علاء ورد حسين
الحوار المتمدن-العدد: 4547 - 2014 / 8 / 18 - 02:30
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الامور الان تختلف ...بغداد على ابواب مصالحة بين الحكومة الجديدة والمحافظات التي رفضت المالكي ... القول بوجود الارهابيين و اختبائهم في المناطق السكنية ... لازم ما يكون معناه ان يكون القصف عامي شامي ... كل يوم تطالعنا اخبار قصف ماساوية للمدنيين...اللي بقوا في مناطقهم لان فقراء و ما عدهم فلوس يروحون لكردستان...او يشوفوه كبيرة عليهم ان يناموا بالعراء او في المدارس ... يعني اذا تهجروا راح يكتلهم الجوع .. بالتاكيد رئيس الوزراء الجديد لا يريد ان يضيف اشخاص ناقمين فقدوا اهلهم او اطفالهم نتيجة القصف العمياوي الى القائمة الطويلة التي تركها له سابقه... حتى العسكريين يكَولون حرب العصابات لا تحتاج مدافع تقصف بقدر الحاجة الى بيئة صديقة. ...نحتاج ان نقوي الجبهة التي تحارب الارهاب بعراقيين يؤمنون ان ورائهم حكومة تحبهم و تحسب الف حساب قبل ان تقدم على خطوة قد تسبب جرح اصبع طفل صغير ...نريد عراقي يخاف على الحكومة ... وحكومة تخاف على العراقي .نتمنى ان تمد الايادي العراقية المتوحدة لتقطع كل سبل الارهاب .. لانها الطريقة الوحيدة التي نستعيد بها العراق من الفاو الى زاخو و لا نريد عراق يمتد من الفاو ... للتاجي
#علاء_ورد_حسين (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