أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (8)















المزيد.....

ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (8)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4765 - 2015 / 4 / 1 - 20:38
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ونحن نكتب اليوم عن نظرة الأستاذ جون مبم (John MBM) ـ كما ورد اسمه في ورقته ـ حول عمارة "ما بعد الماركسية" ـ التي لن يسكنها أحد ولم يسكنها أحد حتى من روادها ـ نكون قد كتبنا عن سبعة أساتذة من ذوي الإختصاص في جامعاتهم دون أن يتركوا فينا غير الشجب الغاضب لكل ترهاتهم وقد عابتهم بعيبين شائنين لرجال من ذوي العلم، وهما أن أحداً منهم لا يعقل حتى القوانين العامة لعلوم الماركسية ، وعيبهم الثاني هو جهلهم التام المستغرب بناريخ تطور المشروع اللينيني وكامل التجربة الإشتراكية السوفياتية !! هؤلاء الأساتذة الكبار في جامعاتهم أساءوا لأنفسهم وتجرأوا جراءة أقل ما يقال فيها أنها وقحة وقد ادّعوا خروج الماركسية عن مسار التاريخ بحجج سخيفة لا تتواءم والدرجات العلمية التي يحملونها .

الأستاذ جون مبم يعتقد أن كارل ماركس كتب ما كتب وتحمل عذابات النفي والعوز كي يرشد الشعوب إلى الحياة الجميلة والممتعة التي تستحق أن تُعاش، حيث يقوم العدل بين الناس، ولا يتحقق ذلك بغير الديموقراطية وتساوي الحقوق السياسية للجميع . مثل هذه الأفكار الصبيانية يتداولها العامة الذين سمعوا بالشيوعية في مجالسهم العامة . ما عسى السيد جون مبم يقول عندما يعلم أن في الحياة الشيوعية لا توجد لا سياسة ولا ديموقراطية بل ولا حكومة أو سلطات من أي جنس . الماركسية يا سيد جون هي، وكما وصفها فردريك إنجلز يؤبن رفيق عمره كارل ماركس، هي علم التطور الإجتماعي ؛ إنها قوانين لا تنقطع يوماً عن الفعل منذ أن اجتمع البشر في مجتمعات للتعاون في الإنتاج وإقامة علاقات الانتاج .

إذاً الأستاذ جون مبم يعتقد أن التطور الإجتماعي يتمحور حول الديموقراطية التي تؤنسن الإنسان، السياسة الديموقراطية وليس الإنتاج وأدوات الإنتاج . وهكذا يطالب جون مبم الإنسان بأن يتثقف قبل أن يأكل !! طبعاً الإنسان لن يصغي لمثل هذا الهراء . الديموقراطية، التي سلبت جون مبم العقل والإدراك، جعلته لا يدرك فحوى الديموقراطية وهو توزيع السلطة . في كل المجتمعات مهما كان شكلها ودرجة تطورها هناك ديموقراطية أي توزيع السلطة الموازي دائماً لتوزيع الثروة . في مجتمع العبيد في أثينا وفي روما كان هناك ديوقراطية ؛ وفي المجتمع الإقطاعي في بريطانيا كان هناك ديموقراطية تمثلت بالماغنا كارتا (Magna Carta) 1215 ؛ وفي المجتمع الرأسمالي كان هناك الديموقراطية البورجوازية التي نعرفها. وعندما لا يكون هناك تحصيص للإنتاج كما في الشيوعية لن تكون هناك ديموقراطية بل ولن تكون هناك سلطة أو حتى سياسة . في الشيوعية البدائية عاش الإنسان ملايين السنين بدون ديموقراطية وبدون سياسة وبدون سلطة .
وهكذا يُلاحظ عبر التاريخ أنه بمثل ما تُوزع الثروة تُوزع السلطة ؛ ومن هنا يُستدل على أن نمط الإنتاج هو الأساس الذي يقرر شكل توزيع السلطة وشكل الديموقراطية . الصراع الطبقي هو نفسه الصراع على السلطة . هذا مخالف تماماً لإصرار السيد جون مبم على أن الديموقراطية "قيمة شاملة" بمعنى أنها عابرة للزمان وللمكان . الديموقراطية الأثينية قبل الميلاد ليست من نوع ديموقراطية الماغنا كارتا 1215، وهذه وتلك ليستا من نوع الديموقراطية البورجوازية وليدة الثورة الفرنسية 1789 . وهكذا فإن الديوقراطية ليست قيمة شاملة كما يدعي السيد جون طالما أنها الإنعكاس الحقيقي والتام لعلاقات الإنتاج القائمة والمتغيرة عبر العصور .
ويعزو السيد جون تخلف الشرق الإسلامي لعدم إيمان المسلمين بالديموقراطية باعتبارها بدعة غربية تتوجب مقاومتها، ولذلك يظهر المتطرفون المتأسلمون والأصوليون . وهنا يتجاهل جون مبم أن ما يسميه المتأسلمون بالصحوة الإسلامية إنما جاءت في الربع الأخير من القرن الماضي بعد أن فشلت النهضة السياسية بلونيها القومي والإشتراكي ليس في العالم الإسلامي فقط بل وفي العالم كله . فيما قبل السبعينيات لم يتواجد من المتأسلمين عدد أصابع اليدين في العالم العربي حيث كان هناك مشروع تنموي تعمل لتحقيقه كافة طبقات الشعب، أما وقد انهار ذلك المشروع بسبب تراجع الثورة الإشتراكية في الاتحاد السوفياتي فلم يعد هناك من مشروع نهضوي سوى عند "الله" وهو مشروع المفلس وليس مشروع العقائدي كما يتوهم البعض ومنهم السيد جون مبم ؛ ولذلك تأسلم المتأسلمون عل إلههم يهديهم إلى مشروع سهل التحقيق ينتشلهم مما هم فيه من فقر وجوع . لذلك تأسلم الكثيرون وتطرف الكثيرون .

