أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - مسرحية العرائس والمولد الكبير والاستعراضات الفلكية وسد الاذان والعيون والافواه وسر خفوت الاصوات؟















المزيد.....

مسرحية العرائس والمولد الكبير والاستعراضات الفلكية وسد الاذان والعيون والافواه وسر خفوت الاصوات؟


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4810 - 2015 / 5 / 18 - 01:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مسرحية عراقية ابطالها عراقيون تعرض كل يوم في مسرح مجلس النواب العراقي الذي يقع في مدينة الخضراء السينمائية و السيناريو كتب بأقلام مبدعين عراقيين و اجانب و ممثليها مبدعين منهم الفنان المالكي و السيد النجيفي و لا ننسى نجم الشباك الاول الشهرستاني الذي فجر في احدى الفصول اكبر مفاجئه للمتابع و لاتنسوا الغائب الذي نتمنى شفائه الغائب عن عيوننا الحاضر في قلوبنا السيد جلال طلباني و هذا الاخير لا اتذكر دوره ولكن على ما اضن هو رئيس للعراق في المسرحية اليس كذالك ؟ تباً لكم من انتم حتى تقودونا الى هذا الدمار قوانين معلقة و مشاريع معطله هكذا تسيرون بلدي يا اوغاد من انتم حتى تمثلون امامنا تتصالحون تختلفون ما ذنبنا نحن ؟ نريد منكم ان تكون خدم لدينا لا سلاطين علينا ما فرقكم عن البعثيون في السابق حزب واحد الان خمسين حزب مئات المليشيات و انتم مرتاحون في مدينتكم الخضراء اسم على مسمى اليس كذالك! صدقوني لقد ضجر الشعب من دوركم الغبي و من مسرحيتكم التي باتت قديمة و كلاسيكية و اعرف انكم تحاولون التنويع بالمشاهد الاكشن من الانفجارات و التهديدات ! انا شتمتكم و انا تكلمت عن لسان حال شعبكم يا سادتي ابعث لكم الاحترام رساله من شخص لم يتجاوز عمره الثمانية عشر عام اقول لكم ارجوكم نريد النهاية السعيدة التي تعودنا عليها في افلام الثمانينات و ارجو ان تصل الرسالة لكم يا سادتي الاوغاد.
بالله عليكم تمعنوا بكلام وتصريح الامعة الممسوخ الكراك الشريف - النائب عن القائمة العراقية سالم دلي : يصف مطالب إلغاء الرواتب التقاعدية لاعضاء مجلس النواب بـ" المجحفة"، مؤكدا أن الانشغال بموضوع إلغاء تقاعد النواب وترك القضايا الكبيرة التي تهدد بدفع البلاد إلى الهاوية يعد هربٌ من المسؤولية
آن الآوان للشارع العراقي ليقول كلمته الفصل،، وليشارك في عملية صنع القرار ،، من خلال تبنيه هكذا مطالب وطنية،، وليوجه بوصلة الدولة نحو الطريق الصحيح من خلال رسم استراتيجية مرتقبة، تنم عن ثقافة ووعي ومعرفة،،واستئصال لثقافة ( قطيع الأغنام) والتي تم تدجين معظم شعوب العالم الثالث عليها،، من هنا يجب التخلص من جيش المتقاعدين على مستوى البرلمان ومجالس المحافظات ومجالس البلديات ،، والذي بات يستنزف ميزانية الدولة،، الأمر الذي جعل هذه الأعداد المهولة من الترشيح الى الانتخابات والتكالب عليها، لابل اعتدنا نشاهد مسلسل الاغتيالات في كل موسم انتخابي واحدهم يصفي الآخر من اجل المال والإثراء لا من اجل الوطن،، ولكن عندما يطبق هذا المطلب الجماهيري ويرى النور على مستوى التشريع،، سوف نرى مدى مستوى التراجع في نسب الترشيح ،، وطبعاً لانقصد هنا الاطلاق في الموضوع ولكن النسبة الأكبر وللأسف من المرشحين هدفهم الأثراء الذاتي وغير المبرر على حساب السواد الأعظم من ابناء هذا البلد المسكين، والذين اكثر من 25% منهم يسكن بيوت الصفيح ،، الأمر الذي جعل العراق أن يكون مجتمعاً طبقياً بامتياز ،، طبقة ارستقراطية تمتلك معظم اموال البلد متمثلة بالبرلمانيين وحاشياتهم،، وطبقة متدنية لا تملك سوى قوتها اليومي وما يطلق عليها بطبقة البروليتاريا ( العمال الكادحين) ،، مع تحجيم دور الطبقة الوسطى، (فالثورة احبتي يخطط لها المفكرون، ويفجرها الثوار، ويستفاد منها الانتهازيون ) وهؤلاء الانتهازيون سرقوا ثورتنا واموالنا بل وحتى احلامنا، ومشاركتنا في هذه الحملة والتظاهرات والاعتصامات حتى تحقيق هذا المطلب، هو واجب وطني مقدس، ولا نعتقد من ان مصر افضل من الشعب العراقي، ولا يقل شأناً عنه، ولكن هنالك ارادة تصنع المستحيل،
بكل وقاحه وأستهتار وتهور وتعنطس وتزكط وترفس وتكاثر أصوات النهيق من حيوانات رؤساء الكتل الخونه الحراميه يتكلمون عن الأنتخابات فنقول لهاؤلاء الأقزام وأهل الكروش ومافيات الفساد والأحزاب الأقتصاديه والأقطاعيات لقد طلعت الشمس على الحراميه وقد قطعت الأصابع التي قالت لكم نعم وخنتوها وملئتم بطونكم وجيوبكم ومصارفكم ومصارف الجوار بأموال السحت والمال العام وغفلتم عن البطون الخاويه والجيوب الفارغه وقالت لكم سهوا لقد قطعنا الأصابع ولا نريد أن نلدغ 4 أربع مرات واليوم ظهر الحق وبالأمس كنا بدون علم ولا وعي أو غفله أو طلب مرجعيه وقلنا نعم لكم وظهرت خيانتكم فلا أنتخابات بعد اليوم والحكم للمستقليين وأصحاب الشهادات والكفائات والرجل الشريف المناسب في المكان المناسب وبالنسبه لكم تصدر محاكم فوريه لا تتعدى أيام وتصدر محاكم الشعب أحكامها وفيها مصادرة أموالكم المنقوله وغير المنقوله وأما هروبكم أينما تذهبون الموت والمطارده من ورائكم وسوف ترون شرفاء العراق من أمامكم
قد علمونا أهل البيت عليهم السلام تعاليم دين جدهم رسول الله الذي أخذوه من جدهم مباشرتا وقد حرموا علينا قتل النفس بغير حساب والقتل الجماعي من أجل قتل شخص واحد مطلوب واليوم ظهروا ال 60 الستون حرامي ومدمر العراق وأعترفوا بأنفسهم من غير قصد لقد نطقهم الله هاؤلاء الخونه ورفضوا محكمة لاهاي الدوليه في هولندا لأنها الوحيده سوف تسحبهم للمحكمه لأنهم هم مافية الفساد في العراق واللجان من نزاهه وغير نزاهه وجميع اللجان والمحاكم والأدعاء تابع لهم ولن يفعلوا شيئ واحد من بداية تويلها ولحد الان وقد قلناها مئات المرات لا جدوى من حلب الثور واليوم نطالب فقط الحشد الشعبي ولا بقى شيئ شريف بالعراق غير الحشد الشعبي ونطالبهم بقتل هاؤلاء الستون حرامي ومدمر العراق فورا ومصادرة أموالهم المنقوله والغير منقوله وبدون محاكمه لأنهم هم الذين أعترفوا بجريمتهم بسرقة 1000 ألف مليار دولار وهذا المبلغ يجعل العراق أول على العالم بكل شيئ.
