أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فتحى سيد فرج - القواعد المنهجية للبحث في التراث 1 من 3















المزيد.....

القواعد المنهجية للبحث في التراث 1 من 3


فتحى سيد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 4 - 17:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



تختلف المواقف من التراث العربي ، واتسع مجال البحث فيه إدراكا من الباحثين لدوره في فهم طبيعة التطور وكيفية تشكل بنية المجتمع وشخصية الأمة، وأنه لا يمكن فهم الحاضر دون الرجوع إلى الماضي وتفكيك مكوناته، كما أن قضية التراث هي المدخل لتوضيح ظواهر الركود والتخلف الذي تعاني منه المجتمعات العربية، وإذا كان التراث بطبيعته ينتمي إلى الماضي، إلا إن المواقف منه تـنـتـتمي إلى الحاضر، ذلك لأن الحديث عنه يتفرع إلى مناقشة قضية تحديث المجتمع والأساليب التي يمكن اختيارها للتغيير، وما يترتب على أي منها من صراعات بين القوى الاجتماعية المتناقضة .
ما يهمنا في هذا البحث هو توضيح بعض القضايا المنهجية كي نتمكن من الوصول إلى قواعد تفيد في دراسة التراث بشكل يحقق الافادة منه، متخذين نهج "النقد الموضوعي" بإعتبار آلية النقد أهم مكونات الحضارة الإنسانية، فبفضله تحزف الأخطاء التي تكون في أغلب الأحيان مهلكة، وعلى طرق النقد يكون التطور نحو الأفضل باستمرار .
تصنيف تيارت التعامل مع التراث
من أكثر القضايا المنهجية التى تعبر عن ظاهرة اتساع الأهتمام بموضوعات التعامل مع التراث، كانت قضية تصنيف وتقسيم اتجاهات البحث وتوظيف التراث، فغالبية المهتمين اقتصروا البحث في الاتجاهات الفكرية ذات الطبيعة النظرية، واغفلوا الاتجاهات الواقعية التى وظفت التراث بشكل انتقائي لتحقيق السيطرة على واقع الحياة العملية في الدولة والمجتمع، ورغم أن الشاعر رفعت سلام (1951- ) اتخذ منهجا جديدا في تقسيم اتجاهات البحث في التراث يتسق مع تعقد وتعدد هذه الاتجاهات فوضع معايير التنوع والاختلاف إلى حد التناقض سواء بين التيارات الفكرية المختلفة، أو داخل التيار الواحد، فقد قسم تيارات البحث وفقا للعرف التقليدي، ومفهوم التراث، والمنطلق المنهجي، والعمق التاريخي، ونهج معالجة المادة التراثية، والموقف من احياء التراث، (6 تقسيمات رئيسة) وحدد وجود تمايزات ثانوية بين هذه التقسيمات الأساسية (وصلت إلى 16 تقسيم ثانوى) إلا أنه ركز هذا التصنيف على الاتجاهات الفكرية، واغفل مثله في ذلك مثل أغلب الباحثين الاتجاهات الواقعية التي سيطرت على كثير من مجريات حياة الناس وحاولت السيطرة على سلطات الدولة والمجتمع في الفترة الأخيرة .
لذلك فأننا نرى أن التقسيم المنهجي الصحيح يجب ان يقوم على أساس توضيح الفرق بين اتجاهات البحث النظري، والتى نؤكد اهميتها، والاتجاهات العملية التي نجحت في حسم كثير من الخلافات النظرية وركزت جهودها على الانتقاء من الموروثات لإعادة تشكيل حياة الناس ووضع المجتمع تحت سطوتها، سنعرض نماذج من المشروعات الفكرية، لكننا نأمل التركيز على المشروعات الواقعية نظرا لمحدودية وضعها تحت الدراسة عند غالبية الباحثين .
التيارات الفكرية للبحث في التراث
أولا : يمكن التمييز بين تيارين على أساس منهجى الأول : ينطلق من موقف مثالى بالمعنى الفلسفى، حيث التراث ظاهرة "لاتاريخية" مستقلة عن الوجود الاجتماعي وقواه وصراعاته، فالتراث عندهم يعود إلى مصدر ميتافيزيقي ديني أو عقائدي الثاني : ينطلق من موقف مادى، حيث التراث ظاهرة اجتماعية، مشروطة بالتكوين الاجتماعى وقواه وصراعاته كأمثلة للتيار الأول يعرض سلام لموقفى ادونيس، وحسن حنفى كنموذجين متناقضين .
مشروع الثابت والمتحول : يقوم مشروع الشاعر السوري أدونيس (1930-) في كتابه "الثابت والمتحول” على أساس أن الثقافة ظاهرة مستقلة، وأن الذهنية العربية منقسمة إلى : إتباعية، إبداعية، الحياة العربية توجهها 4 خصائص : اللاهوتية، الماضوية، الفصل بين المعنى والكلام، التناقض مع الحداثة، الدين عنده مركز العالم، تنبثق عنه البدايات كلها، ويؤسس الحياة والثقافة، فالوجود العربي مؤسس على الدين، وقائم به، الدين هو الفاعل الوحيد، والثقافة مجرد انعكاس لاتملك إمكانية الفعل المقابل، بهذا ينتفى الجدل وتصبح الفاعلية أحادية في اتجاه واحد، الدين جوهر لا يتغيير، التغير يصيب الأعراض عندما تفلت من الجوهر،النتيجة النهائية . لن تنهض الحياة العربية ويبدع الإنسان العربي، إلا بعد هدم الدين فهو الشرط الأول للتقدم .
مشروع تجديد التراث : قدم حسن حنفى (1935-)مشروعا فكريا في بداية التسعينيات من القرن الماضي ضمن كتابه "التراث والتجديد موقفنا من التراث القديم" حيث "الغالب أن كل الحضارات المعروفة حتى الأن نشأت من مركز واحد هو الدين" فهو الدافع الأول لتكوين ظاهرة الوعى الشعورية، بمعنى أن الأبنية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية تحدد سلوك الجماهير، العلاقة بين الدين والتراث محورية "فالتراث نشأ من مركز واحد وهو القرآن والسنة، فلو لم يكن هناك قرأن لما قام التراث القديم ولما نشأت الحضارة الإسلامية" هكذا يرتبط التراث بالدين برباط محكم، أحادى الاتجاه، التراث يوجه سلوك الجماهير، اما بعاطفة التقديس، أو بالارتكاز إلى ماض زاهر تجد فيه الجماهير عزاء عن واقعها البائس، لذلك فأن التجديد يقوم على "اعادة تفسير التراث طبقا لحاجات العصر، طرق التجديد تبدأ بالغة وصولا لتجديد العلوم الدينية وارجاعها إلى مصدرها في الوحى . هكذا فأن حسن حنفي يتفق مع أدونيس في المقدمات بأن الدين بداية مطلقة للتاريخ والعالم، أصل كل شىء، الحضارة والتراث، ولكنه ينتهي بالتناقض معه بأن الدين شرط ضرورى لأى نهوض .
أما عن التيار الثاني سنعرض ملخص لمشروعين ينطلقان من موقف ماركسي
مشروع حسين مروة (1987-1910)"النزعات المادية في الفلسفة العربية الإسلامية" ينطلق من أن "الوعى الاجتماعي انعكاس للبنية الاجتماعية، مستندا لمبدأ الحتمية، فى مادية ميكانيكية منافيه للجدل، ما يقوده إلى اتجاه واحد من تأثير الوجود الاجتماعى والاقتصادى على الوجود الثقافي، بما يؤدى إلى أن تكون العلاقة في اتجاه واحد يصبح خلالها الثقافى انعكاسا سلبيا مفعولا به، دون إمكانية تحوله إلى فاعل .
مشروع الطيب تيزينى (1934-) " من التراث إلى الثورة" يرى أيضا أن " الواقع الاجتماعى الطبقى، هو الذى يمتلك إمكانية صوغ الوعى الاجتماعى، مغفلا العلاقة الجدلية بين الفكر والواقع، فبرغم الدور الذى يلعبه الواقع الاجتماعى في تشكيل الوعى، إلا أنه ليس الدور الوحيد، فالوعى يساهم في تغيير الواقع الاجتماعي، فالعلاقة الصحيحة تكون تأثير وتأثر بين العنصرين .
مفهوم التراث الفكرى لدى مروة والتزينى هى أعمال الفلاسفة والمؤرخين والشعراء والاتجاهات السياسية والفلسفة والدينية الفكرية، مع استبعاد البعد الشعبي للتراث، بداية التراث لديهما العصر الجاهلى، السابق على الإسلام بما يقارب القرنين، الهدف من دراسة التراث لدى مروة "حل الموقف من التراث بما يضمن تحقيق غرضين: كيفية استيعاب التراث بشكل جديد، وكيفية توظيف هذا الاستيعاب . لكن تيزينى هدفه " إنجاز نظرية تراثية تعيد للفكر العربي اعتباره، وضبط سياقه التاريخى، وتوظيف نتائج ذلك الطرح العلمى لمقتضيات المرحلة الراهنة من حياة الطبقات التقدمية في المجتمع العربي القادم .
لتوسيع مجال الرؤية وتوضيح المواقف بكل تنويعاتها داخل الموقف المادى أو شبه المادى، يمكننا الأشارة إلى
عدد آخر من الباحثين قدم مشروعات فكرية لا تقل أهمية عن مشروعى مروة والتزينى
نظرية محمد عابد الجابرى (2010 -1936) : التراث لديه، كل ما أنجزته الحضارة العربية، يركز مفهومة كباحث على إعادة ترتيب العلاقة بين التراث والحداثة، ولكنه ينحاز للحداثة، يعتبر مهمته، التحرر من الفهم التراثى للتراث والقراءات الذاتية، بسبب هيمنة نماذج غربية عند الماركسيين والليبراليين، أو هيمنة النماذج السلفية، التى تحكمت طويلا بالعقل العربى، وتخليص التراث من طابعه المطلق والمقدس، ووضعه فى إطاره الحقيقى، أى إطار النسبية والتاريخية، البديل الذى يطرحه إحداث قطيعة ابستمولوجية مع بنية العقل العربي، وتحويل العرب من كائنات تراثية إلى كائنات لها تراث.
نصر حامد أبوزيد (2010-1943) : مشروع النهضة تولدت ملامحه مطلع القرن التاسع عشر، اعتمد على معادلة طرفاها:التراث العربى الإسلامى، والتراث الغربى، وكان التوفيق يتحرك في اتجاه الإسلام بوصفه المرجع للوافد الغربى، أو الوافد الغربى كمعيار لسلامة فهم الإسلام، يعود لجذر التوفيق فى التراث الإسلامى عندما انتصر الشافعى لتكريس النقل ضد العقل بتأسيس سلطة النصوص كمرجعية للعقل، واستمر الوضع كذلك حتى عصر النهضة الحديثة بتياراتها المختلفة السلفية والليبرالية، فمحمد عبده تارجح بين المعتزلة والاشاعرة وبقى التلفيق والازدواجية عنوان فكره الإصلاحى، وجنح تلميذه رشيد رضا إلى النقل على حساب العقل، ذلك بسبب ازدواجية التكوين الطبقى في مصر، لذلك كان الدافع لعملية التوفيق نفعى، تحول إلى تلفيق، يحفظ الطرفين، إذا سقط طرف احتفظ الطرف الأخر بكل قوته، ولكن مانلمسه الآن وجود الطرفين، فالبلدان العربية تشهد تبعية للغرب اقتصاديا وسياسيا وفكريا، وفي نفس الوقت انتصار السلفية الرجعية من
جهة أخرى، ورغم التناقض الظاهرى بين الطرفين فإن كلا منهما يفضى إلى الآخر، تفضى التبعية إلى الديكتاتورية والاستغلال ومحاصرة الإنسان باسم التغريب والحداثة، وتفضى السلفية إلى نفس النتائج ولكن باسم الدين والتراث وتحقيق الهوية والخصوصية .
أما هشام غضيب أستاذ الفيزياء الأردنى فينطلق من رؤية ماركسية، ما يريده من التراث يختلف جذريا، فإذا كانت التيارات السلفية تقدم نفسها كممثل شرعي للتراث، والليبرالية كممثل للحداثة، فإن الهدف الحقيقى للسلفية هو تأبيد الوضع القائم وتكريس التبعية للماضى، وما يهم الليبرالية هو التخلص من التراث، لذلك فإنه، يرفض هذه الإشكالية، يعتبرها زائفة، لذلك فالمشكلة المنهجية في المنطلقات وليس اجتهادات المفكرين العرب، فكيف يمكن إحياء التراث قبل معرفة شروط هذا الإحياء؟، هل تتوفر لدينا الوسائل والآليات الكفيلة بتحقيق ذلك؟ مجمل هذه الشروط مغيبة لغياب ثورة ثقافية عربية، ثورة تغير كيفيا البنى الاجتماعية والاقتصادية، أضافة إلى مهمة كبيرة الأهمية هى ممارسة نقد الذات فى الفكر العربى، كمقدمة لإمتلاك القدرة على نقد المنهجيات المتبعة في دراسة التراث، سواء كانت المنهجيات السلفية، أو المنهجيات الغربية، للتخلص من الصور المغلوطة لتوظيف التراث فى معاركه الراهنة .
نظرية التراث عند فهمي جدعان (1939-) استاذ الفلسفة في الجامعة الاردنية، يعتبر التراث هو الماضي في حياتنا المعاصرة، اكتسب هيبة وقداسة ما يجعله أما محركاً أو عائقاً للحاضر والمستقبل. فكرنا المعاصر تراثياً يكرر ذاته، القداسة تعود لربط النص الإلهى بالمنجز الإنسانى، يرى ضرورة وضع التراث فى موضعه الطبيعى، برفض آليات الانتقاء والإحياء والاستلهام، وهي الآليات التى توظف التراث خدمة لأغراضها الذاتية، يرفض الاتجاه السلفي الذي يعمل على إحياء التراث، ليصبح محركاً للواقع، مشكلة التراث لديه أنه في علاقة بالعامل السياسى والاجتماعى، لذلك يطالب بقطيعة إيجابية بالتخلى عن العناصر الميتة من التراث، وتوظيف العناصر الإيجابة لتجاوز حاضر التخلف في جميع القطاعات وعلى جميع المستويات .
فى نهاية هذا الاستعراض للأتجاهات الفكرية للنظر فى التراث، قد اتفق مع الشاعر رفعت سلام أن جميع الباحثين أغفلوا التراث الشعبى العربى رغم أهميتة ودوره فى الفاعلية الاجتماعية، ولكننى أرى أن الجميع وبما فيهم رفعت سلام قد أغفلو جانب كبير من التراث العربى الذي يخص الأعراق والدينات الأخرى غير الدين
الإسلامى، فالتراث المسيحى واليهودى، وتراث الأمازيغ في المغرب العربي، والأكراد في المشرق العربى وملل ونحل وقوميات وأديان آخرى رغم وجودها الطبيعى لم تحظ بأهتمام الباحثين العرب، ألا يشكل هذا منحى
عنصرى فى النظر إلى الواقع العربى بكل تنويعاته، ولكن الأكثر أهمية من ذلك أن أغلب الباحثين ركزوا جهودهم على توضيح الخلافات والأختلافات الفكرية والنظرية، ولم يلتفتوا لما يحدث في الواقع الذى يتم توظيف أكثر أشكال التراث تخلفا به، والمعارك تجرى بين تيارات متناقضة فى صراع ضار يلعب التراث فيها دور المحرك الرئيسى .
لذلك سيكون تركيزنا في ما تبقى من هذا البحث هو علاقة ما يحدث في الواقع العربي بوجه عام، والمصرى بوجه خاص، حيث أن توظيف التراث فى المعارك والصراعات الدائرة الآن تشكل كوارث ومنازعات تحتاج دراسات من كل التخصصات الاجتماعية والسياسية والثقافية، لوقف نزيف الدم المراق بسبب التوظيف الخاطئ للتراث



#فتحى_سيد_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر
- العقل الأخلاقي العربي
- قراءة في تاريخ الأحزاب المصرية
- ذكري إنتفاضة 18/19 يناير 77
- كيفية اكتشاف ورعاية المبدعين؟
- استطلاع الرأي الثالث
- تقييم انتخابات حزب الجبهة الديمقراطية
- النانو تكنولوجيا .. علم وصناعة القرن الجديد
- وداعا محمد عابد الجابري
- رأس المال الاجتماعي مدخل حديث للتنمية
- المواطنة ممارسة
- العلم وشروط النهضة
- هدم العقارت كارثة للملاك الفقراء وإهدار للثروة القومية في مص ...
- العالم بدون كلود ليفي شتراوس
- الطرق إلى الحداثة
- لماذا لم يكتمل تشكل الدولة الحديثة في مصر ؟ 2 من 3
- لماذا لم يكتمل تشكل الدولة الحديثة في مصر ؟ 1 من 3
- تقارير التنمية الإنسانية تثير الجدل حول تردي الاوضاع العربية
- زمن ال -مابعد - 2 - 2
- زمن ال - ما بعد - 1 من 2


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فتحى سيد فرج - القواعد المنهجية للبحث في التراث 1 من 3