ما بدا واضحاً بصورة قاطعة هو أن لكل نظام للإنتاج ديموقراطيته الخاصة به ففي الديموقراطية البورجوازية يُترك عادة هامش ضيق من الحريات الديموقراطية للعمال لأنهم هم سبب وجود البورجوازية الوحيد، إذ لا بورجوازية ولا رأسماليين بدون عمال . وفي دولة العمال عندما لا يكون هناك ضرورة لوجود البورجوازية وكل الانتاج يعود للعمال تكون كل السلطة للعمال أي دكتاتورية البروليتاريا . السيد جون مبم يعارض هذا القانون الطبيعي الإجتماعي ليقول أن محاصصة السلطة يقررها مستوى الوعي الديموقراطي أي وعي المجتمع بأهمية الديموقراطية في التقدم وتطور المجتمع . وهذا ضرب فج من ضروب المثالية . أصلاً لا يبدأ المجتمع الإحساس بالحاجة لديموقراطية أوسع إلا بعد أن يرى سوء توزيع للثروة وأن علاقات الإنتاج لا تتواءم مع قوى الإنتاج . حتى في الانتخايات العامة لاينتخب من جموع المسجلين في جداول الانتخابات أكثر من 60% معظمهم لا يصوت بقصد التوكيل في السلطة بل لمقاصد معاشية ومطالب حيوية ذات صلة وثيقة بالإنتاج وقوى الإنتاج وليس لحصحصة السلطة .

جون مبم نفسه وليس الماركسية هو من أُزيح بعيداً عن مسار التاريخ . جون وبدعوى القيمة الشاملة للديموقراطية أّزيح بعيداً عن مسار التاريخ ليدعي أن الديموقراطية وقد توطدت كقيمة شاملة بفعل وسائل الإتصالات الحديثة وتعميم الثقافة غدت البديل في المجتمعات الحديثة عن الماركسية ورايتها الحمراء للصراع الطبقي ، ودليله على هذا المبدأ الهجين والمستهجن هو إضمحلال طبقة العمال، أي أن العمال وقد ارتضوا بنصيبهم من السلطة عبر الديموقراطية الشاملة الشفافة هجروا أعمالهم وعادوا يستريحون في بيوتهم !! ما نسِيَه الأستاذ جون هو أمر حيوي غير قابل للتناسي أو النسيان وهو الخبز . كيف يتدبر هؤلاء العمال الذين هجروا أعمالهم وعادوا يستريحون في بيوتهم، كيف يتدبرون خبزهم !؟ الحقيقة الماثلة اليوم وتُخرس ألسنة مختلف صنوف أدعياء "ما بعد الماركسية" هي أن الدولة الديموقراطية الحديثة جدا تستدين لتطعم هؤلاء العاطلين الخبز . تلك هي الديموقراطية الشاملة لجون مبم وليس غير ذلك !!

