احذروا ايتام المالكي

علاء ورد حسين

الحوار المتمدن-العدد: 4545 - 2014 / 8 / 16 - 02:11
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

بعد ان نجحت الجماهير بطريقة او باخرى في الوقوف بوجه الولاية الثالثة لا يجب اهمال من كان السبب بتحويل المالكي من رئيس وزراء بولايتين الى مشروع دكتاتور خاصة بعد تسلطه على كل الهيئات المستقلة في العراق انهم يدافعون عنه بشكل مثير للاستهجان حد الشفقة على مدى رخصهم
ـ ـــ مثير للشفقة .. حال مريم الريس و علي الشلاه و خالد العطية و غيرهم اللي ما زالوا متعلقين بمركب تعددت الثقوب فيه ..لان مصالحهم تقتضي ابقاءه للاستفادة باكثر قدر ممكن
ـ ــــ مثير للشفقة ................. حال قنوات فضائية طبلت وزمرت و الان هي في مفترق طرق .. العراقية وافاق اضرت بكل العراق بسبب ولاءها الاعمى
ـ ـــ مثير للشفقة .... حال مثقفي قناة العراقية اللي جانت اقلامهم مسخرة للسلطان حتى لو احترق العراق .. و يمرون حاليا بمرحلة تبديل الجلود ...
ـ ــ مثير للشفقة .... المتظاهرين واضح الفقر عليهم و يتظاهرون باقامة الدستور و اعادة المنتهية ولايته
--- مثير للشفقة جيش المحلليين السياسيين و الخبراء القانونيين الذين برروا للمالكي كل اخفاقاته الماضية وزينوا كل اخطائه لتاخذه العزة بالاثم ...........
............ الوحيد غير المثير للشفقة رجل دين ثابر نفسه عالولاية الثالثة حتى نور الله ماكو على وجهه
...........نرجو ان لا يستعين بهم حيدر العبادي من جديد ...... ولــــــكم كافي مو كفرتونا بالعراق.

#علاء_ورد_حسين (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات