أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها















المزيد.....

ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4737 - 2015 / 3 / 3 - 22:11
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ما إن انتُزع علم لينين، علم المطرقة والمنجل عن قبة الكرملين في أمسية عيد الميلاد 25/12/1991 حتى عمَّ الحبور كتبة البورجوازية الوضيعة وراحوا يدبجون النظريات المؤيدة لسيادتهم في الفكر وفي المجتمع رغم إفلاسهم المادي الفاضح ؛ فمنهم من سبّك نظرية "ما بعد الماركسية ـ After Marx" وآخرون قالوا ب "النظرية النقدية ـ Critical Theory" والبعض الثالث فضل التنظير في "ما بعد الحداثة ـ Postmodernism" . ولن تفاجئنا نظرية أخرى رابعة مسبكة في ذات البوتقة فالبورجوازية الوضيعة، التي تستهلك الثروة ولا تنتجها هي دائماً طبقة هشّة متهالكة إنقسامية ومتحللة دون روابط،، تنتج أفكاراً ونظريات متحللة غير مترابطة وليست ذات معاني ثابتة ومحددة .
نظريات كتبة البورجوازية الوضيعة مثلها مثل إنتاج البورجوازية الوضيعة إذ لا دلائل حسّية لها . تدّعي جميعها ولأسبابها الخاصة أن الماركسية لم تكن النظرية العلمية السليمة والشاملة التي تفسر تطور المجتمع والدلالة على ذلك كما يتحججون هو فشلها في الاتحاد السوفياتي وقد انهارت الاشتراكية التي بشرت بها .
نحن هنا لن نشير إلى ما قاله إنجلز على قبر رفيقه ماركس في السابع عشر من مارس آذار 1883 إذ قال .. " تماماً مثلما اكتشف داروين قانون تطور الأحياء اكتشف ماركس قانون تطور تاريخ البشرية "، لن نستخدم هذه الشهادة من إنجلز على أهميتها لنسفّه وندحض نظريات كتبة البورجوازية الوضيعة، ولن ندعي بأن النظام في موسكو لو لم يكن إشتراكياً مسترشداً بماركس لما استطاع إحتلال برلين في إبريل 1945 بعشرين جيشاً و 6300 دبابة و 8500 طائرة ـ 3 ملايين جندباً في برلين و 3.5 مليون خارج برلين بعد فقدان 9 ملايين جندياً في حين أن الحلفاء الرأسماليين الثلاث، بريطانيا وأميركا وفرنسا، لم يستطيعوا أن يجمعوا أكثر من 0.7 مليون جندياً بأسلحة متواضعة . لكننا سنؤكد ما هو أقوى من شهادة إنجلز والجبروت السوفياتي في الحرب لنبرهن بصورة قاطعة على أن انهيار الاشتراكية في الاتحاد السوفياتي كان البرهان القاطع الأخير على صحة الماركسية المطلقة والنهائية وأن ما انهار ليس هو ما بشرت به الماركسية بل نقيضه التام، فالماركسية لا يأتيها الباطل من بين يديها أو من خلفها .

في ربيع 1943 كان ملك بريطانيا العظمى جورج السادس ورئيس وزرائه ونستون تشيرتشل يخطان رسالة إلى ستالين يعبران فيها عن إعترافهما بجميل الاتحاد السوفياتي في الحفاظ على حرية شعوب بريطانيا بينما كان في نفس الوقت رجل المخابرات البريطانية (MI5) جورج أورويل مختبئاً في جحره تحت الأرض كيلا تقتله قنابل هتلر وقد انهمرت على لندن يكتب "مزرعة الحيوانات ـ Animal Farm" يشبه فيها السوفياتيين بالحيوانات وقائدهم الخنزير ستالين ـ وقد إلتقط هذا التعبير من أفواه عسكر النازية العائدين من الجبهة الشرقية يصفون الجنود السوفيات بالحيوانات لأنهم لا يتراجعون إطلاقاً قبل أن يقتلوا . نستذكر هذه الحقائق لنستدل على الدرك الأسفل الذي انحط إليه الإنجليز في محاربتهم للشيوعية . وليس إلا استكمالاً لمهمات (MI5) وجاسوسها التروتسكي جورج أورويل قامت جامعة لندن/ كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في العام 1997 بدعوة عدد من الذين لهم كتابات نظرية في نقد الماركسية ليتحدثوا في موضوع محدد هو "ما بعد الماركسية" وهو ما يعني أن الماركسية حتى وإن لم تكن قد انتهت فعليّا فهي على الأقل تحتاج إلى مراجعة نقدية وتحديد النواقص والفراغات فيها وأن الباطل يأتيها من بين يديها ومن خلفها .

تيسر لي أن أقرأ جميع الأوراق التي قُدمها المشاركون في تلك الندوة المعادية للماركسية وللإشتراكية وقد هالني في جميعها الجهل المطبق لأصحابها المدعوين لندوة متخصصة في الماركسية، بالتاريخ السوفياتي حيث كان تجريب الماركسية حصراً، وكأن الإتحاد السوفياتي كان في كوكب آخر ولم يشاغل العالم بنشاطه السياسي في معظم القرن العشرين . كيف يمكن الإصغاء لنقد الماركسية ممن يجهل تماماً تجربة الاشتراكية في الاتحاد السوفياتي بل وتاريخ الإتحاد السوفياتي !؟ هذا السؤال نوجهه لعمادة كلية الدراسات الشرقية في جامئعة لندن صاحبة الدعوة أو حتى لهيئة التجسس (MI5)وهي المستفيد الأول من مثل تلك الندوة .

السيدة سوزان فوسبر أستاذة الإقتصاد في جامعة سياتل في ولاية واشنطن قالت في ورقتها أن .. " محاولات التغيير من الإقتصاد الثقيل وإنتاج أدوات الإنتاج إلى إنتاج البضائع الاستهلاكية لم تنجح خلال عهد خروشتشوف وكوسيجن " واعتبرت هذا السبب الرئيسي لانهيار الإتحاد السوفياتي . الحق يقال أن هذا كان فعلاً السبب الرئيسي بل الوحيد لانهيار الاتحاد السوفياتي وسقوط النظام الاشتراكي . لكن السيدة فوسبر وهي تقف عند هذه الحقيقة الصارخة لا تعلم لماذا فشل الاتحاد السوفياتي في العبور من الصناعات الثقيلة إلى الصناعات الخفيفة . نعيد السيدة فوسبر إلى الخطة الخمسية الخامسة 1951 ـ 1956 التي أقرها المؤتمر العام التاسع عشر للحزب الشيوعي السوفياتي في نوفمبر 1952 حيث تقرر في الخطة مضاعفة مختلف البضائع الاستهلاكية ما بين 200 ـ 300% وخطب في المؤتمر أحد القادة البارزين في الحزب فياتشسلاف مولوتوف مؤكدا أن ما تحقق من الخطة في السنة المنصرمة فاق كل النسب المقررة الأمر الذي يعني أن برنامج التحول من الصناعات الثقيلة إلى الصناعات الخفيفة لم يواجه أية صعوبات على خلاف ما ادّعت السيدة فوسبر . لكن لماذا لم يتحقق التحول وهو الأمر الذي لا تعرفه السيدة الباحثة في علم الإقتصاد سوزان فوسبر فكتبت فيما تجهل . ولذلك قصة في الأعماق ,,

كان العدوان الهتلري على الاتحاد السوفيتي في 22 يونيو 1941 بمثابة كارثة كبرى لحقت بالنظام الاشتراكي وبحياة الشعوب السوفياتية السلمية، وقد فاقم من الكارثة اتفاقية عدم الإعتداء مع ألمانيا النازية التي وقعها في 23 سبتمير 1939 من الجانب السوفياتي وزير الخارجية فياتشسلاف مولوتوف ومن الجانب الألماني وزير الخارجية يواكيم ربنتروب . خطأ ستالين الكبير كان اعتماده على تلك الإتفاقية لأكثر مما تستحق . كان تقدير ستالين أن هتلر لن بهاجم الاتحاد السوفياتي قبل نهاية العام 41 ، ولذلك تأخر الإتحاد السوفياتي للإستعداد الكامل للحرب ستة شهور وهي زمن طويل جداً في عمر الحروب . خسارة الإتحاد السوفياتي الأبلغ في الحرب ليست هي فقدان أكثر من 20 مليون مواطناً، وليست هي أيضاً الدمار الواسع للعمران السوفياتي في كل الجزء الأوروبي منه بما في ذلك الأرض المحروقة والبنى التحتية من طرق ومواصلات وجسور وسكك حديدية، الخسارة الكبرى التي لم تُعوّض كانت إنقلاب ميزان القوى داخل المجتمع السوفياتي فبعد أن كانت الدولة قبل الحرب هي دولة دكتاتورية البروليتاريا لم تعد كذلك بعد الحرب . تواجد ستالين وعدد قليل من تلاميذه على رأس الدولة بعد الحرب لا يحفظ الدولة كدولة دكتاتورية البروليتاريا إذ أن جميع الذين قتلهم النازيون في السنة الأولى والثانية من الحرب كانوا الطلائعيين من البروليتاريا ولعل عددهم تجاوز الستة ملايين وهم الذين كانوا فعلا عماد الحزب ومركز قوته . كان ستالين يعي ذلك جيدا ويلمس بقوة أن البروليتاريا خلال الحرب الوطنية تكبدت خسائر جسيمة وتراجع وجودها في السلطة على عكس البورجوازية الوضيعة وقد تركزت قوتها في الجيش الأحمر، فكانت معالجته لهذا التشوّه هي أن قرر الانتقال من الصناعة الثقيلة إلى الخفيفة مستهدفاً أولاً إعادة كل السلطة للبروليتاريا عن طريق توسيع الصناعة التي تعود على الشعب وعلى البروليتاريا بصورة خاصة برغد العيش والرفاه يضاف إلى ذلك تحجيم طبقة الفلاحين الكولخوزيين وقوى العسكر وقد جعلت منها الحرب مارداً عملاقاً . لو تم تنفيذ كل الخطة كاملة وعبر الاتحاد السوفياتي من الصناعات الثقيلة إلى الصناعات الخفيفة، وهو ما توقفت عنده استاذة الإقتصاد في جامعة سياتل سوزان فوسبر، لتغير تاريخ العالم منذ الخمسينيات وانعدم أحدهم اليوم ينتقد الماركسية، ويُرجَّح أن يكون العالم كله قد دخل في الحياة الشيوعية قبل نهاية القرن العشرين . لكن لماذا لم يتم ذلك هو ما تجهله الأستاذة فوسبر .
وقائع خمسينيات القرن الماضي تشير إلى أن البورجوازية الوضيعة السوفياتية وقد أصبح لها اليد العليا في هياكل الدولة وخاصة في الجيش ـ والجيوش لا يمكن أن تكون حمراء كما كان يوصف الجيش السوفياتي ـ كانت على وعي تام بخطة ستالين وأغراض خطته الخمسية الخامسة والتي كانت ستوجه ضربتين قاتلتين إلى القوى العسكرية متمثلة بالجيش يقوده عشرات الماريشالات ومئات الجنرالات وإلى طبقة الفلاحين بإنتاجها البورجوازي ؛ وعندئذٍ لن تعود أية جهة تنازع البروليتاريا سلطتها الدكتاتورية الكفيلة وحدها بمحو كل الطبقات .
ليس ثمة ما يشير إلى أن القيادة العسكرية شاركت بمؤامرة اغتيال ستالين بالسم (Warfarin) وقد دسه لافرنتي بيريا وزير الداخلية في شراب ستالين أثناء مشاركته في العشاء في 28 فبراير 1953 كما تشير دلائل كثيرة . لكن ما لم يعد موضع شك هو أن القوات المسلحة قبضت على كل السلطة حالما توقف قلب ستالين عن الخفقان ساعدهم في ذلك أن ستالين نفسه وقبل ثلاثة شهور فقط من رحياه وتحدبداً في المؤتمر العام التاسع عشر للحزب في نوفمبر 1952 كان قد طعن في أهلية جميع زملائه أعضاء المكتب السياسي وطالب باستبدالهم ؛ لكن الهيئة العامة للمندوبين لم تستجب لطلب ستالين وأعادت إنتخابهم جميعهم ، عندئذٍ طلب ستالين توسيع المكتب السياسي ليتألف من 24 عضواً بدل 12 من أجل ضمان مصائر الثورة وفعلاً تم إنتخاب 12 عضواً جديداً في المكتب السياسي ـ كان ستالين يخامره الشك في مستقبل الثورة بقيادة رفاقه الكهول في المكتب السياسي، فكان أن طالب بتغييرهم وتغييره هو شخصياً أيضاً معهم .
في اليوم التالي لرحيل ستالين وفي صباح 6 مارس، قبل مراسم الجنازة، اجتمع قدامى الأعضاء في المكتب السياسي، الذين كان ستالين قد طالب بتغييرهم، واتخذوا قرارا يقضي بإلغاء انتخاب الأعضاء الجدد الإثني عشر في المكتب السياسي . هذا أمر يتعدى صلاحياتهم إذ كيف لعضو في المكتب السياسي يلغي عضوية قرينه !؟ عضوية المكتب السياسي لا تسقط إلا من خلال حكم محكمة بالتجريم بمحاكمة علنية أو تنتهي عضويته آلياً لدى انعقاد المؤتمر العام للحزب . باعتقادي ما كان الأعضاء القدامي في المكتب السياسي وهم ذوو خبرة واسعة في أنظمة الحزب وتقاليده ليجرؤوا على اتخاذ مثل ذلك القرار المخالف للقوانين وللأعراف لو لم يكن ذلك بطلب من الجيش وبضغط منه . ليس هناك ما يشير إلى أن اجتماع اللجنة المركزية للحزب في سبتمبر ايلول 53 كان بطلب من المكتب السياسي كما يقضي النظام، غير أن الإجتماع كان لتشريع خيانة الثورة الاشتراكية وإنهائها عملياً . قررت اللجنة المركزية إلغاء الخطة الخمسية الخامسة 1951 ـ 1956 القاضية بالتحول إلى الصناعات الخفيفة بإدعاء أنها تشكل خطراً على أمن الاتحاد السوفياتي وهو إدعاء تفوح منه رائحة العسكرة ولكأن ستالين كان يتهاون في أمن الاتحاد السوفياتي ؛ ثم أن انتخاب اللجنة المركزية من قبل الهيئة العامة للحزب يتم دائماً لتنفيذ السياسات التي يقررها المؤتمر العام وليس لإلغائها . تم إلغاء التحول إلى الصناعات الخفيفة للعودة للصناعات الثقيلة والصناعات الثقيلة لم تكن تعني سوى الأسلحة بمختلف أجناسها . استقال مالنكوف لذلك القرار وعدم تحويل الأموال لحساب إنتاج البضائع الاستهلاكية ومنذ ذلك الحين والجيش يستولي على القسم الأعظم من الموازنة ويسخر كل الاقتصاد السوفياتي لصالح العسكرة . والادعاء بأن الاتحاد السوفياتي لم يجارِ الغرب في سباق التسلح هو إدعاء لا تسنده ترسانات الأسلحة السوفياتية نوعياً وكمياً . التكولوجيا السوفياتية ظلت محصورة في نطاق التسلح وهي تسبق الغرب بعشر سنوات أو حتى بعشرين سنة تبعاً للإخصائيين الأمريكان أنفسهم .
في العام 1937 فشلت قيادة الجيش برئاسة الماريشال توخاتشوفسكي في الإنقلاب العسكري على الحزب والدولة لكنها عادت لتنجح في العام 1953 بقيادة الماريشال جوكوف وذلك لسببين، غياب ستالين وتداعيات الحرب .
على منظري البورجوازية الوضيعة من مثل الأستاذة في جامعة سياتل السيدة سوزان فوسبر ٍ(Susan Vosper) وزملائها في ندوة جامعة لندن "ما بعد الماركسية" في العام 97 أن يدرسوا تاريخ الاتحاد السوفياتي دراسة علمية وموضوعية مفصلة قبل أن يكتبوا أي نقد للماركسية وتطبيقاتها، كي يكتبوا شيئاً يستحق الدراسة .
(يتبع)








#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضيَّع الشيوعيون إنجيلهم
- العَمَه السياسي في مساق العولمة
- الإنهيار المتسارع للدولار
- البداية من (G 5) في رامبوييه بباريس 1975
- الحزب الشيوعي اليوناني في ضلالة ظلماء
- الإشتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين
- الشيوعيون المنتصرون أبداً
- الحزب الشيوعي العراقي ينقلب ضد الشيوعية
- كيف يستكلب أعداء الشيوعية!
- رسالة توجيهية من الرفيق علي الأسدي
- أزاهير الربيع العربي لن تثمر
- عبد الرزاق عيد يهرف بما لا يعرف
- فؤاد النمري - الكاتب الماركسي - في حوار مفتوح مع القارئات وا ...
- الرفيق سابقاً عبد الرزاق عيد !
- نمط الإنتاج الرأسمالي
- البورجوازية في التاريخ
- رسالة مفتوحة ثانية إلى سعد الحريري
- في السياسة والاقتصاد
- في بيتنا تروتسكيُ
- الشيوعيون ليسوا وطنيين


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها