أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - فتحى سيد فرج - ذكري إنتفاضة 18/19 يناير 77















المزيد.....

ذكري إنتفاضة 18/19 يناير 77


فتحى سيد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3611 - 2012 / 1 / 18 - 15:34
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


كل ما تهل البشاير من يناير كل عام
يدخل النور الزنازن يطرد الخوف والضلام
يانسيم السجن ميل على العتب وارمي السلام
زهر النوار وعشش في الزنانين الحمام
كفاح الشعب المصرى ضد الظلم و ضد القهر و ضد الاستبداد لم ينقطع .. حتى و إن اختفى فى بعض الفترات الا انه لا يموت ابدا، قد تكون الأجيال الجديدة لم ترى و لم تعش كثير من الأحداث، وحتى لا يتم تضليلهم، فعلى كل من عاش فترة تاريخية سابقة مسئولية ان يروي ما حدث فيها كى نعي قصة الكفاح من أجل الحرية ومن أجل التخلص من القهر والظلم والاستبداد واليوم نتذكر معا حدثا هاما جري في مصر منذ 35 عاما، انتفاضة 18/19 يناير77 التي كانت مجرد بروفة لثورة 25 يناير 2011
سوف اعرض مجموعة من الحقائق للأجابة عن عدد من الأسئلة
• لماذا حدثت انتفاضة يناير 77 ؟
• ما الفرق بينها وبين ثورة 25 يناير 2011 ؟
• ما حكم التاريخ علي هذه الانتفاضة ؟
أولا: لماذا قامت انتفاضة يناير 77 ؟
لم يكن السبب الرئيسي في انتفاضة 18/19 يناير ينحصر في القرارات الاقتصادية التي أعلنها القيسونى، في 17 يناير بمناسبة تقديم مشروع الميزانية، واشتملت علي حزمة من الإجراءات، تلبية للاتفاق مع صندوق النقد الدولي، حيث كان رغيف العيش بنصف قرش (تعريفة) وكيلو الرز ب 5 قروش وكيلو اللحم بـ 65 قرشاً وأنبوبة الغاز ب 60قرشا وزجاجة الزيت بـ 11قرشاً وكيلو السكر بـ 12 قرشاً، فتم رفع سعر الخبز بنسبة 50% والسكر 25% والشاى35% وأنابيب البوتاجاز 50% وكذلك بعض السلع الأخرى، ومنها الأرز، وزيت الطهي والبنزين والسجائر .
بل كان السبب الرئيسي هو حالة (الإحباط) العام للجماهير التي تمثلت في اكتشافهم المفاجئ (لأكاذيب) السلطة وإتباع سياسة (الاستخفاف) بالعقول، حيث يصرح المسئولون بمعسول الأقوال ويطبقون أسوء الأفعال.
فمن كان يتتبع صحف يناير 1977، يقرأ فيها:
- تثبيت الأسعار وتحسين أوضاع العاملين (1/1/1977)،
- توفير الغذاء والكساء للجماهير (2/1)،
- التمسك بالحل الاشتراكي (7/1)،
- توفير وجبه غذائية جاهزة رخيصة (10/1)،
- ضبط قرارات تحريك الأسعار (16/1)
- علاوة إضافية لجميع العاملين من أول يناير وزيادة المعاشات 10% (17/1).
- و92 مليون جنيه لإصلاح أوضاع العاملين .
- و98 مليون جنيه للعلاوات الإضافية وزيادة المعاشات واستمرار دعم السلع الرئيسية (18/1)(2) .
- ثم يكتشف المواطنون أنهم ضحية لأولئك الذين كانوا يمسكون بدفة الحكم، والذين كانوا من السذاجة والسطحية بحيث اعتقدوا أن هذه التصريحات الوردية يمكن أن تخفى (وتدلس) الوقائع الفعلية.

ثانيا: ما الفرق بين انتفاضة18/19 يناير 77 وثورة 25 يناير 2011
يتفق اغلب الباحثين أن انتفاضة 77 كانت بسبب قيام السادات برفع الدعم على 25سلعة أساسية، بينما قامت ثورة 25 يناير بهدف إسقاط حسنى مبارك ونظامه، ويمكن توضيح ذلك من خلال شعارات وهتافات كلا الحركتين
• قد يكون الملمح الأول لإنتفاضة 77 هو التركيز على الجانب الاقتصادي فقد ركزت الهتافات على إبراز الفقر والجوع عند الشعب المصرى مثل
هما بياكلوا حمام وفراخ .. وإحنا الجوع دوخنا وداخ
هو بيلبس آخر موضة .. وإحنا تاكلنا السوق السودة
هو بيبني في استراحات .. وإحنا نعاني آهات وآهات
هو يلبس آخر موضة. .وإحنا نسكن عشرة فى أوضة
هو يسكن فى القصور . . وإحنا نسكن فى القبور
يا جيهان قولى للبية . . جوز الجزمة بستة جنيه
سيد مرعى ياسد يبه . . كيلو اللحمة بقى بجنيه

بينما الهتافات فى ثورة 25 يناير 20011 كانت هتافات سياسية مثل :
مش هانخاف مش هانطاطى . . إحنا كرهنا الصوت الواطى
مش هانخاف من أبوك يا جمال...صوتنا العالى يهد جبال
يا حرية فينك فينك ....أمن الدولة بينا وبينك
اللى خايف خايف ليه ...هوة فاضل لينا اية
على وعلى وعلى الصوت . . واللى هايهتف مش هايموت
اعتصام اعتصام ...حتى يسقط النظام
يا مبارك يا مبارك . . الطيارة فى انتظارك
الشعب يريد إسقاط الرئيس
الشعب يريد اسقاط النظام

• كان الطلبة والعمال ذوى الاتجاهات اليسارية والناصرية هم محركو انتفاضة يناير 77 لذلك كانت لهم شعارات خاصة مثل :
عبد الناصر ياما قال . . خلوا بالكو من العمال
إحنا الطلبة مع العمال . .ضد تحالف رأس المال
إحنا الطلبة مع العمال . .ضد الظلم و الاستغلال
يا أمريكا لمى فلوسك . .بكرة الشعب العربى يدوسك

بينما كان شباب الفيس بوك هو المحرك الأساسى لثورة 25 يناير ولكن كل طوائف الشعب أيدت وشاركت فيها لذلك كانت الهتافات تعبر عن كل طوائف الشعب مثل :
هو مبارك عايز إيه عايز الشعب يبوس رجليه
لا يا مبارك مش هنبوس بكرة الشعب عليك هيدوس
يا جمال قول لأبوك . . شعب مصر بيكرهوك
حاللو يا حاللو . . مبارك شعبه حللو
الشعب يريد إسقاط الرئيس
الشعب يريد إسقاط النظام

• فى انتفاضة يناير 77 وقف الجيش مع السادات وقمع الانتفاضة " موقف المشير الجمسي"، وفى ثورة 25 يناير قد يتصور البعض أن الجيش حمي الثورة ولكن ما تأكد أخيرا أن هذا الموقف كان بسبب التوريث فقد اسفرت الأحداث بعد ذلك أن المجلس العسكري لا يختلف عن كل مؤسسات النظام فهو ضالع في الفساد، لذلك فموقفه الحقيقي ضد ثورة وهو المحرك الرئيسي لكل المواقف التي تريد وأد هذه الثورة .

هناك ملمح أخر لإنتفاضة 77 وهو البعد السياسي ضد الأوضاع التي كانت سائدة حينئذ : مثل سيطرة الحزب الواحد، وخنق حرية النشر والتعبير، وسطوة النظام الرأسمالي، ومفاسد رجال النظام، ومساوئ الانفتاح، واستبداد رجال المباحث، والزج بالمعارضين في السجون، والوجود الصهيوني في سيناء، وموقف أمريكا المناصر للعدوان الإسرائيلي.

اصحى يامصر
يا اهالينا .. يا اهالينا
ادى مطالبنا و ادى امانينا
اول مطلب يا شباب .. حق تعدد الاحزاب
تانى مطلب يا جماهير .. حق النشر و التعبير
تالت مطلب يا احرار .. ربط الاجر مع الاسعار
احنا الطلبة مع العمال .. ضد حكومة رأس المال
احنا الشعب مع العمال .. ضد تحالف رأس المال
عبد الناصر يا ما قال .. خللوا بالكو من العمال
يا مجلس شعب صباح الخير ياللى رئيسك مليونير
سيد مرعى ده يبقى مين ؟ .. يبقى حرامى الفلاحين
يا ابو وافية .. يا ابو وافية انت حرامى الناس الحافية
يا حرامية الانفتاح .. شعب مصر مش مرتاح
بالطول بالعرض .. ها نجيب ممدوح الارض
لم كلابك يا ممدوح .. دم اخواتنا مش ها يروح
مش ها نخاف مش ها نخاف .. لا من القلعة و لا استئناف
يا حاكمنا من عابدين .. فين الحق و فين الدين
يا حاكمنا بالمباحث .. كل الشعب بظلمك حاسس
الصهيونى فوق ترابى .. و المباحث على بابى
يا امريكا لمى فلوسك .. بكرة الشعب العربى يدوسك

ثالثا : حكم التاريخ : جاء الحكم التاريخى فى القضية رقم 100 لسنة 1977 والخاصة بمحاكمات المتهمين بإشعال الإنتفاضة على قدر عال من الموضوعية والجرأة وكانت حيثيات هذا الحكم بمثابة سيمفونية رائعة تتهم النظام بأنه المتسبب الرئيسى فيما حدث وتسخر بشدة مما قدمته النيابة من قرار إتهام بناءا على تحريات مغلوطة وعارية من الصحة، وجاء فى هذه الحيثيات تقريع شديد لجهاز المباحث العامة الذى قدم كتبا ومجلات مما يباع فى الأسواق كأدلة إدانة، ناهيك عن الأخطاء الفادحة فى كشوف الأسماء لمتوفين ومهاجرين خارج الوطن، وذكرت الحيثيات نكتة "الشاهد الطائر" عقيد المباحث الذى شهد على الأحداث فى أكثر من منطقة فى نفس الوقت وكأنه من أهل الخطوة.
عشرات الأسئلة التى أجاب عليه هذا الحكم بشجاعة يحسد عليها ذلك القاضى الوطنى المستشار " حكيم منير صليب " ومساعديه عضوى المحكمة القاضيان "أحمد محمد بيكار" و"على عبد الحكيم عمارة" ويمكن لمن أراد الإطلاع على الحكم كاملا فهو منشور على أكثر من موقع على جوجل، ويمكن أن نقططف منه هذه الفقرات :
فكان رد الفعل قوى على مختلف طوائف الشعب أثارت أعصابه وأدت إلى خروج مسيرة سلميه يوم 18/1/1977 تعبر عن اعتراضها على هذه القرارات واستمرت هذه المظاهرات سلميه متجه إلى مجلس الشعب وممثليه وهناك رأت الشرطة الحيلولة بين الشعب وممثليه فاصطدمت القوات الأمن المركزي بالجماهير تحاول تفريقها بقوة السلاح فاشتعل الغضب والتحمت الجماهير مع هذه القوات وتصاعدت المعارك وإحداثه وغلب العنف عليها وعمت مدن الجمهورية جميعا ثم استمرت طوال يومين 18و 19 يناير 1977 إلى إن تسحب الحكومة قراراتها وتدخلت القوات المسلحة وفرضت حظر التجول
انه بالنسبة إلى الأوراق ألخطيه فيتعين استبعادها لان الأولى أفكار شخصية ملك لصاحبها وغير معدة للاطلاع الـ غير عليها أو التوزيع إما الثانية فتداولها مباح غير ممنوع إما عن الأوراق المطبوعة التي تحمل اسم الجهة التي صدرت عنها وكانت معدة للتوزيع مثل البيانات والنشرات التي تنتسب إلى الأسر والنوادي الاجتماعية مثل جرائد الحائط فهي ليست جريمة ولا تصلح دليلا على جريمة لأنها حق مباح ممارسته للطلاب فى الجامعات ولاتحاد الطلبة الذي يوافق على نشرها

ولم تبدأ إعمال العنف إلا عندما تصد الأمن المركزىللمظاهرات السلمية بالعنف بعد ما انتهت مرحلة المظاهرات الشعبية التي أدت دورها وأجبرت الحكومة الوسط على أن تعترف بخطئها الدستوري وتراجعت عن قراراتها الاقتصادية وبدأت إعمال التخريب والنهب والسلب التي قامت بها قلة محدودة من الصبية واللصوص والعناصر المشبوهة من سقط المتاع تحت نظر وسمع بل وتشجيع أجهزة الأمن ليكون ذلك مبررا يضرب القوى المعارضة والتخلص منها
إما الادعاء بتحريض المتهمين للمواطنين على التخريب خلال إحداث يناير فيدحضه انه لم يشمل هتاف واحد ضمن قوائم الهتافات المسجلة في مذكرات مباحث امن الدولة يحض على التخريب او الحريق او الإتلاف وأن المظاهرات التي نسبت المباحث للمتهمين قيادتها ظلت طوال نهار 18 يناير 1977 تطوف أنحاء القاهرة دون أن تخدش لوح زجاج واحد كما لم تقدم المباحث صورة متهم واحد يشعل حريقا او يحطم سيارة او أتوبيس، واجمع شهود الإثبات الذين شاهدوا المظاهرات الرئيسة يومي 18و 19 1977 على موقف حاسم من التخريب الذي نسبوه الى المتهمين .
يبقى فى النهاية أن انتفاضة الشعب المصرى العظيمة فى يناير 1977 ستظل دروسها معينا لا ينضب لكل الوطنيين المصريين لكى نتعلم منها ونستعيد قراءتها وستبقى دليلا على قدرة هذا الشعب على صنع الأحداث الهائلة التى قد تكون مفاجئة حتى لمن يتصورون أنهم طليعته، وقد كان استمرار النضال ضد كل أشكال الظلم والقهر والاستبداد خلال السنوات اللاحقة دليل على أن هذا الشعب لم ولن يتوقف عن نضاله .
وإذا كان الشعب قد نجح في اسقاط النظام الدكتاتوري وخلل أسسه وضحي في سبيل ذلك بدماء الشهداء والمصابين الذين ما يزالو يقفون في الميادين للمطالبة باستكمال الثورة، فأن هذا يؤكد ان أمامنا مراحل طويلة كي نحقق مطالبنا التي رفعناها في 25 يناير ( عيش – حرية – كرامة إنسانية – عدالة اجتماعية ) من خلال بناء ( الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة)

هذا ما يتطلع له كل الثوار المصريين وعلى استعداد للتضحية في سبيله واستمرار النضال من أجله
لن نقبل سلطوية بعد اليوم، لن نقبل حكما للعسكر بعد اليوم، لن نقبل حكما دينيا بعد اليوم
عاشت مصر حرة وعاش كفاح الشعب المصري



#فتحى_سيد_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيفية اكتشاف ورعاية المبدعين؟
- استطلاع الرأي الثالث
- تقييم انتخابات حزب الجبهة الديمقراطية
- النانو تكنولوجيا .. علم وصناعة القرن الجديد
- وداعا محمد عابد الجابري
- رأس المال الاجتماعي مدخل حديث للتنمية
- المواطنة ممارسة
- العلم وشروط النهضة
- هدم العقارت كارثة للملاك الفقراء وإهدار للثروة القومية في مص ...
- العالم بدون كلود ليفي شتراوس
- الطرق إلى الحداثة
- لماذا لم يكتمل تشكل الدولة الحديثة في مصر ؟ 2 من 3
- لماذا لم يكتمل تشكل الدولة الحديثة في مصر ؟ 1 من 3
- تقارير التنمية الإنسانية تثير الجدل حول تردي الاوضاع العربية
- زمن ال -مابعد - 2 - 2
- زمن ال - ما بعد - 1 من 2
- زمن ال - ما بعد -
- دفاعا عن المنظمة التي تدافع عن حقوق الإنسان
- على طريق الهند
- بدر الدين أبو غازي ... الناقد والرسالة


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - فتحى سيد فرج - ذكري إنتفاضة 18/19 يناير 77