المهلكة السعودية وتشعيل الحروب الطائفية

افتى مفتى السعوديه بفتوى غايه فى الغرابه وهى من حق الرجل المسلم فى حاله الجوع الشديد ان يأكل زوجته بمعنى ان الجسدين اصبحوا جسد واحد مما يدل على اخلاص الزوجه لبعلها وهى توهب جسدها لكى يأكله الزوج المسعور عند الضروره القصوى ,امراء السعوديه يعيشوا فى عالم اخر , كل امير يمتلك ملايين الدولارات ان لم يكن بلايين ,كل امير يستقل طائرته الخاصه قاصدا مونت كارلو بولايه موناكو لزوم التهييص والنكاح والانبساط ,يفضل امراء السعوديه مونت كارلو بالذات وينجذبوا نحوها مثل المغناطيس من اجل ممارسه اللواط مع شباب مونت كارلو الوسيم الجذاب , لاادرى لماذ شباب مونت كارلو على التحديد

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الكريم:

فتوى المشعوذ الوهابي حول حق المسلم أكل زوجته بينما يلهو -أمراء- آل سعود في مونتي كارولو يقامرون بأموال الشعب المسكين هو تلخيص حقيقي لحالة بني سعود ومهلكتهم منذ أن بدأت.

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية إستاذ محمد
هذا قولك
يصب بعض -أمراء- آل سعود الزيت على النار الطائفية كل يوم. فعل
أمراءآل سعود هذا من عشرات السنين وسيفعلوها ماداموا قادرين: لماذا: لأن وجودهم وبقائهم في الحكم يعتمد على هذا التسعير الطائفي.
دون إشعال المنطقة بطريق الطائفية ماذا سيصنع هؤلاء؟
كما كتب الأستاذ علي كل همهم هو الترويح عن غرائزهم وليس لديهم مشروع إنساني إقتصادي تكنولوجي يفيد الشعوب التي تتبع عقيدتهم بل كل مشاريعهم حروب وإجرام ونشر مذهب متخلف قاسي مجرم يدجن الشعوب التي تتبعهم حتي لا يفتضح أمرهم ويكتشف أتباعهم حقيقة كل من يمتطي العقيدة لمصلحة ذاتية وبالطبع تكون نهايتهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الكريم:

كلامك كعادتك دقيق وهؤلاء الأمراء قد روجوا لدينهم القمعي المتخلف القاسي اللامتماشي مع حقوق الإنسان. مصيبتنا هي أن البترودولار ساعد على نشر دين متخلف وحشي. هذا هو التاريخ أمامنا.

لو صرفت تلك الأموال لتعليم أبناء المنطقة الطب والتكنولوجيا والأخلاق والتماشي مع العالم الحديث لكانت المنطقة مزدهرة بدلاً من أن تكون وكراً للفكر المتطرف اللاإنساني.

مع التقدير...

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منذ ان تعرفت بالمصادفة على موق الحوار المتمدن و أنا أكن كل الاحترام لهذه النافذة الثقافية الرحبية التي تتناول مواضيعا من زاوية دقيقة و بأسلوب عربي يعكس المستوى العلمي و الثقافي لطغمة الكتاب و القاحثين.ذا الموضوع بالذات اثار غضبي و استهجاني و شكوكي بخلفيات هذا الموقع.
كيف تتهكمون على المملكة العربية السعودية الذي لايمت للحوار الذي يمتطيه موقعكم كمنبر له و لمعالجات الواقع. الا ينبغي ان يكون نقدكم على الاقل لجميع الأطراف المسؤوله عن ما يحصل في الشرق التوسط؟ الا ينبغي انتقاد ايران و روسيا لاراقتهم الدم السوري ؟ ام انه ليس عدوانا بنظركم كعدوان - المهلكة السعودية - مع تحفظي على هذه التسمية الحقودة ؟اليست ايران و اذرعها مسؤولة عما يجري؟ الا تتدخل بشكل دمويسافر طائفي في سوريا و العراق؟ ارجو من القائمين مراجعة و توجهاتهم و ان تمون انتقاداتهم شاملة حتى اللغرب ممن يجلسون و يتفرجون على مسلسل حمام الدم الشرق اوسطي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          14 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---