أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الإشتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين















المزيد.....

الإشتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4685 - 2015 / 1 / 8 - 11:14
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الإشـتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين
الأكاديمي الدكتور حسين علوان حسين من شرّاح ماركس المتميزين، ولذلك فإن اعتلاءه منبر " حوارات التمدن " في " الحوار المتدن" كان سيلبي حاجة ماسة لدى جمهرة القراء للتعرف على حقائق كبرى ومفصلية في مأزق التطورالاجتماعي الإستثنائي شديد الصعوبة الذي يواجهه العالم اليوم وليس العراق وحده . إلا أن رفيقنا الماركسي العتيد فضل الإبتعاد عن ماركس ليطرح موضوعا وطني المبنى ـ دون المعنى ـ داعياً لحملة شعبية واسعة تضم مختلف الطبقات لإسقاط ما دعاه البورجوازية الطفيلية المتسلطة على الحكم وتنهب ثروات العراق مفترضاً أن ذلك يجري في مرحلة تحرر وطني ديموقراطي (!!) يمر بها العراق . ويشرح موضوع حملته بالقول .. " الدور التقدمي للبرجوازية الوطنية معطل الآن بسبب هيمنة طبقة البرجوازيين الطفيليين على الحكم . و هؤلاء جذورهم واهية ، و لا يمكن تخليق منظومة قانونية تحمي سرقاتهم ؛ و لذلك تراهم يعتاشون على سكوت و غياب المعارضة القوية و تميُّع الإجراءات القضائية الفاعلة ضد أعمالهم الإجرامية . و لهذا ، يمكن إزاحتهم على نحو قانوني بتظافر جهود كتلة إجتماعية كبيرة تشتمل على كل القوى التقدمية المتضررة مباشرة من عمليات السلب و النهب التي يقترفها الطفيليون يومياً ، بغية تجفيف منابعهم بقوة الضغط المجتمعي الفاعل و سلطة القانون المفعلة ".
حاورت رفيقنا الماركسي العتيد معارضاً في ثلاث مداخلات لكنه أصر على شرعية حملته وما تدعو إليه، وهو دعوى حلوة وجميلة أشبه بحلاوة وجمال دعوى البعثيين ـ وحدة، حرية، اشتراكية ـ وما وصلوا إلا إلى السخام على الخدين ؛ دعوى حلوة وجميلة لكنها غير شرعية . كثيرون هم الذين انتقدوني بشدة لأنني لا أتعرض للمسألة الوطنية في بلادي،الأردن، لكنني لم أصغِ لهولاء القوم الإصلاحيين الذين هم دائماً رجعيون يشدون عجلة التاريخ إلى الخلف . ثمة دعاوى إصلاحية في كل بلدان العالم لكن أيّاً من هذه الدعاوى لن تعفي البلد المعني من مواجهة الكارثة الكونية المتمثلة بانطفاء ذبالة سراج الإقتصاد الإستهلاكي وقد نضب وقوده . أي إصلاح يبقى بعد انهيار كليّ لنظام الإنتاج في العالم كله، وهو وشيك !؟ الدكتور حسين، ولدهشتي، يستجيب لهؤلاء الإصلاحيين المفلسين ويطرح مشروعاً وطنياً بامتياز بعيداً عن ماركس والماركسية .
قبل سنوات اتهمني أحد المتخصصين في علم الإقتصاد على أنني أدعو إلى إعادة بعث الإقتصاد الرأسمالي بعد أن كنت أنا نفسي قد أكدت انهياره في السبعينيات حيث لا يلد الإشتراكية إلا النظام الرأسمالي . فكان جوابي لهذا الاقتصادي المعروف هو أنني أفضل انبعاث النظام الرأسمالي على ما هو ماثل في العالم اليوم لأنه وكما تقول هو الأم الوحيدة التي تلد الاشتراكية، لكنني لا أدعو لذلك فهو غيرشرعي ومستحيل وضد حركة التاريخ . الرفيق حسين يخالفني الرأي معتقداً أن إعادة إحياء النظام الرأسمالي هو من لباب الشرعية، ويزعم أن الشعب بمختلف طبقاته قد يشكل كتلة ضاغطة تطيح بالبورجوازية الطفيلية الفاسدة وتفتح الأفق لتطورالبورجوازية الوطنية . وهو الهدف الرئيسي لحملة رفيقنا الماركسي المعروف . وهنا يتوجب عليّ كماركسي بلشفيك أن أعلن تقديري العالي للرفيق حسين وهوالماركسي الوحيد الذي تعرّف على طبيعة الطبقة الحاكمة في العراق بوصفها البورجوازية الطفيلية بدل الوضيعة وأن وجود البورجوازية الوضيعة على رأس السلطة وجود غير شرعي طالما أنها لا تمتلك من وسائل الإنتاج ما يوفر أسباب الحياة للشعب ؛ إلا أن جذورها ليست واهية كما يفترض رفيقنا العزيز حيث أن غالبية الشعب العراقي هي من طبقة البورجوازية الوضيعة، والتخلص من هذه البورجوازية الطفيلية حقاً لن يتم بالتأكيد بطريقة الحملة التي يدعو لها الدكتور حسين، وهو لن يجني من مشروع حملته سوى قبض الريح، وذلك للأسباب التالية ..
1 . البورجوازية الوطنية، التي يدعو رفيقنا حسين إلى بعثها من جديد، لم تستطع أن تحقق ذاتها في غياب ثورة اشتراكية ذات أثر فعال في المجتمع الدولي ؛ فشل صن يات سن في الصين، وفشل المهاتما غاندي في الهند، وفشل الشريف حسين في سوريا، وفشل سعد زغلول في مصر . بروز الاتحاد السوفياتي كأقوى قوة في الأرض في الحرب العالمية الثانية وما بعدها أعاد الروح الثورية للبورجوازية الوطنية في العالم كله . تفجرت ثورة التحرر الوطني بقيادة البورجوازية الوطنية في العالم كله وتحررت كامل البلدان المستعمرة والتابعة خلالها ما بين 1946 و 1072 حين أصدرت الأمم المتحدة بياناً يؤكد نهاية الاستعمار في العالم وحلّت لذلك لجنة تصفية الاستعمار التابعة لها . فيما قبل السبعينيات بدأت تتجلى بوضوح التصدعات في بنيان المشروع اللينيني للثورة الاشتراكية العالمية ولذلك فقط بدأت ثورة البورجوازية الوطنية المرتبطة عضوياً بالثورة الاشتراكية بالانهيار وكانت الإنقلابات العسكرية في العديد من بلدان آسيا وأقريقيا وأمريكا اللاتينية في الستينيات أدل دلالة على انهيارها . تاريخ القرن العشرين علمنا أن البورجوازية لا تتقدم في مشروعها الوطني إلا بالترافق مع الثورة الاشتراكية العالمية المتعاظمة . وقد يحاججني هنا الرفيق حسين بالقول .. ولكنك تقول أن الرأسمالية الإمبريالية انهارت ولم يعد لها وجود لتمنع تطور البورجوازية الوطنية في البلدان المحيطية، فبأي حجة تدعي اليوم أن الأفق مسدود أمام تطور الورجوازية الوطنية في العراق!؟ الرد على مثل هذه الحجة هو أن ما قوّض الرأسمالية العالمية المتطورة هو ذاته ما سيحول دون تطور البورجوازية الوطنية في العراق وغير العراق لتبني نظاماً رأسمالياً من جديد .
2 . التشريح العلمي الدقيق لهيكل المجتمع في بلدان العالم الثالث، والعراق أحدها، يُبيّن بكل جلاء أن البورجوازية الوضيعة الني حددها ماركس وإنجلز في البيان الشيوعي "بالشريحة الدنيا من الطبقة الوسطى" تشكل غالبية الشعب لتصل إلى أكثر من 80% منه , والبورجوازية الوضيعة هي دائماً ضد البورجوازية الكبيرة الدينامية العاملة في تنمية النظام الرأسمالي، بالإضافة إلى أنها العدو المميت للعمال وللاشتراكية . الطبقة الوسطى، طبقة البورجوازية الوضيعة، كما كتب ماركس وإنجلز في الفصل الأول من البيان الشيوعي تناضل ضد النظام الرأسالي لسببين أولهما هو إعادة التاريخ إلى الخلف، إلى ما قبل النظام الرأسمالي ؛ وثانيهما هو مقاومة تحولها إلى بروليتاريا . كيف لأحدهم، ناهيك عن أن يكون ماركسياً، أن يعتمد على هذه الطبقة كقوى أساسية في حملة تهدف إلى بناء نظام رأسمالي تحقق فيه البورجوازية الكبيرة ذاتها ؟ وكيف يمكن للرفيق حسين أن يبرر افتراضه أن المجموعات الحاكمة اليوم في العراق ليست أصلاً من البورجوازية الوضيعة وهي تشكل أكثر من 80% من الشعب وأنها واهية الجذور بالرغم من أنها امتلكت السلطة عبر انتخابات شرعية وشفافة ؟
3 . الهدف الرئيس للحملة التي ينادي إليها رفيقنا الماركسي العتيد هو إعادة الحياة لطبقة البورجوازية الوطنية الدينامية وهي التي حصتها من الإنتاج العمل في بناء النظام الرأسمالي . أن يستهلك الشعب العراقي فوائض الإنتاج الأولية المتحققة في تركيا وفي إيران هو محل غضب واعتراض مشروعين من قبل العراقيين ؛ لكن أي شعب هو ذاك الذي سيستهلك فائض الانتاج الأولي الذي ستحققه البورجوازية الدينامية العراقية !؟ في العالم المسطح المعولم اليوم يمتنع تصريف فائض الإنتاج مهما كان وحيثما كان . فلكي يتم تصريف فائض الإنتاج المتحقق في البلد (س) في بلد آخر هو (ص) فذلك يتطلب أن تكون الأموال المتوفرة للإنفاق في البلد (ص) أكثر من قيمة الإنتاج المتحقق فيه وهو أمر غير معقول ويتعارض مع المنطق وكل الحقائق الأولية . لهذا السبب تحديداً انهار النظام الرأسمالي في السبعينيات حالما تحررت الدول المستعمرة والتابعة ولم تعد تمتص فائض الإنتاج المتحقق في مراكز الرأسمالية ولا يمكن أن يعود من جديد . في معالجة هذه الحالة الفريدة والاستثنائية لم يجد صندوق النقد الدولي من علاج آخر سوى إقامة منظمة التجارة العالمية (WTO) التي تلغي كل الحواجز الجمركية التي تحمي الصناعات الوطنية . وليس هذا إلا خرفاً في عقول مدراء الصندوق وهم يحاولون إعادة بناء الإمبريالية بعد أن ثوت في قبر عميق .
كل هذا الاشتباك مع الرفيق حسين إنما هو لزوم ما لا يلزم في نهاية الأمر حيث أن جميع إفتراضات مشروع الرفيق حسين تنطلق أصلاً من افتراض غير حقيقي وموهوم يقول أن نظام الإنتاج الرأسمالي ما زال يعمل بوصفه (رأسمالية النار) ولم يندثر قبل أربعة عقود . أنا أفضل الإشتباك مع ماركسي متبحر في العلوم الماركسية مثل الرفيق حسين حول هذه المسألة تحديداً، مسألة الرأسمالية فيما إذا كانت ما تزال تعمل في العالم أم أنها اندثرت قبل عقود .
لا أخال الرفيق حسين يختلف معي في أن نظام الإنتاج الرأسمالي هو في خلاصته الأخيرة تحويل قوى العمل البشري (Labour Power) إلى بضاعة قابلة للمبادلة في السوق . بالإحتكام إلى هذه الحقيقة الثابتة فإن جميع الدول التي كانت معروفة بالدول الرأسمالية في صدر القرن العشرين لم تعد رأسمالية وقد قامت فيها دولة الرفاه (Welfare State) تدير إقتصاداً استهلاكياً معاكساً تماماً للإقتصاد الرأسمالي . لم تعد البلدان الرأسمالية سابقاً تنتج ما يكفيها من البضائع الاستهلاكية وتعاني من عجوزات كبيرة في موازينها التجارية ومن ديون فلكية . فالولايات المتحدة وكانت الحصن الأخير للرأسمالية يصل العجز الدائم منذ عشرين عاماً في ميزانها التجاري إلى ما يقارب الترليون دولار سنوياً، وتزيد ديونها الخارجية عن 18 ترليون دولار .
