أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - داعش ودمى السياسة واللعب بالنار واللغاز التعبيرات والمبررات والسقوط لهاوية الرذائل















المزيد.....

داعش ودمى السياسة واللعب بالنار واللغاز التعبيرات والمبررات والسقوط لهاوية الرذائل


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4811 - 2015 / 5 / 19 - 23:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


داعش ودمى السياسة واللعب بالنار واللغاز التعبيرات والمبررات والسقوط لهاوية الرذائل
أذا كانت المرجعية الدينية قد أقرت وجوب الجهاد الكفائي لمواجهة تهديد عصابات داعش الدموية لمستقبل العراق والعراقيين , فأن هذا النوع من الجهاد مطلوب الآن لمواجهة من يمثل داعش في البرلمان العراقي , وهو جهاد نعتقد أن أعتماده ربما يكون أهم من ضرورته بشكله العسكري المفهوم لدرء الاخطار التي تمثلها العصابات المسلحة , لأن الجهاد ضد الدواعش في البرلمان يؤدي الى تعقيم وتنظيف مؤسسة التشريع العراقية من السرطان الارهابي السياسي , ويحررها من ضغوط كانت تفرض نظام المحاصصة الطائفية البغيض , الذي دمر البلاد وأهان العباد ودفع الشعب أثمانه من خيرة أبنائه .
دواعش تليفون عزت الدوري الاوفياء لتربة الوطن واهله ابرياء كبراءة السم من القتل؟ وأن أبرز الأسماء هي نائبا رئيس الجمهورية إياد علاوي وأسامة النجيفي، ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك، بالإضافة إلى رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني". وأضاف أن "القوات الأمنية عثرت أيضاً على اسم نائب رئيس الجمهورية السابق طارق الهاشمي، وأسماء النواب احمد المساري ومشعان الجبوري وناهدة الدايني وظافر العاني ومحمد الفهداوي وطه اللهيبي". وكان مصدر سياسي مُطلع كشف في وقت سابق ، أن "مشاركين بالعملية السياسية وشيوخ عشائر وقادة عسكريون اتصالاتهم مسجلة على هاتف عزت الدوري، مؤكداً هم على استعداد لدفع ما يملكون مقابل حذف أسمائهم.
لقد فرض أداء الأطراف السياسية مصائباً متلاحقة ومتصاعدة على فقراء العراق وعموم الشعب بنسب متفاوته , لكن جميعهم تعرضوا للارهاب وفقدان الامل في العيش الكريم داخل وطنهم الذي يحبونه مثلما تحب الشعوب أوطانها , لذلك لابد من التحرك الشعبي الواسع لأسقاط برامج هؤلاء السياسيين الذين أخذوا من الوقت اضعافه دون أن يلمح الشعب بصيصاً للأطمئنان على مستقبله في أدائهم
لقد فرض أداء الأطراف السياسية مصائباً متلاحقة ومتصاعدة على فقراء العراق وعموم الشعب بنسب متفاوته , لكن جميعهم تعرضوا للارهاب وفقدان الامل في العيش الكريم داخل وطنهم الذي يحبونه مثلما تحب الشعوب أوطانها , لذلك لابد من التحرك الشعبي الواسع لأسقاط برامج هؤلاء السياسيين الذين أخذوا من الوقت اضعافه دون أن يلمح الشعب بصيصاً للأطمئنان على مستقبله في أدائهم
أغاضت الإنتصارات التي تسطرها القوات المسلحة العراقية بإسناد من قوات الشرطة الاتحادية ومتطوعي الحشد الشعبي من يسمون " بدواعش البرلمان " بكل أطيافه وكتله السياسية والذين راحوا يمارسون المزايدات السياسية بعيدة كل البعد على الأخلاق والمباديء التي من المفترض أن يتحلى بها كل برلماني عراقي في سبيل الحفاظ على وحدة العراق وسلامة أراضيه وكما جاء بالدستور العراقي .
ما يجري الان في ساحات الوغى في البرلمان وشبكات التلفزة التي باتت قبلة البرلمانيين العراقيين للإدلاء بفتواهم وآراءهم المحبطة لهذا الإنتصار الكبير ، ينم عن عدم الشعور بالمسئولية تجاه الوطن والشعب
فإنهم اليوم الأكثر تشكيكا بهذه الإنتصارات وأكثرهم حقدا وغلا ، وراحوا يتسابقون على وسائل الاعلام مستخدمين العبارات الرنانة والخطيرة منها والتي لا تنم عن تفهم لحجم المسئولية ، وفي الوقت الذي يموت يوميا شباب العراق من جيش وشرطة ومجاهدين للحشد الوطني بينما البرلمان والحكومة لم تتمكن من تحقيق او اصدار قرارات تعيد اللحمة الوطنية وتبعد شبح الحرب الطائفية .! تأتي تصريحات البرلمانيين والسياسيين في خانة التحريض الطائفي واثارة النعرات بين ابناء الشعب الواحد , وإستخدام الكراهية والمناطقية وبعض الاعراف العشائرية البالية ، فمنهم من يؤيد بقاء داعش !، وآخر يتهدد ويتوعد بأنه سيكون مع الدواعش اذا لم يتحقق له هذا أو ذاك ، !!! ومنهم من جمع حفنة من المتطوعين ويريد بهم تحرير الموصل !!! وآخرون يحذرون من مرحلة ما بعد " داعش " ، ياعمي أخلصوا الاول من " داعش " وعندها لكل حادث حديث ! .
وبات من المؤكد أن في قبة البرلمان العراقي هناك الكثير ممن يريدون ابقاء العراق في مرحلة " لاسلام ولا استقرار" لأنهم لا يريدون ملاحقة مرتكبي الجرائم سواءا من كانوا في الحكومة او البرلمان او غيرهم من التي وقعت في السابق او التي لازالت تمارس او حتى التي ستحدث مستقبلا ، والقبول بالطائفيين والقتلة ودعاة الفتنة ، بل والاكثر من ذلك هو دمجهم مجددا بالمجتمع ، وبعكسه لن يكون هناك استقرار الوضع الامني الذي يدار بالطبع باصابع خفية لاتخلو من اسهاماتهم عندما كانوا في السلطة يمارسون صلاحياتهم ويستخدمون الاجهزة والعجلات الرسمية والباجات لتنفيذ اعمال ثبتت بالشهادات والادلة امام القضاء.
أن عراق اليوم مبتلى بمجلس نواب أقل ما يقال عنه بأنه " ان حضر لايعد وان غاب لايفتقد " فهو منذ ان تشكل بعد الاحتلال الامريكي يعمل على تنفيذ برامج وخطط حزبية وما اعداد اعضائه الا لعبة سخيفة لاتعدو عن كونها دستورية فقط واِلا فالبرلمان يمثله ثلاث او اربعة اشخاص او اكثر بقليل يقال عنهم انهم رؤساء كتل يمررون ماتريد احزابهم وكتلهم وليذهب الشعب الى الجحيم ! وجلسات البرلمان اصبحت ساحات للصراعات وهي بدلاً من ان تجد حلولاً لمشاكل البلاد راحت تزيد من التوتر لتدمر العباد ! وإلا والمرحلة هذه فإن أقل ما يكمن للبرلمان عمله أن يجد حلا لاكثر من 3 ملايين مواطن مهجر ونازح واكثر من 2 مليون يتيم والآلاف من الأرامل واكثر من 30% من العراقيين تحت خط الفقر بينما البرلمان مشغول في قضايا جانبية في المقدمة منها امتيازات ورواتب أعضاءه .
أن ما يقوم به البرلمانيين العراقيين المتواجدين يوميا على شاشات التلفزة ما هو إلا سوى دور ( الببغاء ) الذي يردد كلام صاحبه ولا يفهم معناه وعواقبه ، فإنهم يرددون ذات حملة الاكاذيب والافتراء التي تنفثها سموم أجهزة الاعلام الامريكية و الإعلام العربي الموالي له
ولكم يعصرنا قلبنا الما ولاتتحرك ضمائر والعقول المتحجرة الحاقدة العميلة الخسيسة اتجاه اهلها وناسها وعشائرها وابناء جلدتها والالم اكبر وادق يقفون بالضد تماما بوجه دخول ابطال الحشد الشعبي للتحرير والنصر ومن اجلهم تراق دماء وانفس والغل يملىء القلوب والعقول, وان كان ذلك غسل للدماغ من قبل اوليائهم ولاكن مع اهلهم فكم طفحت الحيونة والحمرنة المتقدة بمثل هذه الشخوص الناقصة والتي لاتلمها الا اوسخ مزابل التاريخ او البالوعات المغلقة حتى لاتفوح رائحتهم لاحد وتتلوث رئتاه, لم تتعرض مدينة في العالم عبر التاريخ كما هو الحال الان في محافظة الانبار حيث التهجير القسري والانتهاك للحرمات وسرقة بيوتنا وكل مانملك وترك ارضنا وهي الوطن والكرامة والوجود لاي انسان هنا في الانبار ، اوجه عتبي على السياسين الذين ملؤوا الدنيا ضجيجآ قبل الانتخابات وبأصواتنا احتلوا تلك المواقع البرلمانية والوزارية لكنهم تناسوا اهلهم بل اصبحنا من المنسيين لديهم ولم يفكروا الا في مصالحهم وتجارتهم واقول لكم صراحة بعمالتهم للذين باعونا ، بابخس الاثمان ، لذلك فاننا نسحب ثقتنا بهؤلاء ونطالب من شعبنا في الانبار ان يقف موقفآ واحدآ لاسقاط تلك العروش الكارتونية لسياسي الفنادق ووزراء الغفلة ..