فقرائنا وشرفاء العراق وغيارى العراق ينتظرون نهاية 4 الأربع سنوات العجاف لتأتي الأنتخابات الجديده وعلى أحر من الجمر وياريت هنا نمر سريعا لجمرة الأمام علي عليه السلام مطلق الدنيا بالثلاث عندما سلمها لأخيه عقيل ولاكن المشكله لسلطاتنا الثلاث 3 نفس الوجوه ونفس القنادر كدولاب الهوا منها الصاعده ومنها النازله يدورون على نفس المحور وهم مافية الفساد في الكتل السياسيه الخونه وسارقيين مال العام 98% ثمانيه وتسعون بالمائه وجميع دول العالم يأتي بالمتخصص لمكانه المخصص ما عدا العراق فأنهم مثل الطماطه والبصل مثل المرهم يرهمون لكل مركه وقد تكلمنا قبل أيام قليله حول وزارة الخارجيه وحيوانها أبراهيم الأشيقر عن طولته هل راقب الحيوانات ماذا يعملون وماذا قدموا للشعب العراقي المغترب والذين مهتمون بجلاساتهم وسمرهم وتسياراتهم وعزائمهم وقد تكلمنا عن سفارة اليونان وهولندا وفرنسا ونرى المواطن أحمد الجميلي يقتل في دلس بأمريكا برصاصه في قلبه ولا من شاف ولا من درا لاحيواننا السفير العراقي في واشطن أخبرنا ولا حيوانه الكبير وزير الخارجيه أبراهيم الأشيقر ولاكن ومع كل الأسف نسمع الخبر من الوالده المفجوعه أم أحمد الجميلي والتي تبكي دم على أبنها وعلى ما وصل العراق الذي لا يهتم برعيته وأهتمامه بالبوك والنهب فقط
لقد أصبحت أموال العراق والثروه الوطنيه خط أحمر وقد أنذر من أعذر على كل موظف سواء في السطات الثلاث وباقي مؤسسات الدوله ثبت أسمه في الفساد عليه أن يرجع الأموال بأي شكل من الأشكال للدوله وأن تشكل لجان من الحشد الشعبي الشريف المستقل ولا يرتبط لا من بعيد ولا من قريب بالكتل السياسيه العميله أو الأحزاب أن تحدد أعداد الحمايه للسياسيين والنظر لرواتب السياسيين الخياليه وأنهاء مهزلة الشهادات المزوره والحصانه للأرهابيين والقتله والبعثيين الصداميين وجميع العقود تتم مع الدوله ولجان لا مع أشخاص حراميه وشركات وهميه ومقاولات خياليه سرابيه وصحيح من سمع العراق أنه بلد الفساد لأن كل نسمع عن عقود ومقاولات وشركات للأصلاح أو البناء أو عمل المطارات العالميه أو شركات كهرباء كبيره عالميه وموثق بها يأسعار بالملايين وعندما نتكلم عن العراق نسمع المليارات لتصليحات بسيطه ويا ريت تكون صحيحه وموجوده

مادام رب البيت القاضي مدحت المحمود قاضي القضاة الاوحد ( البرايمري المعتق )بالدف ناقر فشيمة اهل البيت ؟؟؟ وبهمة الغيارى والمخلصين والاوفياء للوطن وللمهنة العريقة الشريفة نرى ونسمع ويحزننا ويقلقنا ويفسد علينا التفسير والتنظير والتطير بان الأدعاء العام العراقي معامله واحده لم ينجز في حياته-عندما كنا في فترتنا التي مرت وعندما يقول علينا الغرب بأننا من دول العالم الثالث كنا نزعل ولما تخرجنا من دورة لمعرفة السياسيين وقلنا صحيح أذا ما كانوا خاطئين لقد حاكمت الدول المتقدمه رؤساء العالم واللي حاكمين العالم ورواتب موظفيها لا يصل الى الربع من رواتب موظفينا المدلليين ويا ريت أدعاء العام العراقي قام بمحاكمه