أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الذين يحكمون العراق الان هم ليسوا عراقيين بالاصل ، هم البدو الهمج الذين جائوا من الجزيره العربيه في بدايه الفتوحات الاسلاميه















المزيد.....


الذين يحكمون العراق الان هم ليسوا عراقيين بالاصل ، هم البدو الهمج الذين جائوا من الجزيره العربيه في بدايه الفتوحات الاسلاميه


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4808 - 2015 / 5 / 16 - 01:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الذين يحكمون العراق الان هم ليسوا عراقيين بالاصل ، هم البدو الهمج الذين جائوا من الجزيره العربيه في بدايه الفتوحات الاسلاميه وهؤلاء يمتهنون حرفه القتل ويفتخرون بالسرقات ويتباهون بسبي النساء.والله لو كان واحد منهم يمتلك شرفا ، لما رضي أن يبقى ساعة واحدة في منصبه بعد الذي حدث ! ولو كان لديه نقطة غيرة لرمى نفسه في دجلة انتحارا ولكي يغسل مار دجلة ذنبه ، أو لـ( طمّ) نفسه في حفرة وهو حي خجلا من استباحة شرف العراقيات ..

يهود و مجوس وعتاكة وعلل ماء وبياعي فرارات وشعر بنات وهنود وباكستانين مستترين لبيع السمبوسة (حار –بارد ) يحكمون عراق اليوم نظرة في نسبهم وجذورهم وجلدتهم
من مطّلع على الأنساب وصلتنا هذه الجردة في نسب عدد من مجرمي الحرب في الحكوم الحالية .. واليكم التفاصيل
1. إبراهيم الجعفري :
من عائلة الاشيقر والتي يبلغ تعدادها ( 15 ) أسرة في كربلاء وهي من أصول باكستانية ، تجنس جده الاشيقر بالجنسية العراقية وأراد أن ينتمي إلى إحدى العشائر العراقيةالعربية فلم يحصل له ذلك إلا من السادة ( البوصوفة ) في منطقة الحسينية في كربلاء على شاكلة ما تسمى ( الكتبة ) ، وان عائلة الاشيقر حصل بعضها على الجنسية العراقية ومن بينهم إبراهيم بينما لم يحصل البعض الآخر على الجنسية العراقية ومن هؤلاء شقيقة إبراهيم التي ما تزال تحمل الجنسية الباكستانية وقد جددت إقامتها في محافظة بابل قبل حوالي أربعة أشهر .
2. جواد-نوري- المالكي :
هو ليس من ( آل مالك ) وإنما من عائلة ( العلي ) وهذه العائلة أصلها يهودي حيث سكن أجدادهم في قضاء طويريج في قرية تسمى ( جلاجل ) واسمه الحقيقي نوري العلي
3. باقر صولاج :
من عائلة إيرانية تلقب ( بالشيشتزلي ) وقد سكن والده في منطقة الكاظمية وكان لديه محل لتجارة القماش ، وقد هرب باقر صولاج إلى سوريا وهناك عمل ( سادناً للروضة الزينبية ) ولقب نفسه ببيان جبر وأدعى أخيراً انه من عشيرة الزبيدي وشتان ما بين زبيد والشيشتزلي .
