أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فتحى سيد فرج - خروج العرب من التاريح 2 من 2















المزيد.....

خروج العرب من التاريح 2 من 2


فتحى سيد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4774 - 2015 / 4 / 11 - 11:05
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


أسباب الخروج من التاريح
أولا : الماضى الذى تضفى عليه كل صور الكمال يصير بديلا للحاضر فبعض العرب هروبا من حاضر بأس يعيشون مرة أخرى فى الماضى كبديل للحاضر .
ثانيا : إشكالية خروج العرب من التاريخ تتبدى فى الفشل الذى لاقاه العرب فى التواؤم مع الواقع العصرى، وفى الاستجابة لكل التحديات التى واجهوها .
ثالثا : كانت هناك أمة عربية فى صورة أولية فى القرنين الأول والثانى من الهجرة، لكنها لم تتابع التطور كأمة موحدة لتغيب عنصر الحياة الاقتصادية المشتركة، حيث انقسم الاقتصاد بين تجارة تنمو وتزدهر تقوم بها فئات خاصة ، وزراعة ورعى متدنى لا يشهد أى تطور .
رابعا : تحريم الفائدة (الربا) وعدم وجود مؤسسات مالية وذلك أدى لعدم وجود دور اقتصادى لرأس المال، وانعدام دور اجتماعى أو سياسى للتراكم المالى .
خامسا : حرص الفقهاء على مجموعة من القواعد مثل تجنب مسألة الطرق الشرعية لولاية الحكم، وأصبح مؤدى ذلك عمليا أن تولى السلطة يكون بحكم الأمر الواقع – السلطة لمن غلب وفقا لقانون ابن خلدون - المهم السند الشرعى من الدين . كما أفتى الفقهاء فى كل العصور بأن تحدى السلطة محرم، ومن يقوم بذلك فهو خارج عن الدين - أطيعوا الله وأطيعوا أولى الأمر منكم – طاعة الحاكم واجبة حتى لو كان ظالما فهدف الحفاظ على وحدة الأمة الإسلامية وتفادى الحرب الأهلية اهم من استبداد وظلم الحكام .
سادسا : سيادة الاقتصاد الريعى المتمثل فى (الجزية / ما يفرض على غير المسلمين من ضرائب، والفئ / مغانم الحروب والغزوات، والخراج / الضرائب التى تفرض على الأراضى فى البلاد المفتوحة) ثم بعد ذلك فوائد التجارة بعيدة المددى بين الشرق والبلدان الأوربية، وأخيرا استثمار ثروات الطبيعة (البترول ، الغاز الطبيعى) دون الدخول فى عمل اجتماعى منتج كالنشاط الصناعى والخدمات المتقدمة .
سابعا : الوضع السائد في التاريخ العربي كان الخليفة أو الحاكم يمنح كبار رجال الدولة أو المقربين حق الانتفاع بالأرض، مع بقاء حق الرقبة في يد الحاكم يستطيع في أي لحظة أن يسحبه، كما كان المنتفعين بالأرض يتغيرون بتغير الحكام، العسكريين ما أدى لعدم تبلور طبقات اجتماعية يمكن ان يكون لها دور سياسى أو صاحبة مصلحة فى التطور .
ثامنا : الفصل الكامل بين تجارة الجملة المتمثل فى الاستيراد والتصدير ، وبين تجارة التجزئة والصناعات اليدوية والأنشطة الحرفية من جهة، وكذلك الفصل بين الزراعة والنشاط التجارى والحرفى ككل ولم تتشكل مصالح مشتركة بين الفئات المنتجة وبين التجار الذين كانوا ينحازون لصف الحكام عندما كانت تنشأ تناقضات بين المنتجين وأصحاب السلطة مما يؤدى إلى (ضعف وتدنى العمل السياسى)
تاسعا : التجار بطبيعتهم يتحركون بين البلدان والأقاليم ولا يستقرون فى مكان دائم، وعندما ينشأ صراع على السلطة أو المصالح كانوا يلجأون للهرب لمناطق أخرى ، ومن ثم البقاء والازدهار بعيدا عن الصراعات، ولم يكونوا فى حاجة إلى الاستيلاء على السلطة، ولا التحالف مع الحرفيين والصناع أو الفلاحين لتكوين مصلحة مشتركة، فمصالحهم تتحقق بتوفير حماية طرق التجارة لذلك كانوا يحترمون العسكر والمقاتلين ويتحالفون معهم ضد أى اضطرابات او فتن ضد رجال السلطة .
عاشرا : كلما توافر لدى التجار قدر كبير من الفائض يزيد عما كانوا يعيدون استثماره فى تجارتهم كانوا يكتنزون فى شكل مساكن فخمة وذهب وفضة ومجوهرات، وحتى عندما يوجهون قدرا من هذا الفائض لامتلاك أراضى فأنهم لا يمارسون الزراعة بوصفهم ملاكا غائبون يعيشون بعيدا عنها ولا يقومون بأية تنمية زراعية أو صناعية .
حادى عشر : التجار بطبيعتهم يتحركون بين البلدان والأقاليم ولا يستقرون فى مكان دائم، وعندما ينشأ صراع على السلطة أو المصالح كانوا يلجئون للهرب لمناطق أخرى ، ومن ثم البقاء والازدهار بعيدا عن الصراعات، ولم يكونوا فى حاجة إلى الاستيلاء على السلطة، ولا التحالف مع الحرفيين والصناع أو الفلاحين لتكوين مصلحة مشتركة، مصالحهم تتحقق بتوفير حماية طرق التجارة لذلك كانوا يحترمون العسكر والمقاتلين ويتحالفون معهم ضد أى اضطرابات او فتن ضد رجال السلطة .
ثانى عشر (الموقف من المرأة) رفض تعليمها أو خروجها للعمل والحياة العامة، ووضعها داخل نقاب ليحرم المجتمع من نصف قوته الفاعلة .
ثالث عشر (الموقف من العلم) : توصل ابن الشاطر (1304- 1375) إلى نماذج للأجرام الفلكية قريبة لما توصل إليه كوبرنيكوس )1473 -1543( بحوالي (100 عام) ولكن هذا الانتقال العلمى كان سيحدث انشقاقا مع النظرة الإسلامية إلى الكون كما كان يفهمه علماء الدين باعتباره معطى ألهى ومخلوق كامل ليس على الإنسان أن يفكر فيه أو يحاول فهمه وتفسير حركته التي تسير بفعل الإرادة الإلهية ، لقد توقف العرب عند حافة واحدة من أكبر الثورات الفكرية في التاريخ، كما أن اكتشافات ابو حسن الهيثم وابن النفيس وغيرهم ضاعت وتجارب جابر ابن حيان كانت للبحث عن المعدن النفيس وماء الحياة، وتم حرق كتب ابن رشد، ولم تتطور أفكار ابن خلدون لعدم وجود مدارس فكرية وعلمية متواصلة .
رابع عشر : قفل باب الاجتهاد بعد سيادة المذهب الأشعري وأفكار ابو حامد الغزالى ( كل بدعة / أومستحدثة ضلالة، وكل ضلالة حرام) تحريم الفلسفة والتفكير الناقد والبحث فى قوانين الطبيعة . تحريم عديد من الفنون والآداب والأعمال الإبداعية .
خامس عشر : أن النظرة الضيقة لدور الدولة الاقتصادى كمجرد محصلة ضرائب ووسيلة لأصحاب السلطة للثراء الشخصى تجر أسوأ العواقب وتتحول إلى مجرد وسيلة للاستغلال ولا تقوم بأى دور تنموى .
قبل ان ننتقل إلى الخلاصة النهائية أود أن اوضح لكم مقدار الثروات التى إمتلكها العرب فى عصور مختلفة :
أولا : فى القرن الأول الهجرى : نشأة ثروات بعض الصحابة من لاشيء وفى فترة زمنية محددة بسيول أموال الفتوحات وغنائم الحروب وانهمار الخراج وهبات الخلفاء واصطفاء العقارات وحيازة المقاطعات حيث كانت تتراكم ثرواتهم على شكل قفزات وطفرات غير طبيعية، فمن الصحابة المبشرين بالجنة :
• عثمان بن عفان لذى تقدر ثروته بـ (ثلاثين مليون درهم فضة, ومائة وخمسين ألاف دينار, إضافة إلى صدقات تقدر بقيمة مائتي ألف دينار..) والف بعير ترعى، وترك عثمان بن عفان يوم مات مائة وخمسين ألف دينار عدا المواشي والأراضي والضياع مما لا يحصى .
• طلحة بن عبيد الله تقدر ثروته بـ (1.2 مليوني درهم, ومن الذهب 200 ألف دينار) وكان يغل من العراق ما بين 400 إلى 500 ألف دينار، وترك عند وفاته 1.2 ألف درهم، 200 ألف دينار، وما ترك من العقار يقدر بـ 3 مليون درهم ومن العين 2.2 مليون درهم و 200 ألف دينار والباقي، ووجدوا في تركته ثلاثمائة بهار من ذهب وفضة، ثلاثمائة جمل ذهبا .
• الزبير بن العوام بلغت ثروته 59.8 مليون درهم، ومن العقار 50.2 مليون حيث كان له 10 داراً في المدينة, ودارين في البصرة, وداراً في الكوفة, وداراً في مصر وأخرى بالإسكندرية. وخلف ألف فرس وألف عبد وألف أمة و4 زوجات ورثت عنه كل زوجة 1.2 مليون درهم.
• عبد الرحمن بن عوف فتقدر ثروته بـ 3.2 مليون دينارأى 30.2 مليون درهم (الدنار الذهبى = 10 دراهم) وكان فيما خلفه من ذهب يقطع بالفؤوس حتى بقبقت، وكان على مربطه مائة فرس وألف بعيرة وعشرة آلاف من الغنم، وبلغ ربع ثمن ماله الذي قسم على زوجاته بعد وفاته 84 ألف دينارا.
• سعد بن أبي وقاص تقدر ثروته بـ250 ألف درهم، وقصره من العقيق مبنى بخشب الساج .
• أما زيد بن ثابت كاتب الوحى فثروته من الذهب والفضة كان يكسر بالفؤوس حتى مجلت أيدي الناس، و200 ألف دينار، و قصره من العقيق .
ثانيا : عصر الدولة العباسية :
• بتكاثر الثروة وميل الخلفاء ورجال دولتهم إلى الترف والرخاء فأصبحت في أيام الرشيد أكثر منها في أيام المنصور وفي أيام المأمون أكثر منها في أيام الرشيد، وقس على ذلك تكاثرها في أيام من جاء بعدهم من الخلفاء.
• من أسباب زيادة الثروة العباسية في أيام زهوها ثقل الضرائب فرأى المأمون الثروة فائضة في بيت ماله فعمد إلى تخفيفها بنسبة 20% .
• وصلت ثروة الخيزران أم الرشيد إلى 1.6 مليون دينار وهى تزيد على ثلاثة أضعاف أرباح روكفلر اغنى رجل فى العالم فى هذا العصر .
• وجدوا عند أم المعتز 2 مليون دينار نقدا ومالم تقدر قيمته من التحف والجواهر، ومكوك من الزمرد ونصف مكوك من الؤلؤ، وكيلة ياقوت أحمر وتقدر قيمته بنحو 2 مليون دينار.
• كان بين رياش أم المستعين بساط انفقت على صنعه 130مليون دينار لما يحتويه من جواهر .
• كان في قصر الرشيد 300 جارية، فضلاً عمن كان في قصره من الندماء والمضاحكين، وثمن بعض الجوارى وصل إلى 100 ألف دينار ألف دينار .
• كان في قصر الرشيد 300 جارية، فضلاً عمن كان في قصره من الندماء والمضاحكين، وثمن بعض الجوارى وصل إلى 100 ألف دينار ألف دينار .
• كان الرشيد يتصدق كل يوم بألف درهم، وكان المأمون ينفق على خاصته كل يوم 6.000 درهم، وليس هذا بالشيء الذي يذكر بجانب ما كانوا يهبونه من الجوائز، فقد فرّق المنصور في يوم واحد 10 مليون درهم على أهل بيته .
• رواتب الوزراء كانت تصل إلى ألف دينار من الذهب في الشهر، وبحساب هذه الأيام يزيد هذا الراتب على 1.5 مليون جنيه، وما من وزير يبلغ راتبه إلى هذا المقدار اليوم .
ثالثا : ثروات دول النفط حاليا :
• يعرض كتاب ”الثروة النفطية ودورها العربي (الدور السياسي والاقتصادي للنفط العربي“ للدكتور عاطف سليمان أن البلدان العربية حققت عام 2006 مستوى قياسيا في قيمة صادرات النفط، حيث بلغت أكثر من 393 مليار دولار بزيادة نحو 76 مليار دولار عن العام الذي سبقه.
• وأفاد تقرير لمكتب الشال الكويتي للاستثمارات الاقتصادية أن دول مجلس التعاون الخليجي ستحقق خلال عامي 2008 و2009 نحو 1300 مليار دولار من العائدات النفطية.
• وبحسب إحصاءات منظمة الأقطار العربية المصدرة للنفط (أوابك) فإن إجمالي الاحتياطي النفطي العربي في نهاية عام 2006 بلغ 669،6 مليار برميل .
• لقد حققت البلدان المنتجة للنفط بعض الإنجازات، لكن ذلك لا يعني أن هنالك تنمية حقيقية، فلا يزال اقتصاد هذه الدول يعتمد بشكل مباشر على إنتاج النفط الخام وتصديره .
• فالتغيرات الاقتصادية والاجتماعية في هذه الدول لم تؤد إلى إيجاد بناء إنتاجي قادر على دعم عملية التنمية واستمرارها، وبناء الهيكل الإنتاجي المادي والبشري، القادر على توليد طاقة إنتاجية مدعمة ذاتيا، وقادرة على تحقيق زيادة منتظمة في متوسط الدخل الحقيقي للفرد في المدى المنظور .
• كما أن العائدات النفطية لم تؤدى إلى اكتساب القدرة التكنولوجية التي هي شرط أساسي لقيام تنمية حقيقية.
• ويعرض المؤلف الآثار السلبية التي نتجت عن مجتمع الاستهلاك، فالاستهلاك الكبير بنوعيه الخاص والعام، أدى إلى تغير في القيم والعلاقات والبنى الاجتماعية والاعتبارات الأخلاقية، فالانفصال الصارخ بين المجهود والمردود لدى فئات من مواطني هذه الدول، أضر كثيرا بخلقية العمل وانضباطيته لدى قوى العمل الوطني، كما أن توافر الأموال الجديدة أدى إلى ضعف تحسين القطاعات غير النفطية، خاصة القطاع الزراعي .
أخيرا يؤكد فوزى منصور أن العرب خرجوا من التاريخ .
• فقد أتيح لهم عديد من شروط ولادة الرأسمالية (وحدة قومية، ملامح سوق مشتركة، تراكم رأسمالى) خلال القرن الهجرى الأول بوفرة الخراج والفيء والجزية .
• فى ذروة ازدهار العصر العباسى .
• بعد منتصف القرن العشرين بالنسبة لدول الوفرة البترولية .
• ولم ينجحوا فى ولادة الرأسمالية، كما لم تنجح الأنظمة الراديكالية فى التنمية المعتمدة على الذات والاستقلال عن السوق الرأسمالى، فخرجت جميع البلدان العربية من التاريخ قديما وحديثا .



#فتحى_سيد_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خروج العرب من التاريح 1 من 2
- جدل الهوية والنهضة (البحث + المراجع) 3 من 3
- جدل الهوية والنهضة (البحث + المراجع) 2 من 3
- جدل الهوية والنهضة (البحث + المراجع) 1من 3
- جدل الهوية والنهضة
- القواعد المنهجية للبحث في التراث (الدراسة كاملة بالمراجع)
- القواعد المنهجية للبحث في التراث 3 من 3
- القواعد المنهجية للبحث في التراث 2من 3
- القواعد المنهجية للبحث في التراث 1 من 3
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر
- العقل الأخلاقي العربي
- قراءة في تاريخ الأحزاب المصرية
- ذكري إنتفاضة 18/19 يناير 77
- كيفية اكتشاف ورعاية المبدعين؟
- استطلاع الرأي الثالث
- تقييم انتخابات حزب الجبهة الديمقراطية
- النانو تكنولوجيا .. علم وصناعة القرن الجديد
- وداعا محمد عابد الجابري
- رأس المال الاجتماعي مدخل حديث للتنمية
- المواطنة ممارسة


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فتحى سيد فرج - خروج العرب من التاريح 2 من 2