واحده ضد الخونه وتعرف لماذا يا شعبنا لأن الكل في الحكومه حكلي أحكلك والمظلوم هو الشعب لا مال ولا وكلام ولا أعلام ومن سوء حال لأسوء حال فمثلا نقول للمسؤل الحاكم أين صارت محكمة المسؤليين عن صفقة البسكت المنتهي صلاحيته والتي طالت مدتها يقول الخائن والعميل والحرامي الحاكم بأنها لم تنتهي فنقول له أكتب لأهلك أن يحضروا لك المعامله ويضعوها في قبرك حتى تكملها أذا مت ساعدك الله ياشعبنه العراقي معامله أصبح لها وقت طويل جدا ويقول التقيق لم ينتهي فأذا جائت خونة تسليم الموصل وسبايكر فيجب علينها أن نستعين الحقوقيين من الخارج وقد ذكرني بنكته لركاع عفك وقد جائه شخص يصلح حذائه وكلما جاء يطالبه بالحذاء يقول له بالماء وفي أحد المرات لقد زهق صاحب الحذاء فسلم عليه وقال له هل صلحت الحذاء فقال الركاع له بالماء فقال له أنا أعطيتك حذائي تعلمه سباحه ولو كان الراتب الشهري حسب المعاملات لكان باليوم الف معامله تنجز.
لقد ظهر ومن التحليل للحامض النووي والجينات الوراثيه ظهرت بأن أكثرية السياسين في السلطه القضائيه العراقيه ظهرت بأنهم حيوانات وبذالك نطالب الحيوانات التي تعطي مال العام العراقي رواتب لهذه الحيوانات ونحاسب المسؤلين كيف تتركوا الشعب العراقي الشريف ومن سقوط أبن صبحه المقبور في 2003 ولحد الان وهم يعانون الأرهاب والدمار والذبح والعيش في بيوت التنك والبطون خاويه والأجسام عاريه بيد هاؤلاء الحيوانات عندما ثبتت لكم وحسب الحامض النووي بأنهم حيوانات وقد ثبت ذلك للجميع فكيف سلطه قضائيه لها في الحكومه وألالاف الشهداء العراقييون ذهبوا بواسطة مئات السيارات المفخخه ودمار العراق وسرقات 12 مليار وكلام حول العذر لا يقبله أنسان ولا طفل يقولون بأن داعش الوهابيه حرقت الوصولات ومكان اخر 9 مليارات ومكان اخر مليار ونصف دولار وجد في قبو بلبنان وطائرات تحط في مطارات العراق وتطير وفيها أسلحه لعدو العراق وقاتل العراق ومؤكولات تدخل منتهيه الصلاحيه وأغتصاب نصف العراق من 4 محافظات وذبح ألالاف في سبايكر وووووووووو ولا نسطيع أن نعد والخونه والفسقه والمعاتيه والمنافقين والمجاملين والحراميه والحيوانات والأغبياء والمجرمين وأهل الحرام وعديمي الأنسانيه والذين لا يحملون الغيره ولا الشرف في السلطه القضائيه لا يحركون ساكنا ولا يحاكمون سياسي واحد والقضاة في العالم حاكموا رئيس أمريكا بن كلنتون وفي فرنسا القاضي حاكم جاك شيراك رئيس الجمهوريه وكذلك حاكم سركوزي رئيس جمهوريه أيضا وكذلك حوكم رؤساء في الباكستان والهند ودول أخرى عديده
