أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علاء ورد حسين - عراقي من هذا الزمن














المزيد.....

عراقي من هذا الزمن


علاء ورد حسين

الحوار المتمدن-العدد: 4846 - 2015 / 6 / 23 - 09:15
المحور: كتابات ساخرة
    


ابو جلال ( من عمان ) ـــ ها علاوي شلونك ...ليش سهران ..؟
آني ــ الحمدلله عمو مشتاقلك ....و الله ضوجة .. رغم الاوضاع بيها هدوء نسبي ...بس تعرف اتحاد الادباء كسروا ... (توووووووت ) و هذا رمضان .
ابو جلال - علاوي مو راح تدمر صحتك ...سهر و تدخين و.... (تووووووت )
اني - شنسوي عمو ابو جلال خنكَة.... وين ننطي وجهنا ..
ابو جلال - صير مثل ابن اخوية حيدر كَضاها شغل ورياضة و سباحة ....يصحى الصبح يصلي الفجر و ينام من وكت ... واكله صحي ...اصلا جكارة ما يخلي بحلكَه .
اني - و النتيجة ؟
ابو جلال - نتيجة شنو ؟
اني - شنو صار وية حيدر ؟
ابو جلال - خطية حيدر ضربته سيارة و مات !!!!!!



#علاء_ورد_حسين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطير كرخي .... للاعظمية اشجابة .....الذئب عند الباب
- حدود العراق..تتاكل ..من يمسكها..؟
- جثة عزة الدوري ..و كشف الاسرار
- شيوخ الانبار و الصدر ...اتفاق غير معلن
- الانبار ..بين شيوخ المحافظة وسياسيي الحكومة
- سنة العراق ...امال بلا خيوط ... الى متى
- فلاح ... وبومة الخرايب
- صرح ناطق عسكري ....
- ديمقراطية ابو سمير
- نون النسوة في العراق ...
- من بوكا الى بعشيقة
- راديو ..ابو صباح
- سلمان ....هيثرو - بغداد
- يوميات جاسم و فريدة
- خلف ...تالي الليل
- عيد عراقي في الثمانينات
- الرفض العراقي ..حنون ابو العرك و البوعزيزي
- العراق كبير ..... وليس من الفاو للتاجي
- احذروا ايتام المالكي
- اخر فرحة في العراق


المزيد.....




- إقبال على الكتاب الفلسطيني في المعرض الدولي للكتاب بالرباط
- قضية اتهام جديدة لحسين الجسمي في مصر
- ساندرا بولوك ونيكول كيدمان مجددًا في فيلم -Practical Magic 2 ...
- -الذراري الحمر- للطفي عاشور: فيلم مأخوذ عن قصة حقيقية هزت وج ...
- الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي ع ...
- رسوم ترامب على الأفلام -غير الأميركية-.. هل تكتب نهاية هوليو ...
- السفير الفلسطيني.. بين التمثيل الرسمي وحمل الذاكرة الوطنية
- 72 فنانا يطالبون باستبعاد إسرائيل من -يوروفيجن 2025- بسبب جر ...
- أكثر 70 فنانا يوقعون على عريضة تدعو لإقصاء إسرائيل من مسابقة ...
- -الديمومة-.. كيف تصمد القضية الفلسطينية أمام النكبات؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علاء ورد حسين - عراقي من هذا الزمن