الولايات المتحدة الأميركية وكانت الحصن الأخير للرأسمالية الإمبريالية هي اليوم أشبه بمستعمرة للصين "الشيوعية" فميزانيتها الاتحادية هي في معظمها أموال صينية منها سندات صينية تصل إلى 1.5 ترليون دولاراً وهو ما يرتب على الخزينة الأميركية فوائد سنوية تزيد عن 60 مليار دولار يتوجب دفعها لحساب الصين .
الولايات المتحدة وكانت الحصن الأخير للرأسمالية الإمبريالية فقدت سيادتها منذ أكثر من أربعين عاماً حين أعلنت في العام 1971 أن نقدها (الدولار) لم يعد مغطى بالذهب فانهار الدولار وفقد خلال عامين 72 و 73 حوالي 30% من قيمته السوقية ؛ فكان أن استغاثت أميركا بالدول الرأسمالية الأربعة الكبرى الأخرى واجتمع الخمسة الكبار (G 5) في أول اجتماع قمة لهم في رامبويية في باريس وأصدروا إعلان رامبويية (Declaration Of Rambouillet) في 16 نوفمبر 1975 يعلن تكافل الدول الخمسة الأغنى في العالم في ضمان السعر الثابت للدولار وعملاتهم الأخرى، هذا الإعلان الذي سلب الولايات المتحدة سيادتها المتمثلة قيل كل شيء آخر بملاءة النقد الوطني (الدولار) وقد أحيل غطاؤه على الدول الأجنبية ـ وتغطيه اليوم البضائع الصينية والنفط السعودي .
ما فات على الماركسيين الثقات وعلى مختلف الإقتصاديين المتخصصين هو أن إعلان رامبوييه كان بمثابة ورقة نعي للنظام الرأسمالي . فليس من معنىً آخر لضمان قيمة النقد بسعر ثابت "بغض النظر عن كل الظروف الأخرى" كما جاء في الإعلان سوى سلب البضاعة قيمتها (Vaue) ووضعها في النقود . من المعروف تماماً أن قيمة النقود الوحيدة هي قيمة استعمالية كمعاير للبضاعة . تتخلق القيمة في البضاعة فقط كونها المخزن الوحيد لقوى العمل البشري ويجري مبادلة البضاعة ببضاعة أخرى عن طريق النقد الذي ليس هو بذي قيمة معزولاً عن البضاعة فكثيرة هي المجتمعات القديمة التي كانت تبادل البضاعة ببضاعة دون الحاجة للنقد .
قرار الدول الخمس الأغنى القاضي بضمان أسعار النقد بعيداً عن البضاعة يقضي مباشرة بنقل القيمة (Value) من البضاعة إلى النقد وهو ما يعني إهالة التراب على النظام الرأسمالي في قبره الأمر الذي يعتبر أكبر انعطاف في تاريخ التطور الإقتصادي والاجتماعي في القرن العشرين وكان يليق بلجنة جائزة نوبل في علوم الإقتصاد أن تقدر أهمية هذا الانعطاف الخطير وقيمته الفاصلة في علم الاقتصاد . نقل القيمة من البضاعة إلى النقد إنما هو رصاصة الرحمة (le coup de grace) للنظام الرأسمالي على فراش الموت .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعيون المنتصرون أبداً
- الحزب الشيوعي العراقي ينقلب ضد الشيوعية
- كيف يستكلب أعداء الشيوعية!
- رسالة توجيهية من الرفيق علي الأسدي
- أزاهير الربيع العربي لن تثمر
- عبد الرزاق عيد يهرف بما لا يعرف
- فؤاد النمري - الكاتب الماركسي - في حوار مفتوح مع القارئات وا ...
- الرفيق سابقاً عبد الرزاق عيد !
- نمط الإنتاج الرأسمالي
- البورجوازية في التاريخ
- رسالة مفتوحة ثانية إلى سعد الحريري
- في السياسة والاقتصاد
- في بيتنا تروتسكيُ
- الشيوعيون ليسوا وطنيين
- برهان غليون يرثي انحلال الطوائف
- رسالة مفتوحة إلى سعد الحريري
- الماركسية والخارجون على القانون (تابع 5)
- الماركسية والخارجون على القانون (تابع 4)
- الماركسية والخارجون على القانون (تابع 3)
- الماركسية والخارجون على القانون (تابع 2)


المزيد.....




- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما
- اعتقال ناشطات لتنديدهن باغتصاب النساء في غزة والسودان من أما ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الإشتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين