد، و أنَ الأسوأَ موجودٌ في نهايةِ مسارنا و ليسَ في بدايته. السوءُ في الحقيقة موجودُ خلفنا لا أمامنا. هذا ما فاتَ المسيح و ما أدركه بوذا : "لو لم توجدْ هذِه الثلات، أيها المريدون، ما كان للعظيمِ أن يظهرَ في العالم. " و قبلَ الشيخوخةِ و الوفاة، كاَن يَعُدُ الولادةَ مصدرًا لكلِّ العللِ و الكوارث.

وللحديث بقية،،،
____________________________________
المرجع : http://life-stupid.blogspot.com/
وتابعونا عبر صفحتنا على الفيسبوك Antinatalism in arabic" الحياة ليست فريضة "
https://www.facebook.com/Reproduction.a.crime



#محسن_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج7
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج6
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج5
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج4
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج3
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج2
- الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج1
- وهم وجوب العلاقات الجنسيه الثنائيه لاعتبارها من طبيعة الحياه


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محسن محمود - الفلسفة التى تعادى الانجاب Antinatalism ج8