يقول جون مبم أن العولمة وما رافقها من سهولة إنتقال الأموال والتقنيات الرفيعة والإتصالات السهلة والمعرفة وانعكاس كل ذلك في اضمحلال الطبقة العاملة عمل على طي صفحة الماركسية من سجل التاريخ .
ما يلزم تأكيده في هذا السياق هو أن السيد جون مبم يجهل تماماً حركة العولمة، أسبابها وانعكاساتها، فضيّعته وهو بدوره يريد أن يضيعنا معه .
العولمة هي بالخلاصة تصدير المركز الرأسمالي أزمته للخارج . بعد حصول الدول المحيطية على استقلالها من خلال ثورة التحرر الوطني 1946-1972 لم تعد مراكز الرأسمالية في العالم قادرة على تصدير فائض الإنتاج فيها إلى الخارج وهو ما اضطر الشركات الرأسمالية المشاركة في فائض الإنتاج لأن تهاجر هي نفسها إلى الخارج وهو ما يعني موت النظام الرأسمالي في مراكزه دون أن يزهر في الخارج . تصدير المركز الرأسمالي لأزمته لخارجه لا يعني أنه صرف الأزمة بل على العكس فقد فاقمها ووجد عماله بلا عمل ومضطراً للإستدانة ليطعمهم وهبط دخل الدولة وقيمة عملتها . كان ذلك انهيار النظام الرأسمالي الذي قال به كارل ماركس وفردريك إنجلز في بيانهما الشيوعي باكراً في أواسط القرن التاسع عشر . الأستاذ جون مبم وزملاؤه في ندوة "ما بعد الماركسية" لا يعلمون أن النظام الرأسمالي كان قد انهار نهائياً في السبعينيات في حين لم يتم الإعلان عن توقف العبور الإشتراكي إلا في العام 1991 . "اللانظام" العالمي الماثل اليوم ليس هو إلا الهروب من استحقاق الإشتراكية . هرب السوفييت في العام 53 وهرب الرأسمماليون في العام 75 ولن تستطيع البورجوازية الوضيعة الهروب طويلا وهو الهروب الذي اعتبره مثقفوها نظاماً مستقراً سموه " ما بعد الماركسية " طبعاً ماركسيتهم وليست ماركسية ماركس المختلفة كلياً عن ماركسيتهم . ويقول السيد جون مبم .. "أن هذه التطورات التي لا سيطرة لأحد عليها، كما تنبأ ماركس بل لا فهم لأحد لها، تضافرت جميعاً لإزالة الأساس المادي التاريخي للسياسة الماركسية" . نحن لا يسعنا هنا إلا أن نشكر السيد جون مبم على إعترافه الصريح بأنه وزملاءه في الندوة لا يفهمون التطورات التي تضافرت جميعها لإزالة الأساس المادي التاريخي لما أسماه السياسة الماركسية . نحن، وبدون استئذان من السيد جون مبم، نؤكد على أننا نفهم تمام الفهم كل التطورات التي تضافرت لإزالة الأساس المادي للسياسة الماركسية، كما نؤكد أن هذه التطورات كانت من صناعة الإنسان وسيطرته على عكس ما يقول جون مبم . كان إلغاء الخطة الخمسية في سبتمبر 1953 بقرار مخالف للنظام والقانون اتخذته اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي بضغط من العسكرتاريا ؛ ولو أن اللجنة المركزية رفضت إلغاء الخطة لكان تاريخ آخر للعالم . لو تضاعف مجمل الإنتاج السوفياتي 200% بحدوده الدنيا في العام 1956 كما أشرت الخطة، وحقق الإتحاد السوفياتي نصراً هائلاً على معسكر الرأسمالية في المنافسة السلمية كما كان ستالين قد خطط بعد الحرب لرأينا الشعوب في مراكز الرأسمالية تنتصر للإشتراكية وتحول دون تحول لصوص الإمبريالية إلى لصوص بدون إمبريالية كما قرر مؤتمر رامبوييه 1975 .
الفكرة الصبيانية الأخرى التي يقدمها جون مبم على اعتبار أنها ألغت النظرية الماركسية من سجل التاريخ والتي تقول بأن المعرفة والتقنيات الرفيعة أدت إلى زيادة الإنتاج واضمحلال الطبقة العاملة وهو ما مسح الثورة الإشتراكية من أجندة التاريخ . صحيح أن فعالية العامل تزداد مع المعرفة، والتقنية العالية لأدوات الإنتاج تزيد في جملة الإنتاج، لكن ذلك لا يزيد من قيمة مجمل البضاعة الناتجة فكمية العمل المكتنزة في البضاعة لا تزيد . تزداد كمية البضاعة الناتجة لكن جملة قيمتها لا تزداد وبذلك يتراجع النظام الرأسمالي إذ يهبط معدل الربح نتيجة الزيادة في رأس المال الثابت وثبات المتغير .
ويدعي السيد جون " أن التاريخ السياسي للإتحاد السوفياتي وتوابعه قوض المصداقية السياسية للماركسية " وهو بهذا يدعي أن الإتحاد السوفياتي كان قد طبق السياسة الماركسية في عبور الإشتراكية . ما يدحض مثل هذا التخرص هو رفض ماركس وإنجلز أن يكتبا كلمة واحدة عن كيفية عبور الاشتراكية حيث لكل بلد ظروفه الخاصة به باستثناء شرط واحد اشترطه ماركس في نقده لبرنامج غوتا (A Critique to Gotha Program) يقول .. "يتم عبور الإشتراكية في ظل دولة دكتاتورية البروليتاريا حصراً " . دولة دكتاتورية البروليتاريا برئاسة لينين في العام 1921 وحتى العام 1953 برئاسة ستالين صنعت الأعاجيب فبعد أن كانت روسيا دولة متخلفة تعتمد أساساً على المحراث الخشبي تركها ستالين دولة تمتلك السلاح الذري وقد قفزت خلال ذلك قفزة صناعية هائلة تضاعف دخلها الوطني حوالي عشرة أضعاف واستطاعت وحيدة أن تسحق ألمانيا الهتلرية التي كانت قد سحقت أكبر إمبراطوريتين استعماريتين، فرنسا وبريطانيا وخرجت من الحرب تمتلك أزمّة العالم وتعيد إعمار ما دمره وحوش النازيين خلال 5 سنوات فقط وبدأوا يطبقون الخطة الخماسية الخامسة في العام 1951 التي كانت ستصنع من الاتحاد السوفياتي في العام 1956 جنة الله على الأرض لو لم يُلغِها المرتدون في سبتمبر ايلول 1953 . الشرط الوحيد الذي اشترطه كارل ماركس لعبور الإشتراكية وهو دكتاتورية البروليتاريا ألغاه الرئيس السوفياتي خرشتشوف في العام 1961 بعد أن كان في العام 1959 قد أبطل مبدأ الصراع الطبقي وهو المحرك الوحيد للتطور الإجتماعي .
بعد كل هذا يطلع علينا جون مبم ليزعم بأن تطورات الاتحاد السوفياتي دحضت مصداقية السياسة الماركسية وهو لا يعلم أهم المحطات في تاريخ الاتحاد السوفياتي . نحن الذين نحيط بأدق تفاصيل تطورات المشروع اللينيني في الاتحاد السوفياتي نؤكد بكل ثقة أن انهيار مشروع لينين يؤكد صحة الماركسية المطلقة أكثر مما يؤكدها بناؤه، حيث ما كان للمشروع أن ينهار إلا بعد إلغاء شروط التطور الماركسية .