يا شعبنا العفيف الطيب لا تكونوا مثل الجاهليه أيام بداية الأسلام وكلما تكلم معهم رسول الله وخاتم الانبياء محمد ص لماذا تعبدون هذه الاصنام والتي لا تضر ولا تنفع يقولون أباءنا كانوا يعبدونها فيقول لهم الرسول حتى ولو كانوا ابائكم لا يعقلون فاليوم وعندما نتابع القنوات وعندما يتصلوا أهلنا يقولوا لماذا تتكلموا على فلان وفلان وأبائهم كبار فأين عقولكم أولا أنتم وقسم منكم لم يعيشوا فنترتهم وحتى لو كانوا على صواب فأبنائهم يكونوا على صواب فيا أهلنا دمار العراق وخرابه وقتل أهله ومجيئ عصابات داعش الوهابيه وخروج الخلايا النائمه من الحرس الجمهوري وفدائي صدام والنقشبنديه والبعثيه الصداميه سواء بالحكم أو حواضن في محافظات البعثيه الصداميه فالكتل السياسيه سواء الشيعيه أو السنيه أو الكرديه فهاؤلاء هم الذين دمروا العراق ونهبوا العراق وقتلوا أبنائه فالشعب البريئ مصائب الدنيا وقعت على رأسه من وراء هاؤلاء الجهله فيتقاسمون الوزارات وباقي المراكز حسب مكوناتهم السياسيه وفيهم الخونه والبعثيه الصداميه والمجاملين والأغبياء والجهله والحيوانات وهذا سبب رئيسي في تفاقم أزمات أقتسام المناصب وقسم بالله العظيم لقد خرج أمس محافظ بابل صادق مدلول السلطاني وتكلم حول مشاكل المحافظه وتلكئ الشركات فقسما بالله خجلت من نفسي وقلت يا أرض أنفتحي وأبلعيني والله العظيم مهزله والعراق أصبح بلد الغباء والفساد والتهور لا أعرف يا حمار عين هذا الحمار محافظ بابل لقد توقف كلامنا على الدول الفاسده والفقيره لأنها أصبحت أفضل منا وألف لعنه على الكتل السياسيه وألف لعنه على رؤسائهم الحراميه وهل أصبح العراق مهزله فالكتل الشيعيه أتت بالجهله والحيوانات والحراميه والكتل السنيه أتت بالبعثيه الصداميه وهذه بدورها أتت بداعش الوهابيه والبعثيه والكرديه أتت بالخونه والحراميه والمجامليين يا شعبنا العراقي البطل أن الدين النصيحه فأذا تريدون الصحيح فيقول المثل رب ضاره نافعه فصحيح والعالم أجمع أقر وشاهد جرائم داعش الوهابيه ولاكن هاؤلاء المعاتيه والجراثيم والمكروبات أظهروا لنا منه الشريف العفيف الذي يخدم العراق ومنه الحرامي الذي دمر العراق فالكتل السياسيه كلهم خونه ومجرمين وجهله وأغبياء ومجامليين وحراميه فأستعينوا بالحشد الشعبي البطل الشريف سواء كان شيعي أو سني أو كردي أو صائبي أو مسيحي أو تركماني وقاداتهم الذين تركوا الدنيا والسلطه وألتحقوا بالجبهات قول وفعل وعمل لا صور فقط مثل المنافق الفاسق الحرامي الغبي المراهق الناصبي عمار الحكيم وغيره الذين يظهرون للصور فقط والخطابات الرنانه
أتفقوا العرب على أن لا يتفقوا ولا يتفقوا البعث الصدامي ألا بخراب البلد ولا يقول أذا لا ألعب أخربط الملعب بل يريد هو الكل في الكل في اللعب والشعب مشاهدون فقط وألا تسليم العراق أرض خاويه وفعلا بذروا البذره الخبيثه في الفلوجه وأعلنوا من منصتهم والتي أصبحت هي الحجر الأساس لمسيرتهم وسرعان ما أنهارت المنصه على رؤسهم وحرقت الأخضر واليابس وندم الحيادي والمرشد والواعي على أعمال الخونه الذين أوصلوهم الى هذه المواصيل التي وصلت عقر دارهم وأما قيادتنا فهي الأخرى وقعت بالغلط وأوصلت الشعب العراقي ألى هذه المواصيل وهي أولا ألغاء قانون أجثاث البعث الصدامي المهزوم بعدما كانوا يطالبون في الأمان فقط أو الخروج من الوطن سالمين ويتركون الجمل بما حمل ولاكن سوء أدارة الختيارين الشيبه والمراهقين المعممين الجهله والمجاملون والسراقين والخونه والمندسين والأغبياء الذين لدغوا من جحرهم الأول ونسوا المقابر الجماعيه للأحياء والأموات ونسوا أحواض تيزاب برزان وفرامة عدي صدام أبن صبحه البشريه وتابوته الرياضي وتفننه وتلذذه بالقتل ونسوا ضابط المرور الذي أوقف السير لرطبان وسمح السير لعدي صدام والمشاهد موجوده ويصعب مشاهدتها وبعد سقوط الطاغوتيه رأيت أحد أصدقاء مدرستي عندما كنت في الصف الأول الأبتدائي في مدرسة الملك غازي وكنت قبل لقائه بأيام شاهدت أخوه الكبير محدب ويسير على عصا سيكه صغيره وكانت عصا كاروك مهز الطفل وطولها 50 سم نصف متر فقلت له ماذا جرى لأخيك فقال لي مصيبه لقد أعتقل أيام صدام أبن صبحه ووضع في زنزانه لا تتعدى طولها متران لا يستطيع أن يقف ولا يستطيع أن يجلس لأن النصف الأسفل ماء وبقى لمدة أكثر من عشرون سنه على هذا الحال الى أن سقط صدام والان وهو ليس على هذا الحال فقط بل اصبح عنده أعصاب واليوم حكومتنا نست كل شيئ وقالت عفا الله عما سلف مرة أخرى ووقع الفاس بالراس والمصيبه وقعت على أهالينا وتريد الموت من الحكومه أن تقصفها مع داعش الوهابيه القطريه لكي يتخلص الوطن من عصابات جلبتها بعثية صدام الخونه وهم بحريه في البرلمان يسرقون ويعطلون ويدمرون ولا من سداد ولا رداد



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذين يحكمون العراق الان هم ليسوا عراقيين بالاصل ، هم البدو ...
- من لايريد العراق ويتخلى عن عراقيته فالعراق غني عنه
- الاكراد اخواننا عراقييون ولاكن الاحلام ليست الواقع وليس كل م ...
- الفلم هندي والممثلين فضاءين والمترجم كردي والامبراطورية المه ...
- سراق وفساد ومعارضة ومجاهدين والحرملة والحمرنة السياسية المعا ...
- شجرة الزقوم واباليسيها وشياطينها من الجن والانس القطري السعو ...
- بعد الكارثة والخراب والدمار والفرار وعلقم الشراب والمصاب قد ...
- وزير الدفاع العراقي الان الان وليس غدا اجراس الخيبة فلتقرع – ...
- سوء استغلال السلطة و الإخلال بشرف الوظيفة ، و اخضاع المصلحة ...
- الشهداء والضحايا والحكومات المتعاقبة في العراق وولاية الدم و ...
- هل هؤلاء ارباب السلطة والمتسلقين عملاء ام جواسيس ام خدم ام م ...
- مقارنة لرواتب بعض المسؤولين العراقين والاجانب ومتى يوم الحسا ...
- الجود بالنفس اقصى غاية الجود *** تحليل ومداخل وحكمة وتميز وف ...
- مجرد رأي ومقترح ولايشغلنا الا امكانية الاصلاح ووضع النقاط عل ...
- اخرج يا حمار!
- حوار بين حمار وخنزير
- الاستثمارات والسحت السياسي للجهات العربية والاجنبية والاقليم ...
- ارفع رأسك ستبقى حمارا وتفوقت عليهم
- انتخبوا علي بابا لتضمنوا وجود اللصوص والسراق والارهابين والا ...
- العقل والزهايمر والظلم والعرب المستعربة-متى يتعلمون الدرس ال ...


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - مسرحية العرائس والمولد الكبير والاستعراضات الفلكية وسد الاذان والعيون والافواه وسر خفوت الاصوات؟