أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - فؤاد النمري - رسالة توجيهية من الرفيق علي الأسدي















المزيد.....

رسالة توجيهية من الرفيق علي الأسدي


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4644 - 2014 / 11 / 26 - 20:08
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    





استلمت رسالة قبل أيام من الرفيق العزيز الدكتور علي الأسدي يوجهني فيها إلى ما يتوجب عليه أن يكون العمل الشيوعي , وها أنا أكتب عن تلك التوجيهات ليس لأن الدكتور علي الأسدي يعز علي كثيراً فقط بل لأن توجيهاته هي السائدة اليوم بين فلول شيوعيي الأممية الثالثة في بلدان شرق المتوسط أيضاً وهي لذلك ذات أهمية بالغة .
يقول الرفيق علي .. " من لا يزال يعمل ويأمل أن تنتصر الثورة الاشتراكية أن يركز على كيفية رفع وعي الطبقة العاملة في بلداننا لتوحيد صفوفها من أجل تحسين ظروف العمل ورفع الحد الأدنى لمستوى الأجور "
رفيقنا علي مدفوعا بانتصاره للفقراء والمساكين عاد يخطب خطاب جون كينز (John Maynard Kynes) وهو الذي من مقلب معاكس نصح الرأسماليين بأن يكونوا أكثر عدلاً وتصالحاً مع العمال كيلا تستعجلهم الثورة على النظام الرأسمالي . بل إن كينز وبالمعنى الضيق للكلمة دافع عن العمال البروليتاريا بينما رفيقنا علي الأسدي ينصحني بأن أتجند في الدفاع عن الطبقة الوسطى التي أراها اليوم العدو الرئيسي للبروليتاريا حيث هي ذاتها من قوّض المشروع اللينيني والإشتراكية السوفياتية التي كانت تبشر بفجر جديد للبشرية . الشعب العراقي مثلاً، وهو من شعوب شرق المتوسط التي يتجند رفيقنا الأسدي في خدمتها، تشكل الطبقة الوسطى 95% من حجمه الكلّي وال 5% الباقية هم من العمال المهنيين ويعتبرون بالتحليل العلمي الدقيق من الطبقة الوسطى أيضاً وليسوا من البروليناريا التي يتجند الشيوعيون في الدفاع عنها وحمل رايتها . وهكذا يتحول رفيقنا المتقدم في الحركة الشيوعية إلى عدوٍ للعمل الشيوعي على غير ما يشاء بالطبع ، من مقاتل في جبهة البروليتاريا إلى مقاتل في جبهة الطبقة الوسطى العدو الرئيسي للبروليتاريا . على العكس تماما مما يوجهني الرفيق الأسدي إليه فإن شعاري الوحيد اليوم كتلميذ للينين وستالين هو "سحقاً للطبقة الوسطى، طبقة البورجوازية الوضيعة" وهي الطبقة التي لا تنتج شيئاً وتأكل كل شيءٍ، الطبقة التي قال عنها ماركس وإنجلز في البيان الشيوعي أنها الطبقة الرجعية حتى وهي تناضل ضد النظام الرأسمالي .
لنفرض أن هناك طبقة بروليتاريا في بلدان شرق المتوسط ـ والأمر ليس كذلك حيث جميعها ما تزال فيما قبل الرأسمالية ـ فأي وعي يريدنا الرفيق أن ننشر بين البروليتاريا المفترضة ؟ هل هو الوعي الإصلاحي أم الثوري !؟ أنا ورفيقي علي في العمل الشيوعي على طرفي نقيض فهل ننشر أفكاره الإصلاحية التي تحسّن ظرووف العيش لشعوب المنطقة أم أن تتركز جهود الشيوعيين الماركسيين في البحث عن التناقض الرئيس في علاقات الانتاج الدولية والمحلية وهو التناقض سبب الأزمة التي تمسك بخناق العالم اليوم . الرفيق علي يرى التناقض الرئيس الفاعل اليوم يرتكز في التناقض بين العمال في العالم العربي وبين الرأسماليين العرب (!!) وأنا لا أرى مثل هذا التناقض قائماً اليوم في العالم كله ومنه العالم العربي بسبب إنحلال الطبقة الرأسمالية قبل أي شيء آخر . لقد انهار النظام الرأسمالي قبل منتصف السبعينيات ومن لا يرى ذلك فيلزمه نظارة تمكنه من قراءة أحرف الإقتصاد السياسي .