لا يجوز لأي أحد أن يتحدث عما قبل الماركسية أو ما بعدها إلا بعد أن يحيط بأدق مبادئ وقوانين علوم الماركسية . ولا يجوز القياس على التجربة السوفياتي إلا بعد العلم بكل تطورات الإتحاد السوفياتي والتجربة الاشتراكية فيه . السادة المنتدون للبحث في "أزمة الماركسية" قياساً على التجربة السوفياتية لا أحد منهم يحيط بعلوم الماركسية أو يعلم بتطورات التجربة السوفياتية بكل تفاصيلها ومع ذلك ولبالغ دهشتنا يتنطحون لمعاينة الأزمة في الماركسية !! ولو لم ينتدوا لمثل هذا البحث السطحي والجهول لكان أكرم لهم وأصدق لدرجاتهم العلمية .

(يتبع)



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (7)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (6)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (5)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (4)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (3)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (2)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها
- ضيَّع الشيوعيون إنجيلهم
- العَمَه السياسي في مساق العولمة
- الإنهيار المتسارع للدولار
- البداية من (G 5) في رامبوييه بباريس 1975
- الحزب الشيوعي اليوناني في ضلالة ظلماء
- الإشتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين
- الشيوعيون المنتصرون أبداً
- الحزب الشيوعي العراقي ينقلب ضد الشيوعية
- كيف يستكلب أعداء الشيوعية!
- رسالة توجيهية من الرفيق علي الأسدي
- أزاهير الربيع العربي لن تثمر
- عبد الرزاق عيد يهرف بما لا يعرف
- فؤاد النمري - الكاتب الماركسي - في حوار مفتوح مع القارئات وا ...


المزيد.....




- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (8)