ولقد اكد النواب الذين يحسبون على السنة ومناطقها لم يتحركوا بالشكل الصحيح والفعال لانقاذ تلك المناطق من بطش داعش الارهابية على الرغم من صرخات الاستغاثة التي يبعثها الاهالي هنالك وبشكل متواصل الا ان هؤلاء النواب استكثروا على كبريائهم ان يستنجدوا بالمتطوعين والقوات الامنية لانقاذ المواطنين.
واضاف ان الانبار تمر اليوم بظروف صعبة وهي اقرب للسقوط والنواب والمسؤولين السنة اكتفوا اعلاميا بالتحذير والبيانات الارتجالية ، داعيا القائد العام للقوات المسلحة ان يأمر بمشاركة المتطوعين وبكافة تسمياتهم في تحرير الرمادي ولاينظر الى الدعوات والصيحات المغرضة بمنع هذه المشاركة الفعالة .
الاعتراف بالهزيمة شجاعة .. ولكن الاعتراف بالعمالة فهي خسة ودناءة وجبانة للظمير والوجدان والارض والعرض ، اقول لكم صراحة واتحمل مسؤلية مااقوله لقد باعنا سياسيوا الانبار ومن معهم من الانتهازين وتجار الموت ، واذا كانت هناك ذرة من الحياء لدى هؤلاء لالتحقوا بالمقاتلين من ابناء العشائر دفاعآ عن اهلهم وشرفهم ، ولكن اقول بمرارة لاهل هؤلاء لان أهلهم في عمان وعواصم اخرى وكذلك في اربيل او الشرق فللأسف الذي يبيع اهله واطفاله فبلا شرف له ، ةوليسمعوها جيدآ ..
استطيع ان اشبه مأساة الانبار بمأساة ذلك المقاتل البطل الذي يتركه ضابطه او قائده في المعركة وينهزم ، نحن ابناء الانبار انهزم سياسونا ، بل ان سياسينا تاجروا بدمائنا ، وباطفالنا وبنسائنا وبشيوخنا ، ان التاريخ سوف لن يرحم هؤلاء وان هذه التجربة وهذا الموقف المتخاذل كشف لنا زيف هؤلاء بل ضهرووا على حقيقتهم بانهم تجار سياسة وليس بسياسين لان السياسي صاحب موقف ومبدأ فأين مواقف هؤلاء واين مبادئهم التي اعلنوها لنا .. وملؤوا الدنيا ضجيجآ بل اقولها بصدق اين نباحهم في الفضائيات بانهم مع اهل الانبار ، فأهل الانبار براء منكم وسوف يلعنونكم كما لعنكم التاريخ الذي لايرحم المتخاذلين والانتهازين والذين يتاجرون باهلهم ..
ولكن اقول لكم اليوم ان من يؤيدكم بعد هزيمتكم وتخاذلكم فهو خائن مثلكم بل هو من يقع في شرك العمالة والتبعية ونحمد الله ونشكره انه كشف تلك الوجوه الكالحة وسوف يلاحقهم التاريخ وتلعنهم الاجيال ، واقولها لكم بصراحة ان المرحلة القادمة سوف تسقط تلك الرؤوس خاوية ولن يكون لهم موطأ قدم في البرلمان او العملية السياسية ولن نسمح لهم منذ الان ان يتحدثوا باسم الانبار او بالمنطقة الغربية عمومآ لانهم خانوا قضيتنا وهربوا كما تهرب الجرذان وتركونا تحت وابل النيران المحرقة سادتهم الدواعش والارهابين .
إنّ الخطيئة الكبرى لهؤلاء الساسة، الذين إبتلى العراقيون بهم، تكمن في غباِئهم وخوائِهم السياسي، المتمثل بضعف التجربة السياسية في بناء الدولة، وفقدان البصيرة، وغياب الأرادة السياسية الحازمة، والافتقار الى الوطنية الصادقة، والسلوك الأنفعالي المتمثل بردود الأفعال السريعة.
فمن المعروف أنّنا كعراقيين كُلّنا نبحر في زورق واحد إسمه العراق. وما حصل في العاشر من حزيران ، وحتى قبل ذلك بكثير، أنّ المياه بدأت تتسرّب الى الزورق من خلال بعض الثغور، وأصبحت كمية هذه المياه تشكل خطراً علينا وعلى الزورق نفسه، ولكن لا أحداً من قبطان الزورق إنتبه الى خطورة هذه المياه، بسبب تخاصمهم وجدلهم حول من هو الأجدر والأحق في قيادة دفة الزورق، وفجأة رأى الجميع أنفسهم والزورق معا في البحر. هذا هو بالضبط ما مكّن داعش من العبث بنا وبعراقنا. لأنّنا لم نتعاون ولم تتوحد سواعدنا لنصل بهذا الزورق الى شاطئ الأمان.
والسؤال الذي يطرح نفسه بألحاح هو؛ من تسبب في سيطرة داعش على الموصل وغيرها من المدن؟ وفي إراقة دماء العراقيين الأبرياء ومنها دماء شبابنا في مجزرة سبايكر؟ وفي نزوح مئات الآلاف من العوائل العراقية الى المناطق الآمنة، تاركين خلفهم وظائفهم ومزارعهم ومصادر رزقهم والتي أصبحت عرضة للسلب والنهب، وتعرّض النساء الأيزيديات والمسيحيات الى الأغتصاب والسبي، وبيعهن في سوق النخاسة، مما يشكل كارثة إقتصادية وإجتماعية ونفسية لأبناء هذه العوائل وعموم البلد.
يتحمّل الأسلام السياسي بشقّيه السني والشيعي ممثلا بأحزابهما السياسية وميليشياتهما المسلحة، مسؤولية إراقة دماء الكثير من العراقيين الأبرياء، على خلفية الصراع الطائفي والمذهبي، وتغافلهم للمشروع الوطني الديمقراطي المدني، كما تتحمّل الكتل المتنفذة في البرلمان العراقي السابق والمسؤولين الأكراد، ورئيس الحكومة السابق نوري المالكي مسؤولية كل ما جرى ويجري من خراب ودمار، بسبب خروقاتهم للدستور، والتنصل عن التفاهمات التي وقعوا عليها، واتباع سياسة الأقصاء والتهميش، واستخدام القوة في حل الخلافات القائمة بدلاً من الحوار البناء، وغياب التنسيق الأمني، مما أضعف قدرات ومعنويات الجيش العراقي في التصدي للأرهابيين من داعش ومثيلاتها ومن الميليشيات المنتشرة في بغداد والمدن الأخرى



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحق يعلو ولايعلى عليه,دماء طاهرة زكية في سبيل وطن عزيز
- ناس اتجر بالطول واخرين بالعرض,ولاربط بينهم متناحرين متقاتلين ...
- مسرحية العرائس والمولد الكبير والاستعراضات الفلكية وسد الاذا ...
- الذين يحكمون العراق الان هم ليسوا عراقيين بالاصل ، هم البدو ...
- من لايريد العراق ويتخلى عن عراقيته فالعراق غني عنه
- الاكراد اخواننا عراقييون ولاكن الاحلام ليست الواقع وليس كل م ...
- الفلم هندي والممثلين فضاءين والمترجم كردي والامبراطورية المه ...
- سراق وفساد ومعارضة ومجاهدين والحرملة والحمرنة السياسية المعا ...
- شجرة الزقوم واباليسيها وشياطينها من الجن والانس القطري السعو ...
- بعد الكارثة والخراب والدمار والفرار وعلقم الشراب والمصاب قد ...
- وزير الدفاع العراقي الان الان وليس غدا اجراس الخيبة فلتقرع – ...
- سوء استغلال السلطة و الإخلال بشرف الوظيفة ، و اخضاع المصلحة ...
- الشهداء والضحايا والحكومات المتعاقبة في العراق وولاية الدم و ...
- هل هؤلاء ارباب السلطة والمتسلقين عملاء ام جواسيس ام خدم ام م ...
- مقارنة لرواتب بعض المسؤولين العراقين والاجانب ومتى يوم الحسا ...
- الجود بالنفس اقصى غاية الجود *** تحليل ومداخل وحكمة وتميز وف ...
- مجرد رأي ومقترح ولايشغلنا الا امكانية الاصلاح ووضع النقاط عل ...
- اخرج يا حمار!
- حوار بين حمار وخنزير
- الاستثمارات والسحت السياسي للجهات العربية والاجنبية والاقليم ...


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - داعش ودمى السياسة واللعب بالنار واللغاز التعبيرات والمبررات والسقوط لهاوية الرذائل