ثم بافتراض أن الأحزاب التي ما زالت تنتحل صفة الشيوعية قد نجحت في توحيد العمال في المنطقة وعطلت أثر الدول الصناعية في دول شرق المتوسط، فأي استراتيجية تتحقق عندئذٍ وليس هناك أفق للثورة الاشتراكية فيما تسمى لغواً بالدول الصناعية ؟ الرفيق علي ونظراؤه في الأحزاب المنتحلة صفة الشيوعية ما زالت تتحدث عن أنظمة اقتصادية انهارت قبل أربعين عاماً . الإنتاج الرأسمالي لم يعد هو الإنتاج السائد حتى في حصن الرأسمالية الأخير وهو الولايات المتحدة الأميركية حيث هذا النمط الرأسمالي من الإنتاج لا يحتل أكثر من 17% من مجمل إنتاجها القومي، أي أن 83% من قوى الانتاج ليست مأجورة بل تنتج لذاتها وهي لذلك ليست من البروليتاريا . فعن أي ثورة اشتراكية يتحدث الرفيق علي !؟

ويقول الرفيق علي .. " وما لم ننجح في زج العمال في النضالات المطلبية ضد أرباب العمل والأنظمة الحاكمة الموالية لهم يصعب اقناعهم بأفضلية الاشتراكية كنظام بديل " ـ وهنا يلزم التصحيح مؤكدين بكل ثقة أن الأنظمة الحاكمة في جميع البلدان العربية ليست موالية لرجال الأعمال بل هي ضدهم . هي كانت تتعامل مع النظام الرأسمالي خارج حدودها أما في الداخل فهي ضده حتى الأخير، فلو كانت معه وموالية له لما استمرت في الحكم عقوداً وعقود
عن أي اشتراكية يتحدث الرفيق علي ؟ عن اشتراكية ستالين أم اشتراكية خروشتشوف الذي أعلن في الفم الملآن في خطابه السري من خارج المؤتمر العام العشرين للحزب أنه سينتهج اشتراكية أخرى ليست اشتراكية ستالين !؟ ولذلك قام بانقلاب عسكري في حزيران1957 وطرد جميع البلاشفة من البريزيديوم وهم أكثر من نصف مجموع الأعضاء، وفي المؤتمر الاستثنائي للحزب 1959 فك خروشتشوف الوحدة العضوية بين الثورتين الاشتراكية والوطنية التي كان لينين قد كرسها في العام 1921، وفي مؤتمر الحزب الثاني والعشرين 1961 ألغى دولة دكتاتورية البروليتاريا التي اعتبرها ماركس الشرط الوحيد لعبور الاشتراكية كما دعا للإستقلال المالي لمؤسسات الإنتاج في الدولة وهو ما يشكل طعنة نجلاء للإشتراكية . كل هذه السياسات تسد الطريق أمام تقدم الاشتراكية . وعليه لا يجوز بحال من الأحوال غض الطرف عن كل هذا التخريب للإشتراكية باسم خروشتشوف ونتحدث عن اشتراكية واحدة بينما كان في الاتحاد السوفياتي فيما بعد 1953 النقيض التام للإشتراكية .
يتردد في الصالونات أن الاشتراكية اللينينية إنما كانت انحرافاً خارج التاريخ ولذلك انهارت على نفسها، فعن أي اشتراكية يبغي الرفيق علي إقناع العمال بها !؟ الرفيق علي وأنا لسنا متفقين على نمط محدد وثابت للاشتراكية فأي نمط سيفضله العمال !؟
ثم هب أن العمال أجمعوا على تفضيل النمط الإشتراكي السليم فهل لهم أن يغيروا في الوضع الدولي شيئاً !؟ هل للأطراف أن تثور وتحاصر مراكز الرأسمالية بالإشتراكية كما يحلم الدكتور سمير أمين حلم ليلة صيف قائض !؟ في الخطاب الإفتتاحي للإجتماع الأول للأممية الشيوعية صاح لينين بأعلى صوته معلنا أن البروليتاريا السوفياتية هي التي ستقرر مصائر العالم، على اعتبار أن مركز الثورة الاشتراكية هو الذي يقرر مصائر الثورة في الأطراف . اليوم يفاجئنا الشيوعيان سمير أمين وعلي الأسدي ، وكلاهما يحملان درجة الدكتوراه في الاقتصاد، يعارضان لينين معارضة كاسحة بالقول أن البورجوازية الوضيعة في الأطراف وليس البروليتاريا في المراكز هي التي ستقرر مصائر العالم ـ ولعلي أوافق على ذلك إذا ما كانت المصائر كارثية !!
ويتحدث الرفيق علي عن الأحزاب الشيوعية وحول .. " جهودها المشتركة لتوحيد رؤاها حول توحيد الحركة العمالية والموقف من مشاريع الهيمنة على مقدرات شعوبنا من قبل الدول الصناعية وازالة اسباب التوتر المتصاعد في العالم " .
يبدو أن الرفيق علي ما زال يخطب خطاب الخمسينيات في مقاومة الاستعمار ! الاستعمار وكما أعلنت الأمم المتحدة رسمياً في العام 1972 قد انتهى نهائياً ولم يعد له وجود في العالم وهو ما استدعى حل لجنة تصفية الاستعمار التابعة لها والتي كان خروشتشوف قد طالب بإنشائها في العام 1961 . الدول الصناعية الاستعمارية سابقاً لم تعد صناعية وحلت محلها الصين وستغافورة وماليزيا وبلدان جنوب شرق آسيا التي لا يمكنها لعدة أسباب أن تكون رأسمالية إمبريالية . وهكذا اندثرت الإمبريالية في السبعينيات وكان ستالين قد توقع أندثارها في وقت أبكر .
وعن أي أزمة وأي توتر يتحدث الرفيق علي ؟ هو يقرن ذلك ب " مشاريع الهيمنة على مقدرات شعوبنا من قبل الدول الصناعية " . حسناً أن الرفيق علي لم يقل الدول الرأسمالية واكتفى بصفة الصناعية . لكن الدول الرأسمالية الإمبريالية المعروفة سابقاً لم تعد صناعية ولم تعد تعاني من فائض الإنتاج بل العكس هو الصحيح فجميعها يعاني من شح في الإنتاج وتعاني موازينها التجارية من عجوزات هائلة بسبب ذلك، فلماذا تخطط هذه الدول غبر الامبريالية وغير الصناعية للهيمنة على الدول الصغيرة المتخلفة كالدول العربية ؟ يقول رفيقنا علي أن الدول الصناعية تخطط للهيمنة على مقدرات شعوبنا . عن أية مقدرات يتحدث الدكتور علي ؟ أربع دول عربية لا تقدر على مجابهة عصابة داعش فتطلب المدد من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا . وجميع الدول العربية (عدا النفطية) تستنجد بالدول التي كانت صناعية وبالصين وكوريا لتوظيف أموالها في إقتصاداتها المفلسة وعبثاً تقدم الإغراءات غير المسبوقة لها من أجل ذلك . فما هي المقدرات التي يخشى عليها الدكتور علي ؟

وأكثر ما يستدعي الغضب بل والاستنكار هو توجيه الرفيق علي للشيوعيين إلى الإنشغال بإمور شعوبهم مثل تحسين الأجور وشروط العمل الأخرى .. " ونبتعد ما أمكن عما يفرق ويعمق خلافاتنا كالأحداث التاريخية التي ارتبطت بقادة الاتحاد السوفييتي السابق " .
الشيوعي الدكتور علي الأسدي يطلب من الشيوعيين ألا يضيعوا وقتهم بالإنشعال بمصائر المشروع اللينيني والاشتراكية السوفياتية !!
ماذا يتبقى شيوعياً فيمن لا ينشغل بمصائر المشروع اللينيني ؟ لا شيئ، لا شيء على الإطلاق، وليعذرني الرفيق علي الأسدي . من يصدق أحداً يدّعي الشيوعية وهو لا يعرف سبب انهيار المشروع اللينيني الشيوعي !؟ لماذا لا تكون شيوعية مثل هذا الدعي مثل شيوعية الذين انهار مشروع لينين الشيوعي على أيديهم !؟ دعيّ الشيوعية الذي لا يعرف الأسباب الحقيقية لانهيار الاشتراكية السوفياتية ليس شيوعياً على الإطلاق وعلى العامة ألا يصدقوا شيوعيته .
إنقلب الشيوعيون في البلدان العربية بصورة خاصة إلى وطنيين وإصلاحيين يُعنون بشؤون الشعب المعاشية ويتخلون بذلك عن الفكر الماركسي الثوري ذلك لأنهم لم يستطيعوا أن يضعوا أيديهم على الأسباب الحقيقية لانهيار مشروع لينين في الثورة الاشتراكية العالمية ـ لماذا يرهنون ما تبقى من أعمارهم لمشروع فاشل آخر !؟

وأخيراً ما على هؤلاء القوم الذين انقلبوا إلى إصلاحيين وتخلوا بذلك عن الفكر الماركسي الثوري لاعتقادهم بفشل المشروع اللينيني بدلالة انهيار الاتحاد السوفياتي، ما عليهم أن يتعلموه هو أن المشروع اللينيني لم يفشل، بل حقق نجاحاً تاريخياً باهراً بقيادة الرفيق ستالين رغم انهيار الاتحاد السوفياتي فيما بعد بقيادة خروشتشوف وعصابته .
يعلم الشيوعيون منذ صدور البيان الشيوعي في العام 1848 أن البروليتاريا في العالم ستتوحد للقيام بثورة تطيح بالنظام الرأسمالي في العالم، ولم يتحدث ماركس وإنجلز عن شروط عبور الاشتراكية إلى الشيوعية . كان هدف ماركس المباشر والوحيد إذّاك هو تفكيك النظام الرأسمالي .
مشروع لينين نجح بقيادة ستالين في تفكيك النظام الرأسمالي . من المسائل التي بتّ فيها المؤتمر العام التاسع عشر للحزب الشيوعي بحضور ستالين في نوفمبر 1952 كان انهيار الرأسمالية الإمبريالية في وقت قريب . تأخر انهيارها حتى السبعينيات بسبب ردة خروشتشوف . ليس إلا فاقداً للبصيرة الماركسية من لا يرى العالم اليوم وقد خلا من الإنتاج الرأسمالي في الدول الرأسمالية الكلاسيكية على الأقل، أو أن يرى الانتاج السلعي في شرق آسيا يتم وفق شروط النظام الرأسمالي .
عالم اليوم هو عالم الهروب من الاستحقاق الاشتراكي . هربت البورجوازية الوضيعة في الاتحاد السوفياتي والمعسكر الاشتراكي من الاستحقاق الإشتراكي في العام 1953، وهرب قادة الرأسمالية العالمية الخمسة من الاستحقاق الاشتراكي فأعلنوا في رامبوييه نوفمبر 1975 نعي النظام الرأسمالي وتركوا مواريثه للبورجوازية الوضيعة . البورجوازية الوصيعة لا تمتلك نظاماً للإنتاج وهي بحاجة دائماً لمن يطعمها وهي لا تطعم احداً، ولذك سينتهي النظام العالمي الماثل، نظام الهروب من الاستحقاق الإشتراكي في أجل قريب، وما ذلك إلا بسبب المشروع اللينيني وقد بدأ بثورة أكتوبر الإشتراكية . ثورة أكتوبر لم تفشل .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزاهير الربيع العربي لن تثمر
- عبد الرزاق عيد يهرف بما لا يعرف
- فؤاد النمري - الكاتب الماركسي - في حوار مفتوح مع القارئات وا ...
- الرفيق سابقاً عبد الرزاق عيد !
- نمط الإنتاج الرأسمالي
- البورجوازية في التاريخ
- رسالة مفتوحة ثانية إلى سعد الحريري
- في السياسة والاقتصاد
- في بيتنا تروتسكيُ
- الشيوعيون ليسوا وطنيين
- برهان غليون يرثي انحلال الطوائف
- رسالة مفتوحة إلى سعد الحريري
- الماركسية والخارجون على القانون (تابع 5)
- الماركسية والخارجون على القانون (تابع 4)
- الماركسية والخارجون على القانون (تابع 3)
- الماركسية والخارجون على القانون (تابع 2)
- الماركسية والخارجون على القانون (تابع)
- الماركسية والخارجون على القانون
- الماركسية هي دستور الحياة وناموسها
- ماو تسي تونغ صمت دهراً ونطق كفراً (3/3)


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - فؤاد النمري - رسالة توجيهية من الرفيق علي الأسدي