4. موفق الربيعي :
اسمه الحقيقي كريم شهبوري وهو إيراني الأصل من مدينة شهبور الإيرانية ، وعندما كان في العراق وشعر بعملية التسفيرات سوف تطوله ذهب إلى شيخ ربيعة وقال له : انه ربيعي وأريد تأييد منك للدولة ، فسأله الشيخ ، من أي فخذ أنت ، فقال له : من فخذ العميرات ، فقال له الشيخ : لا يوجد في ربيعة فخذ باسم اعميرات ، وهذه الحادثة تذكرنا بالمدعو (ما شاء الله) الإيراني الذي كان في النجف ، وعند قيام التسفيرات ذهب إلى عشيرة الغزالات وأراد تأييداً منها فقال له شيخ الغزالات انك غزالي فأصبح غزالياً وعندما سأله ضابط الجوازات لاحقاً من أي عشيرة أنت نسي اسم عشيرته الجديدة فقال له بعد عناء طويل إني من عشيرة( غزيل ) فقال له الضابط اصعد في السيارة إلى إيران فليس في العراق عشيرة أسمها غزيل
5. علي الدباغ :-
وهو من أصول إيرانية جاء جده إلى النجف ويدعي ( بياجون ) وعمل في مدابغ النجف كعامل ثم ملك مدبغة فيها ولقب بالدباغ ، وان أولاد عمه ما زالوا يلقبون ( بياجون ) ولديهم محلات لبيع العبي والمحابس مقابل الصحن الحيدري ، ولم يكن في يوم من الأيام سياسياً بل كان يعمل كوكيل في مكتب علي السيستاني لتوزيع هباته القليلة على الفقراء ، وذهب إلى الإمارات في مرحلة التسعينات ، وعند الاحتلال جاء إلى السيستاني ليضعه خبيراً بشؤون الحوزة مدعياً انه حصل على الدكتوراه في الشريعة ، وقد اتصل بالكويتيين حول إقامة إقليم الجنوب مقره البصرة وأمده الكويتيون بالمال والدعم في البداية وهو الذي رتب إقامة السيستاني الكويت عند مجيئه من لندن واستلم سيارة شبح للسيستاني من الكويتيين
6. حسين الشهرستاني
وهو إيراني الأصل ولا زالت عائلته لا تجيد العربية وأولاد عمه سكنوا في كربلاء ولا زالوا فيها وإن احد أولادعمه كان يبيع الرز في الكوفة ولكونه لا يتكلم العربية يقوم بالاستعانة بمترجم له أثناء البيع والشراء .
7. قام المدعو فاضل الصابغ صاحب فندق الطائف في النجف الذي كان وكيلاً لأمن النجف سابقاً ويعمل صائغاً في السوق الكبير ويلقب بالجوهرجي وهو إيراني الأصل ويرتبط بآل الحكيم كنسيب لهم ، قام بتخصيص جناح خاص في فندقه المذكور أعلاه إلى عمار الحكيم لكي يمارس به المتعة مع الفتيات وان المدعو صاحب الحكيم والمدعوة أم براء هما اللذان يجلبان الفتيات له .
وقد فضحت إحدى عضوات المجلس البلدي في ناحية العباسية هذه الممارسات حيث قالت لصاحب الحكيم إنكم أصبحتم تمارسون الدعارة وإسقاط الشابات العراقيات ، كما أن عمار الحكيم كثير الزيارات إلى مدارس وكليات البنات حيث تصدت له في إحدى الأيام مديرة إعدادية الأمير للبنات قائلة له إن زياراتك المتكررة للإعدادية أصبحت مصدر قلق لعوائل الطالبات ، وكان تصدي هذه المديرة نتيجة طلب عمار الحكيم عند لقاءه السابق بطالبات الإعدادية المذكورة أعلاه بأن لا يصفقن عند قبول حديثه لأن التصفيق حرام بل يبتسمن دلالة على الرضا؟مو سيد ابن بنت رسول الله
8. أصدر مجلس الوزراء قراراً من قبل رئيسه إبراهيم الجعفري أنذاك يقضي بتمليك أرض مساحتها 3 دونم في منطقة متميزة في النجف إلى عبد العزيز الحكيم ببدل رمزي عشرة آلاف دينار للمتر الواحد بينما سعر المتر المربع الواحد التجاري أكثر بعشرات المرات من هذا السعر ،ثم أستملك أرض تقدر مساحتها بـ ( 5000 ) متر مربع بحيث رحلت دوائر عن هذا المكان منها مخازن بلدية النجف ، ومتحف ثورة العشرين ، وساحة مديرية المرور ليلحقها بالأرض التي دفن فيها شقيقه محمد باقر الحكيم وبنفس البدل الرمزي أيضاَ ،كما استولى على بعض قطع الأراضي المطلة على بحر النجف وعلى العديد من القطع المتميزة التي تعود إلى بلدية النجف وبنفس البدل الرمزي أيضا
طوبى للرجال الأمناء على شعبهم وأهلهم وأبنائهم ، وطوبى لكل من يقف موقف الشرفاء في يوم ضاعت فيه القيم ، وانحطت الأخلاق ، وتبا لكل من يصد عينيه عن اهله يوم الضيق .. وللسادة الأكارم اعضاء الحكومة العراقية ومسؤوليها الكبار جدا ، واعضاء البرلمان نقول .. انتحروا ، نعم انتحروا أو على الأقل استقيلوا .. لأنكم لا تستحقون حتى أن تعيشوا فوق تلك الأرض الطاهرة لاحقا !
كلمة لها معاني كثيرة، و تجريب المجرب هو تعدي من ناحيتين، أولهما إذا كان المجرب ناجحاً، فمن العيب تَجْرِبَتُهُ، وهذا يُعْتَبَر إستهانةٌ بِحقهِ، ولكن إن كان فاشِلاً فهذا إستهانةٌ بالآخرينْ

ومن الاجدر الاهتمام بما يلي للاحاطة بسم الثعبان والاهتمام بالرأس اولا- ماذا زرعت أمريكا في العراق ؟ دخلت أمريكا العراق محتلة ، ولم يرحب بها الشعب العراقي ، وخرجت منه لكنها زرعت بذور الطائفية فأنتجت المحاصصة والأرهاب ، ومن شبّاك المحاصصة تسلل داعمو الإرهاب إلى العملية السياسية ، فبنيت العملية السياسية على نظام المحاصصة الذي يرسّخ الطائفية المقيتة ، ورحبت المنظمات الإرهابية التي دخلت العراق بضوء أخضرمن أمريكا بالنظام الطائفي الذي زرعته أمريكا ، واعتبرته مناخا طبيعيا لها كي تمارس نشاطاتها الإرهابية ، سيما وإنّ المنظمات الإرهابية تتحرك باسم الطائفية ، لذلك لا يمكن بناء العراق بناء صحيحا وسليما إلّا بعد التخلص من مثلث الشؤم ( الطائفية والإرهاب والمحاصصة ) ، زرعت أمريكا المثلث المشؤوم كي تفتك بالنسيج الإجتماعي العراقي وتمزقه خدمة لسيدتها الصهيونية ، نعم نؤكد إنّ الصهيونية هي سيدة أمريكا وليس العكس مثل ما يتصور البعض . كيف يتخلص العراق من ثلاثي أمريكا المشؤوم الذي أخذ يفتك بالجسد العراقي ؟ أرى في نَشْر الوعي بين أبناء الشعب العراقي للتنبيه بخطورة ثلاثي الشر الذي زرعته الشريرة أمريكا هو الضمانة للمحافظة على سلامة النسيج الإجتماعي ، كذلك لابد من إجراءات أخرى يجب إتخاذها للتخلص من هذا الثلاثي السرطاني لاستئصاله من جسد المجتمع العراقي ، من هذه الإجراءات التي هي جزء من وسائل تفكيك الطائفية تعديل بعض بنود الدستور العراقي التي فيها ثغرات تسمح بتمزيق وحدة الشعب العراقي ، وأرى تفكيك التحالفات الطائفية والقومية أو المناطقية خطوة مهمة في طريق إنهاء الطائفية كخطوة لأنهاء الإرهاب والمحاصصة ، والإتجاه نحو تحالفات تشترك في الإنتماء الوطني ، والتقارب في الرؤى السياسية بين المتحالفين . وخطوات التخلص من مثلث الشر ( الطائفية والإرهاب والمحاصصة ) الذي زرعته أمريكا في العراق سيؤدي إلى التخلص من السياسيين الذين جلبوا الشرّ للعراق ولا زالوا يرقصون على ألم الجراح ، ويتناغمون مع رغبات أعداء العراق في الخارج والداخل لتمزيقه وتقسيمه ولا يهمهم شيء سوى الفوز بالمناصب التي تحقق لهم المكاسب الشخصية والحزبية ويملأون فراغات نفوسهم المتعطشة للمناصب ، إذ يشعرون بعدم التوازن عندما يعيشون كمواطنين عاديين ، وما ذنب الآخرين عندما لم يصوت الشعب لصالح هؤلاء ليتولوا المسؤولية . وأخيرا نتمنى لجميع المخلصين للعراق التوفيق في جهودهم لبناء العراق الجديد ونتمنى لهم النجاح في عملهم لتخليص العراق من المثلث الأمريكي الصهيوني المشؤوم ( الطائفية والإرهاب والمحاصصة ) .
في الوصايا والنصائح التي أعطاها (بول بريمر) الحاكم المدني للعراق بعد الاحتلال، إلى (جون نيغرو بونتي) قبيل التحاق ألأخير سفيرا للولايات المتحدة في بغداد في المنطقة الخضراء، تظهر نظرة المحتلين إلى هؤلاء ألعراقيين
وحسب ما أوردته الواشنطن بوست والصحف الامريكية الاخرى ان بريمر لم ينسى أن يسدي لزميله الدبلوماسي نيغرو بونتي بعض النصائح ويطلب منه ان يدوّن في مفكرته الشخصية كيفية التعاطي مع هؤلاء الذين أوكلت إليهم واشنطن إدارة العملية السياسية نيابة عنها وذلك بملاحظة الوصايا التالية:
1. إياك ان تثق بأيّ من هؤلاء الذين أتيحت لنا فرصة أختيارهم، فنصفهم كذابون، والنصف الاخر لصوص.
2 ـ مخاتلون لا يفصحون عما يريدون ويختبؤون وراء اقنعة مضللة.
3 ـ يتظاهرون بالطيبة واللياقة والبساطة، والورع والتقوى، وهم في الحقيقة على النقيض من ذلك تماما، فالصفات الغالبة عندهم: الوقاحة وإنعدام الحياء.
4 ـ إحذر أن تغرك قشرة الوداعة الناعمة في وجوههم فتحت جلد هذا الحمل الذي يبدو حميميآ وأليفآ ستكتشف ذئبا مسعورا، لا يتردد من قضم عظام أمه وأبيه، ووطنه الذي يأويه، وتذكر دائما ان هؤلاء جميعا سواء الذين تهافتوا على الفتات منهم أو الذين أخترناهم من كل مدن العالم هم من المرتزقة ولاؤهم الاول والأوحد هو لانفسهم.
5 ـ حاذقون في فن الاحتيال وماكرون كما هي الثعالب ولا ننكر أننا شجعناهم على ان يكونوا سياسيين بألف وجه ووجه.
6 ـ ستكتشف أنهم يريدون منا أن لا نرحل عن العراق ويتمنون أن يتواجد جنودنا في كل شارع وحي وزقاق وأن نقيم القواعد العسكرية في كل مدينة وهم مستعدون أن يحولوا قصورهم ومزارعهم التي حصلوا عليها إلى ثكنات دائمية لقواتنا، لأنها الضمانة العملية الوحيدة لاستمرارهم على رأس السلطة، وهي الوسيلة المتوفرة لبقائهم على قيد الحياة، لذلك تجد أن هذه النفوس يتملكها الرعب ويسكنها الخوف المميت لانها تعيش هاجسا مرضيا هو (فوبيا انسحاب القوات الأمريكية من العراق في المستقبل) وقد أصبح التشبث ببقاء قواتنا أحد أبرز محاور السياسة الخارجية لجمهورية المنطقة الخضراء..
7 ـ يجيدون صناعة الكلام المزوق وضروب الثرثرة الجوفاء مما يجعل المتلقي في حيرة من أمره، وهم في الأحوال كلها بلداء وثقلاء، ليس بوسع أحد منهم أن يحقق حضوراً حتى بين أوساط زملائه وأصحابه المقربين.
8 ـ فارغون فكرياً وفاشلون سياسياً لن تجد بين هؤلاء من يمتلك تصوراً مقبولاً عن حل لمشكلة أو بيان رأي يعتد به إلا أن يضع مزاجه الشخصي في المقام الأول تعبيراً مرضياً عن أنانية مفرطة أو حزبية بصرف النظر عن أي اعتبار وطني أوموضوعي.
9 ـ يعلمون علم اليقين بأنهم معزولون عن الشعب لا يحظون بأي تقدير أو اعتبار من المواطنين لأنهم منذ الأيام الأولى التي تولوا فيها السلطة في مجلس الحكم الإنتقالي المؤقت أثبتوا أنهم ليسوا أكثر من مادة تنفيذية في سوق المراهنات الشخصية الرخيصة
لا حول ولا قوة الا بالله ...................عاثوا في العراق الفساد وصاروا يسرقون وينهبون العراق ويسرحون ويمرحون في العراق والامة ساكته عنهم ....................الله المستعان
نداء الى شيوخ العشائر والقبائل انتبهوا من هؤلاء الذين يسرقون اسمائكم ويلطخونها .......................اين خبراء الانساب
اين كبار السن ؟؟؟ واين شبابنا لما لا يوثقون اسماء اهاليهم حتى لا يزعم الشيعة انهم منا كذبا وزورا ؟؟؟؟؟؟
الله المستعان .........الله المستعان .........الله المستعان
ولم يحلم هرتزل ولا أشكول ولا رابين وشارون بأنه سيأتي يوم تخضع فيه العراق لحكام اسماؤهم عربية لكن قلوبهم صهيونية، وحكام العراق اليوم ليسوا عراقيين، ولم يشربوا من دجلة والفرات فمعظمهم يحمل جوازات سفر أجنبية، والعراقي الحق لا يقبل أبدا ان ترتبط بلاده باتفاقية مع اعداء العرب والإسلام، والجنسية العراقية شرف لأي انسان ولن يلوثها أبدا أولئك الصهاينة
من يحكم العراق بعد الـ 2003 ولحد هذا اليوم ؟
انها ليست مصادفة او بطولة الموجودين, لابل الارادة الامريكية ونخب التي تحكم العالم وكيف يتم انتخاب الناصري وظافر العاني ومشعان الجبوري وحنان الفتلاوي زشيروان الوائلي وصالح المطلك وعلي الشلاه ومدحت المحمود وعلي غيدان وكنبر ومهدي الغراوي واسامة النجيفي والملا وعادل عبد المهدي وهيثم الجبوري وسليم الجبوري والمطلبي ووو كثيرين وهؤلاء فقط مثال ورغم انف الجميع واصبح النظام محبور وغير مغبور ولاكن دجالة نشالة كفلت مرتزقة حثالة , سؤال المسؤولين الذين استولوا على القصور الرأسية والبنايات والممتلكات الا يعرفون ان هذا حرام واكلهم ولبسهم وزوجاتهم واولادهم وكل مايملكون حرام بحرام –ولو كان ليس لديه كان سكن بالميدان او الصابونجية او منطقة البطة بالكرخ اشرف وافضل وهاي المناطق عليها صبغة فقط وليست مغصوبة والذمم مدفوعة الثمن ويالرخص الثمن- اذا كانت الشغلة سفاح وزنا بس ابو السدارة .....فسحقا لمثل هذه الملل عربية باكستانية لبنانية ايرانية يهودية
إنّ من يحكم العراق اليوم هو حزب البعث الصدّامي المزعوم زوراً بأنّه مقبور ومحظور أمّا الدلائل التي تُؤكّد صحّة هذا الكلام فهي كثيرة ، ولكن سنذكر وعل سبيل المثال وليس الحصر
(((فلو سلطنا الضوء على بعض المفاصل المهمة في الحكومة الحالية فسنجد ان من يدير مكتب القائد العام للقوات المسلحة هو (الفريق الركن فاروق الاعرجي) وهو من كبار البعثيين ومدير جهاز المخابرات ( قاسم المكصوصي) هو عضو شعبة بالبعث و( الفريق اول ركن علي غيدان) قائد القوات البرية عضو فرع بالبعث والفريق(ناصر غنام) قائدفرقة 8 جيش عراقي والذي هرب مؤخرا الى مصر بعد خلافه مع الاديب (كونه يملك اقامه في مصر) والمتحدث الاعلامي السبق بأسم الحكومة ( علي الموسوي) عضو فرقة بالبعث والحالي مندوب لوكالة رويتر الاستاذ الحديثي . والغريب بالموضوع ان جميع قيادات واركان الحكومة الحالية هم من اشد الناس ولاءاً للبعث بل وحتى كتلة حزب الدعوة الحاكم في البرلمان اغلبهم من البعثيين مثل (علي شلاه ) عضوفرقة مدير مكتب عدي صدام في اتحاد الادباء و(عبود العيساوي) استاذ جامعي وعضو فرقة بل ان غالبية من يديرون مكاتب حزب الدعوة الفرعية في المحافظات هم من البعثيين . لذلك نجد الحكومة ركيكة وفاشلة وضعيفة وغير قادرة على فعل شيء وعدم تمكنها من تقديم الخدمة الازمة للمواطن وتوفير سبل العيش الكريم له)))
1- أنّ مكتب رئيس الوزراء العراقي يُديره أعضاء الحزب الغير مقبور والذي يحمل أقل عضو فيهم درجة عضو فرقة سابق .
2- أغلب القادة الامنيين هم من الموالين للحزب المشؤوم وهم معروفين لدى الجميع .
3- أغلب القضاة الذين اوكِلت إليهم مهمة إنصاف ضحايا النظام الصدّامي من معتقلين وسياسيين وسجناء هم كانوا من تربية الحزب المشؤوم ومن اصحاب درجة عضو شعبة وفرقة وعضو عامل في الحزب ، وبدورهم قاموا بتعطيل معاملات المتضرّرين من النظام السابق حقداً عليهم ، فهل يصُح أن يقوم الجلّاد والجزّار بإنصاف ضحيته ؟ .
4- وزارة الداخلية العراقية 70% من ضُبّاطها هم من الموالين للحزب المشؤوم .
5- قادة عمليات بغداد هم من الموالين للنظام السابق بنسبة 75% منهم .
هذا بالإضافة الى باقي المؤسسات الامنية والمناصب الحسّاسة في الدولة التي تم إختراقها من قِبل أعضاء الحزب المشؤوم ( عضو عامل / عضو فرقة / عضو شعبة / عضو فرع ) وموجودين بالأسماء والمناصب ، وحتى هناك بعض الصداميين الذين تم تغيير أسمائهم وألقابهم ليتم إخفاؤهم وإعطائهم مناصب تدخل في صنع القرار ، ومن الطبيعي جدّاً ان يقوم أولئك بالسير عكس الإتجاه المرسوم لهم ، لانّهم لايخونوا الملح والزاد الذي أكلوه من يد ذلك الحزب المشؤوم .
كما أن أهم دليل على صحة تلك الحقائق هو عدم إقرار قانون تجريم حزب البعث وحظره في البرلمان العراقي الذي هو الآخر أصبح مخترق من أولئك البعثيين والذين أصبحوا اليوم يُشكّلون الاغلبية في ذلك البرلمان .
أجل هذه هي الحقيقة المُرّة : فحزب البعث لازال يحكم في العراق ، لكن مالانستطيع إنكاره هو إنّه ليس الوحيد الذي يحكم فهناك شركاء له في الحكم ، لكنّ شركاؤه باتوا ضعفاء مشتّتين متبعثرين بفضل مؤامراته وأساليبه المثيرة للفتن بين أولئك الشركاء الذين لايفقهوا سوى الحصول على المال ، وسرقته ، وإخراجه الى خارج البلد وضمان مستقبلهم ومستقبل عوائلهم وليحترق الشعب وآمال الشعب .
إنّ من اهم الأسباب التي مكّنت أولئك البعثيين من السيطرة على المناصب والأماكن الحسّاسة في الحكومة
أ- إختراق القيادات البعثية للأحزاب الإسلامية والسيطرة عليها ، بل تعدّى الأمر الى إشتداد المنافسة بين تلك الاحزاب التي أتحفّظ على تسميتها بال(إسلامية ) بل السياسية للحصول على أكبر عدد من البعثيين وكسبه الى جانب الحزب أو الكتلة التابعة لتلك الاحزاب ظنّاً منهم بأنّ البعثيين أصحاب خبرة وباع طويل في السياسة ، وهذا يعود على تلك الاحزاب بالكثير من المنافع الإنتخابية ، متناسين الطبيعة التآمرية لحزب البعث وجلاوزته والإنتهازية المزروعة في نفوسهم .
ب- نقص أو قلّة الوعي السياسي لأغلب القيادات في الأحزاب الإسلامية ، وعدم تغليب المصلحة العليا للبلد على المصالح الحزبية والفئوية .
ج- تسليم المناصب الحسّاسة في الدولة والأمنية لنوعين من الأشخاص :
الأول : لايمتلك الخبرة والكفاءة لإدارة منصبه ، لكنّه عضو من أعضاء الحزب الفلاني الإسلامي .
الثاني : هو شخص ولاؤه للحزب الذي ربّاه وعلّمه وهو حزب البعث الغير مقبور .
د- إقصاء العناصر الوطنية والعقائدية والمؤمنة بالله والوطن والشعب وإستقطاب العناصر الإنتهازية والفاسدة ليتم تقاسم المنافع بينهم وبين من يأتي بهم الى المنصب ، حتى أصبح اليوم لكل منصب ثمن معروف يتم التزايد عليه كما في المزادات التجارية . :

"" نحن أبناء الشعب العراقي الاحرار .. لانسمح ولن نسمح بعودة حزب البعث الكافر الى الحكم مهما كلّفنا ذلك .. فلو تعرّضنا في كل ساعة لإنفجار .. ولو يُقتَل اطفالنا .. وتُقتل نساؤنا .. وشيوخنا .. وأبنائنا .. فلن نتنازل عن وعدنا وعهدنا : فقد عاهدنا الله ربّنا .. وعاهدنا أنفسنا : بأنّ لاعودة لحزب البعث الكافر في العراق وفينا عِرقٌ ينبض "" .
على الرغم من خذلان قادتنا السياسيين لنا .. وإبتعادهم عنّا .. وإحتضانهم لأعدائنا .. فإنّنا لن نرضخ .. ولن نضعف .. مادامت عقيدتنا المؤمنة بنصر الله قوية .. وسواعدنا وفيّة .. سنعمل على مواجهة ذلك المشروع المدعوم إقليمياً لتثبيت الحكم البعثي على العراق .. وسنفشله بعونٍ من الله .. وسنُقاوم الوجود البعثي الحالي الذي تغلغل في جميع مرافق الدولة وسنكسر شوكتهم .. فنحن لانفقه الخوف وإمامنا الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام .. الذي زرع في نفوسنا شعار العزّ والكرامة وسنبقى نردّده مادمنا أحياء :


ويحكم العراق حالياً 185 وزيراً ومستشاراً أميركياً أغلبهم من أصل يهودي ، يشرفون من مقر السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء
على عمل الوزارات والمؤسسات العراقية- العسكرية والأمنية والمدنية-، ومنهم في بغداد

- ديفيد تومي يشرف على وزارة المالية العراقية
- روبر رافائيل يشرف على وزارة التجارة العراقية.
- ليشات يشرف على وزارة الزراعة العراقية. ومستشاريه دون آمستوز، وديفيد لينش- يهودييان- للنقل والمواصلات.
- نوح فيلدمان يهودي من أصل أميركي، كتب الدستور العراقي واستمد أحكامه من كتاب التوراة المحرف.
- فيليب كارول يشرف على وزارة النفط العراقية.
- بولا دوبريانسكي يهودية ماسونية تشرف على وزارتي "شؤون المرأة، وحقوق الإنسان" العراقيتين.
- مارك كلارك يشرف على اللجنة الأولمبية العراقية، ووزارة الشباب العراقية، وهو صاحب نظرية إحلال الرياضة محل وزارة الدفاع.
- دور أريدمان يشرف على وزارة التعليم العالي العراقية، وهو يرأس شركة أمن خاصة مع يهود شركاء له ومقرهم في أربيل

** هيهات منّا الذلّة **



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من لايريد العراق ويتخلى عن عراقيته فالعراق غني عنه
- الاكراد اخواننا عراقييون ولاكن الاحلام ليست الواقع وليس كل م ...
- الفلم هندي والممثلين فضاءين والمترجم كردي والامبراطورية المه ...
- سراق وفساد ومعارضة ومجاهدين والحرملة والحمرنة السياسية المعا ...
- شجرة الزقوم واباليسيها وشياطينها من الجن والانس القطري السعو ...
- بعد الكارثة والخراب والدمار والفرار وعلقم الشراب والمصاب قد ...
- وزير الدفاع العراقي الان الان وليس غدا اجراس الخيبة فلتقرع – ...
- سوء استغلال السلطة و الإخلال بشرف الوظيفة ، و اخضاع المصلحة ...
- الشهداء والضحايا والحكومات المتعاقبة في العراق وولاية الدم و ...
- هل هؤلاء ارباب السلطة والمتسلقين عملاء ام جواسيس ام خدم ام م ...
- مقارنة لرواتب بعض المسؤولين العراقين والاجانب ومتى يوم الحسا ...
- الجود بالنفس اقصى غاية الجود *** تحليل ومداخل وحكمة وتميز وف ...
- مجرد رأي ومقترح ولايشغلنا الا امكانية الاصلاح ووضع النقاط عل ...
- اخرج يا حمار!
- حوار بين حمار وخنزير
- الاستثمارات والسحت السياسي للجهات العربية والاجنبية والاقليم ...
- ارفع رأسك ستبقى حمارا وتفوقت عليهم
- انتخبوا علي بابا لتضمنوا وجود اللصوص والسراق والارهابين والا ...
- العقل والزهايمر والظلم والعرب المستعربة-متى يتعلمون الدرس ال ...
- اطلب النصح والحكمة من عاقل وجيه ولا من متغابي حاقد مرتد


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الذين يحكمون العراق الان هم ليسوا عراقيين بالاصل ، هم البدو الهمج الذين جائوا من الجزيره العربيه في بدايه الفتوحات الاسلاميه